الحس الكس
03-05-2014, 10:24 PM
حمل من هنا
إليكم أيها الأصدقاء الأعزاء أكتب إحدى القصص الواقعية التي جرت معي وأنا في بداية سن المراهقة:
لقد كنت في بداية المراهقة شابا وسيما من سوريا ولقد كنت شديد الخجل لدرجة أنني كنت لاأستطيع النظر إلى أي فتاة وحتى اللواتي يقربنني وكنت إذا نظرت إلي فتاة أوخاطبتني يحمر وجهي خجلا وأتلعثم بالكلام حتى جاء ذلك اليوم الذي أعده بداية عمري وبداية حياتي الجنسية التي لم أستطع حتى الآن أن أشبعها
كنت في أحد الأيام سهران في المنزل لوحدي وكان أهلي مسافرين لقضاء إجازة الصيف على شط البحر وإذا بصوت غريب آتي من قرب المنزل ولقد كان الوقت متأخرا لدرجة أنني كنت خائفا من الخروج والتأكد ولحظات وبينما أفكر في الخروج أو لا رن جرس المنزل فازداد خوفي واضطرابي وإذ بصوت خافت يقول رجاءً المساعدة أرجوكم هل من أحد في المنزل؟؟ فهممت بسرعة لأرى من بالباب؟؟ فتحت الباب رويداً رويدا وإذا بفتاة كانت قد بلغت الثالثة والعشرين من العمر رائعة الجمال بيضاء شعرها أشقر وعيناها زرقاوتين أما الجسم آه آه مرتدية ثوب سهرة فاضحاً جداً . قالت لي هل يمكنني الدخول فهناك من يلاحقني وهو سكران؟ فأجبت لايوجد أحد سواي في المنزل؟ فأجابت لاعليك لايهم فأنا لاأخاف منك فوجهك يدل على الراحة ودخلت إلى غرفة الجلوس وقليلاً أخذت راحتها وكأن البيت بيتها. قدمت لهاالشاي والقهوة وأنا في شدة الخجل منها فأنا خجول جداً وكنت خائفا ًمن قدوم أحد الأقارب. وما هي إلا لحظات وأنا جالس مقابلها أفكر ونظري في الأرض خجلاً حتى قامت وجلست قربي فاحمريت خجلاً حتى أصبح لون وجهي أحمر وإذا بها تقول مابك لماذا أنت خجول فلم أجب ولحظات حتى انطلقت ضحكة عارمة قطعت الصمت وأخذت الفتاة تقول الآن فهمت أنت عذري ها ها ها
ودقائق مرت دون أن أنطق بكلمة فوقفت الفتاة قربي وقالت أنظر إلي فنظرت فعلى الفور قامت بخلع ثوبها حتى أصبحت عارية تماما فخرجت من الغرفة إلى الصالة ولحقت بي ولم تكتفي إلى أن أمسكت بي وطرحتني أرضا وجلست فوقي وهي عارية حتى أمسكت برأسي وقربت فمها من فمي وأخذت تقبلني وتأخذ شفتي العلوية ثم السفلية وأمسكت بيدي ووضعتها على صدرها ولأول مرة أشعر بشيء منتصب بين رجلي لهذه الدرجة.توقفت الفتاة فجأة وقالت مارأيك الآن فابتسمت وقلت: شيء جميل فسألتني أن نذهب إلى غرفة نوم والدي لنكمل مابدأنا به فقلت هل من تتمة لهذا فأجابت نعم “” ودون تردد قلت لها من هنا ودخلنا غرفة النوم وبدأت بتقبيلي ويدها الأولى حول رقبتي والأخرى عند قضيبي وكانت يتفرك بقوة وأدخلت يدها في كلسوني وعادت وامسكتني من رأسي وقالت إخلع ملابسك كلها فخلعتها وأصبحت أنا الآخر عاري.دفعتني إلى السرير وأخذت بتقبيلي من شفتي مروراً بذقني نحو رقبتي وإلى صدري الذي أخذت تمصه ذهاباً إلى بطني ثم استقرت بين رجلي وأخذت تلعق وتمص قضيبي وكأنه مصنوع من المثلجات وأنا هنا كنت في قمة المحن
وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل احدهم يبقى عاوز انيكوه
حمل من هنا
إليكم أيها الأصدقاء الأعزاء أكتب إحدى القصص الواقعية التي جرت معي وأنا في بداية سن المراهقة:
لقد كنت في بداية المراهقة شابا وسيما من سوريا ولقد كنت شديد الخجل لدرجة أنني كنت لاأستطيع النظر إلى أي فتاة وحتى اللواتي يقربنني وكنت إذا نظرت إلي فتاة أوخاطبتني يحمر وجهي خجلا وأتلعثم بالكلام حتى جاء ذلك اليوم الذي أعده بداية عمري وبداية حياتي الجنسية التي لم أستطع حتى الآن أن أشبعها
كنت في أحد الأيام سهران في المنزل لوحدي وكان أهلي مسافرين لقضاء إجازة الصيف على شط البحر وإذا بصوت غريب آتي من قرب المنزل ولقد كان الوقت متأخرا لدرجة أنني كنت خائفا من الخروج والتأكد ولحظات وبينما أفكر في الخروج أو لا رن جرس المنزل فازداد خوفي واضطرابي وإذ بصوت خافت يقول رجاءً المساعدة أرجوكم هل من أحد في المنزل؟؟ فهممت بسرعة لأرى من بالباب؟؟ فتحت الباب رويداً رويدا وإذا بفتاة كانت قد بلغت الثالثة والعشرين من العمر رائعة الجمال بيضاء شعرها أشقر وعيناها زرقاوتين أما الجسم آه آه مرتدية ثوب سهرة فاضحاً جداً . قالت لي هل يمكنني الدخول فهناك من يلاحقني وهو سكران؟ فأجبت لايوجد أحد سواي في المنزل؟ فأجابت لاعليك لايهم فأنا لاأخاف منك فوجهك يدل على الراحة ودخلت إلى غرفة الجلوس وقليلاً أخذت راحتها وكأن البيت بيتها. قدمت لهاالشاي والقهوة وأنا في شدة الخجل منها فأنا خجول جداً وكنت خائفا ًمن قدوم أحد الأقارب. وما هي إلا لحظات وأنا جالس مقابلها أفكر ونظري في الأرض خجلاً حتى قامت وجلست قربي فاحمريت خجلاً حتى أصبح لون وجهي أحمر وإذا بها تقول مابك لماذا أنت خجول فلم أجب ولحظات حتى انطلقت ضحكة عارمة قطعت الصمت وأخذت الفتاة تقول الآن فهمت أنت عذري ها ها ها
ودقائق مرت دون أن أنطق بكلمة فوقفت الفتاة قربي وقالت أنظر إلي فنظرت فعلى الفور قامت بخلع ثوبها حتى أصبحت عارية تماما فخرجت من الغرفة إلى الصالة ولحقت بي ولم تكتفي إلى أن أمسكت بي وطرحتني أرضا وجلست فوقي وهي عارية حتى أمسكت برأسي وقربت فمها من فمي وأخذت تقبلني وتأخذ شفتي العلوية ثم السفلية وأمسكت بيدي ووضعتها على صدرها ولأول مرة أشعر بشيء منتصب بين رجلي لهذه الدرجة.توقفت الفتاة فجأة وقالت مارأيك الآن فابتسمت وقلت: شيء جميل فسألتني أن نذهب إلى غرفة نوم والدي لنكمل مابدأنا به فقلت هل من تتمة لهذا فأجابت نعم “” ودون تردد قلت لها من هنا ودخلنا غرفة النوم وبدأت بتقبيلي ويدها الأولى حول رقبتي والأخرى عند قضيبي وكانت تفرك بقوة وأدخلت يدها في كلسوني وعادت وامسكتني من رأسي وقالت إخلع ملابسك كلها فخلعتها وأصبحت أنا الآخر عاري.دفعتني إلى السرير وأخذت بتقبيلي من شفتي مروراً بذقني نحو رقبتي وإلى صدري الذي أخذت تمصه ذهاباً إلى بطني ثم استقرت بين رجلي وأخذت تلعق وتمص قضيبي وكأنه مصنوع من المثلجات وأنا هنا كنت في قمة المحن
حمل من هنا
