porn hot
03-05-2014, 12:01 AM
نكتها وحلقت لها كسها
يوم الخميس تأخرت بالعمل رغماً عني ؛ و قبل مغادرتي طلبت وجبة غداء حتى لا أتأخر بالانتظار و بعد وصولي إلى مكان سكني أوقفت سيارتي و ذهبت إلى البناية و ما أن وصلت المدخل حتى وقفت سيارة ماركة ( فان ) و لمح لي سائقها إنه يريد أن يكلمني
توجهت إليه و ما أن اقتربت من السيارة حتى سمعت امرأة تقول : آسفة على الإزعاج بس بسأل إذا في شقق للإيحار .
بعد أن فتحت النافذة الخلفية لنصفها
أجبتها لا يوجد حاليا شقق فارغة
أجابت بأن أحدهم أخبرها بوجود شقة
أجبتها بأن هناك بناية شبيهة لهذه على بعد حوالي 500 متر
قالت : لا الوصف ينطبق على هذه
قلت : و **** على حد علمي لا يوجد للإيجار حاليا
و بسرعة سألت : و هل البناية عائلات
قلت : نعم عائلات …………………
– لو سمحت ممكن أستعمل الموبايل ….
- للأسف البطارية فاضية بس ممكن أحضر لك الهاندي إلى هنا و تتكلمي إن كان الأمر ضروري
- عايزة أتأكد من العمارة و الوصف لو سمحت
دخلت المنزل و أحضرت لها الهاندي . و نظرت إليها ، كانت تلك المراة حسب جسمها ليست صغيرة و عمرها حوالي 45 سنة مما لم يجعلني أشك بأي شيء خارج عن نطاق الأدب و بعد قليل أعطتني الهاندي و قالت : أنا آسفة لم أجد أحدا ألظاهر أغلقوا لصلاة العصر …
وفي أليوم التالي ؛ ففي نفس الوقت تقريباً حوالي الساعة 3:40 فإذا برنين الهاتف ..
- ألو !
- كيف ألحال ؟
- تمام ألحمد لله و إنت كيفك ؟
- ألحمد لله
- بس ممكن أعرف مين حضرتك ؟ لأن ما عرفتك
- معقول ؟؟؟
- أكيد معقول ؛ أو بتكوني غلطانة بألرقم !!!
- ألرقم 4؟؟؟؟؟؟
- مظبوط بس يا ريت تعرفيني بحالك ؟
- عندك شقة للإيجار ؟ هاهاهاهاهاهاها هييييييييي
صفنت للحظة و سألتها : إنت بمين إتصلتي إمبارح ؟؟
- إتصلت بالجوال حقي هيهيهيهيهي
- طيب شو بدك بالظبط ؟
- أنا بصراحة لما شفت بيدك كيس ( بيت الكباب ) و الكمية قليلة تكفي لشخص وسألت إن كانت العمارة عائلات تأكدت إنك لوحدك وأردت أن اعرف رقمك و ما كان عندي غير هالحل
- عرفتي الرقم و إنتي بتحكي معي بس ما عرفت شو بدك ؟؟
- بصراحة بدي لحس ؟؟؟
- لحس شو ؟؟؟
- ممممممممم بدي لحس لكسي
- بس إنت شكلك متزوجة و أكيد عندك اللي يلحس لك
- متزوجة أيوه بس ما عندي اللي يلحس لي ؛ بسالك إذا قابلتك تلحس لي ؟؟
- ليش لأ بلحس لك !!!
- كيف أتأكد ؟؟؟؟
- إنت سألتي و أنا جاوبتك بدك تصدقي ولا إنت حرة هالشي بيرجع لك و ما عندي شي تاني لتتأكدي غير إجابتي
- طيب بتستقبلني ببيتك
قالتها بدلع و بلهجتنا !!
