الأستاذ منيوك
12-25-2020, 04:58 PM
قصّة واقعية
الجزء الأوّل
مرة كنت عم اتمشى بحديقة.. شفت رجّال عامل بناء أسمر ومشعر وجسمو قوي وحلو.. اتطلعت فيه واتطلع فيي...
وبعد شوي شفتو لحقني وصار يمشي قريب مني..
راح وإجا مرّتين ولاحظت انو بنطلونو منتفخ عند أيرو وكأنو أيرو قايم.. بس كان ملبّك وما حكى معي...
قمت أنا حاكيتو وسألتو عن الجو والبنات... قال ما عم يصرلو حدا.. وما كان يعرف يحكي شي.. تركتو ومشيت..
رجع لحقني ضليت امشي معو.. وبعد ما غير اتجاهو رجعت لحقتو..
ولما وصلنا ع مكان بعيد شوي عن الناس قعدت على مقعد..
وبس مرق من جنبي عزمتو .. قعد جنبي.. وفتح اجريه وكان أيرو مبين انو واقف..
سألتو ما عم تنيك؟ قاللي لأ...
قلتلو وين بتنيك..؟
أشار ع بناية قريبة مانا خالصة.. وقاللي انو عم يشتغل فيها..
قلتلو وعم يصرلك حدا تنيكو؟؟ قاللي لا قليل..
سألتو بتنيك بنات وشباب؟ قاللي إي..
وماشفتو غير فك زرار البنطلون بكلّ جرأة وطلّع أيرو...
ووووووااااووو كان واقف متل الرمح وكبير طولو شي 17 سم وتخين شوي وراسو مدبب شوي..
مديت ايدي فوراً ومسكتو.. ومررت ابهامي ع راسو.. كان عم ينزّ...
مسحت العسل بإصبعي وقربتو ع لساني ولحستن.. اتطلع فيّي.. وما علق شي...
رجعت قلتلو.. بأيا بناية بتشتغل؟؟ قاللي تعا لنروح... قلتللو اسبقني وبلحقك....
قام مشي قدّامي وضلّيت لاحقو ت دخل بالبناية ...
فتت وراه وصرنا واقفين بالمدخل جوّا.. عند الدرج.. قاللي تعال نطلع فوق.. قلتللو لأ... خلص خلينا هون...
ونزل بنطلونو ... انا دغري مسكتلو أيرو ووطيت وصرت مص...
مممممممم شي رهيب .. كتير أيرو طيّب وحلو ...
ونزلت بنطلوني ومسكتلو ايدو وحطيتا عطيزي.. صار يلحمس .. وانا نزلتلو بنطلونو ت بيّنو فخادو...
وووووو بيجننو .. سمر وكلّن شعر أسود كثيف ومجعّد شوي صرت بوّسن وبوّس بطنو كمان مشعر نفس الشكل..
هو صار يتكركر وقاللي بغار... رجعت مص بأيرو... بعدين سألتو بتحب تنيك؟؟ أشّر براسو لأ بعدم اهتمام...
تابعت مص... رجع قاللي .. اذا بين الفخاد معقول... قمت برمت لعندو دغري وأنا مطوبز..
ومسكت طيزي بإيدي وفتحتا... قلت خليه يفرشيلي شوي... قام حط ايرو ع بخشي وكان كلو بزاق من تمّي...
وكبسو دغري لجوووووووه... آآآآآه وصار ينيكني ويفوّتو ويطلّعو بسرعة بسرعة...
وأنا عم هز قدّامو وهو نازل كبس بأيرو لجووووووه.... وصار يحركو شمال ويمين بعد شوي كبس كبسة قويّة وضل كابس...
وحسّيت بأيرو عم ينفض بطيزي... وحليبو السخن عم بيسيح جووووا... آآآآآآآآح...
شدّيت طيزي ع أيرو لإعصرو كلو بطيزي..
وبعد شوي سحبو...
سألتو كيف؟ قاللي تمام.... شكراً...
قلتلو شكراً إلك حبيبي....
وتركتو ورحت
ترقّبوا الجزء الثاني
:wave:
قصّة واقعية
الجزء الثاني
وبعد مدّة التقيته ثانية مصادفة وكان الوقت ليلاً، فلم أعرفه عن بعد، وحين اقتربت منه رأيته يحدّق بي وعرفته،
فبادرني سلاماً خجولاً، لكنّي لمحت اهتياجاً في نظرته، تابعت سيري، لكنّي سمعت وقع خطواته البطيئة خلفي،
تجاهلت الأمر واتّجهت إلى ناحية مظلمة من الحديقة واتّخذت مقعداً وجلست عليه،
وما هي إلاّ لحظات حتّى اقترب وقع الخطوات المتردّد والبطيء، ثمّ رأيته قادماً باتّجاهي،
وحين اقترب لمحت بنطاله منتفخاً بوضوح وبشكل بارز عند منطقة أيره،
ثمّ حين صار قربي دنا وجلس إلى جانبي وهو يتلفّت ليرى إن كان أحد يرانا،
وباعد ما بين رجليه مسنداً ظهره ممّا سمح لأيره المنتصب بالبروز أكثر رافعاً البنطال وكأنّه خيمة،
سألته: شو؟ مهيّج؟ ومددت يدي إلى أيره فوراً، ممسكاً إياه من فوق البنطال،
فأجاب كعادته بلا مبالاة: لا.. عادي.. لكنّه أمسك حافّة البنطال وأنزلها مظهراً أيره المنتصب كالرمح،
أمسكته وبدأت أتحسّس طوله وقساوته وأداعبه قليلاً، وقلت له: أيرك رائع،
فنظر إلي ولاحت ابتسامة على شفتيه، وانحنيت مدخلاً أيره بين شفتي ثمّ إلى جوف فمي،
حتّى لامس وجهي كفّه الممسكة بحافّة البنطال. رفعت وجهي، متلفّتاً حولي، وقلت له: أخشى أن يرانا أحد..
فلم يجب بشيء، فسألته: ألا تعمل حالياً في ورشة بناء؟ فقال: أجل، سألته: أين تقع، فأشار لي إلى مكانها،
وقال اسبقني، قلت له بل اسبقني أنت وأنا أتبعك، قام ومشى ومشيت خلفه تاركاً مسافة ما بيننا،
إلى أن دخل في مبنىً ما زالت فيه بعض أعمال البناء، وانتظرني في المدخل إلى أن دخلت أنا أيضاً وصعدنا الدرج حتّى وصلنا إلى طابق مظلم وأبواب شققه ما زالت مفتوحة ونوافذها أيضاً،
دخل إحدى الشقق وتبعته متمهّلاً كي تعتاد عيني الظلمة، وخشية أن يكون أحد فيها،
ثمّ بعد جولة بنظره على أبواب الغرف، عاد إلى ممرّ ضيّق بعيد عن النوافذ المفتوحة وعن مدخل الشقّة وقف،
وكعادته لم يقل شيئاً، مددت يديّ إلى أيره، فأنزل البنطال وأخرجه، وجلست القرفصاء أمامه ممسكاً بأيره المنتصب دوماً،
وبدأت ألتهمه بنهم، وأدخله إلى أعماق فمي حتّى اندس أنفي في شعر عانته،
وكنت أمسك به من قمّة فخذيه متحسّساً الشعر الكثيف،
فأنزل بنطاله أكثر مظهراً فخذين صلبين رائعين يكسوهما شعر أسود كثيف وخشن،
وبدأت كفّاي تتحسّهما وكأنهما جذعين لشجرتين جبّارتين، وارتفعت كفّي تتحسّس شعر بطنه،
كان جسده قويّاً وممتلئاً وعضلاته مشدودة، ويكسو جسمه ووجهه شعر كثيف،
وكان فمي ما زال يبتلع أيره حتى النهاية ثم يطلقه ليبدأ لساني بتحسس حشفته والدوران حول خصيتيه،
ثمّ يعود ويلتهم الأير الخارق.
ثم وقفت وسألته: ألن نفعل مثل المرّة الماضية؟ فأجاب: أجل، بدأت بفكّ أزرار بنطالي قائلاً: لنستعمل الواقي،
فلم يجب، لكنّه فاجأني بأنه تكلّم وسألني بابتسامة: تمام؟ ابتسمت له وقلت له: أكيد تمام،
وأخذت قبلة من رأس أيره ثمّ ألبسته الواقي وبللته من لعابي بكثرة ليسهل اقتحامه لفقحتي التي بدأت تنبض من شدّة تهيبي وشغفي لأن يقتحمني هذا الرائع الصلب،
ثمّ استدرت وانحنيت فاتحاً أليتيّ بكفّي، فاقترب وقال لي: حطّو انت، فأمسكت به ووضعت رأسه على الثقب تماماً وتركت له أمر الإقحام وانحنيت أكثر،
فأمسك بي من خاصرتي وبدأ بدفع قضيبه داخل شرجي، وحين أحسست به يندس بسرعة وانزلاق أحسست أحشائي تزغرد وندّت عنّي آهة حرّى،
ممّا أثاره فدفع بقوّة أكبر، حتى التصق فخذاه بفخذي، وابتدأ بدفع أيره وإخراجه في فقحتي ومعه ابتدأت آهاتي تعلو وتزداد شبقاً ولهفة،
وابتدأ جسدي يتلوّى بين ذراعيه، ثم احتضنني وصار أكثر قرباً منّي وبدأ يدفع بحركة متواترة وكلّما ازداد اهتياجي وعلت تأوّهاتي كلمّا ازداد هو شبقاً وحماساً وقوّة،
وبدأت تنهّداته تعلو، وصار يدفع أيره في شرجي وجوفي أعمق فأعمق، وسمعته يطلق صوتاً كلّه إثاره،
ويمسك بخاصرتيّ بقوّة ثمّ يدفع بأيره عميقاً إلى أحشائي، حتّى كدت أفقد توازني فاستندت بكتفي إلى الجدار،
وأحسست بجسده يتشنّج وهو يطلق أهة تلو الأخرى، مبقياً أيره في وضعه الضاغط إلى الأعماق،
وأحسست به يرتعش في فقحتي وينبض مع كل دفقة من منيه...
بقي هكذا لدقيقة تقريباً، ثمّ هدأ تنفّسه وابتعد ساحباً أيره من جوفي،
فاستدرت بسرعة ونزعت الواقي وانحنيت ألعق ما على رأس أيره من مني وأمتصّه باهتياج وأدخله إلى جوف فمي وأنا أتذوّق ما يتقطّر منه وأنا في قمّة الإثارة،
ثمّ حين لم يعد يخرج منه شيء، تركته ووقفت أرفع بنطالي، وسألته مبتسماً: انبسطت؟، قال نعم،
سألته: من أين أنت؟، أجاب: من ****، قلت له: آه.. أحلى إيور، فابتسم بسرور، وقلت له: وأنا كمان كتير انبسطت،
ثمّ اقتربت منه وأمسكته من وجهه وقبّلته على خدّه المكسو بالشعر، فقبّلني هو أيضاً مبتسماً، وقلت له: لازم كل ما التقيت فيك ننبسط،
فهزّ برأسه موافقاً، وهو يتأملني بغرابة لم أدري كنهها. وودعته وانصرفت مرتاحاً وسعيداً بلحظات الحب التي أمضيتها مع هذا الجبّار قاذف الللهب..........
ترقبوا الجزء الثالث
:wave:
الجزء الثالث والأخير
بعد أن التقيت بعامل البناء مرّتين في الحديقة نفسها صرت أقصدها كلّما حننت للنيك ورغبت في أيرٍ يدكّ فتحة طيزي،
وكنت قد قرّرت اصطحاب صاحبنا لو صادفته مرّة ثالثة، إلى شقّة شبه فارغة لديّ مفتاحها. فيها بعض المفروشات البسيطة كمقعد وفراش ومرحاض.
وبعد مدّة كنت أتمشّى في الحديقة وإذا بصاحبنا الفحل يتهادى في مشيته المعتادة فاقتربت منه بشكل عادي وقلت له هذه المرّة اتبعني أنت،
وخرجت وهو خلفي، وحين وصلنا إلى المبنى دخلت وتركت الباب مواربا فتبعني وحالما أغلقت الباب اقتربت منه واحتضنته وقبّلته من خدّه
فإذا به يمسكني من وجهي ويلثم شفتيّ بهدوء وتلذّذ ثمّ بشغف حار ويداه تهصران جسدي وتتلمّسان حرارة شبقي المتصاعدة التي التهبت بي وألهبته..
فقلت له، لنخلع ملابسنا، هنا المكان مريح بعض الشيء، وتوجّهنا لفراش ممدود على الأرض في الزاوية ونحن نخلع ملابسنا ونضعها على بعض الكراسي،
وحين صرنا عاريين وقفت وحدّقت بجسده الرائع، كان مثالاً للرجولة والخشونة،
يبدأ الشعر بلحيته السوداء الكثّة الرائعة، ثمّ يغطّي الشعر أعلى صدره وبطنه وفخذيه وساقيه،
ويشكّل عند عانته غابة من بهاء ينتصف في وسطها سلاحه القاذف، الخارق الحارق،
ولم يمهلني طويلاً لأتأمّله بل اقترب منّي والتقم شفتي بقبلة متشوّقة ثائرة تشتعل شغفاً وسرعان ما وضع كفّيه على كتفيّ، وأنزلني جاثياً أمامه،
دون أن يقول أيّة كلمة، وفوراً أمسكت بالأير العظيم وبدأت ألعق رأسه وانخماص الحشفة عند الثقب حيث بدأت تبرز بعض قطيرات من ماء نشوته،
ارتشفتها ممّا أثارني أكثر فأكثر، وأطلَقَ تنهيّدة حرّى حين أدخلت رأس أيره كلّه في جوف فمي وأطبقت عليه شفتي محركاً لساني بحركة دائرية على الحشفة،
وإذا به يضع كفّه على رأسي ويضغطه على أيره وفي الوقت نفسه يدفع أيره في حلقي مممممممممممم
ويكرّر هذه الحركة وهو ينيك فمي وأيره يدخل ويخرج ضارباً بلعومي إذْ فتحت له المجال لكي أبتلعه كلّه،
وصار أنفي يندسّ في شعر عانته كلّما دفع أيره في فمي وفي غمرة التوق والشوق والرغبة أمسكت بفخذيه المشعرين كجذعي شجرة،
وأدنيته من فمي فانغرس رأس أيره عميقاً في حلقي واندسّ منخريّ تماماً في شعر عانته، ممّا جعله يخشى قليلاً ويحاول الانسحاب،
فبقيت على تمسّكي به وشدّه إليّ في هذه الوضعية، إلى أن أحسّ أنّه قد امتلكني تماماً فاحتضن رأسي بذراعيه وكأنّه يقول شكرا...
ودون أن يقول شيئاً أوقفني واحتضنني مجدّداً وأنزلني ونزل معي إلى الفراش ومدّدني وتمدّد فوقي وما زال يقبّل شفتيّ بنهم،
وبحركة من رجله اليمنى باعد ما بين فخذي والتقطهما بكفّيه رافعاً وفاتحاً اياهما عالياً ودفعهما فوق رأسي حتّى تكوّر ظهري
وارتفعت مؤخّرتي المنفرجة على آخرها إلى فوق، فأنزل من بين شفتيه، عليها تماماً، بصقة،
ودعكها برأس أيره الذي كان قد صار عند بوّابتها متأهّباً للولوج في خدر النيك ومتعته،
ويعدها بلهيب الشوق المقتحم الذي سيفجر أحشاءها،
وبعد حركتين دورانيتين تمهيديتين، بدأ الرأس الأحمر المكوّر باقتحام فتحة طيزي بحركة متواترة بطيئة ثم متسارعة وأكثر عمقاً وأكثر قوّة
وسرعان ما أحسست جوفي قد اتفتح لهذا الفارس المغوار كي يفتضّ جسدي وينيكني بهذه الرجولة والفحولة،
وأنا أرى جسده المكسوّ بالشعر الأسود وعضلاته المتناسقة المشدودة
وبطنه الذي يتقلّص ويتمدّد ضاغطاً ومُتبِعاً وضارباً بعمق في جوف طيزي بأيره الخارق الحارق المخترق المقتحم المتفجّر..
ووجهه فوق وجهي لاهثاً وقد تكوّرت على جبينه قُطيرات من العرق
وحين يغمد وجهه في عنقي وهو يلثم ويلحس ويشمّ تدغدغني لحيته السوداء فيكاد يغشى عليّ من شدّة المتعة التي أستشعرها في كلّ جسدي
ابتداءاً من فتحة طيزي التي تنتاك بأيره الجبّار ولا تنتهي عند أطراف أصابع قدمي المرفوعتان عالياً..
وبعد لهاث ونيك دام طويلاً وأنا مفتوح مستباح منيوك من هذا الفحل الرائع،
انتفض في هزّة النشوة أخيراً وضغط أيره عميقاً في طيزي التي التهمت نبض حليب أيره الذي انتفض دفعة وراء دفعة وراه دفعة،
متهادئاً متباطئاً متخافتاً إلى أن توقّف عن الدفق، وهنا بدأ فحلي الجميل بالحركة بهدوء فاقترب بوجهه من عنقي ولثمني،
ثمّ إلى خدّي فشفتي وهو يحرّك أيره خروجاً ودخولاً وكأنّما يعزّ عليه الانسحاب من دفء طيزي، التي كانت لا تزال تشدّ عليه
لكنّها حينها تركت له حرّية الحركة بامتنان وكأنها تقول له خذ راحتك البيت بيتك..
وبعد حركتين أو ثلاثة انسحب الأير الرائع من جوفي فلم أجد بدّاً من أن أمسكه وألعق ما تبقّى على رأسه من منيِ،
لكنّه أمسك به بيمناه واعتصره فتكوّرت على ثقبه قطرة بيضاء لزجة وكادت تسيح فالتقطتها بطرف لساني بلتذّذ ونهم وشوق لأن أتعرّف طعم فاتحي الذي ناكني للمرّة الثالثة، في طيزي وأشبعها نيكاً..
***
إلى اللقاء بقصص وأرجو التعليق... :g058:
:wave:
الجزء الأوّل
مرة كنت عم اتمشى بحديقة.. شفت رجّال عامل بناء أسمر ومشعر وجسمو قوي وحلو.. اتطلعت فيه واتطلع فيي...
وبعد شوي شفتو لحقني وصار يمشي قريب مني..
راح وإجا مرّتين ولاحظت انو بنطلونو منتفخ عند أيرو وكأنو أيرو قايم.. بس كان ملبّك وما حكى معي...
قمت أنا حاكيتو وسألتو عن الجو والبنات... قال ما عم يصرلو حدا.. وما كان يعرف يحكي شي.. تركتو ومشيت..
رجع لحقني ضليت امشي معو.. وبعد ما غير اتجاهو رجعت لحقتو..
ولما وصلنا ع مكان بعيد شوي عن الناس قعدت على مقعد..
وبس مرق من جنبي عزمتو .. قعد جنبي.. وفتح اجريه وكان أيرو مبين انو واقف..
سألتو ما عم تنيك؟ قاللي لأ...
قلتلو وين بتنيك..؟
أشار ع بناية قريبة مانا خالصة.. وقاللي انو عم يشتغل فيها..
قلتلو وعم يصرلك حدا تنيكو؟؟ قاللي لا قليل..
سألتو بتنيك بنات وشباب؟ قاللي إي..
وماشفتو غير فك زرار البنطلون بكلّ جرأة وطلّع أيرو...
ووووووااااووو كان واقف متل الرمح وكبير طولو شي 17 سم وتخين شوي وراسو مدبب شوي..
مديت ايدي فوراً ومسكتو.. ومررت ابهامي ع راسو.. كان عم ينزّ...
مسحت العسل بإصبعي وقربتو ع لساني ولحستن.. اتطلع فيّي.. وما علق شي...
رجعت قلتلو.. بأيا بناية بتشتغل؟؟ قاللي تعا لنروح... قلتللو اسبقني وبلحقك....
قام مشي قدّامي وضلّيت لاحقو ت دخل بالبناية ...
فتت وراه وصرنا واقفين بالمدخل جوّا.. عند الدرج.. قاللي تعال نطلع فوق.. قلتللو لأ... خلص خلينا هون...
ونزل بنطلونو ... انا دغري مسكتلو أيرو ووطيت وصرت مص...
مممممممم شي رهيب .. كتير أيرو طيّب وحلو ...
ونزلت بنطلوني ومسكتلو ايدو وحطيتا عطيزي.. صار يلحمس .. وانا نزلتلو بنطلونو ت بيّنو فخادو...
وووووو بيجننو .. سمر وكلّن شعر أسود كثيف ومجعّد شوي صرت بوّسن وبوّس بطنو كمان مشعر نفس الشكل..
هو صار يتكركر وقاللي بغار... رجعت مص بأيرو... بعدين سألتو بتحب تنيك؟؟ أشّر براسو لأ بعدم اهتمام...
تابعت مص... رجع قاللي .. اذا بين الفخاد معقول... قمت برمت لعندو دغري وأنا مطوبز..
ومسكت طيزي بإيدي وفتحتا... قلت خليه يفرشيلي شوي... قام حط ايرو ع بخشي وكان كلو بزاق من تمّي...
وكبسو دغري لجوووووووه... آآآآآه وصار ينيكني ويفوّتو ويطلّعو بسرعة بسرعة...
وأنا عم هز قدّامو وهو نازل كبس بأيرو لجووووووه.... وصار يحركو شمال ويمين بعد شوي كبس كبسة قويّة وضل كابس...
وحسّيت بأيرو عم ينفض بطيزي... وحليبو السخن عم بيسيح جووووا... آآآآآآآآح...
شدّيت طيزي ع أيرو لإعصرو كلو بطيزي..
وبعد شوي سحبو...
سألتو كيف؟ قاللي تمام.... شكراً...
قلتلو شكراً إلك حبيبي....
وتركتو ورحت
ترقّبوا الجزء الثاني
:wave:
قصّة واقعية
الجزء الثاني
وبعد مدّة التقيته ثانية مصادفة وكان الوقت ليلاً، فلم أعرفه عن بعد، وحين اقتربت منه رأيته يحدّق بي وعرفته،
فبادرني سلاماً خجولاً، لكنّي لمحت اهتياجاً في نظرته، تابعت سيري، لكنّي سمعت وقع خطواته البطيئة خلفي،
تجاهلت الأمر واتّجهت إلى ناحية مظلمة من الحديقة واتّخذت مقعداً وجلست عليه،
وما هي إلاّ لحظات حتّى اقترب وقع الخطوات المتردّد والبطيء، ثمّ رأيته قادماً باتّجاهي،
وحين اقترب لمحت بنطاله منتفخاً بوضوح وبشكل بارز عند منطقة أيره،
ثمّ حين صار قربي دنا وجلس إلى جانبي وهو يتلفّت ليرى إن كان أحد يرانا،
وباعد ما بين رجليه مسنداً ظهره ممّا سمح لأيره المنتصب بالبروز أكثر رافعاً البنطال وكأنّه خيمة،
سألته: شو؟ مهيّج؟ ومددت يدي إلى أيره فوراً، ممسكاً إياه من فوق البنطال،
فأجاب كعادته بلا مبالاة: لا.. عادي.. لكنّه أمسك حافّة البنطال وأنزلها مظهراً أيره المنتصب كالرمح،
أمسكته وبدأت أتحسّس طوله وقساوته وأداعبه قليلاً، وقلت له: أيرك رائع،
فنظر إلي ولاحت ابتسامة على شفتيه، وانحنيت مدخلاً أيره بين شفتي ثمّ إلى جوف فمي،
حتّى لامس وجهي كفّه الممسكة بحافّة البنطال. رفعت وجهي، متلفّتاً حولي، وقلت له: أخشى أن يرانا أحد..
فلم يجب بشيء، فسألته: ألا تعمل حالياً في ورشة بناء؟ فقال: أجل، سألته: أين تقع، فأشار لي إلى مكانها،
وقال اسبقني، قلت له بل اسبقني أنت وأنا أتبعك، قام ومشى ومشيت خلفه تاركاً مسافة ما بيننا،
إلى أن دخل في مبنىً ما زالت فيه بعض أعمال البناء، وانتظرني في المدخل إلى أن دخلت أنا أيضاً وصعدنا الدرج حتّى وصلنا إلى طابق مظلم وأبواب شققه ما زالت مفتوحة ونوافذها أيضاً،
دخل إحدى الشقق وتبعته متمهّلاً كي تعتاد عيني الظلمة، وخشية أن يكون أحد فيها،
ثمّ بعد جولة بنظره على أبواب الغرف، عاد إلى ممرّ ضيّق بعيد عن النوافذ المفتوحة وعن مدخل الشقّة وقف،
وكعادته لم يقل شيئاً، مددت يديّ إلى أيره، فأنزل البنطال وأخرجه، وجلست القرفصاء أمامه ممسكاً بأيره المنتصب دوماً،
وبدأت ألتهمه بنهم، وأدخله إلى أعماق فمي حتّى اندس أنفي في شعر عانته،
وكنت أمسك به من قمّة فخذيه متحسّساً الشعر الكثيف،
فأنزل بنطاله أكثر مظهراً فخذين صلبين رائعين يكسوهما شعر أسود كثيف وخشن،
وبدأت كفّاي تتحسّهما وكأنهما جذعين لشجرتين جبّارتين، وارتفعت كفّي تتحسّس شعر بطنه،
كان جسده قويّاً وممتلئاً وعضلاته مشدودة، ويكسو جسمه ووجهه شعر كثيف،
وكان فمي ما زال يبتلع أيره حتى النهاية ثم يطلقه ليبدأ لساني بتحسس حشفته والدوران حول خصيتيه،
ثمّ يعود ويلتهم الأير الخارق.
ثم وقفت وسألته: ألن نفعل مثل المرّة الماضية؟ فأجاب: أجل، بدأت بفكّ أزرار بنطالي قائلاً: لنستعمل الواقي،
فلم يجب، لكنّه فاجأني بأنه تكلّم وسألني بابتسامة: تمام؟ ابتسمت له وقلت له: أكيد تمام،
وأخذت قبلة من رأس أيره ثمّ ألبسته الواقي وبللته من لعابي بكثرة ليسهل اقتحامه لفقحتي التي بدأت تنبض من شدّة تهيبي وشغفي لأن يقتحمني هذا الرائع الصلب،
ثمّ استدرت وانحنيت فاتحاً أليتيّ بكفّي، فاقترب وقال لي: حطّو انت، فأمسكت به ووضعت رأسه على الثقب تماماً وتركت له أمر الإقحام وانحنيت أكثر،
فأمسك بي من خاصرتي وبدأ بدفع قضيبه داخل شرجي، وحين أحسست به يندس بسرعة وانزلاق أحسست أحشائي تزغرد وندّت عنّي آهة حرّى،
ممّا أثاره فدفع بقوّة أكبر، حتى التصق فخذاه بفخذي، وابتدأ بدفع أيره وإخراجه في فقحتي ومعه ابتدأت آهاتي تعلو وتزداد شبقاً ولهفة،
وابتدأ جسدي يتلوّى بين ذراعيه، ثم احتضنني وصار أكثر قرباً منّي وبدأ يدفع بحركة متواترة وكلّما ازداد اهتياجي وعلت تأوّهاتي كلمّا ازداد هو شبقاً وحماساً وقوّة،
وبدأت تنهّداته تعلو، وصار يدفع أيره في شرجي وجوفي أعمق فأعمق، وسمعته يطلق صوتاً كلّه إثاره،
ويمسك بخاصرتيّ بقوّة ثمّ يدفع بأيره عميقاً إلى أحشائي، حتّى كدت أفقد توازني فاستندت بكتفي إلى الجدار،
وأحسست بجسده يتشنّج وهو يطلق أهة تلو الأخرى، مبقياً أيره في وضعه الضاغط إلى الأعماق،
وأحسست به يرتعش في فقحتي وينبض مع كل دفقة من منيه...
بقي هكذا لدقيقة تقريباً، ثمّ هدأ تنفّسه وابتعد ساحباً أيره من جوفي،
فاستدرت بسرعة ونزعت الواقي وانحنيت ألعق ما على رأس أيره من مني وأمتصّه باهتياج وأدخله إلى جوف فمي وأنا أتذوّق ما يتقطّر منه وأنا في قمّة الإثارة،
ثمّ حين لم يعد يخرج منه شيء، تركته ووقفت أرفع بنطالي، وسألته مبتسماً: انبسطت؟، قال نعم،
سألته: من أين أنت؟، أجاب: من ****، قلت له: آه.. أحلى إيور، فابتسم بسرور، وقلت له: وأنا كمان كتير انبسطت،
ثمّ اقتربت منه وأمسكته من وجهه وقبّلته على خدّه المكسو بالشعر، فقبّلني هو أيضاً مبتسماً، وقلت له: لازم كل ما التقيت فيك ننبسط،
فهزّ برأسه موافقاً، وهو يتأملني بغرابة لم أدري كنهها. وودعته وانصرفت مرتاحاً وسعيداً بلحظات الحب التي أمضيتها مع هذا الجبّار قاذف الللهب..........
ترقبوا الجزء الثالث
:wave:
الجزء الثالث والأخير
بعد أن التقيت بعامل البناء مرّتين في الحديقة نفسها صرت أقصدها كلّما حننت للنيك ورغبت في أيرٍ يدكّ فتحة طيزي،
وكنت قد قرّرت اصطحاب صاحبنا لو صادفته مرّة ثالثة، إلى شقّة شبه فارغة لديّ مفتاحها. فيها بعض المفروشات البسيطة كمقعد وفراش ومرحاض.
وبعد مدّة كنت أتمشّى في الحديقة وإذا بصاحبنا الفحل يتهادى في مشيته المعتادة فاقتربت منه بشكل عادي وقلت له هذه المرّة اتبعني أنت،
وخرجت وهو خلفي، وحين وصلنا إلى المبنى دخلت وتركت الباب مواربا فتبعني وحالما أغلقت الباب اقتربت منه واحتضنته وقبّلته من خدّه
فإذا به يمسكني من وجهي ويلثم شفتيّ بهدوء وتلذّذ ثمّ بشغف حار ويداه تهصران جسدي وتتلمّسان حرارة شبقي المتصاعدة التي التهبت بي وألهبته..
فقلت له، لنخلع ملابسنا، هنا المكان مريح بعض الشيء، وتوجّهنا لفراش ممدود على الأرض في الزاوية ونحن نخلع ملابسنا ونضعها على بعض الكراسي،
وحين صرنا عاريين وقفت وحدّقت بجسده الرائع، كان مثالاً للرجولة والخشونة،
يبدأ الشعر بلحيته السوداء الكثّة الرائعة، ثمّ يغطّي الشعر أعلى صدره وبطنه وفخذيه وساقيه،
ويشكّل عند عانته غابة من بهاء ينتصف في وسطها سلاحه القاذف، الخارق الحارق،
ولم يمهلني طويلاً لأتأمّله بل اقترب منّي والتقم شفتي بقبلة متشوّقة ثائرة تشتعل شغفاً وسرعان ما وضع كفّيه على كتفيّ، وأنزلني جاثياً أمامه،
دون أن يقول أيّة كلمة، وفوراً أمسكت بالأير العظيم وبدأت ألعق رأسه وانخماص الحشفة عند الثقب حيث بدأت تبرز بعض قطيرات من ماء نشوته،
ارتشفتها ممّا أثارني أكثر فأكثر، وأطلَقَ تنهيّدة حرّى حين أدخلت رأس أيره كلّه في جوف فمي وأطبقت عليه شفتي محركاً لساني بحركة دائرية على الحشفة،
وإذا به يضع كفّه على رأسي ويضغطه على أيره وفي الوقت نفسه يدفع أيره في حلقي مممممممممممم
ويكرّر هذه الحركة وهو ينيك فمي وأيره يدخل ويخرج ضارباً بلعومي إذْ فتحت له المجال لكي أبتلعه كلّه،
وصار أنفي يندسّ في شعر عانته كلّما دفع أيره في فمي وفي غمرة التوق والشوق والرغبة أمسكت بفخذيه المشعرين كجذعي شجرة،
وأدنيته من فمي فانغرس رأس أيره عميقاً في حلقي واندسّ منخريّ تماماً في شعر عانته، ممّا جعله يخشى قليلاً ويحاول الانسحاب،
فبقيت على تمسّكي به وشدّه إليّ في هذه الوضعية، إلى أن أحسّ أنّه قد امتلكني تماماً فاحتضن رأسي بذراعيه وكأنّه يقول شكرا...
ودون أن يقول شيئاً أوقفني واحتضنني مجدّداً وأنزلني ونزل معي إلى الفراش ومدّدني وتمدّد فوقي وما زال يقبّل شفتيّ بنهم،
وبحركة من رجله اليمنى باعد ما بين فخذي والتقطهما بكفّيه رافعاً وفاتحاً اياهما عالياً ودفعهما فوق رأسي حتّى تكوّر ظهري
وارتفعت مؤخّرتي المنفرجة على آخرها إلى فوق، فأنزل من بين شفتيه، عليها تماماً، بصقة،
ودعكها برأس أيره الذي كان قد صار عند بوّابتها متأهّباً للولوج في خدر النيك ومتعته،
ويعدها بلهيب الشوق المقتحم الذي سيفجر أحشاءها،
وبعد حركتين دورانيتين تمهيديتين، بدأ الرأس الأحمر المكوّر باقتحام فتحة طيزي بحركة متواترة بطيئة ثم متسارعة وأكثر عمقاً وأكثر قوّة
وسرعان ما أحسست جوفي قد اتفتح لهذا الفارس المغوار كي يفتضّ جسدي وينيكني بهذه الرجولة والفحولة،
وأنا أرى جسده المكسوّ بالشعر الأسود وعضلاته المتناسقة المشدودة
وبطنه الذي يتقلّص ويتمدّد ضاغطاً ومُتبِعاً وضارباً بعمق في جوف طيزي بأيره الخارق الحارق المخترق المقتحم المتفجّر..
ووجهه فوق وجهي لاهثاً وقد تكوّرت على جبينه قُطيرات من العرق
وحين يغمد وجهه في عنقي وهو يلثم ويلحس ويشمّ تدغدغني لحيته السوداء فيكاد يغشى عليّ من شدّة المتعة التي أستشعرها في كلّ جسدي
ابتداءاً من فتحة طيزي التي تنتاك بأيره الجبّار ولا تنتهي عند أطراف أصابع قدمي المرفوعتان عالياً..
وبعد لهاث ونيك دام طويلاً وأنا مفتوح مستباح منيوك من هذا الفحل الرائع،
انتفض في هزّة النشوة أخيراً وضغط أيره عميقاً في طيزي التي التهمت نبض حليب أيره الذي انتفض دفعة وراء دفعة وراه دفعة،
متهادئاً متباطئاً متخافتاً إلى أن توقّف عن الدفق، وهنا بدأ فحلي الجميل بالحركة بهدوء فاقترب بوجهه من عنقي ولثمني،
ثمّ إلى خدّي فشفتي وهو يحرّك أيره خروجاً ودخولاً وكأنّما يعزّ عليه الانسحاب من دفء طيزي، التي كانت لا تزال تشدّ عليه
لكنّها حينها تركت له حرّية الحركة بامتنان وكأنها تقول له خذ راحتك البيت بيتك..
وبعد حركتين أو ثلاثة انسحب الأير الرائع من جوفي فلم أجد بدّاً من أن أمسكه وألعق ما تبقّى على رأسه من منيِ،
لكنّه أمسك به بيمناه واعتصره فتكوّرت على ثقبه قطرة بيضاء لزجة وكادت تسيح فالتقطتها بطرف لساني بلتذّذ ونهم وشوق لأن أتعرّف طعم فاتحي الذي ناكني للمرّة الثالثة، في طيزي وأشبعها نيكاً..
***
إلى اللقاء بقصص وأرجو التعليق... :g058:
:wave: