سمسم المسمسم
01-13-2012, 05:03 PM
أنا اسمى هيثم و عمرى وقت حدوث تلك الحكاية الرهيبة كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى إلا أخت واحدة ( منى ) أكبر منى عمرها 24 عاما متزوجة ولم تنجب بعد وأعيش وحدى معى أمى , كانت الحياة تسير بنا مثل أى أسرة مصريه عادية , أنا فى كليتى أو مع أصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس أما أمى ( ماجدة ) فهى ست عادية جدا عمرها 48 سنة محجبة و سمينة نوعا ما وتعمل موظفة فى هيئة حكومية و ترتدى دائما فى البيت لبسا عاديا ولم أفكر فيها يوما تفكيرا جنسيا أو شيئا من هذا القبيل.
حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت أنا و أمى نشاهد الدش ومعنا أختى ( منى ) التى كانت على خلاف شديد مع زوجها وتجلس معنا فى البيت , عندما أعلنت القناة الفضائية عن مسابقة جائزتها السفر لمدة أسبوع إلى اليونان على أن تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل أرسلت الرد فى رسالة و نسينا الأمر تماما .
وبعد أسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورون معنا فوزنا بالجائزة أنا و أمى والجميع يتصلون بنا ليهنئوننا وأخبرتنا القناة أن نستعد للسفر خلال عشرة أيام وأنهم سوف يصورون ركوبنا الطائرة ثم يسجلون معنا مرة أخرى فى اليونان , وحتى الآن والأمر كله مثل الحلم و أمى مبهورة جدا فهى لم تسافر فى حياتها إلا إلى الفيوم بلدها و الإسكندرية للمصيف .
وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى أرملة ثرية تعيش فى شقة فخمة جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميلة عمرها 38 سنة وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . وأخبرتنا خالتى أنها حجزت على حسابها لتسافر معنا وفرحنا جدا وعندما علمت ( منى ) أختى حزنت جدا ولكن خالتى أخبرتها أنها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكلة كانت موافقة الزوج على السفر والذى مانع بشده ولكن أمى أخبرته أنها فرصه لعرضها على أطباء أجانب لمشكله الإنجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق .
وخلال عشرة أيام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناة ركوبنا الطائرة ونزلنا فى مطار أثينا والجميع ملتصق بى حيث إننى الوحيد الذى يتكلم بالإنجليزية التى أجيدها وقابلنا مندوب القناة و أخبرنا أننا سنظل فى أثينا يومين ثم نرحل إلى إحدى المدن الساحلية لقضاء باقى الأجازة و أن الإقامة كاملة و لنا مصروف يومى أيضا .
ووصلنا إلى الفندق وكانت أمى وأختى بحجابهن يثيرن انتباه الجميع وبعد أن دخلنا حجراتنا حيث أنا وأمى فى حجرة و أختى و خالتى فى حجرة وعلى الفور خلعت أختى الحجاب و قالت إنها لن ترتديه حتى العودة وطلبت أنا من أمى أن تخلع الحجاب و لكنها رفضت وأخبرتها أن الجميع رحلوا وأن لا أحد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم أردنا دخول حمام السباحة ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لأمى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا وأقنعناها أن تخلع الحجاب و خلعته ثم أحضرت لها خالتى فستانا خفيفا بدون أكمام وفتحة رقبة واسعة رفضت ارتداءه فى البداية و لكننا ألححنا حتى وافقت وارتدت أختى جيبة جينز قصيرة وبادى قصير وكنت أول مرة أرى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت أمى ولكن أختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الأخرى فستانا بفتحة حتى أعلى فخذها وفتحة صدر واسعة وكان جسمها تحفة , وخرجت أمى معى وهى فى شدة الكسوف ولكنها عندما وجدت أن لا أحد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها.
وقضينا يومين جميلين فى أثينا تمتعنا فيهم جدا وأحسست أن أمى صغرت فى السن ولاحظت أن جسمها جميل و طرى جدا وجلدها أملس وناعم بدون أى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمة متماسكة جميلة وفى الليل عندما تنام جانبى كنت أحس نعومته و ليونته الشديدة ولأول مرة ينتصب زبرى على جسم أمى .
أما هى فلقد أخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين أخريين فوق الركبة و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر أكثر و أكثر.
وفى آخر يوم فى أثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعة وكانت أمى و أختى و خالتى سعداء جدا يعيشن أحلى أيام حياتهن دون قيود أو ارتباطات و قامت أختى و تحزمت وطلبت من الفرقة لحنا شرقيا وكانت ترتدى فستانا طويلا أسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى أعلى الفخذ وفتحة صدر واسعة والظهر كله عارى , ورقصت بإبداع طوال ساعة كاملة والجميع يصفق لها بشدة وكانت شديدة الإثارة والفجور وأثارتنى بشدة حتى أن زبرى كان منتصبا طوال الرقصة و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت أنا وأمى وانتهت الليلة وهما فى شدة السكر وسندناهما حتى الحجرات وأخبرتنى أمى أنه لا يجب أن نتركهم وحدهما الليلة بهذا المنظر وبالفعل دخلت أنا مع خالتى حجرتها و دخلت أمى مع أختى .
