kkhh
02-13-2010, 11:26 AM
أنا أسكن في بناية في بيروت ، ولدينا ناطور في هذه البناية متزوج وعنده زوجة جذابة جداً ، ليست جميلة ، لكنها جذابة ، منذ حوالي 5 أشهر ( خلال الأحداث الأمنية التي حصلت في بيروت ) كان زوجها قد خرج من البناية إلى منطقة تحتاج بالسيارة حوالي 10 دقائق لم أعد أذكر ما هو سبب ذهابه ، المهم بعد أن ذهب الناطور دارت الإشتباكات بين المتقاتلين ، وكانت المنطقة بين بنايتنا والمكان الذي هو فيه منطقة خطرة وفيها ما فيها من الإشتباكات والإقتتال والقنص ، ما اضطر الناطور إلى البقاء بعيداً عن البناية لمدة 3 أيام ، في اليوم الأول وبعد أن إتصل الناطور بي من مكانه وقال لي أنه لن يعود حتى تهدأ الأمور ، نزلت إلى عند زوجته وقلت لها ذلك ، شعرت أنها تتظاهر بالقلق لكن من داخلها تبدو سعيدة بذلك ، إستغربت وعدت إلى البيت ، بعد الظهر دق باب البيت ففتحت لأجدها ، فقالت لي أن هناك عطل كهرباء في غرفتها وأن ضوء الغرفة لا يعمل ، وإذا ممكن أن أتفحصه ، فأنا عندي خبرة بسيطة بالكهرباء وشعرت أن في عينيها بريق مختلف عن العادة ، نزلت إلى الغرفة وتفحصت الكهرباء فتبين أن المفتاح المغذي للغرفة مفصول بفعل فاعل ، وكان هذا المفتاح في غرفة ضيقة جداً تستعملها كمطبخ ، وأنا أقف أما لوحة الكهرباء ، دخلت هي خلفي وعرضت علي أن تشربني قهوة ، فقلت لا ، لا تعذبي نفسك لكنها أصرت ، وقالت ولوّ يا أستاذ إنت عذبت حالك كرمالي أقل شيء أعمل لك قهوة ، وبدأت تنحني لتحضر أغراض القهوة وهي تلبس ملابس ضيقة ، وأنا أختلس النظر وشعرت أنها تحس إختلاسي للنظر ، خرجت إلى الغرفة الرئيسية وجلست على الأرض ، بعد كم دقيقة خرجت من المطبخ وكأن فستانها قد إرتفع أكثر مما كان ، قدمت لي القهوة ، وأخذت فنجان لها ، وجلست وبدأت تحدثني عن كل شيء عني ، ماذا درست في الجامعة وماذا أعمل ، وكيف أقضي وقتي في البيت ومن ينظف لي البيت ، وبدأت تحدثني أحاديث أكثر خصوصية ، البنات والحب وكيف أن البنات في لبنان يلبسن عالموضة وملابس فاضحة وأن ذلك جميل لأن **** خلق الجمال لا لنستحي به وأن البنات في بلدها ليس لديهم القدرة على ذلك ، (وبالمناسبة فهي من سوريا ) المهم رأيتها ترتبك قليلاً ثم سألتني بصراحة ، هل لدي تجارب مع البنات ، صدمت للجرأة وقلت لها قليلاً وهنا غاصت في الأسئلة سؤال خلف سؤال خلف سؤال ، حتى قامت ودخلت إلى المطبخ ثم عادت بالكيلوت فقط وسألتني بخوف : شفت متل هالشي قبل ؟ أنا للصراحة تلعثمت وسكتت ، وأيري قام عالآخر ، شافت أيري من فوق البنطلون ، قدمت عليّ وقالتلي ما تجاوبك ، هو جاوب عنك وأشارت عليه ، قعدت جنبي وأنا مذهول ولقيتها مدت يدها ومسكته من فوق البنطلون ، وقالتلي بتسمح شوفه ؟ أنا كمان ساكت وما عندي جواب ، فتحتلي سحاب البنطلون وأنا نظري على بزازها الصغيرة البيضاء سحبت أيري وشهقت ، يا أمي شو هاد ، تبسمت أنا وقلتلها شو جوزك ما عنده منّه ؟ تنهدت وقالتلي شو هالحمار ما بيعرف يعمل شي ، الكلب بيعرف أكتر منه ، صدمتني كيف عمتحكي عن جوزها ، المهم بعد لحظة نزلت على أيري وبلشت تمص ومسكت إيدي وحططها على بزها ، أنا ما ضيعت وقت أكتر من هيك ، وصرت إلعب ببزازها بعد شوي مسكت إيدي وحططها على كسها من فوق الكيلوت ، أنا كمان ما ضيعت وقتي ونزلتلها الكيلوت بصعوبة ، وصرت إلعب ببظرها وشفراتها ، بقينا شي 5 أو 6 دقائق هيك وبعدين قلتلها لح كبّ قالتلي كبهم بتمي ، كبيت بتمها وقالتلي أنا كمان كبيت . قامت غسلت وأنا غسلت كمان وقالتلي هالمرة معك أحلى من نياكة ليلة العرس مع جوزي ، حكينا شوي عن الجنس ، وطلبت مني وعد إني أمتعها بعدين كل ما قدرت تخلص من زوجها ، وافقت وصرت كل حوالي أسبوع أو 10 أيام أنزل عندها ونيكها ، لحد من شي أسبوع ما إجت وخبرتني إنها حبلي لكن ما بتعرف إذا مني أو منه ، وهي على أي حال مش خايفة ، لأنها مزوجة وما في مشكلة لأنها مش بنت ، وهيك صار وأنا الحقيقة خايف يطلع الولد مني بتصير مشكلة كبيرة
ولكم تحياتي
ولكم تحياتي