إليكم أيها الأصدقاء الأعزاء أكتب إحدى القصص الواقعية التي جرت معي وأنا في بداية سن المراهقة:
لقد كنت في بداية المراهقة شابا وسيما من سوريا ولقد كنت شديد الخجل لدرجة أنني كنت لاأستطيع النظر إلى أي فتاة وحتى اللواتي يقربنني وكنت إذا نظرت إلي فتاة أوخاطبتني يحمر وجهي خجلا وأتلعثم بالكلام حتى جاء ذلك اليوم الذي أعده بداية عمري وبداية حياتي الجنسية التي لم أستطع حتى الآن أن أشبعها
كنت في أحد الأيام سهران في المنزل لوحدي وكان أهلي مسافرين لقضاء إجازة الصيف على شط البحر وإذا بصوت غريب آتي من قرب المنزل ولقد كان الوقت متأخرا لدرجة أنني كنت خائفا من الخروج والتأكد ولحظات وبينما أفكر في الخروج أو لا رن جرس المنزل فازداد خوفي واضطرابي وإذ بصوت خافت يقول رجاءً المساعدة أرجوكم هل من أحد في المنزل؟؟ فهممت بسرعة لأرى من بالباب؟؟ فتحت الباب رويداً رويدا وإذا بفتاة كانت قد بلغت الثالثة والعشرين من العمر رائعة الجمال بيضاء شعرها أشقر وعيناها زرقاوتين أما الجسم آه آه مرتدية ثوب سهرة فاضحاً جداً . قالت لي هل يمكنني الدخول فهناك من يلاحقني وهو سكران؟ فأجبت لايوجد أحد سواي في المنزل؟ فأجابت لاعليك لايهم فأنا لاأخاف منك فوجهك يدل على الراحة ودخلت إلى غرفة الجلوس وقليلاً أخذت راحتها وكأن البيت بيتها. قدمت لهاالشاي والقهوة وأنا في شدة الخجل منها فأنا خجول جداً وكنت خائفا ًمن قدوم أحد الأقارب. وما هي إلا لحظات وأنا جالس مقابلها أفكر ونظري في الأرض خجلاً حتى قامت وجلست قربي فاحمريت خجلاً حتى أصبح لون وجهي أحمر وإذا بها تقول مابك لماذا أنت خجول فلم أجب ولحظات حتى انطلقت ضحكة عارمة قطعت الصمت وأخذت الفتاة تقول الآن فهمت أنت عذري ها ها ها
ودقائق مرت دون أن أنطق بكلمة فوقفت الفتاة قربي وقالت أنظر إلي فنظرت فعلى الفور قامت بخلع ثوبها حتى أصبحت عارية تماما فخرجت من الغرفة إلى الصالة ولحقت بي ولم تكتفي إلى أن أمسكت بي وطرحتني أرضا وجلست فوقي وهي عارية حتى أمسكت برأسي وقربت فمها من فمي وأخذت تقبلني وتأخذ شفتي العلوية ثم السفلية وأمسكت بيدي ووضعتها على صدرها ولأول مرة أشعر بشيء منتصب بين رجلي لهذه الدرجة.توقفت الفتاة فجأة وقالت مارأيك الآن فابتسمت وقلت: شيء جميل فسألتني أن نذهب إلى غرفة نوم والدي لنكمل مابدأنا به فقلت هل من تتمة لهذا فأجابت نعم “” ودون تردد قلت لها من هنا ودخلنا غرفة النوم وبدأت بتقبيلي ويدها الأولى حول رقبتي والأخرى عند قضيبي وكانت تفرك بقوة وأدخلت يدها في كلسوني وعادت وامسكتني من رأسي وقالت إخلع ملابسك كلها فخلعتها وأصبحت أنا الآخر عاري.دفعتني إلى السرير وأخذت بتقبيلي من شفتي مروراً بذقني نحو رقبتي وإلى صدري الذي أخذت تمصه ذهاباً إلى بطني ثم استقرت بين رجلي وأخذت تلعق وتمص قضيبي وكأنه مصنوع من المثلجات وأنا هنا كنت في قمة المحن
[email protected] وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل احدهم يبقى عاوزنى انيكه
