aldorg
08-19-2013, 02:32 AM
الجزء 33
بدأت المياه تنعشنا .. وقفنا تحت الدش كل منا يدلك جسم الاخر بالشاور ..من شعر الرأس الى القدمين حتى أصبحنا جبل من الرغوه.. كان أهتمام سناء باللعب بزبى وبيضاتى بحجه تنظيفها..فهى تعشق زبى لدرجه الجنون ..تمايلت وهى تمسح مؤخرتها بى .. وبزازها بصدرى .. قمت بفعص بزازها بقوه وأنا أدلكها بالشاور فتتقافز من يدى وتتدلى وهى تترجرج على صدرها فتثيرنى ..دفعت أصابعى أنظف كسها فضمت فخذيها تعتصر اصابعى..ودارت لتعطينى ظهرها دافعه طيازها نحوى فبعبصتها .. قفزت وهى تضحك وبزازها كقربه الزبد تترجرج لليمين والشمال فكدت أجن .. زنقتها فى الحائط ويدى تعصر بزازها .. فأعطتنى شفتاها أرتشف منها رحيق أزهار الدنيا..لفت ذراعيها خلف عنقى وتعلقت .. أحطها بذراعى من خلف ظهرها لتلتصق بزازها الطريه بصدرى .. سرحت بيداى الى أسفل لأمسك فلقتاها بكفاى أعصرهم... أرتعشت وقويت قبضتها على عنقى وشفتاها تعضعض شفتاى بقوه.. وانفاسها تتقطع .. وأتت شهوتها .. مالت على أذنى وهى تحاول تنظيم أنفاسها لتقول كلام مفهوم ... كفايه بقى ... مش قادره أتناك تانى .. تحب أجيبلك لبنك بفمى ولا بين بزازى ولا بأيدى .. قلت لها لا داعى فأننى أكتفيت ... وعلى توفير الطاقه لوقت اللزوم .. لا تهدر على الارض .. أكملنا أستحمامنا ..وخرجنا ... قالت ..عندى شويه عصير حمام عاوزاك تشربهم دلوقتى قبل ماتنزل .. وتركتنى وهى تدخل المطبخ وهى تقول .. على فكره سالى سألت عليك كثير قوى .. البنت حا تتجنن .. حرام عليك ... أعطتنى كوب العصير الدافئ .. وهى تقول أشربه مره واحده لتستعيد نشاطك وتعوض اللبن الى أخذته منك .. كده نبقى خالصين.... قلت أيه بقى .. قلت .. فى أيه ..قالت .. فى موضوع سالى .. البنت جاءت لى كام مره ..كانت هايجه وهى تقول طيزى مولعه نار ياأبله حاسه بدود بياكل فى طيزى ... قلعت الكيلوت لترينى شرجها .. فوجدته شديد الاحمرار من هرشها فيه .. رطبته لها بكريم مرطب .. ولم تهدأ الا بعد أن نكتها بالزب الصناعى فى طيزها ..هدأت .. وهى ترجونى أن أخبرك أنها تريد أن تراك وتتمتع بك .. وعدتها ..أيه رأيك تحب أجيبهالك أمتى ... قلت الوقت اللى يناسبك .. أتصلى بى .. قالت أوكيه .. كمان فيه موضوع تانى .. سلمى أخبرتنى أن أمك بتتشاقى .. قلت وأنا أنظر اليها مستفسرا .. يعنى أيه بتتشاقى ... قالت .. سلمى شافت جوزى بيزور أمك كثير اليومين دول ... قلت .. وفيها أيه يعنى .... قالت .. لو الموضوع برئ كان يقول لى .. ليه يخبى على ويقول عنده شغل ...وكمان بيزورها بعد أنت ما تخرج .. وهى فى البيت وحدها ... قلت .. وانت غايره بقى .. قالت وهى تنفى .. أنا أغير .. لا لا ..ده راجل ماأغرش عليه .. بس عاوزه أعرف هما بيعملواأيه .. خصوصا أن أمك اليومين دول شايفه نفسها شويه ... قلت .. وماله .. أمك مش كبيره على الحب والعشق ... شكلها وجسمها يديها سن 35 مش 45 سنه..وبعدين عندها شويه تضاريس عاليه قوى .. قالت .. تضاريس أيه كلها دلع ..قلت .. تفتكرى جوزك يكون بيحب النساء الكبيره .. علشان كده مش متفاهمين مع بعض ... قالت .. ممكن .. تصور ..أنه كان دائما يتغزل فى أمك وجمالها وجسمها وانا كنت مش واخده خوانه ... قلت .. سيبى الموضوع ده .. عاوز شويه تفكير وتخطيط...
رجعت للمنزل وعقلى يعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقه لمعرفه مابين أمى وزوج سناء .. حتى أننى لم أنتبه لأمى وهى تقف بجانبى تحدثنى .. فتنبهت.. وهى تقول .. فيه أيه ..سرحان كده فى أيه .. بقى لى مده بأكلمك وناديت عليك كثير .. لم ترد .. قلت .. لا مافيش .. شويه مشاكل فى الشغل.. قالت .. تحب أحضر لك العشاء .. قلت لا شكرا .. مش جعان دلوقتى ..كنت أحدثها وعينى تتأملها .. رأيتها اليوم بعين جديده .. فعلا أمى مازالت شابه .. وجميله .. وجسمها مازال رشيقا شبقا.. كانت ترتدى قميص نوم من القماش الخفيف.. مفتوح الصدر .. وذراعيها العاريان بضان.. يدلا على أنوثه مختبئه.. كان صدرها يحمل كيسين من الزبد .. فعلمت من أين جاءت سناء بصدرها الجميل .. واستداره ردفيها وامتلائهم كفتاه قريبه العهد بالزواج .ليست أرمله من زمن .. رأتنى أتأملها .. مدت يدها الى ذقنى ترفع رأسى ناحيتها وهى تقول .. مالك .. شكلك النهارده غريب شويه .. فيه حاجه .. قلت وظل أبتسامه على شفتى .. على فكره أنت النهارده جميله قوى .. تمايلت كأنها فتاه عذراء خجلت من معاكسه شاب ..النهارده بس ..قلت .. أنت طول عمرك عسل بس النهارده أخذت بالى ... قالت .. يبقى لازم تتجوز بقى .. قلت .. بس على شرط تكون العروسه حلوه وجسمها كده زيك ... قالت .. العرايس كثير بس أنت شاور.... وقفت وأنا أتصنع مداعبتها لاحتضنها وانا أقول عاوزها زيك الضبط .. حاولت التملص من يداى وهى تقول .. أنت لازمك واحده صغيره فى سنك ..مش زيى.. قلت .. لا عاوزها زيك ومصرعلى كده أنتم الحنان والانوثه الناضجه وكمان الخبره ... قالت .. كل البنات دلوقتى عنده ياسيدى خبره يمكن أحسن منى ... حاولت تقبيلها من خدها .. كانت تفر منى وتتملص .. ربما تكون قد شعرت بهياجى .. ولا ترغب فى التمادى معى .. فكانت تغلق كل موضوع أفتحه .. ولم أجد طريقه معها .. سارت خارجه من الغرفه .. وعند الباب أستدارت لتتأكد من أننى أنظر اليها .. فرأت فى عينى من الرغبه فيها مالا تخطئه أمراه ..تمايلت بدلال فقد أعجبها أنها مازالت تجد نفسها محط أنظار الرجال ... أتصلت بسناء على التليفون .. لأخبرها بما فعلته مع أمى .. وما كان رد فعلها .. فقالت .. لقد خطرت فى بالى فكره بعدما خرجت من عندى .. قلت .. الحقينى بيها .. قالت .. لابد من أن تراك عاريا .. فجسمك العارى يحطم مقاومه أى أمراه .. صدقنى .. أسال مجرب ...وهى لن تبوح لك بأسرارها كلها ألا أذا عاشرتها .. فساعتها ستسقط كل الحواجز بينكم..قلت .. فاهم فاهم بس أزاى... قالت ..عليك بتصنع الحمى .. فاكر لما كنا زمان نحاول نغيب من المدرسه .. كنا نأكل كوكتيل الحلاوه والشطه .. لغايه حرارتنا ترتفع ل40 درجه.. وكانت أمك تعمل لنا كمادات لخفض الحراره .. قلت .. فاكر ... قالت .. كانت ساعتها بتقلعنا كل هدومنا .. مش كده ..
أستحسنت الفكره .. وقررت تنفيذها لعلها تنجح...بدأت أتعمد أن أتخفف من ملابسى أمامها .. وأتجول فى البيت بالشورت الضيق فقط.. وأحاول ألاحتكاك بها وملامستها كأنها عفويه .. لاحظت أنها بدأت هى ايضا فى أرتداء ملابس قصيره مفتوحه الصدر.. حتى أنها كانت تتعمد ألانحناء أمامى .. وهى تلمحنى بطرف عينها .. وعينى جاحظه مسلطه نحوبزازها بل نحو أكياس الزبد .. ضروع اللبن المتدليه من صدرها...كنت أرى شبح أبتسامه على شفتيها ...علمت أننى أشتهيها ولكنها لم تجرؤ على التصريح لى بشئ .وكنت لا أريد أن أبدأ بخطوه قد تكون السبب فى خسارتها.. ظللت لا أغادر البيت لأى سبب بعد عودتى من عملى .. فقطعت خط اللقاء بينها وبين زوج سناء .. بدأت تظهر عليها علامات التوتر .. فتأكدت ظنوننا بأن ما كان بينها وبين زوج سناء لم تكن علاقه بريئه... شعرت بها تتحرش بى ونحن فى مره نعد سفره الغداء وكنت كعادتى أخيرا لا أرتدى سوى الشورت الضيق أثناء تواجدى بالمنزل .. وكان زبى منتفخا دائما كعادته وكذلك بسبب ماأراه من جسمها المثير .. كانت تحتك بزبى بيدها كأنها لمسه عفويه ..وكنت أقف ورائها كأننى أتناول أطباقا وادعك زبى فى مؤخرتها..حتى أصبحنا نشتعل رغبه وهياجا .. ولكن من يبدأ؟
لذا قررت تنفيذ خطه الحلاوه والشطه... تناولتها قبل عودتى من العمل بنصف ساعه تقريبا .. قابلتنى وهى تنظر الى وجهى شديد الاحمرار والعرق الغزيرالمتصبب على جبينى ويبلل ملابسى .سألتنى مالك .. مثلت عليها المرض واخبرتها بأننى كنت عند طبيب الشركه ونصحنى بعمل كمادات لخفض الحراره .. وسرت الى غرفتى نزعت ملابسى وبقيت بالكيلوت وأرتميت على السرير ...لحظه ووجدتها بجوارى ممسكه بطبق كبير به ماء وعلامات القلق والفزع فى عينيها .. أشفقت عليها .. ولكننى كنت أريدها ..بدأت تبلل القماشه وتضعها على جبينى ورأسى مره .. وعلى بطنى مره وعلى ساقاى مرات وهى تبلل يديها وتمسح قدماى وتصعد بهما ألى أفخاذى.كانت مذعوره حقيقه .. لذلك كانت لا تدرى بأن صدرها كان مكشوفا بالكامل وهى تنحنى لعمل الكمادات ..وكذلك أعلى أفخاذها من الخلف ..الحراره المصطنعه عندى كانت تشعل رغباتى وتزيد من هياجى .. التصق ثوبها بجسدها ربما من عرقها لحراره الغرفه أو من بلل ثوبها من الماء ...ذكرتنى بهندرستم فى فيلم باب الحديد وثوبها المبتل المثير ...بدء زبى فى الانتفاخ والتمدد .. كانت تنظر الى البروز الكبير فى كيلوتى بتعجب .. وربما تتسائل فى نفسها كيف يكون محموما وزبه هذا حاله .. وربما شكت أن يكون هذا التمدد من فعل الحمى... تصنعت النوم ... بدأت حرارتى فى الانخفاض لأنتهاء مفعول ماتناولته . كنت أنظر اليها بعين نصف مغمضه .. تعلقت عيناها بزبى وهى تمسح جسدى بالماء .. بدأت تقترب من بطنى وأعلى افخاذى .. تجرأت ووضعت يدها تتحسس بروز زبى .. نظرت الى لترى وقع ملامستها على .. تصنعت النوم العميق وبدأت أصدر أصوات تدل عل أننى مستغرق..تجرأت أكثر وأمسكت بأستك الكيلوت ترفعه وهى تنظر داخله .. عضت على شفتيها .. نظرت الى مره أخرى .. وتجرأت أكثر فمدت يدها داخل الكيلوت فأمسكت زبى تدلكه بيدها .. ثم نظرت الى.. قامت بسحب الكيلوت بيديها من الجانبين لتسحبه من قدمى لأصبح عاريا تماما ... بللت يديها بالماء لتمسح عانتى وزبى كأنها تلطف حرارتها .. حتى تهورت فمالت تتشمم زبى ثم قبلته قبلات كثيره من رأسه حتى بيضاته صعودا ونزولا.. كانت حرارتى قد عادت لمعدلها الطبيعى فأطمئنت.. ولكن حرارتها هى فى أرتفاع...حتى أننى شعرت برأس زبى فى فمها تمصه ..رمقتها بعينى من خلف جفونى المغمضه ..فرأيتها تنظر الى لتتأكد من نومى .. كانت تغلى من الهياج والشهوه .. رفعت ذراعيها تتخلص من ثوبها المبتل فخلعته لأفاجأ بأنها لاترتدى تحته سوى بكيلوت صار مبللا أيضا .. لاأدرى سر البلل هل هومن ماء الكمادات أم من مائها ...كانت بزازها تتمرجح وهى متدليه من صدرها .. جننت .. فأنا ضعيف جدا جدا جدا أمام البزاز الكبيره الرجراجه .. قتلتنى وهى تضع زبى بين بزازها وتضغطهم بقوه لتستشعر صلابه زبى بينهما ..كان ما تفعله فوق تحملى .. تصنعت الاستيقاظ وحركت وجهى يمينا ويسارا وانا مازلت مغمض العينين كأننى أفيق اوأصحو .. أرتفعت بجسدها وهى تسحب ثوبها لتغطيه صدرها العارى... تأوهت وانا أفتح عينى .. أبتسمت لى .. فأبتسمت .. قالت ..كده تخضنى عليك كده.. ومدت يد تمسح بها خدى ويدها الاخرى مازالت ممسكه بثوبها تخفى بزازها .. تصنعت الدهشه وانا أنظر الى جسدى العارى .. قالت دون أن أسأل .. أعمل ايه كان لازم كده علشان حرارتك كانت مولعه نار .. وأكملت .. وشوفت كمان هدومى بقيت ميه خالص حسيت ببرد منها قلعتها ... وهمت بأن تقوم وهى تكمل كلامها .. دلوقتى أطمئنيت عليك .. أروح أنام بقى .. وان أحتجت حاجه نادى على ... أمسكت يدها وأنا أقول أرجوكى نامى جنبى .. أحسن الحراره ترجع تانى وما أقدرش أنادى عليكى .. جلست .. لاأدرى هل أقتنعت بما أقول .. أم أنها كانت تبغى ما كنت أفكر فيه ....صعدت بجوارى وتمددت ومالت بصدرها على صدرى وهى تمسح على رأسى وجبينى .. كان لا يفصل بين بزازها وصدرى العارى الا قطعه القماش المبتله من ثوبها ..مالت تقبلنى من جبينى وهى تقول سلامتك ياقلبى .. قبلتها فى ذقنها فشعرت بحراره شفتاى .. مسحت عليها بأصابعها تتحسس سخونتها .. قبلت أصابعها .. فوجئت .. فأبتسمت .. لففت يدى خلف ظهرها أضمها الى فأقترب وجهها من وجهى وأقتربت شفتانا .. فقبلتها قبله خاطفه من فمها ..لمست خدى بيدها ولم تبتعد.. قبلتها قبله ثانيه أطول ..أستسلمت بعض الوقت قبل ان ترفع وجهها وهى تنظر فى عيناى .. وعيناها تتسائل .. ماذا تريد؟ سحبت ثوبها من بيننا فالتصقت بزازها بصدرى.. حاولت جذب الثوب لأعادته كما كان .. ولكننى رميت به على طول زراعى بعيدا عنها.. وأنا أقول مكسوفه منى .. ماأنا أهو عريان خالص قدامك .. ثنت فخدها ووضعته فوق زبى المتصلب .. وهى تقول أنت عاوز أيه .. ممكن أفهم بقى .. شعرت أنها أستسلمت ..أجبتها بأن دفعت بفمى ألتقمت شفتاها .. فوجئت .. ولكنها بادلتنى برد فعل مماثل فدفعت بلسانها داخل فمى ورحنا فى غيبوبه من النشوه والتأوهات وأنفاسنا تتقطع وتعلو .. عاجلتها بأن مددت يدى أعتصر بزها فأرتجفت .. ومازالت تمص لسانى وأمص لسانها وشفتيها ... سارت بكفها من صدرى الى بطنى حتى أمسكت بزبى بقوه .. كأنها تخاف من أن تفقده أو أن يكون قد فقد صلابته التى تحبها .. تأوهت وفمها فى فمى من ملامستها لزبى فقد سعدت بأ نتصابه وجبروته ..رفعت رأسها وهى تنظر فى عينى .. ومدت يدها لتتخلص من كيلوتها .. ومالت لتركب فوقى كمن تمتطى حصان.. لامست بكسها زبى وبدأت فى فركهما ببعضهما ... أمسكت ببزازها وهى تدفع حلمتها الى فمى وهى تقول .. أرضع ... أطبقت بشفتاى على حلمتها ورضعت .. كانت تتمايل من نشوه أحتكاك كسها بزبى ومصى حلماتها ..تأوهت أه أه أه وجسدها يتلوى كالحلزون .. وأغرق مائها فخداى وزبى .. وأرتمت على صدرى مخدره من أتيانها شهوتها .. لحظه وأمسكتها من تحت أبطيها البضان وأملتها لتنام على ظهرها .. وصعدت فوقها حتى أشرب من عسل كسها اللذيذ .. أمسكت بقدميها فثنيت فخذاها وباعدت بينهما .. وصفرت بفمى .. كان كسها رائعا .. حليقا .. ناعما .. شقا متوردا وشفرات غير مترهله مشتعله أحمرارا .. يعلوهم بظرا ليس بالقصير المختفى ولا بالطويل المنثنى ..أندفع لسانى المبلل باللعاب الغزير يمسح كل هذا .. وهى تنتفض وتمشط شعرى بأصابعها تاره .. وتشده برفق تاره أخرى .. حتى بدأت تشد بقوه فعلمت بأنها لا تحتمل وقد التهب كسها .. لتدفع بشهوتها تسيل على لسانى وشفتاى وربما أنفى وعيناى .. وهى تصرخ ..مش ممكن مش ممكن .. أه أه أه كمان كمان لسانك يجنن .. كمان كمان أح اح أح .. وبدأ صوتها يخبوا ...أستغللت غفوتها وصعدت على صدرها ممسكا ببزازها بيداى واضعا زبى بينهما أدلكه .. لم يتحمل المسكين .. فرمى بما فيه كدفعات من بندقيه أليه .. أطولها عند جبهتها .. وفمها وذقنها وأقصرها فى مجرى عبيرها بين بزازها... كنت أرتعش وانا أقذف .. وكانت هى تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم....
