naghm2012
01-13-2012, 12:00 AM
بداية أنا مدرس شاب( عازب ) لمادة الرياضيات في أحد القرى المحافظة نوعاً ما وكنت أدرس في مدرسة القرية والتي كانت مختلطة و في نفس الوقت كنت أقوم بدورات تقوية للطلاب في المنزل الذي أسكنه بمفردي وكنت أفضل الفصل بين الذكور و الاناث خاصة في الدورة وفي العام الماضي كنت أعطي خمسة من الفتيات الرائعات في الجمال دروس رياضيات وهم في عمر السادسة عشرة من العمر وبعضهم في الخامسة عشرة وفي أحد الأيام حضرت أربعة منهم وغابت الخامسة وهي تالين فسألت عنها وعلمت انها مريضة نوعاً ما و كان الدرس القادم بعد ثلاثة أيام فاخبرت الطالبات بأنني لن أعطيه و أعطيتهم موعد جديد مختلف و طلبت منهم إخبار تالين بذلك وكان هدفي من التأجيل القيام ببعض الاصلاحات في المنزل وبعد ثلاثة أيام استيقظت صباحاً و باشرت أصلح بعض الأشياء وهكذا حتى الساعة الثانية ظهراً وهو الموعد الاعتيادي للطالبات ففوجئت بقرع الجرس ظننت بانه أحد الأصدقاء نظرت عبر العدسة السحرية فشاهدت تالين فعلمت أنها لا تعلم بتأجيل الدرس وخطر ببالي أن أستمتع نعها قليلا خاصة أنا لوحدي و لن برانا أحد ففتحت الباب لها ورحبت بها و اعتذرت عن التأخير فقلت لها لا تقلقي الموعد أصبح الثانية و الربع كي أقنعها بعدم و جود الطالبات وهكذا دخلت و هي مطمئنة ثم أغلقت الباب وتبعتها دخلت الغرفة المخصصة للدروس و قلت لها سوف ننتظر الآخرين وذهبت إلى غرفة النوم كي أجهز السرير للموضوع ثم عدت لها وهي بصراحة من البنات الجميلات ترتدي لباس عادي جاكيت و بنطال جينز ووقفت أمامها بجرأة وقلت لها أنا معجب بك فبدا عليها الخجل وردت أستاذ انت عمتمزح فقلت لها لا مزح عندي و أنا عايزك ومافي حدا غيرنا بالبيت و الطالبات مارح يحضروا ولما سمعت هذا الكلام انتفضت و قامت كي تخرج فوقفت بوجهها و أمسكت بها ووضعت يدي على فمها و أخذتها لغرفة النوم المعدة سابقا وربطت على فمها وخاطبتها إما بموافقتك أو بعدمها فرفعت رأسها بالرفض وهي تبكي قلت لها اذا بالغصب القيتها على السرير وخلعت جاكيتها و سترتها الخارجية و بنطالها فلم يعد يستر جسدها سوى البستها الداخلية .
لقد كان صدرها صغيرا و لم يكتمل نموه بعد أما كسها فكان منتفخاً وضيقاًوخرم طيزها ضيق خلعت ملابسي وبدأت امص صدرها و رقبتها و كسها و هي تقاوم وتبكي و أنا أزداد عنفا حتى أحكمت السيطرة عليها وقلت سأنهي عذريتك الآن و أخذت الوضعية المناسبة و بدأت بإدخال زبري في مهبلها الصغير و أنا اشعر بضيقه و كلما أدخله أشعر بألمها الشديد و لكني مصر على ذلك فوضعت بعض المراهم على كسها و زبري لتسهيل الانسياب ثم أدخلته بسرعة و عنف فشعرت بتمزق الغشاء لديها و اندفاع المني فيه كالسيل و الدماء تنزل و هي عمتتأوه بشدة أيضا ثم أخرجته و قد ملأ بالدماء فمسحته ثم أعدت ادخاله عدة مرات حتى أصبحت تالين هادئة و كأنها بدأت تشعر بالمتعة ثم نظرت لطيزها البيضاء وقلت لها سأدخله فيها وإذ بها تأخذ الوضعية بنفسها فسألتها ماذا حدث لك كنت تقاومين و تبكين و.... فقالت أصبحت الآن مفتوحة و لا يهمني شيئ و بدأت بالادخال وهي تصرخ و تتأوه وتقول فوتو اد ما فيك وجيبو فيا وهيك نكتا بطيزها بعدا طلبت منها تمصلي يا فوافقت و بكل سرور وبلشت تاكلو و كأنيا شرموطة لحتى حسيت أنو رح جيب الحليب فيا فشلتو فرفضت وقالتلي أنا عطشانة بدي اشرب و هيك ابتلعت الحليب وهي مبسوطة بعدا لبست تيابا وقالتلي أنا شرموطتك هلأ وعايزك كل يوم تنيكني و أنا وافقت و قلتلا متل مابدك وصارت كل يوم تجي لعندي حتى مرة جابت بنت عمها الي أصفر منها و عمرا 14 سنة و خاتني نيكها بطيزها بس ومرة تانية جابتا فاغتصبتا وفتحتا وهي عمتتفرج علي
لقد كان صدرها صغيرا و لم يكتمل نموه بعد أما كسها فكان منتفخاً وضيقاًوخرم طيزها ضيق خلعت ملابسي وبدأت امص صدرها و رقبتها و كسها و هي تقاوم وتبكي و أنا أزداد عنفا حتى أحكمت السيطرة عليها وقلت سأنهي عذريتك الآن و أخذت الوضعية المناسبة و بدأت بإدخال زبري في مهبلها الصغير و أنا اشعر بضيقه و كلما أدخله أشعر بألمها الشديد و لكني مصر على ذلك فوضعت بعض المراهم على كسها و زبري لتسهيل الانسياب ثم أدخلته بسرعة و عنف فشعرت بتمزق الغشاء لديها و اندفاع المني فيه كالسيل و الدماء تنزل و هي عمتتأوه بشدة أيضا ثم أخرجته و قد ملأ بالدماء فمسحته ثم أعدت ادخاله عدة مرات حتى أصبحت تالين هادئة و كأنها بدأت تشعر بالمتعة ثم نظرت لطيزها البيضاء وقلت لها سأدخله فيها وإذ بها تأخذ الوضعية بنفسها فسألتها ماذا حدث لك كنت تقاومين و تبكين و.... فقالت أصبحت الآن مفتوحة و لا يهمني شيئ و بدأت بالادخال وهي تصرخ و تتأوه وتقول فوتو اد ما فيك وجيبو فيا وهيك نكتا بطيزها بعدا طلبت منها تمصلي يا فوافقت و بكل سرور وبلشت تاكلو و كأنيا شرموطة لحتى حسيت أنو رح جيب الحليب فيا فشلتو فرفضت وقالتلي أنا عطشانة بدي اشرب و هيك ابتلعت الحليب وهي مبسوطة بعدا لبست تيابا وقالتلي أنا شرموطتك هلأ وعايزك كل يوم تنيكني و أنا وافقت و قلتلا متل مابدك وصارت كل يوم تجي لعندي حتى مرة جابت بنت عمها الي أصفر منها و عمرا 14 سنة و خاتني نيكها بطيزها بس ومرة تانية جابتا فاغتصبتا وفتحتا وهي عمتتفرج علي