جميل وادي
11-14-2012, 06:47 PM
في السرير مع مشرف السباحة !!
اقترب مني مشرف السباحة مرة اخرى بعد ان اتفقنا على اللقاء مساء اليوم هامساً : انني سأغادر المسبح ولا تنسى موعدنا غذاً سأنتظرك عند الغروب في شقتي، ثم اردف قائلاً هل لديك مانع ان يكون صديقي معنا ؟
تفاجأت ونظرت الى عينيه متسائلاً، فما كان الا ان اجابني مطمئناً: لا تقلق فان صديقي موضع ثقة. عندها اجبته بان لا مانع لديّ.
وفي مساء اليوم التالي كنت في غاية الشوق للقاء مشرف السباحة وصديقه. كان سكنه شقة في عمارة سكنية في الطابق الاخير منها. طرقت الباب الذي فتحه المشرف وهو مرتدي الشورت فقط، مبتسماً ومرحباً. دخلت الصالة وكانت ستائرها مسدولة ينيرها ضوء خافت منطلق من لمبة موضوعة على طاولة في ركن من اركان الصالة، يضيف جواً رومانسياً الى الصالة، مع موسيقى خافتة منطلقة من جهاز التسجيل. جلست على الكنبة، التي كان على الطاولة الموضوعة امامها، ثلاث قناني من البيرة المثلجة. سألته يبدو انك وحدك
أجاب : نعم ان صديقي في الطريق الى هنا. ثم طلب ان اطفأ عطشي بشيئ من البيرة المثلجة. ارتشفت قليلاً منها وكان جالساً على يساري. وضع يده اليمنى على فخذي وقال: انك تمتلك مؤخرة جميلة، ما رايك ان تخلع ملابسك امامي. وضعت يدي اليسرى على قضيبه وكان منتصباً بعض الشيئ وقلت له لاباس. جلس هو على الكنبة وانا وقفت امامه وبدأت بنزع ثيابي الى ان تعريت تماماً امامه. راح يرمق جسدي بنظرات الشهوة والاعجاب. امسك قضيبه بيده اليمنى وصار يدعكه ويستنميه. ثم طلب مني ان ادير له ظهري وعيناه مشدودة الى مؤخرتي. ثم نزع الشورت وظل جالساً على الكنبة عارياً ماسكاً قضيبه يحلبه ويحدق بمؤخرتي. قال : ما اجملها ..ثم طلب ان اقرب مؤخرتي منه. اقتربت منه الى ان اصبحت بين رجليه ومؤخرتي باتجاه وجهه. عندها امسني من وركي بكلتا يديه واخذ يقبل فلقتا مؤخرتي ويدعكهما وصار يدخل لسانه ليلامس فتحتها، ومن كثر انفعالاته اخذ يعضها باسنانه ايضاً، ويا لها من متعة جعلت قضيبي ينتفض على آخره. وبينما هو يقبل ويلحس ويعض مؤخرتي مد كفه الايمن وامسك قضيبي وصار يدعكه لي، وما هي الا لحظات حتى ادارني واصبح قضيبي باتجاه وجهه وانا مندهش من المتعة. نظر الى عيني ثم اخذ يقبل عانتي وقضيبي يرتطم بوجه ورويدا رويدا صار يقبل قضيبي وخصيتي ثم غطت شفاهه راس قضيبي وراح يمص ويمص. امسكته من طرفي راسه وبدات انيكه من فمه جيئاً وذهابا. وفجأة رن جرس الباب مما دعاني ان اخرج قضيبي من فمه. نظر الي وقال: ها قد وصل صديقي، اجلس انت وانا سافتح الباب، ثم اردف قائلا : ارجو ان لا تتفاجأ لانه شاب اسمر او في الحقيقة زنجي. وانا في الحقيقة كنت اتمنى ان اتنايك في يوم ما مع زنجي، وها سوف تتحقق امنيتي.