الجزء 34
كنت أرتعش وأنا أقذف .. كانت تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم...قالت وهى تمد يدها تمسك زبى الذى مازال منتصبا .. هاته أمصه لك .. عاوزه أدوق لبنك .. سرت على ركبتى حتى أقتربت من فمها .. فدلكته بشفتاها قبل ان تدخله فى فمها وتطبق عليه بشفتاها وتمصه بقوه .. كأنها تسحب مشروبا بالشاليموه .. تأوهت من لمسها لرأس زبى المكهرب .. حاولت سحبه من فمها ولكنها كانت متشبسه به .. لم ترحمنى وجسدى كله ينتفض .. قالت وهى تخرج زبى من فمها كأنها تخرج مبسم شيشه لتتحدث .. هوه مش حا ينام بقى .. ماله مشدود كده .. قلت بشفاه ترتعش ... لسه بدرى .. هو لسه عمل حاجه .. نظرت لى بأستغراب .. وهى تقول .. هوه عايز يعمل أيه كمان .. مش كفايه كده ... قلت .. لا مش كفايه .. لسه المهم .. لسه عاوز يدخل فى الكس ... قالت بدلال فتاه .. كس مين .. قلت .. أحلى كس فى الدنيا ... كسك طبعا.. قالت .. وهى تتمانع .. لا ده بعدك .. كفايه اللى عملته ... ده جنان ... تصنعت الزعل وانا أرتمى على ظهرى وأنام.. وانا أقول . كده طيب أنا زعلان .. أعجبتها المسرحيه التى نؤديها .. رفعت نصف جسدها العلوى ومالت على تمسح بيدها على شعرى وهى تنظر فى عيناى .. ولمعه الشهوه تطل من عيناها...لتقول .. وبعدين معاك .. فيه ناس عاقلين يعملوا اللى أحنا بنعمله ده .. لم تنتظر ردى .. ودفعت بشفتاها نحو شفتاى تفتك بهم .. كانت قبلتها محمومه قويه شبقه ... ويدها تمسح صدرى وبطنى حتى أنتهت الى زبى فقبضت عليه بقوه عاصره .. لتشعرنى بمدى شهوتها وحاجتها الى النيك ألان ...رفعتها من ذراعاها فصعدت فوقى جالسه بطريقه ركوب الحصان وهى تسدد رأس زبى نحو كسها .. وتمايلت للجهتين لتدلكه بشفراتها .. فشق طريقه داخل كسها بسرعه .. أرتعشت وهى تشعر به ينزلق فيها .. وبقيت دقيقه لا تتحرك مستمتعه به داخلها .. رفعت يداى ممسكا بحلماتها كل أصبعين من اليد ممسكه بحلمه كأننى أمسك بسرج حصان ..أمتعتها مسكتى لحلماتها .. بدأت تحريك وسطها للآمام والخلف ليخرج زبى ويدخل فى كسها وهى تتأوه أوووف أووف أح أح أح أه أه لذيذ لذيذ ...أوعى تجيب لبنك جوه .. خللى بالك .. أوعــــى أوعااااااااااااااااااااااا ا... وترست زبى بقوه فى كسها لم تخرجه .. وهى تهتز بقوه وتتمايل .. حتى سقطت فوقى وهى تبحث عن شفتاى لتفتك بها كعادتها وهى تأتى بشهوتها....أخيرا ظفرت بها .. فكانت تمصها وتعضها وتقبلها وتسحبها للخارج كأنها تريد أن تقطعها لتأكلها .. لا لتقبلها .. وجسدها يرتعش ويهتز وشهوتها أغرقت بطنى وفخذاى .. كانت شهوانيه جدا .. رغم أن شكلها لا يدل على ذلك .. فكم تخفى الملابس والاقنعه شهوات جامحه ...أملتها لتنام على ظهرها فأرتمت كأنها غائبه عن الوعى ... أمسكت بأرجلها رافعا أياهم فوق كتفى فأنثنت بلياقه عاليه ..لفتاه فى العشرينات .. أمسكت زبى فرشت به كسها من أعلى للأسفل .. أبلله من ماء شهوتها ودفعته فيها .. كأنها أستيقظت من نوم ثقيل وهى تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأى أووووه وهى تلف يداها تمسك بفخذاى تدفعنى نحوها .. أو ربما لا تريدنى أخراجه منها ... عموما كنت مستمتعا بدفء كسها ولزوجته فأبقيته فتره وأنا أحركه يمينا ويسارا كأننى أبحث عن كس أخر داخل كسها ....دفعت بيديها أفخادى لتخبرنى أن أخرجه .. فأخرجته .. ليصبح بكامله خارج كسها .. ودفعته بقوه فأنزلق بسرعه داخلها ... صرخت أووووه أووووه أيوه كده كمان كمان .. علمت أن هذه الطريقه تمتعها ... كررتها مرات كثيره .. أخرج زبى بالكامل وأدفعه بقوه .. كانت ترتفع ببطنها من متعتها ..قبضت على بزازها بكفاى وصرت أعصرهم وأصبعاى تقرص حلماتها .. كادت تجن .. وهى ترتفع وتنخفض كطفل يقفز على شبكه سيرك ..مالت بوجهها للجهتين وهى تعض على شفتاها وعروق رقبتها نفرت بشده .. أخذت نفسا عميقا ..كتمته لم تخرجه من صدرها ... وبدأ كسها يقذف بحممها وجسدها متصلب على هذا النحو ....توقفت عن الحركه تماما مراعاه لما هى فيه من تحليق ... حتى بدأ جسدها يرتخى .. فتحت عيناها تنظر الى .. كانت عيناها تقول كلام .. أحسسته .. رغم أنها لم تنطق به .. أخرجت زبى فشهقت .. وضعت يدى تحت ظهرها....ففهمت أننى أريد أن اقلبها على وجهها .. ساعدتنى بقدر ما تستطيع ..كانت قبه طيزها وفلقتاها عاليتان ناعمتان مشدودتان لأمراه فى الثلاثين لا أكثر ... باعدت بين فلقتاها بيداى .. كان كسها ما زال يبكى شهوتها .. تسيل كأنها دموع فرح أم يوم زفاف أبنتها ..ملت للأمام حتى لامس زبى كسها .. ونزلت ببطنى على ظهرها .. فأندفع زبى فيها .. صرخت أحووووووووه أه أه أه ... كان ظهرها ناعما مثيرا .. فظللت أدعك صدرى بظهرها ومددت يداى تحتها أمسكت بزازها فرفعت نفسها بذراعيها فتدلت بزازها مما مكننى من حمل بزازها بكفاى وتقفيشهم وعصرهم وهى تتأوه .. كنت أرتفع بمؤخرتى فقط لأخراج زبى وأدخاله فى كسها ... كانت ترجونى أن أترفق بها .. وتستعطفنى أن أرحمها .. وأرحم كسها .. وهى تقول .. بالراحه بالراحه أه أه أنا فى عرضك أرحمنى .. أوه أوه أرحم كسى .. مش قادره خلاص .. كفايه بقى أرجوك .. حرام عليك .. حرام أنا بحبك وبحب زبك .. علشان أخليك تنكنى تانى .. أرجوك .. أف أف أف أه أه .. رفعت مؤخرتها تمنعنى من الحركه .. فعلمت انها تاتى بشهوتها... وفعلا .. أهتزت هزات عنيفه .. كنت أرتفع وانخفض فوقها كمروض خيل يركب حصان لأول مره لترويضه من شده متعتها بنزول شهوتها ...كانت تتأوه وهى تقول حبيبى أوعى تجيب لبنك جواى .. أرجوك .. هاتهم على طيزى من بره .. حاأحبل .. أوعى أحسن أحبل ... سحبت زبى بسرعه من كسها .. لينفض لبنه على فلقتاها وظهرها ..كنت فى متعه لا توصف كأننى انيك لأول مره .. لقد كانت سعاد ( أمى ) تمتع فحول الرجال ... سقطت بجسدى فوقها من الاستمتاع والأعياء .
أثناء نومى عليها كنت أقبل رقبتها المرمريه وكتفها ..دافعا يداى تحت أبطيها البضان أكبش لحمها الطرى .. وهى تزوم مستمتعه ... وضعت فمى فى أذنها فأرتعشت من سخونه أنفاسى وظنتنى أقبلها فى أذنها .. ولكننى قلت .. عاوز رأيك بصراحه .. مين بيمتعك أكثر .. أنا ولا جوز سناء .... توقفت عن التنفس كأنها فوجئت بالسؤال .. لم ترد... غفونا ...
تنبهت وهى تحاول أن تقوم من تحتى .. فأنقلبت لأنام على ظهرى على السرير ... لسعتنى على بطنى بيدها برفق وهى تقول .. قوم .. يلا نأخد حمام ... عاوزه أغير الملايات ... كانت تشير بيدها على بقع لبنى ولبنها وهى تقول عاجبك الزروطه دى ...قمت واقفا .. فشدت الملاءه وهى تسير نحو الحمام .. سرت ورائها أتأمل ظهرها العارى المثير وطيازها المكوره وهى تهتز صعودا نزولا ..نظرت خلفها .. فقد كانت تتعمد هذه الطريقه فى المشى .. لتزيد من هياجى وأثارتى .. أنحنت تملئ البانيو ماء .. فأقتربت منها أعبث بأصبعى فى فلسها الذى تظهر عليه هالات بنيه من تعدد مرات الاستخدام ..شعرت بأصبعى ينزلق فى فتحتها فصرخت أووووه .. كفايه بقى ... عاوز أيه تانى ... كده تموت ... ضربتها بكفى على طيزها .. أنحنت أكثر رافعه طيزها لأعلى .. وهى تهزها .. كررت ضرباتى مرات ومرات .. وهى مستمتعه .. تزوم وتتأوه ... فرغت من ملئ البانيو .. وقفت وأخذت بيدى وقالت نام وأسند ضهرك وافتح رجليك .. عاوزه أقعد بين فخاذك فى البانيو ... فعلت ما طلبت ... أستندت بظهرها على صدرى ..ومدت يديها تجذبهم ناحيه بزازها .. أمسكت بهم بقوه ... تأوهت .. وهى تقول بالراحه .. مش كده يامفترى .. حا تقطعهم .. مش دول حبايبك .. قلت .. حبايبى ونور عينى .. قالت طيب حد يعمل فى حبايبه كده .... خففت قبضتى .. فقالت بأرتياح .. أيوه كده .. أيوه كده .. خليك حلو ..علشان أحبك .. لحظات مرت وأنا اصب الماء على ظهرها وهى تمسح أفخاذى بيديها المبلله .. ثم قالت .. قول لى بصراحه عرفت حكايه جوز سناء ازاى ... قلت لها .. مش حا أقولك ألا لما تقوليلى وصلتى معاه كده أزاى ...قالت ..مش حا ينفع الكلام هنا .. نطلع من الحمام .. وأحكيلك عن كل حاجه ...
