امجداحمد
03-19-2013, 11:28 AM
سيرتي ! الجزء الاول
انها من دون حلف ولا قسم، ليست قصة، بل سيرتي منذ ان مررت بمرحلة الادراك ومعرفة الناس والاشياء من حولي وبالتحديد منذ الخامسة والى ان تخطيت الاربعين بسنة. سأروي لكم تفاصيلها بكل ما فيها من لذة الممارسة الجنسية الشاذة ومتعتها ابتداءً من جنس المحارم والاقرباء الى ممارسة اللواط مع ابناء الجيران وفي الجيش وفي ساحة الباب الشرقي في منتصف بغداد لسواق الباصات العامة (الكيا). سيرة حياة عشتها ولا ازال بكل ما فيها من لذة ومتعة لا توصف وعشق لا محدود للقضيب (العير) ولطيز الذكر الذي اعتبره سيد الروح والى كل قطعة في جسد الرجل.
ففي الخامسة من عمري وجدت نفسي بين ثلاثة تناوبوا على اعتلائي وانا لا افقه شيئاً عن الجنس وماذا يعني وما الفائدة منه وكيف كانت الناس تنظر اليه. وفي نفس الوقت كنت اعيش لحظات الممارسة بخوف ورعب فضيع جداً من دون ان اعلم سبب هذا الخوف. لكنني ادركت ومع التقادم في العمر في ان الخوف والشعور بالذنب جراء هذه الافعال كان بالفطرة. أحد هؤلاء الثلاثة الذين بدأت رحلة الشذوذ من عندهم كان أخي ذو السبع سنين والذي يكبرني مباشرة، فكان لا يمرر فرصة الانفراد بي من دون ان ينكحني (ينيچني)، لقد كنت أهابه واخاف منه فقد كان يضربني ويضرب اخوتي الاصغر مني لأبسط الاسباب، لذا كنت اضحي باي شيء من اجل ان لا أُضرب من قبله، وكما يقول العراقي بلهجته (چنت أتچفّة شره باي صورة وطريقة حتى لا يبسطني). والثاني كان خالي وكان ايضاً بعمر سبع سنوات حيث يعيش في بيت جدي (ابو أمي) في نفس الشارع الذي كنا نعيش فيه، كان ينكحني (ينيچني) ايضاٌ مع كل انفراده تشعره بالأمان من دون ان يفوت الفرصة. والثالث هو ابن خالتي الذي هو ايضاً بنفس عمر أخي وخالي ويعيش في نفس المنطقة وعلى مقربة من بيتنا حيث كنا نسكن في منطقة شعبية عشائرية في احدى مناطق بغداد. من حسن حظي ان احدهم لم يكن يعلم بالآخر، اي ان احدهم لا يعلم انني كنت أُنكح (أنّأچ) من قبل الاثنين الاخرين، فقد كان يتصور انه هو الوحيد الذي يقوم بنكاحي (بنيچي) لحد هذه اللحظة.
مرت الايام وهذا هو حالي الى ان دخلت المدرسة وبدأت اتعلم وافقه ما يدور حولي واسمع كلمات جديدة مثل كس، زب، طيز، عير، نيچ (نيك) وغيرها الكثير من المسبات والشتائم مما لم اسمعه من قبل واصبحت ادرك هذا الذي يحصل لي وان نظرة الناس للملاط به (فرخ) غير اللوطي (فرخچي). فالولد الـ(فرخچي) هو رجل سبق عمره اما الولد الـ(الفرخ) فالويل وكل الويل والثبور والعار وكل العار له، لانه سبقى وسوف يظل مكسور العين بين ابناء الحي، ومن حق اي واحد فيهم ان يعيره ومن الممكن حتى ان يسلبونه اي شيء يملكه من دون ان يدافع عنه احد والسبب كما يقال ب****جة العراقية ( فرخ منيوك عار، وعار ايضاً على من يدافع عنه). انها بالتأكيد نظرة منحازة وغير عادلة للـ(فرخ) وللـ(فرخچي). تركت الامور تجري كالسابق وبدأت احب هذا النوع من الممارسة الجنسية بالرغم من شعوري بالخوف والرعب وخصوصاً الفترة ما بين 6ـ9 سنوات فمع كل