فتح الباب بحذر متواريا خلف الباب، الذي اطل منه باسماً وبشفاه غليظة، شاب اسمر متوسط القامة مملوء القوام جميل المحيا. وبعد السلام والتعارف. قال الاسمر : يبدو انكم بدأتم من دوني. اجابه المشرف : لم اطيق صبراً، ثم اشار الي وقال : انظر الى جسمه ومؤخرته كم هي جميلة. وجلس على الاريكة وطلب ان اقف امامه وادير له مؤخرتي واخذ كالسابق يقبل ويلحس ويعض وصديقه ينظر الينا. ثم ما لبث ان بدأ الزنجي بخلع ملابسه وينظر الي وانا متلهف عليه انظر الى عضلات صدره واكتافه وذراعيه المنتفخة والى افخاذه الممتلئة ومؤخرته الكبيرة المكورة وقضيبه الاسمر الداكن ذو الراس المائل للحمرة. وبعد ان انتهى من خلع ملابسه تقدم نحوي، صار قلبي يخفق من شدة الفرح، اقترب شيئا فشيئا الى ان التصق جسمه بجسمي، وقضيبه على سرّتي، امسكني من خاصرتي ووضع شفاهه على الجانب الايسر من عنقي واخذ يقبلها، والمشرف منهمك بمؤخرتي يداعبها بيديه ولسانه وشفتيه. وبعد برهة طلب ان ادير له مؤخرتي التي توقف المشرف عن مداعبتها حال سماعه صديقه. ادرت ظهري باتجاه الاسمر الذي في الحال جلس على ركبتيه واخذ يقبل ويدعك ويلحس فتحة مؤخرتي، بينما المشرف امسك بقضيبي ووضعه في فمه وراح يمص ويمص. وبينما هما على هذه الحال توقفا واخذ يقبل احدهما الاخر، ثم وقف الاسمر خلفي واضعاً قضيبه بين فلقتي مؤخرتي حاضناً اياي من الخلف والمشرف لا يزال جالساً على الكنبة وقضيبي في فمه. لم اصبر كثيراً فقلت هامساً للاسمر : ادخل قضيبك فيّ..ادخله في مؤخرتي. امسكت بفلقتي مؤخرتي وفتحتها وطلبت ان يدخل قضيبه. امسك قضيبه المتصب بيمينه ووضع راسه الدافئ على الفتحة، وبدفعة خفيفة منه ادخل راسه، وشفاهه لا تزال على رقبتي، اخرجه ثم ادخله مرة اخرى بدفعة اقوى ادت الى دخول معظم قضيبه داخلي وراح ينيك والمشرف مستمر في المص، ثم توقف وطلب ان نذهب جميعاً الى الفراش. توقف الاسمر عن النيك واخرج قضبه من داخلي ومشينا باتجاه غرفة النوم حيث السرير ذو النفرين. قال المشرف: اريدك ان تنبطح على وجهك. انبطحت وفتحت رجليّ الى الخارج وجلس هو بين رجلي مادا قضيبه باتجاه مؤخرتي التي رفعتها له قليلاً اساعده في عملية الادخال. وما هي الا لحظات حتى اعتلاني وراح ينيك صعوداً وهبوطاً ضارباً قضيبه بقوة في مؤخرتي. والاسمر واقف بجانب السرير ينتظر دوره ويحلب قضيبه. ثم تنحى المشرف وجاء الاسمر جالساً على ركبتيه بين ارجلي واضعاً قضيبه في فتحة مؤخرتي ومن ثم دافعاً اياه فيها الى ان لامست عانته فلقتي مؤخرتي وراح يكبس عليها، يخرج قضيبه ويكبس بقوة وانا في قمة المتعة، استمر هكذا لدقيقتين ثم توقف وانحاز جانباً تاركا المشرف يعتلي مؤخرتي مرة اخرى. وهكذا صارا يتناوبان على نياكة مؤخرتي. بعدها طلب مني الاسمر ان استلقي على ظهري. نظر احدهما الى الاخر واتفقا على الانتهاء في نفس الوقت. جلس الاسمر على صدري وقرب قضيبه من فمي طالباً ان اضعه في فمي. فعلت ما امرني به، مال الى الامام وصار ينكحني من فمي يدخل قضيبه ويدفعه الى البلعوم وانا ادفع بجسمه الى الاعلى كي لا اختنق. وبينما الاسمر منشغل رفع المشرف كلتا رجليّ الى الاعلى واضعا قضيبه في مؤخرتي وراح ينكحها. وبدأ الاثنان ينكحان في نفس الوقت وانفاسهما تتعالى وحركة النيك تتصاعد، متعة ما بعدها متعة... ازدادت وتيرة التأوهات من الجانبين...آه..آه..آآآه ه وانطلق حليب الاسمر يملئ فمي بقذائف تضرب سقف فمي وقسم منها يصل الى البلعوم، وحرارة سائل المشرف تملئ مؤخرتي فالاثنان انطلق سائلهما سوية، حليب الاسمر ملأ فمي وسائل المشرف ملأ مؤخرتي، وصدى تأوهاتهما ملئت الغرفة. بلعت الحليب واخذت الحس وامص القضيب الاسمر وادعكه على وجهي. اما المشرف فاستمر بادخال واخراج قضيبه في مؤخرتي الى ان بدا حليبه يسيل من كثرته وكثافته من فتحة مؤخرتي. ثم استلقى الاثنان جانباً منهكين ومستمتعين بنياكتي. اما انا فظللت مستلقياً على ظهري فرحاً لاني جربت نيك الاسمر، وتمنيت ان يكررا ما فعلوه مرة اخرى...