وبعد أن أرحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت أن أغير لها ملابسها وأحضرت قميص النوم وبدأت أخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته إلا كولوتا صغيرا فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئة ناعمة مستديرة وحلمات منتصبة وبشرتها ملساء بيضاء ولم أستطع المقاومة وأخذتها فى حضنى و هى شبه مخدرة مغمضة العينين وأخذت أقبلها فى فمها , فى البداية لم تقاوم ولم تبدى أى رد فعل ثم بدأت تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت أحس بلسانها داخل فمى وأحسست بها تخرج رغبتها المكبوتة منذ وفاة زوجها , وخلعت أنا عاريا ثم نمت فوقها أقبلها وبزازها معصورة تحت صدرى وكنت أقبل كل جزء فى وجهها بشهوة شديدة وهى شبه مغمضة ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت أقبل بطنها و سوتها الجميلة ثم خلعت لها الكولوت وظهر الكس الناعم المحلوق الأحمر المنتفخ وأخذت أقبله و أسمع آهاتها المنخفضة ثم قمت و انفردت ببزازها أفترسها قبلات و لحسا و مصا و عضا وآهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبة الممتلئة البارزة ونزلت عليها قبلات و عشقا وطوال نصف ساعة كنت داخل طيزها ألحس و أمص كل جزء فيها وكسها و شرجها وكان زبرى قد انتصب بطريقة لم أرها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مرة أخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كسها خطواته الأولى وأحسست بدفء شديد و نعومة غريبة و عجيبة وزاد الأمر سخونة آهاتها الشبقة وتأوهاتها اللذيذة , واندفعت أنيك بكل قوتى ناسيا تماما أنها خالتى وأنها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز أمامى و ما هى إلا دقائق معدودة حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كسها و سقطت جانبها سعيدا .
وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عارية و لبنى يغرق بطنها أثار زبرى مرة أخرى فعاد ينتصب وأسرعت أمسك رأسها وأدخله فى فمها واستجابت هى بسرعة و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الإحساس الجميل و زبرى داخل فم خالتى , و بعد أن تغطى تماما بلعابها عاد مرة أخرى إلى كسها حيث قلبتها على بطنها على مخدة و ارتفعت طيزها الرهيبة أمامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كسها وطوال نصف ساعة لم أهدأ أبدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كسها وأخيرا قذفت مرة أخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها أتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق.
استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من أثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم ألبستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وأنا أتساءل : هل ستتذكر ما حدث أم لا وإن تذكرت ماذا ستفعل .
فى الصباح قمت و لم أجد أحدا جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت أمى و أختى قد ارتدين ملابسهن استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعية جدا وأحسست أنها لا تذكر شيئا و بالفعل لم تقل لى أى شئ ثم جاء مندوب القناة و أخذنا بالسيارة إلى مدينة ساحلية جميلة ونزلنا فى فندق رائع و أخبرنا انه سيأتى بعد أربعة أيام للتصوير معنا و أخذنا للمطار ثم تركنا.
أول يوم قضيناه فى الفسحة بالبلد الجميلة ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحة و ارتدت خالتى و أختى مايوهات ورفضت أمى و شاهدت أمى سيدات أكبر سنا منها و أتخن بالمايوهات واقترحت عليها أن ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى أسرعت و اشتريت واحدا قطعة واحدة وألححت عليها وأخذتها لتغير وكانت مكسوفة أن تخرج وظللنا فترة نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميلة ولأول مرة أرى جسمها بالتفصيل أمامى فكانت أثداؤها بارزة قوية رغم سنها و فخذاها الممتلئان متناسقين أما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين (حمام السباحة) وظللت أتأملها معجب و تشجعت أمى أكثر و أكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الإغراء .
وثانى يوم ذهبنا إلى البحر وارتدت خالتى و أختى المايوهات البكينى وارتدت أمى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويلة وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر أيضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومة كالحرير وجسم أمى اللين مثل الجيلى .
ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت أتمشى على البحر مع أختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا أنفسنا أمام سور أسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا أمامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الأعمار و الأحجام و الأشكال والجنسيات وأخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا أنها إحدى منتجعات العراة وكادت أختى تجن لتدخل وعلى البوابة عرفنا أن الدخول للأزواج فقط أى رجل و امرأة .
وترجتنى حتى أدخل معها ولم تكن فى حاجة لذلك فقد كدت أجن لأدخل ولكن منظر أختى عارية أمام الجميع أوقفنى قليلا ولكن نظرة أخرى لموظفة الاستقبال العارية أزالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا أعرف أتابع أى بز و لا أى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم أخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت أختى عارية أمامى وبزازها أمامها وكسها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظة خجل واحدة .
وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه أكشاك فى طرف المنتجع وفى أول كشك وجدنا رجل يجامع امرأة ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول أحدهم جذب أختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين إحداهما فى الثلاثينات و الأخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنة جدا وأيديهما تدعك أكساس بعضهما ووقفت أنا و أختى مذهولين فلقد كانت أول مرة نرى امرأتين معا تمارسان الجنس .
كان الأمر مثيرا جدا وعندما لاحظتا وجودنا قامت الصغرى و جذبتنى لأدخل معهما و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنة العارية بين أحضانى وفى لحظات احتضنتها بقوة أقبلها بنهم غريب ويبدو أن المرأة الأخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما أن أختى معى واندمجت فى تلك الفتاه أتحسسها وأنا لا أصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيرة إلى طيزها المستديرة الصغيرة .
ونمت فوقها وأنزلت المايوه و أصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاة تحتضن زبرى و قالت كلمة بلغة لم أفهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملانى وسرت قشعريرة غريبة فى أطرافى وأحسست أن زبرى قد ينفجر من المتعة و كانت خبيرة جدا وكانت أول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت أنيكها بقوة و حيوانية شديدة وعلت آهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قوية بلغتها التى لا أعرفها ولم أبالى و اندفعت أهرس و أهرس فى كسها كأنها آخر نيكة لى فى الحياة .
وبعد فترة أحسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويده تتحسس زبرى و طيزى وتوقعت أن المرأة الأخرى عادت ولما نظرت وجدتها أختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يداها تمسكان زبرى الذى خرج من كس الفتاة وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها وأسرعت الفتاه الأجنبية تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما أشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتنى ثم قبلت أختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمة تبدو مثل شكر كثير ثم نظرت إلى أختى الممسكة بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وأدركت أنها لم تستطع مقاومه ما رأت و أنى أشعل النيران فى كسها .
ولما وجد زبرى نفسه فى فم أختى انتصب مثل الحجر فى لحظة رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وأمسكت وجهها بقوة بين يدى ولسانها يلحس رأس كسى والحق يقال كانت ماهرة مثل الفتاة الأجنبية فعلا ثم قامت واحتضننا بعض عرايا أخذت أقبلها من فمها أجمل قبلة فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم أرى إلا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها وأسرع زبرى إلى كسها ودخله بسهولة جميلة.
