soso gamda
03-04-2014, 07:40 PM
الأم فى التاسعة والأربعين من عمرها ولها ثلاثة بنات كبار منهم اتنين متجوزين وبنت لسه ما اتجوزتش في الثانية والعشرين من عمرها وولد واحد صغير فى عمر الثامنة عشرة وهو أصغر أولادها والزوج راجل مسافر للخارج فى إحدى الدول العربية للعمل هناك حتى يوفر لهم لقمة عيش كريمه من غلاء الحياة فى مصر .
فى يوم الأم خرجت للسوق لشراء احتياجات البيت وتركت ابنها مع أخته ولم تتأخر ورجعت وفتحت الباب بالمفتاح اللى معاها ولم يكن ببالها أى شىء سمعت صوت من الحمام بيقول : امسكيه قوى ومصيه .
راحت للحمام تتبين ما يحدث وكانت المفاجأة لقت ابنتها مسك زبر أخوها بتمصه له وهو بيتعدل يمص لها بزازها صرخت الأم فيهم وطاحت فيهم ضرب وشتيمة وقعدت تندب وتلطم خدها من اللى شفته وشددت العقاب زيادة على الابنة وحرمتها من الخروج وحبستها فى البيت لمده أسبوع وقعدت مع ابنتها وابنها قالت لهم : احلفوا أن لن يتكرر بينكم تانى هذا.
وأقسم الأبناء على أن لا يفعلوا تانى كده .
وبعد كام يوم الابنة قالت لأخوها : عايزين نكسر عين ماما علشان ما تقدرش تحكى لبابا لما يرجع اللى شافته .
قال لها : إزاى ؟
قالت له : لما تدخل الحمام بتقلع عريانة تعالى نصورها ونخلى الصور تهديد ليها لو حكت لبابا.
وفعلا دخلت الأم تستحم وتجردت من ملابسها ووقفت ابنتها وابنها يصوروها من خرم الباب ولما ابنتها شافت جسمها عريانة قالت له : بص شوف جسم ماما أنا اللى اسمي بنت تهيجت على كسها وطيازها .
ويبص الابن الصغير من خرم الباب ليرى كس أمه المشعر الكبير المنفوخ وطياز كبيرة مدورة بيضاء بينها عمق غير طبيعى كأنها مغارة ليلية وبزاز كبيرة بحلمات بنى غامق بارزة وتهيج الابن قوى وما بقاش قادر وشعرت أخته بيه فقالت له : إيه رأيك أنا هاطلب من ماما أروح عند أختى الكبيرة شوية وهارجع تانى وانت حاول تنيكها وتكسر عينها .
وقالت له : روح انت قل لها .
راح الابن يقول : ماما !
قالت له : إيه ؟
قال لها : أختى هتروح لأختى الكبيرة تقعد عندها شوية.
قالت له : قل لها ما تتأخرش .
قال لها : هاروح أوصلها .
ردت : روح .
واختبأ الابن فى غرفه أمه لحين خروجها من الحمام وخرجت الأم عريانة وهي مطمنة أنه لا يوجد حد فى الشقة ودخلت غرفتها فوجئت بابنها قدامها قالع كل هدومه وزبره واقف وقايم لبست جلابية بسرعة على جسمها العريان وسمعت ابنها بيقول لها : أنا من ساعة ما شفتك فى الحمام مش قادر أمسك نفسى ولا قادر منظرك وجسمك الجميل يروح من قدام عينيا.
وحاول يمسكها من جسمها رفضت ودفعته بعيد عنها وقالت له : كده عيب انت مجنون أنا أمك يا غبى .
وحاولت تخرج من الغرفة ولكن مسكته الشديدة ليها ومن جلابيتها وهي بتحاول الهرب منه خلت جلابيتها تتقطع من الجنب ويلاحظ ويلمح بأن أمه لم ترتدى كولوتها وتظهر له طيازها الكبيرة ويمسكها ابنها ويقول لها : أنا مش قادر أمسك نفسى .
وتلف منه وتتلوى بجسمها وتحاول تفلت منه ويجد نفسه فجأة ورائها وفلقة طيازها قدامه عارية وترتمى منه على السرير ويركب عليها وهو بتعافر معاه ولا يشعر بنفسه ولا يعرف ما حدث وإذا بزبره كله يدخل فى فلقة طياز أمه وتوطي له أكتر وهي بتشتمه : أنا أمك يا كلب أنا أمك .
