شوفوني
09-11-2013, 08:32 AM
الجزء الثالث من ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي
هذا الجزء هو الجزء الاكثر اثارة وهو مليء بالاحداث المثيرة والمفاجئة
يبدو ان عملية انزلاق اي واحد الى هاوية الخيانة الزوجية ليست بالامرالذي يمكن التحكم به بسهولة . وان الموضوع ما هو الا الخطوة الاولى ثم تتوالى الخطوات شئنا ام ابينا وما على من يرغب بذلك الا الدخول في التجربة الاولى ثم تسير الامور الى تجارب اخرى كثيرة ومتعددة . يبدو ان هذا بالضبط ما حصل مع صديقي الذي كتبت لكم قصته تحت عنوان( ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي) . ورغبة مني في عدم قطع الموضوع عن بعضه فقد اعطيت لهذه القصة نفس العنوان رغم ان موضوعها مختلف قليلا فقد دخل اليها ابطال جدد رغم ان سامية وصديقي الذي لن اسميه ما زالوا هم محور هذه الاحداث المتلاحقة .وكذلك ارجو ان اعتذر بشدة من القراء الاعزاء بسبب طول القصة التي ما كانت لتكون بهذا الحجم لولا رغبتي بان اسردها مع بعض التفصيل الضروري بعيدا قليلا عن الاثارة الجنسية المبالغ بها الا في بعض المواقع اللازمة وليس المصطنعة كما يحصل عادة ... ولكون القصة تتحدث عن قضية طالما ارقت المقبلين على الزواج او الشباب والشابات الذين ينوون الزواج الا وهي فض عذرية الزوجة في الليلة الاولى او الثانية لدخلة العرسان ولكون القصة تتحدث بشكل او ىآخر حول هذا الموضوع فقد رأيت ان اسرد الاحداث ببعض التفصيل لتكون الاحداث وما رافقها من الاساليب والظروف التي تتظمنها القصة هاديا ومرشدا للمقبلين على الزواج .
يقول صديقي :
لست ادري ما الذي جرى لي فانا رجل في بداية الخمسينيات من العمر وقد مضى على زواجي ما يربو على العشرين عاما ولم افكر ولو للحظة ان اخون زوجتي وقد كانت قصتي مع اختها سامية بكل تطوراتها هي المرة الاولى التي سمحت لنفسي ان انيك واحدة غير زوجتي بل انني اؤكد للجميع بانني لم اكشف جسدي كاملا لاي انثى غير زوجتي وربما امي عندما كانت تحممتي وانا صغير... وهذا الامر كان مصدر فخري واعتزازي دائما بانني انسان احب الاستقامة وعدم الانجراف الى المجهول. برغم انني سافرت الى العديد من الدول من ضروريات عملي الا انني كذلك بقيت محافظا على هذا المبدأ الراسخ في وجداني دون ان انزلق الى اي خطأ . وقد كانت قصتي مع سامية هي تجربتي الاولى خارج نطاق الزوجية. و كنت قد اعلمت سامية بذلك مرارا وتكرارا لذلك فهي تثق بذلك جيدا بل انها كانت تفتخر بانها الانثى الوحيدة التي جعلتني اعشقها واعشق جسدها البض الطري وطيزها الرجراجة الجميلة وكسها الوردي المثير للنيك وصدرها الناهد صاحب اجمل صاروخي توماهوك في الدنيا . وتقول لي دائما : انت لما بتحب وحدة بتعبدها بصح وانا فخورة فيك وبعلاقتي معك وبانك متعتني المتعة اللي ما كنتش ممكن احصلها من غيرك ورغم انني وسامية لسنا نادمين على ما نفعل الا اننا نعتبر ذلك تجربة ممتعة ولم يكن لدينا اي نوايا للتوسع في هذا الموضوع ونحن مكتفين ببعضنا ولا نحلم باكثر من ذلك
...استمرت علاقتي بسامية اكثر من سنة ونصف بعد زواجها نكتها كثيرا وكلما سنحت لي ولها الفرصة بذلك.. وقد جربنا كل الاوضاع وجربنا فيها كل فنون الجنس حتى بدات اشعر بانني اصبحت اعشق النوم في حضنها وسريرها الدافيء اكثر من زوجتي وقد بقيت مكتفيا بعلاقتي مع سامية بشكل متقطع حسب ظروفها وظروفي الا انني نكتها كثيرا . وقد بقيت سامية مخلصة لزبي تعشقه وتمنحه من الدلال مالا يملك زبي الملعون امام هذا الدلال الا ان يشبعها نيكا وقد استخدمت سامية كل ما تملك من طاقاتها الانثوية المتفجرة لارضائي انا وحبيبها والملك على عرش كسها وطيزها وهو زبي . وبرغم عمرها الذي قارب الخمسة والثلاثين الا انها كلما كبرت كلما زادت حلاوة وشقاوة وخبرة جنسية وتالقا ملفتا على سرسر العشق والغرام.وكم كانت هذه الانثى ممنونة لي لانني علمتها كل الاوضاع الجنسية (اوضاع النيك ) حتى ان زوجها بدأ يشكرني كثيرا دون ان يعلم ويقول لي ابقى خليك زورنا كثير اصل سامية بتفرح لما بتيجيلنا وانا اللي بفرح سامية بفرحني ( ايه الغبي ده معقول هو ما فهمش حاجة من اللي بيحصل ).. وتبدأ سامية بغمزي وهي تقول لي ما بقالكيش حجة يا سيدي اهو الراجل بيطلب منك بعظمة لسانه ومش زي ما بتقول انك خايف يزعل واللا حاجة ... وانا اقول انه زوجك مثل اخوي وهذا البيت بيتي لكن حسب الظروف .. ومن هالكلام يعني الموضوع صار طبيعي وحتى زوجتي تعلم اني بروح عند سامية لكن حتى اقضي لها حاجة او اقدم لها خدمة ضرورية..
مطولش عليكوا .لندخل في التفاصيل الجديدة للقادم من هذه القصة ففي يوم من الايام اعلمتني زوجتي ان اختها الهام جالها عريس وهما مش عارفين يوافقوا واللا لا على اساس انها الهام مسكينة شوي وساذجة ومش ممكن يتركوها تتحمل المسؤولية بالموافقة من عدمها ( وكنت قد اتيت على ذكر الهام في الجزء الاول بانها الفتاة الساذجة التي تمضي وقتها كله في خدمة زوجات اخوتها واولادهن). ..قلت لزوجتي : يعني اذا كان الرجل مناسب الها ولظروفها لازم يوافقوا لانها الهام صار عمرها بالثلاثين حوالي 32 سنة وما عادت تنتظر كثير ولازم تتجوز باسرع ما يمكن . المهم الجماعة وافقوا وتمت الخطوبة وكتب الكتاب والدخلة بعد شهرين .
خطيب الهام رجل بسيط مثلها ومن عائلة متوسطة ويرغب باستئجار شقة في المدينة على اساس انه هو بشتغل في البلدية بوظيفة مراقب عمال ولم يسبق له الزواج رغم انه عمر 35 سنة على اساس انه كان بكون بنفسه بسبب ظروف اهلة وظروفه هو شخصيا . الموضوع لغاية الان طبيعي وانا ما الي علاقة بالموضوع الا بالنصيحة بان يتم الامر حفاظا على مستقبل الهام اخت زوجتي الثانية.
قبل الدخلة باسبوع ولما كانوا بجهزوا للفرح واثاث الشقة والذي منه تحدثت معي سامية بالتلفون وقالت انها عايزاني ضروري في بيتها دون ما اخبر اي واحد . وانا قلت لها اني مشغول اعتقادا مني انها مشتاقة لزبي واللا بدها نيكة على السريع . قالتلي لا ضروري ومش رح تتاخر لانها الهام عندي ومحتاجينك بموضوع خاص بالهام . كنت مضطرا للموافقة خصوصا عندما تاكدت ان الموضوع مختلف عما افكر فيه ......ركبت سيارتي وذهبت لبيت سامية وعند وصولي فتحت لي سامية الباب ولاحظت ان الجو متوتر قليلا بين الهام وسامية وان الهام مثل الخجلانه شوي وواضعة يديها حول راسها وسارحة شوي وبعد السلام والكلام سالتهم هو ايش فيه؟؟ مالكوا مبوزين هيك في شي صار بين الهام وخطيبها ؟؟ قالت سامية لا ما تخافش ما في شي لكن.... وسكتت . قلتلها شو في ما تحكي ؟؟ قالت سامية شوف ..انت زوج اختنا وانت ستر وغطا علينا ونحنا اخوتنا مالهمش دعوة بشي زي ما انتا عارف وبالنهاية كاننا مقطوعين من شجرة لولاك بتطل علينا كل فترة وما احنا ملاقيين حدا نبوحلة باسرارنا الا الك وانت اكيد رح تحافظ على اسرارنا .. قلتلها بالتاكيد هذا شي ما فيه اي نقاش لكن شو المشكلة بالاصل حتى اقدر اساعد بحلها(طبعا الهام لا تعلم اي شي عن علاقتي بسامية سوى انني زوج اختهن وصديق مقرب لسامية وزوجها ) قالت سامية : انت عارف انها الهام بنت بسيطة وانها لا تملك اي خبرة في الحياة وانها مقبلة على الزواج والمشكلة الاكبر انه خطيبها كمان ما عنده اي خبرة في الزواج وبينت لي انها سالت الهام عن شو رح تعمل بليلة الدخلة ( يعني زي الستات ما بعملوا مع كل العرايس ) لقتها صفحة بيضاء ومش بس هيك قالت لالهام انها تسال خطيبها كمان طلع خيخة ومش عارف اي حاجة وكا قالت سامية ""المهم عندهم انهم يتجوزوا ويصيروا يناموا ببيت واحد دون ان يعرفوا كيف ولماذا واين ومتى الى غير ذلك"" . قلت لها ان هذه الامور لا تحتاج الى تعليم او فتاكة هي بتيجي لحالها بشكل طبيعي .قالت الهام بخجل وحياء كبير وصوتها يتهدج ودمعتها تتلجلج في عينيها:: سامية انا قلتلك انه انا بدبر اموري وما حدا الو دخل وخليها للظروف وانا مش خايفة والوضع اكيد رح يمشي مثل كل الناس والسلام ...وبعدين مين قاللك اني بدي منه شي ولا هو بده مني شي نحنا متفقين ورايحين ندبر حالنا بدون مساعدة اي احد . فتدخلت انا وقلت لسامية يا سامية انا من رايي انكوا تتركوا الامور تسير بشكلها الطبيعي وبعد الدخلة باكمن يوم بتشوفي انتي شو صار ( اقصد اها تسأل الهام ) وعلى اساسه بتتصرفي انت واختك بلا ما نستعجل الامور لانها الامور هاي حساسة زي ما بتعرفوا ولازم نحافظ على خصوصيات بعضنا من غير اساءة . قالت الهام : مش قلتلك يا سامية انتي دايما مستعجلة وعاملة حالك ام العريف وانتي ما بتعرفي شي . ضحكت انا وقلت لسامية انها الهام مش صغيرة وهي بتدبر امرها وبعدين زوجها اكيد رايح يلاقي حد من اصدقائه يساعده بالموضوع وكفى المومنين شر القتال .اتفقنا على ذلك على ان يبقى الموضوع سرا بيننا نحن الثلاثة .وقد لا حظت من تفاصيل الحديث وطبيعة جلسة الهام انها انسانة بسيطة ولكنها ليست ساذجة الى هذا الحد وانها تملك من المعرفة بالدنيا ما يؤهلها للزواج بشكل طبيعي ولكن خوف سامية عليها هو اللي خلاها تعمل هذا . وعند مغادرتي قلت لسامية هذا الكلام وقلت لها دون ان تسمع الهام وذلك عندما اوصلتني سامية الى الباب ان توضح لاختها ما تستطيع يعني كيف تعامل عريسها وان تشتري لها قمصان نوم مغرية وسكسية وبعض الالبسة الداخلية التي تساعد زوجها على القيام بمهامه فاومأت بالموافقة واكدت على سرية ما حصل وما سيحصل وغادرت الى منزلي .
بالنسبة لخطيب سامية يبدو انه ساذج اكثر منها كثيرا .... التقيته بعدها وقبل الدخلة بايام فمازحته قليلا بخصوص ما سيفعل ليلة الدخلة وكنت قاصدا ان اتفحص امره او كما يقال اقيس ميته بقولي::: نيالك يا عم بكره بتاكل العسل كله.... صارلك خمسة وثلاثين سنة صايم وبدك تفطر على عسل... بس عايزينك راجل صح يا معلم مش تصير تعمل خرابيط .. وكان ذلك في متجري بالسوق بوجود بعض الزبائن الذين بدأوا يمازحونه عندما علموا انه عريس الا انه خجل كثيرا ولم نسمع منه كلمة او جملة مفيدة ...... تمت الدخلة وانا شخصيا تجاهلت الموضوع ...وعند مضي الاسبوع الاول دعونا الهام وزوجها الى منزلنا ولم يحصل شيء غير طبيعي كما لم الاحظ شيئا غير اعتيادي في علاقتهما فاعتقدت ان الامور سارت على ما يرام حيث كانت الهام تلبس ملابس جديدة وراقية نسبيا تبين مفاتنها وهي التي لا ينقصها الجمال كاخواتها وكم كنت مسرورا لذلك ومر الاسبوع الثاني كذلك دون اي حس او خبر وبما انني كنت قد ذهبت الى سامية في هذه الفترة ونكتها مرتين ولكن بسرعة قليلا بسبب ضيق الوقت دون ان تتطرق لهذا الموضوع البته فقد نسيت الموضوع نهائيا واعتبرته كأن لم يكن .
بعد حوالي عشرين يوما من زواج الهام حدثتني سامية بالهاتف وطلبت مني الحظور اليها لان الهام عندها وهي بحاجتي وطلبت مني السرية . عادت بي الذاكرة فورا الى ما حصل في المرة الفائتة ولكني لست متاكدا بسبب مرور العشرين يوم كما اسلفت ....ولم يكن بوسعي الا ان البي النداء فذهبت مسرعا الى منزل سامية . طرقت الجرس وفتحت سامية الباب ووجدت الهام تجلس على الاريكة وهي تبكي وتضع يديها على وجهها وصوت بكائها ظاهرا وسامية واجمة بدون اي كلمة . سلمت وجلست ثم قلت لهن ان يخبرنني بما حصل واعتقدت للوهلة الاولى ان هناك خلاف حاد بين الهام وزوجها او شيء من هذا القبيل . الا ان سامية عاجلتني بالقول بانه هو الموضوع اياه الذي كنا قد تحدثنا به سابقا وان الهام ما زالت بكرا وان زوجها غير قادر لهذه اللحظة على فض بكارتها ...قالتها سامية بكلمات تميل الى اللغة الرسمية دون استخدام الكلمات الشعبية حتى تظهر بمظهر الملتزمة امامي و خوفا من ان تلاحظ الهام اي شيء بيني وبين سامة على ما يبدو . فقلت لهن رجاء اجلسن ولنتحدث في الموضوع دون بكاء او عويل فهذه المواضيع تحتاج الى الحكمة اكثر من البكاء والعويل . وان هذا الوضع طبيعي وهو يحصل في العديد من الحالات ولا ينبغي التعامل معه الا بالحكمة والروية وطولة البال وكنت رسميا جدا وجادا جدا ومثلت دور ولي الامر الذي يبحث عن مصلحة ابنائه اومن هو مسؤول عنهم .
(( لست ادري ما الذي رماني في جوف هذا البئر المليء بالمفاجآت المرعبة احيانا والمفرحة احيانا اخرى )). ولكن هذا هو القدر . هذا هو لسان حالي في تلك اللحظات الكارثية ))قالت سامية هذا هو الكلام الصحيح وافهمت الهام انها لا بد ان تتماسك كما انه لا يمكن الصبر على هكذا حاله بل يجب حلها فورا هذا هو الامر الطبيعي وان اي زوجة تحتاج من زوجها ان ينام بفراشها ويعاملها كزوجة كاملة بما في ذلك العملية الجنسية الكاملة ..هكذا قالت سامية وختمت مش هيك يا زوج اختي واللا لا ....فقلت لها طبعا يجب ان تكتمل شروط الزواج وظروفه بالكامل ..مش هيك يا الهام فاومت بالموافقة فقلت لها اذا كوني صريحة معي وقولي لي ماذا حصل بالتفصيل حتى اتمكن من المساعدة .,,,فسكتت,,,, فقلت لها اقدر موقفك واعلم انك خجولة جدا وان الوضع محرج للغاية ولكن لا بد مما ليس منه بد .هذا اذا كنت تبحثين عن الحل عندي او تعتقدين ان بامكاني مساعدتك انت وزوجك طبعا ...اما اذا كان يمكن لكم ان تبحثوا عن الحل عند غيري فاعتبروني لم اسمع شيئا ولانصرف الى عملي .,,نهضت سامية من مكانها وخاطبت الهام ببعض العصبية قائلة:: مهو يا بتحكيله انتي يا انا بحكيله اللي حكيتيلي اياه لانه هو زوج اختنا وقريبنا وما في حدا غيره يمكن يساعدنا ويستر علينا بنفس الوقت... واللا عندك حد غيره ؟؟؟؟ فقالت الهام لا احكيله انتي بس رجاءا هذا الكلام ما حد يعرف فية حتى اختي اللي هي زوجتك . وعدتها بذلك ثم طلبت من سامية بعصبية ان تتحدث ما زالت تعرف الحقيقة.
