جميل وادي
10-16-2020, 01:18 PM
آآآآآآآي آآآآآآآخ أستاذ شگيتني !
المراهقة وما ادراك ما هي فترة المراهقة، هي الفترة الفاصلة التي يكتشف الانسان فيه ميوله الجنسية. كان حمودي مراهقاً حينما اخذت طاقته الجنسية تهز بدنه كلما دخل الى الحمام ليستحم، ينظر الى جسمه المكتنز العاري المعكوس على مرآة كبيرة معلقة على جدار الحمام، حيث تتعلق عينيه على قضيبه الاخذ بالتضخم، وبمجرد ان تقع عينيه على قضيبه يأخذ بالانتصاب، فيدير ظهره ناظراً الى مؤخرته المدورة الاخذة هي ايضاً بالتكور فيرى فيها اهتياجا اكثر لشهوته، فتزداد كلما مد اليها يديه يتلمسها ويعصرها، ورويداً رويدا يتقدم اصبعه الوسطاني ليلامس فتحة مؤخرته، ومع الصابون والماء يتجرأ بدفع رأس اصبعه الى داخلها، فيكتشف انها تزيده شبقاً وشهوة، عندها يتمادى اكثر واكثر فيدخل اصبعه ويخرجه لعدة مرات تجعله يتجاوز مرحلة العذرية، ويدخل الى عالم آخر، عالم الجنس المثلي، فتشطح أحلام اليقظة عنده، وتقوده الى امل الالتقاء بمن هم مثله يحبون هذا النوع من الجنس ليطفأ النار التي تستعر في بدنه كل يوم، التي لا تنطفئ إلا بالعادة السرية.
وما بين المدرسة وهموم الرغبة الجامحة صارت الشهوة تؤثر على تركيزه الدراسي، واخذ يتلكأ في دراسته وجاءت نتائجه مخيبة لآمال اهله مما حدا باهله ان يستأجروا معلماً ليقوم بتدريسه، وقرروا ان يقوم المدرس بتدريسه في غرفته، أي غرفة حمودي، لسعة الغرفة أولا ولوجود طاولة مناسبة للتدريس فيها. لقد وقع اختيار الاهل على مدرس من نفس مدرسة حمودي، والسبب هو وكما ذكر والد حمودي لوالدته بان المدرس يجب ان يبذل جهدا افضل لتعليم حمودي حفاظاً على سمعته التعلمية في المدرسة اولاً، اما ثانياً فان المدرس سيقوم بإنجاحه مهما كلف الامر وأيضا بسبب سمعته المهنية. كان المدرس رجلا في نهاية الأربعين من عمره، متزوج، ممتلئ القوام ذو كرش كأغلب المدرسين، يميل الى السمرة، فرح المحيا، وودود. ومن اليوم الأول لاحظ المدرس ان حمودي ليس كبقية الطلاب، وانما يمتاز بأنوثة غير ظاهرة، لكنه اكتشفها من خلال حركة حمودي ومشيته، بالإضافة الى صوته الذي من المفروض ان يتغير وهو بهذا العمر. احساسه جعل من غريزته الجنسية ان تثور كلما جاء لتدريس حمودي. وفي احد الأيام، ومن غير قرار، ولكن بدافع الشهوة الجنسية قرب جسمه من حمودي وهو يشرح له مادة الرياضيات حتى التصق جانبه الأيمن من فخذه والى ذراعه بفخذ حمودي وحتى ذراعه. شعر حمودي بحرارة المدرس، ولأول وهلة تمنى حمودي بقرارة نفسه ان يلمس قضيب المعلم، لكنه لا يجرؤ على ذلك، والمعلم ايضاً يحلم بمعاشرة حمودي. ظلا ملتصقين على هذا النحو، فلا حمودي يبتعد ولا المعلم يتنحى، وكانت هذه إشارة الى ان حمودي لا يمانع لو تمادى المدرس اكثر، وتقدم ليتحرش بحمودي. وبيد مرتجفة وضع المعلم يده على فخذ حمودي بينما هو يراقب حمودي وهو يحل مسألة حسابية قائلاً له: احسنت !
قال حمودي: شكرا أستاذ
فشد الأستاذ بكفه الى فخذ حمودي قائلا له: انك شاطر يا حمودي !
