دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة صديقي الجديد اللي أكلت أيرو .. من ثلاثة أجزاء


الأستاذ منيوك
11-06-2020, 09:24 PM
قصّة واقعية

كنت ذات يوم واقفاً في متجر لأحد الأصحاب في شارع من شوارع المدينة، ولمحت في الخارج شابّاً جميلاً أسمر البشرة واقفاً مع أصحابه،
وكان يلبس قميصاً قطنياً وبنطالاً قصيراً وينتعل صندلاً. وفيما هو واقف مع رفاقه رأيته فجأة يستدير إلى الحائط وينحني ثمّ يضع كفّيه على الأرض ويرفع رجليه ثمّ يتكّئ بهما إلى الجدار.
وصار واقفاً على يديه ورجلاه للأعلى، فانسدل قميصه القطني عن بطن رائع وصدر جميل العضلات، كما انسدل بنطاله كاشفاً عن فخذين يسلبان اللبّ فضلاً عن ساقين غزيري الشعر،
لحظات وعاد إلى وقفته وهو يبتسم ويتابع حديثه مع رفاقه. كانت ابتسامته آسرة، ونظراته فيها الكثير من الإثارة..
وتعلّقت عيناي به فوراً، سألت صديقي صاحب المتجر: من هذا الشاب؟، فأجابني: يسكن مع أهله هنا حديثاً، خرجت من المتجر وكنت أتردّد إلى ذاك الحي مراراً وأعرف بعضاً من سكّانه،
وقرّرت أنّي لا بد من أن أقيم مع هذا الشاب علاقة ما، ولا أدري إلى أين ستصل...
واستطعت مرّة أن أتعرّف إليه إذ كان واقفاً مع آخر أعرفه، وصار بيننا سلام وكلام، وذات مرّة فوجئت به قرب منزلي، ولم يكن بعيداً عن المكان الذي رأيته فيه أوّل مرّة.
بادرته: مرحباً .. ماذا تفعل في حيّنا؟ -: لقد انتقلنا للسكن هنا. -: إذاً لا بدّ أن تزورني يوماً. فوافق.

بعد يوم أو يومين صادفته ودعوته لزيارتي ولبّى الدعوة، كان شاباً لا يزيد عمره عن 18 عاماً إلاّ قليلاً، ومن الواضح أن لا خبرة لديه في العلاقات عموماً، والجنسيّة منها خصوصاً،
وكان يثيره أن أفتح معه هذه المواضيع فيبدأ يختلق لي قصصاً عن فتيات نكحهنّ، أو عن فتيات أقام معهنّ علاقة عابرة.
وبعد أن تكرّرت زيارته لي توطّدت علاقتنا، وكنت أتطرّق أحياناً إلى موضوع الجنس المثلي، فكان يخبرني عن تجارب جرت مع غيره، ويوضح لي أنّه يتأبّى أن ينكح شاباً،
وكنت أشجّعه وأقول له: ولماذا لا تنكح شابّاً إذا صادف والتقيت من يرغب في أن تنكحه، فيأخذ الموضوع على محمل المزاح رغم أنّي وجدت لديه الفضول لهذا.
وكنت قد ذكرت أمامه أنّ لديّ أفلاماً جنسية، ولم يخفِ حماسه لمشاهدة أحدها. أدرت الفيلم في جهاز الكومبيوتر، وبدأت نظراته الشبقة تتابع الفيلم،
وكنت أقول له من وقت لآخر: أترى ما أجمل هذا الأير؟ فيضحك ويعبّر عن إعجابه بالفتاة،
وكنت لا أخفي إعجابي بجسم الشاب وأيره، وهو يضحك، وفي أحد المشاهد ظهرت مؤّخرة الشاب الذي ينكح الفتاة، وبانت فقحته،
فقلت له: أليست مؤخّرته جميلة للنكح؟ ألا ترغب في أن تنكحها؟، فقال لي: أنكح الفتاة، قلت: الفتاة والشاب معاً، ضحك ولم يجب.
وكنت قد ازددت شبقاً، فقلت له: ما أخبار أيرك؟ هل انتصب؟ فقال: وشو بدّك بأيري؟ وتابع: صار متل الحجر.
هنا بدأت المناورات، وقلت له: أرني أيرك. فقال مستغرباً: لا. وسألته: ألا ترغب في أن تقذف؟ أجاب: ليس الآن،
مددت يدي إلى أيره أريد لمسه، فابتعد مبتسماً وهو يقول: لا، ماذا تريد منه؟ فقلت له: ما بك؟ أتخجل؟ أريد أن أرى حجمه،
فصار يؤكّد لي أن أيره كبير جدّاً، وأظهرت عدم تصديقي وأنا أتحجّج بهذا ليريني إيّاه، كما كنت أعتقد أنّه يبالغ، وصار الحديث يدور بين أخذ ورد، ومزاح وجدّية،

