محتار1970
10-02-2013, 08:21 PM
(22)
ما ان سمعتُ صوت الطرق على الباب رجعتُ إلى صوابي وإلى رشدي وخاصة عندما يكون الطارق في حجم سعاد ، سمعتُ مناداة سعاد الواحد تلو الأخر وأنا منال على وضعياتنا المشينة ، لحظات مرت دون تصرف منا عير أننا نطالع بعضنا بعضاً دون حراك ، أشرتُ إلى منال أن تهرب بنفسها إلى دورة المياه وأنا أعالج أمر عمتي التي لم تهدأ بطرق الباب تباعاً ، هربت منال إلى الحمام وقمتُ بإرتداء بيجامتي السفلية دون قميصي قم فتحتُ الباب فإذا أجد سعاد وسحر في إنتظارنا خلفه ، سألتني سعاد وهي تعاين جسدي التي تهواه عن سبب بكاء وصراخ منال أما سحر أكتفت بالوقوف خلفها مع إطلاق إبتسامات هي الأخرى تضمن تغريدات تعني ماذا فعلت أيها المجرم بألتك العنيفة التي تحملها حتى جعلت إمراةً متزوجة أن تطلق في هذا السكون صراخات نداء وإستغاثة ، وهذا إن دلّ فإنه يدل على العنف الجنسي الذي يُولدُ مع حالة الهيجان والشبق رغم أنك أيها الوحش قد نكتني مرتين وها أنت تطلب المزيد وبالعنف الشديد!
قامت سعاد باستبعاد سحر من مسرح الجريمة وطلبت منها بكل هدوء أن تغادر الغرفة على أساس أنها لم تبلغ مبلغاً تفهم ما يُدار في غرف الأزواج ، هزت سحرٌ رأسها وغادرت الغرفة بعد أن ضحكت على هذا المسلسل السخيف من نوعه ، أغلقت سعاد الباب خلفها ودارت إليّ تسألني عن سبب صراخ منال ، صرتُ أُعُلل بتعليلات أوهن من بيت العنكبوت وسعاد مصرةٌ أن تعرف الأسباب والدواعي وراء ما حصل ، خرجت منال من الحمام بعد أن أرتدت روبها وغسلت وجهها وأعادت نفسها كما كانت ثم وقفت أمام أمها وصارت تطمئنها على حالها وأن هذا الصراخ ما كان إلاّ بسبب سقوطها المفاجئ مع إرتطام رأسها بالسرير , لم تصدق سعاد كل هذه التعليلات الغير المقنعة ولكنها غادرت الغرفة بعد أن هزأت إبنتها منال على هذا التصرف الغير لائق منها.
توجهتُ إلى منال بعد أن أغلقتُ الباب خلف عمتي ورأيتها حزينة بسبب كلام أمها لها ، مدّتُ يدي إليها فبادرتني وحضنتني وصارت تبكي بصوت رخيم وأنا أطلبُ منها أن تسامحني على وحشيتي وخروجي عن رشدي وتصرفي غير لا ئق معها. أمضينا تلك الليلة دون العودة إلى ما كنا عليها ، نامت منال في احضاني ونمتُ وأنا أراجع كل ما حدث خلال هذه الليلة من وقائع وأحداث أيضحكُ منها المرءُ أم يحزن عليها.
استيقظتُ صباح اليوم الثاني ومازالت منال تبحر في نومها العميق وخاصة بعد أن تضررت مني ما كفاها من الضرر. خرجتُ على خُفية من أمري كي لا يراني أحد ولا يسألني عما جرى البارحة من الأمور الغريبة ، ركبتُ سيارتي كي أنطلق بها فإذا جهازي المحمول يرنُ جرسه ، فكانت المتصلة هي سحر ترددتُ في الرد عليها ولكني لم استطع أمام إلحاح رنانتها أن أُجيب عليها ، كلمتني سحر وهي تسأل عني في لهفة وتقول: حبيبي فين رايح؟
قلتُ لها: عندي عمل مهم لازم أنجزه ، وبعدين إنت كيف عرفتي بخروجي والبيت كله نايم!
قالت وهي تضحك: أنا قاعدة أراقبك من غرفتي!
فغرفة سحر تطل على فناء فيلة عمتي وحيث تصطف فيها سيارات العائلة. بادلتها الضحكة وسألتها إن كانت تريد مني حاجة ضرورية قبل إنصرافي ، فأجابت بأنها في الورطة ، حاولت الاستفهام عن ورطتها فلم تستطع الإجابة غير أنها تريد مرافقتي الآن ، فأضررتُ انتظارها ، ركبت سحر بجانبي وبعبائتها التي ترتديها وملابسها القصيرة التي لا تريد مفارقتها مع تلك الروائح العجيبة والمساحيق الرهيبة ، قامت وأطبعت تلك القبلة على شفتاي كعادتها عندما تراني دون خجل أو خوف من أحد ، بادلتها تلك القبلة اللطيفة وتوجهتُ إليها سائلاً عن ورطتها ، فقالت انها تريد أن نجتمع في مكانٍ ما ونتحدث عنها ، توقفنا عند الكافيه الذي دائماً نجتمع فيه أن وعائلة سحر لتناول الإفطار في بعض الأحيان ، هنا بدأت سحر تروي عن ورطتها وهي في الحقيقة ورطةٌ كبيرة وعصيبة وهي أن تلك الفتاة غريبة الأطوار الشاذة في عقلها وتصرفها والتي تسمى ماجدة صارت تهدد سحر أنها سوف تفضحها في كل الأوساط والمجتمعات في حالة إذا لم تعد بعلاقتها الجنسية الشاذة معها ، حيث أن سحر بمجرد معرفتها بي وتعلقها بعلاقاتنا الجنسية هجرت تلك الفتاة بل قطعت علاقتها نهائياً معها وكل ذلك بتوجيهٍ مني ، لكن الفتاة صارت تهدد سحر بفضح صورها وهم عاريتان وهم يمارسون السِحاق بجميع صوره وألوانه في كل المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي كي فيس بوك وتويتر إذا لم تخضع لأوامرها وشروطها.