المهم... ما علمته ان الرجل ليس عنده مشكله سوى انه لا يعرف عن الجنس شيئا وانه سريع القذف ايضا ولانه ياتي الى عروسه يريد ان يفتحها دون ان يداعبها ويهيئها فانه يجد كسها ناشفا الامر الذي يصعب عليه الايلاج ولانه سريع القذف فانه لا يستطيع ان ينهي مهمته . علمت ايضا انه في هذه الفترة ذهب الى الطبيب مرتين في المرة الاولى اعطاه دواء مؤخر للقذف ( هكذا فهمتها دون ان تدري اي منهما عن ذلك بحكم خبرتي لان الهام قالت انه بعد ماراح عالدكتور صار يتاخر لما يكب ميته لكنه كمان ما عرف يفوته ) ولم ينفع ثم يبدو انه اعطاه حبوب مهيجة وتساعد على قوة الانتصاب الا ان ذلك ايضا لم يجدي لسبب بسيط هو ان هذا الرجل لا يعرف كيف يهيء زوجته لمثل هذا الوضع او اي ممارسة جنسية على الاطلاق..... لانه وكما تعلمون الجنس ليس نيكا للزب في الكس فقط ولكن يجب ان يسبقه اشياء كثيرة تتوج بدخول الزب في الكس وربما الطيز لاحقا... تدخلت الهام وشرحت الموضوع باسهاب وقالت انه يمضي طول الليل محاولات وبرجع بكب ميته وبطلب مني امصلله اياه وبرجع يحاول يفوته وما بعرف حتى هلكني وهو مش عامللي شي . سالتها ان كانت خلال هذه الفترة قد شعرت ببلل مهبلها فاجابت بالنفي وهذا مؤكد بسبب ما يرافق العملية من توتر نفسي وخوف .
بذمتكم ماذا افعل ؟؟ شو انا صاير حلال العقد .. !!؟؟؟حتى لو كنت حلال العقد ..شو ممكن اسوي لواحد مش عارف يفتح مرته ..؟؟؟؟ واللا حضرتي صاير طبيب امراض جنسية ونفسية ..!!!؟؟؟؟؟ كل هذه الهواجس راودتني في تلك اللحظات وانا في غاية الاحراج من هذا الموقف الرهيب الذي وضعني به هذا القدر االذي لا اعرف الى اين سيذهب بي.........
تداركت امري سريعا وقلت ان هذا الموضوع لا يمكن حله الا بوجود زوج الهام واعترافه صراحة بوجود المشكلة وان يوافق على الحل الذي يمكن لي ان اقترحه عليه بكل رضا وقبول مع الوعد القاطع من الجميع بالحفاظ على اسرار الجميع ... قالت سامية يعني شو ممكن يكون الحل ؟؟ فقلت لها انت ليش مستعجلة ؟؟؟ الصورة غير واضحة عندي وان اي حل يبدأ بالاعتراف بوجود المشكله . ثم تشخيص المشكلة ومن ثم يتم اقتراح الحلول وانني لغاية الان لم اسمع من الطرف الاخر حتى اشخص المشكلة بعد ذلك ساحاول جهدي المساعدة وكما قلت بشرط السرية من الجميع وعلى الجميع ... وطلبت من الهام ان تعطيني رقم هاتف زوجها وفعلا تحدثت اليه وطلبت منه اللقاء في منزله بوجود زوجته لامر هام دون ان افصح له عن شيء ( وبدون وجود سامية طبعا حيث انني لم آتي على سيرة سامية اصلا . منعا للاحراج وخوفا من ان يشك بعلاقتي بسامية رغم انه خيخة ولكن الاحتياط واجب ولكني قلت لسامية ان تكون مستعدة فيمكن ان تاتي الينا في منزل اختها عند الحاجة ووافقت سامية على ذلك ويبدو انها صارت تفهمني عالطاير)) ووافق زوج الهام او ما يسمى عريسها واتفقنا على ذلك في اليوم التالي عند الرابعة عصرا بعلم سامية طبعا .
في اليوم التالي وحسب الموعد ذهبت الى منزل الهام وجلست مع زوجها بوجودها وبعد ان شربنا القهوة لزوم الضيافة التقليدية قلت لاحمد زوج الهام انني علمت ان هناك مشكلة في طريق حياتكم الزوجية وان هذه المشكلة تؤرق زوجتك ولا بد انها تزعجك انت ايضا وانه لا بد من حلها . فالممارسة الجنسية جزء اساسي من الحياة الزوجية ولا بد ان تتم بالشكل الصحيح ولا بد انه انت بتعرف الباقي ...كانت الهام محرجة كثيرا في هذا الوقت وقد جلست ساهمة لا تتحدث بل انها تنظر جانبا تارة وتارة تضع يدها على خدها وتنظر في الارض . بعد ان سمع مني هذا.... انتفض احمد وقال ليست هناك مشكلة هي مجرد غيمة وبتعدي والايام الجاية بتكون احسن . فقلت له.... بدون احراج سيد احمد: انا ما الي حق اتدخل بخصوصياتك لكن زوجتك هي اللي خبرتني هي واختها سامية وانا جاي اساعدكوا مش اكشف سركوا باي شكل . واذا انت غير راغب انك تصارحني وتتقبل مساعدتي انا بعتذر وبنسحب بكل احترام واعتبر اني ما سمعت شي ولا شفت شي وهممت بالقيام . ....وقف احمد وطلب مني الجلوس والتحدث في الموضوع بدون اي ممانعة منه ولكن بشرط السرية ..وعدته بذلك . وبدأ احمد يشرح ما حصل له وهو ايضا يحاول ان يتجنب البكاء رغم ان عينية مليئة بالدموع الحرى على ما آل اليه وضعه العائلي . حاولت التخفيف عنه بان هذه الامور متكررة وهو ليس الحالة الاولى ولن تكون الاخيرة طبعا ولكن العاقل من لا يتركها تتفاقم لتصل الى الطلاق او الخلاف الحاد وان هذا الامر عادي جدا وجميعنا نواجه مشاكل ونستنجد باحد المقربين للمساعدة في حلها شرط الرضى التام وحفظ اسرار البيوت لانهم كما يقولون البيوت اسرار . شعرت بان الرجل تائه لا يعرف الى اين يتوجه خصوصا بعد تطابق روايته مع رواية الهام حول قصة الطبيب وانه لم يتمكن من مساعدته . حتى قال احمد يا اخي انا يدي بحزامك على راي المثل واللي بدك اياه بعمله بس تنتهي هالمشكلة ونمارس حياتنا الطبيعية . وايضا اكد على موضوع حفظ السر ... ثم بادرني بالقول"" ما زال سامية معها خبر الموضوع ليش ما جبتها معك فقلت له انها محرجة منك ومثل هكذا حديث تخاف ان تنزعج حضرتك من وجودها او تسببلك احراج ..فقال : لا احراج ولا شي احكي معها خلها تيجي وهي كمان ست وبتفهم بهالامور ولا بد في عندها ما تقدمه لنا ما زالت على علم بالموضوع . قلت لالهام ان تتصل بسامية وتدعوها للحضور خصوصا ان منزل سامية قريب هي ربع ساعة باي تكسي بتكون وصلت . قال احمد ايش ممكن نعمل فقلت له من الافضل ان يكون الحديث امام سامية لاننا نحتاج لمساعدتها خصوصا ما يتعلق بالهام واكملت ضاحكا مهما ستات بفهموا على بعض . شعرت ببعض الارتياح على محيا الهام وموافقة كاملة من احمد .
حضرت سامية بثوب رسمي وهو جلباب طويل مع غطاء للراس سلمت وجلست مدعية الحياء . وفور حضورها كان لا بد لي ان اضع لهم جميعا خارطة طريق للوصول بهم الى جنة السعادة الزوجية وبدأت حديثي بالتاكيد ان هذه الحالات متكررة بكثرة وان سببها نفسي وليس فسيولوجي او مرضي ولكنها الحالة النفسية للعروسين وما يرافق ذلك الامر من التوتر والخوف من المجهول وهذا هو سبب هذه الحاله وما دام الحال كذلك فان العلاج او الحل لا بد ان يكون بعكس المرض وذلك بتوفير الجو المناسب للارتخاء النفسي وعدم التشنج او الخوف وان تكون الاعصاب مرتاحة وهذا يكون من الطرفين وللطرفين اولا ومن ثم الظروف المحيطة او المكان الذي يسكنون به او يمارسون به هذه العملية السهلة بالاصل ولكنها تصبح في غاية الصعوبة عند تعقد الامور وتاخرها عن وقتها الاصلي . كانت سامية تجلس منتبهة كثيرا لكل ما اقول وكانت هي اول المعلقين حيث قالت يا سلام على الدكاترة هما هيك الدكاترة والا فلا.... واثنى على كلامها احمد الذي اكد انه في كل مرة كان متوترا وخائفا وقال :: يعني شو ممكن اعمل حتى ابطل الخوف وينتهي التوتر فقلت له ان تسمع كلامي وتنفذه بالحرف الواحد اذا كان ذلك يناسبك فقال :: انا مستعد انفذ كل اللي تطلبه فقلت له اول حاجة لازم تعرف انه انا واحد من العيلة وما في شي ممنوع علي....فقال نعم ... ثانيا ممكن اضطر اني اكون معكوا بهذيك اللحظة حتى اشرف على تنفيذكوا للتعليمات بنفسي !!!!!!ساد الوجوم للحظات ...........وكل من الثلاثة لا يدري ماذا يقول بل جميعهم وضع راسه في الارض واجما مصدوما مما قلت .. وكنت قاصدا ذلك انني اعالجه بالصدمة القوية احسن ما يغلبني بالاسئلة الكثيرة .....نظرت الي سامية فاشرت لها بان تسكت ولا تعلق على الموضوع وان تترك الامر لهم ..نظر الي احمد وقال كله الا هذا ثم قالت الهام انت صحيح زوج اختي لكن مش لهالدرجة ..واللا شو رايك سامية فقالت سامية : الموضوع برجع الكوا ثم وجهت كلامها لي وقالت هو يعني ما في حل غير تكون موجود . فقلت انا قلت اللي انا رايته مناسب وانتم احرار ممكن توافقوا وممكن لا وبالحالتين انا ما عندي مشكلة وزي ما قلت بالبداية انا بنسحب ويا دار ما دخلك شر وتاكدوا بانه سركوا في بير . ..............ساد السكون مجددا ........ثم جاء الفرج عندما قلت لاحمد ان يختلي بالهام في غرفة اخرى ويعطونا قرارهم بعد التشاور . فلم يعترضوا وغادروا الى غرفة اخرى في المنزل وبقيت انا وسامية في مواقعنا ... قالت لي سامية::: هو انتا ناوي على ايش فقلت لها كما ساعدتك رح اساعد اختك وتاكدي اني ما بريدلها الا كل خير فقالت انا عارفة بس طلبك صعب شوي فقلت لها مش صعب وهو الحل الوحيد وتاكدي انه عندي القدرة اجعلهم يحلقوا في سماء المتعة الى ابعد الحدود لو سمعوا كلامي .. فابتسمت سامية وقالت ما انا عارفتك !!!دقائق قليلة وحضرت الهام واحمد من خلوتهم وفور جلوسهم سالتهم سامية عن ما استقر عليه رايهم فقالت الهام احمد موافق وما في اي مشكلة عنده .. لكن انا الي شرط.... فقلت لها : وما هو فقالت : ان تكون سامية كمان معنا لانها بنت مثلي وبتساعدني ما استحي لاني بين رجال اثنين !!!!!(ماذا جرى يا هلترى .. شو هالورطة اللي وضعت نفسي فيها) شعرت بتردد سامية وخوفها من المجهول حيث نظرت الي فقلت لها انتي حرة انا ما في مشكلة عندي اذا بتوافقي او لا ولكن يجب ان يكون ذلك برضا تام وبدون احراج ...قالت سامية :: يعني شلون انا بدي اشارك بهيك موضوع دون علم زوجي ( بتتعزز يعني وانا متاكد انها راغبة ) فقلت لها زي ما انا جاي معاكوا ومخبي على مرتي . فقالت هو انت كل سؤال اله عندك جواب فقلت لها يعني بعض مما عندكم يا سامية وانا وانتي لازم نكون سباقين لفعل الخير ما زال الجماعة وثقوا فينا حتى لو تطلب الامر بعض التضحيات .. فقالت يعني هي اذا كنت انا المشكلة بالموضوع انا بوافق لكن لازم تكون الشغلة بيوم يكون زوجي مناوب بالليل للصبح حتى ما يحس بالموضوع اذا غبت عن البيت . فقلت لها هو متى بناوب ليلي ؟؟ فقالت"" بعد غد هو بكون بايت بالشغل وبيرجع الساعة الثامنة والنصف صباحا يعني ممكن نعملها بعد غد بالليل .. فسالت اذا الموعد بناسب الجميع اجاب الكل بالايجاب واتفقنا على ذلك . وقلت بشرط انهم احمد والهام كل واحد بنام بغرفة من اليوم لغاية الموعد وما يفكروا بهالموضوع بتاتا واتركوا الباقي علي . انا بعد بكرة بمر على سامية عالبيت وبجيبها معي وبنكون مجهزين كل شي . وطلبت من سامية ان اوصلها بطريقي . قامت سامية وغادرناهم بعد ان اكدت عليهم ان ينسوا هذا الموضوع الليلتين القادمتين لحين الموعد المنتظر . ونحن في الطريق سألت سامية اذا كانت الهام لديها قمصان نوم من اياهم والبسة داخلية من اللي بالي بالك فقالت هي عروسة وانا ساعدتها باختيار جهازها زي ما انتا عارف ما انتا قلتلي شو اختار الها وهي عندها حاجات جنان . وسالتني سامية عما انوي فعله فقلت لها انني سوف اجعل احمد خصوصا يتخلص من عامل الخوف والتوتر الذي يصيبه ثم اساعدهم باخذ الوضع المناسب بعد ان يقوم احمد بمداعبة الهام واثارتها بقوة حتى تفرز سائلها اللزج الذي يساعد احمد على الدخول وساعطي احمد دواء مؤخر حتى يستحمل هذا الوضع ولا باس من حبة فياجرا من النوع الفاخر لقوة الانتصاب واشياء اخرى رح اخليها مفاجأه لحينها . صفرت سامية وقالت هو انتا ما بتنساش حاجة فقلت لها ضاحكا هاي مسؤولية ولازم نقوم فيها بشكل كويس ..سألتني سامية سؤالا خبيثا .. بس لحدة هون؟؟؟؟ فقلت لها حسب الظروف بنشوف كيف تفاعلهم مع الموضوع وبنتصرف بس يمكن احتاج مساعدتك مع الهام او اي مساعدة ثانية اذا لزم الامر . ففهمت سامية ما ارمي اليه وقالت انا جاهزة كلي الك حبيبي طب هات بوسة وكنت قد توقفت عند باب العمارة قبلتها قبلة لثلاث دقائق ثم نزلت الى منزلها .
في اليوم المحدد اتصلت مع سامية لتجهز نفسها واتصلت باحمد مستفسرا عن جاهزيتهم فقال نحن بالانتظار وبقالنا ثلث ايام بنبات كل واحد لحاله ... وطلبت منه تجهيز بعض المرطبات والمكسرات لزوم السهرة وقلت له انني ساحضر معي العشاء للجميع وعلى حسابي اعتذر كثيرا عن هذا الموضوع الا انني قلت له ان العشاء جزء من الموضوع وهو محضر من الانواع المناسبة لمثل هكذا مناسبات وهو من النوع الذي يساعد على عدم التوتر واراحة الاعصاب. وافق وكنت قد اخبرت زوجتي بان لي عملا في العاصمة وسوف ابيت في الخارج هذه الليلة وساعدني على ذلك ان زوجتي كانت في دورتها الشهرية فلم تعترض ....اتصلت مع المطعم وطلبت العشاء المعروف من الاسماك والجمبري والاستاكوزا واشتريت عشرة علب من البيرة الالمانية اللذيذة ولم انسى السلطات البحرية المنشطة وذهبت بعد المغرب الى دار سامية التي كانت جاهزة اخذتها وذهبنا في طريقنا الى دار احمد والهام وفي الطريق قلت لسامية: انا متاكد اننا رح نلاقيهم مثل العسكر الجدد فلو سمحتي اول ما نوصل بتاخذي الهام لغرفة النوم وبتلبسيها اللبس اللي هو وانا ساتدبر امري مع احمد .