وفي النهاية وتحت إلحاحي، قام واقفاً وفكّ أزرار بنطاله وأنزل سرواله الداخلي مخرجاً أيره. لم يكن في كامل انتصابه، لكنّه كان في كامل أبّهته وجبروته،
يكاد طوله يقارب 17 سم وثخانته تقارب 4 سم دون أن يكتمل انتصابه، لم أستطع أن أتمالك نفسي، واقتربت منه وأنا أقول: آآآآآه ما هذا؟ إنّه كبير جدّاً،
ومددت يدي لأمسكه، لكنّه ابتعد، وما زال يناور، ويبدو أنّه رأى مدى جدّيتي حين رجوته أن يسمح لي بأن أمسكه فقط،
رغم أنّي كنت أدّعي المزاح واللعب، فسمح لي بذلك، وبدأت أدعكه بلطف، وحين هممت أن ألعقه وانحنيت باتّجاهه، ابتعد مرّة أخرى ضاحكاً وقال: لا.
فقلت له: لماذا؟ دعني ألعقه .. ستستمتع... فلم يوافق، حينها قلت له: فقط دعني ألهث عليه قليلاً لينتصب أكثر،
فلم يجب وبقي واقفاً كاشفاً عن أيره وهو ينظر إليه وكأنه يقول لي: تفضّل،
حتّى هذه اللحظة لم أكن أدري إلى أين ستفضي كلّ هذه العلاقة وكل هذه المقدّمات، إذ كان من الواضح أنّ الشاب ليس لديه تجارب من قبل،
لكنّ جمال جسمه ووجهه وضخامة أيره، فضلاً عن لطف طبعه، لم تترك لي مجالاً إلاّ أن أتابع المحاولة،
اقتربت منه وأمسكت أيره بيدي وانحنيت وأدنيته من فمي المفتوح من أجل أن ألهث عليه بعض الأنفاس الحارّة ليكتمل انتصابه،
لكنّي تابعت انحنائي، وكنت أرى أيراً رائعاً ضخماً تقترب منه شفتاي المفتوحتين، فلم أعرف أين أتوّقف عن الاقتراب، وبدا لي أنّه من الرائع أن أتلقفه في فمي، دون أن أحسب حساباً لردّة فعله،
وكنت أقول لنفسي، إذا لم يرغب بهذا فهو على الأكثر سيبتعد ولن يسمح لي بامتصاص أيره....
حين أدخلت رأس الإير الضخم في فمي، وأطبقت عليه شفتاي، فاجأني أنّ صاحبنا استسلم للأمر،

وبدأت ألعق أيره وأمتصّه للحظات، قبل أن يقول لي: ما بك؟ ماذا تفعل؟ فرفعت رأسي ونظرت إليه وقلت: أمصّ أيرك.. ألست مسروراً؟
وتبدّت على وجهه علامات الاستغراب، ثمّ سألني: لماذا؟ قلت له: أحبّ لعق الأير.. وأنت؟ ألست مسروراً؟ تعال واجلس.
وكان بنطاله قد انخفض إلى مستوى ركبتيه، فتحرّك بتعثّر وجلس على الكرسي،
فجثوت أمامه وتابعت لعق قضيبه الذي اكتمل انتصابه وكاد طوله يقارب الـ 20 سم، وانتفخ حتّى جاوز ثخنه الـ 4.5 سم،
فيما كفّي الأخرى تلامس فخذه ذو العضلات البارزة والشعر الكثيف الداكن، ورأيته يتابع الفيلم على شاشة الكومبيوتر مستمتعاً بالمشاهدة والمداعبة تاركاً أيره لشفتيّ تمتصّه وتلعق حشفته المكوّرة الكبيرة،
وازداد هياجي، وبدأت أدخل أيره كلّه في فمي حتى لمس شعر عانته أنفي وشفتاي، وندت عنه آهة استمتاع وشهوة، فأخرجته من فمي وقلت له: أترغب أن تدخل أيرك في شرجي؟
فنظر إليّ مستغرباً وقال بتدلّل: لا، قلت له: لماذا؟ تعال وستستمتع. ولمحت على وجهه تعبير الموافقة، وربّما الفضول، فقمت وقام معي إلى السرير،
أنزلت بنطالي وسروالي الداخلي، وسألته: أحلوة مؤخّرتي؟ فقال: أجل، وجثوت على السرير فاتحاً أليتي وممسكاً بأيره ولامست فقحتي برأسه، وهو واقف خلفي،
وقلت له: يلاّ، فأمسك بخاصرتي وصار يؤرجح وسطه داعكاً فقحتي برأس أيره عدّة مرّات، غير أنّي لاحظت أنّ انتصابه قد خفّ بعض الشيء،
التفتّ إليه فإذا به يتابع بنظراته فيلم السكس الذي يعرض على شاشة الكومبيوتر، ثمّ قال لي: لنؤجّلها إلى مرّة أخرى،
وفهمت السبب، فقد كان متهيّباً، ومن الواضح أنّه لم يسبق له نكح شابٍّ، وربما لم ينكح أحداً من قبل.
فقمت وقلت له: لا عليك دعني أمتصّه. فعاد وجلس على الكرسي وكان بنطاله قد انزلق حتّى قدميه، وبان أجمل ساقان رأيتهما في حياتي،