لم يعد لي طاقة ولا حيلة في البحث عن الحلول والعلاجات في مثل هذه المواقف ، صرتُ طارقاً الرأس أُفكر في هدوء وصمت بينما سحر ترتشف قهوتها وهي أيضاً في صمت تام تنتظر مني ما يشفي صدرها وخاصة الآن أنا حبيبها وعشيقها وكل ما تمتلكه في هذه الحياة ، قاطعت سحر هدوئنا بمفاجئة غريبة وهي مازالت ترتشف قوتها قائلةً: حبيبي ليش إنت ما تقابلها وتتفاهم معها وتوصل للحل إلي يرضيك ويرضيها!
لم أستطع استواعب ما تريد سحر الوصول إليه فصرتُ أشرب شاهي بجرعات كبيرة رغم سخونته فقط كي أفهم منها طلبها الغريب والعجيب. طلبتُ منها أن تعيد طلبها من جديد حتى أتأكد من صحة ما سمعته ، فعادت الطلب بمقابلتي مع تلك الفتاة غريبة الأطوار حتى أصل معها على حل يرضي جميع الأطراف ، فسألتها: بصفتي أيش يا عمري أتفاوض مع هذه البنت؟
فأجابت بكل ثقة وثبوت: بحكم ولي أمري وحبيبي وعشيقي وإنت المسئول عني!
فقلت لها: ليش هي تدري بعلاقتنا مع بعض!
أجابت وهي منزعجة بسؤالي: طبعاً لا! معقول أقول علاقتي بيك قدام وحده قاعده تهددني بأيام جهلي وضلالتي!
هنا سكّتُ لبضعة لحظات ، ثم أستأنفتُ الحديث معها ثانيةً ، فسألتها: طيب إنت منتي عارفة هي أيش تبغى منك؟
أجابتني وهي متضايقة: تبغى ترجع علاقتي معها مرة ثانية ، تبغى تنكيني وتستمتع بيّ ، تقول هي حبتْ جسمي وما هي قادرة تنساني!
وصارت تشتمها بشتائم وتذكر أفعالها القبيحة والرذيلة ، وكيف تصطاد فريستها ، وماذا تفعل من لا تأتي على هواها. قلتُ لها: طيب وأيش تبغى مقابل تركك ونسيانك!
أجابت: هذا إلي أبغاك تتفاوض معها ، وا،ا متأكدة بأسلوبك وكلامك أكيد ترضى إذا ما بطلت كمان!
قلتُ لها: طيب متى نتقابل معها؟
وبدون أي إجابة أخرجت جوالها من حقيبتها وصارت تبحث عن رقم ما ثم قامت بالاتصال عليه ، فصارت سحر تتحدث مع زميلتها المشبوها على أساس تحديد موعد معها بخوص المقابلة ، وبالفعل حددت موعداً والمفاجأة الكبرى أنها حددت الموعد الآن يعني بعد نصف الساعة من الآن ، سألتها عن مكان المقابلة فأجابت هي لا تعرف هذه الكافيه ولا غيرها من الكافهيات ولكن تريدها أن نُقلها بسيارتي ثم نبحث على مكان ما وهناك نتفاوض على كل شيء.
مرت نصف الساعة علينا كأنها نصف قرن وأنا وسحر ننتظرها في المكان المحدد التي نأخذها منه وكان هذا المكان حارة شعبية قي أحياء جدة القديمة التي تكثر فيها البطالة والتسول والجرائم والمخدرات وما إلى ذلك ، خرجت فتاة بعباءة جميلة ملثمة لا يظهر منها إلاّ نظراتها الشمسية لونها أسمر وقوامها جميلة ولكن من ملابسها تدل على أنها من أصحاب الدخل المحدود ، أشارت إلي سحر أنها هي المعنية ، صعدت ماجدة السيارة ورحبتنا كترحيب عادي ثم توجهت إلى سحر وقالت لها: نسيتني يا عمري ، وكدى ترحبي بيّأ ، بدون بوس ولا أحضان!