وصلنا وكان الاثنان في حالة انتظار حيث فتحوا الباب وهم بملابسهم العادية كما توقعت فقلت لهم :: ايش هذا اللي انا شايفة هذا منظر عرسان بليلة دخلتهم يخرب بيتكوا من جوز هبايل ..سامية خذي الهام وروحي ظبطيها على كيفك وخليلي هذا المحترم اظبطله اوضاعه .. ضحك الجميع وتوجهت سامية والهام الى غرفة النوم وقمت انا باخذ احمد جانبا وطلبت من الهام ان تناولني شورت (0 بوكسر) قصير لاحمد ..ناولتني اياه ثم قلت له اذهب واخلع ملابسك والبس هذا مع التي شيرت فقط وبالمناسبة خذلك حبة هالدواء قبل العشاء وناولته حبة الفياجرا التي اخذها مع شربة ماء ثم قلت له خذ هذا البخاخ بخ منه على زبك لما تغرقة وخليه ينشف بعدين البس وتعال .. ذهب الرجل بكل اطاعة ,,,وانا بدأت بوضع الاكل على السفرة بما في ذلك البيرة والاسماك والسلطات والمشروبات الى ان حظر احمد وكان قد لبس الشورت من غير سليب كما قلت له وتي شيرت قطني ناعم وخفيف في جزءه العلوي وبعده ظهرت العروس الهام بشكل لا ولم ولن يخطر ببالي ان تكون في هذا المنظر ....قميص نوم قصير فوق الركبة بقليل مفتوح من الجانبين لونه احمر وكيلوت من نفس الطقم وبدون سوتيان ...ما هذا الذي امامي حورية من حوريات الجنة ام ماذا ..صدر ناهد وحلمتان متورمتان نافرتان الى الامام وفخذان مبرومان كانهن المرمر او المرجان وطيز مدورة ظاهرة الى الخلف بوضوح كبيرة نوع ما ليست كثيرا ولكنها متوسطة الا انها مغرية والبشرة الناعمة كانها زجاج مصقول بيضاء مرمرية ..جمال ساخن الى درجة انها يمكن ان تثير شهوة الحجر فينطق جنسا ساخنا ..حاولت وحاولت ان لا ابدي اهتماما بها ولكني في النهاية قلت لاحمد::: بذمتك يا راجل حد يشوف الجمال هذا ويرتبك والا يخاف انتا ايه يا اخي ما عندكش دم شوف الحلاوة والجمال ......وبدأت اعدد بمزايا جمال وجاذبية وانوثة الهام مع استخدام الكلمات السكسية من كس وطيز وزب وبزاز وحلمات وغيرها ..والهام المسكينة لا تدري ماذا تفعل تتوارى مرة خلف سامية ومرة خلف زوجها تحاول ان تخفي خجلها الذي دب في جميع اوصالها الا انني عاجلتها بالقول احنا اتفقنا ما في كسوف ولا خجل نحنا عيلة واحدة بنحكي بدون حرج وخليكوا ريلاكس ..وتفضلوا على العشاء جميعا...... جلست بجانب سامية واحمد بجانب الهام متقابلين وبدأنا تناول العشاء ثم طلبت من سامية ان تسكب البيرة .اعترض احمد فقلت له خلاص تسمع الكلام وتشرب وكذلك الهام المسكينة المصدومة مما يجري ....حاولت ان استغل فترة العشاء لازالة الحرج من الجميع وطلبت من الهام ان تقطع الطعام وتطعم زوجها بيدها فقالت انها لا تتقن ذلك فقلت لسامية هاتي طعميني انا وانتي يا الهام اعملي زي ما تعمل سامية وهكذا كان ثم بدأت انا اطعم سامية واحمد يطعم الهام وفي هذه الاثناء لم يكن بوسعي الا ان اداعب كس سامية من فوق الملابس .وبدأ الجميع يخرج من حالة الاحراج الى الانبساط والسرور بالجلسة وطبيعيتها التي سارت بشكل طبيعي ويبدو ان البيرة بدأت تعطي مفعولها وسادت حالة من السرور على الجميع ...... بعد ان تناولنا العشاء طلبت من سامية ان تحظر الصالون بالمكسرات والبيرة وبعض المشروبات وفعلا تم ذلك بسرعة وذهبنا الى الصالون جميعا ....الهام واحمد يجلسون على كنباية مخصصة لشخصين اي انهما متلاصقان تقريبا وانا وسامية جلسنا على الكنبة الثلاثية وهما متجاورتان حيث جلست انا مجاورا لاحمد وسامية في الجهة البعيدة ... سكبت البيرة للجميع وشربنا منها القليل ثم طلبت من سامية ان تعد لنا القهوة حتى نشربها بعد البيرة ..ذهبت سامية الى المطبخ وانا تناولت يد احمد وهمست له ان يضع يده حول رقبة الهام ويداعب نهدها من الجهة الاخرى وفي اليد الثانية يداعب لها بطنها ونهديها ..وقلت له اشعرها برومانسيتك يا اخي وريح نفسك وعروستك عيشوا جوكوا بطريقة طبيعية ..فعل ذلك احمد وبدات ارى في الهام الشبق الذي لم اره فيها مسبقا ..غمزته ان ينزل بيده الى حيث مكن عفتها كسها وان يداعبه بيده بلطف وحنان ..بدأ احمد يتطور وبدأت ارى زبه ينفخ الشورت الى الخارج والهام ذهبت في عالم آخر ... حضرت سامية تحمل بيديها صينية القهوة وما ان شاهدت ما يجري حتى قالت يا عيني عالعرسان الصح هو هذا الشغل واللا بلاش ..طلبت منهم ان يشربو قهوتهم وكاس البيرة لكل واحد وكنت اقصد ان استمر معهم في مسلسل الاثارة الى ابعد الحدود كان زب احمد قد وصل الى درجة خفت عليه من الانفجار وكذلك سامية اعتقد ان كسها كان نهرا من العسل اللزج فاعتقدت ان الاستراحة سوف تزيد الجو اثارة وانتظارا للقادم الاجمل .. جلست سامية بجانبي ولكن ملتصقي الفخذين وبدانا باحتساء القهوة اولا ثم البيرة مع بعض النكات والمزاح .. الى ان قالت الهام .. اشمعنى يعني احنا من غير هدوم وانتو قاعدين رسمي انا بستحي هيك ,, فقلت لها ضاحكا مهو انتوا محور الموضوع واحنا اطباء ..فقالت ولو... المساواة احسن او على الاقل اشعرونا انها جلستنا عائلية وطبيعية ..... غمزت لسامية فوافقت على الفور بحركة مفهومة من قبلي..... فنهضت وخلعت قميصي وبنطلوني وبقيت بالبوكسر والتي شيرت واشرت الى سامية التي خلعت جلبابها وغطاء الراس وبقيت بالبنطلون الفيزون والتي شيرت الحفر بصدر مفتوح وقالت كده كفاية انا ممعيش قميص نوم فقلت لها هذا يكفي اشرت الى احمد ان يعود الى الهام بالمداعبة واللحمسة على فخذيها وكسها وطلبت منه ان يخلع التي شيرت فما كان من الهام الا ان بدات بمداعبة صدره هبوطا وصعودا ببطء احيانا وبطريقة هستيرية احيانا اخري الامر الذي يدل على ما حل بها حتى وصلت الى زبه من فوق البوكسر وانا من جانبي فقد ادخلت سامية ببعض الحركات السكسية مثل قرصها من فخذها او الضغط على طيزها الملتصقة بي ....حتى بدا لي وللجميع ان الطبخة قد نضجت فقلت موجها حديثي لاحمد والهام :: هو انتو ما بتعرفوش البوس يعني واللا انا لازم اقوللكوا ؟؟نظر لي احمد وحاول ان يقبل الهام الا انه بدا واضحا لي انهم مش ولا بد فقد قبلها قبلة سريعة فقلت له بووووووووسه عالشفايف يعني مص الشفة يا احمد !!!!! فحاول المسكين ان يقبلها وهي كذلك ولم تكن تلك القبلة الجنسية الساخنة فقد بدت مصطنعة وسريعة دون ان يمصوا السنة بعضهم او يعضوا الشفتين ... فقلت لهم هي هاي بوسة العرسان عندكوا لا انا عايز اسخن من هيك ...فقال احمد بدك الصحيح هذا اللي نحنا بنعرفة .. علمنا يا اخي ونحنا مستعدين ثم قالت الهام التي بدت انها اكتسبت جرأة كبيرة خصوصا من الحالة التي تعانيها من بعبصته لكسها حيث قالت ممكن تعلمونا ؟؟؟!!! بصيغة الجمع....و تعني انا وسامية !!!نظرت لسامية وقلت لها ممكن سامية من غير احراج ( قال احراج قال مهي مولعة الاخرى على اكثر من بوسة ) ولم امهلها للاجابة حيث امسكت برأسها واقتربت من شفتيها بقبلة حارة لدقيقتين مع مص الالسنة وانهيتها بان عضضت شفتها السفلى وسحبتها خارجا وتركتها مع اصدار الصوت المعروف ... حيث راحت المسكينة في غيبوبة قسرية وقلت لهم هو هيك بس عايزكوا تضلوا شي عشر دقايق وتضل كمان ايديكوا شغالة باللي بتطولة كل واحد من الثاني ....ففعلوا وكانت قبلة رهيبة سمعت بعدها الاهات العالية من الطرفين . همست لسامية ان تهمس لالهام بان تخرج زب احمد وتمصه له حالا فالرجل في حالة يرثى لها ولولا المؤخر كان قد انتهى منذ فترة .. وكنت اقصد ان اشاهد زب احمد للمرة الاولى لتقدير الوضع القادم...ذهبت سامية الى الهام وهمست لها بما قلت لها وعادت فورا ولكنها هذه المرة جلست بحجري تقريبا تريد ان تتحس زبي بطيزها فكان لها ذلك اما الهام فقد مدت يدها واخرجت زب احمد وبدأت معه رحلة المص . كان زب احمد صغير قليلا ولكنه متوسط يعني طبيعي طوله حوالي 13-14 سم وقطره مناسب يعني معقول وبشبع اي بنت بس يشتغل صح... في هذه الاثناء كنت انا وسامية نراقب ونمارس بعض الحركات الممكنة حسب وضعنا الصعب للغاية ...المهم بالموضوع انها الهام طلعت فنانة بنت اللذين واحمد بدأ يتجرأ ويبعبص الهام بكسها وطيزها حتى قامت سامية وسحبت كيلوت الهام حتى تريح احمد ... ورجعت تلعبلي بزبي من فوق البوكسر .... دقائق قليلة بدأ احمد انه سيأتي بشهوته فقلت له هامسا استمر ولا يهمك والهام بدأت بالشخير حتى اتت شهوتهما سويا ....قذف احمد في فم الهام التي قرفت منه في البداية لكننا طلبنا منها ان تتذوقه فتذوقته وعجبها والهام على يدي احمد الذي ايضا طلبنا منه ان يتذوقه ففعل بارتياح .. سال قسم من حليب احمد على وجه الهام وصدرها حيث ذهبت اليها سامية واخذت منه قليلا ودهنت وجهها وهي تقول لالهام الحليب مغذي لكل شي للوجه والبزاز وملين ومطري للبشرة وللكس كمان يا هبلا وارتخوا الاثنين بعرقهم ولهاثهم المتقطع ......وعادت ساميةالي بكل ما فيها من اثارة الا انني تعمدت تجاهلها للحظات حتى استكمل مهمتي العسيرة ..
كم كنت مسرورا بنجاح الجزء الاول من خطتي !!!!!!!
ولن اتحدث في هذه المرحلة عما فعلته بسامية في هذه الاثناء الا انني فورا قلت لهم خمسة دقائق استراحة ثم نتوجه الى غرفة النوم وساجهزها لكم انا وسامية ..... اخذت بيد سامية وتوجهنا الى غرفة النوم برفقتها حيث اضانا شمعتين وانرنا الضوء الاحمر الخافت فقط ورششنا العطر الرجالي والنسائي سويا في كل ارجاء الغرفة ولا يخلو الامر من قبلة وكمش لنهد سامية او ضغط قوي على طيزها وكمش لكسها من خارج الفيزون حتى ان سامية سحبت البوكسر عني وقبلت زبي قبلة سريعة اثناء التجهيز وبغياب الاخرين .... توجهت الى الصالون حيث احمد والهام هناك فوجدتهم غارقين في قبلة نارية ...همست لاحمد ان يقوم فقاموا وقلت لالهام ان تسبقنا الى غرفة النوم وبقيت متاخرا مع احمد حيث قلت له بقي عليك الخطوة قبل الاخيرة وهي لحس كس الهام ...تفاجأ الرجل لكنه قال انه لا يتقن ذلك فقلت له سوف تتعلم الان لا عليك طلبت منه ان يتوجه الى الحمام لغسل زبه ورشه بالمؤخر مرة اخرى ثم ذهبت الى سامية وطلبت منها ان تجعل الهام تغير لباسها بلباس جديد اكثر اثارة حتى ان الهام قالت ما حدا بيختارلي لبسي المخصص لفتح كسي غيرك ( شو هالجرأه القوية هاي يا الهام قلتها في نفسي ...ولكن الاثارة الجنسية تفعل الاعاجيب وتخرج البنت الجوعانه للجنس عن طورها ) ...فتحت الخزانه واخترت لها قميص نوم بيبي دول قصير جدا يعني لفوق كسها وقلت لها ان تلبسه بدون كيلوت وبدون سوتيان يعني حاجة كده لتوليع الراجل وبس من غير ما تستر حاجه وهو بالاصل شفاف لونه اصفر وظهره مفتوح يعني من غير هدوم كل وزنه 2 غرام او اقل ...ولبسته وكانت قمة في الانوثة والجمال والاثارة ...نظرت الى سامية فوجدت الاثارة والشبق تلمع في عينيها فقلت لها شو رايك تلبسيلك طقم من بتوع الهام وتريحي نفسك من اللي انتي فيه انا شايفك تعبانه شوي فضربتني على يدي بدلع وقالت تعبانه شوي بس ؟؟؟وفتحت الخزانة وقالت تعال اخترلي شي فاخترت لها قميص نوم طويل بنفسجي شفاف مفتوح من الجانبين الى ما فوق ىالطيز وسوتيان وكيلوت من نفس الطقم يعني كمان شفاف فلبسته وكانت ايضا في قمة تالقها وانوثتها الطاغية كالعادة ( مهو الحلو حلو شو ما لبس حتى لو ما لبس شي ههههههههه)...كانت الساعة تشير الى العاشرة ليلا عندما خرج احمد من الحمام ..فقلت لسامية عايزين كرسيين صغار نقعد عليهم انا وانتي وخلي السرير للعرسان فاحضرتهم وجلست بجانب سامية على الكرسي وجلس احمد والهام على السرير.... فقلت لهم ...ايوه ......كيف احوال العرسان صارت فقال احمد: انا شخصيا مولع وقالت الهام انا سايحة ومنتهية دخيلك يا احمد افتحلي كسي!! كسي جوعان نيك .. انا بحب زبك .. زبك حلو بيجنن ياي شو حلو هالزب هذا ( يبو ان سامية لم تقصر معها اثناء ما كنت انا واحمد في الصالون وهما منفردتان ببعضهما )عطى هذا الكلام الحافزالاضافي لاحمد فارتمى على الهام تقبيلا لشفتيها وفعصا لكسها ونهديها ..ونامت الهام على السرير وهو اصبح فوقها فهمست له ان ينزل الى نهديها تقبيلا ومصا ففعل وهوما زال يداعب كسها بيديه ثم همست له ان ينزل رويدا رويدا حتى يصل كسها الا انه عندما وصل شعرت بانه يقرف قليلا .. ازحت راسه واقتربت انا من كس الهام لحسا ومصا لشفريها وبظرها قليلا ثم اشرت له بان يقلدني نظرت الى سامية فوجدت الغيرة سوف تاكلها من مصي لكس اختها الا انني تجاهلت ذلك وغمزتها بعيني ....وفعلا نزل الرجل وبدأ مهمته بمنتهى الاتقان كانت الهام في عالم آخر وكذلك احمد اما سامية فقد ارضيتها بقبلة حارة عند انشغال العرسان بما هم فيه ولم يسلم صدرها وكسها من العبث ...وهمست لها ان تسامحني حيث كنت مضطرا لتشجيع احمد على ذلك ... يبدو انني الوحيد الذي ما زلت اتمالك نفسي .طلبت من احمد تطبيق الوضع 69 مع الهام.... ففعلا نفذه فورا بمساعدتها حيث اصبحت هي من تحته وهو من فوقها يمص كسها ويعض بظرها حتى صار كسها شلالا من اللزوجة والعسل واظن ان شهوتها اتت اكثر من مرة في هذه المرحلة ...واظنها كذلك اصبحت جاهزة وهو كذلك فغمزت لسامية ان تستعد للمرحلة النهائية حيث سحبت احمد الى الوراء حتى صار زبه موازيا لكس الهام وقلت له حاول ان تضعة في الباب يعني فتحة الكس وان تدفعه ببطء ففعل وانزلق زبه في كسها حتى المنتصف الا انه ارتطم بالغشاء وشعرت الهام بالالم وبان ذلك من صوت آآهاتها..... فطلبت من سامية ان ترفع رجلي الهام الى اعلى ...وطلبت من احمد ان يدفع قضيبة بقوة ليست عنيفة ولكن بقوة متوسطة الى الامام....ففعل ودخل زبه الى البيضات ......وصاحت الهام صيحتها القوية وضحكت سامية ببرود فرحة بما جرى ... ولكن الاثارة التي اصابتها جعلتها تهذي ..قطلبت منه الاستمرار في النيك ببطء حتى تاكد الجميع ان الموضوع اصبح منتهيا.... ولكن ليس نهائيا بالتاكيد فما زال للموضوع بقية .... اخرج احمد زبه وكان مغمورا بالدم وسال بعض الدم على فخذي الهام ...... قاموا الاثنين حيث مسحت الهام الدم من على كسها وفخذيها ....وكذلك احمد ......وقالت الهام يعني هيك خلصنا ؟؟ فقلت لها لا لم ينتهي الامر بعد فللموضوع بقية فعدم انتهاء النيك عند الفتح يسبب الامراض للمرأة وهذا مش من صالحك ارتاحوا لعشر دقائق حتى لا يستمر الدم بالنزول ثم اكملوا نيكتكم امامي وامام سامية حتى نطمئن عليكم ... وبامكانكم الاستمرار بالمداعبة بعيدا عن الكس اذا رغبتم .
