معلم مزاجنجي
01-04-2019, 07:24 PM
أختي ام العيال
قصة واقعية
الجزء الثاني 👍
وقفنا في الجزء الأول بعد ما النور جاه فجأة و انا نايم علي سرير واحد مع انتصار اختي الكبيرة و هي فاكرة إني محمود جوزها
مشهد عمري ما ع نساه و عيونها مبرقة و لحمها كله عريان قدامي كأنها أتخرست و نسيت الكلام و انا مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاي
مقطعش المشهد غير صوت علي ابن انتصار و هو بيخبط علي باب الاوضة و بيقول ماما.. ماما انتي صاحية .. ماما النور جاه
انتصار لسة مبرقة عيونها الواسعة و فاتحة بوقها و رجليها لسة مفتوحة و كيلوتها الستان الاسود مرمي علي الارض و صوت الولد لسة بينادي في إشارة من انتصار لية بايدها اناولها جلبيتها عشان تلبسها تطلع لعلي ابنها عطتها الجلبية عشان تستر نفسها و كل ما احاول اتكلم تشاورلي
بايدها بإشارة من صوبعها يعني هووووس ..
عشان الواد مايسمعش صوتك..
لبست انتصار الجلبية و مياه كسها مغرقة الملاية و ريحته مالية المكان نازلة و طيازها بتترقص يمين و شمال قدامي و فتحت الاوضة لعلي و طلعت و قفلت الباب وراها و انا خايف من ردة فعلها و ازاي عملت كدة و هي اختي الكبيرة أسئلة كتيرة اوووي دارات في راسي و غلبني النوم و انتصار من ساعة ما طلعت لعلي ابنها في الليل محستشي بيها غير الساعة 10 الصبح بتصحيني عشان افطر
و كان الحوار كالتالي :
انتصار : سعيد اصحي عشان تفطر يلا
انا : و انا بفتح عيني بين الصحيان و النوم
و بقولها انتصار عشان خاطري متزعلي........ ش
قاطعتني و قالت بنبرة هادئة : اسكت بعدين نتكلم
قومت غسلت وشي و فطرنا و عيالها راحوا مدارسهم و قولتلها بلاش حد يعرف اللي حصل امبارح
قالتلي انا مش عبيطة افضح نفسي
و كملت كلامها : لازم نشوفلك مره تلمك لولا النور جاه فجأة كان زمانك كملت
قولتلها انتصار انا غصب عني انا مطلق مراتي من 5 سنين
قاطعتني بسخرية و قالت بثقة : و حياة أمك يعني صابر خمس سنين و يوم ما حبيت توقف زوبرك توقفه علية انا
اخص عليك و علي تربيتك الويسخة
خلصنا فطار و قومت البس هدومي لقيتها بتقولي انا رايحة لامك اخد منها فلوس الجمعية محمود قبل ما يختفي مسابش مليم
و مفيش و لا لقمة في البيت ..
قولتلها : طيب اوصلك بالتاكسي معايا في سكتي
قالتلي لا مشوارك غير مشواري و بعدين سكتك واقفة علي طول يا سعيد
قولتلها حقك علية
قالتلي لا حق بلا مستحق ..
خرجت و الارض بتلف بية و خايف منها تقول لابويا و امي علي اللي حصل
خلصت الشغل بالليل و اتصلت علي انتصار مردتش علية
عين في الجنة و عين في النار لو روحت البيت عندنا ممكن تكون قالتلهم
و لو روحت عندها ممكن مترضاش تدخلني
و كل ده و مفيش اي اخبار عن محمود جوز اختي يا تري خدوه فين
المهم قولت اروح بيتنا دخلت لاقتهم كلهم صاحيين و قاعدين في الصالة و قلقانين علي مصير محمود و كل شوية يتصلوا علي صحابه محدش عارف عنه حاجة غير ان انتصار بلغها من مرآة واحد صاحبه ان اتقبض عليه و هو ماشي في مظاهرة
جاه وقت النوم و ابويا و امي دخلوا اوضتهم و انتصار و عيالها في الصالة قولتلها يلا يا اختي انا فرشتلك اوضتي قومي خدي عيالك و ادخلي نامي و الصباح رباح ..
