نهر العطش
05-18-2012, 08:29 PM
أسمي رانيا, وعمري 24 سنة, ومنفصلة عن زوجي. بصراحه تعقدت في حياتي, زوجي ما كان يعطيني الحنان أللي أنا كنت محتاجته , أعترفلكم أني من النوع أللي يتطلب الكثير والكثير من الحنان, بس أحس أنه رغبتي رغبة أي بنت تبي لمسة حلوة, كلمة حلوة, همسة من وقت لوقت بأذنها, دفا حضن يحضني مش بس نظرة جنسية بحته. أنفصلت عن زوجي بسبب كثرة الخلافات بينا, ولا لقيت منه أللي يصبرني لا عن طريق عاطفي ولا عن طريق جنسي, لأنه حاله حال الكثير من الرجال, لا يهتم بمتطلباتي, ما أن ينتهي من إنزال ما في بطنه بداخلي حتى يتركني وأنا في أمس الحاجه له. غير كذا كان عنيف معاي, ما أخفيكم في بنات يحبون هالشي بالجنس , بس بحدود, وكل ما زاد في عنفه معاي كل ما حسيت أني محتاجه رقة أكثر وأكثر . قررت أغامر, قررت أنفصل, يمكن الزمن يداويني, يمكن وجودي في البيت مع أمي أفضل لي. أمي, ما أدري كيف أشرحلكم بس أمي بالنسبة لي منبع الحنان والأمان, وهو الشي الوحيد بيني وبينكم أللي أتمانه بحياتي, شوية حنان, شوية أمان, راحة . يمكن أنا غريبة, يمكن تحكمون علي بهالشي, بس صدقوني ماحد منكم فاهم أللي يدور داخلي من عواطف واحتياجات. أتذكر الحدث أللي غير وجهتي نظري عن الرجال. كانت أختي من سنة ساكنة معاي ومع أمي قبل زواجها. ما أنسى هذاك اليوم, بدينا وكنا نلعب مع بعض. كنا نغير ملابسنا بالغرفة, كنت ألبس شي وأشوف ردة فعلها حلو أللي لبسته على جسمي ولا لا, بعيد عن الغرور جسمي, (وعلى حد تعبير الكل), لذيذ مرة, وأحب أشوف وأقيس أنواع الملابس. كنا نلبس الملابس وندور قدام المراية, قالت أختي أنها تبي تجرب تلبس الجينز حقي, بس جسمها أكبر من جسمي شوي بالوسط, كانت واقفه قدام المرايا تحاول تسكر السحاب ولا قدرت, كنت أبي أساعدها وجيت وجلست وراها أحاول أقفل الجينز, كان قدام وجهي مكوتها, وانا لافه ايديني حول خصرها مع الشد كانت ايديني تمر على جلد خصرها, ما أدري كيف بس لقيت نفسي أتلمس جلدها من قدام, جلد نااعم, أثارني الفضول في البداية أكثر من أي شي ثاني, ولما رفعت عيوني شفت اختي ساكته ما تتكلم, لا هي أللي معارضة ولا هي أللي موافقه, بس ساكته, مديت أصابعي بين جلدها وبين كيلواتها, وأنا أنزل بأصابعي تحسست شعر منطقة العانه عندها, كنت امسح على الشعر وأقولها “أيش هالغابه؟!” , “ليش ما تخففي شوي من الشعر؟” أنا بديت اسحب أصابعي من ورا الكلوت أبي أطلعهم بس تفاجأت بأختي تمسك أيديني وتمدهم جوا الجينز, فجأة كانت أختي أللي تحرك أيديني تحت كلوتها وتناظر نفسها بالمرايا, مديت أطراف أصابعي لفتحتها, وكنت أناظر عيونها واشوفها مغمضه عيونها وتتنهد. هالشي حمسني وجلست المس بظرها وفتحتها وعاجبتني فكرة أني أنا المسيطرة بأحاسيس أختي بهاللحظة, وأنه كل شي أسويه الحين يخليها ترتعش من لذة الاحساس. بس فجأة كانها صحت اختي من اللي يصير طلعت ايديني من تحت الكلوت وسحبت نفسها على الحمام. أختفت فترة وارجعت طلعت تقولي أياني وأياك تقولين لأحد على أللي صار, وبعد ما وعدتها أن سرها في بير طلعت من الغرفة. مرت الأيام وأنا أستجمع لحظات أللي صار, كيف كنت أنا ألي مصيطرة على الوضع الجنسي, على عكس أيامي مع زوجي, وكيف كان هالإحساس الجديد علي يشبني نار الشهوة من فوق لتحت. حاولت أعيد الموقف, بس أختي ما كانت تساعدني, يمكنها خافت من أللي صار, وخافت من طريقة نسيانها نفسها, بس هالشي ما حل الجوع أللي بدا يتنامى بداخلي, جوع الجنس مع النعومه, جوع ما أقدر أوصفه لكم. من بعد زوجي كنت فاقده الأمل في أني أستمتع مرة ثانية بالجنس, بس الإحساس الجديد أللي حسيته مع أختي كان غير, كنت أنا المتحكمة في أللي يصير, مو زي أول, صرت أنا سيدة الموقف. كم تمنيت ألقى أحد يشاركني هالإحساس. مو بس احساس نعومه جلد بنت ودفا صدر بنت, احساس بالحنان والنعومه, وبنفس الوقت احساس بصيطرتي على من معي. مرت الأيام, ومرت الأشهر, وتزوجت أختي وصار مافي البيت غيري أنا وأمي. ومع الأيام لقيت نفسي أنظر لأمي منظور ثاني, غير أول, أمي, صدرها كان دايما لي منبع حنان, ودفا واحساس بالأمان. شي غريب أللي بديت أحسه ولا أقدر أوصفه لكم, وأللي يقرى منكم هالقصة ويحس بأللي أحس فيه راح يفهمني من دون ما اقول شي. كنت اتخيل نفسي معاها, أتخيل نفسي بين أيدينها, أتخيلها تعوضني عن النقص أللي أحسه جواتي, بس المشكلة أنا مو زي أول صغيرة, أقدر أقولها تلمني وتلمني زي الأطفال, كثير مرت ليالي وأنا أتمنى منها تلمني على صدرها وتحسسني بالأمان والحنان, أحس أنه في مكان يلمني عن جفا هالدنيا فيني, مكان ما أقدر ألقاه بيد أي رجال. مع مرور الأيام كنت أحاول ألمس جسمها لمسات عابره لما نكون نتكلم أو نكون بالمطبخ الضيق مع بعض. كل يوم كنت زي المجنونه أتخيل الموقف أللي ممكن يفتحلي الباب, الموقف أللي ممكن يخليني أوصل للي أبيه أوصله معاها. في ليله من الليالي كنا سهرانين نتكلم زي العاده, وفجأة انفتحت سيرة زوجي السابق, وكيف كانت مشاكلي معاه, أتذكر قلتلها: “يا ماما أنتي مش فاهمه كيف كان قاسي معاي”, “يا ماما كل أللي تمنيته منه كلمة حلوة أو لمسة دافية من وقت لوقت”, كانت تقولي أني هاذي حال الرجال, ونادراً ما تلقين هالشي, وأن أمي بنفسها تقاسمني هالإحساس بس أنها صبرت, أتذكر كل الذكريات مرت في بالي هذيك اللحظة, وبدت دموع قهري تنزل, وتفاجأت بموقف حنون ونادر من أمي لما حطت راسي بحضنها وجلست تمسح على شعر راسي وتهديني, مع هالحركة أرتحت أنا, وقلت في نفسي و**** ما ناقصني الا هاللمسة الحنونه من وقت لوقت, أستغليت الفرصة, لأنه هالمواقف ما تتكرر كثير من أمي وأنا بطبعي لهفانه للحنان وعطف, قمت رفعت راسي وضميت أمي بكل ما فيني من قوة وأنا أبكي, وأمي بالمثل بدت تبكي معاي وضمتني على صدرها, ما أقدر أشرحلكم, حسيت أنه الدنيا كلها توقفت هذيك اللحظة, حسيت أن الدنيا كلها فجأة صارت حنان ودفا. نسيت نفسي وغمضت عيوني, وحسيت بأيدينها تمسح على ظهري وكتوفي وتهديني, لقيت الفرصة, لقيت نفسي بالمكان أللي تخيلت نفسي فيه من شهور طويلة, أخذت يدها وبديت أبوس يدها أقولها “ربنا يخليك لي يا ماما”, حسيت أمي بدت تشيل يدينها من حولي فقمت ضميتها بأقوى قوتي, ضحكت أمي وقالت “وشفيك يا رانيا؟”