كانت سامية في عالم آخر وانا كذلك فقد وصلت بنا الامور حدا لا يطاق .. وكانت سامية قد عادت وجلست جانبي على الكرسي عندما كان احمد والهام يلهثون .. لم اتمكن انا او سامية من تمالك انفسنا فبدأت بالضغط على فخذي سامية وعلى طيزها ومددت يدي من فتحة قميص النوم حتى وصلت الى كسها وبدات بمداعبته باصابعي بهدوء بينما كان العرسان مغمضان لعينيها من فرط للذة بعد قليل قام احمد وبدأ بمداعبة الهام وبدأت الهام بالتأوه عندها وجدت الوقت مناسبا للدخول في عالمي الخاص مع سامية.. .فاخذت سامية من يدها ويدي الاخرى على طيزها وقلت لالهام واحمد بعتذر منكوا تنايكوا و خذو راحتكوا لحالكوا ما انتو عرفتوا الطريق وخليني انا و سامية نرتاح شوي بالصالون ... فاجأتني الهام التي بادرت بالقول نيكها كويس اصل احنا تعبناها كثير اليوم ...وانتا كمان ريح حالك قصدي زبك احسن ما يطقله عرق هلا ..بعد كل اللي صار قدامك وقدام سامية .. وضحك احمد مزهوا بانجازه العظيم وموافقا على ما قالت زوجته المفتوحة لتوها ... فقالت لها سامية يعني انتي اخذتي اللي في بالك وارتحتي و اللا انتي بنت الغالية و انا بنت الضرة يعني بعدين هذا الرجل اله ثلاث ساعات استوى المسكين شوفي زبه كيف صار ما انتو حرقتونا حرق وهينا منشان ترضوا بدنا تعمل اللي ما كنا نفكر نعمله عشان ترضي يا ست الهام بس برضه ما عليش الزلمة منا وفينا وما رح ينشر غسيلنا للغريب . ضحكت الهام واحمد وقالوا خذوا راحتكوا البيت بيتكوا .....تركناهم وتوجهنا للصالون حيث قلت لسامية خذيلك زب عالسرع وبنكمل بالبيت خليني ارجع للشرموطة اختك اشوف شو ممكن اعمللها كمان . قالت هو انتا بايت عندي الليلة ؟؟؟؟ قلتلها طبعا يا حبيبتي معقول اروح والجميل زعلان مني خصوصا بعد كل اللي صار ... اصل انا لي مين غير كسك وطيزك يا احلى شرموطة مخصوصة لزبي ما بتركك غير شبعانه ومعاكي للصبح يا روحي ....قفزت الشرموطة فرحا واخذت البوكسر تاعي الى الارض ونزلت على زبي تمصة بمنتهى الشبق ..... كنا قد وصلنا الى الكنبة حيث جلست انا وهي جلست على ركبتيها واستمرت في مص زبي الذى انتفخ راسه واصبح مثل الحجر البازلتي بل ان لونه اصبح مائلا الى الحمرة من كثر المص... فقلبتها على الكنبة وشلحتها كيلوتها وفككت سوتيانها بينما كان قميص النوم في ارض الصالون وبدانا الوضع 69 المفضل لدينا لدقائق...... درت خلالها على كسها وبظرها وشفريها وفتحة طيزها مصا وعضا قويا تارة وخفيفا اخرى الى ان طلبت منها ان تترك زبي قليلا وارتفعت الى نهديها مصا وفعصا وتقبيلا وعضا خفيفا ويدي تعبث بطيزها وادخلت اصبعي الاوسط بطيزها بينما كنت اعض على حلمتيها ونهديها الى ان اصبح زبي بموازاة كسها فدفعته بقوة في كسها حيث صاحت صوتا قويا كتمته فورا بقبلة حارة ....استمر هذا الوضع لدقائق اظنها عشرا ثم قمت وجلست على الكنبه واتت ساميه ركبت على زبي بوضع الفارسة وامسكته بيدها ووجهته الى حيث يهوى ويحب والى حيث باب كسها الذي اصبح مثل العجينة الطرية المليئة بالزيت من شد الاثارة ومن كثر ما سال منه من العسل ناكت نفسها بزبي الى ان قذف حممه في اعماق كسها ارتحنا قليلا ثم نهضنا...... لبست انا وسامية مثل ما كنا قبل المعركة الاخيرة وتوجهنا الى حيث غرفة النوم ..فوجدنا الهام واحمد يلهثون وعرفنا انهم اكملوا لتوهم نيكتهم الاولى الكاملة في الكس وان احمد قذف حليبه في كس الهام التي بدت في منتهى السعادة والهدوء ...
لم يكن احمد قد شبع من الهام فحبة الفياجرا ما زالت تعمل والهام العطشانه للزب ما زالت تغنج بكلمات الدلال بشكل يحيي العظام وهي رميم .. نظرت الهام الى سامية وقالت ..لو كنت اعرف النيك حلو لهالدرجة كنت طلعت بالشارع ودورتلي على عريس من زمااااااان فقالت لها سامية مش مهم النيك يا حبيبتي المهم مين هو اللي بنيك وكيف يعرف يرضيكي والبركة باحمد هيو تعلم وصار معلم ..فقالت الهام بصراحة بصراحة يا سامية مين الذ نيك جوزك واللا جوز اختك اللي ناكك هلا ...قالت سامية بلا احراج يا الهام كل واحد فيهم اله طريقته بس جوز اختي استاذ بالنيك زي ما شفتي وما اظن انه في حد بيتقن النيك مثله رغم انها كانت سريعة ...( بنت الكلب شلون بتعرف تظلل الناس ..ضيعتها لالهام ) فقالت لها الهام مهو باين يا اختي مهو صوت غناجك وصياحك خرم طبلت اذني واللا بتنكري ؟؟ فقالت لها سامية لا ما تفهميش غلط بس هو كان يقرص في ويوجعني .. تاوهت الهام ..وساد بعض الهدوء
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة والنصف ففكرت ان انهي مهمتي بنصف ساعة حتى اغادر انا وسامية لنكمل ليلتنا عندها المهم فقلت لهم هو انتو شو عملتوا قالوا كملنا النيكة زي ما قلتلنا لما اجى ظهرنا سوى مع بعض ...قلتلهم هذا عظيم ولكن لمصلحتكوا للمستقبل لازم تبقوا تغيروا الاوضاع عشان تزيد المتعة لانه لكل وضع طعم مختلف وبكون احسن اتجربوا اكثر من وضع بكل نيكة ...وانت يا احمد ظل استخدم المؤخر عشان تطول وانتا تنيك وهيك بتمتع الهام وبتتمتع انت كمان .. قالت الهام طب بترجاك تعلمه الاوضاع خلينا نتمتع يا احمد واللا شو رايك فقال احمد ما عندي مانع لكن كيف ؟؟ نظرت الى سامية وقلت لها سامية برايك شو احسن وضع ممكن نعلمهم عليه عالسريع.. قالت مش عارف لكن وضع الكلبة كثير زاكي وممتع ..فبدات اشرح لهم وضع الكلبة المعروف الا انهم في كل حركة يسالون كيف فقلت لسامية ممكن تساعديني سامية مهو كل شي صار طبيعي ويمكن ببالك شي مني وهي فرصة نعلم الجماعة ونريحلك كسك ...فقالت ماشي الحال وخلعت ملابسها واصبحت عارية وكذلك فعلنا جميعنا واخذت سامية وضع الكلبة وبدات انا بلحس كسها وطيزها من الخلف واحمد يفعل بالهام مثلي حتى اصبح كس سامية مثل العجينة وبدأت سوائلها تنهمر فوضعت زبي وبدات بتفريشها من الخلف واحمد يقلدني في كل شيء عينيه جهتي وزبه على طيز وكس الهام حتى دفعت زبي بكس سامية وبدات بالضغط عليها بطيئا ثم سريعا وعنيفا . الا ان احمد لم يتقن الوضع كثيرا بسبب قصر زبه وعدم خبرته ويمكن وضع الهام لم يكن يساعده كثيرا . اخرجت زبي من سامية وكان قصدي ان اجعله يزور طيزها دون ان يعلم احد لانني كنت قد حضرتها باصبعي خلال الفترة وفعلا دفعت زبي في طيز سامية التي صاحت صوتا قويا جعل الهام تنظر اليها وماذا جرى فقالت لها خليكي بحالك جنني جوز اختك ..ما زال احمد يحاول ان يقلدني لكنه لا يعلم مستقر زبي اين هو ..حتى اتت شهوة احمد ويبدو ان الهام لم تاتي شهوتها بعد .. صاحت سامية واتت شهوتها وارتخت عضلاتها وانا ما زلت اضرب بطيزها فقالت سامية خلص عاد هو انتا ما بتشبعش .. كانت بتمثل قصدها تقول انها بتحبش النيك وانها او مرة تعرفني فقالت لها الهام بترجاكي سامية بترجاك احمد خلييه يشبعني انا ما زال انتي شبعتي ..كانت سامية قد ارتمت على السرير وهي نائمة على ظهرها وقالت لي بايماءة فقط المره هاي بس ...غمزت احمد فقال المهم ترضى الهام ...توجهت الى الهام واعطيتها زبي تمصة فقالت كل هذا زب عشان هيك بتصيح سامية وبدات بمصة بينما انا اداعب كسها باصابعي لدقيقتين ثم سجدت في وضع الكلبة وضربتها في كسها اللزج بزبي العريض حتى صاحت صيحة قوية لم تثنيني عن الرهز والدفع بزبي الغليظ الى اعماق كسها حتى شعرت بها تتشنج وان شهوتها في الطريق فزدتها دفعا حتى اتت شهوتها وشهوتي سويا حيث اخرجت زبي ورميت حليبي على طيزها وظهرها خوفا من ان تحمل مني ...
انتهى الدرس الجنسي السكسي الاول بنجاح .. بل قولوا انتهت المعركة ولكن غبارها ما زال يعمر المكان . فصاحب البيت احمد انهى المهمة بنجاح واصبح الطريق امامه معبدا للمتعة مع زوجته واصبحت طريقه سالكه . والهام ساهمة بل قل شبه غائبة عن الوعي بعد كل الذي جرى لها من احمد ومسك الختام من زبي ذو الحجم العائلي الذي لا اظنها كانت تصدق ان كسها الصغير سوف يستوعبه بهذه السهولة ولكنها استوعبته وتمتعت به لدقائق لا اظنها تعود . والوعد قائم بان يشبعها احمد نيكا في الايام القادمة .....وسامية حبيبتي وعشيقة زبي جالسة بجانبي عيونها تقطر شررا غاضبة بل قل مقهورة اشد القهر لاني وضعت زبي في مكان لم تكن ترغب ان اضعه فيه فمكانه الصحيح بالنسبة لها هو اي مكان في جسدها!!! اما خارجه فلا والف لا فكيف اذا تم هذا الامر امام ناظريها الا انها تعلم علم اليقين بانني سوف ارضيها ولن ترضيها الا نيكة صاخبة في بيتها وقبل طلوع الفجر . وانا في قمة سعادتي فقد اتممت مهمتي بنجاح وزبي المحترم ناك كس سامية مرتين وطيزها مرة وكس الهام مرة فكيف له ان لا يكون مسرورا خصوصا وان الوعد بالنيكة القادمة هذه الليلة سيكون هو مسك ختام الليلة المشهودة شكرت احمد والهام على تعاونهم معي ومع سامية كما شكرت سامية على مساعدتها وثقتها بي وطلبت من الجميع ان نشرب نخب هذه الليلة الجميلة .. نخب فتح كس الهام .. سكبنا البيرة شربنا سويا وسكبت جزءا من كاسي على صدر سامية ثم عدت لاشربه من صدرها الطري وكاني ارضعه حليبا من حلمتيها النافرتين .. مبديا ان ذلك جاء لتعليم العرسان وليس شبقا مني ومن سامية ثم طلبت منها اتمام هندامها الرسمي وكذلك فعلت انا .. ودعنا الهام واحمد ..وتمنينا لهما حياة زوجية سعيدة واكدت عليهما موضوع السرية والكتمان لما جرى نظرت الى ساعتي حيث كانت الثانية عشرة والنصف ليلا وغادرنا انا وسامية الى سرير سامية الدافيء وحضنها المشتاق ..
في الطريق عاتبتني سامية على فعلتي فقلت لها غصب عني الرجل مش عارف ينيك والهام دايخة من المحن فكان لازم اخلصلها الموضوع لكن احلفلك انها اول واخر مرة بعملها وهاي مش خيانه لانها قدام عينيكي فتحمليني ..وطلبت منها ان تعامل احمد بشكل رسمي حتى ما يفكر انها شرموطة بعد اللي شافه منها ومني . الا انها قالتلي طيب وانتا والهام ؟؟؟ قلتلها اذا بدك بقاطع الهام نهائا وما بشوفها ابدا حتى تلفونها مش معي ولا تلفوني معها وما رح يكون بيني وبينها شي .. بعدين شو جاب لجاب انتي الجمال والبهاء كله انتي الاثارة والمحن انتي الست اللي عشقتها وما رح اعشق غيرك اكيد .. اصلا لو اعملها زبي ما بطاوعني لانه بعزك كثير والهام انسانه ما بتناسبني لانها غبية وما بتتعلم بسرعة .. اطمئني وسيبي الموضوع من دماغك خالص و قالت ايوه مهو زبك ما صدق تقول انه حنفية وفتحت على طيز الهام .. ضحكت وقلت لها مهي اختك بعدين انتي اللي صرتي تصيحي وما تحملتيه .. تعززتي عليه حب انه يعطيكي درس قاسي شوي بس ...وختمت النقاش هذا ببعصة لكسها ونحن بالسيارة وقرصة لحلمتها القريبة مني اسكتتها الى ان وصلنا .....
كانت ليلة مشهودة مع سامية نكتها مرتين جربنا فيها كل الاوضاع حيث كانت في قمة محنها مما حصل وارادت ان تنتقم مني ومن زبي المسكين فكان لها ما ارادت . نمنا الساعة الرابعة والنصف حيث ضبطت المنبه على السادسة والنصف ...صحوت من نومي فوجدت افطاري جاهزا على السرير ..تناولت فطوري مع سامية الساعة السابعة صباحا وغادرت الى عملي منهكا .
انتهت
مع اعتذاري منكم للاطالة راجيا ان تعجبكم القصة وتشجعونني بردودكم وملاحظاتكم القيمة وشكرا للجميع
هذا الجزء هو الجزء الاكثر اثارة وهو مليء بالاحداث المثيرة والمفاجئة
يبدو ان عملية انزلاق اي واحد الى هاوية الخيانة الزوجية ليست بالامرالذي يمكن التحكم به بسهولة . وان الموضوع ما هو الا الخطوة الاولى ثم تتوالى الخطوات شئنا ام ابينا وما على من يرغب بذلك الا الدخول في التجربة الاولى ثم تسير الامور الى تجارب اخرى كثيرة ومتعددة . يبدو ان هذا بالضبط ما حصل مع صديقي الذي كتبت لكم قصته تحت عنوان( ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي) . ورغبة مني في عدم قطع الموضوع عن بعضه فقد اعطيت لهذه القصة نفس العنوان رغم ان موضوعها مختلف قليلا فقد دخل اليها ابطال جدد رغم ان سامية وصديقي الذي لن اسميه ما زالوا هم محور هذه الاحداث المتلاحقة .وكذلك ارجو ان اعتذر بشدة من القراء الاعزاء بسبب طول القصة التي ما كانت لتكون بهذا الحجم لولا رغبتي بان اسردها مع بعض التفصيل الضروري بعيدا قليلا عن الاثارة الجنسية المبالغ بها الا في بعض المواقع اللازمة وليس المصطنعة كما يحصل عادة ... ولكون القصة تتحدث عن قضية طالما ارقت المقبلين على الزواج او الشباب والشابات الذين ينوون الزواج الا وهي فض عذرية الزوجة في الليلة الاولى او الثانية لدخلة العرسان ولكون القصة تتحدث بشكل او ىآخر حول هذا الموضوع فقد رأيت ان اسرد الاحداث ببعض التفصيل لتكون الاحداث وما رافقها من الاساليب والظروف التي تتظمنها القصة هاديا ومرشدا للمقبلين على الزواج .
يقول صديقي :
لست ادري ما الذي جرى لي فانا رجل في بداية الخمسينيات من العمر وقد مضى على زواجي ما يربو على العشرين عاما ولم افكر ولو للحظة ان اخون زوجتي وقد كانت قصتي مع اختها سامية بكل تطوراتها هي المرة الاولى التي سمحت لنفسي ان انيك واحدة غير زوجتي بل انني اؤكد للجميع بانني لم اكشف جسدي كاملا لاي انثى غير زوجتي وربما امي عندما كانت تحممتي وانا صغير... وهذا الامر كان مصدر فخري واعتزازي دائما بانني انسان احب الاستقامة وعدم الانجراف الى المجهول. برغم انني سافرت الى العديد من الدول من ضروريات عملي الا انني كذلك بقيت محافظا على هذا المبدأ الراسخ في وجداني دون ان انزلق الى اي خطأ . وقد كانت قصتي مع سامية هي تجربتي الاولى خارج نطاق الزوجية. و كنت قد اعلمت سامية بذلك مرارا وتكرارا لذلك فهي تثق بذلك جيدا بل انها كانت تفتخر بانها الانثى الوحيدة التي جعلتني اعشقها واعشق جسدها البض الطري وطيزها الرجراجة الجميلة وكسها الوردي المثير للنيك وصدرها الناهد صاحب اجمل صاروخي توماهوك في الدنيا . وتقول لي دائما : انت لما بتحب وحدة بتعبدها بصح وانا فخورة فيك وبعلاقتي معك وبانك متعتني المتعة اللي ما كنتش ممكن احصلها من غيرك ورغم انني وسامية لسنا نادمين على ما نفعل الا اننا نعتبر ذلك تجربة ممتعة ولم يكن لدينا اي نوايا للتوسع في هذا الموضوع ونحن مكتفين ببعضنا ولا نحلم باكثر من ذلك
...استمرت علاقتي بسامية اكثر من سنة ونصف بعد زواجها نكتها كثيرا وكلما سنحت لي ولها الفرصة بذلك.. وقد جربنا كل الاوضاع وجربنا فيها كل فنون الجنس حتى بدات اشعر بانني اصبحت اعشق النوم في حضنها وسريرها الدافيء اكثر من زوجتي وقد بقيت مكتفيا بعلاقتي مع سامية بشكل متقطع حسب ظروفها وظروفي الا انني نكتها كثيرا . وقد بقيت سامية مخلصة لزبي تعشقه وتمنحه من الدلال مالا يملك زبي الملعون امام هذا الدلال الا ان يشبعها نيكا وقد استخدمت سامية كل ما تملك من طاقاتها الانثوية المتفجرة لارضائي انا وحبيبها والملك على عرش كسها وطيزها وهو زبي . وبرغم عمرها الذي قارب الخمسة والثلاثين الا انها كلما كبرت كلما زادت حلاوة وشقاوة وخبرة جنسية وتالقا ملفتا على سرسر العشق والغرام.وكم كانت هذه الانثى ممنونة لي لانني علمتها كل الاوضاع الجنسية (اوضاع النيك ) حتى ان زوجها بدأ يشكرني كثيرا دون ان يعلم ويقول لي ابقى خليك زورنا كثير اصل سامية بتفرح لما بتيجيلنا وانا اللي بفرح سامية بفرحني ( ايه الغبي ده معقول هو ما فهمش حاجة من اللي بيحصل ).. وتبدأ سامية بغمزي وهي تقول لي ما بقالكيش حجة يا سيدي اهو الراجل بيطلب منك بعظمة لسانه ومش زي ما بتقول انك خايف يزعل واللا حاجة ... وانا اقول انه زوجك مثل اخوي وهذا البيت بيتي لكن حسب الظروف .. ومن هالكلام يعني الموضوع صار طبيعي وحتى زوجتي تعلم اني بروح عند سامية لكن حتى اقضي لها حاجة او اقدم لها خدمة ضرورية..
مطولش عليكوا .لندخل في التفاصيل الجديدة للقادم من هذه القصة ففي يوم من الايام اعلمتني زوجتي ان اختها الهام جالها عريس وهما مش عارفين يوافقوا واللا لا على اساس انها الهام مسكينة شوي وساذجة ومش ممكن يتركوها تتحمل المسؤولية بالموافقة من عدمها ( وكنت قد اتيت على ذكر الهام في الجزء الاول بانها الفتاة الساذجة التي تمضي وقتها كله في خدمة زوجات اخوتها واولادهن). ..قلت لزوجتي : يعني اذا كان الرجل مناسب الها ولظروفها لازم يوافقوا لانها الهام صار عمرها بالثلاثين حوالي 32 سنة وما عادت تنتظر كثير ولازم تتجوز باسرع ما يمكن . المهم الجماعة وافقوا وتمت الخطوبة وكتب الكتاب والدخلة بعد شهرين .
خطيب الهام رجل بسيط مثلها ومن عائلة متوسطة ويرغب باستئجار شقة في المدينة على اساس انه هو بشتغل في البلدية بوظيفة مراقب عمال ولم يسبق له الزواج رغم انه عمر 35 سنة على اساس انه كان بكون بنفسه بسبب ظروف اهلة وظروفه هو شخصيا . الموضوع لغاية الان طبيعي وانا ما الي علاقة بالموضوع الا بالنصيحة بان يتم الامر حفاظا على مستقبل الهام اخت زوجتي الثانية.
قبل الدخلة باسبوع ولما كانوا بجهزوا للفرح واثاث الشقة والذي منه تحدثت معي سامية بالتلفون وقالت انها عايزاني ضروري في بيتها دون ما اخبر اي واحد . وانا قلت لها اني مشغول اعتقادا مني انها مشتاقة لزبي واللا بدها نيكة على السريع . قالتلي لا ضروري ومش رح تتاخر لانها الهام عندي ومحتاجينك بموضوع خاص بالهام . كنت مضطرا للموافقة خصوصا عندما تاكدت ان الموضوع مختلف عما افكر فيه ......ركبت سيارتي وذهبت لبيت سامية وعند وصولي فتحت لي سامية الباب ولاحظت ان الجو متوتر قليلا بين الهام وسامية وان الهام مثل الخجلانه شوي وواضعة يديها حول راسها وسارحة شوي وبعد السلام والكلام سالتهم هو ايش فيه؟؟ مالكوا مبوزين هيك في شي صار بين الهام وخطيبها ؟؟ قالت سامية لا ما تخافش ما في شي لكن.... وسكتت . قلتلها شو في ما تحكي ؟؟ قالت سامية شوف ..انت زوج اختنا وانت ستر وغطا علينا ونحنا اخوتنا مالهمش دعوة بشي زي ما انتا عارف وبالنهاية كاننا مقطوعين من شجرة لولاك بتطل علينا كل فترة وما احنا ملاقيين حدا نبوحلة باسرارنا الا الك وانت اكيد رح تحافظ على اسرارنا .. قلتلها بالتاكيد هذا شي ما فيه اي نقاش لكن شو المشكلة بالاصل حتى اقدر اساعد بحلها(طبعا الهام لا تعلم اي شي عن علاقتي بسامية سوى انني زوج اختهن وصديق مقرب لسامية وزوجها ) قالت سامية : انت عارف انها الهام بنت بسيطة وانها لا تملك اي خبرة في الحياة وانها مقبلة على الزواج والمشكلة الاكبر انه خطيبها كمان ما عنده اي خبرة في الزواج وبينت لي انها سالت الهام عن شو رح تعمل بليلة الدخلة ( يعني زي الستات ما بعملوا مع كل العرايس ) لقتها صفحة بيضاء ومش بس هيك قالت لالهام انها تسال خطيبها كمان طلع خيخة ومش عارف اي حاجة وكا قالت سامية ""المهم عندهم انهم يتجوزوا ويصيروا يناموا ببيت واحد دون ان يعرفوا كيف ولماذا واين ومتى الى غير ذلك"" . قلت لها ان هذه الامور لا تحتاج الى تعليم او فتاكة هي بتيجي لحالها بشكل طبيعي .قالت الهام بخجل وحياء كبير وصوتها يتهدج ودمعتها تتلجلج في عينيها:: سامية انا قلتلك انه انا بدبر اموري وما حدا الو دخل وخليها للظروف وانا مش خايفة والوضع اكيد رح يمشي مثل كل الناس والسلام ...وبعدين مين قاللك اني بدي منه شي ولا هو بده مني شي نحنا متفقين ورايحين ندبر حالنا بدون مساعدة اي احد . فتدخلت انا وقلت لسامية يا سامية انا من رايي انكوا تتركوا الامور تسير بشكلها الطبيعي وبعد الدخلة باكمن يوم بتشوفي انتي شو صار ( اقصد اها تسأل الهام ) وعلى اساسه بتتصرفي انت واختك بلا ما نستعجل الامور لانها الامور هاي حساسة زي ما بتعرفوا ولازم نحافظ على خصوصيات بعضنا من غير اساءة . قالت الهام : مش قلتلك يا سامية انتي دايما مستعجلة وعاملة حالك ام العريف وانتي ما بتعرفي شي . ضحكت انا وقلت لسامية انها الهام مش صغيرة وهي بتدبر امرها وبعدين زوجها اكيد رايح يلاقي حد من اصدقائه يساعده بالموضوع وكفى المومنين شر القتال .اتفقنا على ذلك على ان يبقى الموضوع سرا بيننا نحن الثلاثة .وقد لا حظت من تفاصيل الحديث وطبيعة جلسة الهام انها انسانة بسيطة ولكنها ليست ساذجة الى هذا الحد وانها تملك من المعرفة بالدنيا ما يؤهلها للزواج بشكل طبيعي ولكن خوف سامية عليها هو اللي خلاها تعمل هذا . وعند مغادرتي قلت لسامية هذا الكلام وقلت لها دون ان تسمع الهام وذلك عندما اوصلتني سامية الى الباب ان توضح لاختها ما تستطيع يعني كيف تعامل عريسها وان تشتري لها قمصان نوم مغرية وسكسية وبعض الالبسة الداخلية التي تساعد زوجها على القيام بمهامه فاومأت بالموافقة واكدت على سرية ما حصل وما سيحصل وغادرت الى منزلي .
بالنسبة لخطيب سامية يبدو انه ساذج اكثر منها كثيرا .... التقيته بعدها وقبل الدخلة بايام فمازحته قليلا بخصوص ما سيفعل ليلة الدخلة وكنت قاصدا ان اتفحص امره او كما يقال اقيس ميته بقولي::: نيالك يا عم بكره بتاكل العسل كله.... صارلك خمسة وثلاثين سنة صايم وبدك تفطر على عسل... بس عايزينك راجل صح يا معلم مش تصير تعمل خرابيط .. وكان ذلك في متجري بالسوق بوجود بعض الزبائن الذين بدأوا يمازحونه عندما علموا انه عريس الا انه خجل كثيرا ولم نسمع منه كلمة او جملة مفيدة ...... تمت الدخلة وانا شخصيا تجاهلت الموضوع ...وعند مضي الاسبوع الاول دعونا الهام وزوجها الى منزلنا ولم يحصل شيء غير طبيعي كما لم الاحظ شيئا غير اعتيادي في علاقتهما فاعتقدت ان الامور سارت على ما يرام حيث كانت الهام تلبس ملابس جديدة وراقية نسبيا تبين مفاتنها وهي التي لا ينقصها الجمال كاخواتها وكم كنت مسرورا لذلك ومر الاسبوع الثاني كذلك دون اي حس او خبر وبما انني كنت قد ذهبت الى سامية في هذه الفترة ونكتها مرتين ولكن بسرعة قليلا بسبب ضيق الوقت دون ان تتطرق لهذا الموضوع البته فقد نسيت الموضوع نهائيا واعتبرته كأن لم يكن .
بعد حوالي عشرين يوما من زواج الهام حدثتني سامية بالهاتف وطلبت مني الحظور اليها لان الهام عندها وهي بحاجتي وطلبت مني السرية . عادت بي الذاكرة فورا الى ما حصل في المرة الفائتة ولكني لست متاكدا بسبب مرور العشرين يوم كما اسلفت ....ولم يكن بوسعي الا ان البي النداء فذهبت مسرعا الى منزل سامية . طرقت الجرس وفتحت سامية الباب ووجدت الهام تجلس على الاريكة وهي تبكي وتضع يديها على وجهها وصوت بكائها ظاهرا وسامية واجمة بدون اي كلمة . سلمت وجلست ثم قلت لهن ان يخبرنني بما حصل واعتقدت للوهلة الاولى ان هناك خلاف حاد بين الهام وزوجها او شيء من هذا القبيل . الا ان سامية عاجلتني بالقول بانه هو الموضوع اياه الذي كنا قد تحدثنا به سابقا وان الهام ما زالت بكرا وان زوجها غير قادر لهذه اللحظة على فض بكارتها ...قالتها سامية بكلمات تميل الى اللغة الرسمية دون استخدام الكلمات الشعبية حتى تظهر بمظهر الملتزمة امامي و خوفا من ان تلاحظ الهام اي شيء بيني وبين سامة على ما يبدو . فقلت لهن رجاء اجلسن ولنتحدث في الموضوع دون بكاء او عويل فهذه المواضيع تحتاج الى الحكمة اكثر من البكاء والعويل . وان هذا الوضع طبيعي وهو يحصل في العديد من الحالات ولا ينبغي التعامل معه الا بالحكمة والروية وطولة البال وكنت رسميا جدا وجادا جدا ومثلت دور ولي الامر الذي يبحث عن مصلحة ابنائه اومن هو مسؤول عنهم .
(( لست ادري ما الذي رماني في جوف هذا البئر المليء بالمفاجآت المرعبة احيانا والمفرحة احيانا اخرى )). ولكن هذا هو القدر . هذا هو لسان حالي في تلك اللحظات الكارثية ))قالت سامية هذا هو الكلام الصحيح وافهمت الهام انها لا بد ان تتماسك كما انه لا يمكن الصبر على هكذا حاله بل يجب حلها فورا هذا هو الامر الطبيعي وان اي زوجة تحتاج من زوجها ان ينام بفراشها ويعاملها كزوجة كاملة بما في ذلك العملية الجنسية الكاملة ..هكذا قالت سامية وختمت مش هيك يا زوج اختي واللا لا ....فقلت لها طبعا يجب ان تكتمل شروط الزواج وظروفه بالكامل ..مش هيك يا الهام فاومت بالموافقة فقلت لها اذا كوني صريحة معي وقولي لي ماذا حصل بالتفصيل حتى اتمكن من المساعدة .,,,فسكتت,,,, فقلت لها اقدر موقفك واعلم انك خجولة جدا وان الوضع محرج للغاية ولكن لا بد مما ليس منه بد .هذا اذا كنت تبحثين عن الحل عندي او تعتقدين ان بامكاني مساعدتك انت وزوجك طبعا ...اما اذا كان يمكن لكم ان تبحثوا عن الحل عند غيري فاعتبروني لم اسمع شيئا ولانصرف الى عملي .,,نهضت سامية من مكانها وخاطبت الهام ببعض العصبية قائلة:: مهو يا بتحكيله انتي يا انا بحكيله اللي حكيتيلي اياه لانه هو زوج اختنا وقريبنا وما في حدا غيره يمكن يساعدنا ويستر علينا بنفس الوقت... واللا عندك حد غيره ؟؟؟؟ فقالت الهام لا احكيله انتي بس رجاءا هذا الكلام ما حد يعرف فية حتى اختي اللي هي زوجتك . وعدتها بذلك ثم طلبت من سامية بعصبية ان تتحدث ما زالت تعرف الحقيقة.