تركت سحر مقعدها بجانبي وصعدت في المقعد الخلفي وبمجرد ما أعلقت باب السيارة جذبتها ماجدة من عبائتها وكشفت عن لثامها وأخذت تبوسها على شفايفها بل تمصها مصاً دون خوف ولا خجل مني أو من في الشارع من ماشي أو راكب ، والغريب أن سحر سلمت نفسها لها كأنها هي الأخرى قد أشتاقت لها ، تركتهما على حالهما وهما يمصان بعضهما البعض وهربتُ بسيارتي حتى لا أقع في مشاكل جنسية مع الأمن ، عندما رأيتُ نفسي في بري الأمان ناديتُ سحر أن توقف الرذيلة التي تمارسها مع تلك المشبوهه ، عندما لم تستجب هي وزميلتها نداءات صرختُ عليهم مع ضربي بكل المفين مقدمة سيارتي مما أثار ذعرهما وإنتباههما ، صارت سحر تعتذر مني بكلمات لطيفة ومهذبة بينما زميلتها مازالت متذمرة من صريخ لها ، هدأت قليلاً ثم توجهتُ إليهم وصرتُ أسألهم أين يريدون الاجتماع ، لم تستشر سحر زميلتها ماجدة بل بادرت من نفسها قائلة: نروح شقتك ، أمان ما حد يعرفنا ولا يشوفنا ، أيش رأيك؟
قلت وأنا في تردد من رأي سحر: طيب زميلتك ترضى تروح فيها؟
قالت ماجدة وفي صوتها نوعاً من الغضب وبأسلوب متعجرف واضح: على كيفكم!
قلت لهم: أوكى المشوار من هنا إلى الشقة حا ياخذ تقريباً ثلث ساعة ، فالرجاء إنكم تلتزموا الهدوء والاحترام ولو سمحتي يا سحر تعال وأرجعي مكانك!
عادت سحر إلى مقعدها بعد ان طبعت أخر قبلة في فم زميلتها ، وأم هي فمازالت في نرفزة وزعل واضحين ، قطعنا الطريق ووصلنا إلى العمارة ثم صعدنا إلى الشقة ، قامت سحر بنزع عبائتها وهي ترتدي من تحتها تورة قصيرة فوق الركبة بقليل وبلوزة عريانه تظهر من خلفها ستيانتها السوداء ، ساعدت هي في نزع عباءة ماجدة وهي ترتدي تحتها ملابس عادية جداً عبارة عن بنطلون جينز وبلوزة ذات أكمام طويلة وتحمل معها علبة سجائرها وهي فتاة في نفس عمر سحر ولكن لونها يميل إلى السمارة ولكن جسمها وأعضائها فهي مثيرة جداً تدل على أنها أنثى من الدرجة الأولى من ضخامة صدرها وبروز مؤخرتها ونحف خصرها وجمال أصابعها ووساعة فخوذها ، جلست سحر وهي على كنبة وجلستُ مقابلاً لهما ، لم أنتظر ولا دقيقة ففتحتُ الموضوع معها مباشرةً بلا مقدمات ، وكان حديثي يدور على أن ما تمارسه هي مع سحر مخالف للفطرة والطبيعة ومطالتبي الوحيدة هي الإبتعاد عنها وتركها تعيش على أنها فتاة عادية تريد من الحياة ما توجبه الفطرة السليمة ، وكان كلامي في نفس الوقت نصحاً لها على أنها هي الأخرى لابد أن تغير نمطّ حياتها وتفكيرها في الأمور وأن تتمتع بجمالها وجسدها في الشيء المخلوق لأجله بدون إفراط أو تفريط مع من يقدّرُ حقها وحق كرامتها. وهي تسمع لي بكل إنتباه وحرص نعم تشعل السيجارة وراء السيجارة ولكنها منتبهة يقظة ، أنهيتُ كلامي فتركتُ لها المجال أن تفصح عن ما في نفسها ،
قالت لي: ممكن يا عيوني تعطيني فرصة أعبر ما في نفسي بدون ما تضايقني ولا تمنعني ولا تدخل في أي شيء غير إنك تشاهد وتسمع وتشوف ، أوكى!
قلتُ وأنا في فرحة عارمة على أساس أنها اقتنعت بما نصحتُ لها: أوكى!
قامت ماجدة من فوق الكنبة بعد أن أخذت مني ضمان أني لن أعترض على أي شيء يحدث أمامي وأنا و**** كنتُ على حسن نيتي أنها سوف تقدم اعتذاراً أو تشرح لي مواقفها الصعبة حتى أن جرت إلى هذه الهاوية أو أي شي أخر ، ولكن ما حصل منها فوق أي ظنون وفوق أي تحسبات ، أطفأت أخر عقب سيجارة ثم توجهت إلى سحر وسحبتها من مقدمة شعر رأسها حتى أحسستُ أن ناصيتها سوف تخرج في يد ماجدة من قوة الجذبة ، أثارني الغضب فحاولت القيام ولكنها أشارت إليّ بيدها أن أبقى مكاني حسب الاتفاق المنبرم بيني وبينها ، ألتزمت الصمت وتركت الموقف هو الذي يحدث عن وقائعه ، قامت سحر أمامها مذلولة مخذولة عيناها في الأرض من كثرة الإنكسار والضعف فما منها إلى صفعتها على وجهها كفاً سقطت على إثرها على الكنبة ، قامت ماجدة بخلع حذائها ذات الكعب العالي ووضعت رجلها على راحة خدها وسحر تحت هذا الذّل صابرة بل راضية ، قربت أصابع قدميها إلتي وضعتها على خدها إلى شفتيها التي هى لم تجد بداً من علقّها وهي تحاول أن تحشر أكبر كم من أصابعها داخل فمها.
