habeeb zeen
12-05-2013, 09:56 AM
هذه القصة حدثت في العشرية السوداء تسعينات القرن الماضي لما كان الارهاب منتشر في كل مكان يرويها صاحبها لنا فيقول :
سنة 1994 بالضبط كان عمري 13 سنة أدرس في سنة ثانية أساسي و نسكن في بيت منعزل قديم عبارة عن بناء فرنسي على شكل مزرعة حصل عليها أبي لما قسمت الحكومة الأراضي الزراعية على الفلاحين فكانت من نصيبه المزرعة و بعض الآلات الفلاحية التي كان يعمل عليها ، أعيش مع أبي و أمي و أختي زهية التي تكبرني ب سنتين حيت كان عمرها 15 سنة و متوقفة عن الدراسة لأنها لم تنجح في الشهادة الاساسية فمكثت بالبيت تساعد أمي و كانت كبيرة تبدوا لي كأنها إمرأة . كنا نعمل في الفلاحة و تربية المواشي مع بعض . قبل ما يتفشى الإرهاب كنا ندرس و كل يوم نتنقل بالحافلة الدراسية أما لما تفاقمت الأمور فالحافلة توقفت و توقفت معها عن الدراسة و تفرغت للحقل و المزرعة مع أبي . في أحدد الأيام جاء عندنا أحد أصدقاء أبي من القرية المجاورة و كان من الشبوهين و طلب منه أن يخفي عنده 3 شباب فارين من الحكومة و ربما هدده كذلك أو أغراه فقبل أبي كرها أو طمعا ، رأيتهم أناس عاديين لكن يحملون أسلحة رشاشة وقنابل يدوية معلقة في بدلاتهم العسكرية و أكياس يظهر أنها ممتلئة بالنقود حسب ما كانوا يسحبون منها من دون تمييز ، كانوا ينامون عندنا في أغلب الوقت نهارا فلا يخرجون إطلاقا و في الليل يتسللون للخارج و يرجعون محملين من كل شيء ربما كانوا يسرقون الأبرياء و يسطزن على المنازل . بعد مضي يومين على إقامتهم في المزرعة طلبوا بيتا معنا و رفضوا المبيت في الإسطبل (لكي لا تتعجب من تفاصيل القصة عليك أن تعلم أن هؤلاء الناس كانوا يأمرون ولا يطلبون ، يعني أمرهم مطاع كأننا خدم عندهم و هذا هو طبعهم بالقوة و المال معا ) جهزنا لهم غرفة و كانوا ينظرون لزهية بشهوة فائقة و يرمقونها بنظراتهم الثاقبة للبدن و هي تتهرب منهم دائما خاصة لما يغيب أبي لأنه طول النهار خارج البيت ، أمي كانت تحس بشيء مريب اتجاههم لكن في الليلة الثالثة حضر صديق أبي و اجتمعنا ما عدى زهية بقيت في غرفتها و عرض أحدهم على أبي أن يزوجه زهية و قال له لا أريد أن أبقى هنا و إبنتك عزباء تتفتل أمامي و أنت تعرف الفرق بين الحلال و الحرام و أغراه بالمال الكثير و لما شرط عليه أبي أن يشتري لها بيتا ، أخرج رزمة كبيرة من المال و قال لها هذا مهرها و ثمن شراء البيت تصرف به كيف ما تشاء لكن لا أسكن معها حتى تتوضح الأمور و أنت تعرف حالي ، أعطاه من المال ربما ما لم يجمعه أبي طوال حياته و شهد رفيقه و صديق أبي على النكاح أما رفيقة الثاني فكان هو الشيخ الذي زوجهما و عقد ****هما ، فكان نكاحا عاديا لكن من دون وثائق و وعد أبي بأن يسجل الزواج حين تحين الفرصة . المهم في تلك الليلة لم يذهب مع أصدقائه و دخل على أختي زهية فضها في غرفتها التي جهزتها له فكان ينام عندها كما هو حال كل زوجين . بعد ثلاثة أيام بالضبط في الصباح لما استفاق من النوم مع زهية طلقها كما هي عادتهم التي لم نكن ندري عنها شيئا فبكت زهية و أسرعت لأمي تخبرها لكن قبل ما تصل لأمي أمسكها أحد أصدقائه و قال لها ما بك ؟ قالت له طلقني جعفر . قال لها لا عليكي عادي لا تخافي و نادا أمي و أخبرها و جعفر ينظر كأن شيئا لم يكن ثم وضع يده على رأسها و قال لها أنتي زوجتي على سنة ؟؟؟؟؟؟؟؟ حارت أمي لكنها لا تعلم في أمور الدين كثيرا و بدأ يشرح لها الأمر و يكذب عليها فتقلبلت الأمر على مضض لكنها لم تخبر أبي ربما خافت منهم . أخذها الثاني كان يسمى أنس و دخل بها غرفتها في النهار جامعها و بات معها تلك الليلة و في الغد حدث نفس الشيء طلقها و تزوجها حمزة الأخير ، كأنهم كانوا متفقين على الأمر و ربما جربوه من قبل . كان همهم النيك فقط و الباقي كله نفاق و دجل و كذب . كانوا يتداولون عليها حتى عاد الدور لجعفر فتزوجها ليلة و يوم يعني 24 ساعة لكن لما زادت شهوتهم و ذاقوا كسها الصغير و جسمها الطري لم تعد تكفيهم الليلة فكانوا كلما أراد أحد أن ينيكها يضع يدها على راسها و يردد تلك العبارات السخيفة كي تحل له ، كنت أراهم يتداولون عليها مرتين في اليوم لكل واحد ، فكانت زهية المسكينة تسكت ربما لأن أمي منعتها من الكلام لكنها بعد مدة تعودت على النيك الجماعي و ربما أصبحت تتلذذ به و تشتهيه مع المال الكثير الذي كانت تحصل عليه منهم ، فكنت أراها تبتسم لهم و كلما ابتسمت لأحد لحقها لغرفتها يبقى مدة ثم يخرج يسيل عرقا ، المهم تحولت لقحبة أكيد بسبب زواج المتعة هذا . مرت 10 أيام على هذه الحال و أبي يحسبها لازالت على عصمة جعفر و لا يدري شيئا و أنا خائف من الكلام خاصة أن نظراتهم و عيونهم تقدح شرا و سلاحهم دائما معهم . في أحد الأيام ربما لما شبعوا منها و مللوا من كسها رأيت حمزة بتكلم مع أمي و لما عادت للبيت لحقها و سمعت صراخها كأنها تتعارك معه و لما دخلت عليها وجدته فوقها ينيكها و هي عارية و تإن تحت ضربات زبه الكبير و هو ينازع أععععع أععععع فهالني المنظر كيف ينيك أمي هذا الوغد لكنهم كانوا مخططين لكل شيء و قبل أن أحرك طرفا أمسكني أنس القوي من يدي و قال لي تعال معي أحتاجك لشيء مهم : أريد أن استحم و أغتسل من الجنابة و أريد أن تأخذني للبئر و تساعدني على الاستحمام ؟ ذهبت معه و هو يحمل محفظة فيها أدوات الحمام و ذهبنا و البئر قريب حوالي 100 مع بداية البساتين و هناك مكان مناسب للإستحمام و الجو لطيف و صيفي ملائم . نزع ثيابه أمامي و رأيت زبه يتدلى بني قاتم اللون غليظ نوعاما ، بدأ يستحم ثم ناداني تعال تعال افرك لي ظهري ببعض الصابون فأتيت و لما أردت فعل ذلك قال لي بصوت خشن تريد أن تساعدني و أنت ترتدي ثيابك يا أحمق أنزع ثيابك بعد ذلك ساعدني ؟ نزعت و بقيت في الكلسون لكنه أمرني بنزعه ففعلت خوفا . كنت أضع له الصابون على ظهره و أدلك و أحك و هو ممدد في الأرض ثم انقلب على ظهره و طلب مني إكمال العمل و لما اقتربت من زبه فتح رجليه فتدلى زبه بينهما و لمس الأرض ، كان يمسك يدي و يمررها على فخذيه و خصيتيه حتى لا امانع فعرفت أنه يريد شيئا خاصا و خفت لكنه أصر علي أن أحك زبه بالصابون ، لما لمسته بدأ ينتصب و يرتفع عن الأرض و يتجه للأمام و هو يكبر و يكبر و يكبر و يستقيم و يتظخم حتى تحول لزب كبير مثل العمود و هنا قلت في نفسي كيف زهية أختي تستحمل هذا الزب المسكينة ؟ بعدما ما انتصب زبه بدأ يحممني مع أني لم أطلب منه ذلك لكنه بادر و وضع علي الصابون ثم نيمني على ظهي و هو يتظاهر بتدليك ظهري كان يحك فلقاتي و تظاهر بالانزلاق و سقط فوقي و زبه بين فلقاتي كأنه ذراع و ليس زبا هههه هنا توقف عن الحك و بدأ يمرر زبه و يحركه و أنا أحاول الهرب منه لكنه يمسكني بقوة و كلما حاولت التفلت منه صرخ و همهم بغضب فخفت منه الحقيقة و تركته و شأنه و قلت السلام على طيزي المسكينة اليوم آخر يوم عذريتها ههههههه كان يفرشي طيزي ثم لما رأى أنه لا يقدر أن يدخل زبه في هذه الوضعية قال لي بصراحة و من دون خجل خذ وضعية الكلبة تعرفها ؟ قلت له لا . قال لي عدل حالك على 4 و وراني الوضعية فعملتها و هو ورائي يفرشي طيزي حتى بدأ يدخل أحد أصابعه في طيزي ربما لاحظ أن طيزي ضيق وصغير و لا يستحمل زبه الغليظ فأراد أن يوسعه و يجهزة للفتح العنيف ، كان يدخل أصبعه بسرعة سسلطط سسلططط سسططط ثم أدخل الصبع الثاني لما رآني استسلمت له و أخذ راحته كاملة ووضع راس زبه في فتحة طيزي و شعرت أن راس عمود في فتحتي ثم بدا يجذبني إليه بيديه و زبه مستقيم في طيزي لا يتحرك و لا نزلق ، هو كان يعلم أنه لو حاول أن يدفع زبه في طيزي سوف أرتمي على الأرض غصبا عني لذلك أمسكني جيدا من خصري ثم دفع زبه ليدخل فصرخت بمجرد أن دخل من زبه جزء بسيط فقط أيييييييي أححححححححححح حرام عليك أييييييييي قال لي أغلق فمك يا عرص يا متناك أنت غلامي الآن و أفعل فيك ما أشاء . واصل الضغط و أنا أصرخ من الألم و أتوجع و أترجاه أن يتوقف لكنه لم يأبه لكلامي حتى أنه عنفي و أمري بالسكوت و قال لي لا تتكلم تألم فقط فهذا يثريني لما تتالم لكن إن تكلمت معي ساصفعك فسكتت و ما كان مني سوى التألم و هو يزيد من عنفه حتى دخل زبه في طيزي و قطعه من كل جهة أحسست كأن عمودا دخل في بطني لما وصل زبه للقاعدة و ضربني بخصيتيه الكبيرتين كأنهما بيضتا دجاج ، كان يحك ظهري كأنه يهدءني ثم يعاود إخراج زبه و كلما سحبه أحسست أن أمعائي تنسحب معه و أصرخ فقط أحححححححح أيييييييييييييي و هو يزداد شبقا لما يسمع صوت أنيني تحته كأني زوجته . ما عدت أحس بطيزي بعد مدة و حسيت حالي مجروح و تخليت الدم يسيل لكن لا شيء من هذا حدث بمجرد ما بدأ يقذف المني بشدة في طيزي أحسست بزبه يقطر و يرجف داخل بطني و يتقلص و يرمي منيه الغزير و أمسكني بقوة كاد يخنقني و هو ينازع أععععع آآآآهههه أسسس أس س س س س س هكذا زمنا من الوقت و نام فوقي بعد ما رماني على الأرض بضربة زب قوية في طيزي ليرتاح ، لما قذف ارتحت قليلا لأن الألم بدأ يخف لكن بمجرد ما سحب زبه من طيزي أحسست بحرقة شديدة و ما استطعت المشيي و طيزي بقي مفتوحا حتى سال منه المني ، لما عدنا سأله حمزة بعد ما ناك أمي و شبع و قضى وطره : كيف وجدت الغلام ؟ أشار له بقبضتة ورفع إبهامه للأعلى يعني تمام التمام فتبسم لي ، أما جعفر فما خرج إلا بعدما ما شبع من كس زهية ، لكن هنا تغيرت تعاملاتهم معنا لأن للجنس سطوة لا يقاومها الجبابرة ، فكانوا يدلعون زهية و أمي حتى أنا أصابني بعض دلعهم ، في اليوم الثاني من حادثتي نهارا بعد ما تناولنا الغذاء كعادتنا معهم أخذ أنس زهية للغرفة من يدها و هو يبتسم لها و هي تضحك بعدما ما وهبني لرفيقه حمزة فوضع يده على راسي و تمتم كما كان يفعل مع زهية فاصبحت غلامه و ملكه كما يتخيلون يفعل في ما يشاء و قال له جعفر مبروك عليك الغلام ثم أمسكني من يدي و أدخلني على زهية فوجدت أنس فوقها ينيكها وهي تنازع منازعة القحبة المتلذذة الممحونة وليس منازعة الموجوعة و تضع رجليها فوق ظهره و تشدهما كأنها مستمتعة بالزب و عيناها مغمضتان و يدها على أحد بزازها تعصرها ،أول مرة أرى أختي زهية عارية و تتناك ، هي لم تراني فواصلت النزاع بصوت مسموع ، كنا تركنا جعفر مع أمي أخذها هي كذلك لغرفتها كي يشبعها زبا ، أما أنا ففعل معي حمزة نفس ما فعل أنس لكنه نظر لوضعية زهية فأعجبته و أمري بفعل نفس الوضعية و رفع رجلي للأعلى و فتحهما ثم