نهر العطش
03-24-2010, 12:23 PM
بدا قصتنى فى شتاء احد ليالى يناير فى احدى شقق المعموره بمدينة الاسكندريه فانا شاب عمرى 25 سنه غير متروج متعود على قضاء خميس وجمعه فى شقنى بالمعموره والمعموره منتجع سياحى مغلق وفى الشتاء يكون عدد رواده قليل فى احد الايام سمعت طرق على باب شقتى الموجوده فى الدور الاول وعندما فتحت باب الشقه يا هول ما رايت سيده فى الثلاثين من عمره جمالها لا يوصف فعيونها زرقاء كبيره مثل عيون المها وشفايفها منتفخه مثل الكريز ومتهيجه كانها خارجه من جحيم بوس ومص وخدودها ورديه علي وجها ابنسامه تاخذك فى جنه من النشوه بمجرد النظر اليها فقط وجسمه مثل غزال برى وصدرها نصفه مكشوف وبارز من اليلوزه كانه يريد ان يتحرر منها لونهما برونزى وحلماتها بارزه كانهما اثيرت جنسيا مرات ومرات تردى بنطلون جينز يفصل وبسرح كل ملامح حسمها سرحا تفصيليا ولا اعظم دكتوز تشريح واهم شئ واضاح شفرات بزرها مرسوماتان من خلف البنطلون ولم استطيع سوى النظر التلك التفاصيل البديعه ولم ياخذ نظرى من هذا الابداع سوى حينما تكلمت لم اسمع صوت اعزب من صوتها وبصراحه لم اتهيج ابد ولا تاثرت جنسيا من قبل باى امراه مثلما تاثرت بتلك الامراه سمعنها تغنى لا تتكلم فهى كما عرفت بعد زلك انها كانت فى زياره لاحد اقاربها فى المعموره ومن حظى الجميل انفجرت احى الاطارات اما عمارتى وعندما شاهدت نور شقتى فكرت فى تبحث عن احد يغير لها الكاوتش وعندما خرجت لاساعدها بدات الامطار فقلت لها ممكن ندخل جوه الشقه حتى يتوقف المطر فى البدايه رفضت وحين اشتد المطربروده الجو حتى ان هطول المطر على البلوزه بدا يكشف النصف الثانى من بزازها باقى جسمها اصبح واضح كانها لا ترتدى شئ وافقت فقد كان من الصعب ان تتحما شده المطر والهواء فقد بدات ترتجف من شدة برودة الجو وى لا ترتدى غير بلوزه وبنطلون ودخلت معى الى شقتى وهى ترتجف ارتحافا شديدا دخلت معى وهى نرتجف فقد كان المطر غزير جدا والبروده فى هذه الليله شديده جدا وهى وقفت كثير فى الخارج قبل ان اقنعها بالدخول وفى الخقيقه انا لم يكن لى اى نيه سيئه تجاهها وهى على ما يبدو سيده متزوجه ولكن جمالها باهر وهطول المطر على بلوزتها وضح صدره كانها عاريه فلم استطيع ان امنع عينى من النظر اليهم بصراحه ابندى شوشو يلعب فى دماغى وابتدى مظاهر احترام هذا الجمال البارع تظهر فابتدا قضيبى يقف لها باحترام وهى لاحظت نظرى على صدرها وباقى جسمها حاولت تغطى نفسها بايديها ومستمره فى الارتعاش من البروده قلتلها اهلا بيكى انا بصراحه معنديش هدوم حريمى ها جبلك اي لبس من لبسى عشان تبطلى ترتعشى واديتها فوطه كبيؤه تنشف بيها نفسها وقلت لهل حالا ها جيب لك لبس خدت الفوطه بمنتهى الخجل ودخلت الحمام وقفات الباب وراها بصراحه انا كنت عايز مفيش حاجه تمنعنى من النظر الى صدرها العرين ففكره اديه بلوفر رقبته سابعه وواسع عشان ما اتحرمش من صدرها الغايه فى السكسيه ولما رجعن معايا البلوفر شاهدت منظر تفصيلى ليها وى بتقلع هدومها وبتنشف جسمها قد كان باب الحمام من الرجاج المصنفر الى يبين خيبال الى جوه بس مش واضح وبصراحه انا هجت عليها قوى وقضيبى يريد ان ينطلق من الكلوت ولكن قلت ممكن تصرخ او تعمل اى رد فعل كلمتها من خلف الباب انتى اسمك ايه فالت ناديه قلت لها افتحى الباب خدى البلوفلر تعالى فى التكييف عشان الجو برد عليكى فتحت