وكانت تعبيرات وجهها ممتعة و رهيبة وأنا أحسست أن زبرى دخل فرنا من الدفء و الإفرازات التى أغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوة وأغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت أقوى نيكة فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقة دون توقف لحظة ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسة ووقفت خلفها وعاد زبرى إلى كسها وكانت طيزها الجميلة بين يدى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا إلى كسها وكانت تصرخ عاليا وتتأوه بكل حماس وزبرى يهيج أكثر مع كل آه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعة من الإنهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مرة أخرى داخل كسها الذى امتلأ لآخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظرة شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا إلى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعة رهيبة وسط مئات العراة.
وعندما كنا نائمين على الأرض نستمتع بالشمس سمعنا أنا وأختى صوت سيدة يتحدث بعربية خليجية ونظرنا فوجدناها امرأة غاية فى الإبداع جسمها جميل ووجهها أجمل وتتحدث فى الموبايل ووقفت أتأمل جسمها وأحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسة والثلاثين ذات جسم ممتلئ قليلا شديد التناسق وبجانبها سيدة أخرى أصغر سنا جميلة جدا ذات بزاز و طياز بارزة قوية لها طابع عربى قوى وكانت أجسادهن سمراء قليلا ما أضاف نكهة جميلة وسط عشرات الأجساد البيضاء وقامت أختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون .
و تعرفنا عليهن وكانت تدعى ( انتصار ) والأخرى ( فاطمة ) سعوديتان و فرحتا جدا عندما عرفتا أننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا أنهن زوجتان لرجل واحد وأنهن فى المنتجع معه وأنها ليست أول مرة لهن وكان زوجهن فى المياه وقتها وأنه اعتاد أن يأتى بهن كل عام فى إحدى منتجعات العراة وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعة كنت أنا تائها فى كس (انتصار) المحلوق الناعم و طيزها المرسومة بريشة فنان أما ( فاطمة ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنه مثير جدا وكنا نتوقع أننا أول عرب يقابلنهم فى هذا المكان ولكنهن أخبرننا أنهن قابلن سيدات من المغرب و تونس و الإمارات و سوريا سابقا ثم ودعناهن ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين إلى مكان أمى و خالتى وأيدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب أمى وما حدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد باستمرار .
وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحة وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخرة مريبة فأدركت أن أختى أخبرتها بما حدث ولكنى لم أعرف هل أخبرتها بأمر منتجع العراة فقط أم أخبرتها بأمر النيكة أيضا وبعد التسوق جلست أنا و أختى على حمام السباحة وخرجت خالتى مع أمى وأسرعت مع أختى إلى حجرتنا لنقوم بنيكة أقوى وأحلى من السابقة , وفى المساء عادت أمى و خالتى و هن فى غاية السعادة والفرح .
وصباح اليوم الأخير لنا فى الرحلة اختفت أمى وخالتى منذ الصباح وقالتا إنهن سيشترين بعض الأشياء أما أنا وأختى فلقد فوجئنا بسيدتين مخمرتين تناديان علينا وذهلنا لما عرفنا أنهن ( انتصار ) و ( فاطمة ) وجلسنا معهن و عرفنا أنهن أيضا سيسافرن بعد غدا وكان زوجهن قد رحل لإنهاء بعض الأعمال ولن يعود إلا مساء ثم أخذت أختى فاطمة معها وخرجا للتسوق وظللت أنا مع انتصار واقترحت عليها أن نذهب إلى المنتجع ولكنها خافت أن يعرف زوجها فقلت لها : سنعود قبل أن يرجع .
وكنت أريد فعلا رؤية المنتجع مرة أخرى قبل سفرى كما كنت أريد رؤية جسم انتصار مرة أخرى ثم إننى لا أستطيع الدخول بدون امرأة و أختى ليست موجودة .
وبالفعل وصلنا أنا وهى إلى المنتجع وكان منظرا لا ينسى و هى تدخل حجرة تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر إلا عينيها وتخرج عارية كما ولدتها أمها وخلعت أنا أيضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عدة مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عدة مرات ثم خرجنا من الماء وأنا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف .
ثم تمشينا حتى وصلنا إلى أكشاك الجنس وقررنا أن نلقى نظرة عليها وفى أول كشك وجدنا رجل و امرأة عجوزين فى جنس بطئ غريب و أخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى وجدنا شابا مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث وجدنا حفلة جنس جماعى من أكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأة يبدو عليها أنها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما إن رأت تلك المرأة ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعتا تسلمان على بعضهما و تحتضنان بعضهما وفوجئت أنها تتكلم العربية و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى (حنان) من تونس وعرفت أن الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى أواخر العشرينات جميله و جذابة ذات جسد متناسق , ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت أنا أمام انتصار و لا داعى لأن أذكر أن زبرى كان منتصبا منذ دخلت الأكشاك معها .
وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لينا جدا مثل الملبن حتى أننى أحسست أن يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحة جديدة أثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و أنا ألحس لسانها داخل فمى و أمص شفتيها ثم اعتدلنا وأمسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو أن زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنة جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى .
وبعد ربع ساعة من المص كان زبرى كان قد انتفخ و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى إلى كسها المتوهج ودخله على الفور وأحسست براحة غريبة و دفء لذيذ وبدأت أدعك كسها بزبرى بقوة و هى تتأوه بقوة وفى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت أنا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه أمامى ويرتج معها عقلى كله ثم فوجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزة وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت أسرع و أسرع فى النيك حتى صحت وأنزلت لبني المصري وفيرا غزيرا فياضا في كس انتصار السعودي .
