الراشق
03-13-2014, 12:14 AM
ماكنتش أعرف ايه سر المتعة فى انى احكى لابراهيم صاحبى عن اختى وعن الى بشوفه
الخلاصة ماكنتش احس بالمتعة والاثارة خالص غير بعد مااحكيله
فاكر اول مرة شفت كسها من خرم باب الحمام وروحت قلتله
-عارف شفت ايه النهارده؟
_وهتصدقنى؟
-هصدقك
_شفت صفاء من غير هدوم
-اختك؟
_آه هو فيه غيرها؟
-شفتها ملط؟
_شفت كسها بس
-لونه ايه؟
_كله شعريامعلم
-ايه الجيافة دى؟
_هى يعنى هتحلقه لمين دى غلبانة
-ليه يا بنى هى مش متجوزة؟
_جوزها فى الأردن من سنة
-هى تعرف انك بتتفرج عليها؟
_لا ماتعرفش
-أقطع دراعى ان ماكانت عارفة
_لا لا صفاءطيبة وغلبانة
-غلبانة آه يابا بس الكس بيذل وقليل ان ماكانت عايزاك
_يااخى عيب دى اختى
-ماعيب الا العيب يا بنى مش احسن ما تلوف على حد غريب وتجيبلك فضيحة؟
_آه و**** معاك حق طب والعمل؟
-تاخد وتدى معاها بالراحة كده وتشوف ميتها
وفى يومها بالليل صممت انى اكلمها واخد وادى معاها زى مانصحنى صاحبى الغالى ابراهيم
-صفاء انت مش عاجبانى اليومين دول
_ليه مانا زى الفل اهوه؟
-على اخوكى حبيبك برضه؟
_اهى عيشة والسلام يامحمد
-لاانت لازم تشوفى نفسك عن كده
_اشوف نفسى؟ يا حسرة دى الواحدة هنا لو خرجت بره البيت سايب شعرها ولا حطت شوية احمر وبودرة ولبست هدمة حلوة يقولوا عليها شرموطة
-قطع لسان اللى يقول عليك كلمة واحد وانا موجود وبعدين مش لازم خروج يعنى ممكن تشوفى نفسك جوه شقتك
_قصدك ايه؟
-انت ما بتحلقيش شعرتك ليه؟
_عيب يا واد اختشى انا اختك الكبيرة
-يعنى اختى الكبيرة تدفن نفسها بالحية؟قومى تعالى وانا هساعدك زى ما كنت بتساعدينى واناصغير
_ههههههههههههه هتحمينى يعنى زى ما كنت باحميك؟
-وليه لاء
وقلعتها هدومها واحدة واحدة
الكلوت السبعة الاحمر والبرا البنك والصندل الاسود
ونزلنا البانيو فى الميه السخنة والصابون وانا حاسس بيها بتغلى زى المية بالظبط
جبت كريم الحلاقة بتاعى ورغيته فبدأت تبص لى بنظرات مريبة وكانت هتصرخ وتقوللى انت هتعمل ايه يابن الكلب دانا اختك
طمنتها وهدبيتها وقولتلها انى هاحلقلها شعرتها بس
وفعلا رغيت المعجون وفتحت رجليها وبدأت ادهن فوق كسها واحدة واحدة وبحنية لحد ما استسلمت خالص وغمضت عنيها وبدأت تسخن وتنهج
حسيت انها ف الوقت ده بتنادينى وبتقوللى طفى نارى لما كانت بتعض على سشفايفها وبتدلعنى وبتقوللى يللا بسرعة ياحمادة
انا فكيت الشفرة وبدأت احركها على شفة كسها واحدة واحدة فعملت نفسها مش عايزة وقالت عيب ياواد انا اختك الكبيرة
قلت لها انا مش باعمل حاجة غلط دانا باحلقلك بس وفعلا ابتديت احلق بجد بقى
رشيت شوية ميه سخنة على كسها ودعكته ورغيت المعجون اكتر
الميه كانت بتطلع بخار والمعجون بيعمل فقاعات من الهوا والسخونية اللى بيطلعوا من كسها
هى حاولت تمسك نفسها باقصى قدر ممكن واستحملت عل كده ربع ساعة زبى كان قرب ينفجر فيهم
بعد ما خلصت حلاقة خالص رميت الشفرة وغسلت كسها تانى بالمية السخنة وبدأت ادخل صباعى جواه وهى هنا انهارت تماما
يتبع...
]لما قلتلها انى عزمت ابراهيم صاحبى على العشا عارضت وكانت عايزة تلم هدومها من البيت وتروح تقعد فى شقتها تستنى جوزها على مايرجع من السفر
لقيت الخطة اللى رتبته على وشك انها تتفشكل وفكرت انى اهددها باعز حاجة عنده فى الوقت ده وهى الجنس وبالفعل رضخت للتهديد لنه كان من الصعب عليها بعد مادوقتها متعة زبى انى احرمها منه وفهمتها انه عشاء سريع وبعده كل واحد هيروح لحاله
بس هى كنت منشفة دماغها ومصة تبوظ الليلة بشكله العكر اللى كانت عليه
بس انا خدتها من يدها على الحمام وغيرت لها ولبستها عباية محبوككة وضيقة على جسمها تبين دوران طيزها وافخادها وصدرها وشلت الحجاب المعفن اللى كانت لابساه وسرحتلها شعرها وغرقتها برفان
رن الجرس وضغطت عليها عشان تقوم تفتح الباب وفعلا قامت فتحت ورحبت بابراهيم ودخلنا كلنا نتعشى
شوية واستأذنت اروح الحمام وقمت وطبع كانت حجة عشان اراقب د فعلها مع ابراهيم لوحدها
الواد كان هايج وعلى اخره من اللى حكيتهوله بعد ما نكتها ومضيعيش وقت خالص
قام قعد على الكرسى للى جبنها ومسك كاس العصير وعمل انه بيشرب وقام موقعه عليها
عمل نفسه مرتبك وعبيط وبدأ يمسح العصير بكمه من على حجرها وهى كانت هتصرخ بس كتمتها عشان الفضيحة وهو استهبل وساق فيها
بعد شوية سابه من المسح بالكم وابتدى يحسس على كسها ويسألها ان كان العصير نشف ولا لاء وهى تعيط وتقوله محمد هيخرج من الحمام ويشوفنا
طمنها وقالها ولا يهمك من محمد
كانت العباية فى الوقت ده تبلت من لعصير جامد وكسها بدأ يبلعها ويبان بالشفتين الهايجين كأنه بؤ حيوان مفترس
-على فكرة انا اللى وقعت عليكى العصير ولازم اصلح عغلطتى وانشفه
*ملكش دعوة ياراجل انت انا هنشفه
-لا ابدا مايصحش
*عيب اللى بتعمله ده وحرام
-ايه اللى دخل العصير فى العيب والحرام
فى اللحظة دى رفع العباية لفوق وبانت افخادها البيضا الطرية وكسها المتختخ من تحت الكلوت الأبيض اللى شرب عصيرهو كمان
دخل بدماغه وشم كسيها لقى ريحته فراولة قال ياسلام على الكس النضيف ياسلام
كل ده وصفاء خايفة اطلع واشوفها وهى مع ابراهيم صاحبى بس انا كنتشايف كل حاجة من ورا الستارة وققررت انى اطلع فعلا فى الوقت ده وبمجرد ما قلت احم احم ابراهيم طلع من بين رجليها وقعد فى مكانه وهى قعدت فى مكانها ولا كأن فيه حاجة حصلت
سألت صفاء سؤال وسألت ابراهيم سؤال
سؤال صفاء:اللى يخون صاحبه يستاهل ايه ياصفاء؟..قالت القتل
سؤال ابراهيم:اللى تخون اخوها تستاهل ايه ياابراهيم؟:قال القتل
قلت :بس انا مش هاقتلكو..انا قررت انيكك وانيكه
صفاء عيطت وابراهيم استغرب
قلت لصفاء تقوم ترقص وقامت رقصت
بعد شوية قولت:عايزك ترقصى عريانة
قلعت هدومها ورقصت عريانة
اول مرة اشوف واحدة بترقص عريانة على الطبيعة وبزازها بتترج وطيزها بتترج وكسها بيتدلع بالطريقة دى
ابراهيم الخول كان هايج لدرجة فوق الوصف وقلع بنطلونه وفضل يضرب عشرة وجابهم مرتين على الارض فى خلال نص ساعة