نيكة (نيچة) كنت اشعر بالنشوة وبالخدر اثناء الممارسة وصرت احب ما يجري لي وبصورة لا استطيع وصفها، فلولا الخوف والرعب الذي كان يتملكني لكنت ادعو الكثيرين لكي ينكحونني (ينيچوني) من الخلف. لذا لم اتجرأ على دعوة احد لكي ينكحني (ينيچني) وظل سري ما بين نيّاكتي (نيّاچتي) الثلاثة لانهم من الاقارب. وفي التاسعة صرت ادرك كل شيء، حتى التبادل، الذي لم اعرفه ولم اسمع به عرفته، لذلك قررت اخذ زمام المبادرة وان اطلب من احد الثلاثة وفي اقرب فرصة تتاح ان انكحه (انيچه) انا ايضاً. فكان خالي اول من انفرد بي بعد ان اتخذت قراري. كنت لا ارتاح له اثناء النياكة (النيچ) بسبب قذارته، ومع ذلك طلبت ان انكحه (انيچه) انا ايضاً. لم يصدق ما سمعه ورفض طلبي، ولكن بالرغم من ذلك ناكني (ناچني) وكانت آخر نيكة معه وانا في هذا العمر وأخذت اتهرب منه بعدها ولا ابقى معه في مكان واحد. اما أخي فلم اتجرأ ان اطلب منه ذلك بسبب عدوانيته وشراسته كما ذكرت سابقاً. أما الثالث فهو ابن خالتي، آآآآآآآه ه ما اجمل قصتي معه وما اروعها وما احلى غرامنا وحبنا فقد كان الحب الاول والاخير في حياتي. فمع اول فرصة انفراد طلبت منه ان اقوم بنيكه ولكن بعد ان ينيكني. المدهش والملفت للأمر انه رحب بالفكرة بكل فرح وسرور، لذلك بقيت تفاصيل هذه النيكة (النيچه) بذاكرتي لأنها الاولى التي نكحت فيها ابن خالتي بعد ان كان ينكني (ينيچني) لسنين طويلة. كان اليوم خميساً، فقد كنت متعود على الذهاب الى بيت خالتي بعد العودة من المدرسة مباشرة، ابيت عندهم وارجع الى البيت يوم الجمعة مساءً، وكان ابن خالتي متعوداً على نياكتي يوم الخميس ليلاً اثناء نومنا متلاصقين احدنا بجانب الآخر ويوم الجمعة ظهراً وقبل الغداء في الحمام، فقد كنا ندخل الحمام لنغتسل وكان يدخل معنا اثنين من اخوته الاصغر منه حيث نقوم بغسلهم وإخراجهم من الحمام، ونبقى نحن الاثنين فقط، حيث يقوم بنياكتي (ينيچني). لست متأكداً هل كانت فكرة الحمام فكرته كي ينفرد بي وينيكني (ينيچني) ام فكرتي التي تعلمتها من خالتي المراهقة التي كانت تجبرني على ممارسة الجنس معها، وهذه حكاية أخرى سأرويها في الوقت المناسب. على اية حال بعد خروج الاطفال من الحمام شرعنا كالمعتاد بالنياكة (النيچ) فقد كنت متعودا ان انام على ارضية الحمام وافتح له فلقتي طيزي بيدي في حين يكون هو جالس بين رجليّ ممسكاً بزبه باليد اليمنى ومتكئاً على الارض باليسرى. وما ان يضع رأس زبه على فتحة طيزي حتى يبدأ بالنوم على ظهري ببطء الى ان يدخل زبه بالكامل داخل طيزي، عندها يبدأ بالـ(النيچ) والـ(البچ) اي صعوداً ونزولاً الى ان تصله النشوة والرعشة من دون قذف وعندها ينتهي كل شيء. لكن في هذا اليوم وبعد ان قام بفعلته وانتهى لم نخرج من الحمام بل انتظر بعض الوقت ثم تمدد هو على بطنه كما كنت افعل وفتح فلقتي طيزه بيديه وقال: هيا افعل كما فعلت معك كل مرة عندما انيكك (انيچك). كان هول المفاجأة كبيراً حيث ظللت متسمراً في مكاني لا اعرف ماذا افعل وكيف انكح (انيچ)، فلقد كنت دائماً انا المنيوك.
