نهر العطش
02-24-2010, 04:30 PM
ربما سمعنا الكثير عن قصص السكس وقصص نيك المحارم اخ ينيك اخته اخ بينيك امه عمته خالته ولاكن ماسمعته قبل يومين شس رهيب ويستحق فعلا لقب شذوذ تعدى الحــــــــــــدود وهذه القصه روتها لي بنت صديقي لي بالايميل وحكتلي كل القصه ولا اعرف ان كانت حقيقيه ام لا ولاكنني احببت ان اكتبها هناااا عسى ان تنال اعجاب احبائي واصدقائي هنا... وها انا سود اسرد لكم القصه والذمه على ذمه الراوي
يقال انه رجلا تزوج امراه وانتقلا للعيش بعيدا عن اهلهم واصدقائهم بسبب مشاكل دم وثار خصل بين القبيلتين او شي من هذا القبيل وسكن الزوجان في بيت قي منطقه واشترى لنفسه قطعه من الارض ليعيش عليها وياكل ويبيع من ثمارها لان الزراعه كان مهنته ومرت ثلاث سنوات ولم يرزقا بطفل الا ان شائت السماء ان ترزقهم بطفله جميله كبرت هذه الطفله بين احضان والديها الا ان الاب كان رجلا عصبيا منطويا على نفسه لا يحب الاختلاط بالناس ولا يحب ان يكلم الناس او يكون رجلا اجتماعيا فكان يومه من البيت الى مزرعته ولا يعود الى البيت الا وقت المساء لينام هناك ويعود للعمل في اليوم التالي وهكذا كانت حياته ويبدو ان هذه الاسباب تولدت له من الصغر لاسباب عاشها مع والده والتي كونت في نفسه هذه الطبيعه لان ابوه كان يضربه ويحرمه من كل شي وهكذا اصبح هذا الرجل حتى يوم ان يريد ان ينيك زوجته فكان يعذبها بالنيك ويفرح ويتلذذ حين يراها تتعذب وتتالم فكان ينيكها من طيزها ويكب في فمها وعلى صدرها ويفرح بهذا الشي وعلى هذه الطرييقه وعلى هذه الحال ورثت اسرته((زوجته وبنته)) هذا الطبع فالام لاتحب الخروج من البيت بل تقضي يومها في المطبخ او مع ابنتها او اطعام الدجاج او سقي الازهار والنباتات في البيت وعندما كبرت البيت اصبحت هي الاخرى لا تحب الخروج بل تقضي يومها امام الستلايت او نائمه حتى انها لم تدخل المدرسه لانها لا تحب الاختلاط بين الناس واليوم الذي يحبون فيه ان يخرجوا عن البيت فانهم يذهبون للبستان مع ابيهم..
لا اريد ان اطيل عليكم لانني بصراحه لا احب الاطاله,,,المهم,,مرت الايام والسنين وشاءت وماتت الام بسبب ازمه قلبيه ليبقى الرجل مع ابنته فاصح الرجل يذهب الى البستان ويعود وقت المساء تاركا ابنته لوحدها فخشي الاب على ابنته في ان يحدث لها شي وهي لوحدها فقرر ان يبع البيت ليبني بيتا صغيراااا في البستان
وهذا ماحصل
اصبح الرجل ينهض ويعمل في البستان مع ابنته في الحقل او المزرعه لوحدهم ,,
وفي احد الايام مرضت البنت وارتفعت درجة حرارتها فصحى الاب ليلا ليتفقد حراره ابنته ولما تقرب من فراشها وجد البنت نائمه وصدرها بارزاا وشدودا جلس بقربها ووضع يده على راسها ووجدها فعلا درجه حرارتها مرتفعه ولاكنها افضل مسكها وضل يمتع نضره على صدرها وهي غارقه في شعرها الاسود الحريري ضل يتمتع نضره على جسمها وبدا يحوم بيده محاولا ان يجد مقدار كبر صدرها وجمالا ومسكها ولم ينهض عنها الا ان قبلها من خدها ومن فمها ثم ذهب الى فراشه
ذهب الى فراشه وكانت هذه الشراره الي حدثت بينهم فلم يستطع النوم اقضى الليل كله يفكر بجمالها ويفكر بالايام الخوالي التي كان يمارسها مع زوجته وكيف كان ينيكها ويتمتع معها وقد مضى على موت زوجته خمسة اشهر
منذ تلك الحادثه واصبح الاب يسرق النضر من ابنته فكانت عنداما تدخل الحمام لتستحم فكان يراقبها ليلا وهي تستحم من النافذه ويمتع عينه بجاملها يقضي حاجته السريه على جسمها لان ابنته كانت فعلا جميله بل فاتنه بل رائعه الجمال فكان جسمها ابيض كالثلج وشعرها الحريري اسود كاليل وعيونها ورموشها رائعه اما صدرها فكان كانه قطعه من الماس فكان واقفااا بدون حمالات الثدي ((السوتيان)) وحلمتها سمراااء منتصبه واقفه اما طيزها فكان يهتز عندما تسير كانه ارجوحه باختصار كان رائعه وهذا ماجعل والدها يحوم حولها فمره يراقبها وهي تسبح ومره يضع لها حبوب نوم في الشاي لكي يلمس جسدها ويقبلها وهي نائمه ومره يطلب منها ان تقطف هذه الحشائش ليرى طيزها وهي منحنيه
ولاكن يبدو ان والدها لم يعد تحمل ذالك كان يتمنى ان يدخل الى المره الثانيه...
وفي يوم من الايام قرر الاب السهر بحجه متابعه فلم فجلس يتابع الفلم بعدما نام بجوارها وحضنها على اساس يضهر حبه لبنته وهذا ماكانت تتصوره البنت المسكينه فكلما كانت تضهر لقطه او مقطع رومانسي فكان يجذبها اليه بقوه ويقبلها من رقبتها,,بدا الامر يزداد مسك الاب يد ابنته وصار يداعب اصابعها ووضع يدها على زبه المنتصب والواقف ليشعرها انه منتصب لاكن البنت شعرت بالخجل فرفعت يدها يقوه لاكن الاب امسكها واعادها على زبه صح انه كان يرتدي دشداشة لاكن زبه كان واضح انتصابه من ملابسه وهكذا اصبحت يد البنت على زب ابيها وهوه كل شوي يضغط عليها لينتصب اكثر ويده الثانيه حول كتفها واليد الثانيه واضعها على صدرها بحجه انه يتلمس القلاده التي على رقبتها اما البنت فكانت يد على زب ابيها اما الثانيه فكانت على بطنها.
قارب الفلم على نهايته فاصبح الاب ينزل احدى يديه على صدر ابنته واصبح يلامس صدرها ويحاول ان يدخل يده داخل ثوبها ولاكن البنت رفضت وبخجل وبخوف وبقلق لاكن ابوها قال لها اش اش انتيابنتي لا تستحي مني
ادخل يده في صدرها واكتشف انها لاتلبس سوتيان فقال لها
الاب......لماذا لا تلبسين سوتيان...؟
البنت.... وبخجل هاا هااا لا اعرف لا احبه ولا البسه في الليل احس انه يزعجني..
الاب..... لماذا يزعجك...؟ ليكون انتي مصابه بشئ في صدرك او هناك الم في صدرك.....؟
البنت..... وبخجل عارم لالالا لا ياابي ولاكن لا البسه ثم ان صدري لا يولمني.
الاب...... وقد وجدها فرصه وذريعه سانحه ليرى صدرها فقال لها انزعي ثوبك لاتاكد من صدرك..؟
البنت..... لالا ابي لااا
الاب....... تخجلي مني اخلعي ثوبك اريد ان ارى صدرك لا تخافي يلا....
وفي الحال رفع الاب يده عن بنته وابتعد عنها وطلب منها ان تخلع ثوبها ليرى صدرها رغم ان البنت لم ترضى ولاكنه اصر واصررر
وهذا ماحصل خلعت البنت ثوبها واصبحت عاريه فقط بالباس على كسها واصبح الاب يدقق النضر على جسمها رغم انهم اغلقوا الضوء ولاكن ضوء التلفاز يفي بالغرض لتفقد جسمها نهض الاب واصبح يلامس صدرها ويداعبه ويلف حولها ويمتع النضر فيها فطلب منها ان تجلس وتنام كما كانت وهي عاريه وبدا يتلكم معها بعدما رفع الحاجز الذي بينهم واصبخ الاب يلاعب ويمسك اي منطقه من جسم البنت وبحريه فهو الان يمسك صدرها وبطنها بكل حريه وضهرها وقال لها..؟
الاب .......... اتعرفين انك تشبهين جسم ***...؟
البنت.......... وبخجل نعم
الاب........... وقد وضع يد بنته على زبه كما كانت قبلا لتتحسس به((اتعرفين انا احبك على حبك وعندما شفت جسمك احس انه *** امامي الان)))
البنت........ وقد بدات تنهار..ااه اااه نعم يااااابي
الاب ........وقد بدا يمص بصدر بنته ويداعب صدرها الثاني والبنت تائن وتائن حتى انها صارت تداعب بزب والدها وتضغط عليه فما راى انه زال الخجل بينهما قال لها..
