الجنتل الزبير
04-08-2021, 11:13 AM
فتح لى الباب عاريا كان يتوقع زيارتى و ينتظر فى النافذة .. ضمنى بشوق و حنان فاحتضنته بذراعى حول كتفيه و اصابعى تعتصر لحمه الدافىء و تحسس ظهرى وانزلقت يداه تعتصر اردافى بشوق و لهفة .. نظرت بعمق فى عينيه مجهدة من سهر و طول انتظار و احلام شوق و توقعات محرمة ممنوعة .. شفتيه ملتهبة من العطش إلى قبلات شفتاى .. ينظر إلى شفتى فى جوع و لهفة و بدأت شفتاه تلمع بلعاب الاشتهاء.. نظرت إلى شفتيه بخوف من اندفاعه الحيوانى و لكن برغبة الاستسلام لأرضيه وازيد هيجانه و جشعه إلى جسدى الذى ذاب و أصبح عجينة طرية لينة بين العصر و التحسيس و الضربات على اردافى الكبيرة التى باعد بينهما باصابعه الكبيرة الضخمة... و التقت شفاهنا.. نظرت فى عينيه الجميلتين و أحسست به يمتص شفتى و يغزو فمى بلسانه .. اغمضت عينى .. و استسلمت له .. بينما اصابعه تنتزع ملابسى ببطء و شهوة ****فة لجسدى .. انتزعت شعرات من صدره فتحملنى.. اعتصرت ثدييه بقسوة لاختبر قوة ذكورته المداعبة.. ذابت شفتى بين شفتيه ... اخذت اعتصر و أجرح لحم ظهره وكتفيه بأضافرى بقسوة مقصودة... اتمتع بلحمه و عضلاته الكبيرة القاسية .. فهى عنوان ذكورته التى اعشقها و هذه العضلات و هذا اللحم الذكورى سوف اعتصره فى كوب كبير ساخن من اللبن يتدفق فى فى مندفعا برعشات متتالية بعد قليل ... عندما اركع بين فخذيه ... و امتص كل قوته من خلال هذا العمود الكبير المنتفض ...
حملنى بين يديه و انا احيط خصره بساقى ... إلى حجرة نومه ... و وضعنى عاريا على ظهرى برفق و حنان .. و التقى عضوه الجبار المرعب بعضوى الطرى المرتخى فافسح له جانبا . . فتحت له افخاذى ... و دفع عضوه بين افخاذى اسفل خصيتى الطرية .. و انزلق عميقا عضوه الطويل جدا بين أردافى و هو فوقى يلتهم شفتاى .. و استقر رأسه الكبير الرطب عليه قطرات من المزى اللزج .. بين شفتى فتحتى .. يضغط و يتحرك و يدلك فتحتى ... نظرت فى عينيه .. مصصت شفتيه بلهفة و شوق و خوف و قلق ... وهمست .. على مهلك .. انت حبيبى انا بس ... احبك .. بس بشويش .. انا لك انت وبس ... بالراحة علشان احبك .... و بدا يضغط ....
حبيبك انا
حملنى بين يديه و انا احيط خصره بساقى ... إلى حجرة نومه ... و وضعنى عاريا على ظهرى برفق و حنان .. و التقى عضوه الجبار المرعب بعضوى الطرى المرتخى فافسح له جانبا . . فتحت له افخاذى ... و دفع عضوه بين افخاذى اسفل خصيتى الطرية .. و انزلق عميقا عضوه الطويل جدا بين أردافى و هو فوقى يلتهم شفتاى .. و استقر رأسه الكبير الرطب عليه قطرات من المزى اللزج .. بين شفتى فتحتى .. يضغط و يتحرك و يدلك فتحتى ... نظرت فى عينيه .. مصصت شفتيه بلهفة و شوق و خوف و قلق ... وهمست .. على مهلك .. انت حبيبى انا بس ... احبك .. بس بشويش .. انا لك انت وبس ... بالراحة علشان احبك .... و بدا يضغط ....
حبيبك انا