لما لاحظت انها تعبت من الرقص قلت لها كفاية عشان ورانا شغل تانى كتير ومااضحكش عليكو زبى كان قايم ورافع البنطلون قدامى فضيحة
طلبت منها تقلعنى هدومى وقلت لابراهيم يتفرج من بعيد وكان عامل زى الكلب وفكرتها بوعدها ليا المرة اللى فاتت انها تمص لى وفعلا وفت بوعدها ونزلت على زبى مباشرة
فى الوقت ده سمحت لابراهيم انه يقرب ويحسس على طيزها ودى كانت كلمة السر اللى عدلت مزاجها فى الليلة دى عشان حست وقتها انها هتجرب تجربة جديدة وتتناك من اتنين فى نفس الوقت
ديت له لاقلم للى ضربتهالى المرة اللى فاتت بشكل اعنف ولما حسيت ن زبى سخن طلعته من بؤه وقرت ابتدى بطيزه اللى كانت جاهزة وسيحة وسخنة بعد تحسيس ابرهيم
رزعتها على السرير ورفعت رجليها ودخلت زبى بعنف من غير كريمت ولا زيوت ولا تفافة وسيبت نصها الفوقانى لابرهيم للى ابتدى يرضع من بزها الشمال ويبعبص فى كسها
لما شديت عليها فى النياكة من طيزها صرخت وحضنت ابرهيم وبتدت تبوسة فيه وتمص فى لسانه وانا بصرحة غيرت منه
لما لقيتها منسجمة مع ابرهيم سيبتهم شوية لبعض وريحت انا
ابرهيم استفرد بكسها ونام عليها تماما هى ساحت وحضنته وانا قعدت اتفرج
ايوه ياهيما
اوى ياهيما
يخربيت امك
اوى يابن المتناكة
وقلت ادبها على ابرهيم خلاص وانا مايرضينيش تشتم صلحبى قدامى فقررت اخد له حقه منها
طلبت من ابراهيم ينام على ضهره وهى تنام على ضهرها فوقه بحيث طيزها تكون فى زبه وكسها يستقبل زبى ودخلت بكل قو ودخل هو كمان بكل قوة وجبت له حقه منها على الآخر
الخلاصة ماكنتش احس بالمتعة والاثارة خالص غير بعد مااحكيله
فاكر اول مرة شفت كسها من خرم باب الحمام وروحت قلتله
-عارف شفت ايه النهارده؟
_وهتصدقنى؟
-هصدقك
_شفت صفاء من غير هدوم
-اختك؟
_آه هو فيه غيرها؟
-شفتها ملط؟
_شفت كسها بس
-لونه ايه؟
_كله شعريامعلم
-ايه الجيافة دى؟
_هى يعنى هتحلقه لمين دى غلبانة
-ليه يا بنى هى مش متجوزة؟
_جوزها فى الأردن من سنة
-هى تعرف انك بتتفرج عليها؟
_لا ماتعرفش
-أقطع دراعى ان ماكانت عارفة
_لا لا صفاءطيبة وغلبانة
-غلبانة آه يابا بس الكس بيذل وقليل ان ماكانت عايزاك
_يااخى عيب دى اختى
-ماعيب الا العيب يا بنى مش احسن ما تلوف على حد غريب وتجيبلك فضيحة؟
_آه و**** معاك حق طب والعمل؟
-تاخد وتدى معاها بالراحة كده وتشوف ميتها
وفى يومها بالليل صممت انى اكلمها واخد وادى معاها زى مانصحنى صاحبى الغالى ابراهيم
-صفاء انت مش عاجبانى اليومين دول
_ليه مانا زى الفل اهوه؟
-على اخوكى حبيبك برضه؟
_اهى عيشة والسلام يامحمد
-لاانت لازم تشوفى نفسك عن كده
_اشوف نفسى؟ يا حسرة دى الواحدة هنا لو خرجت بره البيت سايب شعرها ولا حطت شوية احمر وبودرة ولبست هدمة حلوة يقولوا عليها شرموطة
-قطع لسان اللى يقول عليك كلمة واحد وانا موجود وبعدين مش لازم خروج يعنى ممكن تشوفى نفسك جوه شقتك
_قصدك ايه؟
-انت ما بتحلقيش شعرتك ليه؟
_عيب يا واد اختشى انا اختك الكبيرة