تعالي الى الغرفه ـــــــــــــ وفي الحال صحبها الى الغرفه ووضعها على سرير الزوجيه الذي كان لامها وقال لها نامي هنا....... نامت البنت على السرير وبدا الاب بخلع ثيابه وهنا قالت البنت
ابي,,,ابي,,,ماذا تفعل ياااابي لالالا ابي مستحيل ان يحصل لاكن الاب سرعان ماقال لها لا تخافي لن يحصل شي
نام الاب بجوار ابنته وقد جردها من كل ملابسها فاصبح يلاعب جسمها ويقبلها من فمها ويمسكها لاكن البنت كانت مترده لاكن الاب الجامح لم يعطيها فرصه بان ترجع تفكيرها فكان يلاعبها ويلحس كسها ويمص صدرها بشده وهذا ماجعلها تنهار لان الاب مر عليه زمن دون ان ينيك اي مخلوقه وكذالك البنت فاصبح الاب كالثور الهائج يلحس كسها ويمص صدرها بل اصبح حتى يعضها بشده وهذا ماجعل البيت تنهار بين ذراعيه واصبحت هي الاخرى تمسك بزب ابيها وتمصه بشده وتقبل جسمه وكل شي واصبح لابد من تعدي المره الثانيه نام عليها واصبح يقبلها وبدا يدلك يزبه على كسها ويمرره شمال ويمين وشرق وغرب والبنت تصرخ وتائن فقد ضاعت البنت في بحر الجنس فقال البنت كلمه لوالدها جلعته ينهارررر قالت له دخله؟؟؟نعم من كثره الشهوه وفي لحضه انهارت فيها قالت لوالدها((دخله)) عندما سمع الاب هذا الكلام هوه الاخر انجن فادخل زبه في كسها واصبح يدفعه والبنت تالم ونسال الدم وفض بكارة البنت وعندما اكمل الاب وطفت نار الشهوه بينهم نهضت البنت ودخلت الحمام واغتسلت وهي تبكي وذهبت ونامت في فراشها وهي تبكي اما الاب فهو الاخر ذهب ونام بعد مااغتسل
تغيرت سلوك البنت في اليوم الثاني لاكن الاب افهم ابنته انه الي صار صار ويجب ان تتفهم الامر وعادي
وبعد مررور ايام تعودت البنت على الي حدث فاصبحت معتاده ان تنام مع ابيها واصبح الامر اكثر من كونه عاديا فاصبحت نام معه واصبح ينيكها من كسها ومن طيزها ويمارس نفس ماكان يمارس مع زوجته من حركات واشياء والبنت كانت مرتاحه لهذه الفكره فاصبح ينيكها اينما يجدها حتى في المزرعه
وهكذا مرت الايام حتى حملت البنت جنينا في بطنها تالمت البنت من الذي حصل ولاكن اتفقا على انها متزوجه وزوجها طلقها وسافر وعلى مايبدو اقتنعت البنت بهذه الذريعه وانام مها واستمرا على هذه الحال فانجبنت منه ولدا وكبر الولد وكبر ومرت اللايام والسنين ولم يتركها الاب الا بعد ان لم يستطع ان تنيك لانه كبر والولد يعرف انه الرجل الكبير هو جده وهذه المراءه امه اما ابوه فهو مطلق امه ومسافر الى بلد اوربي كبر الجد وترك ابنته لانه لم يعد يستطع ان ينيكها لانه كبر اما الام التي هيه ابنته لم تسنطع ان تقاوم نفسها فقررت ان تغري ابنها وحاولت وحاولت ونجحت بذالك فاغرت ابنها وناكها لمره واحده ولاكن هذا الاب ذهب الى المدرسه وبين ا****ه اخبر احد اصدقائه بما جرى بينه وبين امه فذهب هذا الشاب واخبر والده بان شاب معنا في المدرسه ناك امه؟؟؟ لم يصدق الرجل ولاكنه اخبره ماحصل فاخبر رجال الشرطه التي دخلت على المزرعه واخذت الرجل المسن والمراه والشاب وهناك اتضح كل شي
واعترف ان الاب اغتصب وضل ينيك بنته لمده عشرين سنه وان هذا الطفل من ابنته هوه منه