ولحظات معدودة ووجد زبره قد غاص بداخل كسها وشعر كأن فرن وماء ساخن قد تدفق على زبره وتزيد أمه فى شتيمته وتوطيتها له ولما شد فى دخول زبره كله جامد فى كسها سمع منها أحلى وأجمل آاااااااه وأحححححححححح وزادت قوى من توطيتها ودخل ما بين فلقة طيازها قوى حتى نال من كسها المشعر وعند إنزال لبنه فى كسها ووحوحت أمه بكلام هيستيرى غير مفهوم ما بقاش فاهم غير كام كلمه يسمع كلمة أح كس يا كلب .
وقام من عليها واعتدلت من توطيتها ولفت له وشها ووجد احمرار بوشها وخدودها وليس كسوف ولكن من لوعتها ومتعتها من النيك ووجد نفسه أمامها عيناها فى عينيه ولم يجد على وجهها رضا مما حدث بل شتمته وطردته بره خارج الغرفة .
واستغرب أبنها من كده كانت قد استسلمت للنيك وسمع منها كلام جميل وهو بينيكها إيه اللى حصل . خرج ودخل الحمام ظل يراقبها ماذا تفعل وإيه رد فعلها ولكن لم يحدث شئ وبعد حوالى أسبوع دخل عليها الغرفة ووجد أمه لم تنام وسهرانة مع ابنتها وعلى غير المعتاد فى ذلك الوقت وقالت لابنتها : نامى لو احتجتي لى علشان تصحى للمدرسة صباحا.
وبهذه الجملة شعر ابنها إنها عاوزاه يدخلها الغرفة الليلة ينيكها ولكن كان مش متأكد بعد شوية قد نص ساعة خرج يدخل الحمام وجد كولوت أحمر متعلق فى الحمام وراء الباب وعرف أنه كولوت أمه خرج من الحمام على غرفه أمه وخبط لم ترد عليه وشايف النور بالغرفة منور بيفتح الباب لقاه مفتوح مش مقفول من الداخل لما دخل وجد أمه ملتفة فى ملاية سرير وصاحية بس نايمة على السرير بيقول لها : بخبط عليكى ما ردتيش عليا ليه ؟.
قالت لى : أنا عارفة انت عاوز إيه ومش
عاوزة أرد عليك أكمل باقى القصه (/>
فى يوم الأم خرجت للسوق لشراء احتياجات البيت وتركت ابنها مع أخته ولم تتأخر ورجعت وفتحت الباب بالمفتاح اللى معاها ولم يكن ببالها أى شىء سمعت صوت من الحمام بيقول : امسكيه قوى ومصيه .
راحت للحمام تتبين ما يحدث وكانت المفاجأة لقت ابنتها مسك زبر أخوها بتمصه له وهو بيتعدل يمص لها بزازها صرخت الأم فيهم وطاحت فيهم ضرب وشتيمة وقعدت تندب وتلطم خدها من اللى شفته وشددت العقاب زيادة على الابنة وحرمتها من الخروج وحبستها فى البيت لمده أسبوع وقعدت مع ابنتها وابنها قالت لهم : احلفوا أن لن يتكرر بينكم تانى هذا.
وأقسم الأبناء على أن لا يفعلوا تانى كده .
وبعد كام يوم الابنة قالت لأخوها : عايزين نكسر عين ماما علشان ما تقدرش تحكى لبابا لما يرجع اللى شافته .
قال لها : إزاى ؟
قالت له : لما تدخل الحمام بتقلع عريانة تعالى نصورها ونخلى الصور تهديد ليها لو حكت لبابا.
وفعلا دخلت الأم تستحم وتجردت من ملابسها ووقفت ابنتها وابنها يصوروها من خرم الباب ولما ابنتها شافت جسمها عريانة قالت له : بص شوف جسم ماما أنا اللى اسمي بنت تهيجت على كسها وطيازها .
ويبص الابن الصغير من خرم الباب ليرى كس أمه المشعر الكبير المنفوخ وطياز كبيرة مدورة بيضاء بينها عمق غير طبيعى كأنها مغارة ليلية وبزاز كبيرة بحلمات بنى غامق بارزة وتهيج الابن قوى وما بقاش قادر وشعرت أخته بيه فقالت له : إيه رأيك أنا هاطلب من ماما أروح عند أختى الكبيرة شوية وهارجع تانى وانت حاول تنيكها وتكسر عينها .