لم يكن الشاب طويل القامة بل معتدل الطول، لكنّ جسمه كان في منتهى التناسق، والشعر يغزو ساقيه الجميلتين، وبدأت ألثم فخذيه بنهم ثم ألعق خصيتيه،
وبدأ تأوّهه يعلو حين أولجت أيره في فمي ثانية وأدخلته حتّى انضغطت حشفته المكوّرة في حلقي، وأحسست به يضع يده على رأسي وقد ارتاح وبدأ يتجاوب بعد أن كان في البداية حيادياً تماماً وخجلاً،
وسألته أترغب في أن تقذف، فلم يجب، فقلت له: اقذف في فمي، فنظر إليّ مستغرباً مرّة أخرى وابتسم وعادت عيناه تتابعان الفيلم تارة، وتارة ينظر إليّ متأمّلاً كيف أتابع لعق أيره وامتصاصه،
واشتدّت شهوتي وازداد نهمي للأير العملاق الذي امتلكته أخيراً في فمي، وما هي إلاّ لحظات حتى قال لي بصوت مرتجف: سأقذف،
ولم أعد أحسّ بشيء غير هذه الكتلة الحارّة الكبيرة من الشبق التي تملأ جوف فمي وبدأ لساني يتحرّك بسرعة ملتفّاً على حشفته أثناء دخوله وخروجه بسرعة فيما كانت يدي تدعك جذر أيره ويدي الأخرى تداعب خصيتيه،
وأحسست بيده تضغط على رأسي دافعاً أيره في أعماق حلقي وتسارعت أنفاسه التي تحوّلت إلى آهات وتصلّب الأير الضخم حتّى وصل إلى ذروة انفجاره،
ومع آهة تلو الآهة كان يطلقها، أطلق سراح مَنْيِهِ ليملأ فمي بدفئه ولزوجته الرائعة،
فما كان منّي إلاّ أن تابعت اللعق والضغط مرتشفاً دفقات الحليب الواحدة تلو الأخرى، واستمرّ يقذف طويلاً فاضطررت ممتنّاً إلى ابتلاع ما قذفه في فمي وأنا أتوسّل المزيد من دفق مائه الحارّ الذي بدأت قطراته تتباطأ وتقلّ،
وأخرجته من فمي وأنا أعتصره بيدي فسالت آخر القطرات بهدوء وكادت تنحدر من على الرأس الضخم المنتعظ، فعاجلتها بلساني وشفتاي وارتشفتها بنهم كبير متابعاً لحس الرأس مولجاً إيّاه مجدّداً إلى جوف فمي،
وأحسست بتنفّسه يتباطأ وارتخت قبضتي عن أيره الذي بدأ يتثاقل، فرفعت بصري إليه، وفاجأتني ابتسامته العريضة ونظرته المحبّة الممتنّة إلي، دون أن تزول نظرة الاندهاش عن محيّاه،
وأراحتني نظرته، فقلت له: أطيب إير بدوقو بحياتي، ضحك وقال: أأعجبك، قلت له: رائع، وأتبعتها بقبلة شهوانية من رأس أيره، وسألته: ألم تسمتع؟ فقال: طبعاً.

