read11
08-12-2012, 03:13 PM
زوجتي والكاميرا
زوجتي والكاميرا
زوجتي والكاميرا زوجتي والكاميرا زوجتي والكاميرا زوجتي والكاميرا زوجتي والكاميرا
كان لي اهتمام خاص بالتصوير منذ الصغر فألبوماتي تحوي آلاف الصور الخاصة وازداد هذا الاهتمام بعد الزواج حيث أصبحت الكاميرا ثالثنا وبالأخص عند دخول التصوير الديجيتال الذي اراحنا من التحفظ في استخراج الصور والتردد على الاستوديوهات حيث كانت هذه القفزة العلمية في عالم التصوير مذهلة جدا وغيرت حتى الطبيعة والعادات البشرية لأن الخصوصية والسرية مهمة ، كان استخدامي لهذا النوع من التصوير يتمثل في أخذ لقطات عائلية أو لقطات من الطبيعة وحياتنا المعتادة وما كنت أفكر يوما إنني سأستخدمها غير هذا الإستخدام وقد كنت مغرما ومدمنا على الانترنت مما جعلني اقضي اغلب الأوقات أمام الجهاز ويا لها من متعة العالم كله بين يديك وفضولا وحبا للاستطلاع قادتني أناملي إلى بعض المواقع الإباحية فشدتني كثيرا وحركت كل غرائزي الجنسية ودخلت
زوجتي والكاميرا
إلى أغلب المنتديات الجنسية أفتح نافذة واقفل أخرى أراسل هذا وذاك صورة من هنا وصورة من هناك وقد أرهقت الزوجة من كثرت النيك
وهي إبنت 29 ربيعا وجميلة وأنيقة وعندما تستخدم المكياج تزداد أناقتها وجمالها وقد حركت مشاعري ذات يوم عندما كانت ذاهبة إلى إحدى المناسبات الإجتماعية والتي في المعتاد تكون بملابس شفافة وقصيرة حينها فكرت ان آخذ لها لقطة تذكارية امتنعت في البداية بحجة ان الملابس غير محتشمة غير أنها سرعان ما وافقت بعد ما وعدتها بسهرة حتى الصباح حينها أخذت لها العديد من اللقطات وبالأخص مناطق المفاتن المتمثلة في النهدين والخصر والوسط وما بين الفخذين وقد تعمدت أن التقط بعض الصور التي من خلال عرضها في المستقبل لا تحدد هوية صاحبها وفي بعض الأحيان البسها نضارة معتمة أو لثام أو تسريحة للشعر تخفي بعض معالم الوجه وبعد رجوع الزوجة من مناسبة الفرح حيث شدت هناك أغلب أنظار الحاضرين بالصالة من جمالها الخارق رجعنا إلى البيت بعد منتصف الليل شاهدنا اللقطات المصورة لها والتي التقطها أنا لها وهي صور في منتهى الروعة والدقة حينها فكرت أن انشر بعضها وبالأخص التي لا تحدد شخصها بالنت طبعا لم أعلمها بذلك والصور تعتبر مجهوله ولا يعرف أحد أنها تخص شخص بعينه ، مازحتها يوما وقلت لها ما رأيك في أفلام السكس وانا أعرفها مسبقا انها لا
زوجتي والكاميرا
تشاهدها على الاطلاق فقالت لي لا أحب مشاهدتها قلت لها ومن أرغمك على ذلك يا عزيزتي انا أريدك أن تكوني أنت البطلة في هذا
الفلم لأنك سكساوية ولعوبة وحركاتك وجسمك يستحق التصويرفأنت ايقونة فريدة ومغرية ولهذا لا بد ان يمخرالزب عباب كسك الوردي على الشاشات المسطحة اثارتني بآهات وتنهدات وحركات دلعية كي تنسيني موضوع الفلم وكشفت عن فخذها الذي تزين بشامة وكأنه قطعة من المرمر حينها قلت لها : اريحيني من موضوع الفلم وهمست في اذنها بصوت خفي وقلت لها: لي طلب واحد وبسيط واريدك ان تعديني بقبوله قالت : وما هو هذا الطلب قلت لها : ان أخذ لقطة لهذه الشامة قالت: انها قريبة من منطقة الحضر(الكس) قلت لها هذا هو المطلوب بعينه وانا يا سيدتي لا ينطبق علي هذا الحضر حينها أبتسمت وغمزتني بعينها وعانقتني بكلتا يديها وقالت : أعمل بي ما تريد يا حبيبي وقبلتني قبلة لن أنساها ما حييت وقالت بمزح إلا منطقة الحضر فهي لا زالت ممنوعه وفتحت فخذيها وأزالت الستار عن اللوحة التذكارية لفسيفساء العهد الروماني الذي تزدان به متاحف روما وكشفت المستور وإذا به قمرا يتلألا يتزين بشامة زادته بهاءا حينها تذكرت قول الشاعر : له خال على صفحات خدا كنقطة عنبر في صحن مرمر ، أبرزت كل التصريحات لدخول مناطق الحضر وأخذت الإذن بالتصوير وما علينا الآن إلا قص الشريط التقليدي إيذانا
زوجتي والكاميرا
بالبداية ،استخدمت موسيقى خافتة ومعبرة عن الحدث فأصبحت تثيرني بحركاتها يمينا ويسارا وبحركات استفزازية من نهديها
وخصرها وانا اعصابي لا زالت متماسكة وبحركة من الحركات بانت الشامة وبان الكس الناعم الذي أخذنا الموافقة بتصوير ثابت فقط وغير حي للمناطق القريبة منه لعلنا في فرصة أخرى وبهمسات في أذنها وأنا أنام على زندها أحظى بالموافقة.
باشرنا العمل وكشفت عن الشامة وتعهدت لها ان أصور الشامة فقط ومن البداية اعرف أنها تدرك حقيقة إن هذا التعهد غير قابل للتنفيذ أي بمعنى لا يمكن اخذ صورة للشامة إلا مع الكس لأنه الحدود الطبيعية للشامة فالكس يقع على يسار الفخذ الأيمن، عدلت زوم الكاميرا على المنطقة الحساسة وأخذت لها الكثير من اللقطات طبعا بدون إستخدام الفلاش خوفا على الكس المنعم والبظر والشامة من الإضاءة المبهرة ثم لقطات أخرى لمنطقة الخصر والنهود بعد إزالة السنتيان وصورة أخرى كذلك وهي مستلقية على بطنها مبينا بها شعرها الطويل المتدلي تقريبا إلى أسفل خصرها حينها قالت مازحة الم تقل لي انك ستصور منطقة الشامة فقط فقلت لها خفت من الغيرة اذا صورت الشامة يزعل الكس وإذا صورت الخصر يزعل النهدين حينها ابتسمت وقالت : افعل ما تريد قلت لها كل ما نريد قالت وهي
زوجتي والكاميرا
في عنفوان نشوتها أي انها في تلك اللحظات تتوسلني بايلاج زبي في كسها هيا ادخله وطفي ما بداخلي : وافعل بعدها كل ما تريد ولكن
على مراحل همست في اذنها وقلت لها تدركين ما تقولين قالت: نعم ندرك ما نقول حين ذلك علمت انها قد فهمت مطلبي و مقصدي قلت لها طيب انت تقولين افعل ما تريد ولكن على مراحل لنعتبر هذه الليلة هي المرحلة الأولى فمتى يا حبيبتي توعديني بالمرحلة الثانية قالت اطلعني اولا على البرنامج قلت لها البرنامج سهل التنفيذ وما عليك الا التركيز قليلا وأشرت لها على قرص السي دي قالت وماعلاقة القرص بالسهرة القادمة قلت سنشاهد سويا محتواه وسنقتبس منه وننفذه على الطبيعة وامام الكاميرا قالت لا الا الكاميرا قلت لها الم تقولين في السابق افعل ما تريد قالت : حسنا كل شيئا في وقته يصيرعرفت حينها انها في ذروة الشهوة الجنسية واعرف ان كل المطالب من الطرفين تستجاب في هذه اللحظات قلت لها اذن عليك بالاستعداد الليلة القادمة للتصوير قالت وبماذا سنستعد قلت لها اطلعي على السيناريو في القرص ، سيناريو ماذا ؟ قلت لها بهذا القرص فلم سكس لبناني صوت وصورة نريد ان نشاهده كما قلت لك آنفا ونعمل على شاكلته فلم سكس انت بطلته قالت سمعا وطاعة يا حبيبي في هذه اللحظة سحبت زبي من كسها وانا في عنفوان نشوتي واتجهت نحو نهديها لأداعب بفمي كلتا الحلمتين ، حينها ازدادت الأمورة هيجانا
زوجتي والكاميرا
وصرخت لا اراديا وقالت كفاية ...كفاية ، ثم نزلت بلساني الى منطقة السرة مداعبا اياها وهي في قمة هيجانها وقالت لي بعد ان
سحبتني من شعري مشيرة الى كسها انزل تحت انزل تحت يا حبيبي لم اعد استحمل نفذت رغبتها ليصبح رأسي جار للشامة لأسعد بتقبيل الكس الناعم الذي يتزين بشفرتين رقيقتين يتوسطهما البظر الشامخ الوردي اللون قبلت الكس ومصصته ومسكت البظر بين اسناني ومصصته والأمورة تتلوى يمينا ويسارا وهي تتلفظ بعبارات غير مفهومة من شدة النشوة وكأنها قد تعاطت مادة كحولية وهي على هذه الحالة همست في اذنها وقلت لها ان شفائفي قد جفت قالت خذ كأس ماء قلت لها نريد ماءك وعسلك قالت لقد كثرت مطالبك ولكن لا بأس لك ما تريد قلت لها اسقيني من كسك وحينها استلقيت على ضهري واصبحت هي فوقي داعبتها من جديد بزبي حتى ازداد هيجانها وبلغنا معا الذروة في ذلك الوقت قربت كسها من فمي واعدت الكرة لتقبيله ومص البظر وفي اللحظة الصفر اندفق ماءها وعسلها نحو فمي مع قطرات بولها الذهبي وعاودت ايلاج زبي في كسها مقتربا من ختام هذه المرحلة مداعبا به لشفايف الكس الوردي الجميل الذي يستحق وبحق كل هذا الجهد والعناء شاكرا سيدتي ومعبودتي الجميلة والرقيقة مجهودها الجبار في سبيل تنفيذ رغباتي وفي لحظة من اللحظات وانا اتأوه من شدة النشوة تدفقت الحمم من زبي الذي يمخر عباب كسها كالرمح ناهيا بذلك ليلة حمراء قضيتها في احضان الغالية.
زوجتي والكاميرا
وفي الليلة الموعودة :
تدارسنا في المساء السيناريو المقترح بمشاهدة قرص السي دي وقلت للأمورة الرجاء ان تركزي على كل كبيرة وصغيرة وبالأخص الأوضاع والحركات السكسية لأن الجودة مطلوبة وهمست في أذنها وقلت لها انت جميلة وجذابة وجسمك رشيق وصغيرة وبماذا يمتازون عليك صاحبات افلام السكس وبماذا تمتاز عليك ممثلة الإغراء هيفاء وهبي حينها عجبها الإطراء وأتسع كسها وأبتسمت وقالت: أخاف ان يتسرب قلت لها : ولو تسرب من سيعرفك لأن الوجه مخفي بلثام وأنت بحق خامة غير عادية ولك جسم وجمال عالي الجودة وذكرتها بزيارتنا للقاهرة عندما خرجت لوحدها ذات يوم إلى السيتي ستار وما تعرضت له من مضايقات إذ صادفت في إحدى المحلات التجارية احدى عرب النفط المتسوقين الذين يصطادون النساء في البداية فتح معها الحديث وسألها عن شيئا ما و سألها عن بلدها فعرف انها من بلد غني كذلك وقد انبهر العربي بجمالها وساومها فلم تعره اهتمام عرض عليها الف يورو فقالت له : ليست النقود كل شي خذ الفين يورو يا خبيث وحمل الأكياس إلى السيارة فأنجر يحمل الخيبة خرجنا عن الموضوع قليلا ولكن الإستطراد أحيانا ضروري .
زوجتي والكاميرا
نعود لسهرة الليلة الموعودة حيث جهزت غرفة النوم وتم تشغيل منظومة الموسيقى لتكون عامل مساعد على زيادة انبساط كسها وتزينت الأمورة بكامل زينتها وتعطرت أي أنها أصبحت أحلى من العروس بالفعل وكنا في السابق قد تدارسنا فصول السيناريو واتفقنا على كلمة اكشن كما في الأفلام وهي ساعة الصفر وإيذانا بتشغيل الكاميرا وفي آونة سابقة خطرت لي فكرة وهي اعداد 2كاميرا الأولى المتفق عليها والثانية مخفية أي بدون علمها اقتربت ساعة الصفر وقلت اكشن حينها بدأت تنفذ في فقرات السيناريو على أنغام مهيجة وكانت ترتدي ملابس السهرة الفاخرة ولبست النظارة السوداء على عينيها وتدلت خصائل الشعر على وجهها حتى لا يعرفها احد مع لثام شفاف زادها جمالا وعلى الأنغام بدأت في إزالة الملابس الخارجية قطعة قطعة ولم يبق عليها إلا ما يستر الكس والنهدين أستفزتني بحركات هيجت مشاعري وبانت الشامة التي على فخذها الأيمن حينها مددت يدي وسحبت الكلوت المثبت على كسها بخيط رفيع وبان محياها بان ما كان مستورا في هذه اللحظة قلت لها : اكش قالت:ما بالك قلت لها سنقفل الكاميرا قالت وبقية الفصول قلت لها سنمثلها في جلسة مغلقة وبدون حضور الصحافة أي بدون تصوير وهي لا تعلم بالكاميرا الثانية المخفية في إحدى زوايا الحجرة واستمرت عملية التصوير بالكاميرا الثانية لمدة ساعة ونصف تقريبا وبدون تحفظ من
زوجتي والكاميرا
قبلها لأن في مخيلتها إن الكاميرا مقفلة وفي اليوم الثاني شاهدت ما التقطته الكامرتين فكانت النتيجة ولا في الخيال راجعت كل التصوير وعملت المونتاج أي استبعدت بعض اللقطات التي تميز من خلالها الشخص وأودعت بتصرف في شبكة الانترنت جل هذا الفلم لكن على مراحل وعلى عدة منتديات وقد أرسلت لشخص من البحرين تعرفت عليه عن طريق الانترنت وتبادلت معه بعض الأفلام ومنها عملنا الجديد هذا ولم أقل له إن هذا الفيلم يخصني وزوجتي فقط قلت له انه خامة محلية فقال لي مازحا العطلة القادمة سنقدم إلى بلدكم ما دام عندكم خامات كهذه.
[COLOR=#0070c0]سنعيد هذا السيناريو ولكن بإخراج أفضل .[/COLO
زوجتي والكاميرا
زوجتي والكاميرا زوجتي والكاميرا زوجتي والكاميرا زوجتي والكاميرا زوجتي والكاميرا
كان لي اهتمام خاص بالتصوير منذ الصغر فألبوماتي تحوي آلاف الصور الخاصة وازداد هذا الاهتمام بعد الزواج حيث أصبحت الكاميرا ثالثنا وبالأخص عند دخول التصوير الديجيتال الذي اراحنا من التحفظ في استخراج الصور والتردد على الاستوديوهات حيث كانت هذه القفزة العلمية في عالم التصوير مذهلة جدا وغيرت حتى الطبيعة والعادات البشرية لأن الخصوصية والسرية مهمة ، كان استخدامي لهذا النوع من التصوير يتمثل في أخذ لقطات عائلية أو لقطات من الطبيعة وحياتنا المعتادة وما كنت أفكر يوما إنني سأستخدمها غير هذا الإستخدام وقد كنت مغرما ومدمنا على الانترنت مما جعلني اقضي اغلب الأوقات أمام الجهاز ويا لها من متعة العالم كله بين يديك وفضولا وحبا للاستطلاع قادتني أناملي إلى بعض المواقع الإباحية فشدتني كثيرا وحركت كل غرائزي الجنسية ودخلت
زوجتي والكاميرا