سرحت يدى من على بزازها الى كسها حتى وصلت بها الى فلسها ..حككت أصبعى على خرمها برقه ... أنتفضت وهى تحاول أبعاد يدى .. وهى تقول وبعدين معاك .. ناوى على أيه ..... قبلتها فى خدها وانا أقول .. ناوى على هنا .. وانا أشير بأصبعى ناحيه فلسها ... قالت .. حرام .. بلاش النهارده .. خليها بكره .. كده تموت ياواد... قلت .. لا حا أموت لو ما نكتش الطيز دى دلوقتى ... تعلقت عيناها بعينى ثوان ... قبلتنى من فمى قبله خاطفه وهى تقول ... لوعلى أنا عاوزه اتناك للصبح .. بس أنا خايفه عليك ... قلت .. ما تخافيش الخير كثير قوى قوى قوى ... مسحت جبينها فى ذقنى وهى تقول عاوز تنيك هنا ولا فى السرير ... قلت بسرعه أنتى عاوزه فين .. قالت فى السرير الاستعدادات بتكون أحسن .. والأوضاع بتكون أمتع ... صفقت بيدى وأنا أقول .. أيوه كده .. عاوز أتعلم منك ياأستاذه .... قالت وهى تقرصنى من فخذى .. أستاذه مين ده أنت بروفسير ....أنهينا حمامنا بسرعه .. لنعود الى غرفه النوم . دفعتها فتمددت على السرير .. عقدت يدها خلف رأسها فظهر بياض أبطيها التى أعشقهم ..وبزازها بأستدارتها الشقيه تملى مساحه صدرها ترتفع من الوسط حلماتها كعقله أصبعى الكبير .. لونها البرونزى المائل للبنى يخلب العقل...كانت بطنها مستديره مرتفعه بجمال أنثوى خلاب .. وفخذاها مستديران بلا ترهل ولا زيادات جلدها ناعم لامع .. لو لم أكن أعرفها .لظننت أنها لم تحمل ولا تلد ولم يمسسها رجل قبل ألان... نظرت الى وهى تقول .. حا تفضل تأكل جسمى بعنيك كده كتير... قلت وانا أتمدد بجوارها .. جسمك يجنن .. بأموت فيك ياسعاد .. قبلت شفتى وهى تقول .. سعاد طالعه من شفايفك زى العسل .. عاوزه أقطع شفايفك دى بسنانى وهى بتقول سعاد.. أول مره أسمع أسمى بالرقه دى ... قلت وأنا أمسح بظهر يدى على خدها .. دا أنتى عاشقه بقى... قالت .. اللى عملته فيا من شويه يخلى الحجر يعشقك ...مش واحده لحم ودم زى ... تلاقينا فى قبله كقبله عاشقان فى شهر العسل .. كانت تتفنن فى دفع لسانها فى فمى وسحب لسانى فى فمها .. تمص بشبق قاتل ... تدغدغ شفتاى كقطعه من اللبان فى فم طفل.. تمص لعابى تتذوقه وتعيده الى مختلطا بلعابها بمذاق العسل والسمن ... كنت أحلق وانا بين يديها .. حتى شعرت بزبى منغرسا بقوه فى فخذها .. فعلمت أننى أصبحت جاهزا لها ....جلست مستنده على ذراعى وهى تقول .. هات اللى زى الحديد ده أدلعه ببقى شويه .. فملت نائما على ظهرى .. فاتحا فخذاى .. جلست بينهما وهى تختبر صلابه زبى بيدها .. رضيت عنه .. قبلته .. ومشطت رأسه بلسانها .. دفعته فى فمها وهى تعضعضه بأسنانها كأنه عود من القصب ..تختبر مذاقه وحلاوته … كانت تلوكه وهى تدفعه فى شدقها يمينا ويسارا.. تبلله بلعابها وتمص اللعاب من عليه كأنها تذيبه بأنزيمات هاضمه لتمتصه كالشراب …يا لها من أنثى .. اين كانت تخبى كل هذا .. كيف مات الرجل الذى تزوجها .. وترك كل هذا .. ربما لم يتحمل فكان كذكر العنكبوت .. يموت ليله الزفاف .. كنت أحاول الشرود لتخفيف درجه هياجى حتى لا أقذف بسرعه من شده مداعبتها لزبى … فأعتى الرجال لا يتحمل دقائق بين يديها .. قلت بصوت واهن .. كفايه مص .. كفايه .. مصك حا يجننى … نظرت الى وهى تقول ..عندك كريم .. ولا أجيب من عندى …مددت يدى عادت بأمبوب الكريم .. ضحكت بميوعه وهى تقول جاهز ياواد .. فتحت كفها فدفعت فيها كميه من الكريم .. مررت كفها على زبى دهنته كله .. وهى تضغط عليه فينزلق من يدها .. رضيت عنه .. مالت لتنام على وجهها وهى تضم فخداها على بطنها .. وهى تدفع أصبعها ببقايا الكريم تدسه فى خاتمها .. أمسكت بيدها أبعدها .. ودسست أصبعى برفق فى شرجها بعد أن وضعت عليه الكريم .. وأدرته كمقوره الكوسه .. غابت العقل الثلاثه بسرعه داخل شرجها … صرخت أووووه .. بلاش صباعك .. دخل زبك على طول … وقفت مستعدا .. لامست برأس زبى فلسها .. فأنزلقت الرأس كأنها شفطت … دفعت بمؤخرتها للخلف .. فغاب زبى كله فيها.. كانت حراره جوفها تذيب الحديد … ولكنها لذيذه … كنت مستمتع بالدفء الذى يحيط بزبى.. فلم أخرجه … قالت وهى تتمايل بعد أن أطلت بزبى فى جوفها .. أنت حا تبات جوه ولا أيه .. أطلع فوق السرير بحب أحس بيه بيضربنى من فوق .. صعدت .. وشعرت فعلا بمذاق جميل وغريب وأنا أدس زبى فيها من أعلى للأسفل كمن يحفر بملعقه .. كانت ترفع نفسها بذراعيها مره .. وتنام بخدها على السرير مره أخرى .. كا ن لكل وضع منها مذاق مختلف .. ولكل وضع درجه ميل تشعرك بتلامس جديد ممتع .. الخبره فى الجنس متعه .. كنت لا أريد أن أنتهى.. ولكنها كانت أتت شهوتها كثيرا .. مرات لا تعد .. حتى شعرت بها لا تحتمل أكثر .. وللحقيقه كنت أنا أيضا لا أحتمل أكثر … قبل أن تصرخ .. جيب بقى .. جيب بقى … كنت فعلا .. أدفع فى جوفها بلبنى الساخن .وانا أرقص من لذه ألقذف وهى تتأوه من سخونه ما أقذف … كنا نقول سويا أه أه أه أسسسسسسس أسسسسسس أح أح أح أوووف أحووووووه …. فقد تداخلت التأوهات والصرخات .. وأرتمينا لا نقوى على الحركه من المتعه ..
الجزء 35
لا أستطيع أن أصف مقدار المتعه التى وجدتها مع سعاد .. لقد شعرت معها بأننى مارست الجنس بشكل مختلف تماما .. لقد أمتعتنى بدرجه لا توصف وقد أخبرتنى بعد ذلك أنها لم تتمتع بهذه الدرجه ألا معى .. لقد أنهكتنى وانهكتها .. تمددنا فى أحضان بعضنا عرايا .. ويدى تمسح جسمها البض الناعم .. ويدها تمسح خشونه جسدى ..بقينا نائمين ربما ساعه ربما أكثر .. لا ندرى .. هزتنى وهى تقول .. يلا أدخل خد لك حمام ... قلت .. تعالى معايا .. قالت بدلال .. لا أنت خطر .. أدخل لوحدك .. لاكسى ولا طيزى مستحملين لمسه منك دلوقتى ... قلت .. نستحمى بس ..مؤدبين ... قالت .. أنا لا أضمنك .. بلاش أحسن .. قامت تقفز برشاقه من على السرير وهى تقول ..حاأحط روب على جسمى واحضر لقمه نأكلها .. تكون خرجت من الحمام .. ألبس حاجه ما تخرجش عريان فى عرضك ..أنا مش مستحمله ... لم أتأخر فى الاستحمام وخرجت لأجدها فرشت السفره بأطباق تبينت منها قشطه وحلاوه طحينيه ودورق من الحليب.. كانت تعوضنى ما فقد منى . أو كانت تخطط لتسخينى لنيكه جديده...تركتنى مع الطعام وهى تقول أأخد حمام بسرعه ورجعالك ..بعدأن فرغنا من طعامنا .. جلست على كنبه ألانتريه ونمت أنا على فخذيها وهى تمشط شعرى بأصابعها .. وأنا أتشمم رائحتها .. وبزازها ترتاح تاره على خدى وتاره أخرى على جبينى .. أعدت سؤالها عن علاقتها بزوج سناء وألى أى مدى وصلت معه .. حاولت تغيير الموضوع .. ولكنها وجدت منى أصرار لمعرفته ... وعدتها ألا أخبر سناء وكذلك لا أتغير ناحيتها بعد أن تخبرنى ..
قالت .. تكررت زيارات سعيد زوج سناء ليشكو لى معاملتها القاسيه واهمالها له .. ويشكو لى بانه يشعر بأنها لا تحبه .. وأنها لا تتمتع معه فى الفراش رغم أنه يبزل أقصى ما يستطيع ليمتعها .. كنت كل مره أحاول مواساته .. وبدء هو فى مديحى .. ويقول .. بأنه كان يحب ألارتباط بأمراه مثلى ناضجه عاقله .. وعندما كنت أقول له أن زوجتك من عمرك .. وأنا سيده كبيره .. كان يرفض هذا القول منى وهو يقول أنه يحب النساء من عمرى لأنهم مثال الكمال والانوثه و..و...وأشياء من هذا القبيل .. بدأت كلماته تدغدغنى .. وتثير فى أحاسيس المرأه من جديد .. وبدأت ألحظ نظراته تلتهم جسدى وتعريه .. كانت نظراته تقتلنى .. تشعلنى .. أحيت مشاعر كنت أخفيها .. بدأت أشعر بتيار كهرباء يهزنى ويده تلمس يدى .. كنت أتحايل لملامسته وكذلك هو كان يتحايل أيضا لملامستى ... تكررت زياراته بدعوى أنه يجد الراحه عندى .. وبدأت اهتم بنفسى كأنثى تجد من يرغبها .. أرتديت الملابس الخفيفه المثيره التى كنت قد خزنتها ..تصنعت الحديث برقه قد تصل لميوعه .. تمايلت عليه لتتلامس أجسادنا .. ورايت أثر ها على وجهه ورعشه يداه .. تماديت فى الالتصاق به حتى ذاب بين يدى .. كنت سعيده بأننى مازلت مؤثره فى الرجال .. مسحت بيداى على جبينه وخدوده .. ولمست شفتاه الناريه .. التى تورمت من أندفاع الدم الساخن فيها .. بدء يرتعش .. لامست شفتاه بظهر يدى .. قبل يدى .. لسعتنى قبلته .. وتمنيتها على شفتاى ... لاأدرى ماذا حدث الضبط ... فقد تلاقينا فى قبله محمومه .. أفرغنا فيها حرماننا نحن الاثنين .. لم تكن قبله .. بل كانت أعصارا .. كانت أفتراس .. كانت شفتاه تمزق شفتاى وشفتاى تفتك بشفتاه.. أشتعلنا نار من الرغبه والشهوه .. نسيت أنه زوج أبنتى وربما هو نسى أوتناسى أننى أم زوجته .. كانت شهوتى تسيل من كسى بغزاره .. حاولت أن أضم فخذاى حتى لا يظهر البلل على ثوبى ... ولكن لحظى الحسن شعرت به ينتفض ويرتعش وبحركه متهوره أمسك بيدى ووضعها على زبه ألذى كان ينتفض وهو يقذف شهوته ... قبضت على زبه أعتصره وأعتصره .. فيرتعش ويهتز .. وأدار وجهه الناحيه الاخرى وأرتخى جسده .. شعرت به خجلان منى .. أدرت وجهه بيدى ناحيتى لينظر الى وأنا أقول .. كده غرقت نفسك .. حا تروح كده أزاى دلوقتى .. كنت مبتسمه .. شجعته أبتسامتى .. فقال أناأسف ما قدرتش أمسك نفسى زى المراهقين .... أمسكت يده وأنا أقول يلا على الحمام أغسلك هدومك .. وننشفها بالمكوه .. ولا عاوز تروح كده ... سار فى أتجاه الحمام . وتأخرت أنا عنه قليلا فقد كان كيلوتى مغسولا من مائى .. قلعت كيلوتى المبلول بسرعه وقذفت به وراء الكنبه .. سرت الى الحمام .. نظرت من مواربه الباب وجدته يقف عارى تماما .. وعندما شعر بى وضع يداه أمام زبه .. كدت أجن .. واطلب منه أنزال يده ... أمسكت بكيلوته المبتل .. رفعته الى أنفى أتشممه .. نظر الى مشدوها .. وضعت البلل على شفتاى أمتصه .. كاد يجن .. قالت بصوت مرتعش .. بتحبى اللبن .. قلت .. جدا .. قال .. تحبى تشربيه من هنا .. وهو يشير بيديه الى زبه .. قلت .. بحب قوى ... نزعت ثوبى بسرعه ووقفت عاريه تماما .. حجظت عيناه من الشهوه وهو بعض شفته .. أقترب منى وامسك بزازى بيد مرتعشه .. وهويقترب بشفتاه من شفتى .. أمسكت زبه ففوجئ .. ولكنه أستسلم لى بأستمتاع... نزلت على ركبتاى ونظرت لزبه المنتصب .. بل شديد الانتصاب .. لم يكن كبيرا ولكنه كان مثيرا.. قبلت رأسه ويدى تمسحه من الامام للخلف .. شممته وتأوهت قبل أن أدفع به داخل فمى .. أرتعش من الاستمتاع.. كنت أشعر بخيط غليظ من ماء شهوتى يجرى على ساقى بغزازه كأنه ماء استحمام ... وقفت كالمجنونه مستنده على الحوض دافعه بوسطى للخلف وأنا لا أحتمل .. وقلت يلا دخل زبك مش قادره مش قادره .. نيكنى .. جننتنى .. كان هو المجنون وليس أنا .. فرشق زبه كأنه سيف يطعن به عدوا.. فأنغزس فى لنهايته .. كانت طعنته قويه ومفاجأه .. ولكنها لذيذه .. حتى أننى شعرت بقدماى لاتقوى على حملى ... فأستندت ببطنى على الحوض .. فبرز كسى أكثر.. لا أستطيع أن أصف مدى شهوته وهو يدك كسى .. كان يدفع زبه بقوه كأنه ينتقم منى .. كان ممتعا فى قسوته .. تمايلت وانا أريد أن اجعل زبه يدك كل أجناب كسى .. وشلال من ماء شهوتى تسيل من كسى .. نسيت كل شئ سوى رعشاتى وأنا تأتينى شهواتى الكثيره . لقد تأخر كثيرا فى قذفه .. فكاد يقتلنى ... ولم أدرى الا بأننى أستعطفه .. وأرجوه .. كفايه .. كفايه .. ولا حياه لمن تنادى ... كان مستمتعا لدرجه الجنون .. يدفع زبه بقوه ويخرجه ببطئ .. حتى شعرت به يسحب زبه بسرعه شديده ... وهويرتعش .. وأحسست بلبنه الدافى على ظهرى وطيزى .. لففت جسدى بصعوبه حتى كدت أن أقع .. وجلست على الارض وانا أقول هاته فى بقى .. هات أشرب لبنك .. وفتحت فمى .. أقترب منى ممسكا زبه بيده وأخذ تقطر بقايا لبنه فى فمى وانا أحرك لسانى ألحس ما لم يدخل فى فمى . من على شفتاى وذقنى .. كان مهوسا بى . من يومها لم يفارقنى يوما .. كنا نتواعد كل يوم تقريبا .. يأتى ولو لفتره قصيره ينكنى مره واحده .. وعندما كانت تأتينى الدوره كان ينكنى فى طيزى أوبين بزازى أو أحلب زبه بفمى ويدى .. أدمن نيكى .. حتى أننى ظننت أنه زوجى أنا وليس زوج أبنتى .. أما عن سؤالك من منكم اجمل .. فأنى أشهد بأنك فحل .. لا تكل ولا تمل .. نيكك قاتل .. شديد . . مثير .. لا تشبع ولا تتعب .. أمسك الخشب .. أحسن أحسدك ...قلت لها .. حا تفضلى تتناكى من سعيد . بعد ما عرفتينى ... فأبتسمت وهى تقول .. أنا بحبكم أنتم الاثنين .. عاوزه أتناك منكم أنتم الاثنين .. ولا عاوزنى اقطع علاقتى بيه .. قلت نافيا .. لا لا أنا عاوزك تتمتعى .. قالت ..على فكره أنا عاوزه أجوزك معايا هنا .. عندك عروسه ... قلت .. ايوه .. قالت .. أعرفها .. قلت ..ايوه قالت .. مين .. قلت .. سلمى قالت باستغراب سلمى مين ... بنت كريمه .. قلت .. ايوه .. قالت . بس دى لسه صغيره قوى ... قلت .. أنا بحبها وجسمها تجنن .. قالت ..هى فعلا جسمها حلو وتسبق سنها .. لكن مين المأذون اللى يكتب لك عليها .. قلت .. وافقى بس وانا حاأتصرف .. قالت .. يعنى حا تعمل أيه ... ما تأخذ صافى أختها كبيره وحلوه .. قلت .. لا أنا عاوز سلمى .. عاوزك تشوفى رأى كريمه وتقوليلى .. قالت .. يعنى حا تتجوز وتنسانى ... مددت يدى أخرج بزازها من القميص وأضع حلمتها فى فمى وأنا أقول .. حد يرضع من دول وينساهم .. وقضمت حلمتها بأسنانى .. صرخت وهى تتمايل وتضحك.. وأمسكت بزها الثانى تدسه فى فمى وهى تقول .. الثانى كمان أحسن يزعل ... عضضت حلمتها ومصصتها بقوه حتى بدأت شفتاها ترتعش بصوت مرتعد...فملت بجسدى ونزلت على الارض وانا أقول والثالث أحسن يزعل أكثر ... رفعت قميصها وكشفت عن فخداها وكسها مباعده بين ساقاها وهى تمسكنى من رأسى تدسها بين فخذاها وهى تقول .. أنت مش معقول .. كنت فين من زمان ..أه أه ألحس ألحس لسانك حلو .. أووف لسانك يجنن .. جوه .. دخل لسانك جوه ... أه أه كمان .. وهى تفتح شفراتها بيديها مباعده بينهما وتحرك زنبورها بأصبعها وترتعش ... مالت بظهرها وكسها ينفض ويقذف شلال من الماء ..شربته بشفتاى كمن يشرب شوربه من طبق ..كان لذيذا .. مرتين أوثلاثه .. سالت شهوتها بغزاره وشربتها عن أخرها .. حتى قالت كأنها تتكلم وهى نائمه .. تعالى جنبى أمص لك .. صعدت بجوارها كاشفا عن زبى المتشنج ..نامت عليه كطفل أعطوه الببرونه .. وأخذت فى المص ..كنت لا أريد أن أقذف فى يدها اوفى فمها .. فرفعت رأسها وانا أقول انا عاوز أنيك أحسن ... نظرت لى .. وهى تقول شيلنى ودينى السرير مش قادره أمشى ونيك زى ماأنت عاوز ... حملتها كعريس يحمل عروسه ليله الزفاف .. ووضعتها على السرير .. فتحت فخذاها وهى تقول حط مخده تحت طيزى .. وأركب ... وضعت المخده كما طلبت .. فتقوست .. ركبتها كما قالت .. كان كسها بارز بشكل مثير .. مما كان زبى يتخبط بشكل ممتع .. أتيتها من اليمين ومن الشمال وثنيت قدماى لأدس زبى من أسفل لأعلى وصعدت فوقها لأنيكها من أعلى لأسفل حتى هدت كيانى وهددت كيانها .. صرخت تذكرنى .. لما تكون عاوز تقذف هاتهم فى بقى ... أمسكته بيدى ضغطت عليه حتى لا أقذف فى كسها .. وتقدمت خطوه وأرخيت يدى فأندفع اللبن بقوه فى وجهها أغمضت عيناها من شده قذفى الذى أصاب عينها .. كنت أرتعش وهى تضحك ...
___الجزء 36
مالت سعاد لتنام على جنبها وهى تزيح المخده من تحتها وهى تقول ممكن بقى تسبنى أنام شويه مش قادره .. قبلتها فى فمها قبله خاطفه وخرجت وانا أتجه للحمام .. تحممت بسرعه وأنا أفكر فى كريمه .. وخوفى من أن ترفض زواجى من سلمى ... جاءتنى فكره بسرعه .. أمسكت بالتليفون لأكلم كريمه ..
ـ الو.. كريمه ـ أيوه مين ـ بسرعه نسيتى صوتى . ـ أهلا أنت صوتك مش ممكن يتنسى ـ كويس أنك اللى رديتى على .
ـ عاوزنى أمتى وفين ـ أستنى بس عاوزك فى موضوع مهم .
ـ وفيه موضوع أهم من كده ـ أيوه .. بسرعه كده أنا فكرت أتجوز
ـ أخص عليك ياجبان عاوز تتجوز وتسيبنا .. أحنا مش كفايه .. ياطماع ..
ـ ماهو علشانك أنت .. طلبت من ماما تكلمك أتجوز سلمى ..
ـ سلمى مين .. سلمى بنتى .. أنت أتجننت .. دى لسه عيله خالص ..
ـ قلت وانا أحاول أن أتلاعب بعواطفها لتقبل .. ماهو أحنا مع بعض لغايه لما تكبر براحتها ... المهم نكون مع بعض رسمى ...
ـ ده أنت شيطان .. بس البنت ذنبها ايه .. ـ ذنبها أن أمها مجننانى.
بدأت كلماتى تدغدغ عواطفها .. وقالت .. طيب سناء ممكن تسيبنا ..
ـ سيبى سناء عليا أنا ... ـ على فكره ناديه عاوزاك تكلمها ضرورى .. عندك تليفونها .. ــ أيوه ـ طيب كلمها ضرورى النهارده .عاوزاك فى حاجه مهمه ..وبعدين كلمنى قول لى أتفقتوا على أيه .. وياريت ما تنسنيش فى اللى حا تعملوه .. حتى لو أتفرج ...
أقفلت معها التليفون .. وأدرت نمره ناديه .. بعد السلامات والاشواق .. قالت ناديه عاوزاك بكره وانت راجع من الشغل تتغدى معايا .. عندى أختى جايه من فرنسا .. وعاوزه تشوفك بعد ماحكيت لها عنك ... قلت أختك حلوه زيك كده .. قالت وهى تضحك بميوعه .. بكره تشوف .. قلت .. بس اطمئن .. قالت ..عسل .. تجنن.. قلت .. حا تلاقينى عندك الساعه 3بالضبط.
كنت فى موعدى تماما .. سر تعجلى اننى كنت فى شوق لأخت ناديه... ضغطت الجرس وفتحت ناديه الباب .. أشارت لى بالدخول ..سرت الى الصالون فأنا أعرف الطريق جيدا .. جلست دقيقه .. سمعت صوت مثير يقول .. أهلا وسهلا .. التفت لمصدر الصوت .. كانت هى .. مدت يدها للسلام .. رفعت يدها لفمى قبلتها ..أبتسمت .. وهى تقول ماجى أخت ناديه ... أيه رأيك .. قالتها وهى تستدير حول نفسها تستعرض جسمها لى ..تأملتها .. كانت طويله ورشيقه تشبه ناديه الى حد كبير ولكنها أنحف قليلا..شعرها قصير جدا .. يقارب من طول شعرى .. ولولا بروز صدرها الشاهق .. لظننتها شاب حلو...كانت ترتدى شورت أسود ساخن جدا جدا وبادى أصفربحجم السوتيان مشدودا على صدرها تبرز منه نتوء حلماتها الكبيره .. عرفت فى وجهى أنها أثارتنى ... فأبتسمت وهى تجلس أمامى واضعه رجل على الاخرى ورجعت برأسها للوراء تتأملنى.دخلت ناديه بالعصير كعادتها وهى تقول معلش حسين مسافر مأموريه أسبوع .. قلت وأنا أخفى سعادتى .. ييجى بالسلامه .. شربنا العصير وماجى لم تنزل عينها من على .. وهى تخرج لسانها تلحس حرف كاسها..فهمت الرساله.. قلت لناديه .. ممكن أخد دوش .. جسمى كله عرق ..سارت ناديه وسرت ورائها .. أشارت للحمام وهى تقول أتفضل .. عندك شماعه وراء الباب حط عليها هدومك .. حا أجيب البشكير وجايه لك .. وقفت تحت الدش لأنتعش بالماء وأدلك جسمى بالشاور .. الا وأشعر بيد اخرى تدلك جسمى .. مسحت عينى من الماء وفتحتها لأرى من .. كانت ماجى ..كانت مازالت مرتديه ملابسها ... كانت تمسح جسمى المبلل بيدها الصغيره الرقيقه واصابعها الرفيعه المثيره ..شددتها نحوى فأبتلت من شعرها الى قدميها والتصق البادى ببزازها وظهرت حلماتها بنيه منتصبه كبيره ..والتصق الشورت بأفخاذها وبرز شق كسها.. بدء زبى يرفع رأسه ويتمدد وينتفخ .. نظرت ماجى اليه ويدها تمتد اليه تمسكه .. تصلب من طراوه يدها ليصبح كعامود الخيمه .. قدرت حجمه بيدها وهى تقول هايل يجنن .. وركعت على ركبتيها ليصبح وجهها أمامه .. قبلت رأس زبى وهى ممسكه به كطفل صغير يمسك بعصفور فى يده يقبله من رأسه ..قبلات كثيره من الامام والخلف وأعلاه واسفله وهى تتشممه ..كانت ناديه قد أتت بالبشكير فوجدتنا على هذه الحاله ..ضحكت وهى تقول دايما ياماجى ماعندكيش صبر ... لم ترد ماجى .. فقد كانت مستغرقه فى التقبيل بجديه وتركيز كأنها تقوم بعمل هام تخاف أن تخطئ فيه ..وضعت ناديه البشكير على كتفى وهى تقول مستنياكم بره ..وخرجت...وقفت ماجى وأمسكت بالبشكير من على كتفى وفرشته على مساحه متسعه بجوار البانيو ورفعت البادى بيديها لتخرجه من رأسها فتدلت بزازها تترجرج .. شهقت من جمال بزازها .. كانوا أنوثه طاغيه .. متنكره فى صوره بزاز .. فتحت فمى على أتساعه من تناسق جسمها كان شعرها القصير ورقبتها الطويله الرفيعه كرقبه نفرتيتى ..وبزازها المرمريه الكبيره وجسمها النحيف .. لوحه متناسقه باهره .. لا توصف .. فالوصف مهما كان لا يعطيها حقها .. كانت روعه .. قتلتنى وهى تتخلص من الشورت .. لتقع عيناى عليها عاريه تماما .. أقسم أنه لم يكن قلبى سليم معافى كقلب شاب ... لأصبت بسكته قلبيه ..من جمالها وتناسقها . كانت تعلم بتأثيرها على .فهى تعلم مدى جمالها وأنوثتها .. جلست على البشكير المفروش على الأرض وفتحت فخذاها ورفعت ساقاها عاليا ...وقعت عينى على كسها الحليق الا من خط من الشعر بطول شق كسها حتى نهايه شعر عانتها .. كان شكله غريب ولكن جميل ومثير وجديد .. نزلت على ركبتى ويداى حتى أقتربت بفمى من كسها وقبلته .. فأرتجت وهى تثنى ساقيها من اللذه ..نظرت اليها .. أدهشنى أنها كانت تخرج لسانها تحركه خارج فمها كما يفعل الكلب وهو يلهث... كانت تخبرنى بأن ألحس كسها هكذا .. ولكن دون أن تنطق .. فكانت أشارتها أبلغ ...دفعت لسانى خارج فمى حتى نهايته .. ولمست شفراتها وزبنورها .. صرخت أووه أسسسسس وتفوهت ببعض الكلمات الفرنسيه لم أستطع فهم معناها ..ولكنى أؤكد أنها كلمات تعنى لذتها واستمتاعها بما أفعل .. كررت لحسى بقوه مره وبعمق مرات .. وهى ترتعش وساقيها تنثنى حتى أنها مدت يدها ترفع ساقيها لتبقيها عاليه وهى تنظر للسانى الذى يفتك بكسها..وتتأوه بالفرنسيه ....لم أفهم من تأوهاتها الا كلمه أووه أسسسس أسسسسس وكلمه كررتها كثيرا وهى منديو عرفت معناها بعد ذلك أنها ياألهى ....دفعت بأحدى يديها رأسى تبعده عن كسها وهى ترتعش وتتأوه وماء شهوتها تسيل من بين شفرات كسها ينقط لخيوط لزجه على البشكير .. ثوان وأعادت راسى بيدها لتقربها من كسها .. فكانت رأسى كذراع الجرامفون وهى توضع على الاسطوانه لتصدر أنغامها .. كررت مرات أبعاد رأسى لتفرغ شهوتها .. تم تعيدها لتعزف موسيقى تأوهاتها وربما غنائها بالفرنسيه .. كانت متمتعه بلحسى وكنت متمتع أكثر منها بأستمتاعها وتأوهاتها .. كانت ناديه قريبه منا وربما كانت خلف الباب تنظر علينا .. سمعت صوتها وهى تقول .. كل ده ولسه ماخلصتوش .. خلصوا بقى ... جلست علىركبتى ورفعت ساقيها على كتفى فأنثنت وممدت ذراعها الطويله أمسكت زبى دلكته على شفراتها طوليا .. وأدخلته ببطْء شديد فى كسها كأنها تدخل عصفور رقيق فى القفص .. بعد أن أدخلته بكامله فيها .. أستلقت على ظهرها وهى تغمض عينها .. تنتظر ما سأفعل .. كان زبى منتصبا كالصخره الملساء .. سحبته من كسها ببطء يماثل بطء أدخالها أياه .. فـتأوهت وهى ترتجف .. مره او مرتين .. ثم بدأت فى أدخاله واخراجه من كسها بعنف وقوه ... كانت تحرك وجهها للجهتين ولا أسمع لها صوتا ..كان فمها يقضم الهواء وهى ترتعش وتتمايل وخيوط لزجه تسيل من كسها أغرقت زبى وعانتى وسالت على الارض .. أفقت على صوت ناديه وهى تصرخ .. كفايه البت حا تموت فى ايدك ... زمجر زبى وهو يدفع منيه فى كس ماجى دفعات كثيره .. كل دفعه منهم تهزنى وتهزها .. وأرتميت على صدرها لنتلاقى فى قبله محمومه مرتعشه أصابت جسمينا بالخدر والنعاس ..
.أحسست بيد تربت على كتفى.. نظرت فوجدتها ناديه .. قالت .. حا تفضل نايم على الارض كثير .. بعدين تاخدوا برد .. قمت متثاقل وشددت يد ماجى لتقف معى .. كانت ناديه عاريه تماما وكسها يلمع محمرا .. فعرفنا أنها كانت تدلكه وأتت شهوتها وهى تشاهد ما نفعل ... حممتنا كطفلين .. فقد كانت ماجى تترنح كالسكرانه .. وكنت أنا مازلت فى خدر النعاس ... أنعشنا الحمام .. وخرجنا لغرفه النوم .. استلقينا نحن الثلاثه على السرير ... تكلمت ناديه موجهه كلامها لماجى .. هاه أيه رأيك .. مش زى ما قلت لك ... رفعت ماجى اصبعها ألابهام للأعلى ولم تجب... كانت ناديه تنظر لى كأنها تستعجلنى .. ومدت يدها الى زبى تقلبه كأنها ستشتريه .. بدء يفيق فى يدها .. قامت تجرى وجسدها البض يهتز بشكل مثير .. نسيت أجيب لك حاجه حلوه تأكلها ... غابت ثوان وعادت ومعها علبه بها بعض الحلويات الشرقيه وهى تقول .. أنا عارفه أنك لازم تأكل حاجه حلوه بين كل شوط والثانى .. مش كده .. أبتسمت وانا أمد يدى للعلبه .. لم أترك فيها الا قطعتين أو ثلاثه .. .بدأ النشاط يدب فى زبى من جديد .. أبتسمت ناديه ومالت على زبى تلوكه بشفتاها وهى تنظر الى لتزيدنى هياجا .... استجاب زبى لمداعبتها فزادت صلابته .. كانت ماجى تنظر الينا ولما وقعت عينها فى عينى أرسلت لى قبله فى الهواء وتبعتها بحركه لسانها خارج فمها . كانت تبلل شفتاها بطريقه أثارتنى .. فتحت ساقاها كاشفه عن كسها الباهر .. كادت تصيبنى لوثه جنون منها ومما تفعله ناديه بزبى ... أمسكت ناديه من كتفها أرفعها عنى .. فقد أصبح زبى لا يتحمل ... قلت بصوت مبحوح .. نامى الحس لك .. كأنها كانت تنتظر .. تمددت فاتحه ساقيها على أتساعها .. وهى تستند على كوعها تنظر الى .. أقتربت من كسها أشمه .. كانت رائحه كسها عطره .. مثيره .. أقتربت ماجى وهى تقرب كسها منى وهى تشير الى كسها وتقول .. وده مالوش نفس ... كنت فى حيره .. المرأتان شبقتان .. وكل منهما لها كس لا يقاوم .. فصرت أدفع بلسانى مره على كس ناديه حتى ترتعش .. وأنتقل الى كس ماجى حتى ترتعش أيضا .. كانت كل منهما فاتحه شفرتها بأصابعها منتظره لسانى .. وزنبورها منتصب كحلمه بزازهم أوأشد صلابه .. تأوهت ناديه وهى تقول .. ماجى حرام عليكى سيبيه لى شويه .. أنتى ما بتشبعيش ... سحبت ماجى ساقيها من أمامى ووقفت .. تنظر الينا .. وهى تقول عاوزاك تقطعها علشان تشبع.. وقفت خلفى تحسس على طيزى العاريه وهى تدلك كسها فى جنبى ... كنت منهمكا فى مص كس ناديه ..لأشعر بأصبع ماجى يدلك فتحه شرجى بنعومه .. تأوهت من اللذه .. فعلمت بأن هذا يمتعنى .. فصارت تمسح وتدلك فلسى برقه ونعومه .. حتى شعرت بعقله أصبعها تندس داخل شرجى ... كانت ناديه ترتج وتتمايل وترتعش ولا تدرى بما حولها .. قالت وهى تدفع برأسى بعيدا عن كسها .. كفايه ..كفايه ..مش قادره .. يلا نيكنى فى طيزى .. قلت وانا مندهش واشير الى كسها .. هنا أحلى .. كسك يجنن .. قالت .. لا لا كسى شبعان نيك .. عاوزاه دلوقتى فى طيزى .. أرجوك ... ومالت لتنقلب على وجهها رافعه مؤخرتها فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول شايف فلسى مولع نار أزاى .. عاوزاك تطفيه ... أندفعت ماجى بيدها المملوءه الكريم تمسح زبى بكامله وهى تضع فى كفى بعضا منه وتقول .. أدهن لها .. دى طيزها مولعه ... دهنت بأصبعى حروف فلسها ودفعت بعضا منه بأصبعى داخل جوفها ...أمسكت ماجى زبى وقربته من فلس ناديه .. وهى تحركه بهدوء تمسح رأسه ببوابه طيزناديه .. دفعته برفق فتسلل مندفعا متسحبا داخل جوف ناديه .. التى تأوهت وهى تتمايل بطيزها لليمين واليسار ... أبتعدت ماجى ووقفت خلفى وعادت لدهان فلسى بأصبعها المملوء بالكريم .. أنهمكت فى نيك ناديه التى كانت كشعله نار وهى تصرخ وتدغدغ زبى بفلسها .. كانت تفتح بوابه شرجها بمهاره وتغلقها .. وهى تعتصر زبى فى جوفها ..كانت تعتصرنى وترتعش .. وترتخى وترتعش .. تدفع بطيزها بقوه ناحيتى ليصتطدم زبى بجوفها فى الداخل وترتعش .. أفرغت شهوتها عشرمرات أوأكثر .. حتى خارت قواها .. وبنظره خاطفه منى فى مرأه الدولاب .. رأيت ما أدهشنى .. رايت ماجى تقف خلفى مرتديه زب صناعى تدلكه بيدها وهى تقترب منى لتدسه فى طيزى .....