قالتلي لا انا ع نام انا و العيال هنا في الصالة ..
قولتلها : يا انتصار الجو برد عشان خاطر العيال و مدارسهم الصبح
المهم بصتلي نظرة قلق و قالتلي طيب
دخلت نمت علي الكنبة و هي دخلت الاوضة هي و الاربع عيال
الصبح صحيت وصلت العيال للمدرسة و رجعت البيت اشوف طلباتهم لاقيت ابويا و امي لسة نايمين
و صوت الدوش بتاع الحمام مفتوح عرفت ان انتصار اختي الكبيرة بتستحمي
استنيت في الاوضة بتاعتي لاقيتها داخلة و لافة فوطة كبيرة علي جسمها مش مدارية غير نص بزازها الكبيرة و بعد منطقة الصرة
اتخضت لمة شافتني و من الخضة وقعت الفوطة و قالتلي مش تكح و لا تقول إنك هنا؟!
قولتلها فكرتك حسيتي و انا بفتح باب الشقة قالتلي بسخرية
اهاااااا زي ما حسيت بيك و انت داخل تتسحب في الضلمة و داخل اوضتي لولا اني عارفة رنة تليفون محمود كان زمان حصل كلام تاني
قولتلها ما تنسي بقي يا انتصار لحظة شيطان و عدت
كل ده و انا سارح في جسمها العريان
قالتلي و يا تري الشيطان هو اللي مخلي عينك ع تطلع علية كدة يا روح امك
يا ولا ده انا عجناك و خبزاك
و كملت كلامها و قالتلي سعيد ما تجيب م الاخر انت عايز ايه؟!
و قبل ما انطق سمعت صوت كحة ابويا و هو صاحي جريت اقفل باب الاوضة
و هنا لاقيت انتصار بتضحك بصوت واطي
عرفت انها البداية و شكلها مش ممانعة وبعد ما راحت تلبس هدومها و بترقص طيازها عن قصد قدامي
و بتشاورلي من اخر الاوضة بصوبعها اللي في النص و بتقولي بصوت واطي ( خووود)
إلي اللقاء في الجزء الثالث
قصة واقعية
الجزء الثاني 👍
وقفنا في الجزء الأول بعد ما النور جاه فجأة و انا نايم علي سرير واحد مع انتصار اختي الكبيرة و هي فاكرة إني محمود جوزها
مشهد عمري ما ع نساه و عيونها مبرقة و لحمها كله عريان قدامي كأنها أتخرست و نسيت الكلام و انا مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاي
مقطعش المشهد غير صوت علي ابن انتصار و هو بيخبط علي باب الاوضة و بيقول ماما.. ماما انتي صاحية .. ماما النور جاه
انتصار لسة مبرقة عيونها الواسعة و فاتحة بوقها و رجليها لسة مفتوحة و كيلوتها الستان الاسود مرمي علي الارض و صوت الولد لسة بينادي في إشارة من انتصار لية بايدها اناولها جلبيتها عشان تلبسها تطلع لعلي ابنها عطتها الجلبية عشان تستر نفسها و كل ما احاول اتكلم تشاورلي
بايدها بإشارة من صوبعها يعني هووووس ..
عشان الواد مايسمعش صوتك..
لبست انتصار الجلبية و مياه كسها مغرقة الملاية و ريحته مالية المكان نازلة و طيازها بتترقص يمين و شمال قدامي و فتحت الاوضة لعلي و طلعت و قفلت الباب وراها و انا خايف من ردة فعلها و ازاي عملت كدة و هي اختي الكبيرة أسئلة كتيرة اوووي دارات في راسي و غلبني النوم و انتصار من ساعة ما طلعت لعلي ابنها في الليل محستشي بيها غير الساعة 10 الصبح بتصحيني عشان افطر
و كان الحوار كالتالي :
انتصار : سعيد اصحي عشان تفطر يلا
انا : و انا بفتح عيني بين الصحيان و النوم
و بقولها انتصار عشان خاطري متزعلي........ ش
قاطعتني و قالت بنبرة هادئة : اسكت بعدين نتكلم
قومت غسلت وشي و فطرنا و عيالها راحوا مدارسهم و قولتلها بلاش حد يعرف اللي حصل امبارح
قالتلي انا مش عبيطة افضح نفسي
و كملت كلامها : لازم نشوفلك مره تلمك لولا النور جاه فجأة كان زمانك كملت
قولتلها انتصار انا غصب عني انا مطلق مراتي من 5 سنين
قاطعتني بسخرية و قالت بثقة : و حياة أمك يعني صابر خمس سنين و يوم ما حبيت توقف زوبرك توقفه علية انا
اخص عليك و علي تربيتك الويسخة
خلصنا فطار و قومت البس هدومي لقيتها بتقولي انا رايحة لامك اخد منها فلوس الجمعية محمود قبل ما يختفي مسابش مليم
و مفيش و لا لقمة في البيت ..