إلى أغلب المنتديات الجنسية أفتح نافذة واقفل أخرى أراسل هذا وذاك صورة من هنا وصورة من هناك وقد أرهقت الزوجة من كثرت النيك
وهي إبنت 29 ربيعا وجميلة وأنيقة وعندما تستخدم المكياج تزداد أناقتها وجمالها وقد حركت مشاعري ذات يوم عندما كانت ذاهبة إلى إحدى المناسبات الإجتماعية والتي في المعتاد تكون بملابس شفافة وقصيرة حينها فكرت ان آخذ لها لقطة تذكارية امتنعت في البداية بحجة ان الملابس غير محتشمة غير أنها سرعان ما وافقت بعد ما وعدتها بسهرة حتى الصباح حينها أخذت لها العديد من اللقطات وبالأخص مناطق المفاتن المتمثلة في النهدين والخصر والوسط وما بين الفخذين وقد تعمدت أن التقط بعض الصور التي من خلال عرضها في المستقبل لا تحدد هوية صاحبها وفي بعض الأحيان البسها نضارة معتمة أو لثام أو تسريحة للشعر تخفي بعض معالم الوجه وبعد رجوع الزوجة من مناسبة الفرح حيث شدت هناك أغلب أنظار الحاضرين بالصالة من جمالها الخارق رجعنا إلى البيت بعد منتصف الليل شاهدنا اللقطات المصورة لها والتي التقطها أنا لها وهي صور في منتهى الروعة والدقة حينها فكرت أن انشر بعضها وبالأخص التي لا تحدد شخصها بالنت طبعا لم أعلمها بذلك والصور تعتبر مجهوله ولا يعرف أحد أنها تخص شخص بعينه ، مازحتها يوما وقلت لها ما رأيك في أفلام السكس وانا أعرفها مسبقا انها لا
زوجتي والكاميرا
تشاهدها على الاطلاق فقالت لي لا أحب مشاهدتها قلت لها ومن أرغمك على ذلك يا عزيزتي انا أريدك أن تكوني أنت البطلة في هذا
الفلم لأنك سكساوية ولعوبة وحركاتك وجسمك يستحق التصويرفأنت ايقونة فريدة ومغرية ولهذا لا بد ان يمخرالزب عباب كسك الوردي على الشاشات المسطحة اثارتني بآهات وتنهدات وحركات دلعية كي تنسيني موضوع الفلم وكشفت عن فخذها الذي تزين بشامة وكأنه قطعة من المرمر حينها قلت لها : اريحيني من موضوع الفلم وهمست في اذنها بصوت خفي وقلت لها: لي طلب واحد وبسيط واريدك ان تعديني بقبوله قالت : وما هو هذا الطلب قلت لها : ان أخذ لقطة لهذه الشامة قالت: انها قريبة من منطقة الحضر(الكس) قلت لها هذا هو المطلوب بعينه وانا يا سيدتي لا ينطبق علي هذا الحضر حينها أبتسمت وغمزتني بعينها وعانقتني بكلتا يديها وقالت : أعمل بي ما تريد يا حبيبي وقبلتني قبلة لن أنساها ما حييت وقالت بمزح إلا منطقة الحضر فهي لا زالت ممنوعه وفتحت فخذيها وأزالت الستار عن اللوحة التذكارية لفسيفساء العهد الروماني الذي تزدان به متاحف روما وكشفت المستور وإذا به قمرا يتلألا يتزين بشامة زادته بهاءا حينها تذكرت قول الشاعر : له خال على صفحات خدا كنقطة عنبر في صحن مرمر ، أبرزت كل التصريحات لدخول مناطق الحضر وأخذت الإذن بالتصوير وما علينا الآن إلا قص الشريط التقليدي إيذانا
زوجتي والكاميرا
بالبداية ،استخدمت موسيقى خافتة ومعبرة عن الحدث فأصبحت تثيرني بحركاتها يمينا ويسارا وبحركات استفزازية من نهديها
وخصرها وانا اعصابي لا زالت متماسكة وبحركة من الحركات بانت الشامة وبان الكس الناعم الذي أخذنا الموافقة بتصوير ثابت فقط وغير حي للمناطق القريبة منه لعلنا في فرصة أخرى وبهمسات في أذنها وأنا أنام على زندها أحظى بالموافقة.