المهم... ما علمته ان الرجل ليس عنده مشكله سوى انه لا يعرف عن الجنس شيئا وانه سريع القذف ايضا ولانه ياتي الى عروسه يريد ان يفتحها دون ان يداعبها ويهيئها فانه يجد كسها ناشفا الامر الذي يصعب عليه الايلاج ولانه سريع القذف فانه لا يستطيع ان ينهي مهمته . علمت ايضا انه في هذه الفترة ذهب الى الطبيب مرتين في المرة الاولى اعطاه دواء مؤخر للقذف ( هكذا فهمتها دون ان تدري اي منهما عن ذلك بحكم خبرتي لان الهام قالت انه بعد ماراح عالدكتور صار يتاخر لما يكب ميته لكنه كمان ما عرف يفوته ) ولم ينفع ثم يبدو انه اعطاه حبوب مهيجة وتساعد على قوة الانتصاب الا ان ذلك ايضا لم يجدي لسبب بسيط هو ان هذا الرجل لا يعرف كيف يهيء زوجته لمثل هذا الوضع او اي ممارسة جنسية على الاطلاق..... لانه وكما تعلمون الجنس ليس نيكا للزب في الكس فقط ولكن يجب ان يسبقه اشياء كثيرة تتوج بدخول الزب في الكس وربما الطيز لاحقا... تدخلت الهام وشرحت الموضوع باسهاب وقالت انه يمضي طول الليل محاولات وبرجع بكب ميته وبطلب مني امصلله اياه وبرجع يحاول يفوته وما بعرف حتى هلكني وهو مش عامللي شي . سالتها ان كانت خلال هذه الفترة قد شعرت ببلل مهبلها فاجابت بالنفي وهذا مؤكد بسبب ما يرافق العملية من توتر نفسي وخوف .
بذمتكم ماذا افعل ؟؟ شو انا صاير حلال العقد .. !!؟؟؟حتى لو كنت حلال العقد ..شو ممكن اسوي لواحد مش عارف يفتح مرته ..؟؟؟؟ واللا حضرتي صاير طبيب امراض جنسية ونفسية ..!!!؟؟؟؟؟ كل هذه الهواجس راودتني في تلك اللحظات وانا في غاية الاحراج من هذا الموقف الرهيب الذي وضعني به هذا القدر االذي لا اعرف الى اين سيذهب بي.........
تداركت امري سريعا وقلت ان هذا الموضوع لا يمكن حله الا بوجود زوج الهام واعترافه صراحة بوجود المشكلة وان يوافق على الحل الذي يمكن لي ان اقترحه عليه بكل رضا وقبول مع الوعد القاطع من الجميع بالحفاظ على اسرار الجميع ... قالت سامية يعني شو ممكن يكون الحل ؟؟ فقلت لها انت ليش مستعجلة ؟؟؟ الصورة غير واضحة عندي وان اي حل يبدأ بالاعتراف بوجود المشكله . ثم تشخيص المشكلة ومن ثم يتم اقتراح الحلول وانني لغاية الان لم اسمع من الطرف الاخر حتى اشخص المشكلة بعد ذلك ساحاول جهدي المساعدة وكما قلت بشرط السرية من الجميع وعلى الجميع ... وطلبت من الهام ان تعطيني رقم هاتف زوجها وفعلا تحدثت اليه وطلبت منه اللقاء في منزله بوجود زوجته لامر هام دون ان افصح له عن شيء ( وبدون وجود سامية طبعا حيث انني لم آتي على سيرة سامية اصلا . منعا للاحراج وخوفا من ان يشك بعلاقتي بسامية رغم انه خيخة ولكن الاحتياط واجب ولكني قلت لسامية ان تكون مستعدة فيمكن ان تاتي الينا في منزل اختها عند الحاجة ووافقت سامية على ذلك ويبدو انها صارت تفهمني عالطاير)) ووافق زوج الهام او ما يسمى عريسها واتفقنا على ذلك في اليوم التالي عند الرابعة عصرا بعلم سامية طبعا .
في اليوم التالي وحسب الموعد ذهبت الى منزل الهام وجلست مع زوجها بوجودها وبعد ان شربنا القهوة لزوم الضيافة التقليدية قلت لاحمد زوج الهام انني علمت ان هناك مشكلة في طريق حياتكم الزوجية وان هذه المشكلة تؤرق زوجتك ولا بد انها تزعجك انت ايضا وانه لا بد من حلها . فالممارسة الجنسية جزء اساسي من الحياة الزوجية ولا بد ان تتم بالشكل الصحيح ولا بد انه انت بتعرف الباقي ...كانت الهام محرجة كثيرا في هذا الوقت وقد جلست ساهمة لا تتحدث بل انها تنظر جانبا تارة وتارة تضع يدها على خدها وتنظر في الارض . بعد ان سمع مني هذا.... انتفض احمد وقال ليست هناك مشكلة هي مجرد غيمة وبتعدي والايام الجاية بتكون احسن . فقلت له.... بدون احراج سيد احمد: انا ما الي حق اتدخل بخصوصياتك لكن زوجتك هي اللي خبرتني هي واختها سامية وانا جاي اساعدكوا مش اكشف سركوا باي شكل . واذا انت غير راغب انك تصارحني وتتقبل مساعدتي انا بعتذر وبنسحب بكل احترام واعتبر اني ما سمعت شي ولا شفت شي وهممت بالقيام . ....وقف احمد وطلب مني الجلوس والتحدث في الموضوع بدون اي ممانعة منه ولكن بشرط السرية ..وعدته بذلك . وبدأ احمد يشرح ما حصل له وهو ايضا يحاول ان يتجنب البكاء رغم ان عينية مليئة بالدموع الحرى على ما آل اليه وضعه العائلي . حاولت التخفيف عنه بان هذه الامور متكررة وهو ليس الحالة الاولى ولن تكون الاخيرة طبعا ولكن العاقل من لا يتركها تتفاقم لتصل الى الطلاق او الخلاف الحاد وان هذا الامر عادي جدا وجميعنا نواجه مشاكل ونستنجد باحد المقربين للمساعدة في حلها شرط الرضى التام وحفظ اسرار البيوت لانهم كما يقولون البيوت اسرار . شعرت بان الرجل تائه لا يعرف الى اين يتوجه خصوصا بعد تطابق روايته مع رواية الهام حول قصة الطبيب وانه لم يتمكن من مساعدته . حتى قال احمد يا اخي انا يدي بحزامك على راي المثل واللي بدك اياه بعمله بس تنتهي هالمشكلة ونمارس حياتنا الطبيعية . وايضا اكد على موضوع حفظ السر ... ثم بادرني بالقول"" ما زال سامية معها خبر الموضوع ليش ما جبتها معك فقلت له انها محرجة منك ومثل هكذا حديث تخاف ان تنزعج حضرتك من وجودها او تسببلك احراج ..فقال : لا احراج ولا شي احكي معها خلها تيجي وهي كمان ست وبتفهم بهالامور ولا بد في عندها ما تقدمه لنا ما زالت على علم بالموضوع . قلت لالهام ان تتصل بسامية وتدعوها للحضور خصوصا ان منزل سامية قريب هي ربع ساعة باي تكسي بتكون وصلت . قال احمد ايش ممكن نعمل فقلت له من الافضل ان يكون الحديث امام سامية لاننا نحتاج لمساعدتها خصوصا ما يتعلق بالهام واكملت ضاحكا مهما ستات بفهموا على بعض . شعرت ببعض الارتياح على محيا الهام وموافقة كاملة من احمد .
حضرت سامية بثوب رسمي وهو جلباب طويل مع غطاء للراس سلمت وجلست مدعية الحياء . وفور حضورها كان لا بد لي ان اضع لهم جميعا خارطة طريق للوصول بهم الى جنة السعادة الزوجية وبدأت حديثي بالتاكيد ان هذه الحالات متكررة بكثرة وان سببها نفسي وليس فسيولوجي او مرضي ولكنها الحالة النفسية للعروسين وما يرافق ذلك الامر من التوتر والخوف من المجهول وهذا هو سبب هذه الحاله وما دام الحال كذلك فان العلاج او الحل لا بد ان يكون بعكس المرض وذلك بتوفير الجو المناسب للارتخاء النفسي وعدم التشنج او الخوف وان تكون الاعصاب مرتاحة وهذا يكون من الطرفين وللطرفين اولا ومن ثم الظروف المحيطة او المكان الذي يسكنون به او يمارسون به هذه العملية السهلة بالاصل ولكنها تصبح في غاية الصعوبة عند تعقد الامور وتاخرها عن وقتها الاصلي . كانت سامية تجلس منتبهة كثيرا لكل ما اقول وكانت هي اول المعلقين حيث قالت يا سلام على الدكاترة هما هيك الدكاترة والا فلا.... واثنى على كلامها احمد الذي اكد انه في كل مرة كان متوترا وخائفا وقال :: يعني شو ممكن اعمل حتى ابطل الخوف وينتهي التوتر فقلت له ان تسمع كلامي وتنفذه بالحرف الواحد اذا كان ذلك يناسبك فقال :: انا مستعد انفذ كل اللي تطلبه فقلت له اول حاجة لازم تعرف انه انا واحد من العيلة وما في شي ممنوع علي....فقال نعم ... ثانيا ممكن اضطر اني اكون معكوا بهذيك اللحظة حتى اشرف على تنفيذكوا للتعليمات بنفسي !!!!!!ساد الوجوم للحظات ...........وكل من الثلاثة لا يدري ماذا يقول بل جميعهم وضع راسه في الارض واجما مصدوما مما قلت .. وكنت قاصدا ذلك انني اعالجه بالصدمة القوية احسن ما يغلبني بالاسئلة الكثيرة .....نظرت الي سامية فاشرت لها بان تسكت ولا تعلق على الموضوع وان تترك الامر لهم ..نظر الي احمد وقال كله الا هذا ثم قالت الهام انت صحيح زوج اختي لكن مش لهالدرجة ..واللا شو رايك سامية فقالت سامية : الموضوع برجع الكوا ثم وجهت كلامها لي وقالت هو يعني ما في حل غير تكون موجود . فقلت انا قلت اللي انا رايته مناسب وانتم احرار ممكن توافقوا وممكن لا وبالحالتين انا ما عندي مشكلة وزي ما قلت بالبداية انا بنسحب ويا دار ما دخلك شر وتاكدوا بانه سركوا في بير . ..............ساد السكون مجددا ........ثم جاء الفرج عندما قلت لاحمد ان يختلي بالهام في غرفة اخرى ويعطونا قرارهم بعد التشاور . فلم يعترضوا وغادروا الى غرفة اخرى في المنزل وبقيت انا وسامية في مواقعنا ... قالت لي سامية::: هو انتا ناوي على ايش فقلت لها كما ساعدتك رح اساعد اختك وتاكدي اني ما بريدلها الا كل خير فقالت انا عارفة بس طلبك صعب شوي فقلت لها مش صعب وهو الحل الوحيد وتاكدي انه عندي القدرة اجعلهم يحلقوا في سماء المتعة الى ابعد الحدود لو سمعوا كلامي .. فابتسمت سامية وقالت ما انا عارفتك !!!دقائق قليلة وحضرت الهام واحمد من خلوتهم وفور جلوسهم سالتهم سامية عن ما استقر عليه رايهم فقالت الهام احمد موافق وما في اي مشكلة عنده .. لكن انا الي شرط.... فقلت لها : وما هو فقالت : ان تكون سامية كمان معنا لانها بنت مثلي وبتساعدني ما استحي لاني بين رجال اثنين !!!!!(ماذا جرى يا هلترى .. شو هالورطة اللي وضعت نفسي فيها) شعرت بتردد سامية وخوفها من المجهول حيث نظرت الي فقلت لها انتي حرة انا ما في مشكلة عندي اذا بتوافقي او لا ولكن يجب ان يكون ذلك برضا تام وبدون احراج ...قالت سامية :: يعني شلون انا بدي اشارك بهيك موضوع دون علم زوجي ( بتتعزز يعني وانا متاكد انها راغبة ) فقلت لها زي ما انا جاي معاكوا ومخبي على مرتي . فقالت هو انت كل سؤال اله عندك جواب فقلت لها يعني بعض مما عندكم يا سامية وانا وانتي لازم نكون سباقين لفعل الخير ما زال الجماعة وثقوا فينا حتى لو تطلب الامر بعض التضحيات .. فقالت يعني هي اذا كنت انا المشكلة بالموضوع انا بوافق لكن لازم تكون الشغلة بيوم يكون زوجي مناوب بالليل للصبح حتى ما يحس بالموضوع اذا غبت عن البيت . فقلت لها هو متى بناوب ليلي ؟؟ فقالت"" بعد غد هو بكون بايت بالشغل وبيرجع الساعة الثامنة والنصف صباحا يعني ممكن نعملها بعد غد بالليل .. فسالت اذا الموعد بناسب الجميع اجاب الكل بالايجاب واتفقنا على ذلك . وقلت بشرط انهم احمد والهام كل واحد بنام بغرفة من اليوم لغاية الموعد وما يفكروا بهالموضوع بتاتا واتركوا الباقي علي . انا بعد بكرة بمر على سامية عالبيت وبجيبها معي وبنكون مجهزين كل شي . وطلبت من سامية ان اوصلها بطريقي . قامت سامية وغادرناهم بعد ان اكدت عليهم ان ينسوا هذا الموضوع الليلتين القادمتين لحين الموعد المنتظر . ونحن في الطريق سألت سامية اذا كانت الهام لديها قمصان نوم من اياهم والبسة داخلية من اللي بالي بالك فقالت هي عروسة وانا ساعدتها باختيار جهازها زي ما انتا عارف ما انتا قلتلي شو اختار الها وهي عندها حاجات جنان . وسالتني سامية عما انوي فعله فقلت لها انني سوف اجعل احمد خصوصا يتخلص من عامل الخوف والتوتر الذي يصيبه ثم اساعدهم باخذ الوضع المناسب بعد ان يقوم احمد بمداعبة الهام واثارتها بقوة حتى تفرز سائلها اللزج الذي يساعد احمد على الدخول وساعطي احمد دواء مؤخر حتى يستحمل هذا الوضع ولا باس من حبة فياجرا من النوع الفاخر لقوة الانتصاب واشياء اخرى رح اخليها مفاجأه لحينها . صفرت سامية وقالت هو انتا ما بتنساش حاجة فقلت لها ضاحكا هاي مسؤولية ولازم نقوم فيها بشكل كويس ..سألتني سامية سؤالا خبيثا .. بس لحدة هون؟؟؟؟ فقلت لها حسب الظروف بنشوف كيف تفاعلهم مع الموضوع وبنتصرف بس يمكن احتاج مساعدتك مع الهام او اي مساعدة ثانية اذا لزم الامر . ففهمت سامية ما ارمي اليه وقالت انا جاهزة كلي الك حبيبي طب هات بوسة وكنت قد توقفت عند باب العمارة قبلتها قبلة لثلاث دقائق ثم نزلت الى منزلها .
في اليوم المحدد اتصلت مع سامية لتجهز نفسها واتصلت باحمد مستفسرا عن جاهزيتهم فقال نحن بالانتظار وبقالنا ثلث ايام بنبات كل واحد لحاله ... وطلبت منه تجهيز بعض المرطبات والمكسرات لزوم السهرة وقلت له انني ساحضر معي العشاء للجميع وعلى حسابي اعتذر كثيرا عن هذا الموضوع الا انني قلت له ان العشاء جزء من الموضوع وهو محضر من الانواع المناسبة لمثل هكذا مناسبات وهو من النوع الذي يساعد على عدم التوتر واراحة الاعصاب. وافق وكنت قد اخبرت زوجتي بان لي عملا في العاصمة وسوف ابيت في الخارج هذه الليلة وساعدني على ذلك ان زوجتي كانت في دورتها الشهرية فلم تعترض ....اتصلت مع المطعم وطلبت العشاء المعروف من الاسماك والجمبري والاستاكوزا واشتريت عشرة علب من البيرة الالمانية اللذيذة ولم انسى السلطات البحرية المنشطة وذهبت بعد المغرب الى دار سامية التي كانت جاهزة اخذتها وذهبنا في طريقنا الى دار احمد والهام وفي الطريق قلت لسامية: انا متاكد اننا رح نلاقيهم مثل العسكر الجدد فلو سمحتي اول ما نوصل بتاخذي الهام لغرفة النوم وبتلبسيها اللبس اللي هو وانا ساتدبر امري مع احمد .
