ahmedali16
02-26-2021, 04:06 AM
تحياتي لكل حبايبي
من كام مرة كان نفسي احكيلكم كذا في حكاية منفصلة على اهم مشكلة لقيتها في حياتي لحد الان. زي ما انتو عارفين انا سالب
بنوتي. بس دا في حياتي الخاصة. شرموطة أوي ما أشبعش نيك اموت في الفحول المسيطرة و الرجالة لي يعرفو ازاي يحطوني
في مكاني الطبيعي.. شرموطة متناكة وسخة أوي.
في نفس الوقت عايزة احافظ على حياتي العادية و طبعا شغلي و كمان مركزي قدام الناس. لحد دي الوقت لسا في الشغل انا استاذ
كمال ليا مركزي في الشركة لي اشتغل فيها. يعني قدام الزملا. مفيش حد منهم يعرف ان زميلهم الهادي اوي الزكي الموضف النشيط
بعد الشغل يتحول لوحدة زي ما نقول وسخة اوي متناكة
ابدالكم حكايتي بعد الشغل اتحول لبنوتي اسمها كاتيا و حكيتلكم كتير من حكاياتي. ليا صحاب يعرفوني كويس و عايشة حياتي اوي.
اتناك زي ما نا عايزة اخرج مع صحابي و صحباتي لي زيي. انا بيضة اوي متر وخمسة و سبعين وزني تنين و ستين كيلو. جسمي
فرنساوي نحيف شوية بس طيز يهبل بارزة شوية و بزاز بنت ربعطاش.
كل دا منفصل عني و انا كمال خارجة من البيت أو رايحة للشغل. في الشغل كنت عادي مش باينة و زملائي محترميني لغاية يوم
خرجت بعربية الشغل و عطلت في الشارع و انا بعيد شوية.
كلمت ميكانيكي الشركة كنت اعرفو كويس راجل محترم الاقيه كتير لما ادخل او اخرج من الشركة او في مرات زي النهار دا دا احتاج
العربيه في شغل. خبرتو ان العربية عطلت و مش عارف جرالها ايه. طمني اني ماتقلقش و انو حا يبعث صبي من صبيانو يصلحها
آجي بيها.. قالي دا و نصحني اشوف قهوه قريبه و استنى تلفون من الصبي لما يوصل للحتة لي انا فيها. رحت قهوة شربت عصير و
ستنيت لغاية ما رن تلفوني.
كلمتو قالي انو الصبي لي بعتو الميكانيكي. رحت على العربيه لقيتو يستنى كان صغير أوي في السن ممكن سطاش او سبعطاشر سنة
مش اكتر. و ممكن أقل بس كان طويل شوية و يبان انو شقى كان في لبس الشغل. في الأول كان محترم اوي تكلمنا شوية ساعدتو
و هو يشتغل كان الشمس و الحر... و طبعا من الحر شلح لبس الشغل و بقى بس بالشورت... كان له عظلات تهبل كان يتحرك كتير مرات
في الموتور و مرات تحت العربيه لغاية ما شغلها.. ظحك و هو يقولي خلص يا استاد كمال بس لازم توصلني على البيت طبعا دا إذا
سمحت. رديت عليه اني موافق. كلم الميكانيكي في الشركة قالو انو صلح العربيه و رايح للبيت عشان امو عيانة و عايزاه. وافقلو
الميكانيكي انو يروح البيت لما توسطتلو انا و شكرت شغلو.
مشيت بالعربيه و هو يدلني على البيت كانت حته مقطوعة اعتزر ان الحته مش قد المقام. وصلنا لحتة مش باينة انها مسكونة قلت في
ممكن ناس على قدهم و كذا.. نزل من العربية و حلف عليا اني اشرب حاجة صاقعة في البيت و اجبر بخاطرو اضطريت أوافق.