يقال انه رجلا تزوج امراه وانتقلا للعيش بعيدا عن اهلهم واصدقائهم بسبب مشاكل دم وثار خصل بين القبيلتين او شي من هذا القبيل وسكن الزوجان في بيت قي منطقه واشترى لنفسه قطعه من الارض ليعيش عليها وياكل ويبيع من ثمارها لان الزراعه كان مهنته ومرت ثلاث سنوات ولم يرزقا بطفل الا ان شائت السماء ان ترزقهم بطفله جميله كبرت هذه الطفله بين احضان والديها الا ان الاب كان رجلا عصبيا منطويا على نفسه لا يحب الاختلاط بالناس ولا يحب ان يكلم الناس او يكون رجلا اجتماعيا فكان يومه من البيت الى مزرعته ولا يعود الى البيت الا وقت المساء لينام هناك ويعود للعمل في اليوم التالي وهكذا كانت حياته ويبدو ان هذه الاسباب تولدت له من الصغر لاسباب عاشها مع والده والتي كونت في نفسه هذه الطبيعه لان ابوه كان يضربه ويحرمه من كل شي وهكذا اصبح هذا الرجل حتى يوم ان يريد ان ينيك زوجته فكان يعذبها بالنيك ويفرح ويتلذذ حين يراها تتعذب وتتالم فكان ينيكها من طيزها ويكب في فمها وعلى صدرها ويفرح بهذا الشي وعلى هذه الطرييقه وعلى هذه الحال ورثت اسرته((زوجته وبنته)) هذا الطبع فالام لاتحب الخروج من البيت بل تقضي يومها في المطبخ او مع ابنتها او اطعام الدجاج او سقي الازهار والنباتات في البيت وعندما كبرت البيت اصبحت هي الاخرى لا تحب الخروج بل تقضي يومها امام الستلايت او نائمه حتى انها لم تدخل المدرسه لانها لا تحب الاختلاط بين الناس واليوم الذي يحبون فيه ان يخرجوا عن البيت فانهم يذهبون للبستان مع ابيهم..
لا اريد ان اطيل عليكم لانني بصراحه لا احب الاطاله,,,المهم,,مرت الايام والسنين وشاءت وماتت الام بسبب ازمه قلبيه ليبقى الرجل مع ابنته فاصح الرجل يذهب الى البستان ويعود وقت المساء تاركا ابنته لوحدها فخشي الاب على ابنته في ان يحدث لها شي وهي لوحدها فقرر ان يبع البيت ليبني بيتا صغيراااا في البستان
وهذا ماحصل
اصبح الرجل ينهض ويعمل في البستان مع ابنته في الحقل او المزرعه لوحدهم ,,
وفي احد الايام مرضت البنت وارتفعت درجة حرارتها فصحى الاب ليلا ليتفقد حراره ابنته ولما تقرب من فراشها وجد البنت نائمه وصدرها بارزاا وشدودا جلس بقربها ووضع يده على راسها ووجدها فعلا درجه حرارتها مرتفعه ولاكنها افضل مسكها وضل يمتع نضره على صدرها وهي غارقه في شعرها الاسود الحريري ضل يتمتع نضره على جسمها وبدا يحوم بيده محاولا ان يجد مقدار كبر صدرها وجمالا ومسكها ولم ينهض عنها الا ان قبلها من خدها ومن فمها ثم ذهب الى فراشه
ذهب الى فراشه وكانت هذه الشراره الي حدثت بينهم فلم يستطع النوم اقضى الليل كله يفكر بجمالها ويفكر بالايام الخوالي التي كان يمارسها مع زوجته وكيف كان ينيكها ويتمتع معها وقد مضى على موت زوجته خمسة اشهر
منذ تلك الحادثه واصبح الاب يسرق النضر من ابنته فكانت عنداما تدخل الحمام لتستحم فكان يراقبها ليلا وهي تستحم من النافذه ويمتع عينه بجاملها يقضي حاجته السريه على جسمها لان ابنته كانت فعلا جميله بل فاتنه بل رائعه الجمال فكان جسمها ابيض كالثلج وشعرها الحريري اسود كاليل وعيونها ورموشها رائعه اما صدرها فكان كانه قطعه من الماس فكان واقفااا بدون حمالات الثدي ((السوتيان)) وحلمتها سمراااء منتصبه واقفه اما طيزها فكان يهتز عندما تسير كانه ارجوحه باختصار كان رائعه وهذا ماجعل والدها يحوم حولها فمره يراقبها وهي تسبح ومره يضع لها حبوب نوم في الشاي لكي يلمس جسدها ويقبلها وهي نائمه ومره يطلب منها ان تقطف هذه الحشائش ليرى طيزها وهي منحنيه
ولاكن يبدو ان والدها لم يعد تحمل ذالك كان يتمنى ان يدخل الى المره الثانيه...
وفي يوم من الايام قرر الاب السهر بحجه متابعه فلم فجلس يتابع الفلم بعدما نام بجوارها وحضنها على اساس يضهر حبه لبنته وهذا ماكانت تتصوره البنت المسكينه فكلما كانت تضهر لقطه او مقطع رومانسي فكان يجذبها اليه بقوه ويقبلها من رقبتها,,بدا الامر يزداد مسك الاب يد ابنته وصار يداعب اصابعها ووضع يدها على زبه المنتصب والواقف ليشعرها انه منتصب لاكن البنت شعرت بالخجل فرفعت يدها يقوه لاكن الاب امسكها واعادها على زبه صح انه كان يرتدي دشداشة لاكن زبه كان واضح انتصابه من ملابسه وهكذا اصبحت يد البنت على زب ابيها وهوه كل شوي يضغط عليها لينتصب اكثر ويده الثانيه حول كتفها واليد الثانيه واضعها على صدرها بحجه انه يتلمس القلاده التي على رقبتها اما البنت فكانت يد على زب ابيها اما الثانيه فكانت على بطنها.
قارب الفلم على نهايته فاصبح الاب ينزل احدى يديه على صدر ابنته واصبح يلامس صدرها ويحاول ان يدخل يده داخل ثوبها ولاكن البنت رفضت وبخجل وبخوف وبقلق لاكن ابوها قال لها اش اش انتيابنتي لا تستحي مني
ادخل يده في صدرها واكتشف انها لاتلبس سوتيان فقال لها
الاب......لماذا لا تلبسين سوتيان...؟
البنت.... وبخجل هاا هااا لا اعرف لا احبه ولا البسه في الليل احس انه يزعجني..
الاب..... لماذا يزعجك...؟ ليكون انتي مصابه بشئ في صدرك او هناك الم في صدرك.....؟
البنت..... وبخجل عارم لالالا لا ياابي ولاكن لا البسه ثم ان صدري لا يولمني.
الاب...... وقد وجدها فرصه وذريعه سانحه ليرى صدرها فقال لها انزعي ثوبك لاتاكد من صدرك..؟
البنت..... لالا ابي لااا
الاب....... تخجلي مني اخلعي ثوبك اريد ان ارى صدرك لا تخافي يلا....
وفي الحال رفع الاب يده عن بنته وابتعد عنها وطلب منها ان تخلع ثوبها ليرى صدرها رغم ان البنت لم ترضى ولاكنه اصر واصررر
وهذا ماحصل خلعت البنت ثوبها واصبحت عاريه فقط بالباس على كسها واصبح الاب يدقق النضر على جسمها رغم انهم اغلقوا الضوء ولاكن ضوء التلفاز يفي بالغرض لتفقد جسمها نهض الاب واصبح يلامس صدرها ويداعبه ويلف حولها ويمتع النضر فيها فطلب منها ان تجلس وتنام كما كانت وهي عاريه وبدا يتلكم معها بعدما رفع الحاجز الذي بينهم واصبخ الاب يلاعب ويمسك اي منطقه من جسم البنت وبحريه فهو الان يمسك صدرها وبطنها بكل حريه وضهرها وقال لها..؟
الاب .......... اتعرفين انك تشبهين جسم ***...؟
البنت.......... وبخجل نعم
الاب........... وقد وضع يد بنته على زبه كما كانت قبلا لتتحسس به((اتعرفين انا احبك على حبك وعندما شفت جسمك احس انه *** امامي الان)))
البنت........ وقد بدات تنهار..ااه اااه نعم يااااابي
الاب ........وقد بدا يمص بصدر بنته ويداعب صدرها الثاني والبنت تائن وتائن حتى انها صارت تداعب بزب والدها وتضغط عليه فما راى انه زال الخجل بينهما قال لها..
تعالي الى الغرفه ـــــــــــــ وفي الحال صحبها الى الغرفه ووضعها على سرير الزوجيه الذي كان لامها وقال لها نامي هنا....... نامت البنت على السرير وبدا الاب بخلع ثيابه وهنا قالت البنت
ابي,,,ابي,,,ماذا تفعل ياااابي لالالا ابي مستحيل ان يحصل لاكن الاب سرعان ماقال لها لا تخافي لن يحصل شي
نام الاب بجوار ابنته وقد جردها من كل ملابسها فاصبح يلاعب جسمها ويقبلها من فمها ويمسكها لاكن البنت كانت مترده لاكن الاب الجامح لم يعطيها فرصه بان ترجع تفكيرها فكان يلاعبها ويلحس كسها ويمص صدرها بشده وهذا ماجعلها تنهار لان الاب مر عليه زمن دون ان ينيك اي مخلوقه وكذالك البنت فاصبح الاب كالثور الهائج يلحس كسها ويمص صدرها بل اصبح حتى يعضها بشده وهذا ماجعل البيت تنهار بين ذراعيه واصبحت هي الاخرى تمسك بزب ابيها وتمصه بشده وتقبل جسمه وكل شي واصبح لابد من تعدي المره الثانيه نام عليها واصبح يقبلها وبدا يدلك يزبه على كسها ويمرره شمال ويمين وشرق وغرب والبنت تصرخ وتائن فقد ضاعت البنت في بحر الجنس فقال البنت كلمه لوالدها جلعته ينهارررر قالت له دخله؟؟؟نعم من كثره الشهوه وفي لحضه انهارت فيها قالت لوالدها((دخله)) عندما سمع الاب هذا الكلام هوه الاخر انجن فادخل زبه في كسها واصبح يدفعه والبنت تالم ونسال الدم وفض بكارة البنت وعندما اكمل الاب وطفت نار الشهوه بينهم نهضت البنت ودخلت الحمام واغتسلت وهي تبكي وذهبت ونامت في فراشها وهي تبكي اما الاب فهو الاخر ذهب ونام بعد مااغتسل
تغيرت سلوك البنت في اليوم الثاني لاكن الاب افهم ابنته انه الي صار صار ويجب ان تتفهم الامر وعادي
وبعد مررور ايام تعودت البنت على الي حدث فاصبحت معتاده ان تنام مع ابيها واصبح الامر اكثر من كونه عاديا فاصبحت نام معه واصبح ينيكها من كسها ومن طيزها ويمارس نفس ماكان يمارس مع زوجته من حركات واشياء والبنت كانت مرتاحه لهذه الفكره فاصبح ينيكها اينما يجدها حتى في المزرعه
وهكذا مرت الايام حتى حملت البنت جنينا في بطنها تالمت البنت من الذي حصل ولاكن اتفقا على انها متزوجه وزوجها طلقها وسافر وعلى مايبدو اقتنعت البنت بهذه الذريعه وانام مها واستمرا على هذه الحال فانجبنت منه ولدا وكبر الولد وكبر ومرت اللايام والسنين ولم يتركها الاب الا بعد ان لم يستطع ان تنيك لانه كبر والولد يعرف انه الرجل الكبير هو جده وهذه المراءه امه اما ابوه فهو مطلق امه ومسافر الى بلد اوربي كبر الجد وترك ابنته لانه لم يعد يستطع ان ينيكها لانه كبر اما الام التي هيه ابنته لم تسنطع ان تقاوم نفسها فقررت ان تغري ابنها وحاولت وحاولت ونجحت بذالك فاغرت ابنها وناكها لمره واحده ولاكن هذا الاب ذهب الى المدرسه وبين ا****ه اخبر احد اصدقائه بما جرى بينه وبين امه فذهب هذا الشاب واخبر والده بان شاب معنا في المدرسه ناك امه؟؟؟ لم يصدق الرجل ولاكنه اخبره ماحصل فاخبر رجال الشرطه التي دخلت على المزرعه واخذت الرجل المسن والمراه والشاب وهناك اتضح كل شي
واعترف ان الاب اغتصب وضل ينيك بنته لمده عشرين سنه وان هذا الطفل من ابنته هوه منه