وصلنا وكان الاثنان في حالة انتظار حيث فتحوا الباب وهم بملابسهم العادية كما توقعت فقلت لهم :: ايش هذا اللي انا شايفة هذا منظر عرسان بليلة دخلتهم يخرب بيتكوا من جوز هبايل ..سامية خذي الهام وروحي ظبطيها على كيفك وخليلي هذا المحترم اظبطله اوضاعه .. ضحك الجميع وتوجهت سامية والهام الى غرفة النوم وقمت انا باخذ احمد جانبا وطلبت من الهام ان تناولني شورت (0 بوكسر) قصير لاحمد ..ناولتني اياه ثم قلت له اذهب واخلع ملابسك والبس هذا مع التي شيرت فقط وبالمناسبة خذلك حبة هالدواء قبل العشاء وناولته حبة الفياجرا التي اخذها مع شربة ماء ثم قلت له خذ هذا البخاخ بخ منه على زبك لما تغرقة وخليه ينشف بعدين البس وتعال .. ذهب الرجل بكل اطاعة ,,,وانا بدأت بوضع الاكل على السفرة بما في ذلك البيرة والاسماك والسلطات والمشروبات الى ان حظر احمد وكان قد لبس الشورت من غير سليب كما قلت له وتي شيرت قطني ناعم وخفيف في جزءه العلوي وبعده ظهرت العروس الهام بشكل لا ولم ولن يخطر ببالي ان تكون في هذا المنظر ....قميص نوم قصير فوق الركبة بقليل مفتوح من الجانبين لونه احمر وكيلوت من نفس الطقم وبدون سوتيان ...ما هذا الذي امامي حورية من حوريات الجنة ام ماذا ..صدر ناهد وحلمتان متورمتان نافرتان الى الامام وفخذان مبرومان كانهن المرمر او المرجان وطيز مدورة ظاهرة الى الخلف بوضوح كبيرة نوع ما ليست كثيرا ولكنها متوسطة الا انها مغرية والبشرة الناعمة كانها زجاج مصقول بيضاء مرمرية ..جمال ساخن الى درجة انها يمكن ان تثير شهوة الحجر فينطق جنسا ساخنا ..حاولت وحاولت ان لا ابدي اهتماما بها ولكني في النهاية قلت لاحمد::: بذمتك يا راجل حد يشوف الجمال هذا ويرتبك والا يخاف انتا ايه يا اخي ما عندكش دم شوف الحلاوة والجمال ......وبدأت اعدد بمزايا جمال وجاذبية وانوثة الهام مع استخدام الكلمات السكسية من كس وطيز وزب وبزاز وحلمات وغيرها ..والهام المسكينة لا تدري ماذا تفعل تتوارى مرة خلف سامية ومرة خلف زوجها تحاول ان تخفي خجلها الذي دب في جميع اوصالها الا انني عاجلتها بالقول احنا اتفقنا ما في كسوف ولا خجل نحنا عيلة واحدة بنحكي بدون حرج وخليكوا ريلاكس ..وتفضلوا على العشاء جميعا...... جلست بجانب سامية واحمد بجانب الهام متقابلين وبدأنا تناول العشاء ثم طلبت من سامية ان تسكب البيرة .اعترض احمد فقلت له خلاص تسمع الكلام وتشرب وكذلك الهام المسكينة المصدومة مما يجري ....حاولت ان استغل فترة العشاء لازالة الحرج من الجميع وطلبت من الهام ان تقطع الطعام وتطعم زوجها بيدها فقالت انها لا تتقن ذلك فقلت لسامية هاتي طعميني انا وانتي يا الهام اعملي زي ما تعمل سامية وهكذا كان ثم بدأت انا اطعم سامية واحمد يطعم الهام وفي هذه الاثناء لم يكن بوسعي الا ان اداعب كس سامية من فوق الملابس .وبدأ الجميع يخرج من حالة الاحراج الى الانبساط والسرور بالجلسة وطبيعيتها التي سارت بشكل طبيعي ويبدو ان البيرة بدأت تعطي مفعولها وسادت حالة من السرور على الجميع ...... بعد ان تناولنا العشاء طلبت من سامية ان تحظر الصالون بالمكسرات والبيرة وبعض المشروبات وفعلا تم ذلك بسرعة وذهبنا الى الصالون جميعا ....الهام واحمد يجلسون على كنباية مخصصة لشخصين اي انهما متلاصقان تقريبا وانا وسامية جلسنا على الكنبة الثلاثية وهما متجاورتان حيث جلست انا مجاورا لاحمد وسامية في الجهة البعيدة ... سكبت البيرة للجميع وشربنا منها القليل ثم طلبت من سامية ان تعد لنا القهوة حتى نشربها بعد البيرة ..ذهبت سامية الى المطبخ وانا تناولت يد احمد وهمست له ان يضع يده حول رقبة الهام ويداعب نهدها من الجهة الاخرى وفي اليد الثانية يداعب لها بطنها ونهديها ..وقلت له اشعرها برومانسيتك يا اخي وريح نفسك وعروستك عيشوا جوكوا بطريقة طبيعية ..فعل ذلك احمد وبدات ارى في الهام الشبق الذي لم اره فيها مسبقا ..غمزته ان ينزل بيده الى حيث مكن عفتها كسها وان يداعبه بيده بلطف وحنان ..بدأ احمد يتطور وبدأت ارى زبه ينفخ الشورت الى الخارج والهام ذهبت في عالم آخر ... حضرت سامية تحمل بيديها صينية القهوة وما ان شاهدت ما يجري حتى قالت يا عيني عالعرسان الصح هو هذا الشغل واللا بلاش ..طلبت منهم ان يشربو قهوتهم وكاس البيرة لكل واحد وكنت اقصد ان استمر معهم في مسلسل الاثارة الى ابعد الحدود كان زب احمد قد وصل الى درجة خفت عليه من الانفجار وكذلك سامية اعتقد ان كسها كان نهرا من العسل اللزج فاعتقدت ان الاستراحة سوف تزيد الجو اثارة وانتظارا للقادم الاجمل .. جلست سامية بجانبي ولكن ملتصقي الفخذين وبدانا باحتساء القهوة اولا ثم البيرة مع بعض النكات والمزاح .. الى ان قالت الهام .. اشمعنى يعني احنا من غير هدوم وانتو قاعدين رسمي انا بستحي هيك ,, فقلت لها ضاحكا مهو انتوا محور الموضوع واحنا اطباء ..فقالت ولو... المساواة احسن او على الاقل اشعرونا انها جلستنا عائلية وطبيعية ..... غمزت لسامية فوافقت على الفور بحركة مفهومة من قبلي..... فنهضت وخلعت قميصي وبنطلوني وبقيت بالبوكسر والتي شيرت واشرت الى سامية التي خلعت جلبابها وغطاء الراس وبقيت بالبنطلون الفيزون والتي شيرت الحفر بصدر مفتوح وقالت كده كفاية انا ممعيش قميص نوم فقلت لها هذا يكفي اشرت الى احمد ان يعود الى الهام بالمداعبة واللحمسة على فخذيها وكسها وطلبت منه ان يخلع التي شيرت فما كان من الهام الا ان بدات بمداعبة صدره هبوطا وصعودا ببطء احيانا وبطريقة هستيرية احيانا اخري الامر الذي يدل على ما حل بها حتى وصلت الى زبه من فوق البوكسر وانا من جانبي فقد ادخلت سامية ببعض الحركات السكسية مثل قرصها من فخذها او الضغط على طيزها الملتصقة بي ....حتى بدا لي وللجميع ان الطبخة قد نضجت فقلت موجها حديثي لاحمد والهام :: هو انتو ما بتعرفوش البوس يعني واللا انا لازم اقوللكوا ؟؟نظر لي احمد وحاول ان يقبل الهام الا انه بدا واضحا لي انهم مش ولا بد فقد قبلها قبلة سريعة فقلت له بووووووووسه عالشفايف يعني مص الشفة يا احمد !!!!! فحاول المسكين ان يقبلها وهي كذلك ولم تكن تلك القبلة الجنسية الساخنة فقد بدت مصطنعة وسريعة دون ان يمصوا السنة بعضهم او يعضوا الشفتين ... فقلت لهم هي هاي بوسة العرسان عندكوا لا انا عايز اسخن من هيك ...فقال احمد بدك الصحيح هذا اللي نحنا بنعرفة .. علمنا يا اخي ونحنا مستعدين ثم قالت الهام التي بدت انها اكتسبت جرأة كبيرة خصوصا من الحالة التي تعانيها من بعبصته لكسها حيث قالت ممكن تعلمونا ؟؟؟!!! بصيغة الجمع....و تعني انا وسامية !!!نظرت لسامية وقلت لها ممكن سامية من غير احراج ( قال احراج قال مهي مولعة الاخرى على اكثر من بوسة ) ولم امهلها للاجابة حيث امسكت برأسها واقتربت من شفتيها بقبلة حارة لدقيقتين مع مص الالسنة وانهيتها بان عضضت شفتها السفلى وسحبتها خارجا وتركتها مع اصدار الصوت المعروف ... حيث راحت المسكينة في غيبوبة قسرية وقلت لهم هو هيك بس عايزكوا تضلوا شي عشر دقايق وتضل كمان ايديكوا شغالة باللي بتطولة كل واحد من الثاني ....ففعلوا وكانت قبلة رهيبة سمعت بعدها الاهات العالية من الطرفين . همست لسامية ان تهمس لالهام بان تخرج زب احمد وتمصه له حالا فالرجل في حالة يرثى لها ولولا المؤخر كان قد انتهى منذ فترة .. وكنت اقصد ان اشاهد زب احمد للمرة الاولى لتقدير الوضع القادم...ذهبت سامية الى الهام وهمست لها بما قلت لها وعادت فورا ولكنها هذه المرة جلست بحجري تقريبا تريد ان تتحس زبي بطيزها فكان لها ذلك اما الهام فقد مدت يدها واخرجت زب احمد وبدأت معه رحلة المص . كان زب احمد صغير قليلا ولكنه متوسط يعني طبيعي طوله حوالي 13-14 سم وقطره مناسب يعني معقول وبشبع اي بنت بس يشتغل صح... في هذه الاثناء كنت انا وسامية نراقب ونمارس بعض الحركات الممكنة حسب وضعنا الصعب للغاية ...المهم بالموضوع انها الهام طلعت فنانة بنت اللذين واحمد بدأ يتجرأ ويبعبص الهام بكسها وطيزها حتى قامت سامية وسحبت كيلوت الهام حتى تريح احمد ... ورجعت تلعبلي بزبي من فوق البوكسر .... دقائق قليلة بدأ احمد انه سيأتي بشهوته فقلت له هامسا استمر ولا يهمك والهام بدأت بالشخير حتى اتت شهوتهما سويا ....قذف احمد في فم الهام التي قرفت منه في البداية لكننا طلبنا منها ان تتذوقه فتذوقته وعجبها والهام على يدي احمد الذي ايضا طلبنا منه ان يتذوقه ففعل بارتياح .. سال قسم من حليب احمد على وجه الهام وصدرها حيث ذهبت اليها سامية واخذت منه قليلا ودهنت وجهها وهي تقول لالهام الحليب مغذي لكل شي للوجه والبزاز وملين ومطري للبشرة وللكس كمان يا هبلا وارتخوا الاثنين بعرقهم ولهاثهم المتقطع ......وعادت ساميةالي بكل ما فيها من اثارة الا انني تعمدت تجاهلها للحظات حتى استكمل مهمتي العسيرة ..
كم كنت مسرورا بنجاح الجزء الاول من خطتي !!!!!!!
ولن اتحدث في هذه المرحلة عما فعلته بسامية في هذه الاثناء الا انني فورا قلت لهم خمسة دقائق استراحة ثم نتوجه الى غرفة النوم وساجهزها لكم انا وسامية ..... اخذت بيد سامية وتوجهنا الى غرفة النوم برفقتها حيث اضانا شمعتين وانرنا الضوء الاحمر الخافت فقط ورششنا العطر الرجالي والنسائي سويا في كل ارجاء الغرفة ولا يخلو الامر من قبلة وكمش لنهد سامية او ضغط قوي على طيزها وكمش لكسها من خارج الفيزون حتى ان سامية سحبت البوكسر عني وقبلت زبي قبلة سريعة اثناء التجهيز وبغياب الاخرين .... توجهت الى الصالون حيث احمد والهام هناك فوجدتهم غارقين في قبلة نارية ...همست لاحمد ان يقوم فقاموا وقلت لالهام ان تسبقنا الى غرفة النوم وبقيت متاخرا مع احمد حيث قلت له بقي عليك الخطوة قبل الاخيرة وهي لحس كس الهام ...تفاجأ الرجل لكنه قال انه لا يتقن ذلك فقلت له سوف تتعلم الان لا عليك طلبت منه ان يتوجه الى الحمام لغسل زبه ورشه بالمؤخر مرة اخرى ثم ذهبت الى سامية وطلبت منها ان تجعل الهام تغير لباسها بلباس جديد اكثر اثارة حتى ان الهام قالت ما حدا بيختارلي لبسي المخصص لفتح كسي غيرك ( شو هالجرأه القوية هاي يا الهام قلتها في نفسي ...ولكن الاثارة الجنسية تفعل الاعاجيب وتخرج البنت الجوعانه للجنس عن طورها ) ...فتحت الخزانه واخترت لها قميص نوم بيبي دول قصير جدا يعني لفوق كسها وقلت لها ان تلبسه بدون كيلوت وبدون سوتيان يعني حاجة كده لتوليع الراجل وبس من غير ما تستر حاجه وهو بالاصل شفاف لونه اصفر وظهره مفتوح يعني من غير هدوم كل وزنه 2 غرام او اقل ...ولبسته وكانت قمة في الانوثة والجمال والاثارة ...نظرت الى سامية فوجدت الاثارة والشبق تلمع في عينيها فقلت لها شو رايك تلبسيلك طقم من بتوع الهام وتريحي نفسك من اللي انتي فيه انا شايفك تعبانه شوي فضربتني على يدي بدلع وقالت تعبانه شوي بس ؟؟؟وفتحت الخزانة وقالت تعال اخترلي شي فاخترت لها قميص نوم طويل بنفسجي شفاف مفتوح من الجانبين الى ما فوق ىالطيز وسوتيان وكيلوت من نفس الطقم يعني كمان شفاف فلبسته وكانت ايضا في قمة تالقها وانوثتها الطاغية كالعادة ( مهو الحلو حلو شو ما لبس حتى لو ما لبس شي ههههههههه)...كانت الساعة تشير الى العاشرة ليلا عندما خرج احمد من الحمام ..فقلت لسامية عايزين كرسيين صغار نقعد عليهم انا وانتي وخلي السرير للعرسان فاحضرتهم وجلست بجانب سامية على الكرسي وجلس احمد والهام على السرير.... فقلت لهم ...ايوه ......كيف احوال العرسان صارت فقال احمد: انا شخصيا مولع وقالت الهام انا سايحة ومنتهية دخيلك يا احمد افتحلي كسي!! كسي جوعان نيك .. انا بحب زبك .. زبك حلو بيجنن ياي شو حلو هالزب هذا ( يبو ان سامية لم تقصر معها اثناء ما كنت انا واحمد في الصالون وهما منفردتان ببعضهما )عطى هذا الكلام الحافزالاضافي لاحمد فارتمى على الهام تقبيلا لشفتيها وفعصا لكسها ونهديها ..ونامت الهام على السرير وهو اصبح فوقها فهمست له ان ينزل الى نهديها تقبيلا ومصا ففعل وهوما زال يداعب كسها بيديه ثم همست له ان ينزل رويدا رويدا حتى يصل كسها الا انه عندما وصل شعرت بانه يقرف قليلا .. ازحت راسه واقتربت انا من كس الهام لحسا ومصا لشفريها وبظرها قليلا ثم اشرت له بان يقلدني نظرت الى سامية فوجدت الغيرة سوف تاكلها من مصي لكس اختها الا انني تجاهلت ذلك وغمزتها بعيني ....وفعلا نزل الرجل وبدأ مهمته بمنتهى الاتقان كانت الهام في عالم آخر وكذلك احمد اما سامية فقد ارضيتها بقبلة حارة عند انشغال العرسان بما هم فيه ولم يسلم صدرها وكسها من العبث ...وهمست لها ان تسامحني حيث كنت مضطرا لتشجيع احمد على ذلك ... يبدو انني الوحيد الذي ما زلت اتمالك نفسي .طلبت من احمد تطبيق الوضع 69 مع الهام.... ففعلا نفذه فورا بمساعدتها حيث اصبحت هي من تحته وهو من فوقها يمص كسها ويعض بظرها حتى صار كسها شلالا من اللزوجة والعسل واظن ان شهوتها اتت اكثر من مرة في هذه المرحلة ...واظنها كذلك اصبحت جاهزة وهو كذلك فغمزت لسامية ان تستعد للمرحلة النهائية حيث سحبت احمد الى الوراء حتى صار زبه موازيا لكس الهام وقلت له حاول ان تضعة في الباب يعني فتحة الكس وان تدفعه ببطء ففعل وانزلق زبه في كسها حتى المنتصف الا انه ارتطم بالغشاء وشعرت الهام بالالم وبان ذلك من صوت آآهاتها..... فطلبت من سامية ان ترفع رجلي الهام الى اعلى ...وطلبت من احمد ان يدفع قضيبة بقوة ليست عنيفة ولكن بقوة متوسطة الى الامام....ففعل ودخل زبه الى البيضات ......وصاحت الهام صيحتها القوية وضحكت سامية ببرود فرحة بما جرى ... ولكن الاثارة التي اصابتها جعلتها تهذي ..قطلبت منه الاستمرار في النيك ببطء حتى تاكد الجميع ان الموضوع اصبح منتهيا.... ولكن ليس نهائيا بالتاكيد فما زال للموضوع بقية .... اخرج احمد زبه وكان مغمورا بالدم وسال بعض الدم على فخذي الهام ...... قاموا الاثنين حيث مسحت الهام الدم من على كسها وفخذيها ....وكذلك احمد ......وقالت الهام يعني هيك خلصنا ؟؟ فقلت لها لا لم ينتهي الامر بعد فللموضوع بقية فعدم انتهاء النيك عند الفتح يسبب الامراض للمرأة وهذا مش من صالحك ارتاحوا لعشر دقائق حتى لا يستمر الدم بالنزول ثم اكملوا نيكتكم امامي وامام سامية حتى نطمئن عليكم ... وبامكانكم الاستمرار بالمداعبة بعيدا عن الكس اذا رغبتم .