دخل بين فخذاي و أخرج زبه المنتصب و بدأ يحكه بين فلقاتي و تحت خصيتاي و على زبي ثم يضربني به على بطني و زبي سسططط سسططط سسططط حتى أتوجع قليلا من خصيتاي ثم انهال عليها بالقبل من فمي و العض من بزازي حتى أحمرتا ، شبع في تقبيلا و مصا و يضع يدي في زبه كي أدلكه ثم ناكني بقوة و شدة تألمت منها كثيرا خاصة أن تلك الوضعية تجعل الزب يدخل عميقا و يؤلم فكلما أدلخه في طيزي أصرخ أعععععع و أحسه سوف يخرج من فمي لكن صبرت له . كانوا يتبادلون علينا الأدوار و كل يوم يمتلكني واحد منهم بتلك الطقوس الفاسدة فاصبح غلامة و يحق له نيكي وقت ما شاء أما زهية فكانت تتزوج كل يوم من أحدهم و أمي كانوا ينيكوها بزواج المتعة كما أفهموها . الحقيقة أنا قتلوني بالنييك أما أمي و أختي فكانتا مستمتعتين بأنواع الزب المتوفرة هكذا لمدة شهرين متتاليين و الزب يصعق طيزي حتى تعودت عليه و ما عدت أخاف حتى أني كنت أبادر إليه من غير ما يطلب و كنت أعرف سيدي الجديد قبل ما يضع يده علي ههههههههه كانوا حمقى بجد و يؤمنون بتلك الخرافات و التفاهات التي يعملونها لنا ليستحلوا نيكنا فقط . لا أدري كيف علم بالأمر ربما أمي أخبرته لما علمت أن زهية تأخرت دورتها الشهرية مرتين متتاليتين و هي تتقيئ فعلمت أنها حامل لكنهم لا يهمهم الأمر حتى أنهم ربما خططوا لقتلها لما يظهر عليها الحمل كما يفعلون عادة عند المغادرة . في الليل لما خرجوا للسطو أعلمنا أبي بالأمر و قررنا الذهاب و الهرب منهم ، كان أبي دبر الأمر مع السلطات لكن لم يخبرهم أنهم هنا من شهرين خوفا على شرفنا و لم يخبرهم أنهم ينامون في البيت بل قال لهم في الاسطبل ، المهم خطط لكل شيء مع السلطات و الجيش و تظاهرت زهية بالمرض فأخذها أبي و أمي للمدينة لآنها أخبرتهم أنها حامل من أحدهم فقالوا لها عادي زوجتنا وين المشكل ؟ أنا قلت لهم بأني سوف أقوم بالحراسة لأن المروةحيات كانت عادة ما تمر فوق مزرعتنا ، كان أبي قد باع كل المواشي و اللآلات الزراعية و اعتذر لهم بأن السلطات لو رأتها ربما قاموا بتفتيش المزرعة ، و كان كذلك قد اشترى لنا بينا في المدينة من المال الذي قبضه منهم و من بيع العتاد ، لما خرجت توجهت باتجاه أحد الشعاب القريبة منا و هناك شاهدت أحد العساكر يلوح لي يعلم فعلمت أنهم من أريد فذهبت إليهم و بعدها بمدة اتصل القائد بالمروحية التي ردمت المزرعة عن بكرة أبيها و تركتها ركام ، ثم بدأنا حياتنا الجديدة في المدينة و أجهضت زهية وهي تعيش حياتها عادية و أبي له من الأموال ما لا يقدر على صرفة في قرون و أصبح تقريبا من الأغنياء ، حتى زهية لها مبلغ كبير من المال حصلت عليه منهم . نعيش بسعادة لكن تلك التجربة مازالت تعكر صفو حياتنا و مرات أحن إليها فقد تعودت على الزب الحقيقة و الزواج فكنت معهم كالفتاة .أما همي الوحيد الآن هو أن أنيك زهية لأنها ترفض الزواج أو ربما أنيك أمي لو قدرت لأني رأتهم ينيكونهما أما عيني فلماذا لا أطلب منهما ما أخذه غيري بالرضا و نال من شرفهما ما يشاء . لكن هنا طرفة غريبة أحببت ذكرها فقد تعجبت كثيرا لعقلية هؤلاء الأوغاد و نفاقهم لما يدخل أحدهم على زهية أو أمي ينيكها من الكس فقط و لا يقرب طيزها أبدا و يفر منه حتى لو طلب هي ذلك لكنهم كانوا ينيكونني من الطيز هههههههه الحمقي عندهم الجارية من الكس فقط و الغلام من طيز ههههههههههه . نهاية القصة الحقيقة و أتحدى أي واحد يقول أنها ليست حقيقة مع العلم أنها حدثت لكثير من الناس لكنهم يكتمون و لا يصرحون حفاظا على الشرف . برواية حبيب الزين .