شعر بترددي وبادر بالقول: هيا حرك ساكناً افعل كما افعل انا معك هيا نيكني (نيچني) !
أجبته: ماذا افعل ؟ لا اعرف ماذا افعل! كيف انيكك (انيچك) ؟ فانا دائماً كنت انام على بطني وانت تنيك (تنيچ) وانا لا ارى شيئاً !
قال: تعال واجلس على ركبتيك هنا! واشار وهو ممدد على بطنه الى منطقة وسط ساقيه المفتوحتين. فعلت ما امرني به وجلست على ركبتي بين ساقيه وبدأت الاثارة عندي، ثم اردف قائلا امسك بزبك بيدك اليمنى واتكأ باليسرى على الارض وضع رأسه على فتحة طيزي ثم انزل بجسمك بهدوء وادخله في طيزي. فعلت كما امرني واذا بزبي يدخل في طيزه بسهولة حتى اطبقت عليه وحتى التصق صدري على ظهره والتصقت بطني وعانتي على مؤخرته. وفي هذه اللحظة قام هو بضغط فلقتي طيزه على زبي في لحظة جعلتني اطير متعة ونشوة مما جعلتني اقوم بحركات النيك الـ(النيچ) الطبيعية من صعود ونزول بالضبط كما كنت افعل مع خالتي، مما ولد لدي شعور كبير باللذة والنشوة والسعادة شعور لا يختلف عن شعوري وانا منبطح على بطني وانا اتناك (انّاچ). أستمرت بالصعود والنزول وكبس زبي في طيز ابن خالتي وانا في قمة السعادة حتى اتتني الرعشة، عندها نهضت من على ظهرة وكلي فخر وشعور بالسعادة، لاني على الاقل وجدت اخيراً من هو بشاكلتي (منيوك) ايضاً، استطيع معاشرته بسرية من دون ضغوط نفسية وخوف ورعب...فرحتي كانت كبيرة بهذا اليوم والى اللقاء في الجزء الثاني من سيرتي المملوءة بالمغامرات الجنسية الشاذة
أمجد احمد
انها من دون حلف ولا قسم، ليست قصة، بل سيرتي منذ ان مررت بمرحلة الادراك ومعرفة الناس والاشياء من حولي وبالتحديد منذ الخامسة والى ان تخطيت الاربعين بسنة. سأروي لكم تفاصيلها بكل ما فيها من لذة الممارسة الجنسية الشاذة ومتعتها ابتداءً من جنس المحارم والاقرباء الى ممارسة اللواط مع ابناء الجيران وفي الجيش وفي ساحة الباب الشرقي في منتصف بغداد لسواق الباصات العامة (الكيا). سيرة حياة عشتها ولا ازال بكل ما فيها من لذة ومتعة لا توصف وعشق لا محدود للقضيب (العير) ولطيز الذكر الذي اعتبره سيد الروح والى كل قطعة في جسد الرجل.
ففي الخامسة من عمري وجدت نفسي بين ثلاثة تناوبوا على اعتلائي وانا لا افقه شيئاً عن الجنس وماذا يعني وما الفائدة منه وكيف كانت الناس تنظر اليه. وفي نفس الوقت كنت اعيش لحظات الممارسة بخوف ورعب فضيع جداً من دون ان اعلم سبب هذا الخوف. لكنني ادركت ومع التقادم في العمر في ان الخوف والشعور بالذنب جراء هذه الافعال كان بالفطرة. أحد هؤلاء الثلاثة الذين بدأت رحلة الشذوذ من عندهم كان أخي ذو السبع سنين والذي يكبرني مباشرة، فكان لا يمرر فرصة الانفراد بي من دون ان ينكحني (ينيچني)، لقد كنت أهابه واخاف منه فقد كان يضربني ويضرب اخوتي الاصغر مني لأبسط الاسباب، لذا كنت اضحي باي شيء من اجل ان لا أُضرب من قبله، وكما يقول العراقي بلهجته (چنت أتچفّة شره باي صورة وطريقة حتى لا يبسطني). والثاني كان خالي وكان ايضاً بعمر سبع سنوات حيث يعيش في بيت جدي (ابو أمي) في نفس الشارع الذي كنا نعيش فيه، كان ينكحني (ينيچني) ايضاٌ مع كل انفراده تشعره بالأمان من دون ان يفوت الفرصة. والثالث هو ابن خالتي الذي هو ايضاً بنفس عمر أخي وخالي ويعيش في نفس المنطقة وعلى مقربة من بيتنا حيث كنا نسكن في منطقة شعبية عشائرية في احدى مناطق بغداد. من حسن حظي ان احدهم لم يكن يعلم بالآخر، اي ان احدهم لا يعلم انني كنت أُنكح (أنّأچ) من قبل الاثنين الاخرين، فقد كان يتصور انه هو الوحيد الذي يقوم بنكاحي (بنيچي) لحد هذه اللحظة.
