نهر العطش
04-12-2010, 08:14 PM
أوقاتكم سعيدة , أنا مراد من سوريا بدي احكيلكم اليوم قصتي مع اختي الساخنة منذ مدة ليست بالقصيرة و ذلك لطلاقها من زوجها منذ حوالي 8 أشهر حيث كان عمر ابنها الوحيد 3 أشهر فقط و مازالت ترضعه حتى الآن من صدرها المليء بالحليب , آه من ثدييها المغريان للغاية فقد كانا متوسطي الحجم متناسقين مع جسدها الفتاك الذي لا يوجد أحد في الحي إلا و يتمناه في سريره ليلاً و أن يكون خادماً تحت قدميها ,اختي تملك جسداً لا مثيل له لا يسعني الا ان أشبه جسدها بجسد الفنانة ميريام فارس قوام متناسق صدر بارز الى الأمام و مؤخرة مثيرة للغاية , إنني أحلم بها كل يوم و هي أصلاً تسكن معنا و تزيد من نار شهوتي لها بملابسها الضيقة أحياناً و القصيرة أحياناً أخرى إني لا أزيح النظر عنها أتأمل كل منطقة في جسمها خاصة عندما تمشي و تتمايل بخصرها النحيل فتشد عيني الى أردافها العطشى للقضيب و التي تقول أحتاج رجلاً ذو قضيب كبير ليخترقني , و صدرها آه ما أجمله عندما يهتز من مشيها أشعر إني اذا ملكته أكون قد ملكت الدنيا فيكفي النوم عليهما فانه ينسيني مشاكل العالم بأسره ,كانت أختي و لا تزال تهتم برشاقتها و ببشرتها و لباسها بشكل كبير حيث تنفق شهرياً بما لا يقل عن 600 دولار على تلك الأمور .كانت أختى تحس بشهوتي لها حتى انني كنت عندما لا أستطيع التحمل أذهب الى الحمام و ألعب بقضيبي و أتمتم باسمها و أتخيلها أمامي فذات مرة أحسست انها تراقبني فأخذت تضحك و انصرفت ,بعدها توجهت اليها و سألتها ما يضحكها فقالت انها سعيدة فقد حققت ماتريده و هو اغرائي و اثارتي الى حد الجنون . ثم قالت لي:اذهب حبيبي الى النوم امامك ليل طويل فتفاجئت بما قالته لي . فذهبت و لم أستطع النوم و بعد حوالي الساعة نمت .
بينما كنت نائماً أصبحت أنادي اسمها و أنا في حالة اثارة جنسية في منامي فاستيقظت لأجد حلمة ثديها الأيسر بين شفتي ففتحت عيني باندهاش ,فابتسمت و قالت لي :ارضع يا حبيبي انت بدك حليب من بزي مشان تتقوى ,وهذا البز الأيسر لك و الآخر لابني فتلهفت لكلامها و أخذت أرضع بشراهة كان حليبها مميزاً ذو مذاق رائع و مغري في ذات الوقت فأنا أشرب الحليب من ثدي أختي ,فانتصب قضيبي الى أعلى درجة فخلعت سروالي و بقيت بسروالي الداخلي ثم قالت :أنا اليوم جهزت حالي لليلة كتير بدي تكون حلوة ,فلم أصدق نفسي فتركت الحلمة و أخذت أطبع قبلات سريعة على صدرها ثم أستقر بينهما أشم رائحتهما العطرة و أتمتع بمذاقهما الرائع ثم صعدت الى عنقها فوجهها ثم بكل هدوء التصقت شفاهي بشفتيها الورديتين فكاني أتذوق العسل الممزوج بالفراولة و الفواكه كلها فاحسست ان قضيبي سيمزق السروال ثم تركت و تابعت التقبيل في جسدها و في النصف السفلي الذي بدأته من قدميها صعوداً الى ساقيها ففخذيها اللذيذتين جداً خاصة من الداخل ففكرت عندها بأن أدع كسها أخيراً و التفت الى ردفيها و أخذت أقبلهما قبلاً حارة بشهوة من شاب يحتاج المرأة باستمرار و لم أنس الشامة التي في وسط ردفها الأيمن ثم فتحت ساقيها و أغمضت عيناي و أمد لساني لذلك الجزء الصغير نسبياً و أخذت ألعق بشراهة مفرطة و أنا أتذوق طعم كسها الذي يزيد من شهوتي لها و هي تتمايل و تتأوه من شدة الرغبة و تصيح أدخل قضيبك القوي في كسي العطشان حتى آن الأوان لذلك قمت و ورميت برأسي فوق ثدييها و أحاطته بيديها و أمسكت بشعري عندها أدخلته في فتحة كسها لأحس بحرارة كبيرة و مثيرة في ذات الوقت و استمعت كثيراً فقضيبي في كس أختي و لساني يلعق حلمتي ثدييها و تبادلنا الأوضاع الجنسية التي ترغبها هي حتى اقتربت من الانزال فقمت و أنزلت على الأرض لتأتي بعدها و باثارة كبيرة تمص المني الباقي أثره على قضيبي فقبلتها قبلة طويلة و قلت لها لن أنسى تضحيتك من أجلي .آه كانت ليلة لا مثيل لها أتمنى أن تتكرر ,هي وعدتني بذلك منذ أسبوعين .
بينما كنت نائماً أصبحت أنادي اسمها و أنا في حالة اثارة جنسية في منامي فاستيقظت لأجد حلمة ثديها الأيسر بين شفتي ففتحت عيني باندهاش ,فابتسمت و قالت لي :ارضع يا حبيبي انت بدك حليب من بزي مشان تتقوى ,وهذا البز الأيسر لك و الآخر لابني فتلهفت لكلامها و أخذت أرضع بشراهة كان حليبها مميزاً ذو مذاق رائع و مغري في ذات الوقت فأنا أشرب الحليب من ثدي أختي ,فانتصب قضيبي الى أعلى درجة فخلعت سروالي و بقيت بسروالي الداخلي ثم قالت :أنا اليوم جهزت حالي لليلة كتير بدي تكون حلوة ,فلم أصدق نفسي فتركت الحلمة و أخذت أطبع قبلات سريعة على صدرها ثم أستقر بينهما أشم رائحتهما العطرة و أتمتع بمذاقهما الرائع ثم صعدت الى عنقها فوجهها ثم بكل هدوء التصقت شفاهي بشفتيها الورديتين فكاني أتذوق العسل الممزوج بالفراولة و الفواكه كلها فاحسست ان قضيبي سيمزق السروال ثم تركت و تابعت التقبيل في جسدها و في النصف السفلي الذي بدأته من قدميها صعوداً الى ساقيها ففخذيها اللذيذتين جداً خاصة من الداخل ففكرت عندها بأن أدع كسها أخيراً و التفت الى ردفيها و أخذت أقبلهما قبلاً حارة بشهوة من شاب يحتاج المرأة باستمرار و لم أنس الشامة التي في وسط ردفها الأيمن ثم فتحت ساقيها و أغمضت عيناي و أمد لساني لذلك الجزء الصغير نسبياً و أخذت ألعق بشراهة مفرطة و أنا أتذوق طعم كسها الذي يزيد من شهوتي لها و هي تتمايل و تتأوه من شدة الرغبة و تصيح أدخل قضيبك القوي في كسي العطشان حتى آن الأوان لذلك قمت و ورميت برأسي فوق ثدييها و أحاطته بيديها و أمسكت بشعري عندها أدخلته في فتحة كسها لأحس بحرارة كبيرة و مثيرة في ذات الوقت و استمعت كثيراً فقضيبي في كس أختي و لساني يلعق حلمتي ثدييها و تبادلنا الأوضاع الجنسية التي ترغبها هي حتى اقتربت من الانزال فقمت و أنزلت على الأرض لتأتي بعدها و باثارة كبيرة تمص المني الباقي أثره على قضيبي فقبلتها قبلة طويلة و قلت لها لن أنسى تضحيتك من أجلي .آه كانت ليلة لا مثيل لها أتمنى أن تتكرر ,هي وعدتني بذلك منذ أسبوعين .