لما فتح بالمفتاح من غير مايدق بتدا الفار يلعب في عبي و خفت. كانت ظلمة نور البيت و نده عليا. دخلت وراه... لاحظت انو هايج و
بتدا زبرو يبان من الشورت.. شفت في روحي زاي هاج عليا. ماكانش باين عليا حاجة.. كمان بتدا صوتو يعلي في الكلام و يشخط
خصوصا لما قلتلو اني مشغول و لازم اروح اكمل شغلي. كنت خلص عرفت ان في راسو حاجة. صحيح كنت اكبر منو في السن بس كان
باين عليه الصحة رغم انو صغير في السن. بعد ما شفت انو رافض اني اخرج. رحت ناحية الباب جا ورايا و مسكني بعنف من ايدي
كنت زي الريشة في ايدو. سحبني ناحية مرتبة محطوطة في الركن. لما رفعت صوتي ضربني قلم ملا وذني صفير و دخت. رماني على
المرتبة و كان زبرو خلص بقى برا. لما شفتو دخت اكتر. كان هايج أوي ضخم جدا و عريض ما يبانش ان دا زبر المراهق دا... مسكني من
رقبتي و خنقني لغاية ما قطع فيا النفس و قالي انو عارف اني خول متناك و انو شايف كل حركاتي و شافني مرة مرة في حمام الشركة
لما نزلت بنطلوني و انا ابول اني لابس كيلوت بنوتي. و انو نايكني نايكني و مش لازم أرفض و الا حا يقطعني ضرب و مش حا يرحمني.
و هنا مافيش لي حا يسمعني هنا. و لما حاولت أقوم من الرتبة ضربني كمان قلمين و أمرني اتعري عشان يشوفني لابس ايه تحت..
دموعي نزلو و انا احاول معاه. بس في النهاية بقيت عريانه بس بالكيلوت الفتلة لحمر لي لبستو الصبح تحت هدومي عشان انا دايما من
تحت البس كدا. ماكنتش عارفة انو فيه ممكن لي يعريني كدا غصبا عني..
لما شافني كدا هاج اكتر و أمرني اني ادور على نفسي عشان يمتع عينيه اكتر و هو يردد اني قشطة و شرموطة متناكة و انو حا يقطعني
بزبرو...
ما كانش في أيدي حل غير الاستسلام للود دا و الا حا دخل في مشاكل و ممكن يعمل فيا حاجة كان باين انو عيل من تصرفاتو و كلامو
داني زبرو في بقى و أمرني امص و هو يشتم فيا بماما و ببابا. هيجتني شتايمو و الأقلام لي ضربني بيهم. مسكت الزبر بشفايفي و بستو
كم مرة و لحست القطرات لي بتدو يخرجو منو و ريحة العرق هيجتني اكتر مصيت راسو و نزلت لغاية البيضات لي كان باين انهم.
بخيرهم كان هايج أوي ماسكني من راسي و يحاول يدخلو في بقى. مسكت الزبر بأيدي و حطيتو في بقى. و حاولت اخليه يدخل كلو
في بقى كان كبير أوي.. لغاية ما نقطع فيا النفس.. كان باين ان غشيم. مصيتلو زبرو كلو و انا ماسكا الزبر بأيدي... لما هاج اكتر مسكني
من رقبتي و طلعني و باسني من بقى و مصلى شفايفي و لساني و كان يحاول يدخل صباعو في طيزي و هو يبعبص فيا بعنف. خذت
صباعو في بقى رضعتو و حطيت فيه تفال و رجعتو لطيزي و هو يكمل يبوس فيا من بقى و دخل صباعو كامل في خرمي لما نفتح الخرم
زاد الصباع التاني كان ينيك فيا بيهم لثنين لغاية ما نيمني على المرتبة و نام عليا.
بعد شويا رفعلي رجليا على كتافو و بايدو حط زبرو العملاق المتصلب في الخرم و دخلو مرة وحدة و هو تقريبا ناشف. صرخت للسما بس
مافيش لي ينجدني من الوحش الصغير دا.... خنقني بايدو اكتر و هو يدوس عليا اكتر و يدخل زبرو فيا اكتر و اكتر و يلتهم في شفايفي
و رقبتي بعد حوالي ربع ساعة نيك. دفعو فيا اكتر و هو ينهج و يلهث حسيت بشلال داخل بطني. لما هدى شويا قام من عليا و أمرني اني
ما تحركش و جاب تلفونو كنت مغمضة عينيا... صورني و رفعلي رجليا صور طيزي و الحليب خارج منو و كمان حط زبرو مرة تانية في
الخرم و هو لسا يصور لما شفتو كنت حا قوم و انا اطلب منو انو ما يصورنيش. حط التلفون و ضربني كم قلم بعنف و هو يأمرني اني
اسكت و الا حا يقتلني. و ان الصور و الفديو حا يخليهم عندو لو تكلمت. و وعدني انو مش حيوريهم لحد... مسك التلفون و كمل يصور
أمرني انضفلو زبرو بشفايفي و هو كمان يصور. طلبت منو ان لازم اروح عندي شغل. ناكني مرة تانية و خلاني انضف نفسي و البس
اخرج طبعا بعد ما هددني انو مش حا يوري الصور لحد الا لو تكلمت. أكدت عليه اني مش حا قول لحد بس مش لازم يفضحني.
خرجت ركبت العربيه رحت كملت شغلي و انا خايف على نفسي من الكلام في الشركة لو ورى الصور أو وزعهم على الموضفين في الايميل.
في النهاية دا عيل... لازم الاقي حل. لما رجعت للشركة كنت وصلت لقرار. بس عايز كمان نصايح منكم عشان اقدر آخذ منو الفيديو و ما
انفضحش قدام الزملا... مستنيا نصايحكم حبايبي. لي حا عملو اني حا روح للمكانيكي من معرفتي بيه يبان ابن عيلة و انسان مؤدب و
حتى و هو ميكانيكي الا انو انسان مثقف أوي و اكيد لو اصارحو حا يقدر يلاقي حل مع صبيو. ولا ايه رايكم.
من كام مرة كان نفسي احكيلكم كذا في حكاية منفصلة على اهم مشكلة لقيتها في حياتي لحد الان. زي ما انتو عارفين انا سالب
بنوتي. بس دا في حياتي الخاصة. شرموطة أوي ما أشبعش نيك اموت في الفحول المسيطرة و الرجالة لي يعرفو ازاي يحطوني
في مكاني الطبيعي.. شرموطة متناكة وسخة أوي.
في نفس الوقت عايزة احافظ على حياتي العادية و طبعا شغلي و كمان مركزي قدام الناس. لحد دي الوقت لسا في الشغل انا استاذ
كمال ليا مركزي في الشركة لي اشتغل فيها. يعني قدام الزملا. مفيش حد منهم يعرف ان زميلهم الهادي اوي الزكي الموضف النشيط
بعد الشغل يتحول لوحدة زي ما نقول وسخة اوي متناكة
ابدالكم حكايتي بعد الشغل اتحول لبنوتي اسمها كاتيا و حكيتلكم كتير من حكاياتي. ليا صحاب يعرفوني كويس و عايشة حياتي اوي.
اتناك زي ما نا عايزة اخرج مع صحابي و صحباتي لي زيي. انا بيضة اوي متر وخمسة و سبعين وزني تنين و ستين كيلو. جسمي
فرنساوي نحيف شوية بس طيز يهبل بارزة شوية و بزاز بنت ربعطاش.
كل دا منفصل عني و انا كمال خارجة من البيت أو رايحة للشغل. في الشغل كنت عادي مش باينة و زملائي محترميني لغاية يوم
خرجت بعربية الشغل و عطلت في الشارع و انا بعيد شوية.
كلمت ميكانيكي الشركة كنت اعرفو كويس راجل محترم الاقيه كتير لما ادخل او اخرج من الشركة او في مرات زي النهار دا دا احتاج
العربيه في شغل. خبرتو ان العربية عطلت و مش عارف جرالها ايه. طمني اني ماتقلقش و انو حا يبعث صبي من صبيانو يصلحها
آجي بيها.. قالي دا و نصحني اشوف قهوه قريبه و استنى تلفون من الصبي لما يوصل للحتة لي انا فيها. رحت قهوة شربت عصير و
ستنيت لغاية ما رن تلفوني.
كلمتو قالي انو الصبي لي بعتو الميكانيكي. رحت على العربيه لقيتو يستنى كان صغير أوي في السن ممكن سطاش او سبعطاشر سنة
مش اكتر. و ممكن أقل بس كان طويل شوية و يبان انو شقى كان في لبس الشغل. في الأول كان محترم اوي تكلمنا شوية ساعدتو
و هو يشتغل كان الشمس و الحر... و طبعا من الحر شلح لبس الشغل و بقى بس بالشورت... كان له عظلات تهبل كان يتحرك كتير مرات
في الموتور و مرات تحت العربيه لغاية ما شغلها.. ظحك و هو يقولي خلص يا استاد كمال بس لازم توصلني على البيت طبعا دا إذا
سمحت. رديت عليه اني موافق. كلم الميكانيكي في الشركة قالو انو صلح العربيه و رايح للبيت عشان امو عيانة و عايزاه. وافقلو
الميكانيكي انو يروح البيت لما توسطتلو انا و شكرت شغلو.
مشيت بالعربيه و هو يدلني على البيت كانت حته مقطوعة اعتزر ان الحته مش قد المقام. وصلنا لحتة مش باينة انها مسكونة قلت في
ممكن ناس على قدهم و كذا.. نزل من العربية و حلف عليا اني اشرب حاجة صاقعة في البيت و اجبر بخاطرو اضطريت أوافق.
لما فتح بالمفتاح من غير مايدق بتدا الفار يلعب في عبي و خفت. كانت ظلمة نور البيت و نده عليا. دخلت وراه... لاحظت انو هايج و
بتدا زبرو يبان من الشورت.. شفت في روحي زاي هاج عليا. ماكانش باين عليا حاجة.. كمان بتدا صوتو يعلي في الكلام و يشخط
خصوصا لما قلتلو اني مشغول و لازم اروح اكمل شغلي. كنت خلص عرفت ان في راسو حاجة. صحيح كنت اكبر منو في السن بس كان
باين عليه الصحة رغم انو صغير في السن. بعد ما شفت انو رافض اني اخرج. رحت ناحية الباب جا ورايا و مسكني بعنف من ايدي
كنت زي الريشة في ايدو. سحبني ناحية مرتبة محطوطة في الركن. لما رفعت صوتي ضربني قلم ملا وذني صفير و دخت. رماني على
المرتبة و كان زبرو خلص بقى برا. لما شفتو دخت اكتر. كان هايج أوي ضخم جدا و عريض ما يبانش ان دا زبر المراهق دا... مسكني من
رقبتي و خنقني لغاية ما قطع فيا النفس و قالي انو عارف اني خول متناك و انو شايف كل حركاتي و شافني مرة مرة في حمام الشركة
لما نزلت بنطلوني و انا ابول اني لابس كيلوت بنوتي. و انو نايكني نايكني و مش لازم أرفض و الا حا يقطعني ضرب و مش حا يرحمني.
و هنا مافيش لي حا يسمعني هنا. و لما حاولت أقوم من الرتبة ضربني كمان قلمين و أمرني اتعري عشان يشوفني لابس ايه تحت..
دموعي نزلو و انا احاول معاه. بس في النهاية بقيت عريانه بس بالكيلوت الفتلة لحمر لي لبستو الصبح تحت هدومي عشان انا دايما من
تحت البس كدا. ماكنتش عارفة انو فيه ممكن لي يعريني كدا غصبا عني..
لما شافني كدا هاج اكتر و أمرني اني ادور على نفسي عشان يمتع عينيه اكتر و هو يردد اني قشطة و شرموطة متناكة و انو حا يقطعني
بزبرو...