قام ورفع بنطاله وأحكم أزراره والحزام، وعاد إلى جلسته، ورتبّت أنا الآخر ثيابي، وتابعنا أحاديثنا بعض الشيء، دون أن نعود إلى الموضوع مجدّداً، ثمّ بعد مدّة قصيرة، ودعني وغادرني بعد أن اتّفقنا على تكرار الزيارة


الجزء الثاني:

***

بعدّ مدّة وجيزة عاد الشاب لزيارتي، وتنوّعت الأحاديث، وسألته عن أخبار الجنس معه، فأجابني أنّه تعرّف إلى فتاة ونكحها من شرجها،
وسألته إن كان قد استمتع بنكح المؤخّرة، فقال لي: استمتعت جدّاً فقد كانت ناعمة ومكتنزة وبيضاء.
أحسست عندها بالشبق، وبدأت نبضات قلبي تتسارع، وأنا أتخيّل أيره الضخم يدكّ فقحتي،
وسألته: أترغب في مشاهدة فيلم سكس؟ فأجاب: أجل، لما لا؟
وضعت فيلماً في جهاز الكومبيوتر وأدرته، وعدت إلى جلستي، لحظات بعد بداية الفيلم، لمحت الشاب يسوّي وضع أيره، فقد بدأ ينتصب،

ولم أجد حرجاً من أن أسأله: شو؟ قام معك؟ فابتسم وهو مازال يتابع مشاهد الفيلم وعاد يدعك أيره بيده قليلاً من فوق البنطال،
مددت يدي إليه أتحسّسه، فلم يبد اعتراضاً، ومددت اليد الأخرى وبدأت أهمّ بفكّ حزامه وأزرار البنطال، ومع ابتسامته المعهودة، ودون أن ينظر إليّ سألني سؤال العارف: ماذا تريد منه؟
لكنّي لم أجب وتابعت فكّ الأزرار، فاستند بظهره إلى الخلف فاسحاً المجال أمام يداي اللتان فكّتا أزرار البنطال بعد الحزام، وأنزلتا حافّة سرواله الداخلي،
فاشرأب الأير الضخم واقفاً ومتوتّراً للأعلى. ودون أن أقول أيّة كلمة، انحنيت والتقطت رأس الجبّار بشفتيّ،
وبدأت أتحسّسه ببطء ورويّة، مدوّراً لساني على حشفته المنتعظة، وسمعت منه تنهّداً عميقاً مرتجفاً، ومدّ يده ليرفع القميص قليلاً، فبانت عضلات معدته الرائعة،
فما كان منّي إلا أن بدأت بتقبيلها ولثم الشعيرات التي تغطّيها، وامتدّت يدي ترفع القميص أكثر فأكثر، ووصلت شفتاي إلى حنايا صدره العريض،
وبدأت أتبع تفاصيل عضلاته، وصولاً إلى حلمة ثديه، وبدأت ألعقها بنهم شديد مداعباً إيّاها برأس لساني، وبدأت تأوّهاته الخجولة بعض الشيء بالارتياح،
ومدّ يده إلى ظهري يمسّده، ثمّ رفع قميصي واندسّت كفّه تحته ملامسة نعومة ظهري بحنان، فازداد هياجي وشبقي،
وأمسكت جذر أيره بيدي بقوّة، فاحمرت حشفته ولمعت متكوّرة وأنا أحدّق إليها،
وبحركة مباغتة ابتلعت ذاك الأير كلّه في فمي، إلى أن اندسّ أنفي في شعر عانته،
ومكثت للحظات سمعت فيها آهة حرّى تتصاعد من صدره، ورأيت ارتجاف بطنه وصدره من شدّة انفعاله وتوتّره،
ووضع يده على رأسي وكأنّه يقول ابق في هذا الحال، وأحسست به يرفع وسطه دافعاً أيره في حلقي، وأطلق آهة أخرى أكثر لهفة وإثارة...

رفعت وجهي إليه، فرأيت جفناه في نصف إغماضة، وشفتاه منفرجتان، ونظر إليّ دون ابتسامة هذه المرّة، إنّما نظرة شغف وتوق.
قلت له: قم بنا إلى السرير. فلم يتردّد وقام واقفاً واتّجه إلى السرير، وتبعته ووقفت أمامه أنزع عنه قميصه، ثمّ بنطاله،
ونزعت أنا الآخر ثيابي بسرعة وأنا أقبّله بين الحين والأخر في رأس أيره أو في كتفه، أو ألعق سرّته المحاطة بالشعيرات الرائعة.
حين صرنا عراة تماماً، جلس على السرير مدلّياً ساقيه المنفرجتين، واستند إلى كفّيه إلى الخلف قليلاً، وأيره واقف للأعلى حتّى كاد يتجاوز سرّته،
وقفت أتأملّ جسده الرائع التفصيل، وملامح وجهه الأسمر الحادّ القسمات، ونظرته الحالمة المبتهجة والمليئة بالفضول،
إلى صدره الفسيح المكسو بالشعر الخفيف والذي يزداد كثافة في الوسط،
لينحدر نزولاً إلى معدّته التي ترتّبت عضلاتها واحدة فوق الأخرى بوضوح حتّى السرة التي تغيب تفاصيلها بين كثافة الشعيرات،
ثمّ إلى فسحة بطنه بين قوسيّ التقائه مع ذروتي الفخذين،
ثمّ أيره الكبير المعروق الذي ينبثق شامخاً متورّداً من شعر عانته الأسود الذي يحيطه كالتاج،
فوق خصيتين تتهدّلان حمراوين بين فخذين أسمرين يكسوهما الشعر وتتوضّح تفاصيل العضلات فيهما،
إلى ركبتيه فساقيه الكثيفيّ الشعر والقويّي العضلات،
إلى قدمين عريضتين يكسو ظاهرهما شعر خفيف، وأوردة بارزة، ثمّ سلاميات مرتّبة تزيّنها شعيرات قليلة، وأظافر نظيفة لأصابع رائعة الجمال.

اقتربت منه وامتطيت حوضه فارجاً ساقيّ، وتأوّه حين اندس أيره بينهما، وارتاحت أليتي على فخذيه، وأحاطت ذراعيّ برقبته،
ودنت شفتاي من رقبته ألثمها وألعقها، فإذا به يحيط خصري بيده اليمنى ويغوص وجهه في عنقي مشبعاً إيّاه تقبيلا ولثماً ولهاثاً حارّاً،
حتى أشعل في جسدي نار شهوة لن تنطفئ إلاّ بنار أيره الملتهب، فانحدرت إلى الأير الجبّار ألعقه وأبلّله من لعابي،
ثمّ رفعت حوضي وركّزت فقحتي فوق حشفته النديّة، فاستند بمرفقيه إلى الخلف،
وبدأت أتحرّك داعكاً فقحتي المهتاجة برأس أيره الضخم، وسرعان ما فتحت بابها له،
وإذا به يرتكز بقدميه على الأرض ويدفع حوضه للأعلى خارقاً فتحة شرجي، وانطلقت من فمي آآآآآآهههههة طويلة من شدّة المتعة والإثارة،
وتركت مؤخّرتي تهبط إلى الأسفل مبتلعة الأير الجبّار الذي اخترقها إلى أن لامست أليتي خصيتاه.....
بدأت أرتفع وأنخفض على أيره الجبّار الرائع الذي أشعل جوفي بناره، وبدأ لهاثه يعلو وهو يدفع بحوضه إلى الأعلى باتّجاه معاكس لحركتي،
وأحسست بالإثارة تنتشر في جسدي من قمّة رأسي إلى أخمص قدميّ، وانحنيت أقبّل وجهه،
وحين دنت شفتاي من شفتيه، ترك جذعه الذي كان مستنداً إلى مرفقيه، يهوي إلى الخلف، وأمسك بوجهي بين كفّيه وبدأ يلتهم شفتي ويدك لسانه بينهما،
ثمّ أحاطني بذراعيه وبدأ يتحرّك بإثارة شديدة وعنف دافعاً أيره في أحشائي، وبدأت أتلوّى فوقه وأنا أحس بأيره العظيم يدكّ جوفي ويلهبه بضربات متتالية عنيفة،
وآهاتي لا تتوقّف مع كلّ حركة منه، ثمّ فجأة، أمسك بي من كتفيّ وتوقّف عن الحركة، ونظر في عيني قائلاً: قم...