هنا حاولت أن أسترخي تماماً وتركتُ أي إنفعال يؤثر صفوة مشاهدتي لفلم إباحيٍ من الدرجة الأولى عن سِحاق فتاتين رائعتين ، أخرجت ماجدة أصابع قدمها من فم سحر ثم أمرتها أن تقف أمامها فقامت سحر وتوجهت نحوها التي قامت بمض شفايفها بصورة وحشية قذرة تمصها ثم تفتح فمها وتقذف فيها لعابها ثم تعاود نفس الحركة مرةً أخرى ، طلبت من سحر أن تخلع ملابسها كاملةً ، قامت سحر وكأنها جارية مشتراه من سوق النخاسة تطيع ما تأمرها بها سيدتها بدون اعتراض أو تردد فخلعت كل ما ترتديه حتى ظهرت عاريةً بشعر كسها الكثيف الذي صرتُ اهواه بل أعشقه ، أثارتني مفاتن سحر وكأنني أرها لأول مرة حيث ذلك الصدر النافر وتلك المؤخرة الكبيرة والتي تشتد صلابتها من منابت ذلك الجزعين الضخمين المسى بالفخوذ وفوق هذا كله جمالها الخلاب وجاذبيتها القوية التي تقطع القلوب وتدمي العيون ، أخذت ماجدة تتأمل جسدها كأنها تعاين بضاعة تريد شرائها تمسك الصدر وتتركه ثم تقبض على ذراعيها ثم تعود وتعصر الصدر والحلمات وتضغط بكل قوتها على مؤخرتها وعلى فخذيها ، وقفت ورائها ودفعتها إلى الكنبة حتى هوت سحر على يديها وركبتيها وصار طيزها يواجهني وكس شعرها ظاهر واضح أمامي أخرجت من حقيبتها زباً صناعياً أسود اللون ذا عرض كبير وأخذت تمصه ثم ركعت هي الأخري مواجهة لكسها وأخذت تبعد شعر كسها حتى ظهر لها الكس الأحمر فصارت تمررُ لسانها وتلحسه بكل شدة وسحر تتلوه في مكانها كأنتها اشتاقت لحبيبة قلبها وبدر زمانها.
لا أكذبُ عليكم فقضيبي بدأ يفرز بداية سوائله من هذا المنظر وهو في كامل انتصابه وواضح أن بنظلوني أصبح كالخيمة من إنتصابه ، أخذت ماجدة تلحس لسحر حتى بدأ صوت سحر يعلو من شدة الشهوة ثم قامت ماجدة بدفع ذلك القضيب الأسود الضخم في كس سحر الذي لا يسع إلى لحجم زبي فقط ، ولكنه الآن إلتهم قضيباً بحجم كبير جداً ، تركت ماجدة ذلك القضيب في كس سحر وتوجهت إليّ وهي قد لاحظت أن قضيبي قد انتصب من شكل البنطلون ، وقفت أمامي ثم حررت شعرها من المشبك الذي يسمكه ثم أخذت تحرر أزارير بلوزته حتى ظهر صدرها الكبير مخفيٌ خلف ستيانة صغيرة لا يناسب حجم صدرها ثم أخذت في خلع الجنز الذي ترتديه حتى أصبحت عارية ليس عليها غير حمالة صدرها وكلوتها الذي بدأ شعر عانتها هو الأخر بالظهور من جوانبه ، دارت عني كأنها أستحت من منظرها فأخذت في فك ستيانتها وأنا أشاهد حجم أطيازها وهما يريدان الهروب من ذلك الكلوت الصغير ، خلعت ستيانتها و كلوتها وألقتهما بجانبي ثم توجهت إلى سحر التي مازال القضيب محشور في كسها وهي أظنها قد وصلت إلى ذروتها أكثر من مرة بذلك العامود الذي لا يتحمله العاقل فما بالكم بفتاة تبدو كالعروس في أول أيام زفافها ، جذبت شعر سحر بيدها فقامت والقضيب أصبح ساقطاً في الأرض مع سوائلها التي تفجرت من كسها الناعم ثم جلست هي على الكنبة ومرة الأولى أرى ماجدة بجسمها الذي لا يختلف كثيراً عن وصف جسم سحر من حيث المفاتن والجمال رغم سمارة لونها إلاّ أنها فاتنة بمعنى الكلمة وهي أيضاً تعلو على كسها غابات من شعر كثيف ولكن تدل على عدم اهتمامها كما تهتم به سحر ، على العموم سحبت سحر وطلبت منها أن تلحس لها وبالفعل قامت سحر بوضع شفتيها على شقرتيها وأدخلت ذلك اللسان الذي كنتُ أذوقُ منه طعم الشهد والعسل أراه اليوم يجول ويحور داخل كس ضيق تريد أن توصل صاحبتها إلى ذروة شهوتها ومحنتها ، استمر هذا الموقف وقتاً لا بأس به ثم رأيتها ترفع رأس سحر من كسها وأشارات برأسها نحوي ، فما أرى غير أن سحر بلحمها وشحمها وهي عارية تماماً تقف فوق رأسي.
هنا توقف قلبي لفظاظة الموقف.
تابعوني في الحلقة القادمة في حادثة غريبة من نوعها مع سحر وماجدة!