, قلتلها “ماما أبي لمسة حنان لا تفكيني خليني أرتاح بين أيدينك” وقلت “لا تنسين أني رانيا بنوتك ومحتاجتك تضميني من وقت لوقت” قالت أمي ” ما يصير أنتي كبيرة الحين”, قلتلها: ” دايما راح أكون بنوتك مهما كبرت” ضحكت أمي وضمتني بقوة مرة ثانية. بست أمي على خدها, وبعدين بست أمي على خدها الثاني, قالت أمي “وشفيك رانيا اليوم؟ مانتي طبيعيه!” ما أدري كيف أوصفلكم بس نسيت نفسي وما طرا في بالي هذيك اللحظة إلا الصورة أللي كنت أتخيلها من شهور, صورتي وأنا أمارس الجنس مع أمي, الصورة أللي ياما هيجتني وأنا في فراشي لوحدي. طلعت فوق أمي وبديت أمصمصها في فمها, أستغربت أمي وبدت تدفعني عشان أقوم عنها, ما اهتميت وحطيت شفتها التحتيه بين شفايفي وبديت امصمص, وبيدي الثانية امسح على كسها, فكرت في نفسي انه الحركة جريئة صح بس يمكن لو اشب نار امي راح ترضى, ما اخفي عليكم احس اني الحين قدامكم زي المجنونه وانتم تقرون هالقصة بس هذا اللي صار, وانا ايدي تمسح على كسها كانت تمد يدها تمسك يدي بس صرت فوقها, وهي تقاومني وانا اقاومها, مع الوقت شفت انه كل ما مسحت على كسها كل ما قلت مقاومتها, كانت تقول “ما يصير انتي مجنونه؟ انتي وش تسسوين؟” أتذكر نزلت بشفايفي وعضيت طرف اذنها بشويش باسناني وهمستلها: “ش بس شوي وخلاص”, كانت تردد بصوت يقل مع مرور الوقت ومع مسحي بيدي على كسها, “ما يصير!” “خلاص قومي عني” “خلاص” رجعت امصمصها بفمها, ونزلت اعضعضها على رقبتها بشويش, ويدي تحك على كسها من فوق الملابس بقوة, لاحظت تنفسها صار كلماله ويصير اثقل واثقل, ماني مصدقة نفسي, صرت انا اللي مصيطرة على امي, انا اللي مصيطرة على احاسيسها واهاتها, شبت جواتي النار , بلمسه مني كنت أوديها غرب, وبلمسة مني أجيبها شرق, وكانت كل ما تقاوم أرجع أمصمصها والظاهر أنه هالشي كان نقطة ضعفها. بدت يدي تدخل من تحت الجلابية , وشوي شوي بديت ارفع جلابيتها لفوق وهي تقاوم بس مو هذيك المقاومة, قلت: “بس شوي, بس شوي, لا تقاوميني انتي عارفه أنه حلو” قالت: “ما يصير رانيا, ما يصير أللي تسوينه!” مرت أصابعي من تحت كلوت أمي وحطيتهم على فتحتها, وأنا أحك فتحتها بأصابعي على فوق وتحت همستلها بأذنها: “لا تسوين نفسك ما تبين, لا تقولين مو عاجبك هالإحساس” لقيت السر, لقيت سرها في الاثارة وسري, كانت امي تحب أللي يجيها بالغصب, كان الشي هذا يستهويها, وكنت أنا من النوع أللي أحب أكون مصيطرة في البداية, أحب أهزها من فوق للتحت بلمساتي ولمسات شفايفي, الموضوع كله على بعضه صار غريب, قلت مقاومتها أمي مع الوقت, وبديت أحس أني كلما غصبت نفسي عليها كلما أرتفعت حرارتها وشبت نيرانها, حطيت بظرها بين أطراف أصابعي وبديت افرفره بشويــش على قدام وعلى ورا, وانا نايمه فوقها عشان ما تقوم حسيت فيها تتشاهق من هالحركة, حسيت بأنفاسها وهم يثقلون, بديت ألعب بأطراف أصابعي على فتحة كسها, ألف أصبعي حول الفتحه داير ما داير, وأدخله وأطلعه من كسها, أنهد حيلها أمي من هالحركة, عضيتها بطرف أذنها مره ثانية وهمستلها: “حلو؟”