قمت مبتعداً عنه، فقام هو الآخر واقفاً وقال لي: إركع على السرير. نفّذت ما طلبه مني، وبقي هو واقف، ودنا منّي ممسكاً إياي من خاصرتي،
وكانت أليتي منفرجتين وفقحتي ما زالت تتأوه وتنادي أيره الضخم للولوج فيها مجدّداً،
فلبّى أيره النداء واقتحم رأسه فتحة شرجي، واندفع عميقاً بقوّة وعنف،
وامتدّت يداي المتشنّجتين إلى الخلف ممسكاً بفخذيه اللذان التصقا بفخذي من الخلف،
وبدأ بنكحي بحركة متواترة وقد ازداد شبقه حين صار بوضعية تسمح له بالتحكّم بجسدي وبِغَزْوِهِ واختراقه كما يحلو له.
وكانت صرخات الألم والمتعة التي تنطلق من فمي قد ازدادت ارتفاعاً وتهدّجاً،
وتجاوبت معها آهاته وصيحات الإثارة التي بدأت تتسارع مع تسارع حركته، ومددت يدي أدعك أيري لأصل معه إلى ذروة النشوة،
وكان جسدي قد بدأ يختلج حين أحسست باختلاج قويّ في جسده وأيره الذي ما زال يضرب أعمق فأعمق في جوفي،
وأحسست برعشة في أصابع قدميّ سرعان ما امتدّت إلى جسدي كلّه ومن ثمّ تجمّعت في فقحتي المختَرقة، والتي اشتدّت قبضتها على الأير الضخم الذي يكاد يمزّقها،
مع أوّل دفقة من المني بدأت أقذفها، وإذا باختلاجة جسده تتمركز كلّها في أيره الجبّار، وتتفجّر في أحشائي دفقات من المني الحار يسكبها مطفئاً ظمأي ولهفتي وشوقي وتوقي...
وتشنّج جسده في وضعه وهو يضغط عميقاً... فقط أيره كان ينبض مختلجاً ينزف شهوته الحرّى في أعماقي.....
بعد هنيهات، هدأ الجسدان، واسترخيا في نشوة عارمة اجتاحتنا نحن الاثنين معاً،
وكنّا ما زلنا في وضعنا المتداخل وكأنّنا جسد واحد، وتراخى التوتّر فينا فانفككنا عن بعضنا البعض، ونحن نطلق آخر زفرات الشهوة.
وبدأنا نتسرخي رويداً رويداً،
ثمّ اغتسلنا ولبسنا ثيابنا،
وكان لا بدّ من كوب من الشاي.

***

إلى اللقاء مع الجزء الثالث والأخير

***


الجزء الثالث، والأخير


بعد مدّة من الزمن اتصل بي صاحبنا الجديد، وطلب منّي موافاته إلي بيته وقال لي أنّه بمفرده، وذهبت إليه،
وبعد أن جلسنا قليلاً، قال لي: ما رأيك بمشاهدة فيلم سكس؟ فوافقته، وكنت مرتاحاً إلى أنّه هو المبادر هذه المرّة،
أدار الفيلم، وسرعان ما بدأ الجوّ بيننا يشتعل شغفاً وإثارة،
خلع بنطاله ثمّ قميصه ونزعت أنا الآخر ملابسي، ودعاني إلى السرير، حيث تمدّدنا وما زلنا نتابع الفيلم، وامتدّت يده لتحيط بي وبدأ يلعق رقبتي ويلثمها بتوق،
وبدأت أداعب شعيرات صدره وألثمها، ثمّ انزلقت وأمسكت بقدمه أحتضنها وأشبعها لثماً، فأقبّل شعيرات ظاهرها، وألعق باطنها، وأمتص أصابعها الرائعة واحداً تلو الآخر،
وهو مستسلم لي، وبدأت شفتاي تلملم عن شعيرات ساقه نشوته وشبقه، وارتفعت إلى الأعلى باتّجاه فخذيه فباعدتهما وانزلق لساني يلعقهما بشغف وصولاً إلى محيط خصيتيه،
وبدأت آهاته ترتفع ولهاثه يزداد إثارة، حين بدأ لساني يدور حولهما،
ثمّ يرتفع إلى جذر أيره ويتابع رحلته الشيّقة الطويلة إلى رأسه فيدور على محيطه ثمّ إلى ثقبته حيث كانت قطرة من مائه قد نضحت إلى الخارج،
فارتشفتها بنهم وأبدأ أمتصّ ذاك الرأس المكوّر، وألعقه بلساني باهتياج، وكانت آهاته قد بدأت تعلو وتزداد إثارة وتوقاً،