فقط أنتظروني!!!!!!!!!!!!!!
ما ان سمعتُ صوت الطرق على الباب رجعتُ إلى صوابي وإلى رشدي وخاصة عندما يكون الطارق في حجم سعاد ، سمعتُ مناداة سعاد الواحد تلو الأخر وأنا منال على وضعياتنا المشينة ، لحظات مرت دون تصرف منا عير أننا نطالع بعضنا بعضاً دون حراك ، أشرتُ إلى منال أن تهرب بنفسها إلى دورة المياه وأنا أعالج أمر عمتي التي لم تهدأ بطرق الباب تباعاً ، هربت منال إلى الحمام وقمتُ بإرتداء بيجامتي السفلية دون قميصي قم فتحتُ الباب فإذا أجد سعاد وسحر في إنتظارنا خلفه ، سألتني سعاد وهي تعاين جسدي التي تهواه عن سبب بكاء وصراخ منال أما سحر أكتفت بالوقوف خلفها مع إطلاق إبتسامات هي الأخرى تضمن تغريدات تعني ماذا فعلت أيها المجرم بألتك العنيفة التي تحملها حتى جعلت إمراةً متزوجة أن تطلق في هذا السكون صراخات نداء وإستغاثة ، وهذا إن دلّ فإنه يدل على العنف الجنسي الذي يُولدُ مع حالة الهيجان والشبق رغم أنك أيها الوحش قد نكتني مرتين وها أنت تطلب المزيد وبالعنف الشديد!
قامت سعاد باستبعاد سحر من مسرح الجريمة وطلبت منها بكل هدوء أن تغادر الغرفة على أساس أنها لم تبلغ مبلغاً تفهم ما يُدار في غرف الأزواج ، هزت سحرٌ رأسها وغادرت الغرفة بعد أن ضحكت على هذا المسلسل السخيف من نوعه ، أغلقت سعاد الباب خلفها ودارت إليّ تسألني عن سبب صراخ منال ، صرتُ أُعُلل بتعليلات أوهن من بيت العنكبوت وسعاد مصرةٌ أن تعرف الأسباب والدواعي وراء ما حصل ، خرجت منال من الحمام بعد أن أرتدت روبها وغسلت وجهها وأعادت نفسها كما كانت ثم وقفت أمام أمها وصارت تطمئنها على حالها وأن هذا الصراخ ما كان إلاّ بسبب سقوطها المفاجئ مع إرتطام رأسها بالسرير , لم تصدق سعاد كل هذه التعليلات الغير المقنعة ولكنها غادرت الغرفة بعد أن هزأت إبنتها منال على هذا التصرف الغير لائق منها.
توجهتُ إلى منال بعد أن أغلقتُ الباب خلف عمتي ورأيتها حزينة بسبب كلام أمها لها ، مدّتُ يدي إليها فبادرتني وحضنتني وصارت تبكي بصوت رخيم وأنا أطلبُ منها أن تسامحني على وحشيتي وخروجي عن رشدي وتصرفي غير لا ئق معها. أمضينا تلك الليلة دون العودة إلى ما كنا عليها ، نامت منال في احضاني ونمتُ وأنا أراجع كل ما حدث خلال هذه الليلة من وقائع وأحداث أيضحكُ منها المرءُ أم يحزن عليها.
استيقظتُ صباح اليوم الثاني ومازالت منال تبحر في نومها العميق وخاصة بعد أن تضررت مني ما كفاها من الضرر. خرجتُ على خُفية من أمري كي لا يراني أحد ولا يسألني عما جرى البارحة من الأمور الغريبة ، ركبتُ سيارتي كي أنطلق بها فإذا جهازي المحمول يرنُ جرسه ، فكانت المتصلة هي سحر ترددتُ في الرد عليها ولكني لم استطع أمام إلحاح رنانتها أن أُجيب عليها ، كلمتني سحر وهي تسأل عني في لهفة وتقول: حبيبي فين رايح؟
قلتُ لها: عندي عمل مهم لازم أنجزه ، وبعدين إنت كيف عرفتي بخروجي والبيت كله نايم!
قالت وهي تضحك: أنا قاعدة أراقبك من غرفتي!
فغرفة سحر تطل على فناء فيلة عمتي وحيث تصطف فيها سيارات العائلة. بادلتها الضحكة وسألتها إن كانت تريد مني حاجة ضرورية قبل إنصرافي ، فأجابت بأنها في الورطة ، حاولت الاستفهام عن ورطتها فلم تستطع الإجابة غير أنها تريد مرافقتي الآن ، فأضررتُ انتظارها ، ركبت سحر بجانبي وبعبائتها التي ترتديها وملابسها القصيرة التي لا تريد مفارقتها مع تلك الروائح العجيبة والمساحيق الرهيبة ، قامت وأطبعت تلك القبلة على شفتاي كعادتها عندما تراني دون خجل أو خوف من أحد ، بادلتها تلك القبلة اللطيفة وتوجهتُ إليها سائلاً عن ورطتها ، فقالت انها تريد أن نجتمع في مكانٍ ما ونتحدث عنها ، توقفنا عند الكافيه الذي دائماً نجتمع فيه أن وعائلة سحر لتناول الإفطار في بعض الأحيان ، هنا بدأت سحر تروي عن ورطتها وهي في الحقيقة ورطةٌ كبيرة وعصيبة وهي أن تلك الفتاة غريبة الأطوار الشاذة في عقلها وتصرفها والتي تسمى ماجدة صارت تهدد سحر أنها سوف تفضحها في كل الأوساط والمجتمعات في حالة إذا لم تعد بعلاقتها الجنسية الشاذة معها ، حيث أن سحر بمجرد معرفتها بي وتعلقها بعلاقاتنا الجنسية هجرت تلك الفتاة بل قطعت علاقتها نهائياً معها وكل ذلك بتوجيهٍ مني ، لكن الفتاة صارت تهدد سحر بفضح صورها وهم عاريتان وهم يمارسون السِحاق بجميع صوره وألوانه في كل المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي كي فيس بوك وتويتر إذا لم تخضع لأوامرها وشروطها.