إليكم أيها الأصدقاء الأعزاء أكتب إحدى القصص الواقعية التي جرت معي وأنا في بداية سن المراهقة:
لقد كنت في بداية المراهقة شابا وسيما من سوريا ولقد كنت شديد الخجل لدرجة أنني كنت لاأستطيع النظر إلى أي فتاة وحتى اللواتي يقربنني وكنت إذا نظرت إلي فتاة أوخاطبتني يحمر وجهي خجلا وأتلعثم بالكلام حتى جاء ذلك اليوم الذي أعده بداية عمري وبداية حياتي الجنسية التي لم أستطع حتى الآن أن أشبعها
كنت في أحد الأيام سهران في المنزل لوحدي وكان أهلي مسافرين لقضاء إجازة الصيف على شط البحر وإذا بصوت غريب آتي من قرب المنزل ولقد كان الوقت متأخرا لدرجة أنني كنت خائفا من الخروج والتأكد ولحظات وبينما أفكر في الخروج أو لا رن جرس المنزل فازداد خوفي واضطرابي وإذ بصوت خافت يقول رجاءً المساعدة أرجوكم هل من أحد في المنزل؟؟ فهممت بسرعة لأرى من بالباب؟؟ فتحت الباب رويداً رويدا وإذا بفتاة كانت قد بلغت الثالثة والعشرين من العمر رائعة الجمال بيضاء شعرها أشقر وعيناها زرقاوتين أما الجسم آه آه مرتدية ثوب سهرة فاضحاً جداً . قالت لي هل يمكنني الدخول فهناك من يلاحقني وهو سكران؟ فأجبت لايوجد أحد سواي في المنزل؟ فأجابت لاعليك لايهم فأنا لاأخاف منك فوجهك يدل على الراحة ودخلت إلى غرفة الجلوس وقليلاً أخذت راحتها وكأن البيت بيتها. قدمت لهاالشاي والقهوة وأنا في شدة الخجل منها فأنا خجول جداً وكنت خائفا ًمن قدوم أحد الأقارب. وما هي إلا لحظات وأنا جالس مقابلها أفكر ونظري في الأرض خجلاً حتى قامت وجلست قربي فاحمريت خجلاً حتى أصبح لون وجهي أحمر وإذا بها تقول مابك لماذا أنت خجول فلم أجب ولحظات حتى انطلقت ضحكة عارمة قطعت الصمت وأخذت الفتاة تقول الآن فهمت أنت عذري ها ها ها
ودقائق مرت دون أن أنطق بكلمة فوقفت الفتاة قربي وقالت أنظر إلي فنظرت فعلى الفور قامت بخلع ثوبها حتى أصبحت عارية تماما فخرجت من الغرفة إلى الصالة ولحقت بي ولم تكتفي إلى أن أمسكت بي وطرحتني أرضا وجلست فوقي وهي عارية حتى أمسكت برأسي وقربت فمها من فمي وأخذت تقبلني وتأخذ شفتي العلوية ثم السفلية وأمسكت بيدي ووضعتها على صدرها ولأول مرة أشعر بشيء منتصب بين رجلي لهذه الدرجة.توقفت الفتاة فجأة وقالت مارأيك الآن فابتسمت وقلت: شيء جميل فسألتني أن نذهب إلى غرفة نوم والدي لنكمل مابدأنا به فقلت هل من تتمة لهذا فأجابت نعم “” ودون تردد قلت لها من هنا ودخلنا غرفة النوم وبدأت بتقبيلي ويدها الأولى حول رقبتي والأخرى عند قضيبي وكانت يتفرك بقوة وأدخلت يدها في كلسوني وعادت وامسكتني من رأسي وقالت إخلع ملابسك كلها فخلعتها وأصبحت أنا الآخر عاري.دفعتني إلى السرير وأخذت بتقبيلي من شفتي مروراً بذقني نحو رقبتي وإلى صدري الذي أخذت تمصه ذهاباً إلى بطني ثم استقرت بين رجلي وأخذت تلعق وتمص قضيبي وكأنه مصنوع من المثلجات وأنا هنا كنت في قمة المحن
وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل احدهم يبقى عاوز انيكوه