باشرنا العمل وكشفت عن الشامة وتعهدت لها ان أصور الشامة فقط ومن البداية اعرف أنها تدرك حقيقة إن هذا التعهد غير قابل للتنفيذ أي بمعنى لا يمكن اخذ صورة للشامة إلا مع الكس لأنه الحدود الطبيعية للشامة فالكس يقع على يسار الفخذ الأيمن، عدلت زوم الكاميرا على المنطقة الحساسة وأخذت لها الكثير من اللقطات طبعا بدون إستخدام الفلاش خوفا على الكس المنعم والبظر والشامة من الإضاءة المبهرة ثم لقطات أخرى لمنطقة الخصر والنهود بعد إزالة السنتيان وصورة أخرى كذلك وهي مستلقية على بطنها مبينا بها شعرها الطويل المتدلي تقريبا إلى أسفل خصرها حينها قالت مازحة الم تقل لي انك ستصور منطقة الشامة فقط فقلت لها خفت من الغيرة اذا صورت الشامة يزعل الكس وإذا صورت الخصر يزعل النهدين حينها ابتسمت وقالت : افعل ما تريد قلت لها كل ما نريد قالت وهي
زوجتي والكاميرا
في عنفوان نشوتها أي انها في تلك اللحظات تتوسلني بايلاج زبي في كسها هيا ادخله وطفي ما بداخلي : وافعل بعدها كل ما تريد ولكن
على مراحل همست في اذنها وقلت لها تدركين ما تقولين قالت: نعم ندرك ما نقول حين ذلك علمت انها قد فهمت مطلبي و مقصدي قلت لها طيب انت تقولين افعل ما تريد ولكن على مراحل لنعتبر هذه الليلة هي المرحلة الأولى فمتى يا حبيبتي توعديني بالمرحلة الثانية قالت اطلعني اولا على البرنامج قلت لها البرنامج سهل التنفيذ وما عليك الا التركيز قليلا وأشرت لها على قرص السي دي قالت وماعلاقة القرص بالسهرة القادمة قلت سنشاهد سويا محتواه وسنقتبس منه وننفذه على الطبيعة وامام الكاميرا قالت لا الا الكاميرا قلت لها الم تقولين في السابق افعل ما تريد قالت : حسنا كل شيئا في وقته يصيرعرفت حينها انها في ذروة الشهوة الجنسية واعرف ان كل المطالب من الطرفين تستجاب في هذه اللحظات قلت لها اذن عليك بالاستعداد الليلة القادمة للتصوير قالت وبماذا سنستعد قلت لها اطلعي على السيناريو في القرص ، سيناريو ماذا ؟ قلت لها بهذا القرص فلم سكس لبناني صوت وصورة نريد ان نشاهده كما قلت لك آنفا ونعمل على شاكلته فلم سكس انت بطلته قالت سمعا وطاعة يا حبيبي في هذه اللحظة سحبت زبي من كسها وانا في عنفوان نشوتي واتجهت نحو نهديها لأداعب بفمي كلتا الحلمتين ، حينها ازدادت الأمورة هيجانا
زوجتي والكاميرا
وصرخت لا اراديا وقالت كفاية ...كفاية ، ثم نزلت بلساني الى منطقة السرة مداعبا اياها وهي في قمة هيجانها وقالت لي بعد ان
سحبتني من شعري مشيرة الى كسها انزل تحت انزل تحت يا حبيبي لم اعد استحمل نفذت رغبتها ليصبح رأسي جار للشامة لأسعد بتقبيل الكس الناعم الذي يتزين بشفرتين رقيقتين يتوسطهما البظر الشامخ الوردي اللون قبلت الكس ومصصته ومسكت البظر بين اسناني ومصصته والأمورة تتلوى يمينا ويسارا وهي تتلفظ بعبارات غير مفهومة من شدة النشوة وكأنها قد تعاطت مادة كحولية وهي على هذه الحالة همست في اذنها وقلت لها ان شفائفي قد جفت قالت خذ كأس ماء قلت لها نريد ماءك وعسلك قالت لقد كثرت مطالبك ولكن لا بأس لك ما تريد قلت لها اسقيني من كسك وحينها استلقيت على ضهري واصبحت هي فوقي داعبتها من جديد بزبي حتى ازداد هيجانها وبلغنا معا الذروة في ذلك الوقت قربت كسها من فمي واعدت الكرة لتقبيله ومص البظر وفي اللحظة الصفر اندفق ماءها وعسلها نحو فمي مع قطرات بولها الذهبي وعاودت ايلاج زبي في كسها مقتربا من ختام هذه المرحلة مداعبا به لشفايف الكس الوردي الجميل الذي يستحق وبحق كل هذا الجهد والعناء شاكرا سيدتي ومعبودتي الجميلة والرقيقة مجهودها الجبار في سبيل تنفيذ رغباتي وفي لحظة من اللحظات وانا اتأوه من شدة النشوة تدفقت الحمم من زبي الذي يمخر عباب كسها كالرمح ناهيا بذلك ليلة حمراء قضيتها في احضان الغالية.