ومددت يدى أتحسس جسم حنان الأبيض الأملس وكانت منحنية فوق انتصار ووجدت طيزها مفتوحة أمامى فنزلت يدى تتحسسها وتتلمس كسها و شرجها وفمها ما زال مشغولا فى فم و بزاز انتصار . وبدون تردد أخرجت زبرى - الذى ما زال منتصبا رغم القذف - من كس انتصار وخرجت معه شهقة جميلة من فمها وأسرعت أدس زبرى فى كس حنان المفتوح أمامى والتى فوجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وأنا أنيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتنى فى فمى قبلة طويلة و زبرى ما زال يعمل فى كس حنان ثم نامت مرة أخرى أمام حنان وفشخت كسها أمام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط آهاتها : إن هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى.
و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق أننى أجامع امرأتين فى آن واحد إحداهما سعودية و الأخرى تونسية , ثم أخرجت زبرى من كس حنان ونزلت ألحسه و ألحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى أيضا فى طيز و كس حنان التى تتأوه بصوت عالى .
ثم نمت على ظهرى وركبت الاثنتان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كسها وسندت هى الأخرى على صدرى وانشغلت الاثنتان بتقبيل بعضهما وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كس انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و إصبعى فى كسها وشرجها وصوت الآهات يملأ الحجرة وفى تلك اللحظات دخل بعض الأجانب الحجرة ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمة هيجانه واستمر الوضع فترة ثم قامت انتصار من على زبى وأتت حنان مكانها واخترق زبى كسها التونسى وبدأت تصعد وتهبط على وأحسست أنى سأقذف أخيرا وضممت حنان إلى بقوة وأنا ارتعش و أتأوه ورأيت الأجانب يشجعون وهم يتحسسون أزبارهم و أكساسهن , وأخيرا ساد الصمت الحجرة عندما بدأت قذائفى فى الخروج إلى أعماق كس حنان ثم علا صوت التصفيق و التهنئة وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد أن لملمت أعصابى وشاركتهما واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجون قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت أنا لأتمشى مع انتصار.
كنت أتمشى مع انتصار وفجأة تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقة كاملة لم أتحرك أو أنطق وعيناى مثبتة على من أمامى . وكان يقف أمامى آخر شخص كنت أتوقع أن أراه هنا .. كانت أمى .. بلحمها و شحمها .. هى أمى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا ... هى أمى فى عمرها هذا عارية كما ولدتها أمها تقف أمامى تنظر لى مذهولة هى الأخرى وفعلا لم أستطع النطق وأنا أرى أمى عارية أمام الناس وكل جسمها مكشوف تماما .
وأخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وأنا غاضب ولكنها لم تهتم وأخبرتنى أنها حرة فيما تفعل مثلى . وتدخلت انتصار بعد أن عرفت أنها أمى وجلسنا معا وطلبت منها تغطية جسمها ولكنها رفضت , وأخيرا بعد نصف ساعة هدأت وتقبلت الأمر طالما أنها رحلة فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وأيضا يجب أن أذكر أن جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئا متناسقا شديد النعومة و المرونة وبزاز ما زالت ممتلئة وطياز كبيرة مستديرة قوية وفعلا أخذت أتأملها ناسيا الأمر كله متمنيا ألا ترتدى ملابس مرة أخرى , وعرفت الحقيقة كلها أن أختى أخبرت خالتى بأمر المنتجع وأخبرت خالتى أمى التى غضبت أن ابنها و ابنتها خرج عرايا أمام الناس ولكن خالتى طلبت منها زيارة المنتجع و ألحت وذهبتا أمس ودخلت أمى وخلعت عارية أمام الناس وقضيتا يوما جميلا تمتعت فيه أمى جدا ولذلك أتيتا مرة أخرى اليوم غير متوقعتين أن آتى أنا أيضا , ثم انقلب الأمر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى أنها تتمشى ناحية الأكشاك.
أسرعت أبحث عن خالتى العارية ولم أجدها فقررت البحث فى الأكشاك وكانت المفأجاة فى آخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان أجنبيان أحدهم زبره يخترق كسها وهى منحنية أمامه والآخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا أتقبل ثانى صدمة فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين أمامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا أسمع إلا صرخاتها و آهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كسها الآخر بزبره الذى غرق بلعابها .
أما الرجل الأول فقد ركب برشاقة فوق بطنها وزبره بين بزازها وأمسكهما بقوة وعصرهما بقوة حول زبره و هو يدعكه بينهما بحرارة شديدة ولم أدرى ماذا أفعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى أمامى وأنا أشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط آهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبلة طويلة من فمها ثم دخل الشاور وظل الآخر يدعك كسها بزبره لمدة دقائق أخرى ثم قذف هو الآخر على بطنها وكسها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكسها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست أنا صامتا لا أجد ما أقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع ممارستها الجنس مع الرجلين وعرفت أنى قابلت أمى وسألتها إن كانت أمى فعلت مثلها . فقالت : لا . إنها تريد الاستمتاع بحرية جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمة إلى جسمها.
ووصلنا إلى مكان أمى و انتصار ووجدت معهما منى و فاطمة عرايا أيضا ووقفت عاريا بين خمس نساء أمى و أختى و خالتى و انتصار و فاطمة وقضينا يوما مذهلا فعلا وصورتهن صورا كثيرة حتى أمى صورتها و كانت لا تريد أن تضيع ذكريات تلك الرحلة الرهيبة , ورحلت انتصار و فاطمة حتى لا تتأخران على زوجهما وظللنا نحن العائلة باقى اليوم حتى أن أمى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين إلى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت أمى العارية و رحت فى نوم عميق.
ركبنا عائدين إلى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مرة أخرى وارتدت أمى و أختى الحجاب , وكنت جالسا جنب خالتى نتكلم وهنا عرفت أنها تعرف أنى جامعتها وهى سكرانة وكانت تحس بكل شئ و تشعر به ولكنها كانت لا تقدر على المقاومة كما أنها كانت مستمتعة بابن أختها و هو ينيكها.
وعدنا إلى بيتنا مرة أخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا أنا و أمى فور دخولنا البيت أن نخلع عرايا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى أختى أو خالتى يخلعان عرايا مثلنا.