حمل من هنا
إليكم أيها الأصدقاء الأعزاء أكتب إحدى القصص الواقعية التي جرت معي وأنا في بداية سن المراهقة:
لقد كنت في بداية المراهقة شابا وسيما من سوريا ولقد كنت شديد الخجل لدرجة أنني كنت لاأستطيع النظر إلى أي فتاة وحتى اللواتي يقربنني وكنت إذا نظرت إلي فتاة أوخاطبتني يحمر وجهي خجلا وأتلعثم بالكلام حتى جاء ذلك اليوم الذي أعده بداية عمري وبداية حياتي الجنسية التي لم أستطع حتى الآن أن أشبعها
كنت في أحد الأيام سهران في المنزل لوحدي وكان أهلي مسافرين لقضاء إجازة الصيف على شط البحر وإذا بصوت غريب آتي من قرب المنزل ولقد كان الوقت متأخرا لدرجة أنني كنت خائفا من الخروج والتأكد ولحظات وبينما أفكر في الخروج أو لا رن جرس المنزل فازداد خوفي واضطرابي وإذ بصوت خافت يقول رجاءً المساعدة أرجوكم هل من أحد في المنزل؟؟ فهممت بسرعة لأرى من بالباب؟؟ فتحت الباب رويداً رويدا وإذا بفتاة كانت قد بلغت الثالثة والعشرين من العمر رائعة الجمال بيضاء شعرها أشقر وعيناها زرقاوتين أما الجسم آه آه مرتدية ثوب سهرة فاضحاً جداً . قالت لي هل يمكنني الدخول فهناك من يلاحقني وهو سكران؟ فأجبت لايوجد أحد سواي في المنزل؟ فأجابت لاعليك لايهم فأنا لاأخاف منك فوجهك يدل على الراحة ودخلت إلى غرفة الجلوس وقليلاً أخذت راحتها وكأن البيت بيتها. قدمت لهاالشاي والقهوة وأنا في شدة الخجل منها فأنا خجول جداً وكنت خائفا ًمن قدوم أحد الأقارب. وما هي إلا لحظات وأنا جالس مقابلها أفكر ونظري في الأرض خجلاً حتى قامت وجلست قربي فاحمريت خجلاً حتى أصبح لون وجهي أحمر وإذا بها تقول مابك لماذا أنت خجول فلم أجب ولحظات حتى انطلقت ضحكة عارمة قطعت الصمت وأخذت الفتاة تقول الآن فهمت أنت عذري ها ها ها
ودقائق مرت دون أن أنطق بكلمة فوقفت الفتاة قربي وقالت أنظر إلي فنظرت فعلى الفور قامت بخلع ثوبها حتى أصبحت عارية تماما فخرجت من الغرفة إلى الصالة ولحقت بي ولم تكتفي إلى أن أمسكت بي وطرحتني أرضا وجلست فوقي وهي عارية حتى أمسكت برأسي وقربت فمها من فمي وأخذت تقبلني وتأخذ شفتي العلوية ثم السفلية وأمسكت بيدي ووضعتها على صدرها ولأول مرة أشعر بشيء منتصب بين رجلي لهذه الدرجة.توقفت الفتاة فجأة وقالت مارأيك الآن فابتسمت وقلت: شيء جميل فسألتني أن نذهب إلى غرفة نوم والدي لنكمل مابدأنا به فقلت هل من تتمة لهذا فأجابت نعم “” ودون تردد قلت لها من هنا ودخلنا غرفة النوم وبدأت بتقبيلي ويدها الأولى حول رقبتي والأخرى عند قضيبي وكانت تفرك بقوة وأدخلت يدها في كلسوني وعادت وامسكتني من رأسي وقالت إخلع ملابسك كلها فخلعتها وأصبحت أنا الآخر عاري.دفعتني إلى السرير وأخذت بتقبيلي من شفتي مروراً بذقني نحو رقبتي وإلى صدري الذي أخذت تمصه ذهاباً إلى بطني ثم استقرت بين رجلي وأخذت تلعق وتمص قضيبي وكأنه مصنوع من المثلجات وأنا هنا كنت في قمة المحن
حمل من هنا