بدأت المياه تنعشنا .. وقفنا تحت الدش كل منا يدلك جسم الاخر بالشاور ..من شعر الرأس الى القدمين حتى أصبحنا جبل من الرغوه.. كان أهتمام سناء باللعب بزبى وبيضاتى بحجه تنظيفها..فهى تعشق زبى لدرجه الجنون ..تمايلت وهى تمسح مؤخرتها بى .. وبزازها بصدرى .. قمت بفعص بزازها بقوه وأنا أدلكها بالشاور فتتقافز من يدى وتتدلى وهى تترجرج على صدرها فتثيرنى ..دفعت أصابعى أنظف كسها فضمت فخذيها تعتصر اصابعى..ودارت لتعطينى ظهرها دافعه طيازها نحوى فبعبصتها .. قفزت وهى تضحك وبزازها كقربه الزبد تترجرج لليمين والشمال فكدت أجن .. زنقتها فى الحائط ويدى تعصر بزازها .. فأعطتنى شفتاها أرتشف منها رحيق أزهار الدنيا..لفت ذراعيها خلف عنقى وتعلقت .. أحطها بذراعى من خلف ظهرها لتلتصق بزازها الطريه بصدرى .. سرحت بيداى الى أسفل لأمسك فلقتاها بكفاى أعصرهم... أرتعشت وقويت قبضتها على عنقى وشفتاها تعضعض شفتاى بقوه.. وانفاسها تتقطع .. وأتت شهوتها .. مالت على أذنى وهى تحاول تنظيم أنفاسها لتقول كلام مفهوم ... كفايه بقى ... مش قادره أتناك تانى .. تحب أجيبلك لبنك بفمى ولا بين بزازى ولا بأيدى .. قلت لها لا داعى فأننى أكتفيت ... وعلى توفير الطاقه لوقت اللزوم .. لا تهدر على الارض .. أكملنا أستحمامنا ..وخرجنا ... قالت ..عندى شويه عصير حمام عاوزاك تشربهم دلوقتى قبل ماتنزل .. وتركتنى وهى تدخل المطبخ وهى تقول .. على فكره سالى سألت عليك كثير قوى .. البنت حا تتجنن .. حرام عليك ... أعطتنى كوب العصير الدافئ .. وهى تقول أشربه مره واحده لتستعيد نشاطك وتعوض اللبن الى أخذته منك .. كده نبقى خالصين.... قلت أيه بقى .. قلت .. فى أيه ..قالت .. فى موضوع سالى .. البنت جاءت لى كام مره ..كانت هايجه وهى تقول طيزى مولعه نار ياأبله حاسه بدود بياكل فى طيزى ... قلعت الكيلوت لترينى شرجها .. فوجدته شديد الاحمرار من هرشها فيه .. رطبته لها بكريم مرطب .. ولم تهدأ الا بعد أن نكتها بالزب الصناعى فى طيزها ..هدأت .. وهى ترجونى أن أخبرك أنها تريد أن تراك وتتمتع بك .. وعدتها ..أيه رأيك تحب أجيبهالك أمتى ... قلت الوقت اللى يناسبك .. أتصلى بى .. قالت أوكيه .. كمان فيه موضوع تانى .. سلمى أخبرتنى أن أمك بتتشاقى .. قلت وأنا أنظر اليها مستفسرا .. يعنى أيه بتتشاقى ... قالت .. سلمى شافت جوزى بيزور أمك كثير اليومين دول ... قلت .. وفيها أيه يعنى .... قالت .. لو الموضوع برئ كان يقول لى .. ليه يخبى على ويقول عنده شغل ...وكمان بيزورها بعد أنت ما تخرج .. وهى فى البيت وحدها ... قلت .. وانت غايره بقى .. قالت وهى تنفى .. أنا أغير .. لا لا ..ده راجل ماأغرش عليه .. بس عاوزه أعرف هما بيعملواأيه .. خصوصا أن أمك اليومين دول شايفه نفسها شويه ... قلت .. وماله .. أمك مش كبيره على الحب والعشق ... شكلها وجسمها يديها سن 35 مش 45 سنه..وبعدين عندها شويه تضاريس عاليه قوى .. قالت .. تضاريس أيه كلها دلع ..قلت .. تفتكرى جوزك يكون بيحب النساء الكبيره .. علشان كده مش متفاهمين مع بعض ... قالت .. ممكن .. تصور ..أنه كان دائما يتغزل فى أمك وجمالها وجسمها وانا كنت مش واخده خوانه ... قلت .. سيبى الموضوع ده .. عاوز شويه تفكير وتخطيط...
رجعت للمنزل وعقلى يعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقه لمعرفه مابين أمى وزوج سناء .. حتى أننى لم أنتبه لأمى وهى تقف بجانبى تحدثنى .. فتنبهت.. وهى تقول .. فيه أيه ..سرحان كده فى أيه .. بقى لى مده بأكلمك وناديت عليك كثير .. لم ترد .. قلت .. لا مافيش .. شويه مشاكل فى الشغل.. قالت .. تحب أحضر لك العشاء .. قلت لا شكرا .. مش جعان دلوقتى ..كنت أحدثها وعينى تتأملها .. رأيتها اليوم بعين جديده .. فعلا أمى مازالت شابه .. وجميله .. وجسمها مازال رشيقا شبقا.. كانت ترتدى قميص نوم من القماش الخفيف.. مفتوح الصدر .. وذراعيها العاريان بضان.. يدلا على أنوثه مختبئه.. كان صدرها يحمل كيسين من الزبد .. فعلمت من أين جاءت سناء بصدرها الجميل .. واستداره ردفيها وامتلائهم كفتاه قريبه العهد بالزواج .ليست أرمله من زمن .. رأتنى أتأملها .. مدت يدها الى ذقنى ترفع رأسى ناحيتها وهى تقول .. مالك .. شكلك النهارده غريب شويه .. فيه حاجه .. قلت وظل أبتسامه على شفتى .. على فكره أنت النهارده جميله قوى .. تمايلت كأنها فتاه عذراء خجلت من معاكسه شاب ..النهارده بس ..قلت .. أنت طول عمرك عسل بس النهارده أخذت بالى ... قالت .. يبقى لازم تتجوز بقى .. قلت .. بس على شرط تكون العروسه حلوه وجسمها كده زيك ... قالت .. العرايس كثير بس أنت شاور.... وقفت وأنا أتصنع مداعبتها لاحتضنها وانا أقول عاوزها زيك الضبط .. حاولت التملص من يداى وهى تقول .. أنت لازمك واحده صغيره فى سنك ..مش زيى.. قلت .. لا عاوزها زيك ومصرعلى كده أنتم الحنان والانوثه الناضجه وكمان الخبره ... قالت .. كل البنات دلوقتى عنده ياسيدى خبره يمكن أحسن منى ... حاولت تقبيلها من خدها .. كانت تفر منى وتتملص .. ربما تكون قد شعرت بهياجى .. ولا ترغب فى التمادى معى .. فكانت تغلق كل موضوع أفتحه .. ولم أجد طريقه معها .. سارت خارجه من الغرفه .. وعند الباب أستدارت لتتأكد من أننى أنظر اليها .. فرأت فى عينى من الرغبه فيها مالا تخطئه أمراه ..تمايلت بدلال فقد أعجبها أنها مازالت تجد نفسها محط أنظار الرجال ... أتصلت بسناء على التليفون .. لأخبرها بما فعلته مع أمى .. وما كان رد فعلها .. فقالت .. لقد خطرت فى بالى فكره بعدما خرجت من عندى .. قلت .. الحقينى بيها .. قالت .. لابد من أن تراك عاريا .. فجسمك العارى يحطم مقاومه أى أمراه .. صدقنى .. أسال مجرب ...وهى لن تبوح لك بأسرارها كلها ألا أذا عاشرتها .. فساعتها ستسقط كل الحواجز بينكم..قلت .. فاهم فاهم بس أزاى... قالت ..عليك بتصنع الحمى .. فاكر لما كنا زمان نحاول نغيب من المدرسه .. كنا نأكل كوكتيل الحلاوه والشطه .. لغايه حرارتنا ترتفع ل40 درجه.. وكانت أمك تعمل لنا كمادات لخفض الحراره .. قلت .. فاكر ... قالت .. كانت ساعتها بتقلعنا كل هدومنا .. مش كده ..
أستحسنت الفكره .. وقررت تنفيذها لعلها تنجح...بدأت أتعمد أن أتخفف من ملابسى أمامها .. وأتجول فى البيت بالشورت الضيق فقط.. وأحاول ألاحتكاك بها وملامستها كأنها عفويه .. لاحظت أنها بدأت هى ايضا فى أرتداء ملابس قصيره مفتوحه الصدر.. حتى أنها كانت تتعمد ألانحناء أمامى .. وهى تلمحنى بطرف عينها .. وعينى جاحظه مسلطه نحوبزازها بل نحو أكياس الزبد .. ضروع اللبن المتدليه من صدرها...كنت أرى شبح أبتسامه على شفتيها ...علمت أننى أشتهيها ولكنها لم تجرؤ على التصريح لى بشئ .وكنت لا أريد أن أبدأ بخطوه قد تكون السبب فى خسارتها.. ظللت لا أغادر البيت لأى سبب بعد عودتى من عملى .. فقطعت خط اللقاء بينها وبين زوج سناء .. بدأت تظهر عليها علامات التوتر .. فتأكدت ظنوننا بأن ما كان بينها وبين زوج سناء لم تكن علاقه بريئه... شعرت بها تتحرش بى ونحن فى مره نعد سفره الغداء وكنت كعادتى أخيرا لا أرتدى سوى الشورت الضيق أثناء تواجدى بالمنزل .. وكان زبى منتفخا دائما كعادته وكذلك بسبب ماأراه من جسمها المثير .. كانت تحتك بزبى بيدها كأنها لمسه عفويه ..وكنت أقف ورائها كأننى أتناول أطباقا وادعك زبى فى مؤخرتها..حتى أصبحنا نشتعل رغبه وهياجا .. ولكن من يبدأ؟
لذا قررت تنفيذ خطه الحلاوه والشطه... تناولتها قبل عودتى من العمل بنصف ساعه تقريبا .. قابلتنى وهى تنظر الى وجهى شديد الاحمرار والعرق الغزيرالمتصبب على جبينى ويبلل ملابسى .سألتنى مالك .. مثلت عليها المرض واخبرتها بأننى كنت عند طبيب الشركه ونصحنى بعمل كمادات لخفض الحراره .. وسرت الى غرفتى نزعت ملابسى وبقيت بالكيلوت وأرتميت على السرير ...لحظه ووجدتها بجوارى ممسكه بطبق كبير به ماء وعلامات القلق والفزع فى عينيها .. أشفقت عليها .. ولكننى كنت أريدها ..بدأت تبلل القماشه وتضعها على جبينى ورأسى مره .. وعلى بطنى مره وعلى ساقاى مرات وهى تبلل يديها وتمسح قدماى وتصعد بهما ألى أفخاذى.كانت مذعوره حقيقه .. لذلك كانت لا تدرى بأن صدرها كان مكشوفا بالكامل وهى تنحنى لعمل الكمادات ..وكذلك أعلى أفخاذها من الخلف ..الحراره المصطنعه عندى كانت تشعل رغباتى وتزيد من هياجى .. التصق ثوبها بجسدها ربما من عرقها لحراره الغرفه أو من بلل ثوبها من الماء ...ذكرتنى بهندرستم فى فيلم باب الحديد وثوبها المبتل المثير ...بدء زبى فى الانتفاخ والتمدد .. كانت تنظر الى البروز الكبير فى كيلوتى بتعجب .. وربما تتسائل فى نفسها كيف يكون محموما وزبه هذا حاله .. وربما شكت أن يكون هذا التمدد من فعل الحمى... تصنعت النوم ... بدأت حرارتى فى الانخفاض لأنتهاء مفعول ماتناولته . كنت أنظر اليها بعين نصف مغمضه .. تعلقت عيناها بزبى وهى تمسح جسدى بالماء .. بدأت تقترب من بطنى وأعلى افخاذى .. تجرأت ووضعت يدها تتحسس بروز زبى .. نظرت الى لترى وقع ملامستها على .. تصنعت النوم العميق وبدأت أصدر أصوات تدل عل أننى مستغرق..تجرأت أكثر وأمسكت بأستك الكيلوت ترفعه وهى تنظر داخله .. عضت على شفتيها .. نظرت الى مره أخرى .. وتجرأت أكثر فمدت يدها داخل الكيلوت فأمسكت زبى تدلكه بيدها .. ثم نظرت الى.. قامت بسحب الكيلوت بيديها من الجانبين لتسحبه من قدمى لأصبح عاريا تماما ... بللت يديها بالماء لتمسح عانتى وزبى كأنها تلطف حرارتها .. حتى تهورت فمالت تتشمم زبى ثم قبلته قبلات كثيره من رأسه حتى بيضاته صعودا ونزولا.. كانت حرارتى قد عادت لمعدلها الطبيعى فأطمئنت.. ولكن حرارتها هى فى أرتفاع...حتى أننى شعرت برأس زبى فى فمها تمصه ..رمقتها بعينى من خلف جفونى المغمضه ..فرأيتها تنظر الى لتتأكد من نومى .. كانت تغلى من الهياج والشهوه .. رفعت ذراعيها تتخلص من ثوبها المبتل فخلعته لأفاجأ بأنها لاترتدى تحته سوى بكيلوت صار مبللا أيضا .. لاأدرى سر البلل هل هومن ماء الكمادات أم من مائها ...كانت بزازها تتمرجح وهى متدليه من صدرها .. جننت .. فأنا ضعيف جدا جدا جدا أمام البزاز الكبيره الرجراجه .. قتلتنى وهى تضع زبى بين بزازها وتضغطهم بقوه لتستشعر صلابه زبى بينهما ..كان ما تفعله فوق تحملى .. تصنعت الاستيقاظ وحركت وجهى يمينا ويسارا وانا مازلت مغمض العينين كأننى أفيق اوأصحو .. أرتفعت بجسدها وهى تسحب ثوبها لتغطيه صدرها العارى... تأوهت وانا أفتح عينى .. أبتسمت لى .. فأبتسمت .. قالت ..كده تخضنى عليك كده.. ومدت يد تمسح بها خدى ويدها الاخرى مازالت ممسكه بثوبها تخفى بزازها .. تصنعت الدهشه وانا أنظر الى جسدى العارى .. قالت دون أن أسأل .. أعمل ايه كان لازم كده علشان حرارتك كانت مولعه نار .. وأكملت .. وشوفت كمان هدومى بقيت ميه خالص حسيت ببرد منها قلعتها ... وهمت بأن تقوم وهى تكمل كلامها .. دلوقتى أطمئنيت عليك .. أروح أنام بقى .. وان أحتجت حاجه نادى على ... أمسكت يدها وأنا أقول أرجوكى نامى جنبى .. أحسن الحراره ترجع تانى وما أقدرش أنادى عليكى .. جلست .. لاأدرى هل أقتنعت بما أقول .. أم أنها كانت تبغى ما كنت أفكر فيه ....صعدت بجوارى وتمددت ومالت بصدرها على صدرى وهى تمسح على رأسى وجبينى .. كان لا يفصل بين بزازها وصدرى العارى الا قطعه القماش المبتله من ثوبها ..مالت تقبلنى من جبينى وهى تقول سلامتك ياقلبى .. قبلتها فى ذقنها فشعرت بحراره شفتاى .. مسحت عليها بأصابعها تتحسس سخونتها .. قبلت أصابعها .. فوجئت .. فأبتسمت .. لففت يدى خلف ظهرها أضمها الى فأقترب وجهها من وجهى وأقتربت شفتانا .. فقبلتها قبله خاطفه من فمها ..لمست خدى بيدها ولم تبتعد.. قبلتها قبله ثانيه أطول ..أستسلمت بعض الوقت قبل ان ترفع وجهها وهى تنظر فى عيناى .. وعيناها تتسائل .. ماذا تريد؟ سحبت ثوبها من بيننا فالتصقت بزازها بصدرى.. حاولت جذب الثوب لأعادته كما كان .. ولكننى رميت به على طول زراعى بعيدا عنها.. وأنا أقول مكسوفه منى .. ماأنا أهو عريان خالص قدامك .. ثنت فخدها ووضعته فوق زبى المتصلب .. وهى تقول أنت عاوز أيه .. ممكن أفهم بقى .. شعرت أنها أستسلمت ..أجبتها بأن دفعت بفمى ألتقمت شفتاها .. فوجئت .. ولكنها بادلتنى برد فعل مماثل فدفعت بلسانها داخل فمى ورحنا فى غيبوبه من النشوه والتأوهات وأنفاسنا تتقطع وتعلو .. عاجلتها بأن مددت يدى أعتصر بزها فأرتجفت .. ومازالت تمص لسانى وأمص لسانها وشفتيها ... سارت بكفها من صدرى الى بطنى حتى أمسكت بزبى بقوه .. كأنها تخاف من أن تفقده أو أن يكون قد فقد صلابته التى تحبها .. تأوهت وفمها فى فمى من ملامستها لزبى فقد سعدت بأ نتصابه وجبروته ..رفعت رأسها وهى تنظر فى عينى .. ومدت يدها لتتخلص من كيلوتها .. ومالت لتركب فوقى كمن تمتطى حصان.. لامست بكسها زبى وبدأت فى فركهما ببعضهما ... أمسكت ببزازها وهى تدفع حلمتها الى فمى وهى تقول .. أرضع ... أطبقت بشفتاى على حلمتها ورضعت .. كانت تتمايل من نشوه أحتكاك كسها بزبى ومصى حلماتها ..تأوهت أه أه أه وجسدها يتلوى كالحلزون .. وأغرق مائها فخداى وزبى .. وأرتمت على صدرى مخدره من أتيانها شهوتها .. لحظه وأمسكتها من تحت أبطيها البضان وأملتها لتنام على ظهرها .. وصعدت فوقها حتى أشرب من عسل كسها اللذيذ .. أمسكت بقدميها فثنيت فخذاها وباعدت بينهما .. وصفرت بفمى .. كان كسها رائعا .. حليقا .. ناعما .. شقا متوردا وشفرات غير مترهله مشتعله أحمرارا .. يعلوهم بظرا ليس بالقصير المختفى ولا بالطويل المنثنى ..أندفع لسانى المبلل باللعاب الغزير يمسح كل هذا .. وهى تنتفض وتمشط شعرى بأصابعها تاره .. وتشده برفق تاره أخرى .. حتى بدأت تشد بقوه فعلمت بأنها لا تحتمل وقد التهب كسها .. لتدفع بشهوتها تسيل على لسانى وشفتاى وربما أنفى وعيناى .. وهى تصرخ ..مش ممكن مش ممكن .. أه أه أه كمان كمان لسانك يجنن .. كمان كمان أح اح أح .. وبدأ صوتها يخبوا ...أستغللت غفوتها وصعدت على صدرها ممسكا ببزازها بيداى واضعا زبى بينهما أدلكه .. لم يتحمل المسكين .. فرمى بما فيه كدفعات من بندقيه أليه .. أطولها عند جبهتها .. وفمها وذقنها وأقصرها فى مجرى عبيرها بين بزازها... كنت أرتعش وانا أقذف .. وكانت هى تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم....