لم يعد لي طاقة ولا حيلة في البحث عن الحلول والعلاجات في مثل هذه المواقف ، صرتُ طارقاً الرأس أُفكر في هدوء وصمت بينما سحر ترتشف قهوتها وهي أيضاً في صمت تام تنتظر مني ما يشفي صدرها وخاصة الآن أنا حبيبها وعشيقها وكل ما تمتلكه في هذه الحياة ، قاطعت سحر هدوئنا بمفاجئة غريبة وهي مازالت ترتشف قوتها قائلةً: حبيبي ليش إنت ما تقابلها وتتفاهم معها وتوصل للحل إلي يرضيك ويرضيها!
لم أستطع استواعب ما تريد سحر الوصول إليه فصرتُ أشرب شاهي بجرعات كبيرة رغم سخونته فقط كي أفهم منها طلبها الغريب والعجيب. طلبتُ منها أن تعيد طلبها من جديد حتى أتأكد من صحة ما سمعته ، فعادت الطلب بمقابلتي مع تلك الفتاة غريبة الأطوار حتى أصل معها على حل يرضي جميع الأطراف ، فسألتها: بصفتي أيش يا عمري أتفاوض مع هذه البنت؟
فأجابت بكل ثقة وثبوت: بحكم ولي أمري وحبيبي وعشيقي وإنت المسئول عني!
فقلت لها: ليش هي تدري بعلاقتنا مع بعض!
أجابت وهي منزعجة بسؤالي: طبعاً لا! معقول أقول علاقتي بيك قدام وحده قاعده تهددني بأيام جهلي وضلالتي!
هنا سكّتُ لبضعة لحظات ، ثم أستأنفتُ الحديث معها ثانيةً ، فسألتها: طيب إنت منتي عارفة هي أيش تبغى منك؟
أجابتني وهي متضايقة: تبغى ترجع علاقتي معها مرة ثانية ، تبغى تنكيني وتستمتع بيّ ، تقول هي حبتْ جسمي وما هي قادرة تنساني!
وصارت تشتمها بشتائم وتذكر أفعالها القبيحة والرذيلة ، وكيف تصطاد فريستها ، وماذا تفعل من لا تأتي على هواها. قلتُ لها: طيب وأيش تبغى مقابل تركك ونسيانك!
أجابت: هذا إلي أبغاك تتفاوض معها ، وا،ا متأكدة بأسلوبك وكلامك أكيد ترضى إذا ما بطلت كمان!
قلتُ لها: طيب متى نتقابل معها؟
وبدون أي إجابة أخرجت جوالها من حقيبتها وصارت تبحث عن رقم ما ثم قامت بالاتصال عليه ، فصارت سحر تتحدث مع زميلتها المشبوها على أساس تحديد موعد معها بخوص المقابلة ، وبالفعل حددت موعداً والمفاجأة الكبرى أنها حددت الموعد الآن يعني بعد نصف الساعة من الآن ، سألتها عن مكان المقابلة فأجابت هي لا تعرف هذه الكافيه ولا غيرها من الكافهيات ولكن تريدها أن نُقلها بسيارتي ثم نبحث على مكان ما وهناك نتفاوض على كل شيء.
مرت نصف الساعة علينا كأنها نصف قرن وأنا وسحر ننتظرها في المكان المحدد التي نأخذها منه وكان هذا المكان حارة شعبية قي أحياء جدة القديمة التي تكثر فيها البطالة والتسول والجرائم والمخدرات وما إلى ذلك ، خرجت فتاة بعباءة جميلة ملثمة لا يظهر منها إلاّ نظراتها الشمسية لونها أسمر وقوامها جميلة ولكن من ملابسها تدل على أنها من أصحاب الدخل المحدود ، أشارت إلي سحر أنها هي المعنية ، صعدت ماجدة السيارة ورحبتنا كترحيب عادي ثم توجهت إلى سحر وقالت لها: نسيتني يا عمري ، وكدى ترحبي بيّأ ، بدون بوس ولا أحضان!