سنة 1994 بالضبط كان عمري 13 سنة أدرس في سنة ثانية أساسي و نسكن في بيت منعزل قديم عبارة عن بناء فرنسي على شكل مزرعة حصل عليها أبي لما قسمت الحكومة الأراضي الزراعية على الفلاحين فكانت من نصيبه المزرعة و بعض الآلات الفلاحية التي كان يعمل عليها ، أعيش مع أبي و أمي و أختي زهية التي تكبرني ب سنتين حيت كان عمرها 15 سنة و متوقفة عن الدراسة لأنها لم تنجح في الشهادة الاساسية فمكثت بالبيت تساعد أمي و كانت كبيرة تبدوا لي كأنها إمرأة . كنا نعمل في الفلاحة و تربية المواشي مع بعض . قبل ما يتفشى الإرهاب كنا ندرس و كل يوم نتنقل بالحافلة الدراسية أما لما تفاقمت الأمور فالحافلة توقفت و توقفت معها عن الدراسة و تفرغت للحقل و المزرعة مع أبي . في أحدد الأيام جاء عندنا أحد أصدقاء أبي من القرية المجاورة و كان من الشبوهين و طلب منه أن يخفي عنده 3 شباب فارين من الحكومة و ربما هدده كذلك أو أغراه فقبل أبي كرها أو طمعا ، رأيتهم أناس عاديين لكن يحملون أسلحة رشاشة وقنابل يدوية معلقة في بدلاتهم العسكرية و أكياس يظهر أنها ممتلئة بالنقود حسب ما كانوا يسحبون منها من دون تمييز ، كانوا ينامون عندنا في أغلب الوقت نهارا فلا يخرجون إطلاقا و في الليل يتسللون للخارج و يرجعون محملين من كل شيء ربما كانوا يسرقون الأبرياء و يسطزن على المنازل . بعد مضي يومين على إقامتهم في المزرعة طلبوا بيتا معنا و رفضوا المبيت في الإسطبل (لكي لا تتعجب من تفاصيل القصة عليك أن تعلم أن هؤلاء الناس كانوا يأمرون ولا يطلبون ، يعني أمرهم مطاع كأننا خدم عندهم و هذا هو طبعهم بالقوة و المال معا ) جهزنا لهم غرفة و كانوا ينظرون لزهية بشهوة فائقة و يرمقونها بنظراتهم الثاقبة للبدن و هي تتهرب منهم دائما خاصة لما يغيب أبي لأنه طول النهار خارج البيت ، أمي كانت تحس بشيء مريب اتجاههم لكن في الليلة الثالثة حضر صديق أبي و اجتمعنا ما عدى زهية بقيت في غرفتها و عرض أحدهم على أبي أن يزوجه زهية و قال له لا أريد أن أبقى هنا و إبنتك عزباء تتفتل أمامي و أنت تعرف الفرق بين الحلال و الحرام و أغراه بالمال الكثير و لما شرط عليه أبي أن يشتري لها بيتا ، أخرج رزمة كبيرة من المال و قال لها هذا مهرها و ثمن شراء البيت تصرف به كيف ما تشاء لكن لا أسكن معها حتى تتوضح الأمور و أنت تعرف حالي ، أعطاه من المال ربما ما لم يجمعه أبي طوال حياته و شهد رفيقه و صديق أبي على النكاح أما رفيقة الثاني فكان هو الشيخ الذي زوجهما و عقد ****هما ، فكان نكاحا عاديا لكن من دون وثائق و وعد أبي بأن يسجل الزواج حين تحين الفرصة . المهم في تلك الليلة لم يذهب مع أصدقائه و دخل على أختي زهية فضها في غرفتها التي جهزتها له فكان ينام عندها كما هو حال كل زوجين . بعد ثلاثة أيام بالضبط في الصباح لما استفاق من النوم مع زهية طلقها كما هي عادتهم التي لم نكن ندري عنها شيئا فبكت زهية و أسرعت لأمي تخبرها لكن قبل ما تصل لأمي أمسكها أحد أصدقائه و قال لها ما بك ؟ قالت له طلقني جعفر . قال لها لا عليكي عادي لا تخافي و نادا أمي و أخبرها و جعفر ينظر كأن شيئا لم يكن ثم وضع يده على رأسها و قال لها أنتي زوجتي على سنة ؟؟؟؟؟؟؟؟ حارت أمي لكنها لا تعلم في أمور الدين كثيرا و بدأ يشرح لها الأمر و يكذب عليها فتقلبلت الأمر على مضض لكنها لم تخبر أبي ربما خافت منهم . أخذها الثاني كان يسمى أنس و دخل بها غرفتها في النهار جامعها و بات معها تلك الليلة و في الغد حدث نفس الشيء طلقها و تزوجها حمزة الأخير ، كأنهم كانوا متفقين على الأمر و ربما جربوه من قبل . كان همهم النيك فقط و الباقي كله نفاق و دجل و كذب . كانوا يتداولون عليها حتى عاد الدور لجعفر فتزوجها ليلة و يوم يعني 24 ساعة لكن لما زادت شهوتهم و ذاقوا كسها الصغير و جسمها الطري لم تعد تكفيهم الليلة فكانوا كلما أراد أحد أن ينيكها يضع يدها على راسها و يردد تلك العبارات السخيفة كي تحل له ، كنت أراهم يتداولون عليها مرتين في اليوم لكل واحد ، فكانت زهية المسكينة تسكت ربما لأن أمي منعتها من الكلام لكنها بعد مدة تعودت على النيك الجماعي و ربما أصبحت تتلذذ به و تشتهيه مع المال الكثير الذي كانت تحصل عليه منهم ، فكنت أراها تبتسم لهم و كلما ابتسمت لأحد لحقها لغرفتها يبقى مدة ثم يخرج يسيل عرقا ، المهم تحولت لقحبة أكيد بسبب زواج المتعة هذا . مرت 10 أيام على هذه الحال و أبي يحسبها لازالت على عصمة جعفر و لا يدري شيئا و أنا خائف من الكلام خاصة أن نظراتهم و عيونهم تقدح شرا و سلاحهم دائما معهم . في أحد الأيام ربما لما شبعوا منها و مللوا من كسها رأيت حمزة بتكلم مع أمي و لما عادت للبيت لحقها و سمعت صراخها كأنها تتعارك معه و لما دخلت عليها وجدته فوقها ينيكها و هي عارية و تإن تحت ضربات زبه الكبير و هو ينازع أععععع أععععع فهالني المنظر كيف ينيك أمي هذا الوغد لكنهم كانوا مخططين لكل شيء و قبل أن أحرك طرفا أمسكني أنس القوي من يدي و قال لي تعال معي أحتاجك لشيء مهم : أريد أن استحم و أغتسل من الجنابة و أريد أن تأخذني للبئر و تساعدني على الاستحمام ؟ ذهبت معه و هو يحمل محفظة فيها أدوات الحمام و ذهبنا و البئر قريب حوالي 100 مع بداية البساتين و هناك مكان مناسب للإستحمام و الجو لطيف و صيفي ملائم . نزع ثيابه أمامي و رأيت زبه يتدلى بني قاتم اللون غليظ نوعاما ، بدأ يستحم ثم ناداني تعال تعال افرك لي ظهري ببعض الصابون فأتيت و لما أردت فعل ذلك قال لي بصوت خشن تريد أن تساعدني و أنت ترتدي ثيابك يا أحمق أنزع ثيابك بعد ذلك ساعدني ؟ نزعت و بقيت في الكلسون لكنه أمرني بنزعه ففعلت خوفا . كنت أضع له الصابون على ظهره و أدلك و أحك و هو ممدد في الأرض ثم انقلب على ظهره و طلب مني إكمال العمل و لما اقتربت من زبه فتح رجليه فتدلى زبه بينهما و لمس الأرض ، كان يمسك يدي و يمررها على فخذيه و خصيتيه حتى لا امانع فعرفت أنه يريد شيئا خاصا و خفت لكنه أصر علي أن أحك زبه بالصابون ، لما لمسته بدأ ينتصب و يرتفع عن الأرض و يتجه للأمام و هو يكبر و يكبر و يكبر و يستقيم و يتظخم حتى تحول لزب كبير مثل العمود و هنا قلت في نفسي كيف زهية أختي تستحمل هذا الزب المسكينة ؟ بعدما ما انتصب زبه بدأ يحممني مع أني لم أطلب منه ذلك لكنه بادر و وضع علي الصابون ثم نيمني على ظهي و هو يتظاهر بتدليك ظهري كان يحك فلقاتي و تظاهر بالانزلاق و سقط فوقي و زبه بين فلقاتي كأنه ذراع و ليس زبا هههه هنا توقف عن الحك و بدأ يمرر زبه و يحركه و أنا أحاول الهرب منه لكنه يمسكني بقوة و كلما حاولت التفلت منه صرخ و همهم بغضب فخفت منه الحقيقة و تركته و شأنه و قلت السلام على طيزي المسكينة اليوم آخر يوم عذريتها ههههههه كان يفرشي طيزي ثم لما رأى أنه لا يقدر أن يدخل زبه في هذه الوضعية قال لي بصراحة و من دون خجل خذ وضعية الكلبة تعرفها ؟ قلت له لا . قال لي عدل حالك على 4 و وراني الوضعية فعملتها و هو ورائي يفرشي طيزي حتى بدأ يدخل أحد أصابعه في طيزي ربما لاحظ أن طيزي ضيق وصغير و لا يستحمل زبه الغليظ فأراد أن يوسعه و يجهزة للفتح العنيف ، كان يدخل أصبعه بسرعة سسلطط سسلططط سسططط ثم أدخل الصبع الثاني لما رآني استسلمت له و أخذ راحته كاملة ووضع راس زبه في فتحة طيزي و شعرت أن راس عمود في فتحتي ثم بدا يجذبني إليه بيديه و زبه مستقيم في طيزي لا يتحرك و لا نزلق ، هو كان يعلم أنه لو حاول أن يدفع زبه في طيزي سوف أرتمي على الأرض غصبا عني لذلك أمسكني جيدا من خصري ثم دفع زبه ليدخل فصرخت بمجرد أن دخل من زبه جزء بسيط فقط أيييييييي أححححححححححح حرام عليك أييييييييي قال لي أغلق فمك يا عرص يا متناك أنت غلامي الآن و أفعل فيك ما أشاء . واصل الضغط و أنا أصرخ من الألم و أتوجع و أترجاه أن يتوقف لكنه لم يأبه لكلامي حتى أنه عنفي و أمري بالسكوت و قال لي لا تتكلم تألم فقط فهذا يثريني لما تتالم لكن إن تكلمت معي ساصفعك فسكتت و ما كان مني سوى التألم و هو يزيد من عنفه حتى دخل زبه في طيزي و قطعه من كل جهة أحسست كأن عمودا دخل في بطني لما وصل زبه للقاعدة و ضربني بخصيتيه الكبيرتين كأنهما بيضتا دجاج ، كان يحك ظهري كأنه يهدءني ثم يعاود إخراج زبه و كلما سحبه أحسست أن أمعائي تنسحب معه و أصرخ فقط أحححححححح أيييييييييييييي و هو يزداد شبقا لما يسمع صوت أنيني تحته كأني زوجته . ما عدت أحس بطيزي بعد مدة و حسيت حالي مجروح و تخليت الدم يسيل لكن لا شيء من هذا حدث بمجرد ما بدأ يقذف المني بشدة في طيزي أحسست بزبه يقطر و يرجف داخل بطني و يتقلص و يرمي منيه الغزير و أمسكني بقوة كاد يخنقني و هو ينازع أععععع آآآآهههه أسسس أس س س س س س هكذا زمنا من الوقت و نام فوقي بعد ما رماني على الأرض بضربة زب قوية في طيزي ليرتاح ، لما قذف ارتحت قليلا لأن الألم بدأ يخف لكن بمجرد ما سحب زبه من طيزي أحسست بحرقة شديدة و ما استطعت المشيي و طيزي بقي مفتوحا حتى سال منه المني ، لما عدنا سأله حمزة بعد ما ناك أمي و شبع و قضى وطره : كيف وجدت الغلام ؟ أشار له بقبضتة ورفع إبهامه للأعلى يعني تمام التمام فتبسم لي ، أما جعفر فما خرج إلا بعدما ما شبع من كس زهية ، لكن هنا تغيرت تعاملاتهم معنا لأن للجنس سطوة لا يقاومها الجبابرة ، فكانوا يدلعون زهية و أمي حتى أنا أصابني بعض دلعهم ، في اليوم الثاني من حادثتي نهارا بعد ما تناولنا الغذاء كعادتنا معهم أخذ أنس زهية للغرفة من يدها و هو يبتسم لها و هي تضحك بعدما ما وهبني لرفيقه حمزة فوضع يده على راسي و تمتم كما كان يفعل مع زهية فاصبحت غلامه و ملكه كما يتخيلون يفعل في ما يشاء و قال له جعفر مبروك عليك الغلام ثم أمسكني من يدي و أدخلني على زهية فوجدت أنس فوقها ينيكها وهي تنازع منازعة القحبة المتلذذة الممحونة وليس منازعة الموجوعة و تضع رجليها فوق ظهره و تشدهما كأنها مستمتعة بالزب و عيناها مغمضتان و يدها على أحد بزازها تعصرها ،أول مرة أرى أختي زهية عارية و تتناك ، هي لم تراني فواصلت النزاع بصوت مسموع ، كنا تركنا جعفر مع أمي أخذها هي كذلك لغرفتها كي يشبعها زبا ، أما أنا ففعل معي حمزة نفس ما فعل أنس لكنه نظر لوضعية زهية فأعجبته و أمري بفعل نفس الوضعية و رفع رجلي للأعلى و فتحهما ثم دخل بين فخذاي و أخرج زبه المنتصب و بدأ يحكه بين فلقاتي و تحت خصيتاي و على