الجزء 34
كنت أرتعش وأنا أقذف .. كانت تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم...قالت وهى تمد يدها تمسك زبى الذى مازال منتصبا .. هاته أمصه لك .. عاوزه أدوق لبنك .. سرت على ركبتى حتى أقتربت من فمها .. فدلكته بشفتاها قبل ان تدخله فى فمها وتطبق عليه بشفتاها وتمصه بقوه .. كأنها تسحب مشروبا بالشاليموه .. تأوهت من لمسها لرأس زبى المكهرب .. حاولت سحبه من فمها ولكنها كانت متشبسه به .. لم ترحمنى وجسدى كله ينتفض .. قالت وهى تخرج زبى من فمها كأنها تخرج مبسم شيشه لتتحدث .. هوه مش حا ينام بقى .. ماله مشدود كده .. قلت بشفاه ترتعش ... لسه بدرى .. هو لسه عمل حاجه .. نظرت لى بأستغراب .. وهى تقول .. هوه عايز يعمل أيه كمان .. مش كفايه كده ... قلت .. لا مش كفايه .. لسه المهم .. لسه عاوز يدخل فى الكس ... قالت بدلال فتاه .. كس مين .. قلت .. أحلى كس فى الدنيا ... كسك طبعا.. قالت .. وهى تتمانع .. لا ده بعدك .. كفايه اللى عملته ... ده جنان ... تصنعت الزعل وانا أرتمى على ظهرى وأنام.. وانا أقول . كده طيب أنا زعلان .. أعجبتها المسرحيه التى نؤديها .. رفعت نصف جسدها العلوى ومالت على تمسح بيدها على شعرى وهى تنظر فى عيناى .. ولمعه الشهوه تطل من عيناها...لتقول .. وبعدين معاك .. فيه ناس عاقلين يعملوا اللى أحنا بنعمله ده .. لم تنتظر ردى .. ودفعت بشفتاها نحو شفتاى تفتك بهم .. كانت قبلتها محمومه قويه شبقه ... ويدها تمسح صدرى وبطنى حتى أنتهت الى زبى فقبضت عليه بقوه عاصره .. لتشعرنى بمدى شهوتها وحاجتها الى النيك ألان ...رفعتها من ذراعاها فصعدت فوقى جالسه بطريقه ركوب الحصان وهى تسدد رأس زبى نحو كسها .. وتمايلت للجهتين لتدلكه بشفراتها .. فشق طريقه داخل كسها بسرعه .. أرتعشت وهى تشعر به ينزلق فيها .. وبقيت دقيقه لا تتحرك مستمتعه به داخلها .. رفعت يداى ممسكا بحلماتها كل أصبعين من اليد ممسكه بحلمه كأننى أمسك بسرج حصان ..أمتعتها مسكتى لحلماتها .. بدأت تحريك وسطها للآمام والخلف ليخرج زبى ويدخل فى كسها وهى تتأوه أوووف أووف أح أح أح أه أه لذيذ لذيذ ...أوعى تجيب لبنك جوه .. خللى بالك .. أوعــــى أوعااااااااااااااااااااااا ا... وترست زبى بقوه فى كسها لم تخرجه .. وهى تهتز بقوه وتتمايل .. حتى سقطت فوقى وهى تبحث عن شفتاى لتفتك بها كعادتها وهى تأتى بشهوتها....أخيرا ظفرت بها .. فكانت تمصها وتعضها وتقبلها وتسحبها للخارج كأنها تريد أن تقطعها لتأكلها .. لا لتقبلها .. وجسدها يرتعش ويهتز وشهوتها أغرقت بطنى وفخذاى .. كانت شهوانيه جدا .. رغم أن شكلها لا يدل على ذلك .. فكم تخفى الملابس والاقنعه شهوات جامحه ...أملتها لتنام على ظهرها فأرتمت كأنها غائبه عن الوعى ... أمسكت بأرجلها رافعا أياهم فوق كتفى فأنثنت بلياقه عاليه ..لفتاه فى العشرينات .. أمسكت زبى فرشت به كسها من أعلى للأسفل .. أبلله من ماء شهوتها ودفعته فيها .. كأنها أستيقظت من نوم ثقيل وهى تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأى أووووه وهى تلف يداها تمسك بفخذاى تدفعنى نحوها .. أو ربما لا تريدنى أخراجه منها ... عموما كنت مستمتعا بدفء كسها ولزوجته فأبقيته فتره وأنا أحركه يمينا ويسارا كأننى أبحث عن كس أخر داخل كسها ....دفعت بيديها أفخادى لتخبرنى أن أخرجه .. فأخرجته .. ليصبح بكامله خارج كسها .. ودفعته بقوه فأنزلق بسرعه داخلها ... صرخت أووووه أووووه أيوه كده كمان كمان .. علمت أن هذه الطريقه تمتعها ... كررتها مرات كثيره .. أخرج زبى بالكامل وأدفعه بقوه .. كانت ترتفع ببطنها من متعتها ..قبضت على بزازها بكفاى وصرت أعصرهم وأصبعاى تقرص حلماتها .. كادت تجن .. وهى ترتفع وتنخفض كطفل يقفز على شبكه سيرك ..مالت بوجهها للجهتين وهى تعض على شفتاها وعروق رقبتها نفرت بشده .. أخذت نفسا عميقا ..كتمته لم تخرجه من صدرها ... وبدأ كسها يقذف بحممها وجسدها متصلب على هذا النحو ....توقفت عن الحركه تماما مراعاه لما هى فيه من تحليق ... حتى بدأ جسدها يرتخى .. فتحت عيناها تنظر الى .. كانت عيناها تقول كلام .. أحسسته .. رغم أنها لم تنطق به .. أخرجت زبى فشهقت .. وضعت يدى تحت ظهرها....ففهمت أننى أريد أن اقلبها على وجهها .. ساعدتنى بقدر ما تستطيع ..كانت قبه طيزها وفلقتاها عاليتان ناعمتان مشدودتان لأمراه فى الثلاثين لا أكثر ... باعدت بين فلقتاها بيداى .. كان كسها ما زال يبكى شهوتها .. تسيل كأنها دموع فرح أم يوم زفاف أبنتها ..ملت للأمام حتى لامس زبى كسها .. ونزلت ببطنى على ظهرها .. فأندفع زبى فيها .. صرخت أحووووووووه أه أه أه ... كان ظهرها ناعما مثيرا .. فظللت أدعك صدرى بظهرها ومددت يداى تحتها أمسكت بزازها فرفعت نفسها بذراعيها فتدلت بزازها مما مكننى من حمل بزازها بكفاى وتقفيشهم وعصرهم وهى تتأوه .. كنت أرتفع بمؤخرتى فقط لأخراج زبى وأدخاله فى كسها ... كانت ترجونى أن أترفق بها .. وتستعطفنى أن أرحمها .. وأرحم كسها .. وهى تقول .. بالراحه بالراحه أه أه أنا فى عرضك أرحمنى .. أوه أوه أرحم كسى .. مش قادره خلاص .. كفايه بقى أرجوك .. حرام عليك .. حرام أنا بحبك وبحب زبك .. علشان أخليك تنكنى تانى .. أرجوك .. أف أف أف أه أه .. رفعت مؤخرتها تمنعنى من الحركه .. فعلمت انها تاتى بشهوتها... وفعلا .. أهتزت هزات عنيفه .. كنت أرتفع وانخفض فوقها كمروض خيل يركب حصان لأول مره لترويضه من شده متعتها بنزول شهوتها ...كانت تتأوه وهى تقول حبيبى أوعى تجيب لبنك جواى .. أرجوك .. هاتهم على طيزى من بره .. حاأحبل .. أوعى أحسن أحبل ... سحبت زبى بسرعه من كسها .. لينفض لبنه على فلقتاها وظهرها ..كنت فى متعه لا توصف كأننى انيك لأول مره .. لقد كانت سعاد ( أمى ) تمتع فحول الرجال ... سقطت بجسدى فوقها من الاستمتاع والأعياء .
أثناء نومى عليها كنت أقبل رقبتها المرمريه وكتفها ..دافعا يداى تحت أبطيها البضان أكبش لحمها الطرى .. وهى تزوم مستمتعه ... وضعت فمى فى أذنها فأرتعشت من سخونه أنفاسى وظنتنى أقبلها فى أذنها .. ولكننى قلت .. عاوز رأيك بصراحه .. مين بيمتعك أكثر .. أنا ولا جوز سناء .... توقفت عن التنفس كأنها فوجئت بالسؤال .. لم ترد... غفونا ...
تنبهت وهى تحاول أن تقوم من تحتى .. فأنقلبت لأنام على ظهرى على السرير ... لسعتنى على بطنى بيدها برفق وهى تقول .. قوم .. يلا نأخد حمام ... عاوزه أغير الملايات ... كانت تشير بيدها على بقع لبنى ولبنها وهى تقول عاجبك الزروطه دى ...قمت واقفا .. فشدت الملاءه وهى تسير نحو الحمام .. سرت ورائها أتأمل ظهرها العارى المثير وطيازها المكوره وهى تهتز صعودا نزولا ..نظرت خلفها .. فقد كانت تتعمد هذه الطريقه فى المشى .. لتزيد من هياجى وأثارتى .. أنحنت تملئ البانيو ماء .. فأقتربت منها أعبث بأصبعى فى فلسها الذى تظهر عليه هالات بنيه من تعدد مرات الاستخدام ..شعرت بأصبعى ينزلق فى فتحتها فصرخت أووووه .. كفايه بقى ... عاوز أيه تانى ... كده تموت ... ضربتها بكفى على طيزها .. أنحنت أكثر رافعه طيزها لأعلى .. وهى تهزها .. كررت ضرباتى مرات ومرات .. وهى مستمتعه .. تزوم وتتأوه ... فرغت من ملئ البانيو .. وقفت وأخذت بيدى وقالت نام وأسند ضهرك وافتح رجليك .. عاوزه أقعد بين فخاذك فى البانيو ... فعلت ما طلبت ... أستندت بظهرها على صدرى ..ومدت يديها تجذبهم ناحيه بزازها .. أمسكت بهم بقوه ... تأوهت .. وهى تقول بالراحه .. مش كده يامفترى .. حا تقطعهم .. مش دول حبايبك .. قلت .. حبايبى ونور عينى .. قالت طيب حد يعمل فى حبايبه كده .... خففت قبضتى .. فقالت بأرتياح .. أيوه كده .. أيوه كده .. خليك حلو ..علشان أحبك .. لحظات مرت وأنا اصب الماء على ظهرها وهى تمسح أفخاذى بيديها المبلله .. ثم قالت .. قول لى بصراحه عرفت حكايه جوز سناء ازاى ... قلت لها .. مش حا أقولك ألا لما تقوليلى وصلتى معاه كده أزاى ...قالت ..مش حا ينفع الكلام هنا .. نطلع من الحمام .. وأحكيلك عن كل حاجه ...