لم يرد أي رد فعل معاكس من حمودي، ولم يرفع المعلم يده عن فخذ حمودي، بل صار المعلم يحرك كفه على فخذ حمودي، الذي اخذت حرارته ترتفع وبدأ وجهه بالاحمرار، حتى توقف القلم عنده، عندها تجرأ المدرس وسأله بصوت مرتجف: هل يعجبك ما افعله الان ؟ لم يجبه حمودي بشيء، فقال له المعلم: ان لا يعجبك تصرفي هذا ابتعد عني الان !
كانت هذه في قرارة نفس حمودي اجمل فرصة، وفرصة لم تكن في حسبانه، فكيف يفرط فيها، لكنه لم يستطيع الإجابة ولم يبتعد بجسمه عن المدرس. فهم المدرس رغبة حمودي، فرفع يده اليمنى عن فخذ حمودي ووضعها على ظهر، واخذ يمسدها نازلا الى مؤخرته. اخذت انفاس حمودي بالتسارع ووجهه يزاد احمراراً، كلما اقتربت يد المعلم من مؤخرته. رفع المدرس يده من على ظهر حمودي ثم وضعها على يده اليسرى ونقلها من على الطاولة ووضعها على مقدمته المنتفخة وقال لحمودي بصوت منخفض: هذا لك ان اردته !
ومع ازدياد شهوة حمودي فقد تجرأ وحرك كفه الايسر وصار يعصر بقضيب المعلم المنتفخ، فكانت هذه كضوء اخضر أعطاها حمودي للمدرس ليبدأ مرحلة أخرى مع حمودي. ثم وبعد هنيئة وقف المعلم وقال: اسمح لي سوف اذهب الى الحمام واعود لنكمل !
ذهب المعلم الى الحمام فاخرج قضيبه المبتل وبال، ثم ذهب الى المغسلة وغسل قضيبه، وفي هذه الاثناء حمودي ينتظر عودة المعلم بفارغ الصبر وشهوته في اوجها وقضيبه أيضا منتصب... كان غاية المعلم الخروج من الغرفة ايضاً للتأكد من ان لا احد قريبا من غرفة حمودي، فدنى المعلم من حمودي وهو واقف امامه وانزل سحاب بنطلونه واخرج قضيبه الأسمر المتين، وقال لحمودي: هيا امسكه، واحلبه قليلا !
مد حمودي يده اليمنى وهو غير مصدق ما يراه واخذ يلعب بقضيب المعلم، الذي فاجأه بقوله هيا ارضعه ... ارضعه ... نظر حمودي الى المعلم وهو يعلم ماذا يقصد المعلم فهو لم يقم بهذه العملية من قبل، لكنه رآها في الأفلام الباحية، فاستعجله المدرس مرة أخرى قائلاً: هيا ضعه في فمك ... مصه !
قرب حمودي وجهه من قضيب المعلم، وفتح فمه ببطئ وحذر، ثم وضع راس القضيب في فمه اولاً وبدأ بتذوقه ورويد رويدا صار يدخل قضيب المعلم وبالتدريج في فمه حتى صار يدخله كله في فمه، وما هي الى لحظات اخرج المعلم قضيبه وهو ممسك به بيده اليمنى واستدار الى الجانب واخذ يقذف ويقذف على الارض ويتأوه بصمت، وعينا حمودي مثبتتان على قضيب المعلم تراقب عملية القذف !
انتهى المعلم والتقط مناديل ورقية واخذ ينظف بها قضيبه، ثم اخذ مرة اخرى مناديل ورقية واخذ يمسح المني الذي قذفه على الأرض !
جلس المعلم على وقال لحمودي: ما رايك غداً نكمل !
هز حمودي راسه موافقاً، وهو لا يزال في قمة الهيجان والشهوة ، وقال للمعلم: غداً لن يكون احد في البيت سوانا، لان والدي سيذهبان الى التسوق في هذه الساعة.
فهم المعلم مقصد حمودي، وانه يريد اكثر من المص فقال له: اذن سأجلب معي زيتاً خاصاً !
واردف المعلم يكمل: غداً سانيكك من الخلف، وحتى لا تتألم سأجلب معي زيتاً مخدراً كي تتمتع بالنيك !