أمسك بي من يدي وطلب منّي أن أستلقي على ظهري، ففعلت، وجثا هو بين ساقيّ رافعاً إيّاهما إلى كتفيه،
وأمسك بأيره ملامساً به باطن فخذيّ ثمّ صار يلامس به أليتي ومحيط فقحتي، ويدعكها برأسه بشدّة حتّى استرخت بعض الشيء،
وكنت أنا أتأوّه مثاراً وقد اشتدّت بي الرغبة لأن أُنكح وأُخترق من أيره الضخم، فما كان منه إلاّ أن رفع حوضي قليلاً وأسال على فتحة شرجي قليلاً من لعابه،
وقد بدا خبيراً في هذه الحركة، ثمّ أخفض حوضي حتّى صار في مرمى نيرانه، ولقّم صاروخه الخارق الحارق واضعاً رأسه على فقحتي مباشرة،
وبعد أن استند على ركبتيه وكفّيه، أعطى أمر الإطلاق، دافعاً أيره عميقاً في أعماق شرجي بقوّة وعنف،
وانطلقت من فمي صيحة ألم ونشوة ومتعة، رغماً عنّي، ممّا زاد في شبقه،
وغدا يتحرّك بجسده بسرعة فيقتحمني مندفعاً بأيره الكبير شاقّاً أحشائي عميقاً إلى أن تصطدم خصيتاه بأليتي،
ثمّ يتراجع حتّى يكاد يخرجه من جوفي، فلا يبقى غير الرأس، ويعود ليدفعه إلى الداخل عميقاً من جديد،

وكان الشاب الذي كنّا نشاهده في الفيلم ينكح فتاته من شرجها بالطريقة نفسها، وصياحها يختلط بصياحي،
فيما صيحات ناكحي المهتاجة تختلط بصيحات الشاب المنبعثة من التلفاز، وبدأت حركته تتسارع وتزداد قوّة وعنفاً،
وأحسست بفقحتي تكاد تتمزّق تحت ضربات أيره الرهيب، وكنت أتلوّى تحته من شدّة المتعة والإثارة والألم معاً،
وأشاهد جسده الرائع فوقي يتقلّص ويتمدّد مع حركته المتواترة السريعة والعنيفة،
فتنبسط عضلات معدته، ثمّ تتقلّص من جديد، مع كلّ اندفاع لأيره في أعماق شرجي الذي أحسست به يلتهب من ناره المتأجّجة شبقاً وشهوة.
وما هي إلاّ لحظات، ظننتها لا تنتهي، حتّى انفجر أيري يرمي دفعات منيه على جسدي المنهوك من شدّة القصف،
فاشتدّت فقحتي على الجسم الجبّار الذي ينكحها، وإذا به هو الآخر ينفجر نازفاً منيه الدافق الحارّ في جوفها،
وقد تشنّج جسده فوقي ضاغطاً إلى العمق حتى لامس رأس أيره نهاية إمعائي الغليظة،
وأحسست به يختلج هناك عميقاً وهو يرمي قذائفه الحارقة دفعة تلو أخرى،
ناسفاً وعاصفاً ومدمّراً كلّ أشلائي القديمة، وراوياً ومخصباً وموقظاً كلّ براعم روحي التي انبعثت مورقة ومزهرة من جديد......

ارتخت يداه وهبط بجسده فوق جسدي، واحتضنني، وأحسست بدفء صدره يعانق دفء صدري،
متمرّغين بما قذفته أنا من مَنْيٍ انسفح بين جسدينا، ليوطّد اتّحادنا وعناقنا،
والتفّت أذرعنا، وتلاقت شفاهنا، واختلط لهاثنا، في حالة وجد وانعتاق وحبّ لا يمحوه الزمان.............

سالب ميولي
11-07-2020, 11:34 PM
حلوة أوي .تسلم

مجنون_جنس
11-08-2020, 03:35 PM
جميله ورائعه والاجمل احساسك
نرجو استكمال القصه

الأستاذ منيوك
11-08-2020, 05:55 PM
متشكر جداً
اكيد رح نتابع الاجزاء التالية :)

الأستاذ منيوك
11-14-2020, 11:43 PM
أرجو دمج الجزء الثاني من القصة، أرسلته في رد

Sami Tounsi
11-15-2020, 03:58 AM
تم اضافة الجزء الثاني قراءة ممتعة للجميع ..

طلب الدمج لازم يتم في الموضوع الموحد الخاص بالقصص و ليس الخاص بقسم الشكاوى ..

رابط الموضوع الموحد
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=362784

الأستاذ منيوك
11-18-2020, 10:54 PM
يرجى دمج الجزء الثالث والأخير، والاشارة إلى أنّ القصة مكتملة
وشكرا

الأستاذ منيوك
11-25-2020, 12:56 AM
يرجى دمج الجزء الثالث والأخير أرسلته منذ أسبوع أو أكثر ولم يدمج
وأرجو الإشارة إلى اكتمال القصة
وشكرا

aldorg
11-25-2020, 04:14 AM
جميله ورائعه والاجمل احساسك

Sami Tounsi
11-27-2020, 04:22 AM
يرجى دمج الجزء الثالث والأخير أرسلته منذ أسبوع أو أكثر ولم يدمج
وأرجو الإشارة إلى اكتمال القصة
وشكرا

تم اضافة الجزء الثالث قراءة ممتعة للجميع ..