الباب وخرجت اديها بس بعدت ايدى شويه عشان اكنشف اكبر مساحه من جسمها للاسف ما ظهرتش غير ايديها اللى زى الزبده البيضاء قالت لى البنطلون برده مبلول ممكن بنطلون عشان انا هاقلع بنطلونى عشان انشفه بالمكوه كلمت هاقلع البنطلون هيجت كل احاسيسى تخيل واحده فى حم*** بتقولك انا هاقلع البنطلون قلت فى بالى النهارده ها تبقى ليله مش حمرا بس دى ها تبقى كل الالوان ادتها بنطلونى طبعا كان كبير عليها لبستها وخرجت وكانت ماسكه البنطلون من قدام بادبها عشان ما ينزلش اول ما شفتها كان شكلها يضحك وهى ضحكت وبان انها ظريفه ودمها خفيف بس فكرة البلوفر كانت ممتازه صدرها اصبح مكشوف مش بس كدهده انا شفت احد حلماتها لونهما وردى طبعا قلعت الجزمه ومشيت حافيه وكان منظر رجليه بالمونكير الحمر يخبلوا وانا مش عارف ابص على ايه ولا ايه دخلت الحجره اللى فيه النكييفوكانت مازلت ترتعش قلت لها ممكن اعملك حاجه سخنه تدفيكى مااعترضتش حصلت بعد كده حاجات كتير نكملها المره الثانيهاحضرت لها مشروب ساخن لكى تدفئ بروده جسمها رغم ن هناك طرق اخرى للتسخين مثل الملاعبه والمداعبه والتحسيس واشعال نار الشهوه التى تقضى على كل بروده مرات دقائق عديده وهى لا تزال ترتجف فقد كان هناك نقيضين فى نفس الحجره هى ترتجف من شدة البروده وانا انتفض من شدة السخونه فقد كان صدرها المكشوف يشعل نار الجنس داخلى حراره ممكن ان تزيل البروده التى تشعر بها مذا افعل فهى لا تزال ترتجف من البرد رغمم اعطائها بطنيه ورغم التكييف الساخن وقد بدا انها رعشه مرضيه وقد بدات فى االدخول فى غيبوبه كان لابد ان افعل شئ لاعيدها للوعى مره اخرى فهي مستلقيه عليى السرير كل جسمها تحت اللحف والبطانيه ومازلت ترتعش دخلت معها تحت الغطاء وها تكاد لا تشعر بى ومن مرضها اصبحت لا تمسك البنطلون فانسلت منهجزء احسست انها بل بنطلون من ملامسة جسمها فرفعت الغطاء فبا جمال ما رايت فهى نائمه لعى احد جنبيها وظهرها لى فانا لم اشاهد من ظهرها الا كلوت اسود او جزء من كلوت يحنوى على اجما طيز شاهدتها عينى فلم اشاهد مثلها حتى فى افلام السكس لقد كان الكلوت تقريبا بين فلقتى طيزها فقد كانت الطيز بكاملها مكشوفه ترتج ارتجاجا شديدا بفعل رعشتها فدخلت تحت الغطاء اوحتضنتها من الخلف لعل سخونه جسمى يستطيع ان تسخن حسمها وهى الى الان لا تشعر بشئ وبدات اعمل تدليك ها واناجسمى ملاصق لجسمها من الخلف وبدا قضيبى يريد ان يمزق اى شئ يمنعه من ااختراق فلقتى طيزها ويى لا تزال تدلك ب تحسس على جسمها من الخلف ومددن يدى من داخل البلوفر الى صدرها من الامام لصل الى صدرها وبدات العب بهم واداعب الحلمات واحده بعد واحده وبدات ادعك فهما بشده والان فقط تغيرت نبرت تاوهاتها من تاواهات البرد الى تاوهات النشوةولكن هى لا تزال غير واعيه ماذا يحدث بها اسنمريت حضنها من الخلف بشده ولكاد ااكد ان عضوى تحرر من قيوده فى البنطلون ووجد المكان الزى يريد ان يستقر فيه فقد اترشق بين لقتيها دون ان احاول ايلاجه وقد خفت كثيرا رعشتها وانا مازلت ددعك فى بزازها وارجعل لحلماته باصبعبن اداعبهماواضغط عليهما ضغطا خفيفا فكل ضغطه اسمع تاوهاتتها تزيد من الصاق جسمى بجسمها وقد الصبح الجسمين كانهما جسما واحد وقد صار هناك ضغطا اخر من قضيبى الغير راضى عن مستقره الحالى يريد ان يتقدم ويخوض معاركه هو الاخر الا اننى امنعه فبدا يضغط ولكننى وضعته فى وضع ليكون ناءم بين فلقتيها لكى لا يخترقها وقد احسست بان طيزها بدات تستجيب تتحرك بطريقه ترييد بها ان تلتهم كل قضيبى وقد بدا انها ايضا تريد لهذا القضيب ان يخترقها بحركات طيزها المستمره وفجاه تغير وضع جسمها واصبح وجهها امام وجهى وانفاسها كانها تخرج منى ةتعود اليها فبدون تفكير مددت شفايفي لاسترد انفاسى من داخلها بقبله لشفايف اصبحت ملتهبه بعد ان مانت البروده تملاها فقد اصبحت اهوى الالتصاق فالصقت شفايفنا ببعض لقد امتدت تلك القبله طويلا فانا لا اقبل ولكن امتص رحيقا من شفايفها هذ الرجيق والعزوبه فى الشفايف جعلتنى لا افكر فى تركها مره اخى وه على ما يبدو مستمتعه ويدى تلعب فى كل جسمها الاعلى فقط وهى لا ادرى اذا كانت مستمتعه او لازلت فاقده الوعى ولكن تاوهاتها تخبرنى بانها مستجيبه فقد اصبح جسمها البارد من الجو يتفجر حراره واختفت جدا رعشاتها وبدات تاوهاتها تزداد جدا كانها ترجرج المكان وعلى ما يبدو اننى نجحت فى معالجتها هى ولكن منتظر من يظفئ تلك الحراره التى اشتعلت فىلقد توقف ارتعاشها من البروده و لكن مازالت تاوهاتها تزداد ارتفاعا وكانها فى دنيا اخرى لقد تعافت من البروده ولكن اشتعلت فيها نار الرغبه هذه ***** لا طريق الى اطفائها الى الوصول الى المنتهى وقد استدارت مره اخرى لتعطينى مره اخر مستقر لعضوى فما ان استدارت الا بعضوى يندفع كانه سيف رشق بين فلقتيها ومعها تاوهت تاويه ارتجت معا كل الحجره فمازالت يداى تداعب صدراها وحلامتها بجنون ومازال عضوى محتل المكان الزى استولى عليه فى المعركه ولا يريد ان يتنازل عنه ويريد ان يتقدم الى الامام مستنفرا كل قواه ومحاولا اقتحام الاماكن الحصينه فهو فى تلك المعارك جندى مغوار يندفع ويتمدد وينتفخ ويقذف حممه تحرق اعماق الاعماق ولكن الى الان مستقر فى خندقه بين فلقتيها وانا اشعر انها قابضه عليه لا تريده ان يتراجع ولقد كانت لشدةضغطه وتموجه كانه ثعبان يريد ان يجد فتحه يدخل فيها براسه ويقزف فيها كل حممه ولكن على ما يبدو انها لم تمارس الجنس من الخلف فقد كانت فتحتها موصده تماما الا اننى لم لعد اطيق ان اجد هذالجمال المستسلم الراقد امامى لقد نزعت الغطاء من عليها وبدات ان انزع البلوفر عنها لقد تحررت بزازها من السنتيان واصبح نافرتات شامختان من شدة الاستثاره ما ان رايتهم حتى ارتميت عليهما امصهما وابوسهما مثلما فعلت بشفايفها ولسانها كطفل رضيع يرضع من امه بعد جوع فقد استحلبت كل حليبها امص واحده ويدى تدعك فى الاخرى لتاخذ دورها فى المص واللحس وهى تذطاد تاوها وكل جسمها يتموج ورجليها تتحرك ضما وفتحا وهى لا زلت فى عالم اخر كانها فى غيبوبه بارادتها واحسسبقضيبى وقد عام فى بركه من سائله الزى نزل منها ولم يمر الا لحظات حتى وجد طريقها الى اعماق كسها بكل سهوله وقد بدات ترتجت ارتجافات متتاليه ليست من البروده بدات فى ادخاله واخراجه بعنف شديد وتتوالى رعشاتها المتتاليه وهى مغلقه رجليها لا تريده ان يخرج ولكن فى هذا الوضع لا توجد قوه تحول من دخوله ليصل الى المنتهى ليعاود الدخول والخروج والتموج يمين وشمال وهى فى قمه الاستمتاع لقد جات رعشتها مرات ومرات وانا ايضا وصلت الى المنتهى وبدات فى القذف وهى اصبحت لا تتاواه فقط ولكن بدات فى الصراخ صرخت واحده وبعدها ساد صمت رهيب ورقدت بجوارها على السرير منتظرا مذا سيحدث حينما تفاجا بى وتفاجا بما حدث لها