النيياك
04-09-2013, 05:38 AM
لم أعلم يوما بأنى سأحب السيدات فى سن الاربعين رغم انى كنتى اعشق جارتى وفاء التى كانت متزوجه وتجاوزت الاربعين وكانت تسكن امامنا مباشره بالدور الارضى وكان بيتنا يتكون من ثلاثه ادوار خاليه ونملك مفاتيحها جمعيا كنت دائما اصعد وقت الظهيره واراقبها من خلف الشيش وهى ترتدى القميص الشفاف كانت دائما ترك شباكها مفتوح لأنها كانت تعلم أنه لا أحد يقطن أمامها وكانت تتحرك بحريه تامه فى الشقه وأحيانا فى أيام الصيف تخلع كامل ملابسها أمامى وأحيانا تنام على السرير منفرجه الساقين ولا ترتدى كلوت تحت قميص نومها فأرى كسها وأتامل فيه واتخيل لسانى يرتوى بين الشفتين ويداعب البظر ومرت الأيام بهذا الحال أتطلع اليها وأراقبها وأمارس العاده السريه عشرات المرات أسبوعيا ولم تترك لى وفاء أنطباعا لدى سوى حبى الخفى للسيدات فى سن ال 40 عاما الذى كبر بداخلى ولم أشعر به الا لما تعرفت على منال باللصدفه من عالنت وكانت أمرأه ف 41 من عمرها زوجها ضعيف جنسيا ويسافر كثيرا وفى بدايه معرفتى بها تخيلت أنه شاب يخدعنى وقلت لها هذا الكلام فأقسمت أنها مدام ولتثبت لى أعطنى رقم تليفونها ومن شده لهفتى عليها دخلت حمام بيتنا فى وجود أمى وأبى وكلمتها من داخل الحمام بصوت منخفض فأذا بصوتها يأتى مرتعش وأذا بكل كلمه من كلماتها تحمل فى طياتها أنها متلهفه على النيك وفوجئت بلسانى ينطق رغما عنى عايز أنيكك وكانت تقول لأ بصوت مبحوح وأسلوب أفضل من تقول نعم نيكنى أسلوب يدل على العطش والمقاومه الضعيفه وفعلا فعلناها أول مره على التليفون وزادت علاقتنا شئا فشيئا حتى وثقت فيا وبدأت تفتح لى الكام وتفرجنى على نهديها وطيزها وكسها كانت أمرأه بيضاء سمينه تحب التدخين وتشرب السيجاره وتلفظ الدخان كأنها شرموطه وبدأت علاقتنا تتطور جدا وكانت تعشق الشتيمه بجنون أثناء الكلام وتطلب منى أن اقول لها يا متناكه يا شرموطه يالبوه وكانت تتمتع جدا وكنت أعشق أن أحس بتعبها ولهفتها على النيك كنت أقول لها زبى واقف فتقول لى نفسى اقعد عليه فأقول لها لأ سوف أذهب وأحكه فى الحيطه فتقول لى لماذا أنا أمامك نيكنى فأقول لها سوف أنيك الحيطه ثم أريد أن اراكى أماى لبوه تحكى طيزك وكسك مكان ما حككت زبى فى الحيطه زى القطه تبقى عايزه تتناك ومش لاقيه فكانت تصوت من التعب وتتحايل عليا نيكنى وأستمرت علاقتنا هكذا الى ان فاجئتنى يوم أنها ستاتى الى الأسكندريه أسبوعا حيث أعيش وهى كانت من طنطا وفعلا جائت وأخذت شاليه ب 6 أكتوبر وذهبت أنا الى هناك فى نفس التوقيت حيث أننا نمتلك شقه هناك ورتبنا أمورنا وتقابلنا عندما دخلت الى الشاليه وحسست هلى جسمها وشعرت بأن زبى وقف وأحسست عليه أصرت انى لن أنيكها الا بعد أن أحك زبى المنتصب فى الحيطه أمامها وفعلا حككته وبعد منها خلعت هى كلوتها وذهبت لتحك طيزها وكسها بالحيطه مكان أحتكاك زبى وهى تقول أن عايزه أتناك أنا شرموطه ولبوه ودون أن اشعر بنفسى مصصت حلماتها وفركت كسها ولحستها وأنا أقول لها مبسوطه يامتناكه تقول لى نيكنى كمان نيكنى جامد وشممت رائحه كسها وبوست خرم طيزها وبعبصتها أودخلت زبى فى كسها المغترق بالزيت وانا مازلت ابعبصها وسالتها أذا كانت تهوى نيك الطيز فأجابت بالرفض وقالت أنها تحب فقط أن تبعبص فى طيزها وقالت لى بعبصنى كمان فقلت لها سأبعبصك ولكن بزبى سألتنى كيف وأنها لن تتحمل زبى فى كسها فقلت لها لا تخافى وجعلتها أمام كالكلب مفنسه وأدخلت زبى حتى رأسه فقط بطيزها حتى لا يؤلمها فوجدتها مستمتعه وشعرت بخرم طيزها ينقبض على رأس زبى فأمسكت بشعرها كلجام الحصان قسمت نصفين ومسكت كل نصف بيد كأنى أقود حصان وبدأت فى أدخال زبى فى طيزها رويدا رويدا فكانت تنتفض وتحاول الهروب للامام فأشد شعرها كما يشد اللجام فتستسلم وتنسجم حتى أدخلت زبى كاملا بهذه الطريقه وهى تردد نيكنى نيكنى كمان هاتهم فى طيزى أه ياطيزى وأنا أنصت لصوت بطنى وهى يرتطم بطيزها ويجعلها تهتز كموج البحر ومنظر صدرها وهو يرتطم ببعضه وامسكها من وسطها تاره ومن شعرها تاره الى أن جاءت لحظه القذف فأذا بها تأتى بطيزها تجاه زبى حتى يصير زبى كاملا داخل طيزها وتعتصره كاملا وتضم طيزها عليه بكل قوتها وأنا أشعر بزبى ينتفض وينطر لبنه داخل طيزها الكبيره الرائعه واقول لها أه يامتناكه يالبوه ياشرموطه ياجمال طيزك المتناكه - حتى أذا فرغت من الانزال نامت على ظهرها وفتحت رجليها ولحست كسها بهدوء ثم بالعنف وضربتها ضربات خفيفه على كسها بكف يدى حتى أذا شعرت برعشتها ومنذ هذه اللحظه وأنا أنيكها طوال فتره غياب زوجها على التليفون أنيكها فى كل صيف عندما تأتى الى الأسكندريه وما زالت لا أعرف سر عشقى للسيدات فى سن الأربعين