الدمج لا يتم الا لما تبلغ في الموضوع الموحد مثل ما أشرت لك سابقا في قصتك و انت بلغت امس مش من اسبوع

nan2005
04-07-2021, 03:08 PM
حلوة كتير :up:

الأستاذ منيوك
04-10-2021, 11:55 AM
حلوة كتير :up:

شكرا كتير :smi:



أمي و المتحرشين قصص نسوانجينيك شمس الباروديsite:landsmb.ru "الديوث"قصص مصورة نيك فيلامة الحلقة ٨٥ الجزء الثالث الشرار المتطاير من هي المرأة الاكثر رغبة في نيك الطيزأبحث عن شخص يمني من إب ينيكنيقصص نيك مع امرء كبيرهارشيف نسوانجي شافت طيزى مفتوحه م site:landsmb.ru/archive/index.php/t-523266.htmlمتعة نسوانجي وبساطياز وازباب جاهزات للنيكقصص نيك من الطيز والقذف داخله وتلذذها بالمني بطيزها/archive/index.php/t-71309.htmlقصتي مع حماتي المربربهقصص سحاق رومانسية إرشيف/archive/index.php/t-7158.htmlقصص سكس طويله ممتعه.انا وجرتي ناعشق انيك سكسقصص سكس مين يقدرعلي نيك امه متسلسلهانا احب أتناك لكن مترددقصة ناردين واخواتها كيف ناكوهاكتاب قصص سكس بصيغة txtقصص سكس مدام مع زب طويل مصريقصة سكس عاهره وممحونه الزب الاسوداكساس مشعرة/archive/index.php/t-235875.htmlزوجته مع ابوها قصص سكس محارمرقدة مع صديقي في السرير وناكنيقصص سكس يمنيات نسوانجيالبوم صور سكس جيهان قمريقصص نيك محارم موقع نسوانجي قص/archive/index.php/t-180662.htmlمن مؤدبه لعلاقتي بمحمود وعمرو وابن عمي/archive/index.php/t-128331.htmlأنأموجب صورت زبيقصص سكس مع اخت متزوجةصورسيكس لولاء عزامسكس طالبات مدارس بنطلون ضغطانا بنيك في صاحبي اللواط داخل بيتهم بصراخ متع امه قالي تعالي متعني كمانقص سكس في المستشفى قصص سكس سعاد زوجه صاحبيقصص متسلسه زوجتي حنان نسوانجيقصص.جنس.محارم.لارمله.مرات.خالي.وبنتها.رشانسوانجي اهقصص سكس اختي ساليالسكس المحارم الطيز الممتاز site:forum.lazest.ruقصص سكس محارب سندس الجقصص جنسية مثيرة منتدى نسوانجيزوجي والفياجرا وكسيقصص سكس سحاق المتسولا تقصص جنسيه توئمان مع زوجتيهم التوئمتان/archive/index.php/t-511488.htmlموبايل اقحاب ليبياسوالب رجال 20سنه site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-281627.htmlقصص سحاق الراقصات وملابسهم المثيره جدا جدا جدامكتملة كس خالتي جميل جداقصص سكس ننيك مجارم يمني نيك استي بعدالقات نسوانجيsite:landsmb.ru "بابا"صور سكس من جوال اختيقصه زبك ميقفشقصص سكس الولد ينيك حماته فى البلكونهسكس امير جمركيف يتم اخراج القضيب من المهبل بعد القذف صور بالكرتونsite:landsmb.ru "بابا"قصص سكس أنا و مرات نسيبي الارشيفسكس منقبات مع الخواجهقصة نيك نسوانجيقصه في بيتنا ابى ..متسلسله حصريه لعيون النسوانجيه وبس شغل القيصر الحلقه الثالثهقصتي أنا وخالتي نامت جنبي ومسكت زبي ودخلته كله بطيزها ونكتها للصبحبرايفت تانجو انظر ايدج/archive/index.php/t-300769.htmlقصص جنس ماما من كامل الاحترام 30سكس يمنية قصص اغريته بشلحة وناكنيسكس الام والابن مترجم امرك مولاتيسكس تركى حريم غلطهنيك الخدامة ام بيتر وبنتها قصص سكس