قولتلها : طيب اوصلك بالتاكسي معايا في سكتي
قالتلي لا مشوارك غير مشواري و بعدين سكتك واقفة علي طول يا سعيد
قولتلها حقك علية
قالتلي لا حق بلا مستحق ..
خرجت و الارض بتلف بية و خايف منها تقول لابويا و امي علي اللي حصل
خلصت الشغل بالليل و اتصلت علي انتصار مردتش علية
عين في الجنة و عين في النار لو روحت البيت عندنا ممكن تكون قالتلهم
و لو روحت عندها ممكن مترضاش تدخلني
و كل ده و مفيش اي اخبار عن محمود جوز اختي يا تري خدوه فين
المهم قولت اروح بيتنا دخلت لاقتهم كلهم صاحيين و قاعدين في الصالة و قلقانين علي مصير محمود و كل شوية يتصلوا علي صحابه محدش عارف عنه حاجة غير ان انتصار بلغها من مرآة واحد صاحبه ان اتقبض عليه و هو ماشي في مظاهرة
جاه وقت النوم و ابويا و امي دخلوا اوضتهم و انتصار و عيالها في الصالة قولتلها يلا يا اختي انا فرشتلك اوضتي قومي خدي عيالك و ادخلي نامي و الصباح رباح ..
قالتلي لا انا ع نام انا و العيال هنا في الصالة ..
قولتلها : يا انتصار الجو برد عشان خاطر العيال و مدارسهم الصبح
المهم بصتلي نظرة قلق و قالتلي طيب
دخلت نمت علي الكنبة و هي دخلت الاوضة هي و الاربع عيال
الصبح صحيت وصلت العيال للمدرسة و رجعت البيت اشوف طلباتهم لاقيت ابويا و امي لسة نايمين
و صوت الدوش بتاع الحمام مفتوح عرفت ان انتصار اختي الكبيرة بتستحمي
استنيت في الاوضة بتاعتي لاقيتها داخلة و لافة فوطة كبيرة علي جسمها مش مدارية غير نص بزازها الكبيرة و بعد منطقة الصرة
اتخضت لمة شافتني و من الخضة وقعت الفوطة و قالتلي مش تكح و لا تقول إنك هنا؟!
قولتلها فكرتك حسيتي و انا بفتح باب الشقة قالتلي بسخرية
اهاااااا زي ما حسيت بيك و انت داخل تتسحب في الضلمة و داخل اوضتي لولا اني عارفة رنة تليفون محمود كان زمان حصل كلام تاني
قولتلها ما تنسي بقي يا انتصار لحظة شيطان و عدت
كل ده و انا سارح في جسمها العريان
قالتلي و يا تري الشيطان هو اللي مخلي عينك ع تطلع علية كدة يا روح امك
يا ولا ده انا عجناك و خبزاك
و كملت كلامها و قالتلي سعيد ما تجيب م الاخر انت عايز ايه؟!
و قبل ما انطق سمعت صوت كحة ابويا و هو صاحي جريت اقفل باب الاوضة
و هنا لاقيت انتصار بتضحك بصوت واطي
عرفت انها البداية و شكلها مش ممانعة وبعد ما راحت تلبس هدومها و بترقص طيازها عن قصد قدامي
و بتشاورلي من اخر الاوضة بصوبعها اللي في النص و بتقولي بصوت واطي ( خووود)
إلي اللقاء في الجزء الثالث