وكنت أجامع خالتى باستمرار فى بيتها الفخم وأجامع أختى أيضا هناك وأحيانا الاثنتين معا وكانت ليالى فاجرة تبدأ برقص أختى العارى ثم المص المزدوج لزبى ثم يبدأ الجماع القوى لساعات طويلة ينتهى و أنا أرى لبنى على وجه و بزاز و كس و طياز أختى و خالتى.
حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت أنا و أمى نشاهد الدش ومعنا أختى ( منى ) التى كانت على خلاف شديد مع زوجها وتجلس معنا فى البيت , عندما أعلنت القناة الفضائية عن مسابقة جائزتها السفر لمدة أسبوع إلى اليونان على أن تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل أرسلت الرد فى رسالة و نسينا الأمر تماما .
وبعد أسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورون معنا فوزنا بالجائزة أنا و أمى والجميع يتصلون بنا ليهنئوننا وأخبرتنا القناة أن نستعد للسفر خلال عشرة أيام وأنهم سوف يصورون ركوبنا الطائرة ثم يسجلون معنا مرة أخرى فى اليونان , وحتى الآن والأمر كله مثل الحلم و أمى مبهورة جدا فهى لم تسافر فى حياتها إلا إلى الفيوم بلدها و الإسكندرية للمصيف .
وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى أرملة ثرية تعيش فى شقة فخمة جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميلة عمرها 38 سنة وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . وأخبرتنا خالتى أنها حجزت على حسابها لتسافر معنا وفرحنا جدا وعندما علمت ( منى ) أختى حزنت جدا ولكن خالتى أخبرتها أنها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكلة كانت موافقة الزوج على السفر والذى مانع بشده ولكن أمى أخبرته أنها فرصه لعرضها على أطباء أجانب لمشكله الإنجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق .
وخلال عشرة أيام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناة ركوبنا الطائرة ونزلنا فى مطار أثينا والجميع ملتصق بى حيث إننى الوحيد الذى يتكلم بالإنجليزية التى أجيدها وقابلنا مندوب القناة و أخبرنا أننا سنظل فى أثينا يومين ثم نرحل إلى إحدى المدن الساحلية لقضاء باقى الأجازة و أن الإقامة كاملة و لنا مصروف يومى أيضا .
ووصلنا إلى الفندق وكانت أمى وأختى بحجابهن يثيرن انتباه الجميع وبعد أن دخلنا حجراتنا حيث أنا وأمى فى حجرة و أختى و خالتى فى حجرة وعلى الفور خلعت أختى الحجاب و قالت إنها لن ترتديه حتى العودة وطلبت أنا من أمى أن تخلع الحجاب و لكنها رفضت وأخبرتها أن الجميع رحلوا وأن لا أحد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم أردنا دخول حمام السباحة ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لأمى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا وأقنعناها أن تخلع الحجاب و خلعته ثم أحضرت لها خالتى فستانا خفيفا بدون أكمام وفتحة رقبة واسعة رفضت ارتداءه فى البداية و لكننا ألححنا حتى وافقت وارتدت أختى جيبة جينز قصيرة وبادى قصير وكنت أول مرة أرى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت أمى ولكن أختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الأخرى فستانا بفتحة حتى أعلى فخذها وفتحة صدر واسعة وكان جسمها تحفة , وخرجت أمى معى وهى فى شدة الكسوف ولكنها عندما وجدت أن لا أحد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها.
وقضينا يومين جميلين فى أثينا تمتعنا فيهم جدا وأحسست أن أمى صغرت فى السن ولاحظت أن جسمها جميل و طرى جدا وجلدها أملس وناعم بدون أى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمة متماسكة جميلة وفى الليل عندما تنام جانبى كنت أحس نعومته و ليونته الشديدة ولأول مرة ينتصب زبرى على جسم أمى .
أما هى فلقد أخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين أخريين فوق الركبة و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر أكثر و أكثر.
وفى آخر يوم فى أثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعة وكانت أمى و أختى و خالتى سعداء جدا يعيشن أحلى أيام حياتهن دون قيود أو ارتباطات و قامت أختى و تحزمت وطلبت من الفرقة لحنا شرقيا وكانت ترتدى فستانا طويلا أسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى أعلى الفخذ وفتحة صدر واسعة والظهر كله عارى , ورقصت بإبداع طوال ساعة كاملة والجميع يصفق لها بشدة وكانت شديدة الإثارة والفجور وأثارتنى بشدة حتى أن زبرى كان منتصبا طوال الرقصة و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت أنا وأمى وانتهت الليلة وهما فى شدة السكر وسندناهما حتى الحجرات وأخبرتنى أمى أنه لا يجب أن نتركهم وحدهما الليلة بهذا المنظر وبالفعل دخلت أنا مع خالتى حجرتها و دخلت أمى مع أختى .
وبعد أن أرحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت أن أغير لها ملابسها وأحضرت قميص النوم وبدأت أخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته إلا كولوتا صغيرا فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئة ناعمة مستديرة وحلمات منتصبة وبشرتها ملساء بيضاء ولم أستطع المقاومة وأخذتها فى حضنى و هى شبه مخدرة مغمضة العينين وأخذت أقبلها فى فمها , فى البداية لم تقاوم ولم تبدى أى رد فعل ثم بدأت تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت أحس بلسانها داخل فمى وأحسست بها تخرج رغبتها المكبوتة منذ وفاة زوجها , وخلعت أنا عاريا ثم نمت فوقها أقبلها وبزازها معصورة تحت صدرى وكنت أقبل كل جزء فى وجهها بشهوة شديدة وهى شبه مغمضة ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت أقبل بطنها و سوتها الجميلة ثم خلعت لها الكولوت وظهر الكس الناعم المحلوق الأحمر المنتفخ وأخذت أقبله و أسمع آهاتها المنخفضة ثم قمت و انفردت ببزازها أفترسها قبلات و لحسا و مصا و عضا وآهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبة الممتلئة البارزة ونزلت عليها قبلات و عشقا وطوال نصف ساعة كنت داخل طيزها ألحس و أمص كل جزء فيها وكسها و شرجها وكان زبرى قد انتصب بطريقة لم أرها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مرة أخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كسها خطواته الأولى وأحسست بدفء شديد و نعومة غريبة و عجيبة وزاد الأمر سخونة آهاتها الشبقة وتأوهاتها اللذيذة , واندفعت أنيك بكل قوتى ناسيا تماما أنها خالتى وأنها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز أمامى و ما هى إلا دقائق معدودة حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كسها و سقطت جانبها سعيدا .
وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عارية و لبنى يغرق بطنها أثار زبرى مرة أخرى فعاد ينتصب وأسرعت أمسك رأسها وأدخله فى فمها واستجابت هى بسرعة و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الإحساس الجميل و زبرى داخل فم خالتى , و بعد أن تغطى تماما بلعابها عاد مرة أخرى إلى كسها حيث قلبتها على بطنها على مخدة و ارتفعت طيزها الرهيبة أمامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كسها وطوال نصف ساعة لم أهدأ أبدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كسها وأخيرا قذفت مرة أخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها أتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق.
استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من أثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم ألبستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وأنا أتساءل : هل ستتذكر ما حدث أم لا وإن تذكرت ماذا ستفعل .
فى الصباح قمت و لم أجد أحدا جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت أمى و أختى قد ارتدين ملابسهن استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعية جدا وأحسست أنها لا تذكر شيئا و بالفعل لم تقل لى أى شئ ثم جاء مندوب القناة و أخذنا بالسيارة إلى مدينة ساحلية جميلة ونزلنا فى فندق رائع و أخبرنا انه سيأتى بعد أربعة أيام للتصوير معنا و أخذنا للمطار ثم تركنا.
أول يوم قضيناه فى الفسحة بالبلد الجميلة ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحة و ارتدت خالتى و أختى مايوهات ورفضت أمى و شاهدت أمى سيدات أكبر سنا منها و أتخن بالمايوهات واقترحت عليها أن ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى أسرعت و اشتريت واحدا قطعة واحدة وألححت عليها وأخذتها لتغير وكانت مكسوفة أن تخرج وظللنا فترة نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميلة ولأول مرة أرى جسمها بالتفصيل أمامى فكانت أثداؤها بارزة قوية رغم سنها و فخذاها الممتلئان متناسقين أما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين (حمام السباحة) وظللت أتأملها معجب و تشجعت أمى أكثر و أكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الإغراء .
وثانى يوم ذهبنا إلى البحر وارتدت خالتى و أختى المايوهات البكينى وارتدت أمى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويلة وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر أيضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومة كالحرير وجسم أمى اللين مثل الجيلى .
ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت أتمشى على البحر مع أختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا أنفسنا أمام سور أسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا أمامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الأعمار و الأحجام و الأشكال والجنسيات وأخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا أنها إحدى منتجعات العراة وكادت أختى تجن لتدخل وعلى البوابة عرفنا أن الدخول للأزواج فقط أى رجل و امرأة .
وترجتنى حتى أدخل معها ولم تكن فى حاجة لذلك فقد كدت أجن لأدخل ولكن منظر أختى عارية أمام الجميع أوقفنى قليلا ولكن نظرة أخرى لموظفة الاستقبال العارية أزالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا أعرف أتابع أى بز و لا أى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم أخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت أختى عارية أمامى وبزازها أمامها وكسها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظة خجل واحدة .
وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه أكشاك فى طرف المنتجع وفى أول كشك وجدنا رجل يجامع امرأة ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول أحدهم جذب أختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين إحداهما فى الثلاثينات و الأخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنة جدا وأيديهما تدعك أكساس بعضهما ووقفت أنا و أختى مذهولين فلقد كانت أول مرة نرى امرأتين معا تمارسان الجنس .
كان الأمر مثيرا جدا وعندما لاحظتا وجودنا قامت الصغرى و جذبتنى لأدخل معهما و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنة العارية بين أحضانى وفى لحظات احتضنتها بقوة أقبلها بنهم غريب ويبدو أن المرأة الأخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما أن أختى معى واندمجت فى تلك الفتاه أتحسسها وأنا لا أصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيرة إلى طيزها المستديرة الصغيرة .
ونمت فوقها وأنزلت المايوه و أصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاة تحتضن زبرى و قالت كلمة بلغة لم أفهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملانى وسرت قشعريرة غريبة فى أطرافى وأحسست أن زبرى قد ينفجر من المتعة و كانت خبيرة جدا وكانت أول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت أنيكها بقوة و حيوانية شديدة وعلت آهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قوية بلغتها التى لا أعرفها ولم أبالى و اندفعت أهرس و أهرس فى كسها كأنها آخر نيكة لى فى الحياة .
وبعد فترة أحسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويده تتحسس زبرى و طيزى وتوقعت أن المرأة الأخرى عادت ولما نظرت وجدتها أختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يداها تمسكان زبرى الذى خرج من كس الفتاة وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها وأسرعت الفتاه الأجنبية تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما أشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتنى ثم قبلت أختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمة تبدو مثل شكر كثير ثم نظرت إلى أختى الممسكة بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وأدركت أنها لم تستطع مقاومه ما رأت و أنى أشعل النيران فى كسها .
ولما وجد زبرى نفسه فى فم أختى انتصب مثل الحجر فى لحظة رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وأمسكت وجهها بقوة بين يدى ولسانها يلحس رأس كسى والحق يقال كانت ماهرة مثل الفتاة الأجنبية فعلا ثم قامت واحتضننا بعض عرايا أخذت أقبلها من فمها أجمل قبلة فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم أرى إلا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها وأسرع زبرى إلى كسها ودخله بسهولة جميلة.
وكانت تعبيرات وجهها ممتعة و رهيبة وأنا أحسست أن زبرى دخل فرنا من الدفء و الإفرازات التى أغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوة وأغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت أقوى نيكة فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقة دون توقف لحظة ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسة ووقفت خلفها وعاد زبرى إلى كسها وكانت طيزها الجميلة بين يدى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا إلى كسها وكانت تصرخ عاليا وتتأوه بكل حماس وزبرى يهيج أكثر مع كل آه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعة من الإنهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مرة أخرى داخل كسها الذى امتلأ لآخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظرة شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا إلى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعة رهيبة وسط مئات العراة.
وعندما كنا نائمين على الأرض نستمتع بالشمس سمعنا أنا وأختى صوت سيدة يتحدث بعربية خليجية ونظرنا فوجدناها امرأة غاية فى الإبداع جسمها جميل ووجهها أجمل وتتحدث فى الموبايل ووقفت أتأمل جسمها وأحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسة والثلاثين ذات جسم ممتلئ قليلا شديد التناسق وبجانبها سيدة أخرى أصغر سنا جميلة جدا ذات بزاز و طياز بارزة قوية لها طابع عربى قوى وكانت أجسادهن سمراء قليلا ما أضاف نكهة جميلة وسط عشرات الأجساد البيضاء وقامت أختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون .
و تعرفنا عليهن وكانت تدعى ( انتصار ) والأخرى ( فاطمة ) سعوديتان و فرحتا جدا عندما عرفتا أننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا أنهن زوجتان لرجل واحد وأنهن فى المنتجع معه وأنها ليست أول مرة لهن وكان زوجهن فى المياه وقتها وأنه اعتاد أن يأتى بهن كل عام فى إحدى منتجعات العراة وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعة كنت أنا تائها فى كس (انتصار) المحلوق الناعم و طيزها المرسومة بريشة فنان أما ( فاطمة ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنه مثير جدا وكنا نتوقع أننا أول عرب يقابلنهم فى هذا المكان ولكنهن أخبرننا أنهن قابلن سيدات من المغرب و تونس و الإمارات و سوريا سابقا ثم ودعناهن ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين إلى مكان أمى و خالتى وأيدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب أمى وما حدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد باستمرار .
وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحة وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخرة مريبة فأدركت أن أختى أخبرتها بما حدث ولكنى لم أعرف هل أخبرتها بأمر منتجع العراة فقط أم أخبرتها بأمر النيكة أيضا وبعد التسوق جلست أنا و أختى على حمام السباحة وخرجت خالتى مع أمى وأسرعت مع أختى إلى حجرتنا لنقوم بنيكة أقوى وأحلى من السابقة , وفى المساء عادت أمى و خالتى و هن فى غاية السعادة والفرح .
وصباح اليوم الأخير لنا فى الرحلة اختفت أمى وخالتى منذ الصباح وقالتا إنهن سيشترين بعض الأشياء أما أنا وأختى فلقد فوجئنا بسيدتين مخمرتين تناديان علينا وذهلنا لما عرفنا أنهن ( انتصار ) و ( فاطمة ) وجلسنا معهن و عرفنا أنهن أيضا سيسافرن بعد غدا وكان زوجهن قد رحل لإنهاء بعض الأعمال ولن يعود إلا مساء ثم أخذت أختى فاطمة معها وخرجا للتسوق وظللت أنا مع انتصار واقترحت عليها أن نذهب إلى المنتجع ولكنها خافت أن يعرف زوجها فقلت لها : سنعود قبل أن يرجع .
وكنت أريد فعلا رؤية المنتجع مرة أخرى قبل سفرى كما كنت أريد رؤية جسم انتصار مرة أخرى ثم إننى لا أستطيع الدخول بدون امرأة و أختى ليست موجودة .
وبالفعل وصلنا أنا وهى إلى المنتجع وكان منظرا لا ينسى و هى تدخل حجرة تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر إلا عينيها وتخرج عارية كما ولدتها أمها وخلعت أنا أيضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عدة مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عدة مرات ثم خرجنا من الماء وأنا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف .
ثم تمشينا حتى وصلنا إلى أكشاك الجنس وقررنا أن نلقى نظرة عليها وفى أول كشك وجدنا رجل و امرأة عجوزين فى جنس بطئ غريب و أخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى وجدنا شابا مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث وجدنا حفلة جنس جماعى من أكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأة يبدو عليها أنها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما إن رأت تلك المرأة ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعتا تسلمان على بعضهما و تحتضنان بعضهما وفوجئت أنها تتكلم العربية و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى (حنان) من تونس وعرفت أن الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى أواخر العشرينات جميله و جذابة ذات جسد متناسق , ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت أنا أمام انتصار و لا داعى لأن أذكر أن زبرى كان منتصبا منذ دخلت الأكشاك معها .
وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لينا جدا مثل الملبن حتى أننى أحسست أن يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحة جديدة أثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و أنا ألحس لسانها داخل فمى و أمص شفتيها ثم اعتدلنا وأمسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو أن زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنة جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى .
وبعد ربع ساعة من المص كان زبرى كان قد انتفخ و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى إلى كسها المتوهج ودخله على الفور وأحسست براحة غريبة و دفء لذيذ وبدأت أدعك كسها بزبرى بقوة و هى تتأوه بقوة وفى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت أنا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه أمامى ويرتج معها عقلى كله ثم فوجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزة وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت أسرع و أسرع فى النيك حتى صحت وأنزلت لبني المصري وفيرا غزيرا فياضا في كس انتصار السعودي .
ومددت يدى أتحسس جسم حنان الأبيض الأملس وكانت منحنية فوق انتصار ووجدت طيزها مفتوحة أمامى فنزلت يدى تتحسسها وتتلمس كسها و شرجها وفمها ما زال مشغولا فى فم و بزاز انتصار . وبدون تردد أخرجت زبرى - الذى ما زال منتصبا رغم القذف - من كس انتصار وخرجت معه شهقة جميلة من فمها وأسرعت أدس زبرى فى كس حنان المفتوح أمامى والتى فوجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وأنا أنيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتنى فى فمى قبلة طويلة و زبرى ما زال يعمل فى كس حنان ثم نامت مرة أخرى أمام حنان وفشخت كسها أمام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط آهاتها : إن هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى.