-يعنى اختى الكبيرة تدفن نفسها بالحية؟قومى تعالى وانا هساعدك زى ما كنت بتساعدينى واناصغير
_ههههههههههههه هتحمينى يعنى زى ما كنت باحميك؟
-وليه لاء
وقلعتها هدومها واحدة واحدة
الكلوت السبعة الاحمر والبرا البنك والصندل الاسود
ونزلنا البانيو فى الميه السخنة والصابون وانا حاسس بيها بتغلى زى المية بالظبط
جبت كريم الحلاقة بتاعى ورغيته فبدأت تبص لى بنظرات مريبة وكانت هتصرخ وتقوللى انت هتعمل ايه يابن الكلب دانا اختك
طمنتها وهدبيتها وقولتلها انى هاحلقلها شعرتها بس
وفعلا رغيت المعجون وفتحت رجليها وبدأت ادهن فوق كسها واحدة واحدة وبحنية لحد ما استسلمت خالص وغمضت عنيها وبدأت تسخن وتنهج
حسيت انها ف الوقت ده بتنادينى وبتقوللى طفى نارى لما كانت بتعض على سشفايفها وبتدلعنى وبتقوللى يللا بسرعة ياحمادة
انا فكيت الشفرة وبدأت احركها على شفة كسها واحدة واحدة فعملت نفسها مش عايزة وقالت عيب ياواد انا اختك الكبيرة
قلت لها انا مش باعمل حاجة غلط دانا باحلقلك بس وفعلا ابتديت احلق بجد بقى
رشيت شوية ميه سخنة على كسها ودعكته ورغيت المعجون اكتر
الميه كانت بتطلع بخار والمعجون بيعمل فقاعات من الهوا والسخونية اللى بيطلعوا من كسها
هى حاولت تمسك نفسها باقصى قدر ممكن واستحملت عل كده ربع ساعة زبى كان قرب ينفجر فيهم
بعد ما خلصت حلاقة خالص رميت الشفرة وغسلت كسها تانى بالمية السخنة وبدأت ادخل صباعى جواه وهى هنا انهارت تماما
يتبع...
]لما قلتلها انى عزمت ابراهيم صاحبى على العشا عارضت وكانت عايزة تلم هدومها من البيت وتروح تقعد فى شقتها تستنى جوزها على مايرجع من السفر
لقيت الخطة اللى رتبته على وشك انها تتفشكل وفكرت انى اهددها باعز حاجة عنده فى الوقت ده وهى الجنس وبالفعل رضخت للتهديد لنه كان من الصعب عليها بعد مادوقتها متعة زبى انى احرمها منه وفهمتها انه عشاء سريع وبعده كل واحد هيروح لحاله
بس هى كنت منشفة دماغها ومصة تبوظ الليلة بشكله العكر اللى كانت عليه
بس انا خدتها من يدها على الحمام وغيرت لها ولبستها عباية محبوككة وضيقة على جسمها تبين دوران طيزها وافخادها وصدرها وشلت الحجاب المعفن اللى كانت لابساه وسرحتلها شعرها وغرقتها برفان
رن الجرس وضغطت عليها عشان تقوم تفتح الباب وفعلا قامت فتحت ورحبت بابراهيم ودخلنا كلنا نتعشى
شوية واستأذنت اروح الحمام وقمت وطبع كانت حجة عشان اراقب د فعلها مع ابراهيم لوحدها
الواد كان هايج وعلى اخره من اللى حكيتهوله بعد ما نكتها ومضيعيش وقت خالص
قام قعد على الكرسى للى جبنها ومسك كاس العصير وعمل انه بيشرب وقام موقعه عليها
عمل نفسه مرتبك وعبيط وبدأ يمسح العصير بكمه من على حجرها وهى كانت هتصرخ بس كتمتها عشان الفضيحة وهو استهبل وساق فيها
بعد شوية سابه من المسح بالكم وابتدى يحسس على كسها ويسألها ان كان العصير نشف ولا لاء وهى تعيط وتقوله محمد هيخرج من الحمام ويشوفنا
طمنها وقالها ولا يهمك من محمد