كانت سامية في عالم آخر وانا كذلك فقد وصلت بنا الامور حدا لا يطاق .. وكانت سامية قد عادت وجلست جانبي على الكرسي عندما كان احمد والهام يلهثون .. لم اتمكن انا او سامية من تمالك انفسنا فبدأت بالضغط على فخذي سامية وعلى طيزها ومددت يدي من فتحة قميص النوم حتى وصلت الى كسها وبدات بمداعبته باصابعي بهدوء بينما كان العرسان مغمضان لعينيها من فرط للذة بعد قليل قام احمد وبدأ بمداعبة الهام وبدأت الهام بالتأوه عندها وجدت الوقت مناسبا للدخول في عالمي الخاص مع سامية.. .فاخذت سامية من يدها ويدي الاخرى على طيزها وقلت لالهام واحمد بعتذر منكوا تنايكوا و خذو راحتكوا لحالكوا ما انتو عرفتوا الطريق وخليني انا و سامية نرتاح شوي بالصالون ... فاجأتني الهام التي بادرت بالقول نيكها كويس اصل احنا تعبناها كثير اليوم ...وانتا كمان ريح حالك قصدي زبك احسن ما يطقله عرق هلا ..بعد كل اللي صار قدامك وقدام سامية .. وضحك احمد مزهوا بانجازه العظيم وموافقا على ما قالت زوجته المفتوحة لتوها ... فقالت لها سامية يعني انتي اخذتي اللي في بالك وارتحتي و اللا انتي بنت الغالية و انا بنت الضرة يعني بعدين هذا الرجل اله ثلاث ساعات استوى المسكين شوفي زبه كيف صار ما انتو حرقتونا حرق وهينا منشان ترضوا بدنا تعمل اللي ما كنا نفكر نعمله عشان ترضي يا ست الهام بس برضه ما عليش الزلمة منا وفينا وما رح ينشر غسيلنا للغريب . ضحكت الهام واحمد وقالوا خذوا راحتكوا البيت بيتكوا .....تركناهم وتوجهنا للصالون حيث قلت لسامية خذيلك زب عالسرع وبنكمل بالبيت خليني ارجع للشرموطة اختك اشوف شو ممكن اعمللها كمان . قالت هو انتا بايت عندي الليلة ؟؟؟؟ قلتلها طبعا يا حبيبتي معقول اروح والجميل زعلان مني خصوصا بعد كل اللي صار ... اصل انا لي مين غير كسك وطيزك يا احلى شرموطة مخصوصة لزبي ما بتركك غير شبعانه ومعاكي للصبح يا روحي ....قفزت الشرموطة فرحا واخذت البوكسر تاعي الى الارض ونزلت على زبي تمصة بمنتهى الشبق ..... كنا قد وصلنا الى الكنبة حيث جلست انا وهي جلست على ركبتيها واستمرت في مص زبي الذى انتفخ راسه واصبح مثل الحجر البازلتي بل ان لونه اصبح مائلا الى الحمرة من كثر المص... فقلبتها على الكنبة وشلحتها كيلوتها وفككت سوتيانها بينما كان قميص النوم في ارض الصالون وبدانا الوضع 69 المفضل لدينا لدقائق...... درت خلالها على كسها وبظرها وشفريها وفتحة طيزها مصا وعضا قويا تارة وخفيفا اخرى الى ان طلبت منها ان تترك زبي قليلا وارتفعت الى نهديها مصا وفعصا وتقبيلا وعضا خفيفا ويدي تعبث بطيزها وادخلت اصبعي الاوسط بطيزها بينما كنت اعض على حلمتيها ونهديها الى ان اصبح زبي بموازاة كسها فدفعته بقوة في كسها حيث صاحت صوتا قويا كتمته فورا بقبلة حارة ....استمر هذا الوضع لدقائق اظنها عشرا ثم قمت وجلست على الكنبه واتت ساميه ركبت على زبي بوضع الفارسة وامسكته بيدها ووجهته الى حيث يهوى ويحب والى حيث باب كسها الذي اصبح مثل العجينة الطرية المليئة بالزيت من شد الاثارة ومن كثر ما سال منه من العسل ناكت نفسها بزبي الى ان قذف حممه في اعماق كسها ارتحنا قليلا ثم نهضنا...... لبست انا وسامية مثل ما كنا قبل المعركة الاخيرة وتوجهنا الى حيث غرفة النوم ..فوجدنا الهام واحمد يلهثون وعرفنا انهم اكملوا لتوهم نيكتهم الاولى الكاملة في الكس وان احمد قذف حليبه في كس الهام التي بدت في منتهى السعادة والهدوء ...
لم يكن احمد قد شبع من الهام فحبة الفياجرا ما زالت تعمل والهام العطشانه للزب ما زالت تغنج بكلمات الدلال بشكل يحيي العظام وهي رميم .. نظرت الهام الى سامية وقالت ..لو كنت اعرف النيك حلو لهالدرجة كنت طلعت بالشارع ودورتلي على عريس من زمااااااان فقالت لها سامية مش مهم النيك يا حبيبتي المهم مين هو اللي بنيك وكيف يعرف يرضيكي والبركة باحمد هيو تعلم وصار معلم ..فقالت الهام بصراحة بصراحة يا سامية مين الذ نيك جوزك واللا جوز اختك اللي ناكك هلا ...قالت سامية بلا احراج يا الهام كل واحد فيهم اله طريقته بس جوز اختي استاذ بالنيك زي ما شفتي وما اظن انه في حد بيتقن النيك مثله رغم انها كانت سريعة ...( بنت الكلب شلون بتعرف تظلل الناس ..ضيعتها لالهام ) فقالت لها الهام مهو باين يا اختي مهو صوت غناجك وصياحك خرم طبلت اذني واللا بتنكري ؟؟ فقالت لها سامية لا ما تفهميش غلط بس هو كان يقرص في ويوجعني .. تاوهت الهام ..وساد بعض الهدوء
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة والنصف ففكرت ان انهي مهمتي بنصف ساعة حتى اغادر انا وسامية لنكمل ليلتنا عندها المهم فقلت لهم هو انتو شو عملتوا قالوا كملنا النيكة زي ما قلتلنا لما اجى ظهرنا سوى مع بعض ...قلتلهم هذا عظيم ولكن لمصلحتكوا للمستقبل لازم تبقوا تغيروا الاوضاع عشان تزيد المتعة لانه لكل وضع طعم مختلف وبكون احسن اتجربوا اكثر من وضع بكل نيكة ...وانت يا احمد ظل استخدم المؤخر عشان تطول وانتا تنيك وهيك بتمتع الهام وبتتمتع انت كمان .. قالت الهام طب بترجاك تعلمه الاوضاع خلينا نتمتع يا احمد واللا شو رايك فقال احمد ما عندي مانع لكن كيف ؟؟ نظرت الى سامية وقلت لها سامية برايك شو احسن وضع ممكن نعلمهم عليه عالسريع.. قالت مش عارف لكن وضع الكلبة كثير زاكي وممتع ..فبدات اشرح لهم وضع الكلبة المعروف الا انهم في كل حركة يسالون كيف فقلت لسامية ممكن تساعديني سامية مهو كل شي صار طبيعي ويمكن ببالك شي مني وهي فرصة نعلم الجماعة ونريحلك كسك ...فقالت ماشي الحال وخلعت ملابسها واصبحت عارية وكذلك فعلنا جميعنا واخذت سامية وضع الكلبة وبدات انا بلحس كسها وطيزها من الخلف واحمد يفعل بالهام مثلي حتى اصبح كس سامية مثل العجينة وبدأت سوائلها تنهمر فوضعت زبي وبدات بتفريشها من الخلف واحمد يقلدني في كل شيء عينيه جهتي وزبه على طيز وكس الهام حتى دفعت زبي بكس سامية وبدات بالضغط عليها بطيئا ثم سريعا وعنيفا . الا ان احمد لم يتقن الوضع كثيرا بسبب قصر زبه وعدم خبرته ويمكن وضع الهام لم يكن يساعده كثيرا . اخرجت زبي من سامية وكان قصدي ان اجعله يزور طيزها دون ان يعلم احد لانني كنت قد حضرتها باصبعي خلال الفترة وفعلا دفعت زبي في طيز سامية التي صاحت صوتا قويا جعل الهام تنظر اليها وماذا جرى فقالت لها خليكي بحالك جنني جوز اختك ..ما زال احمد يحاول ان يقلدني لكنه لا يعلم مستقر زبي اين هو ..حتى اتت شهوة احمد ويبدو ان الهام لم تاتي شهوتها بعد .. صاحت سامية واتت شهوتها وارتخت عضلاتها وانا ما زلت اضرب بطيزها فقالت سامية خلص عاد هو انتا ما بتشبعش .. كانت بتمثل قصدها تقول انها بتحبش النيك وانها او مرة تعرفني فقالت لها الهام بترجاكي سامية بترجاك احمد خلييه يشبعني انا ما زال انتي شبعتي ..كانت سامية قد ارتمت على السرير وهي نائمة على ظهرها وقالت لي بايماءة فقط المره هاي بس ...غمزت احمد فقال المهم ترضى الهام ...توجهت الى الهام واعطيتها زبي تمصة فقالت كل هذا زب عشان هيك بتصيح سامية وبدات بمصة بينما انا اداعب كسها باصابعي لدقيقتين ثم سجدت في وضع الكلبة وضربتها في كسها اللزج بزبي العريض حتى صاحت صيحة قوية لم تثنيني عن الرهز والدفع بزبي الغليظ الى اعماق كسها حتى شعرت بها تتشنج وان شهوتها في الطريق فزدتها دفعا حتى اتت شهوتها وشهوتي سويا حيث اخرجت زبي ورميت حليبي على طيزها وظهرها خوفا من ان تحمل مني ...
انتهى الدرس الجنسي السكسي الاول بنجاح .. بل قولوا انتهت المعركة ولكن غبارها ما زال يعمر المكان . فصاحب البيت احمد انهى المهمة بنجاح واصبح الطريق امامه معبدا للمتعة مع زوجته واصبحت طريقه سالكه . والهام ساهمة بل قل شبه غائبة عن الوعي بعد كل الذي جرى لها من احمد ومسك الختام من زبي ذو الحجم العائلي الذي لا اظنها كانت تصدق ان كسها الصغير سوف يستوعبه بهذه السهولة ولكنها استوعبته وتمتعت به لدقائق لا اظنها تعود . والوعد قائم بان يشبعها احمد نيكا في الايام القادمة .....وسامية حبيبتي وعشيقة زبي جالسة بجانبي عيونها تقطر شررا غاضبة بل قل مقهورة اشد القهر لاني وضعت زبي في مكان لم تكن ترغب ان اضعه فيه فمكانه الصحيح بالنسبة لها هو اي مكان في جسدها!!! اما خارجه فلا والف لا فكيف اذا تم هذا الامر امام ناظريها الا انها تعلم علم اليقين بانني سوف ارضيها ولن ترضيها الا نيكة صاخبة في بيتها وقبل طلوع الفجر . وانا في قمة سعادتي فقد اتممت مهمتي بنجاح وزبي المحترم ناك كس سامية مرتين وطيزها مرة وكس الهام مرة فكيف له ان لا يكون مسرورا خصوصا وان الوعد بالنيكة القادمة هذه الليلة سيكون هو مسك ختام الليلة المشهودة شكرت احمد والهام على تعاونهم معي ومع سامية كما شكرت سامية على مساعدتها وثقتها بي وطلبت من الجميع ان نشرب نخب هذه الليلة الجميلة .. نخب فتح كس الهام .. سكبنا البيرة شربنا سويا وسكبت جزءا من كاسي على صدر سامية ثم عدت لاشربه من صدرها الطري وكاني ارضعه حليبا من حلمتيها النافرتين .. مبديا ان ذلك جاء لتعليم العرسان وليس شبقا مني ومن سامية ثم طلبت منها اتمام هندامها الرسمي وكذلك فعلت انا .. ودعنا الهام واحمد ..وتمنينا لهما حياة زوجية سعيدة واكدت عليهما موضوع السرية والكتمان لما جرى نظرت الى ساعتي حيث كانت الثانية عشرة والنصف ليلا وغادرنا انا وسامية الى سرير سامية الدافيء وحضنها المشتاق ..
في الطريق عاتبتني سامية على فعلتي فقلت لها غصب عني الرجل مش عارف ينيك والهام دايخة من المحن فكان لازم اخلصلها الموضوع لكن احلفلك انها اول واخر مرة بعملها وهاي مش خيانه لانها قدام عينيكي فتحمليني ..وطلبت منها ان تعامل احمد بشكل رسمي حتى ما يفكر انها شرموطة بعد اللي شافه منها ومني . الا انها قالتلي طيب وانتا والهام ؟؟؟ قلتلها اذا بدك بقاطع الهام نهائا وما بشوفها ابدا حتى تلفونها مش معي ولا تلفوني معها وما رح يكون بيني وبينها شي .. بعدين شو جاب لجاب انتي الجمال والبهاء كله انتي الاثارة والمحن انتي الست اللي عشقتها وما رح اعشق غيرك اكيد .. اصلا لو اعملها زبي ما بطاوعني لانه بعزك كثير والهام انسانه ما بتناسبني لانها غبية وما بتتعلم بسرعة .. اطمئني وسيبي الموضوع من دماغك خالص و قالت ايوه مهو زبك ما صدق تقول انه حنفية وفتحت على طيز الهام .. ضحكت وقلت لها مهي اختك بعدين انتي اللي صرتي تصيحي وما تحملتيه .. تعززتي عليه حب انه يعطيكي درس قاسي شوي بس ...وختمت النقاش هذا ببعصة لكسها ونحن بالسيارة وقرصة لحلمتها القريبة مني اسكتتها الى ان وصلنا .....
كانت ليلة مشهودة مع سامية نكتها مرتين جربنا فيها كل الاوضاع حيث كانت في قمة محنها مما حصل وارادت ان تنتقم مني ومن زبي المسكين فكان لها ما ارادت . نمنا الساعة الرابعة والنصف حيث ضبطت المنبه على السادسة والنصف ...صحوت من نومي فوجدت افطاري جاهزا على السرير ..تناولت فطوري مع سامية الساعة السابعة صباحا وغادرت الى عملي منهكا .
انتهت
مع اعتذاري منكم للاطالة راجيا ان تعجبكم القصة وتشجعونني بردودكم وملاحظاتكم القيمة وشكرا للجميع