ما وراء الستاره ذكريات البدايات

[Hima roka]

كنا صغيرين حوالي تمنتاشر سنه ومفيش عند الواحد تجارب جنسية أو بمعنى أدق بعيد عن التفكير في
الجنس تقريباً وكعادة الشباب في الشارع كان وقتنا معظمه يا لعب كورة يا مذاكرة في البيت لغاية
و يوم الخميس وبعد ما انتشر البلايستيشن كان متعة بالنسبه لينا والكل بيحوش ليوم الخميس علشان
يعرف يلعب أكتر وفي يوم من الأيام واحد صاحبي قالي تعالى نلعب كام جيم وكنت بصراحة مكسل
قالي يا عم ده كام جيم في السريع عند أم شهد ....
أنا :مين أم شهد
علاء صاحبي : ايه يا عم انت مش من هنا
أنا :يا عم اخلص مين أم شهد دي
علاء : دي واحده عندها بلايستيشن اخوها بعته من السعوديه وبتأجر في بيتها حاجه خصوصي كده
أنا : أممممممم حلو ده بكام الساعة
علاء : لا يا عم علشان أول مره تعالى معايا أنا وزياد و محمود انا عازمك
أنا : ياللا بينا
روحت معاهم وكانت المفاجأة بصراحة
البيت ما يعتبرش بيت خالص هي أوضه في حته مزنوقه بين محلات قديمه وهي اوضة مقسومة أتنين
لو قعدت قصاد الشاشة وده في أول الاوضة هيبقى وراك النص التاني المقفول بستاره مقطعه فاضحه تقريباً
اللي وراها بس علشان تقعد لازم تدي ظهرك الستاره يعني مش هتشوف ما وراء الستاره
قعدنا على كنبه تقريباً بعرض الاوضة كانت اللي بتشغل الجهاز ام شهد ست بيضاء جدا كبيرة في السن
بس يتقال عليها خبره ولابسه قميص نوم طويل بحمالات وعايشه كأننا عيالها وهي بيتها احا على طيزها الكبيرة
وبزازها الكبيرة قعدنا نلعب وكنت مستني دوري علشان العب و ببص في صدر ام شهد اللي كانت بتبص ليا
ام شهد : فيه ايه يا ولا مالك مبحلق فيا كده ليه
علاء :معلش أصل دي اول مره
ام شهد :اااااه فهمت بس ده شكله مش مدردح زيكم
محمود : البركة فيكي بقى يا ام شهد
أم شهد : ايه كده على طول لا استنوا عليه ده لسه طري
زياد : ايه يعني مفيش جوايز النهارده يا ام شهد
انا :جوايز ايه يا جدعان
علاء : لا دي بنلعب بطولة واللي يكسب ام شهد بتخليه ياخد هديه وراء الستاره
بصيت على الستاره وكاني شايف حد نايم وراها بس مش محدد بس الاكيد في حد نايم
علاء : ما تستعجلش يا هيما لو منك أكسب البطولة علشان تاخد الجايزة انا اخدتها قبل كده بس حاجه ايييه
ام شهد بعلو صوتها : يا شهد في دورة هتتلعب
شهد : حاضر ياما هقوم اجهز أههه
شوفت خيال اللي نايم وراء الستاره بيتحرك يقوم كل ده ومش محدد شكل شهد
بس الاكيد أنها بنوته عشرين سنة كده وتختوخه وبيضاء
لعبنا البطولة وكسبت بعد معاناة ...جيت أقوم
ام شهد : لا استنوا ثانيه ....مين اللي كسب
أنا : انا يا ام شهد
ام شهد : شكلك حريف يا ولا وهتنفع طيب هاتوا الفلوس وروحوا انتم وسيبولي البطل
كله دفع و سابوني ومشيو
ام شهد : جاهزة يا بت
شهد : جاهزة ياما ...ابعتي البطل
أم شهد : أتفضل الحساب جوا
أنا : بس انا مش معايا فلوس
ام شهد وهي بتضحك : ادخل بس والحساب يجمع
وزقتني ولقيت نفسي عديت الستاره وبقيت قدام بنت قمر تخينه ولابسه براه و اندر بس وصغيرة في السن
تقريباً قدي وقتها
حضنتني وهي بتقول : انت بقى اللي كسبت ؟
أنا : أااااا اه انا اللي كسبت
شهد وهي بتبوسني من بوقي شكلك لاعيب قوي وأمور كمان
في الوقت ده دخل ناس تانيه يلعبوا على الكنبة
بصراحة أتخضيت ليحسوا بحاجة ولا يسمعوا حاجه
فبعدت شوية
شهد بصوت عادي: ما تخافش تعالى هقولك
ونيمتني على السرير وقعدت ترقص وتلعب بجسمها قدامي
بصراحه كانت جامده قوي وبدأت تقلع وبقت ملط وجسم مرمر ابيض قدامي وبزازها ملبن
ونزلت على زبري تخرجه من الشورت وخرجته ولقيت بتنده لأمها ياما تعالى بسرعه
ام شهد : فيه ايه يا بت
شهد : تعالى شوفي
ام شهد : احا كل ده بتاعك لواحدك يا ولا يخرب بيت امك ده بتاع راجل كبير ده
ورفعت الجلبيه وبتلعب في كسها وبتقفش في بزازها
ام شهد : يا بن الوسخة بتاعك حلو يا ولا هيجنني اوي
كانت شهد بتبوس فيا وانا بلعب في كسها
ام شهد لقيتها بتقول انت ياولا زبرك ما يتفوتش
ندهوا عليها اللي بيلعبوا فسابتنا
وشهد نزلت مص في زبري ولا اجدع شرموطة وبعد كده
شهد : حطه في طيزي
أنا : بجد عايزه كده
شهد وهي بتغمز وبتمسكه ده انا هموت على حد يعمل كده دخلته في طيزها الكبيرة وقعدت انيك فيها
لغاية ما جبت في طيزها وهي مش مطلعه صوت بس متمتعه
الناس اللي بره مشوا وتقريبا سابوا اللي كسب برضو
قفلت ام شهد الباب وقالت لشهد قومي يا لبوه في واحد بره
شهد : بس انا عايزه ده ياما
ام شهد وهي بتقلع الجلابيه اللي مش لابسه حاجه من تحتها خالص : قومي يا لبوه الزبر ده لازم يعشرني
ومسكت زبري وقعدت تمص فيه لغاية ما قام اكتر من ما قام على شهد
ونيمتني على السرير وقعدت بكسها عليه ووقالت يخربيت حلاوت زبرك ياواد جامد قوي احححح
متعني يا عرص كسي شرقان وعطشان للنيك كنا بنسمع شهد وهي بتتتاك وراء الستاره
ام شهد :ايوه كده يا لبوه اعملي بلقمتك وانت نيكني عدل يا ابن الشرموطة
أنا سخنت وهديت كسها حرفيا خليتها تقول ارحمني بقى و جيبهم يا ولا
أنا : عايزهم جوه
ام شهد : اه اه اه جوه اااااه
انفجر شلال في كسها
نمت ريحت وانا بلعب في كسها وبزازها وهي بتضحك وتقول ولا انت اسمك ايه
أنا : هيما اسمي هيما
ام شهد : زبرك كبير و حلو وعجبني وشكلك بتعرف تنيك حلو
أنا :اي خدمه
ام شهد : أسمع انت تجيلي يوم بعد يوم تنام معايا
أنا : تمام بس شهد
ام شهد : ايه عجبتك يا خول
أنا :أصلها لبوه قوي يا ام شهد
ام شهد : طالعالي الاحبه عايز تنيكها تاني
أنا : نفسي افشخ كسها بس خلاص مش قادر
ام شهد : يا واد انت يا جامد طيب المره الجايه هتنيكها براحتك بس بعد كده انا مره وهي مره
أنا : ايه عجبك وأنا بمسك في زبري
ام شهد : احيه يا ولا ده زبرك اي شرموطة تموت وتفتح له كسها وانت لسه صغير على حجمه ده
وناشف كده وكمان انت نكتني حلو ومتعتني لما تكبر متع زبرك أصل الاكساس تعبانه محتاجه اللي يريحها
وانا بصراحه النهارده بس كسي هينام مرتاح
طبعاً بقيت مدمن بلاي ستيشن عند أم شهد وكانوا بشجعوني أكسب علشان أتمتع بلحمهم واغرق اكساهم
وطيازهم بلبني