ما كانش في أيدي حل غير الاستسلام للود دا و الا حا دخل في مشاكل و ممكن يعمل فيا حاجة كان باين انو عيل من تصرفاتو و كلامو
داني زبرو في بقى و أمرني امص و هو يشتم فيا بماما و ببابا. هيجتني شتايمو و الأقلام لي ضربني بيهم. مسكت الزبر بشفايفي و بستو
كم مرة و لحست القطرات لي بتدو يخرجو منو و ريحة العرق هيجتني اكتر مصيت راسو و نزلت لغاية البيضات لي كان باين انهم.
بخيرهم كان هايج أوي ماسكني من راسي و يحاول يدخلو في بقى. مسكت الزبر بأيدي و حطيتو في بقى. و حاولت اخليه يدخل كلو
في بقى كان كبير أوي.. لغاية ما نقطع فيا النفس.. كان باين ان غشيم. مصيتلو زبرو كلو و انا ماسكا الزبر بأيدي... لما هاج اكتر مسكني
من رقبتي و طلعني و باسني من بقى و مصلى شفايفي و لساني و كان يحاول يدخل صباعو في طيزي و هو يبعبص فيا بعنف. خذت
صباعو في بقى رضعتو و حطيت فيه تفال و رجعتو لطيزي و هو يكمل يبوس فيا من بقى و دخل صباعو كامل في خرمي لما نفتح الخرم
زاد الصباع التاني كان ينيك فيا بيهم لثنين لغاية ما نيمني على المرتبة و نام عليا.
بعد شويا رفعلي رجليا على كتافو و بايدو حط زبرو العملاق المتصلب في الخرم و دخلو مرة وحدة و هو تقريبا ناشف. صرخت للسما بس
مافيش لي ينجدني من الوحش الصغير دا.... خنقني بايدو اكتر و هو يدوس عليا اكتر و يدخل زبرو فيا اكتر و اكتر و يلتهم في شفايفي
و رقبتي بعد حوالي ربع ساعة نيك. دفعو فيا اكتر و هو ينهج و يلهث حسيت بشلال داخل بطني. لما هدى شويا قام من عليا و أمرني اني
ما تحركش و جاب تلفونو كنت مغمضة عينيا... صورني و رفعلي رجليا صور طيزي و الحليب خارج منو و كمان حط زبرو مرة تانية في
الخرم و هو لسا يصور لما شفتو كنت حا قوم و انا اطلب منو انو ما يصورنيش. حط التلفون و ضربني كم قلم بعنف و هو يأمرني اني
اسكت و الا حا يقتلني. و ان الصور و الفديو حا يخليهم عندو لو تكلمت. و وعدني انو مش حيوريهم لحد... مسك التلفون و كمل يصور
أمرني انضفلو زبرو بشفايفي و هو كمان يصور. طلبت منو ان لازم اروح عندي شغل. ناكني مرة تانية و خلاني انضف نفسي و البس
اخرج طبعا بعد ما هددني انو مش حا يوري الصور لحد الا لو تكلمت. أكدت عليه اني مش حا قول لحد بس مش لازم يفضحني.
خرجت ركبت العربيه رحت كملت شغلي و انا خايف على نفسي من الكلام في الشركة لو ورى الصور أو وزعهم على الموضفين في الايميل.
في النهاية دا عيل... لازم الاقي حل. لما رجعت للشركة كنت وصلت لقرار. بس عايز كمان نصايح منكم عشان اقدر آخذ منو الفيديو و ما
انفضحش قدام الزملا... مستنيا نصايحكم حبايبي. لي حا عملو اني حا روح للمكانيكي من معرفتي بيه يبان ابن عيلة و انسان مؤدب و
حتى و هو ميكانيكي الا انو انسان مثقف أوي و اكيد لو اصارحو حا يقدر يلاقي حل مع صبيو. ولا ايه رايكم.