تركت سحر مقعدها بجانبي وصعدت في المقعد الخلفي وبمجرد ما أعلقت باب السيارة جذبتها ماجدة من عبائتها وكشفت عن لثامها وأخذت تبوسها على شفايفها بل تمصها مصاً دون خوف ولا خجل مني أو من في الشارع من ماشي أو راكب ، والغريب أن سحر سلمت نفسها لها كأنها هي الأخرى قد أشتاقت لها ، تركتهما على حالهما وهما يمصان بعضهما البعض وهربتُ بسيارتي حتى لا أقع في مشاكل جنسية مع الأمن ، عندما رأيتُ نفسي في بري الأمان ناديتُ سحر أن توقف الرذيلة التي تمارسها مع تلك المشبوهه ، عندما لم تستجب هي وزميلتها نداءات صرختُ عليهم مع ضربي بكل المفين مقدمة سيارتي مما أثار ذعرهما وإنتباههما ، صارت سحر تعتذر مني بكلمات لطيفة ومهذبة بينما زميلتها مازالت متذمرة من صريخ لها ، هدأت قليلاً ثم توجهتُ إليهم وصرتُ أسألهم أين يريدون الاجتماع ، لم تستشر سحر زميلتها ماجدة بل بادرت من نفسها قائلة: نروح شقتك ، أمان ما حد يعرفنا ولا يشوفنا ، أيش رأيك؟
قلت وأنا في تردد من رأي سحر: طيب زميلتك ترضى تروح فيها؟
قالت ماجدة وفي صوتها نوعاً من الغضب وبأسلوب متعجرف واضح: على كيفكم!
قلت لهم: أوكى المشوار من هنا إلى الشقة حا ياخذ تقريباً ثلث ساعة ، فالرجاء إنكم تلتزموا الهدوء والاحترام ولو سمحتي يا سحر تعال وأرجعي مكانك!
عادت سحر إلى مقعدها بعد ان طبعت أخر قبلة في فم زميلتها ، وأم هي فمازالت في نرفزة وزعل واضحين ، قطعنا الطريق ووصلنا إلى العمارة ثم صعدنا إلى الشقة ، قامت سحر بنزع عبائتها وهي ترتدي من تحتها تورة قصيرة فوق الركبة بقليل وبلوزة عريانه تظهر من خلفها ستيانتها السوداء ، ساعدت هي في نزع عباءة ماجدة وهي ترتدي تحتها ملابس عادية جداً عبارة عن بنطلون جينز وبلوزة ذات أكمام طويلة وتحمل معها علبة سجائرها وهي فتاة في نفس عمر سحر ولكن لونها يميل إلى السمارة ولكن جسمها وأعضائها فهي مثيرة جداً تدل على أنها أنثى من الدرجة الأولى من ضخامة صدرها وبروز مؤخرتها ونحف خصرها وجمال أصابعها ووساعة فخوذها ، جلست سحر وهي على كنبة وجلستُ مقابلاً لهما ، لم أنتظر ولا دقيقة ففتحتُ الموضوع معها مباشرةً بلا مقدمات ، وكان حديثي يدور على أن ما تمارسه هي مع سحر مخالف للفطرة والطبيعة ومطالتبي الوحيدة هي الإبتعاد عنها وتركها تعيش على أنها فتاة عادية تريد من الحياة ما توجبه الفطرة السليمة ، وكان كلامي في نفس الوقت نصحاً لها على أنها هي الأخرى لابد أن تغير نمطّ حياتها وتفكيرها في الأمور وأن تتمتع بجمالها وجسدها في الشيء المخلوق لأجله بدون إفراط أو تفريط مع من يقدّرُ حقها وحق كرامتها. وهي تسمع لي بكل إنتباه وحرص نعم تشعل السيجارة وراء السيجارة ولكنها منتبهة يقظة ، أنهيتُ كلامي فتركتُ لها المجال أن تفصح عن ما في نفسها ،
قالت لي: ممكن يا عيوني تعطيني فرصة أعبر ما في نفسي بدون ما تضايقني ولا تمنعني ولا تدخل في أي شيء غير إنك تشاهد وتسمع وتشوف ، أوكى!
قلتُ وأنا في فرحة عارمة على أساس أنها اقتنعت بما نصحتُ لها: أوكى!
قامت ماجدة من فوق الكنبة بعد أن أخذت مني ضمان أني لن أعترض على أي شيء يحدث أمامي وأنا و**** كنتُ على حسن نيتي أنها سوف تقدم اعتذاراً أو تشرح لي مواقفها الصعبة حتى أن جرت إلى هذه الهاوية أو أي شي أخر ، ولكن ما حصل منها فوق أي ظنون وفوق أي تحسبات ، أطفأت أخر عقب سيجارة ثم توجهت إلى سحر وسحبتها من مقدمة شعر رأسها حتى أحسستُ أن ناصيتها سوف تخرج في يد ماجدة من قوة الجذبة ، أثارني الغضب فحاولت القيام ولكنها أشارت إليّ بيدها أن أبقى مكاني حسب الاتفاق المنبرم بيني وبينها ، ألتزمت الصمت وتركت الموقف هو الذي يحدث عن وقائعه ، قامت سحر أمامها مذلولة مخذولة عيناها في الأرض من كثرة الإنكسار والضعف فما منها إلى صفعتها على وجهها كفاً سقطت على إثرها على الكنبة ، قامت ماجدة بخلع حذائها ذات الكعب العالي ووضعت رجلها على راحة خدها وسحر تحت هذا الذّل صابرة بل راضية ، قربت أصابع قدميها إلتي وضعتها على خدها إلى شفتيها التي هى لم تجد بداً من علقّها وهي تحاول أن تحشر أكبر كم من أصابعها داخل فمها.
هنا حاولت أن أسترخي تماماً وتركتُ أي إنفعال يؤثر صفوة مشاهدتي لفلم إباحيٍ من الدرجة الأولى عن سِحاق فتاتين رائعتين ، أخرجت ماجدة أصابع قدمها من فم سحر ثم أمرتها أن تقف أمامها فقامت سحر وتوجهت نحوها التي قامت بمض شفايفها بصورة وحشية قذرة تمصها ثم تفتح فمها وتقذف فيها لعابها ثم تعاود نفس الحركة مرةً أخرى ، طلبت من سحر أن تخلع ملابسها كاملةً ، قامت سحر وكأنها جارية مشتراه من سوق النخاسة تطيع ما تأمرها بها سيدتها بدون اعتراض أو تردد فخلعت كل ما ترتديه حتى ظهرت عاريةً بشعر كسها الكثيف الذي صرتُ اهواه بل أعشقه ، أثارتني مفاتن سحر وكأنني أرها لأول مرة حيث ذلك الصدر النافر وتلك المؤخرة الكبيرة والتي تشتد صلابتها من منابت ذلك الجزعين الضخمين المسى بالفخوذ وفوق هذا كله جمالها الخلاب وجاذبيتها القوية التي تقطع القلوب وتدمي العيون ، أخذت ماجدة تتأمل جسدها كأنها تعاين بضاعة تريد شرائها تمسك الصدر وتتركه ثم تقبض على ذراعيها ثم تعود وتعصر الصدر والحلمات وتضغط بكل قوتها على مؤخرتها وعلى فخذيها ، وقفت ورائها ودفعتها إلى الكنبة حتى هوت سحر على يديها وركبتيها وصار طيزها يواجهني وكس شعرها ظاهر واضح أمامي أخرجت من حقيبتها زباً صناعياً أسود اللون ذا عرض كبير وأخذت تمصه ثم ركعت هي الأخري مواجهة لكسها وأخذت تبعد شعر كسها حتى ظهر لها الكس الأحمر فصارت تمررُ لسانها وتلحسه بكل شدة وسحر تتلوه في مكانها كأنتها اشتاقت لحبيبة قلبها وبدر زمانها.
لا أكذبُ عليكم فقضيبي بدأ يفرز بداية سوائله من هذا المنظر وهو في كامل انتصابه وواضح أن بنظلوني أصبح كالخيمة من إنتصابه ، أخذت ماجدة تلحس لسحر حتى بدأ صوت سحر يعلو من شدة الشهوة ثم قامت ماجدة بدفع ذلك القضيب الأسود الضخم في كس سحر الذي لا يسع إلى لحجم زبي فقط ، ولكنه الآن إلتهم قضيباً بحجم كبير جداً ، تركت ماجدة ذلك القضيب في كس سحر وتوجهت إليّ وهي قد لاحظت أن قضيبي قد انتصب من شكل البنطلون ، وقفت أمامي ثم حررت شعرها من المشبك الذي يسمكه ثم أخذت تحرر أزارير بلوزته حتى ظهر صدرها الكبير مخفيٌ خلف ستيانة صغيرة لا يناسب حجم صدرها ثم أخذت في خلع الجنز الذي ترتديه حتى أصبحت عارية ليس عليها غير حمالة صدرها وكلوتها الذي بدأ شعر عانتها هو الأخر بالظهور من جوانبه ، دارت عني كأنها أستحت من منظرها فأخذت في فك ستيانتها وأنا أشاهد حجم أطيازها وهما يريدان الهروب من ذلك الكلوت الصغير ، خلعت ستيانتها و كلوتها وألقتهما بجانبي ثم توجهت إلى سحر التي مازال القضيب محشور في كسها وهي أظنها قد وصلت إلى ذروتها أكثر من مرة بذلك العامود الذي لا يتحمله العاقل فما بالكم بفتاة تبدو كالعروس في أول أيام زفافها ، جذبت شعر سحر بيدها فقامت والقضيب أصبح ساقطاً في الأرض مع سوائلها التي تفجرت من كسها الناعم ثم جلست هي على الكنبة ومرة الأولى أرى ماجدة بجسمها الذي لا يختلف كثيراً عن وصف جسم سحر من حيث المفاتن والجمال رغم سمارة لونها إلاّ أنها فاتنة بمعنى الكلمة وهي أيضاً تعلو على كسها غابات من شعر كثيف ولكن تدل على عدم اهتمامها كما تهتم به سحر ، على العموم سحبت سحر وطلبت منها أن تلحس لها وبالفعل قامت سحر بوضع شفتيها على شقرتيها وأدخلت ذلك اللسان الذي كنتُ أذوقُ منه طعم الشهد والعسل أراه اليوم يجول ويحور داخل كس ضيق تريد أن توصل صاحبتها إلى ذروة شهوتها ومحنتها ، استمر هذا الموقف وقتاً لا بأس به ثم رأيتها ترفع رأس سحر من كسها وأشارات برأسها نحوي ، فما أرى غير أن سحر بلحمها وشحمها وهي عارية تماماً تقف فوق رأسي.
هنا توقف قلبي لفظاظة الموقف.
تابعوني في الحلقة القادمة في حادثة غريبة من نوعها مع سحر وماجدة!
فقط أنتظروني!!!!!!!!!!!!!!