و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق أننى أجامع امرأتين فى آن واحد إحداهما سعودية و الأخرى تونسية , ثم أخرجت زبرى من كس حنان ونزلت ألحسه و ألحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى أيضا فى طيز و كس حنان التى تتأوه بصوت عالى .
ثم نمت على ظهرى وركبت الاثنتان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كسها وسندت هى الأخرى على صدرى وانشغلت الاثنتان بتقبيل بعضهما وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كس انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و إصبعى فى كسها وشرجها وصوت الآهات يملأ الحجرة وفى تلك اللحظات دخل بعض الأجانب الحجرة ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمة هيجانه واستمر الوضع فترة ثم قامت انتصار من على زبى وأتت حنان مكانها واخترق زبى كسها التونسى وبدأت تصعد وتهبط على وأحسست أنى سأقذف أخيرا وضممت حنان إلى بقوة وأنا ارتعش و أتأوه ورأيت الأجانب يشجعون وهم يتحسسون أزبارهم و أكساسهن , وأخيرا ساد الصمت الحجرة عندما بدأت قذائفى فى الخروج إلى أعماق كس حنان ثم علا صوت التصفيق و التهنئة وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد أن لملمت أعصابى وشاركتهما واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجون قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت أنا لأتمشى مع انتصار.
كنت أتمشى مع انتصار وفجأة تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقة كاملة لم أتحرك أو أنطق وعيناى مثبتة على من أمامى . وكان يقف أمامى آخر شخص كنت أتوقع أن أراه هنا .. كانت أمى .. بلحمها و شحمها .. هى أمى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا ... هى أمى فى عمرها هذا عارية كما ولدتها أمها تقف أمامى تنظر لى مذهولة هى الأخرى وفعلا لم أستطع النطق وأنا أرى أمى عارية أمام الناس وكل جسمها مكشوف تماما .
وأخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وأنا غاضب ولكنها لم تهتم وأخبرتنى أنها حرة فيما تفعل مثلى . وتدخلت انتصار بعد أن عرفت أنها أمى وجلسنا معا وطلبت منها تغطية جسمها ولكنها رفضت , وأخيرا بعد نصف ساعة هدأت وتقبلت الأمر طالما أنها رحلة فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وأيضا يجب أن أذكر أن جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئا متناسقا شديد النعومة و المرونة وبزاز ما زالت ممتلئة وطياز كبيرة مستديرة قوية وفعلا أخذت أتأملها ناسيا الأمر كله متمنيا ألا ترتدى ملابس مرة أخرى , وعرفت الحقيقة كلها أن أختى أخبرت خالتى بأمر المنتجع وأخبرت خالتى أمى التى غضبت أن ابنها و ابنتها خرج عرايا أمام الناس ولكن خالتى طلبت منها زيارة المنتجع و ألحت وذهبتا أمس ودخلت أمى وخلعت عارية أمام الناس وقضيتا يوما جميلا تمتعت فيه أمى جدا ولذلك أتيتا مرة أخرى اليوم غير متوقعتين أن آتى أنا أيضا , ثم انقلب الأمر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى أنها تتمشى ناحية الأكشاك.
أسرعت أبحث عن خالتى العارية ولم أجدها فقررت البحث فى الأكشاك وكانت المفأجاة فى آخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان أجنبيان أحدهم زبره يخترق كسها وهى منحنية أمامه والآخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا أتقبل ثانى صدمة فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين أمامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا أسمع إلا صرخاتها و آهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كسها الآخر بزبره الذى غرق بلعابها .
أما الرجل الأول فقد ركب برشاقة فوق بطنها وزبره بين بزازها وأمسكهما بقوة وعصرهما بقوة حول زبره و هو يدعكه بينهما بحرارة شديدة ولم أدرى ماذا أفعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى أمامى وأنا أشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط آهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبلة طويلة من فمها ثم دخل الشاور وظل الآخر يدعك كسها بزبره لمدة دقائق أخرى ثم قذف هو الآخر على بطنها وكسها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكسها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست أنا صامتا لا أجد ما أقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع ممارستها الجنس مع الرجلين وعرفت أنى قابلت أمى وسألتها إن كانت أمى فعلت مثلها . فقالت : لا . إنها تريد الاستمتاع بحرية جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمة إلى جسمها.
ووصلنا إلى مكان أمى و انتصار ووجدت معهما منى و فاطمة عرايا أيضا ووقفت عاريا بين خمس نساء أمى و أختى و خالتى و انتصار و فاطمة وقضينا يوما مذهلا فعلا وصورتهن صورا كثيرة حتى أمى صورتها و كانت لا تريد أن تضيع ذكريات تلك الرحلة الرهيبة , ورحلت انتصار و فاطمة حتى لا تتأخران على زوجهما وظللنا نحن العائلة باقى اليوم حتى أن أمى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين إلى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت أمى العارية و رحت فى نوم عميق.
ركبنا عائدين إلى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مرة أخرى وارتدت أمى و أختى الحجاب , وكنت جالسا جنب خالتى نتكلم وهنا عرفت أنها تعرف أنى جامعتها وهى سكرانة وكانت تحس بكل شئ و تشعر به ولكنها كانت لا تقدر على المقاومة كما أنها كانت مستمتعة بابن أختها و هو ينيكها.
وعدنا إلى بيتنا مرة أخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا أنا و أمى فور دخولنا البيت أن نخلع عرايا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى أختى أو خالتى يخلعان عرايا مثلنا.
وكنت أجامع خالتى باستمرار فى بيتها الفخم وأجامع أختى أيضا هناك وأحيانا الاثنتين معا وكانت ليالى فاجرة تبدأ برقص أختى العارى ثم المص المزدوج لزبى ثم يبدأ الجماع القوى لساعات طويلة ينتهى و أنا أرى لبنى على وجه و بزاز و كس و طياز أختى و خالتى.