زوجتي والكاميرا
وفي الليلة الموعودة :
تدارسنا في المساء السيناريو المقترح بمشاهدة قرص السي دي وقلت للأمورة الرجاء ان تركزي على كل كبيرة وصغيرة وبالأخص الأوضاع والحركات السكسية لأن الجودة مطلوبة وهمست في أذنها وقلت لها انت جميلة وجذابة وجسمك رشيق وصغيرة وبماذا يمتازون عليك صاحبات افلام السكس وبماذا تمتاز عليك ممثلة الإغراء هيفاء وهبي حينها عجبها الإطراء وأتسع كسها وأبتسمت وقالت: أخاف ان يتسرب قلت لها : ولو تسرب من سيعرفك لأن الوجه مخفي بلثام وأنت بحق خامة غير عادية ولك جسم وجمال عالي الجودة وذكرتها بزيارتنا للقاهرة عندما خرجت لوحدها ذات يوم إلى السيتي ستار وما تعرضت له من مضايقات إذ صادفت في إحدى المحلات التجارية احدى عرب النفط المتسوقين الذين يصطادون النساء في البداية فتح معها الحديث وسألها عن شيئا ما و سألها عن بلدها فعرف انها من بلد غني كذلك وقد انبهر العربي بجمالها وساومها فلم تعره اهتمام عرض عليها الف يورو فقالت له : ليست النقود كل شي خذ الفين يورو يا خبيث وحمل الأكياس إلى السيارة فأنجر يحمل الخيبة خرجنا عن الموضوع قليلا ولكن الإستطراد أحيانا ضروري .
زوجتي والكاميرا
نعود لسهرة الليلة الموعودة حيث جهزت غرفة النوم وتم تشغيل منظومة الموسيقى لتكون عامل مساعد على زيادة انبساط كسها وتزينت الأمورة بكامل زينتها وتعطرت أي أنها أصبحت أحلى من العروس بالفعل وكنا في السابق قد تدارسنا فصول السيناريو واتفقنا على كلمة اكشن كما في الأفلام وهي ساعة الصفر وإيذانا بتشغيل الكاميرا وفي آونة سابقة خطرت لي فكرة وهي اعداد 2كاميرا الأولى المتفق عليها والثانية مخفية أي بدون علمها اقتربت ساعة الصفر وقلت اكشن حينها بدأت تنفذ في فقرات السيناريو على أنغام مهيجة وكانت ترتدي ملابس السهرة الفاخرة ولبست النظارة السوداء على عينيها وتدلت خصائل الشعر على وجهها حتى لا يعرفها احد مع لثام شفاف زادها جمالا وعلى الأنغام بدأت في إزالة الملابس الخارجية قطعة قطعة ولم يبق عليها إلا ما يستر الكس والنهدين أستفزتني بحركات هيجت مشاعري وبانت الشامة التي على فخذها الأيمن حينها مددت يدي وسحبت الكلوت المثبت على كسها بخيط رفيع وبان محياها بان ما كان مستورا في هذه اللحظة قلت لها : اكش قالت:ما بالك قلت لها سنقفل الكاميرا قالت وبقية الفصول قلت لها سنمثلها في جلسة مغلقة وبدون حضور الصحافة أي بدون تصوير وهي لا تعلم بالكاميرا الثانية المخفية في إحدى زوايا الحجرة واستمرت عملية التصوير بالكاميرا الثانية لمدة ساعة ونصف تقريبا وبدون تحفظ من
زوجتي والكاميرا
قبلها لأن في مخيلتها إن الكاميرا مقفلة وفي اليوم الثاني شاهدت ما التقطته الكامرتين فكانت النتيجة ولا في الخيال راجعت كل التصوير وعملت المونتاج أي استبعدت بعض اللقطات التي تميز من خلالها الشخص وأودعت بتصرف في شبكة الانترنت جل هذا الفلم لكن على مراحل وعلى عدة منتديات وقد أرسلت لشخص من البحرين تعرفت عليه عن طريق الانترنت وتبادلت معه بعض الأفلام ومنها عملنا الجديد هذا ولم أقل له إن هذا الفيلم يخصني وزوجتي فقط قلت له انه خامة محلية فقال لي مازحا العطلة القادمة سنقدم إلى بلدكم ما دام عندكم خامات كهذه.
[COLOR=#0070c0]سنعيد هذا السيناريو ولكن بإخراج أفضل .[/COLO