نهر العطش
02-24-2010, 02:49 PM
وكأنه لا يوجد ذكور على وجه الارض – فقد تجمعت أعداد كبيرة من الفتيات امام بيت الطالبات بمنطقة سموحة بالأسكندرية و لا عجب فاليوم هو اخر يوم لتسكين الطابات الجامعيات المغتربات فى بيت الطالبات
و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون
- و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير ................. – و أستمرت ( همت ) فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 )
ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) ( سها )
و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟
فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر
- الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى .... الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان
- - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم .... انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة
و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟
- لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية
- و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟
- مالوش غير إيدى بقى ...........
فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع (رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل طفل صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقرت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها ياستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك زنبورها بأبهامه و احست (سها ) بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم
عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟
- مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى
- - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص
ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام .......... الخرم ده عايز ايه يا (سها)
- عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل
- عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد............... – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة
فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف
- اهه ده بقى حايصغر حايصغر .......... حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته
- يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة
فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟
فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة
ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة (سها) التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأا الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى
- هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى
و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى ) منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر ل( رامى ) الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب زنبورها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟؟؟
- شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى
أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة
فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى ) و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبد فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته ورأها فى القاهرة .........
و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا (رويدا)
- يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد **** ..... ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى
فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟؟؟؟؟
تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين ...... و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع
فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير ....... الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى ........... – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها )
فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم ........
و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون
- و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير ................. – و أستمرت ( همت ) فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 )
ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) ( سها )
و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟
فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر
- الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى .... الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان
- - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم .... انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة
و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟
- لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية
- و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟
- مالوش غير إيدى بقى ...........
فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع (رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل طفل صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقرت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها ياستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك زنبورها بأبهامه و احست (سها ) بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم
عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟
- مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى
- - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص
ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام .......... الخرم ده عايز ايه يا (سها)
- عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل
- عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد............... – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة
فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف
- اهه ده بقى حايصغر حايصغر .......... حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته
- يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة
فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟
فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة
ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة (سها) التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأا الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى
- هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى
و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى ) منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر ل( رامى ) الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب زنبورها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟؟؟
- شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى
أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة
فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى ) و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبد فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته ورأها فى القاهرة .........
و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا (رويدا)
- يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد **** ..... ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى
فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟؟؟؟؟
تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين ...... و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع
فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير ....... الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى ........... – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها )
فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم ........