اسهيل
03-10-2013, 03:47 PM
وكما ذكرت في الجزء الاول فان مزاجية زوجتي وبرودها الجنسي القاتل قادني الى عالم اخر ما كنت لادخله لولا ذلك . فقد تفتحت عيوني على العالم الجنسي من اوسع ابوابه . وصارت كل الامور مشروعة بنظري . لم أعد ذاك الفتى الوديع الذي افنى عمره يحترم زوجته ويقدسها وينام تحت اقدامها .لقد تغيرت نظرتي للحياة واصبحت اكثر تفاؤلا من ذي قبل . ورويدا رويدا تعرفت على من يحيون الجنس ويعشقونه حتى الثماله . فهذه حماتي ام زوجتي والتي تحبني كثيرا ربما لا ابالغ اذا قلت اكثر من بنتها سهرت عندنا عندما ولدت زوجتي في المشفى وسهرت معي في البيت . وكنت اريد ان اتحمم فقلت لها عمتي بدي افوت اتحمم .حكتلي روح واذا بدك شي بتنادي وذهبت وعندما انهيت حمامي لم اجد كلسوني لكي البسه فناديت على حماتي لكي تحضر لي كلسون من الخزانة وعندما جاءت لكي تناولني الكلسون شافت زبي وانبهرت فيه وحكتلي كيف بنتي بتستحمله حكتلها عادي انا حنون مع بنتك في النياكة وصارت ترضع فيه وتمصه بشراهة وبعدين لفيتها وحطيته بطيزها بسرعة وضلليت انيك فيها حتى غرقت شفايف طيزها وكسها وهذه اختي التي حرمت من الجنس لتكرار غياب زوجها عن البيت وانشغاله زرتها في بيتها وعوضتها عن الايام الماضية وعشت معها اياما جنسية ارتوي من رحيقها وترويني بشهد وعسل كسها . لم تعد هناك حواجز تفصلني عن ممارسة الجنس . فما ذنب اختي لتحرم من الجنس وتعاني . وما ذنبي انا لكي امضي حياتي اعاني الحرمان والكبت الجنسي .صدقوني ان ممارسة الجنس مع اختي له طعم خاص ومذاق لا يعرفه الا من نال شرف الحصول عليه . انها المتعة المزدوجة بين طرفين يعشقون الجنس ليبلغوا ذروات النشوة التي حرموا منها . وحتى حماتي لم توفر المتعة التي توفرت لها مني ومارست الجنس وبلغت نشوتها التي حرمت منها لسنين طويلة . فالجنس ليس فقط ممارسة عادية بين ذكر وانثى وانما هو التئام الروح بالروح والقلب بالقلب والجسد بالجسد والنفس بالنفس الذي يتنفسونه . لا كما اعيش مع زوجة لا تعرف ابسط متع الجنس ولا مقوماته ولا غرائزه .فحرمت نفسها وحرمتني . ولكني خرجت من عبائتها .نحو فضاءات واسعة بلا حدود