كانت العباية فى الوقت ده تبلت من لعصير جامد وكسها بدأ يبلعها ويبان بالشفتين الهايجين كأنه بؤ حيوان مفترس
-على فكرة انا اللى وقعت عليكى العصير ولازم اصلح عغلطتى وانشفه
*ملكش دعوة ياراجل انت انا هنشفه
-لا ابدا مايصحش
*عيب اللى بتعمله ده وحرام
-ايه اللى دخل العصير فى العيب والحرام
فى اللحظة دى رفع العباية لفوق وبانت افخادها البيضا الطرية وكسها المتختخ من تحت الكلوت الأبيض اللى شرب عصيرهو كمان
دخل بدماغه وشم كسيها لقى ريحته فراولة قال ياسلام على الكس النضيف ياسلام
كل ده وصفاء خايفة اطلع واشوفها وهى مع ابراهيم صاحبى بس انا كنتشايف كل حاجة من ورا الستارة وققررت انى اطلع فعلا فى الوقت ده وبمجرد ما قلت احم احم ابراهيم طلع من بين رجليها وقعد فى مكانه وهى قعدت فى مكانها ولا كأن فيه حاجة حصلت
سألت صفاء سؤال وسألت ابراهيم سؤال
سؤال صفاء:اللى يخون صاحبه يستاهل ايه ياصفاء؟..قالت القتل
سؤال ابراهيم:اللى تخون اخوها تستاهل ايه ياابراهيم؟:قال القتل
قلت :بس انا مش هاقتلكو..انا قررت انيكك وانيكه
صفاء عيطت وابراهيم استغرب
قلت لصفاء تقوم ترقص وقامت رقصت
بعد شوية قولت:عايزك ترقصى عريانة
قلعت هدومها ورقصت عريانة
اول مرة اشوف واحدة بترقص عريانة على الطبيعة وبزازها بتترج وطيزها بتترج وكسها بيتدلع بالطريقة دى
ابراهيم الخول كان هايج لدرجة فوق الوصف وقلع بنطلونه وفضل يضرب عشرة وجابهم مرتين على الارض فى خلال نص ساعة
لما لاحظت انها تعبت من الرقص قلت لها كفاية عشان ورانا شغل تانى كتير ومااضحكش عليكو زبى كان قايم ورافع البنطلون قدامى فضيحة
طلبت منها تقلعنى هدومى وقلت لابراهيم يتفرج من بعيد وكان عامل زى الكلب وفكرتها بوعدها ليا المرة اللى فاتت انها تمص لى وفعلا وفت بوعدها ونزلت على زبى مباشرة
فى الوقت ده سمحت لابراهيم انه يقرب ويحسس على طيزها ودى كانت كلمة السر اللى عدلت مزاجها فى الليلة دى عشان حست وقتها انها هتجرب تجربة جديدة وتتناك من اتنين فى نفس الوقت
ديت له لاقلم للى ضربتهالى المرة اللى فاتت بشكل اعنف ولما حسيت ن زبى سخن طلعته من بؤه وقرت ابتدى بطيزه اللى كانت جاهزة وسيحة وسخنة بعد تحسيس ابرهيم
رزعتها على السرير ورفعت رجليها ودخلت زبى بعنف من غير كريمت ولا زيوت ولا تفافة وسيبت نصها الفوقانى لابرهيم للى ابتدى يرضع من بزها الشمال ويبعبص فى كسها
لما شديت عليها فى النياكة من طيزها صرخت وحضنت ابرهيم وبتدت تبوسة فيه وتمص فى لسانه وانا بصرحة غيرت منه
لما لقيتها منسجمة مع ابرهيم سيبتهم شوية لبعض وريحت انا
ابرهيم استفرد بكسها ونام عليها تماما هى ساحت وحضنته وانا قعدت اتفرج
ايوه ياهيما
اوى ياهيما
يخربيت امك
اوى يابن المتناكة
وقلت ادبها على ابرهيم خلاص وانا مايرضينيش تشتم صلحبى قدامى فقررت اخد له حقه منها
طلبت من ابراهيم ينام على ضهره وهى تنام على ضهرها فوقه بحيث طيزها تكون فى زبه وكسها يستقبل زبى ودخلت بكل قو ودخل هو كمان بكل قوة وجبت له حقه منها على الآخر