- أهلا و سهلا بتشرفي
- ساعة و بجيك اوكيييييي ؛ أي شقة إنت ؟
بعد الساعة بدقائق قليلة دق جرس البيت . فتحت الباب ، ووجدتها ، وكشفت عن وجهها و ابتسمت بشفاه تعلوها الحمرة و عينين واسعتين مزينتين برموش سوداء ؛ فقلت لها : تفضلي .
دخلت البيت و مدت يدها لمصافحتي ثم دخلنا غرفة الجلوس . خلعت عباءتها وبدا تحتها فستان أصفر شفاف يتلألأ جسدها العاري من خلاله .
شربنا ألعصير و تحدثنا قليلا و يدي تلامس شعرها و جسدها حتى حضنتها و عانقت شفتاي شفتيها و لو كانت قبلة باردة منها غير إنها قالت : إلحس أول و بعدها سوي اللي تبغاه ….
جاوبتها : سألحس إنما بالتدرج ….
- لا إلحس أول أو بمشي
- شو تمشي من شهرين و انا محروم ألكس ما صدقت و جيتي
دخلنا غرفة العمليات . خلعت فستانها تماما كما لاحظت أنه لا يوجد أي ملابس تحته . نامت على ظهرها و باعدت أفخادها. وضعت لساني على شفرتي كسها المغطى بالشعر ومررته بينهما إلا أن جسدها تماسك و أبعدتني عنه . سالتها ما بك ؟
قالت لا شيء .
عاودت من جديد تعود لتمسك رأسي . احسست إنها المرة الأولى لها و من جديد أدخلته حتى لامس لساني شفرتيها الداخليتين صرخت و قالت : بشويش
و بقي الامر هكذا حتى تلاشى جسدها وبدأت بلحس كسها و شفرتيها و زنبورها و إدخال لساني بفتحة كسها و مص شفرتيها و إدخالهم مع زنبورها داخل فمي و مداعبة زنبورها بلساني و مص شفرتيها بشفاهي و بقي اللحس و المص حتى بدأ جسمها يتصلب و ظهرها يتقوس و ترفع بكسها لأعلى ضاغطة به على لساني و شفتاي لتصرخ بعدها
أكمل القصه من هنا (/>
يوم الخميس تأخرت بالعمل رغماً عني ؛ و قبل مغادرتي طلبت وجبة غداء حتى لا أتأخر بالانتظار و بعد وصولي إلى مكان سكني أوقفت سيارتي و ذهبت إلى البناية و ما أن وصلت المدخل حتى وقفت سيارة ماركة ( فان ) و لمح لي سائقها إنه يريد أن يكلمني
توجهت إليه و ما أن اقتربت من السيارة حتى سمعت امرأة تقول : آسفة على الإزعاج بس بسأل إذا في شقق للإيحار .
بعد أن فتحت النافذة الخلفية لنصفها
أجبتها لا يوجد حاليا شقق فارغة
أجابت بأن أحدهم أخبرها بوجود شقة
أجبتها بأن هناك بناية شبيهة لهذه على بعد حوالي 500 متر
قالت : لا الوصف ينطبق على هذه
قلت : و **** على حد علمي لا يوجد للإيجار حاليا
و بسرعة سألت : و هل البناية عائلات
قلت : نعم عائلات …………………
– لو سمحت ممكن أستعمل الموبايل ….
- للأسف البطارية فاضية بس ممكن أحضر لك الهاندي إلى هنا و تتكلمي إن كان الأمر ضروري
- عايزة أتأكد من العمارة و الوصف لو سمحت
دخلت المنزل و أحضرت لها الهاندي . و نظرت إليها ، كانت تلك المراة حسب جسمها ليست صغيرة و عمرها حوالي 45 سنة مما لم يجعلني أشك بأي شيء خارج عن نطاق الأدب و بعد قليل أعطتني الهاندي و قالت : أنا آسفة لم أجد أحدا ألظاهر أغلقوا لصلاة العصر …
وفي أليوم التالي ؛ ففي نفس الوقت تقريباً حوالي الساعة 3:40 فإذا برنين الهاتف ..
- ألو !
- كيف ألحال ؟
- تمام ألحمد لله و إنت كيفك ؟
- ألحمد لله
- بس ممكن أعرف مين حضرتك ؟ لأن ما عرفتك
- معقول ؟؟؟
- أكيد معقول ؛ أو بتكوني غلطانة بألرقم !!!
- ألرقم 4؟؟؟؟؟؟
- مظبوط بس يا ريت تعرفيني بحالك ؟
- عندك شقة للإيجار ؟ هاهاهاهاهاهاها هييييييييي
صفنت للحظة و سألتها : إنت بمين إتصلتي إمبارح ؟؟
- إتصلت بالجوال حقي هيهيهيهيهي
- طيب شو بدك بالظبط ؟
- أنا بصراحة لما شفت بيدك كيس ( بيت الكباب ) و الكمية قليلة تكفي لشخص وسألت إن كانت العمارة عائلات تأكدت إنك لوحدك وأردت أن اعرف رقمك و ما كان عندي غير هالحل
- عرفتي الرقم و إنتي بتحكي معي بس ما عرفت شو بدك ؟؟
- بصراحة بدي لحس ؟؟؟
- لحس شو ؟؟؟
- ممممممممم بدي لحس لكسي
- بس إنت شكلك متزوجة و أكيد عندك اللي يلحس لك
- متزوجة أيوه بس ما عندي اللي يلحس لي ؛ بسالك إذا قابلتك تلحس لي ؟؟
- ليش لأ بلحس لك !!!
- كيف أتأكد ؟؟؟؟
- إنت سألتي و أنا جاوبتك بدك تصدقي ولا إنت حرة هالشي بيرجع لك و ما عندي شي تاني لتتأكدي غير إجابتي
- طيب بتستقبلني ببيتك
قالتها بدلع و بلهجتنا !!
- أهلا و سهلا بتشرفي
- ساعة و بجيك اوكيييييي ؛ أي شقة إنت ؟
بعد الساعة بدقائق قليلة دق جرس البيت . فتحت الباب ، ووجدتها ، وكشفت عن وجهها و ابتسمت بشفاه تعلوها الحمرة و عينين واسعتين مزينتين برموش سوداء ؛ فقلت لها : تفضلي .
دخلت البيت و مدت يدها لمصافحتي ثم دخلنا غرفة الجلوس . خلعت عباءتها وبدا تحتها فستان أصفر شفاف يتلألأ جسدها العاري من خلاله .
شربنا ألعصير و تحدثنا قليلا و يدي تلامس شعرها و جسدها حتى حضنتها و عانقت شفتاي شفتيها و لو كانت قبلة باردة منها غير إنها قالت : إلحس أول و بعدها سوي اللي تبغاه ….
جاوبتها : سألحس إنما بالتدرج ….
- لا إلحس أول أو بمشي
- شو تمشي من شهرين و انا محروم ألكس ما صدقت و جيتي
دخلنا غرفة العمليات . خلعت فستانها تماما كما لاحظت أنه لا يوجد أي ملابس تحته . نامت على ظهرها و باعدت أفخادها. وضعت لساني على شفرتي كسها المغطى بالشعر ومررته بينهما إلا أن جسدها تماسك و أبعدتني عنه . سالتها ما بك ؟
قالت لا شيء .
عاودت من جديد تعود لتمسك رأسي . احسست إنها المرة الأولى لها و من جديد أدخلته حتى لامس لساني شفرتيها الداخليتين صرخت و قالت : بشويش
و بقي الامر هكذا حتى تلاشى جسدها وبدأت بلحس كسها و شفرتيها و زنبورها و إدخال لساني بفتحة كسها و مص شفرتيها و إدخالهم مع زنبورها داخل فمي و مداعبة زنبورها بلساني و مص شفرتيها بشفاهي و بقي اللحس و المص حتى بدأ جسمها يتصلب و ظهرها يتقوس و ترفع بكسها لأعلى ضاغطة به على لساني و شفتاي لتصرخ بعدها
أكمل القصه من هنا (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021