سرحت يدى من على بزازها الى كسها حتى وصلت بها الى فلسها ..حككت أصبعى على خرمها برقه ... أنتفضت وهى تحاول أبعاد يدى .. وهى تقول وبعدين معاك .. ناوى على أيه ..... قبلتها فى خدها وانا أقول .. ناوى على هنا .. وانا أشير بأصبعى ناحيه فلسها ... قالت .. حرام .. بلاش النهارده .. خليها بكره .. كده تموت ياواد... قلت .. لا حا أموت لو ما نكتش الطيز دى دلوقتى ... تعلقت عيناها بعينى ثوان ... قبلتنى من فمى قبله خاطفه وهى تقول ... لوعلى أنا عاوزه اتناك للصبح .. بس أنا خايفه عليك ... قلت .. ما تخافيش الخير كثير قوى قوى قوى ... مسحت جبينها فى ذقنى وهى تقول عاوز تنيك هنا ولا فى السرير ... قلت بسرعه أنتى عاوزه فين .. قالت فى السرير الاستعدادات بتكون أحسن .. والأوضاع بتكون أمتع ... صفقت بيدى وأنا أقول .. أيوه كده .. عاوز أتعلم منك ياأستاذه .... قالت وهى تقرصنى من فخذى .. أستاذه مين ده أنت بروفسير ....أنهينا حمامنا بسرعه .. لنعود الى غرفه النوم . دفعتها فتمددت على السرير .. عقدت يدها خلف رأسها فظهر بياض أبطيها التى أعشقهم ..وبزازها بأستدارتها الشقيه تملى مساحه صدرها ترتفع من الوسط حلماتها كعقله أصبعى الكبير .. لونها البرونزى المائل للبنى يخلب العقل...كانت بطنها مستديره مرتفعه بجمال أنثوى خلاب .. وفخذاها مستديران بلا ترهل ولا زيادات جلدها ناعم لامع .. لو لم أكن أعرفها .لظننت أنها لم تحمل ولا تلد ولم يمسسها رجل قبل ألان... نظرت الى وهى تقول .. حا تفضل تأكل جسمى بعنيك كده كتير... قلت وانا أتمدد بجوارها .. جسمك يجنن .. بأموت فيك ياسعاد .. قبلت شفتى وهى تقول .. سعاد طالعه من شفايفك زى العسل .. عاوزه أقطع شفايفك دى بسنانى وهى بتقول سعاد.. أول مره أسمع أسمى بالرقه دى ... قلت وأنا أمسح بظهر يدى على خدها .. دا أنتى عاشقه بقى... قالت .. اللى عملته فيا من شويه يخلى الحجر يعشقك ...مش واحده لحم ودم زى ... تلاقينا فى قبله كقبله عاشقان فى شهر العسل .. كانت تتفنن فى دفع لسانها فى فمى وسحب لسانى فى فمها .. تمص بشبق قاتل ... تدغدغ شفتاى كقطعه من اللبان فى فم طفل.. تمص لعابى تتذوقه وتعيده الى مختلطا بلعابها بمذاق العسل والسمن ... كنت أحلق وانا بين يديها .. حتى شعرت بزبى منغرسا بقوه فى فخذها .. فعلمت أننى أصبحت جاهزا لها ....جلست مستنده على ذراعى وهى تقول .. هات اللى زى الحديد ده أدلعه ببقى شويه .. فملت نائما على ظهرى .. فاتحا فخذاى .. جلست بينهما وهى تختبر صلابه زبى بيدها .. رضيت عنه .. قبلته .. ومشطت رأسه بلسانها .. دفعته فى فمها وهى تعضعضه بأسنانها كأنه عود من القصب ..تختبر مذاقه وحلاوته … كانت تلوكه وهى تدفعه فى شدقها يمينا ويسارا.. تبلله بلعابها وتمص اللعاب من عليه كأنها تذيبه بأنزيمات هاضمه لتمتصه كالشراب …يا لها من أنثى .. اين كانت تخبى كل هذا .. كيف مات الرجل الذى تزوجها .. وترك كل هذا .. ربما لم يتحمل فكان كذكر العنكبوت .. يموت ليله الزفاف .. كنت أحاول الشرود لتخفيف درجه هياجى حتى لا أقذف بسرعه من شده مداعبتها لزبى … فأعتى الرجال لا يتحمل دقائق بين يديها .. قلت بصوت واهن .. كفايه مص .. كفايه .. مصك حا يجننى … نظرت الى وهى تقول ..عندك كريم .. ولا أجيب من عندى …مددت يدى عادت بأمبوب الكريم .. ضحكت بميوعه وهى تقول جاهز ياواد .. فتحت كفها فدفعت فيها كميه من الكريم .. مررت كفها على زبى دهنته كله .. وهى تضغط عليه فينزلق من يدها .. رضيت عنه .. مالت لتنام على وجهها وهى تضم فخداها على بطنها .. وهى تدفع أصبعها ببقايا الكريم تدسه فى خاتمها .. أمسكت بيدها أبعدها .. ودسست أصبعى برفق فى شرجها بعد أن وضعت عليه الكريم .. وأدرته كمقوره الكوسه .. غابت العقل الثلاثه بسرعه داخل شرجها … صرخت أووووه .. بلاش صباعك .. دخل زبك على طول … وقفت مستعدا .. لامست برأس زبى فلسها .. فأنزلقت الرأس كأنها شفطت … دفعت بمؤخرتها للخلف .. فغاب زبى كله فيها.. كانت حراره جوفها تذيب الحديد … ولكنها لذيذه … كنت مستمتع بالدفء الذى يحيط بزبى.. فلم أخرجه … قالت وهى تتمايل بعد أن أطلت بزبى فى جوفها .. أنت حا تبات جوه ولا أيه .. أطلع فوق السرير بحب أحس بيه بيضربنى من فوق .. صعدت .. وشعرت فعلا بمذاق جميل وغريب وأنا أدس زبى فيها من أعلى للأسفل كمن يحفر بملعقه .. كانت ترفع نفسها بذراعيها مره .. وتنام بخدها على السرير مره أخرى .. كا ن لكل وضع منها مذاق مختلف .. ولكل وضع درجه ميل تشعرك بتلامس جديد ممتع .. الخبره فى الجنس متعه .. كنت لا أريد أن أنتهى.. ولكنها كانت أتت شهوتها كثيرا .. مرات لا تعد .. حتى شعرت بها لا تحتمل أكثر .. وللحقيقه كنت أنا أيضا لا أحتمل أكثر … قبل أن تصرخ .. جيب بقى .. جيب بقى … كنت فعلا .. أدفع فى جوفها بلبنى الساخن .وانا أرقص من لذه ألقذف وهى تتأوه من سخونه ما أقذف … كنا نقول سويا أه أه أه أسسسسسسس أسسسسسس أح أح أح أوووف أحووووووه …. فقد تداخلت التأوهات والصرخات .. وأرتمينا لا نقوى على الحركه من المتعه ..
الجزء 35
لا أستطيع أن أصف مقدار المتعه التى وجدتها مع سعاد .. لقد شعرت معها بأننى مارست الجنس بشكل مختلف تماما .. لقد أمتعتنى بدرجه لا توصف وقد أخبرتنى بعد ذلك أنها لم تتمتع بهذه الدرجه ألا معى .. لقد أنهكتنى وانهكتها .. تمددنا فى أحضان بعضنا عرايا .. ويدى تمسح جسمها البض الناعم .. ويدها تمسح خشونه جسدى ..بقينا نائمين ربما ساعه ربما أكثر .. لا ندرى .. هزتنى وهى تقول .. يلا أدخل خد لك حمام ... قلت .. تعالى معايا .. قالت بدلال .. لا أنت خطر .. أدخل لوحدك .. لاكسى ولا طيزى مستحملين لمسه منك دلوقتى ... قلت .. نستحمى بس ..مؤدبين ... قالت .. أنا لا أضمنك .. بلاش أحسن .. قامت تقفز برشاقه من على السرير وهى تقول ..حاأحط روب على جسمى واحضر لقمه نأكلها .. تكون خرجت من الحمام .. ألبس حاجه ما تخرجش عريان فى عرضك ..أنا مش مستحمله ... لم أتأخر فى الاستحمام وخرجت لأجدها فرشت السفره بأطباق تبينت منها قشطه وحلاوه طحينيه ودورق من الحليب.. كانت تعوضنى ما فقد منى . أو كانت تخطط لتسخينى لنيكه جديده...تركتنى مع الطعام وهى تقول أأخد حمام بسرعه ورجعالك ..بعدأن فرغنا من طعامنا .. جلست على كنبه ألانتريه ونمت أنا على فخذيها وهى تمشط شعرى بأصابعها .. وأنا أتشمم رائحتها .. وبزازها ترتاح تاره على خدى وتاره أخرى على جبينى .. أعدت سؤالها عن علاقتها بزوج سناء وألى أى مدى وصلت معه .. حاولت تغيير الموضوع .. ولكنها وجدت منى أصرار لمعرفته ... وعدتها ألا أخبر سناء وكذلك لا أتغير ناحيتها بعد أن تخبرنى ..
قالت .. تكررت زيارات سعيد زوج سناء ليشكو لى معاملتها القاسيه واهمالها له .. ويشكو لى بانه يشعر بأنها لا تحبه .. وأنها لا تتمتع معه فى الفراش رغم أنه يبزل أقصى ما يستطيع ليمتعها .. كنت كل مره أحاول مواساته .. وبدء هو فى مديحى .. ويقول .. بأنه كان يحب ألارتباط بأمراه مثلى ناضجه عاقله .. وعندما كنت أقول له أن زوجتك من عمرك .. وأنا سيده كبيره .. كان يرفض هذا القول منى وهو يقول أنه يحب النساء من عمرى لأنهم مثال الكمال والانوثه و..و...وأشياء من هذا القبيل .. بدأت كلماته تدغدغنى .. وتثير فى أحاسيس المرأه من جديد .. وبدأت ألحظ نظراته تلتهم جسدى وتعريه .. كانت نظراته تقتلنى .. تشعلنى .. أحيت مشاعر كنت أخفيها .. بدأت أشعر بتيار كهرباء يهزنى ويده تلمس يدى .. كنت أتحايل لملامسته وكذلك هو كان يتحايل أيضا لملامستى ... تكررت زياراته بدعوى أنه يجد الراحه عندى .. وبدأت اهتم بنفسى كأنثى تجد من يرغبها .. أرتديت الملابس الخفيفه المثيره التى كنت قد خزنتها ..تصنعت الحديث برقه قد تصل لميوعه .. تمايلت عليه لتتلامس أجسادنا .. ورايت أثر ها على وجهه ورعشه يداه .. تماديت فى الالتصاق به حتى ذاب بين يدى .. كنت سعيده بأننى مازلت مؤثره فى الرجال .. مسحت بيداى على جبينه وخدوده .. ولمست شفتاه الناريه .. التى تورمت من أندفاع الدم الساخن فيها .. بدء يرتعش .. لامست شفتاه بظهر يدى .. قبل يدى .. لسعتنى قبلته .. وتمنيتها على شفتاى ... لاأدرى ماذا حدث الضبط ... فقد تلاقينا فى قبله محمومه .. أفرغنا فيها حرماننا نحن الاثنين .. لم تكن قبله .. بل كانت أعصارا .. كانت أفتراس .. كانت شفتاه تمزق شفتاى وشفتاى تفتك بشفتاه.. أشتعلنا نار من الرغبه والشهوه .. نسيت أنه زوج أبنتى وربما هو نسى أوتناسى أننى أم زوجته .. كانت شهوتى تسيل من كسى بغزاره .. حاولت أن أضم فخذاى حتى لا يظهر البلل على ثوبى ... ولكن لحظى الحسن شعرت به ينتفض ويرتعش وبحركه متهوره أمسك بيدى ووضعها على زبه ألذى كان ينتفض وهو يقذف شهوته ... قبضت على زبه أعتصره وأعتصره .. فيرتعش ويهتز .. وأدار وجهه الناحيه الاخرى وأرتخى جسده .. شعرت به خجلان منى .. أدرت وجهه بيدى ناحيتى لينظر الى وأنا أقول .. كده غرقت نفسك .. حا تروح كده أزاى دلوقتى .. كنت مبتسمه .. شجعته أبتسامتى .. فقال أناأسف ما قدرتش أمسك نفسى زى المراهقين .... أمسكت يده وأنا أقول يلا على الحمام أغسلك هدومك .. وننشفها بالمكوه .. ولا عاوز تروح كده ... سار فى أتجاه الحمام . وتأخرت أنا عنه قليلا فقد كان كيلوتى مغسولا من مائى .. قلعت كيلوتى المبلول بسرعه وقذفت به وراء الكنبه .. سرت الى الحمام .. نظرت من مواربه الباب وجدته يقف عارى تماما .. وعندما شعر بى وضع يداه أمام زبه .. كدت أجن .. واطلب منه أنزال يده ... أمسكت بكيلوته المبتل .. رفعته الى أنفى أتشممه .. نظر الى مشدوها .. وضعت البلل على شفتاى أمتصه .. كاد يجن .. قالت بصوت مرتعش .. بتحبى اللبن .. قلت .. جدا .. قال .. تحبى تشربيه من هنا .. وهو يشير بيديه الى زبه .. قلت .. بحب قوى ... نزعت ثوبى بسرعه ووقفت عاريه تماما .. حجظت عيناه من الشهوه وهو بعض شفته .. أقترب منى وامسك بزازى بيد مرتعشه .. وهويقترب بشفتاه من شفتى .. أمسكت زبه ففوجئ .. ولكنه أستسلم لى بأستمتاع... نزلت على ركبتاى ونظرت لزبه المنتصب .. بل شديد الانتصاب .. لم يكن كبيرا ولكنه كان مثيرا.. قبلت رأسه ويدى تمسحه من الامام للخلف .. شممته وتأوهت قبل أن أدفع به داخل فمى .. أرتعش من الاستمتاع.. كنت أشعر بخيط غليظ من ماء شهوتى يجرى على ساقى بغزازه كأنه ماء استحمام ... وقفت كالمجنونه مستنده على الحوض دافعه بوسطى للخلف وأنا لا أحتمل .. وقلت يلا دخل زبك مش قادره مش قادره .. نيكنى .. جننتنى .. كان هو المجنون وليس أنا .. فرشق زبه كأنه سيف يطعن به عدوا.. فأنغزس فى لنهايته .. كانت طعنته قويه ومفاجأه .. ولكنها لذيذه .. حتى أننى شعرت بقدماى لاتقوى على حملى ... فأستندت ببطنى على الحوض .. فبرز كسى أكثر.. لا أستطيع أن أصف مدى شهوته وهو يدك كسى .. كان يدفع زبه بقوه كأنه ينتقم منى .. كان ممتعا فى قسوته .. تمايلت وانا أريد أن اجعل زبه يدك كل أجناب كسى .. وشلال من ماء شهوتى تسيل من كسى .. نسيت كل شئ سوى رعشاتى وأنا تأتينى شهواتى الكثيره . لقد تأخر كثيرا فى قذفه .. فكاد يقتلنى ... ولم أدرى الا بأننى أستعطفه .. وأرجوه .. كفايه .. كفايه .. ولا حياه لمن تنادى ... كان مستمتعا لدرجه الجنون .. يدفع زبه بقوه ويخرجه ببطئ .. حتى شعرت به يسحب زبه بسرعه شديده ... وهويرتعش .. وأحسست بلبنه الدافى على ظهرى وطيزى .. لففت جسدى بصعوبه حتى كدت أن أقع .. وجلست على الارض وانا أقول هاته فى بقى .. هات أشرب لبنك .. وفتحت فمى .. أقترب منى ممسكا زبه بيده وأخذ تقطر بقايا لبنه فى فمى وانا أحرك لسانى ألحس ما لم يدخل فى فمى . من على شفتاى وذقنى .. كان مهوسا بى . من يومها لم يفارقنى يوما .. كنا نتواعد كل يوم تقريبا .. يأتى ولو لفتره قصيره ينكنى مره واحده .. وعندما كانت تأتينى الدوره كان ينكنى فى طيزى أوبين بزازى أو أحلب زبه بفمى ويدى .. أدمن نيكى .. حتى أننى ظننت أنه زوجى أنا وليس زوج أبنتى .. أما عن سؤالك من منكم اجمل .. فأنى أشهد بأنك فحل .. لا تكل ولا تمل .. نيكك قاتل .. شديد . . مثير .. لا تشبع ولا تتعب .. أمسك الخشب .. أحسن أحسدك ...قلت لها .. حا تفضلى تتناكى من سعيد . بعد ما عرفتينى ... فأبتسمت وهى تقول .. أنا بحبكم أنتم الاثنين .. عاوزه أتناك منكم أنتم الاثنين .. ولا عاوزنى اقطع علاقتى بيه .. قلت نافيا .. لا لا أنا عاوزك تتمتعى .. قالت ..على فكره أنا عاوزه أجوزك معايا هنا .. عندك عروسه ... قلت .. ايوه .. قالت .. أعرفها .. قلت ..ايوه قالت .. مين .. قلت .. سلمى قالت باستغراب سلمى مين ... بنت كريمه .. قلت .. ايوه .. قالت . بس دى لسه صغيره قوى ... قلت .. أنا بحبها وجسمها تجنن .. قالت ..هى فعلا جسمها حلو وتسبق سنها .. لكن مين المأذون اللى يكتب لك عليها .. قلت .. وافقى بس وانا حاأتصرف .. قالت .. يعنى حا تعمل أيه ... ما تأخذ صافى أختها كبيره وحلوه .. قلت .. لا أنا عاوز سلمى .. عاوزك تشوفى رأى كريمه وتقوليلى .. قالت .. يعنى حا تتجوز وتنسانى ... مددت يدى أخرج بزازها من القميص وأضع حلمتها فى فمى وأنا أقول .. حد يرضع من دول وينساهم .. وقضمت حلمتها بأسنانى .. صرخت وهى تتمايل وتضحك.. وأمسكت بزها الثانى تدسه فى فمى وهى تقول .. الثانى كمان أحسن يزعل ... عضضت حلمتها ومصصتها بقوه حتى بدأت شفتاها ترتعش بصوت مرتعد...فملت بجسدى ونزلت على الارض وانا أقول والثالث أحسن يزعل أكثر ... رفعت قميصها وكشفت عن فخداها وكسها مباعده بين ساقاها وهى تمسكنى من رأسى تدسها بين فخذاها وهى تقول .. أنت مش معقول .. كنت فين من زمان ..أه أه ألحس ألحس لسانك حلو .. أووف لسانك يجنن .. جوه .. دخل لسانك جوه ... أه أه كمان .. وهى تفتح شفراتها بيديها مباعده بينهما وتحرك زنبورها بأصبعها وترتعش ... مالت بظهرها وكسها ينفض ويقذف شلال من الماء ..شربته بشفتاى كمن يشرب شوربه من طبق ..كان لذيذا .. مرتين أوثلاثه .. سالت شهوتها بغزاره وشربتها عن أخرها .. حتى قالت كأنها تتكلم وهى نائمه .. تعالى جنبى أمص لك .. صعدت بجوارها كاشفا عن زبى المتشنج ..نامت عليه كطفل أعطوه الببرونه .. وأخذت فى المص ..كنت لا أريد أن أقذف فى يدها اوفى فمها .. فرفعت رأسها وانا أقول انا عاوز أنيك أحسن ... نظرت لى .. وهى تقول شيلنى ودينى السرير مش قادره أمشى ونيك زى ماأنت عاوز ... حملتها كعريس يحمل عروسه ليله الزفاف .. ووضعتها على السرير .. فتحت فخذاها وهى تقول حط مخده تحت طيزى .. وأركب ... وضعت المخده كما طلبت .. فتقوست .. ركبتها كما قالت .. كان كسها بارز بشكل مثير .. مما كان زبى يتخبط بشكل ممتع .. أتيتها من اليمين ومن الشمال وثنيت قدماى لأدس زبى من أسفل لأعلى وصعدت فوقها لأنيكها من أعلى لأسفل حتى هدت كيانى وهددت كيانها .. صرخت تذكرنى .. لما تكون عاوز تقذف هاتهم فى بقى ... أمسكته بيدى ضغطت عليه حتى لا أقذف فى كسها .. وتقدمت خطوه وأرخيت يدى فأندفع اللبن بقوه فى وجهها أغمضت عيناها من شده قذفى الذى أصاب عينها .. كنت أرتعش وهى تضحك ...