وقالت له : روح انت قل لها .
راح الابن يقول : ماما !
قالت له : إيه ؟
قال لها : أختى هتروح لأختى الكبيرة تقعد عندها شوية.
قالت له : قل لها ما تتأخرش .
قال لها : هاروح أوصلها .
ردت : روح .
واختبأ الابن فى غرفه أمه لحين خروجها من الحمام وخرجت الأم عريانة وهي مطمنة أنه لا يوجد حد فى الشقة ودخلت غرفتها فوجئت بابنها قدامها قالع كل هدومه وزبره واقف وقايم لبست جلابية بسرعة على جسمها العريان وسمعت ابنها بيقول لها : أنا من ساعة ما شفتك فى الحمام مش قادر أمسك نفسى ولا قادر منظرك وجسمك الجميل يروح من قدام عينيا.
وحاول يمسكها من جسمها رفضت ودفعته بعيد عنها وقالت له : كده عيب انت مجنون أنا أمك يا غبى .
وحاولت تخرج من الغرفة ولكن مسكته الشديدة ليها ومن جلابيتها وهي بتحاول الهرب منه خلت جلابيتها تتقطع من الجنب ويلاحظ ويلمح بأن أمه لم ترتدى كولوتها وتظهر له طيازها الكبيرة ويمسكها ابنها ويقول لها : أنا مش قادر أمسك نفسى .
وتلف منه وتتلوى بجسمها وتحاول تفلت منه ويجد نفسه فجأة ورائها وفلقة طيازها قدامه عارية وترتمى منه على السرير ويركب عليها وهو بتعافر معاه ولا يشعر بنفسه ولا يعرف ما حدث وإذا بزبره كله يدخل فى فلقة طياز أمه وتوطي له أكتر وهي بتشتمه : أنا أمك يا كلب أنا أمك .
ولحظات معدودة ووجد زبره قد غاص بداخل كسها وشعر كأن فرن وماء ساخن قد تدفق على زبره وتزيد أمه فى شتيمته وتوطيتها له ولما شد فى دخول زبره كله جامد فى كسها سمع منها أحلى وأجمل آاااااااه وأحححححححححح وزادت قوى من توطيتها ودخل ما بين فلقة طيازها قوى حتى نال من كسها المشعر وعند إنزال لبنه فى كسها ووحوحت أمه بكلام هيستيرى غير مفهوم ما بقاش فاهم غير كام كلمه يسمع كلمة أح كس يا كلب .
وقام من عليها واعتدلت من توطيتها ولفت له وشها ووجد احمرار بوشها وخدودها وليس كسوف ولكن من لوعتها ومتعتها من النيك ووجد نفسه أمامها عيناها فى عينيه ولم يجد على وجهها رضا مما حدث بل شتمته وطردته بره خارج الغرفة .
واستغرب أبنها من كده كانت قد استسلمت للنيك وسمع منها كلام جميل وهو بينيكها إيه اللى حصل . خرج ودخل الحمام ظل يراقبها ماذا تفعل وإيه رد فعلها ولكن لم يحدث شئ وبعد حوالى أسبوع دخل عليها الغرفة ووجد أمه لم تنام وسهرانة مع ابنتها وعلى غير المعتاد فى ذلك الوقت وقالت لابنتها : نامى لو احتجتي لى علشان تصحى للمدرسة صباحا.
وبهذه الجملة شعر ابنها إنها عاوزاه يدخلها الغرفة الليلة ينيكها ولكن كان مش متأكد بعد شوية قد نص ساعة خرج يدخل الحمام وجد كولوت أحمر متعلق فى الحمام وراء الباب وعرف أنه كولوت أمه خرج من الحمام على غرفه أمه وخبط لم ترد عليه وشايف النور بالغرفة منور بيفتح الباب لقاه مفتوح مش مقفول من الداخل لما دخل وجد أمه ملتفة فى ملاية سرير وصاحية بس نايمة على السرير بيقول لها : بخبط عليكى ما ردتيش عليا ليه ؟.
قالت لى : أنا عارفة انت عاوز إيه ومش
عاوزة أرد عليك أكمل باقى القصه (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021