مرت الايام وهذا هو حالي الى ان دخلت المدرسة وبدأت اتعلم وافقه ما يدور حولي واسمع كلمات جديدة مثل كس، زب، طيز، عير، نيچ (نيك) وغيرها الكثير من المسبات والشتائم مما لم اسمعه من قبل واصبحت ادرك هذا الذي يحصل لي وان نظرة الناس للملاط به (فرخ) غير اللوطي (فرخچي). فالولد الـ(فرخچي) هو رجل سبق عمره اما الولد الـ(الفرخ) فالويل وكل الويل والثبور والعار وكل العار له، لانه سبقى وسوف يظل مكسور العين بين ابناء الحي، ومن حق اي واحد فيهم ان يعيره ومن الممكن حتى ان يسلبونه اي شيء يملكه من دون ان يدافع عنه احد والسبب كما يقال ب****جة العراقية ( فرخ منيوك عار، وعار ايضاً على من يدافع عنه). انها بالتأكيد نظرة منحازة وغير عادلة للـ(فرخ) وللـ(فرخچي). تركت الامور تجري كالسابق وبدأت احب هذا النوع من الممارسة الجنسية بالرغم من شعوري بالخوف والرعب وخصوصاً الفترة ما بين 6ـ9 سنوات فمع كل نيكة (نيچة) كنت اشعر بالنشوة وبالخدر اثناء الممارسة وصرت احب ما يجري لي وبصورة لا استطيع وصفها، فلولا الخوف والرعب الذي كان يتملكني لكنت ادعو الكثيرين لكي ينكحونني (ينيچوني) من الخلف. لذا لم اتجرأ على دعوة احد لكي ينكحني (ينيچني) وظل سري ما بين نيّاكتي (نيّاچتي) الثلاثة لانهم من الاقارب. وفي التاسعة صرت ادرك كل شيء، حتى التبادل، الذي لم اعرفه ولم اسمع به عرفته، لذلك قررت اخذ زمام المبادرة وان اطلب من احد الثلاثة وفي اقرب فرصة تتاح ان انكحه (انيچه) انا ايضاً. فكان خالي اول من انفرد بي بعد ان اتخذت قراري. كنت لا ارتاح له اثناء النياكة (النيچ) بسبب قذارته، ومع ذلك طلبت ان انكحه (انيچه) انا ايضاً. لم يصدق ما سمعه ورفض طلبي، ولكن بالرغم من ذلك ناكني (ناچني) وكانت آخر نيكة معه وانا في هذا العمر وأخذت اتهرب منه بعدها ولا ابقى معه في مكان واحد. اما أخي فلم اتجرأ ان اطلب منه ذلك بسبب عدوانيته وشراسته كما ذكرت سابقاً. أما الثالث فهو ابن خالتي، آآآآآآآه ه ما اجمل قصتي معه وما اروعها وما احلى غرامنا وحبنا فقد كان الحب الاول والاخير في حياتي. فمع اول فرصة انفراد طلبت منه ان اقوم بنيكه ولكن بعد ان ينيكني. المدهش والملفت للأمر انه رحب بالفكرة بكل فرح وسرور، لذلك بقيت تفاصيل هذه النيكة (النيچه) بذاكرتي لأنها الاولى التي نكحت فيها ابن خالتي بعد ان كان ينكني (ينيچني) لسنين طويلة. كان اليوم خميساً، فقد كنت متعود على الذهاب الى بيت خالتي بعد العودة من المدرسة مباشرة، ابيت عندهم وارجع الى البيت يوم الجمعة مساءً، وكان ابن خالتي متعوداً على نياكتي يوم الخميس ليلاً اثناء نومنا متلاصقين احدنا بجانب الآخر ويوم الجمعة ظهراً وقبل الغداء في الحمام، فقد كنا ندخل الحمام لنغتسل وكان يدخل معنا اثنين من اخوته الاصغر منه حيث نقوم بغسلهم وإخراجهم من الحمام، ونبقى نحن الاثنين فقط، حيث يقوم بنياكتي (ينيچني). لست متأكداً هل كانت فكرة الحمام فكرته كي ينفرد بي وينيكني (ينيچني) ام فكرتي التي تعلمتها من خالتي المراهقة التي كانت تجبرني على ممارسة الجنس معها، وهذه حكاية أخرى سأرويها في الوقت المناسب. على اية حال بعد خروج الاطفال من الحمام شرعنا كالمعتاد بالنياكة (النيچ) فقد كنت متعودا ان انام على ارضية الحمام وافتح له فلقتي طيزي بيدي في حين يكون هو جالس بين رجليّ ممسكاً بزبه باليد اليمنى ومتكئاً على الارض باليسرى. وما ان يضع رأس زبه على فتحة طيزي حتى يبدأ بالنوم على ظهري ببطء الى ان يدخل زبه بالكامل داخل طيزي، عندها يبدأ بالـ(النيچ) والـ(البچ) اي صعوداً ونزولاً الى ان تصله النشوة والرعشة من دون قذف وعندها ينتهي كل شيء. لكن في هذا اليوم وبعد ان قام بفعلته وانتهى لم نخرج من الحمام بل انتظر بعض الوقت ثم تمدد هو على بطنه كما كنت افعل وفتح فلقتي طيزه بيديه وقال: هيا افعل كما فعلت معك كل مرة عندما انيكك (انيچك). كان هول المفاجأة كبيراً حيث ظللت متسمراً في مكاني لا اعرف ماذا افعل وكيف انكح (انيچ)، فلقد كنت دائماً انا المنيوك.
شعر بترددي وبادر بالقول: هيا حرك ساكناً افعل كما افعل انا معك هيا نيكني (نيچني) !
أجبته: ماذا افعل ؟ لا اعرف ماذا افعل! كيف انيكك (انيچك) ؟ فانا دائماً كنت انام على بطني وانت تنيك (تنيچ) وانا لا ارى شيئاً !
قال: تعال واجلس على ركبتيك هنا! واشار وهو ممدد على بطنه الى منطقة وسط ساقيه المفتوحتين. فعلت ما امرني به وجلست على ركبتي بين ساقيه وبدأت الاثارة عندي، ثم اردف قائلا امسك بزبك بيدك اليمنى واتكأ باليسرى على الارض وضع رأسه على فتحة طيزي ثم انزل بجسمك بهدوء وادخله في طيزي. فعلت كما امرني واذا بزبي يدخل في طيزه بسهولة حتى اطبقت عليه وحتى التصق صدري على ظهره والتصقت بطني وعانتي على مؤخرته. وفي هذه اللحظة قام هو بضغط فلقتي طيزه على زبي في لحظة جعلتني اطير متعة ونشوة مما جعلتني اقوم بحركات النيك الـ(النيچ) الطبيعية من صعود ونزول بالضبط كما كنت افعل مع خالتي، مما ولد لدي شعور كبير باللذة والنشوة والسعادة شعور لا يختلف عن شعوري وانا منبطح على بطني وانا اتناك (انّاچ). أستمرت بالصعود والنزول وكبس زبي في طيز ابن خالتي وانا في قمة السعادة حتى اتتني الرعشة، عندها نهضت من على ظهرة وكلي فخر وشعور بالسعادة، لاني على الاقل وجدت اخيراً من هو بشاكلتي (منيوك) ايضاً، استطيع معاشرته بسرية من دون ضغوط نفسية وخوف ورعب...فرحتي كانت كبيرة بهذا اليوم والى اللقاء في الجزء الثاني من سيرتي المملوءة بالمغامرات الجنسية الشاذة
أمجد احمد