___الجزء 36
مالت سعاد لتنام على جنبها وهى تزيح المخده من تحتها وهى تقول ممكن بقى تسبنى أنام شويه مش قادره .. قبلتها فى فمها قبله خاطفه وخرجت وانا أتجه للحمام .. تحممت بسرعه وأنا أفكر فى كريمه .. وخوفى من أن ترفض زواجى من سلمى ... جاءتنى فكره بسرعه .. أمسكت بالتليفون لأكلم كريمه ..
ـ الو.. كريمه ـ أيوه مين ـ بسرعه نسيتى صوتى . ـ أهلا أنت صوتك مش ممكن يتنسى ـ كويس أنك اللى رديتى على .
ـ عاوزنى أمتى وفين ـ أستنى بس عاوزك فى موضوع مهم .
ـ وفيه موضوع أهم من كده ـ أيوه .. بسرعه كده أنا فكرت أتجوز
ـ أخص عليك ياجبان عاوز تتجوز وتسيبنا .. أحنا مش كفايه .. ياطماع ..
ـ ماهو علشانك أنت .. طلبت من ماما تكلمك أتجوز سلمى ..
ـ سلمى مين .. سلمى بنتى .. أنت أتجننت .. دى لسه عيله خالص ..
ـ قلت وانا أحاول أن أتلاعب بعواطفها لتقبل .. ماهو أحنا مع بعض لغايه لما تكبر براحتها ... المهم نكون مع بعض رسمى ...
ـ ده أنت شيطان .. بس البنت ذنبها ايه .. ـ ذنبها أن أمها مجننانى.
بدأت كلماتى تدغدغ عواطفها .. وقالت .. طيب سناء ممكن تسيبنا ..
ـ سيبى سناء عليا أنا ... ـ على فكره ناديه عاوزاك تكلمها ضرورى .. عندك تليفونها .. ــ أيوه ـ طيب كلمها ضرورى النهارده .عاوزاك فى حاجه مهمه ..وبعدين كلمنى قول لى أتفقتوا على أيه .. وياريت ما تنسنيش فى اللى حا تعملوه .. حتى لو أتفرج ...
أقفلت معها التليفون .. وأدرت نمره ناديه .. بعد السلامات والاشواق .. قالت ناديه عاوزاك بكره وانت راجع من الشغل تتغدى معايا .. عندى أختى جايه من فرنسا .. وعاوزه تشوفك بعد ماحكيت لها عنك ... قلت أختك حلوه زيك كده .. قالت وهى تضحك بميوعه .. بكره تشوف .. قلت .. بس اطمئن .. قالت ..عسل .. تجنن.. قلت .. حا تلاقينى عندك الساعه 3بالضبط.
كنت فى موعدى تماما .. سر تعجلى اننى كنت فى شوق لأخت ناديه... ضغطت الجرس وفتحت ناديه الباب .. أشارت لى بالدخول ..سرت الى الصالون فأنا أعرف الطريق جيدا .. جلست دقيقه .. سمعت صوت مثير يقول .. أهلا وسهلا .. التفت لمصدر الصوت .. كانت هى .. مدت يدها للسلام .. رفعت يدها لفمى قبلتها ..أبتسمت .. وهى تقول ماجى أخت ناديه ... أيه رأيك .. قالتها وهى تستدير حول نفسها تستعرض جسمها لى ..تأملتها .. كانت طويله ورشيقه تشبه ناديه الى حد كبير ولكنها أنحف قليلا..شعرها قصير جدا .. يقارب من طول شعرى .. ولولا بروز صدرها الشاهق .. لظننتها شاب حلو...كانت ترتدى شورت أسود ساخن جدا جدا وبادى أصفربحجم السوتيان مشدودا على صدرها تبرز منه نتوء حلماتها الكبيره .. عرفت فى وجهى أنها أثارتنى ... فأبتسمت وهى تجلس أمامى واضعه رجل على الاخرى ورجعت برأسها للوراء تتأملنى.دخلت ناديه بالعصير كعادتها وهى تقول معلش حسين مسافر مأموريه أسبوع .. قلت وأنا أخفى سعادتى .. ييجى بالسلامه .. شربنا العصير وماجى لم تنزل عينها من على .. وهى تخرج لسانها تلحس حرف كاسها..فهمت الرساله.. قلت لناديه .. ممكن أخد دوش .. جسمى كله عرق ..سارت ناديه وسرت ورائها .. أشارت للحمام وهى تقول أتفضل .. عندك شماعه وراء الباب حط عليها هدومك .. حا أجيب البشكير وجايه لك .. وقفت تحت الدش لأنتعش بالماء وأدلك جسمى بالشاور .. الا وأشعر بيد اخرى تدلك جسمى .. مسحت عينى من الماء وفتحتها لأرى من .. كانت ماجى ..كانت مازالت مرتديه ملابسها ... كانت تمسح جسمى المبلل بيدها الصغيره الرقيقه واصابعها الرفيعه المثيره ..شددتها نحوى فأبتلت من شعرها الى قدميها والتصق البادى ببزازها وظهرت حلماتها بنيه منتصبه كبيره ..والتصق الشورت بأفخاذها وبرز شق كسها.. بدء زبى يرفع رأسه ويتمدد وينتفخ .. نظرت ماجى اليه ويدها تمتد اليه تمسكه .. تصلب من طراوه يدها ليصبح كعامود الخيمه .. قدرت حجمه بيدها وهى تقول هايل يجنن .. وركعت على ركبتيها ليصبح وجهها أمامه .. قبلت رأس زبى وهى ممسكه به كطفل صغير يمسك بعصفور فى يده يقبله من رأسه ..قبلات كثيره من الامام والخلف وأعلاه واسفله وهى تتشممه ..كانت ناديه قد أتت بالبشكير فوجدتنا على هذه الحاله ..ضحكت وهى تقول دايما ياماجى ماعندكيش صبر ... لم ترد ماجى .. فقد كانت مستغرقه فى التقبيل بجديه وتركيز كأنها تقوم بعمل هام تخاف أن تخطئ فيه ..وضعت ناديه البشكير على كتفى وهى تقول مستنياكم بره ..وخرجت...وقفت ماجى وأمسكت بالبشكير من على كتفى وفرشته على مساحه متسعه بجوار البانيو ورفعت البادى بيديها لتخرجه من رأسها فتدلت بزازها تترجرج .. شهقت من جمال بزازها .. كانوا أنوثه طاغيه .. متنكره فى صوره بزاز .. فتحت فمى على أتساعه من تناسق جسمها كان شعرها القصير ورقبتها الطويله الرفيعه كرقبه نفرتيتى ..وبزازها المرمريه الكبيره وجسمها النحيف .. لوحه متناسقه باهره .. لا توصف .. فالوصف مهما كان لا يعطيها حقها .. كانت روعه .. قتلتنى وهى تتخلص من الشورت .. لتقع عيناى عليها عاريه تماما .. أقسم أنه لم يكن قلبى سليم معافى كقلب شاب ... لأصبت بسكته قلبيه ..من جمالها وتناسقها . كانت تعلم بتأثيرها على .فهى تعلم مدى جمالها وأنوثتها .. جلست على البشكير المفروش على الأرض وفتحت فخذاها ورفعت ساقاها عاليا ...وقعت عينى على كسها الحليق الا من خط من الشعر بطول شق كسها حتى نهايه شعر عانتها .. كان شكله غريب ولكن جميل ومثير وجديد .. نزلت على ركبتى ويداى حتى أقتربت بفمى من كسها وقبلته .. فأرتجت وهى تثنى ساقيها من اللذه ..نظرت اليها .. أدهشنى أنها كانت تخرج لسانها تحركه خارج فمها كما يفعل الكلب وهو يلهث... كانت تخبرنى بأن ألحس كسها هكذا .. ولكن دون أن تنطق .. فكانت أشارتها أبلغ ...دفعت لسانى خارج فمى حتى نهايته .. ولمست شفراتها وزبنورها .. صرخت أووه أسسسسس وتفوهت ببعض الكلمات الفرنسيه لم أستطع فهم معناها ..ولكنى أؤكد أنها كلمات تعنى لذتها واستمتاعها بما أفعل .. كررت لحسى بقوه مره وبعمق مرات .. وهى ترتعش وساقيها تنثنى حتى أنها مدت يدها ترفع ساقيها لتبقيها عاليه وهى تنظر للسانى الذى يفتك بكسها..وتتأوه بالفرنسيه ....لم أفهم من تأوهاتها الا كلمه أووه أسسسس أسسسسس وكلمه كررتها كثيرا وهى منديو عرفت معناها بعد ذلك أنها ياألهى ....دفعت بأحدى يديها رأسى تبعده عن كسها وهى ترتعش وتتأوه وماء شهوتها تسيل من بين شفرات كسها ينقط لخيوط لزجه على البشكير .. ثوان وأعادت راسى بيدها لتقربها من كسها .. فكانت رأسى كذراع الجرامفون وهى توضع على الاسطوانه لتصدر أنغامها .. كررت مرات أبعاد رأسى لتفرغ شهوتها .. تم تعيدها لتعزف موسيقى تأوهاتها وربما غنائها بالفرنسيه .. كانت متمتعه بلحسى وكنت متمتع أكثر منها بأستمتاعها وتأوهاتها .. كانت ناديه قريبه منا وربما كانت خلف الباب تنظر علينا .. سمعت صوتها وهى تقول .. كل ده ولسه ماخلصتوش .. خلصوا بقى ... جلست علىركبتى ورفعت ساقيها على كتفى فأنثنت وممدت ذراعها الطويله أمسكت زبى دلكته على شفراتها طوليا .. وأدخلته ببطْء شديد فى كسها كأنها تدخل عصفور رقيق فى القفص .. بعد أن أدخلته بكامله فيها .. أستلقت على ظهرها وهى تغمض عينها .. تنتظر ما سأفعل .. كان زبى منتصبا كالصخره الملساء .. سحبته من كسها ببطء يماثل بطء أدخالها أياه .. فـتأوهت وهى ترتجف .. مره او مرتين .. ثم بدأت فى أدخاله واخراجه من كسها بعنف وقوه ... كانت تحرك وجهها للجهتين ولا أسمع لها صوتا ..كان فمها يقضم الهواء وهى ترتعش وتتمايل وخيوط لزجه تسيل من كسها أغرقت زبى وعانتى وسالت على الارض .. أفقت على صوت ناديه وهى تصرخ .. كفايه البت حا تموت فى ايدك ... زمجر زبى وهو يدفع منيه فى كس ماجى دفعات كثيره .. كل دفعه منهم تهزنى وتهزها .. وأرتميت على صدرها لنتلاقى فى قبله محمومه مرتعشه أصابت جسمينا بالخدر والنعاس ..
.أحسست بيد تربت على كتفى.. نظرت فوجدتها ناديه .. قالت .. حا تفضل نايم على الارض كثير .. بعدين تاخدوا برد .. قمت متثاقل وشددت يد ماجى لتقف معى .. كانت ناديه عاريه تماما وكسها يلمع محمرا .. فعرفنا أنها كانت تدلكه وأتت شهوتها وهى تشاهد ما نفعل ... حممتنا كطفلين .. فقد كانت ماجى تترنح كالسكرانه .. وكنت أنا مازلت فى خدر النعاس ... أنعشنا الحمام .. وخرجنا لغرفه النوم .. استلقينا نحن الثلاثه على السرير ... تكلمت ناديه موجهه كلامها لماجى .. هاه أيه رأيك .. مش زى ما قلت لك ... رفعت ماجى اصبعها ألابهام للأعلى ولم تجب... كانت ناديه تنظر لى كأنها تستعجلنى .. ومدت يدها الى زبى تقلبه كأنها ستشتريه .. بدء يفيق فى يدها .. قامت تجرى وجسدها البض يهتز بشكل مثير .. نسيت أجيب لك حاجه حلوه تأكلها ... غابت ثوان وعادت ومعها علبه بها بعض الحلويات الشرقيه وهى تقول .. أنا عارفه أنك لازم تأكل حاجه حلوه بين كل شوط والثانى .. مش كده .. أبتسمت وانا أمد يدى للعلبه .. لم أترك فيها الا قطعتين أو ثلاثه .. .بدأ النشاط يدب فى زبى من جديد .. أبتسمت ناديه ومالت على زبى تلوكه بشفتاها وهى تنظر الى لتزيدنى هياجا .... استجاب زبى لمداعبتها فزادت صلابته .. كانت ماجى تنظر الينا ولما وقعت عينها فى عينى أرسلت لى قبله فى الهواء وتبعتها بحركه لسانها خارج فمها . كانت تبلل شفتاها بطريقه أثارتنى .. فتحت ساقاها كاشفه عن كسها الباهر .. كادت تصيبنى لوثه جنون منها ومما تفعله ناديه بزبى ... أمسكت ناديه من كتفها أرفعها عنى .. فقد أصبح زبى لا يتحمل ... قلت بصوت مبحوح .. نامى الحس لك .. كأنها كانت تنتظر .. تمددت فاتحه ساقيها على أتساعها .. وهى تستند على كوعها تنظر الى .. أقتربت من كسها أشمه .. كانت رائحه كسها عطره .. مثيره .. أقتربت ماجى وهى تقرب كسها منى وهى تشير الى كسها وتقول .. وده مالوش نفس ... كنت فى حيره .. المرأتان شبقتان .. وكل منهما لها كس لا يقاوم .. فصرت أدفع بلسانى مره على كس ناديه حتى ترتعش .. وأنتقل الى كس ماجى حتى ترتعش أيضا .. كانت كل منهما فاتحه شفرتها بأصابعها منتظره لسانى .. وزنبورها منتصب كحلمه بزازهم أوأشد صلابه .. تأوهت ناديه وهى تقول .. ماجى حرام عليكى سيبيه لى شويه .. أنتى ما بتشبعيش ... سحبت ماجى ساقيها من أمامى ووقفت .. تنظر الينا .. وهى تقول عاوزاك تقطعها علشان تشبع.. وقفت خلفى تحسس على طيزى العاريه وهى تدلك كسها فى جنبى ... كنت منهمكا فى مص كس ناديه ..لأشعر بأصبع ماجى يدلك فتحه شرجى بنعومه .. تأوهت من اللذه .. فعلمت بأن هذا يمتعنى .. فصارت تمسح وتدلك فلسى برقه ونعومه .. حتى شعرت بعقله أصبعها تندس داخل شرجى ... كانت ناديه ترتج وتتمايل وترتعش ولا تدرى بما حولها .. قالت وهى تدفع برأسى بعيدا عن كسها .. كفايه ..كفايه ..مش قادره .. يلا نيكنى فى طيزى .. قلت وانا مندهش واشير الى كسها .. هنا أحلى .. كسك يجنن .. قالت .. لا لا كسى شبعان نيك .. عاوزاه دلوقتى فى طيزى .. أرجوك ... ومالت لتنقلب على وجهها رافعه مؤخرتها فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول شايف فلسى مولع نار أزاى .. عاوزاك تطفيه ... أندفعت ماجى بيدها المملوءه الكريم تمسح زبى بكامله وهى تضع فى كفى بعضا منه وتقول .. أدهن لها .. دى طيزها مولعه ... دهنت بأصبعى حروف فلسها ودفعت بعضا منه بأصبعى داخل جوفها ...أمسكت ماجى زبى وقربته من فلس ناديه .. وهى تحركه بهدوء تمسح رأسه ببوابه طيزناديه .. دفعته برفق فتسلل مندفعا متسحبا داخل جوف ناديه .. التى تأوهت وهى تتمايل بطيزها لليمين واليسار ... أبتعدت ماجى ووقفت خلفى وعادت لدهان فلسى بأصبعها المملوء بالكريم .. أنهمكت فى نيك ناديه التى كانت كشعله نار وهى تصرخ وتدغدغ زبى بفلسها .. كانت تفتح بوابه شرجها بمهاره وتغلقها .. وهى تعتصر زبى فى جوفها ..كانت تعتصرنى وترتعش .. وترتخى وترتعش .. تدفع بطيزها بقوه ناحيتى ليصتطدم زبى بجوفها فى الداخل وترتعش .. أفرغت شهوتها عشرمرات أوأكثر .. حتى خارت قواها .. وبنظره خاطفه منى فى مرأه الدولاب .. رأيت ما أدهشنى .. رايت ماجى تقف خلفى مرتديه زب صناعى تدلكه بيدها وهى تقترب منى لتدسه فى طيزى .....