زبي ثم يضربني به على بطني و زبي سسططط سسططط سسططط حتى أتوجع قليلا من خصيتاي ثم انهال عليها بالقبل من فمي و العض من بزازي حتى أحمرتا ، شبع في تقبيلا و مصا و يضع يدي في زبه كي أدلكه ثم ناكني بقوة و شدة تألمت منها كثيرا خاصة أن تلك الوضعية تجعل الزب يدخل عميقا و يؤلم فكلما أدلخه في طيزي أصرخ أعععععع و أحسه سوف يخرج من فمي لكن صبرت له . كانوا يتبادلون علينا الأدوار و كل يوم يمتلكني واحد منهم بتلك الطقوس الفاسدة فاصبح غلامة و يحق له نيكي وقت ما شاء أما زهية فكانت تتزوج كل يوم من أحدهم و أمي كانوا ينيكوها بزواج المتعة كما أفهموها . الحقيقة أنا قتلوني بالنييك أما أمي و أختي فكانتا مستمتعتين بأنواع الزب المتوفرة هكذا لمدة شهرين متتاليين و الزب يصعق طيزي حتى تعودت عليه و ما عدت أخاف حتى أني كنت أبادر إليه من غير ما يطلب و كنت أعرف سيدي الجديد قبل ما يضع يده علي ههههههههه كانوا حمقى بجد و يؤمنون بتلك الخرافات و التفاهات التي يعملونها لنا ليستحلوا نيكنا فقط . لا أدري كيف علم بالأمر ربما أمي أخبرته لما علمت أن زهية تأخرت دورتها الشهرية مرتين متتاليتين و هي تتقيئ فعلمت أنها حامل لكنهم لا يهمهم الأمر حتى أنهم ربما خططوا لقتلها لما يظهر عليها الحمل كما يفعلون عادة عند المغادرة . في الليل لما خرجوا للسطو أعلمنا أبي بالأمر و قررنا الذهاب و الهرب منهم ، كان أبي دبر الأمر مع السلطات لكن لم يخبرهم أنهم هنا من شهرين خوفا على شرفنا و لم يخبرهم أنهم ينامون في البيت بل قال لهم في الاسطبل ، المهم خطط لكل شيء مع السلطات و الجيش و تظاهرت زهية بالمرض فأخذها أبي و أمي للمدينة لآنها أخبرتهم أنها حامل من أحدهم فقالوا لها عادي زوجتنا وين المشكل ؟ أنا قلت لهم بأني سوف أقوم بالحراسة لأن المروةحيات كانت عادة ما تمر فوق مزرعتنا ، كان أبي قد باع كل المواشي و اللآلات الزراعية و اعتذر لهم بأن السلطات لو رأتها ربما قاموا بتفتيش المزرعة ، و كان كذلك قد اشترى لنا بينا في المدينة من المال الذي قبضه منهم و من بيع العتاد ، لما خرجت توجهت باتجاه أحد الشعاب القريبة منا و هناك شاهدت أحد العساكر يلوح لي يعلم فعلمت أنهم من أريد فذهبت إليهم و بعدها بمدة اتصل القائد بالمروحية التي ردمت المزرعة عن بكرة أبيها و تركتها ركام ، ثم بدأنا حياتنا الجديدة في المدينة و أجهضت زهية وهي تعيش حياتها عادية و أبي له من الأموال ما لا يقدر على صرفة في قرون و أصبح تقريبا من الأغنياء ، حتى زهية لها مبلغ كبير من المال حصلت عليه منهم . نعيش بسعادة لكن تلك التجربة مازالت تعكر صفو حياتنا و مرات أحن إليها فقد تعودت على الزب الحقيقة و الزواج فكنت معهم كالفتاة .أما همي الوحيد الآن هو أن أنيك زهية لأنها ترفض الزواج أو ربما أنيك أمي لو قدرت لأني رأتهم ينيكونهما أما عيني فلماذا لا أطلب منهما ما أخذه غيري بالرضا و نال من شرفهما ما يشاء . لكن هنا طرفة غريبة أحببت ذكرها فقد تعجبت كثيرا لعقلية هؤلاء الأوغاد و نفاقهم لما يدخل أحدهم على زهية أو أمي ينيكها من الكس فقط و لا يقرب طيزها أبدا و يفر منه حتى لو طلب هي ذلك لكنهم كانوا ينيكونني من الطيز هههههههه الحمقي عندهم الجارية من الكس فقط و الغلام من طيز ههههههههههه . نهاية القصة الحقيقة و أتحدى أي واحد يقول أنها ليست حقيقة مع العلم أنها حدثت لكثير من الناس لكنهم يكتمون و لا يصرحون حفاظا على الشرف . برواية حبيب الزين .