إليكم أيها الأصدقاء الأعزاء أكتب إحدى القصص الواقعية التي جرت معي وأنا في بداية سن المراهقة:
لقد كنت في بداية المراهقة شابا وسيما من سوريا ولقد كنت شديد الخجل لدرجة أنني كنت لاأستطيع النظر إلى أي فتاة وحتى اللواتي يقربنني وكنت إذا نظرت إلي فتاة أوخاطبتني يحمر وجهي خجلا وأتلعثم بالكلام حتى جاء ذلك اليوم الذي أعده بداية عمري وبداية حياتي الجنسية التي لم أستطع حتى الآن أن أشبعها
كنت في أحد الأيام سهران في المنزل لوحدي وكان أهلي مسافرين لقضاء إجازة الصيف على شط البحر وإذا بصوت غريب آتي من قرب المنزل ولقد كان الوقت متأخرا لدرجة أنني كنت خائفا من الخروج والتأكد ولحظات وبينما أفكر في الخروج أو لا رن جرس المنزل فازداد خوفي واضطرابي وإذ بصوت خافت يقول رجاءً المساعدة أرجوكم هل من أحد في المنزل؟؟ فهممت بسرعة لأرى من بالباب؟؟ فتحت الباب رويداً رويدا وإذا بفتاة كانت قد بلغت الثالثة والعشرين من العمر رائعة الجمال بيضاء شعرها أشقر وعيناها زرقاوتين أما الجسم آه آه مرتدية ثوب سهرة فاضحاً جداً . قالت لي هل يمكنني الدخول فهناك من يلاحقني وهو سكران؟ فأجبت لايوجد أحد سواي في المنزل؟ فأجابت لاعليك لايهم فأنا لاأخاف منك فوجهك يدل على الراحة ودخلت إلى غرفة الجلوس وقليلاً أخذت راحتها وكأن البيت بيتها. قدمت لهاالشاي والقهوة وأنا في شدة الخجل منها فأنا خجول جداً وكنت خائفا ًمن قدوم أحد الأقارب. وما هي إلا لحظات وأنا جالس مقابلها أفكر ونظري في الأرض خجلاً حتى قامت وجلست قربي فاحمريت خجلاً حتى أصبح لون وجهي أحمر وإذا بها تقول مابك لماذا أنت خجول فلم أجب ولحظات حتى انطلقت ضحكة عارمة قطعت الصمت وأخذت الفتاة تقول الآن فهمت أنت عذري ها ها ها
ودقائق مرت دون أن أنطق بكلمة فوقفت الفتاة قربي وقالت أنظر إلي فنظرت فعلى الفور قامت بخلع ثوبها حتى أصبحت عارية تماما فخرجت من الغرفة إلى الصالة ولحقت بي ولم تكتفي إلى أن أمسكت بي وطرحتني أرضا وجلست فوقي وهي عارية حتى أمسكت برأسي وقربت فمها من فمي وأخذت تقبلني وتأخذ شفتي العلوية ثم السفلية وأمسكت بيدي ووضعتها على صدرها ولأول مرة أشعر بشيء منتصب بين رجلي لهذه الدرجة.توقفت الفتاة فجأة وقالت مارأيك الآن فابتسمت وقلت: شيء جميل فسألتني أن نذهب إلى غرفة نوم والدي لنكمل مابدأنا به فقلت هل من تتمة لهذا فأجابت نعم “” ودون تردد قلت لها من هنا ودخلنا غرفة النوم وبدأت بتقبيلي ويدها الأولى حول رقبتي والأخرى عند قضيبي وكانت تفرك بقوة وأدخلت يدها في كلسوني وعادت وامسكتني من رأسي وقالت إخلع ملابسك كلها فخلعتها وأصبحت أنا الآخر عاري.دفعتني إلى السرير وأخذت بتقبيلي من شفتي مروراً بذقني نحو رقبتي وإلى صدري الذي أخذت تمصه ذهاباً إلى بطني ثم استقرت بين رجلي وأخذت تلعق وتمص قضيبي وكأنه مصنوع من المثلجات وأنا هنا كنت في قمة المحن
[email protected] وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل احدهم يبقى عاوزنى انيكه