[email protected]
اقترب مني مشرف السباحة مرة اخرى بعد ان اتفقنا على اللقاء مساء اليوم هامساً : انني سأغادر المسبح ولا تنسى موعدنا غذاً سأنتظرك عند الغروب في شقتي، ثم اردف قائلاً هل لديك مانع ان يكون صديقي معنا ؟
تفاجأت ونظرت الى عينيه متسائلاً، فما كان الا ان اجابني مطمئناً: لا تقلق فان صديقي موضع ثقة. عندها اجبته بان لا مانع لديّ.
وفي مساء اليوم التالي كنت في غاية الشوق للقاء مشرف السباحة وصديقه. كان سكنه شقة في عمارة سكنية في الطابق الاخير منها. طرقت الباب الذي فتحه المشرف وهو مرتدي الشورت فقط، مبتسماً ومرحباً. دخلت الصالة وكانت ستائرها مسدولة ينيرها ضوء خافت منطلق من لمبة موضوعة على طاولة في ركن من اركان الصالة، يضيف جواً رومانسياً الى الصالة، مع موسيقى خافتة منطلقة من جهاز التسجيل. جلست على الكنبة، التي كان على الطاولة الموضوعة امامها، ثلاث قناني من البيرة المثلجة. سألته يبدو انك وحدك
أجاب : نعم ان صديقي في الطريق الى هنا. ثم طلب ان اطفأ عطشي بشيئ من البيرة المثلجة. ارتشفت قليلاً منها وكان جالساً على يساري. وضع يده اليمنى على فخذي وقال: انك تمتلك مؤخرة جميلة، ما رايك ان تخلع ملابسك امامي. وضعت يدي اليسرى على قضيبه وكان منتصباً بعض الشيئ وقلت له لاباس. جلس هو على الكنبة وانا وقفت امامه وبدأت بنزع ثيابي الى ان تعريت تماماً امامه. راح يرمق جسدي بنظرات الشهوة والاعجاب. امسك قضيبه بيده اليمنى وصار يدعكه ويستنميه. ثم طلب مني ان ادير له ظهري وعيناه مشدودة الى مؤخرتي. ثم نزع الشورت وظل جالساً على الكنبة عارياً ماسكاً قضيبه يحلبه ويحدق بمؤخرتي. قال : ما اجملها ..ثم طلب ان اقرب مؤخرتي منه. اقتربت منه الى ان اصبحت بين رجليه ومؤخرتي باتجاه وجهه. عندها امسني من وركي بكلتا يديه واخذ يقبل فلقتا مؤخرتي ويدعكهما وصار يدخل لسانه ليلامس فتحتها، ومن كثر انفعالاته اخذ يعضها باسنانه ايضاً، ويا لها من متعة جعلت قضيبي ينتفض على آخره. وبينما هو يقبل ويلحس ويعض مؤخرتي مد كفه الايمن وامسك قضيبي وصار يدعكه لي، وما هي الا لحظات حتى ادارني واصبح قضيبي باتجاه وجهه وانا مندهش من المتعة. نظر الى عيني ثم اخذ يقبل عانتي وقضيبي يرتطم بوجه ورويدا رويدا صار يقبل قضيبي وخصيتي ثم غطت شفاهه راس قضيبي وراح يمص ويمص. امسكته من طرفي راسه وبدات انيكه من فمه جيئاً وذهابا. وفجأة رن جرس الباب مما دعاني ان اخرج قضيبي من فمه. نظر الي وقال: ها قد وصل صديقي، اجلس انت وانا سافتح الباب، ثم اردف قائلا : ارجو ان لا تتفاجأ لانه شاب اسمر او في الحقيقة زنجي. وانا في الحقيقة كنت اتمنى ان اتنايك في يوم ما مع زنجي، وها سوف تتحقق امنيتي.
فتح الباب بحذر متواريا خلف الباب، الذي اطل منه باسماً وبشفاه غليظة، شاب اسمر متوسط القامة مملوء القوام جميل المحيا. وبعد السلام والتعارف. قال الاسمر : يبدو انكم بدأتم من دوني. اجابه المشرف : لم اطيق صبراً، ثم اشار الي وقال : انظر الى جسمه ومؤخرته كم هي جميلة. وجلس على الاريكة وطلب ان اقف امامه وادير له مؤخرتي واخذ كالسابق يقبل ويلحس ويعض وصديقه ينظر الينا. ثم ما لبث ان بدأ الزنجي بخلع ملابسه وينظر الي وانا متلهف عليه انظر الى عضلات صدره واكتافه وذراعيه المنتفخة والى افخاذه الممتلئة ومؤخرته الكبيرة المكورة وقضيبه الاسمر الداكن ذو الراس المائل للحمرة. وبعد ان انتهى من خلع ملابسه تقدم نحوي، صار قلبي يخفق من شدة الفرح، اقترب شيئا فشيئا الى ان التصق جسمه بجسمي، وقضيبه على سرّتي، امسكني من خاصرتي ووضع شفاهه على الجانب الايسر من عنقي واخذ يقبلها، والمشرف منهمك بمؤخرتي يداعبها بيديه ولسانه وشفتيه. وبعد برهة طلب ان ادير له مؤخرتي التي توقف المشرف عن مداعبتها حال سماعه صديقه. ادرت ظهري باتجاه الاسمر الذي في الحال جلس على ركبتيه واخذ يقبل ويدعك ويلحس فتحة مؤخرتي، بينما المشرف امسك بقضيبي ووضعه في فمه وراح يمص ويمص. وبينما هما على هذه الحال توقفا واخذ يقبل احدهما الاخر، ثم وقف الاسمر خلفي واضعاً قضيبه بين فلقتي مؤخرتي حاضناً اياي من الخلف والمشرف لا يزال جالساً على الكنبة وقضيبي في فمه. لم اصبر كثيراً فقلت هامساً للاسمر : ادخل قضيبك فيّ..ادخله في مؤخرتي. امسكت بفلقتي مؤخرتي وفتحتها وطلبت ان يدخل قضيبه. امسك قضيبه المتصب بيمينه ووضع راسه الدافئ على الفتحة، وبدفعة خفيفة منه ادخل راسه، وشفاهه لا تزال على رقبتي، اخرجه ثم ادخله مرة اخرى بدفعة اقوى ادت الى دخول معظم قضيبه داخلي وراح ينيك والمشرف مستمر في المص، ثم توقف وطلب ان نذهب جميعاً الى الفراش. توقف الاسمر عن النيك واخرج قضبه من داخلي ومشينا باتجاه غرفة النوم حيث السرير ذو النفرين. قال المشرف: اريدك ان تنبطح على وجهك. انبطحت وفتحت رجليّ الى الخارج وجلس هو بين رجلي مادا قضيبه باتجاه مؤخرتي التي رفعتها له قليلاً اساعده في عملية الادخال. وما هي الا لحظات حتى اعتلاني وراح ينيك صعوداً وهبوطاً ضارباً قضيبه بقوة في مؤخرتي. والاسمر واقف بجانب السرير ينتظر دوره ويحلب قضيبه. ثم تنحى المشرف وجاء الاسمر جالساً على ركبتيه بين ارجلي واضعاً قضيبه في فتحة مؤخرتي ومن ثم دافعاً اياه فيها الى ان لامست عانته فلقتي مؤخرتي وراح يكبس عليها، يخرج قضيبه ويكبس بقوة وانا في قمة المتعة، استمر هكذا لدقيقتين ثم توقف وانحاز جانباً تاركا المشرف يعتلي مؤخرتي مرة اخرى. وهكذا صارا يتناوبان على نياكة مؤخرتي. بعدها طلب مني الاسمر ان استلقي على ظهري. نظر احدهما الى الاخر واتفقا على الانتهاء في نفس الوقت. جلس الاسمر على صدري وقرب قضيبه من فمي طالباً ان اضعه في فمي. فعلت ما امرني به، مال الى الامام وصار ينكحني من فمي يدخل قضيبه ويدفعه الى البلعوم وانا ادفع بجسمه الى الاعلى كي لا اختنق. وبينما الاسمر منشغل رفع المشرف كلتا رجليّ الى الاعلى واضعا قضيبه في مؤخرتي وراح ينكحها. وبدأ الاثنان ينكحان في نفس الوقت وانفاسهما تتعالى وحركة النيك تتصاعد، متعة ما بعدها متعة... ازدادت وتيرة التأوهات من الجانبين...آه..آه..آآآه ه وانطلق حليب الاسمر يملئ فمي بقذائف تضرب سقف فمي وقسم منها يصل الى البلعوم، وحرارة سائل المشرف تملئ مؤخرتي فالاثنان انطلق سائلهما سوية، حليب الاسمر ملأ فمي وسائل المشرف ملأ مؤخرتي، وصدى تأوهاتهما ملئت الغرفة. بلعت الحليب واخذت الحس وامص القضيب الاسمر وادعكه على وجهي. اما المشرف فاستمر بادخال واخراج قضيبه في مؤخرتي الى ان بدا حليبه يسيل من كثرته وكثافته من فتحة مؤخرتي. ثم استلقى الاثنان جانباً منهكين ومستمتعين بنياكتي. اما انا فظللت مستلقياً على ظهري فرحاً لاني جربت نيك الاسمر، وتمنيت ان يكررا ما فعلوه مرة اخرى...
[email protected]