, ما ردت قمت رصيت أصابعي على بظرها وحكيته من فوق للتحت وهمستلها مره ثانية: “جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!” , جاوبتني بل ما عندها من قوة وطلع الكلام من فمها بين الآهات حقتها, “حلو” قلتلها: “أوقف؟ ” , وأنا عارفه أنها ما ر راح تقول أيه, هزت راسها يمين يسار , ما تبيني أوقف, عاجبها الإحساس, ومن وقت لوقت كانت تحاول تقاومني بس كنت كلما قاومت أذوبها بطريقتي, كنت أبي أقوم عنها, كنت أبي أذوق طعم كسها أللي كلماله ويفرز شهوته, سألتها: “بتصيرين عاقله؟”, وهزت راسها على فوق وتحت “بتخليني أنزل؟”, برضه هزت راسها على فوق وتحت. نزلت براسي بين أرجولها, وشفت الهدف حقي أول مره أشوفه, كان منظره روعه نزلت بشفايفي جنب فتحتها ونفخت هوا حار, شهقت أمي وبعدين بديت أبوسلها كسها, لفيت شفايفي حول بظرها ومصيته على بره, شهقت أمي وجسمها كله رجف بين أيديني, وااو على الأحساس ما أقدر أوصفلكم كيف احساس الأنثى بين أيديني وهي ترجف, رجعت ولفيت شفايفي حول بظرها وانا مسكرة عليه بشفايفي خليت طرف لساني يمسح عليه فوق وتحت فوق وتحت. “اه يا رانيه, ايه” حطت ايدينها على شعر راسي وكانت توجه راسي لكسها, رفعت عيوني اطالعها وسألتها: “ماحد سوالك كذا من أول؟”, قالت “لا”, سألتها: “حلو؟” قالتلي : “لا توقفين” جيت بطرف لساني على فتحتها ودخلت طرف لساني وطلعته, صرت أدخله وأطلعه, أنجنت أمي من هالحركة, أحساس لساني شي مبلل وصغير ودافي يدخل بفتحتها ويطلع, يدخل ويطلع, ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها, وقفت شوي وحطيت فمي على الفتحه ومصيت بقوه, صار شهدها بفمي أحلى من العسل, فجأة حسيت بعضلات أمي كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها رجفتين أو ثلاث صغار, فضت ما فيها وأنا بس أحاول ألقط بلساني أللي نزل. رجعت فوقها وضميتها بقووة أبيها تحس بالحنان شوي, كنت أظن لو أعطيها بتعطيني, وزي ما أحب أكون المصيطر بالجنس أحب أكون ألمسيطر عليه, بس في حدود المعقول, مو زي زوجي أول. ضمتني أمي على صدرها وقالتلي : “لا تعلمين أحد على أللي صار” أللي صار هذا سرنا ولو طلع خبره لأحد راح تصير مشاكل. قلتلها لا تخافين ما راح أعلم أحد. وبالأخير صار أللي تمنيته, بالأخير لفت أمي يدينها حولي وضمتني بطريقة عمري ما حسيت فيها من قبل, ماهي ضمة حنان وبس, ضمه حبيب وضمة حنان بنفس الوقت, ليتكم تفهموني, ليكتم تعرفون وش أللي حسيت فيه ساعتها, كان يمكن ما لقيته أنفسكم تلوموني على أللي أكتبه لكم اليوم, كان عرفتي أنه كل أللي أبيه من هالدنيا, لمسة حنان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!