كاد قلب حمودي يطير من الفرح، لأنه ولأول مرة سيتحقق حلمه، وسيستقبل قضيب في مؤخرته المتهيجة والمشتاقة الى دخول اول قضيب فيها بدلا من اصابعه !
ظلت شهوة حمودي على اوجها، وظل ينتظر اليوم التالي بفارغ الصبر. وفي اليوم التالي ومع اقتراب الموعد دخل الى الحمام واغتسل وتهيأ لهذا اليوم، وقبل مجيئ المعلم بنصف ساعة غادر والدية البيت وظل هو ينتظر المعلم حتى ازفت الساعة، وجاء المعلم، وقفز قلب حمودي من الفرح وكأنه يوم زفافه.
وفي الغرفة طلب المعلم من حمودي ان يتعرى بالكامل، ففعل وبانت محاسنه وجسمه الرائع، فطلب منه ان يلف ليرى مؤخرته، التي جعلت من المعلم ان يتنهد قوياً، ويباشر بخلع ملابسه بسرعة، ويحتضن حمودي من الخلف ويلتصق به، مقبلا إياه من رقبته ويديه تلعب بصدر حمودي وحلماته، بينما قضيبه المنتصب ملتصق بمؤخرة حمودي. كان إحساس حمودي منصبا على قبلات المعلم على رقبته أولا لأنها جعلته يزداد هيجانا ومن ثم على حرارة ونعومة قضيب المعلم الملتصق على مؤخرته، وظلا كلاهما هكذا وفي وضع الوقوف حتى صار المعلم يدفع حمودي باتجاه سرير حمودي. ومع اقترابهما من السرير رمى حمودي نفسه على السرير ثم تبعه المعلم، ثم حضنه وجهاً لوجه، وهما مضطجعين على الجانب، وسيقانهما متشابكتان، فأطبقت شفتا المعلم على شفتي حمودي واخذ يقبل ويمص لسانه، وكانت هذه اول مرة يقوم بهذه الحركة، حركة مص اللسان، فقد كانت غريبة عليه. وبينما هما يقبلان بعضهما كانت أصابع المعلم تتحرك ما بين فلقتي طيز حمودي وبإصبعه الوسطي يتحسس المعلم فتحة حمودي. ثم، توقف المعلم وقال لحمودي: انبطح على بطنك حبيبي !
انبطح حمودي على بطنه، بينما ارتفعت مؤخرة حمودي مشكّلة قبة دائرية مشطورة الى نصفين. جلس المعلم على مؤخرة حمودي وقضيبه باتجاه طيز حمودي، واخذ انبوبة الزيت واخذ قليلا منها وصار يمسحه ما بين فلقتي حمودي يدخل اصبعه في خرمه اثناء فسحه لها بالزيت، وثم اخذ قليلا من الزيت أيضا ومسحه بقضيبه. ثم وجه قضيبه باتجاه ساقية الطيز ووضعه على فتحة طيز حمودي، ومن ثم وبحذر وبطء شديد صار ينزل بجسمه على ظهر حمودي حتى صارت يداه على طرفي جسم حمودي، واخذ يدفع قضيبه في الفتحة بهدوء... كان حمودي باشد الشوق لهذه اللحظة، لحظة دخول القضيب في طيزه، بدلا من ادخال اصابيعه في مؤخرته، لكنه شعر ان هنالك فرق شاسع ما بين الاصبع والقضيب، فمع محاولة دخول القضيب في فتحته اخذ يشعر بالم بدل المتعة، وكلما يحاول المعلم ادخال راس قضيبه يصيح حمودي آآآآي آآآآي فيقوم المعلم بسحبه وتكرار العملية مجدداً، الى ان اخذ مفعول المخدر في الزيت يفعل مفعوله، فقرر المعلم إدخاله في الفتحة، فدفع قضيبه الى ادخل راسه، عندها صاح حمودي: آآآآي آآآي أستاذ يوجعني !
لم يأبه المعلم لصيحات حمودي فانزل جسده حتى التصقت بطنه على ظهر حمودي، ودفع قضيبه في طيزه حتى ادخله فيه. أراد حمودي التملص من تحت المعلم لكنه لم يستطيع فقد كان المعلم قد اطبق عليه، عندها صاح حمودي بصوت عال آآآآآآآي آآآآآآآخ أستاذ شگيتني !
ملاحظة: شگيتني معناها فشختني، وهي كلمة مأخوذة من كلمة شق، لكن في لهجة العراقيين تحول القاف (ق) الى كاف فارسية (گ).
المراهقة وما ادراك ما هي فترة المراهقة، هي الفترة الفاصلة التي يكتشف الانسان فيه ميوله الجنسية. كان حمودي مراهقاً حينما اخذت طاقته الجنسية تهز بدنه كلما دخل الى الحمام ليستحم، ينظر الى جسمه المكتنز العاري المعكوس على مرآة كبيرة معلقة على جدار الحمام، حيث تتعلق عينيه على قضيبه الاخذ بالتضخم، وبمجرد ان تقع عينيه على قضيبه يأخذ بالانتصاب، فيدير ظهره ناظراً الى مؤخرته المدورة الاخذة هي ايضاً بالتكور فيرى فيها اهتياجا اكثر لشهوته، فتزداد كلما مد اليها يديه يتلمسها ويعصرها، ورويداً رويدا يتقدم اصبعه الوسطاني ليلامس فتحة مؤخرته، ومع الصابون والماء يتجرأ بدفع رأس اصبعه الى داخلها، فيكتشف انها تزيده شبقاً وشهوة، عندها يتمادى اكثر واكثر فيدخل اصبعه ويخرجه لعدة مرات تجعله يتجاوز مرحلة العذرية، ويدخل الى عالم آخر، عالم الجنس المثلي، فتشطح أحلام اليقظة عنده، وتقوده الى امل الالتقاء بمن هم مثله يحبون هذا النوع من الجنس ليطفأ النار التي تستعر في بدنه كل يوم، التي لا تنطفئ إلا بالعادة السرية.
وما بين المدرسة وهموم الرغبة الجامحة صارت الشهوة تؤثر على تركيزه الدراسي، واخذ يتلكأ في دراسته وجاءت نتائجه مخيبة لآمال اهله مما حدا باهله ان يستأجروا معلماً ليقوم بتدريسه، وقرروا ان يقوم المدرس بتدريسه في غرفته، أي غرفة حمودي، لسعة الغرفة أولا ولوجود طاولة مناسبة للتدريس فيها. لقد وقع اختيار الاهل على مدرس من نفس مدرسة حمودي، والسبب هو وكما ذكر والد حمودي لوالدته بان المدرس يجب ان يبذل جهدا افضل لتعليم حمودي حفاظاً على سمعته التعلمية في المدرسة اولاً، اما ثانياً فان المدرس سيقوم بإنجاحه مهما كلف الامر وأيضا بسبب سمعته المهنية. كان المدرس رجلا في نهاية الأربعين من عمره، متزوج، ممتلئ القوام ذو كرش كأغلب المدرسين، يميل الى السمرة، فرح المحيا، وودود. ومن اليوم الأول لاحظ المدرس ان حمودي ليس كبقية الطلاب، وانما يمتاز بأنوثة غير ظاهرة، لكنه اكتشفها من خلال حركة حمودي ومشيته، بالإضافة الى صوته الذي من المفروض ان يتغير وهو بهذا العمر. احساسه جعل من غريزته الجنسية ان تثور كلما جاء لتدريس حمودي. وفي احد الأيام، ومن غير قرار، ولكن بدافع الشهوة الجنسية قرب جسمه من حمودي وهو يشرح له مادة الرياضيات حتى التصق جانبه الأيمن من فخذه والى ذراعه بفخذ حمودي وحتى ذراعه. شعر حمودي بحرارة المدرس، ولأول وهلة تمنى حمودي بقرارة نفسه ان يلمس قضيب المعلم، لكنه لا يجرؤ على ذلك، والمعلم ايضاً يحلم بمعاشرة حمودي. ظلا ملتصقين على هذا النحو، فلا حمودي يبتعد ولا المعلم يتنحى، وكانت هذه إشارة الى ان حمودي لا يمانع لو تمادى المدرس اكثر، وتقدم ليتحرش بحمودي. وبيد مرتجفة وضع المعلم يده على فخذ حمودي بينما هو يراقب حمودي وهو يحل مسألة حسابية قائلاً له: احسنت !
قال حمودي: شكرا أستاذ
فشد الأستاذ بكفه الى فخذ حمودي قائلا له: انك شاطر يا حمودي !
لم يرد أي رد فعل معاكس من حمودي، ولم يرفع المعلم يده عن فخذ حمودي، بل صار المعلم يحرك كفه على فخذ حمودي، الذي اخذت حرارته ترتفع وبدأ وجهه بالاحمرار، حتى توقف القلم عنده، عندها تجرأ المدرس وسأله بصوت مرتجف: هل يعجبك ما افعله الان ؟ لم يجبه حمودي بشيء، فقال له المعلم: ان لا يعجبك تصرفي هذا ابتعد عني الان !
كانت هذه في قرارة نفس حمودي اجمل فرصة، وفرصة لم تكن في حسبانه، فكيف يفرط فيها، لكنه لم يستطيع الإجابة ولم يبتعد بجسمه عن المدرس. فهم المدرس رغبة حمودي، فرفع يده اليمنى عن فخذ حمودي ووضعها على ظهر، واخذ يمسدها نازلا الى مؤخرته. اخذت انفاس حمودي بالتسارع ووجهه يزاد احمراراً، كلما اقتربت يد المعلم من مؤخرته. رفع المدرس يده من على ظهر حمودي ثم وضعها على يده اليسرى ونقلها من على الطاولة ووضعها على مقدمته المنتفخة وقال لحمودي بصوت منخفض: هذا لك ان اردته !
ومع ازدياد شهوة حمودي فقد تجرأ وحرك كفه الايسر وصار يعصر بقضيب المعلم المنتفخ، فكانت هذه كضوء اخضر أعطاها حمودي للمدرس ليبدأ مرحلة أخرى مع حمودي. ثم وبعد هنيئة وقف المعلم وقال: اسمح لي سوف اذهب الى الحمام واعود لنكمل !
ذهب المعلم الى الحمام فاخرج قضيبه المبتل وبال، ثم ذهب الى المغسلة وغسل قضيبه، وفي هذه الاثناء حمودي ينتظر عودة المعلم بفارغ الصبر وشهوته في اوجها وقضيبه أيضا منتصب... كان غاية المعلم الخروج من الغرفة ايضاً للتأكد من ان لا احد قريبا من غرفة حمودي، فدنى المعلم من حمودي وهو واقف امامه وانزل سحاب بنطلونه واخرج قضيبه الأسمر المتين، وقال لحمودي: هيا امسكه، واحلبه قليلا !
مد حمودي يده اليمنى وهو غير مصدق ما يراه واخذ يلعب بقضيب المعلم، الذي فاجأه بقوله هيا ارضعه ... ارضعه ... نظر حمودي الى المعلم وهو يعلم ماذا يقصد المعلم فهو لم يقم بهذه العملية من قبل، لكنه رآها في الأفلام الباحية، فاستعجله المدرس مرة أخرى قائلاً: هيا ضعه في فمك ... مصه !
قرب حمودي وجهه من قضيب المعلم، وفتح فمه ببطئ وحذر، ثم وضع راس القضيب في فمه اولاً وبدأ بتذوقه ورويد رويدا صار يدخل قضيب المعلم وبالتدريج في فمه حتى صار يدخله كله في فمه، وما هي الى لحظات اخرج المعلم قضيبه وهو ممسك به بيده اليمنى واستدار الى الجانب واخذ يقذف ويقذف على الارض ويتأوه بصمت، وعينا حمودي مثبتتان على قضيب المعلم تراقب عملية القذف !
انتهى المعلم والتقط مناديل ورقية واخذ ينظف بها قضيبه، ثم اخذ مرة اخرى مناديل ورقية واخذ يمسح المني الذي قذفه على الأرض !
جلس المعلم على وقال لحمودي: ما رايك غداً نكمل !
هز حمودي راسه موافقاً، وهو لا يزال في قمة الهيجان والشهوة ، وقال للمعلم: غداً لن يكون احد في البيت سوانا، لان والدي سيذهبان الى التسوق في هذه الساعة.
فهم المعلم مقصد حمودي، وانه يريد اكثر من المص فقال له: اذن سأجلب معي زيتاً خاصاً !
واردف المعلم يكمل: غداً سانيكك من الخلف، وحتى لا تتألم سأجلب معي زيتاً مخدراً كي تتمتع بالنيك !
كاد قلب حمودي يطير من الفرح، لأنه ولأول مرة سيتحقق حلمه، وسيستقبل قضيب في مؤخرته المتهيجة والمشتاقة الى دخول اول قضيب فيها بدلا من اصابعه !
ظلت شهوة حمودي على اوجها، وظل ينتظر اليوم التالي بفارغ الصبر. وفي اليوم التالي ومع اقتراب الموعد دخل الى الحمام واغتسل وتهيأ لهذا اليوم، وقبل مجيئ المعلم بنصف ساعة غادر والدية البيت وظل هو ينتظر المعلم حتى ازفت الساعة، وجاء المعلم، وقفز قلب حمودي من الفرح وكأنه يوم زفافه.
وفي الغرفة طلب المعلم من حمودي ان يتعرى بالكامل، ففعل وبانت محاسنه وجسمه الرائع، فطلب منه ان يلف ليرى مؤخرته، التي جعلت من المعلم ان يتنهد قوياً، ويباشر بخلع ملابسه بسرعة، ويحتضن حمودي من الخلف ويلتصق به، مقبلا إياه من رقبته ويديه تلعب بصدر حمودي وحلماته، بينما قضيبه المنتصب ملتصق بمؤخرة حمودي. كان إحساس حمودي منصبا على قبلات المعلم على رقبته أولا لأنها جعلته يزداد هيجانا ومن ثم على حرارة ونعومة قضيب المعلم الملتصق على مؤخرته، وظلا كلاهما هكذا وفي وضع الوقوف حتى صار المعلم يدفع حمودي باتجاه سرير حمودي. ومع اقترابهما من السرير رمى حمودي نفسه على السرير ثم تبعه المعلم، ثم حضنه وجهاً لوجه، وهما مضطجعين على الجانب، وسيقانهما متشابكتان، فأطبقت شفتا المعلم على شفتي حمودي واخذ يقبل ويمص لسانه، وكانت هذه اول مرة يقوم بهذه الحركة، حركة مص اللسان، فقد كانت غريبة عليه. وبينما هما يقبلان بعضهما كانت أصابع المعلم تتحرك ما بين فلقتي طيز حمودي وبإصبعه الوسطي يتحسس المعلم فتحة حمودي. ثم، توقف المعلم وقال لحمودي: انبطح على بطنك حبيبي !
انبطح حمودي على بطنه، بينما ارتفعت مؤخرة حمودي مشكّلة قبة دائرية مشطورة الى نصفين. جلس المعلم على مؤخرة حمودي وقضيبه باتجاه طيز حمودي، واخذ انبوبة الزيت واخذ قليلا منها وصار يمسحه ما بين فلقتي حمودي يدخل اصبعه في خرمه اثناء فسحه لها بالزيت، وثم اخذ قليلا من الزيت أيضا ومسحه بقضيبه. ثم وجه قضيبه باتجاه ساقية الطيز ووضعه على فتحة طيز حمودي، ومن ثم وبحذر وبطء شديد صار ينزل بجسمه على ظهر حمودي حتى صارت يداه على طرفي جسم حمودي، واخذ يدفع قضيبه في الفتحة بهدوء... كان حمودي باشد الشوق لهذه اللحظة، لحظة دخول القضيب في طيزه، بدلا من ادخال اصابيعه في مؤخرته، لكنه شعر ان هنالك فرق شاسع ما بين الاصبع والقضيب، فمع محاولة دخول القضيب في فتحته اخذ يشعر بالم بدل المتعة، وكلما يحاول المعلم ادخال راس قضيبه يصيح حمودي آآآآي آآآآي فيقوم المعلم بسحبه وتكرار العملية مجدداً، الى ان اخذ مفعول المخدر في الزيت يفعل مفعوله، فقرر المعلم إدخاله في الفتحة، فدفع قضيبه الى ادخل راسه، عندها صاح حمودي: آآآآي آآآي أستاذ يوجعني !
لم يأبه المعلم لصيحات حمودي فانزل جسده حتى التصقت بطنه على ظهر حمودي، ودفع قضيبه في طيزه حتى ادخله فيه. أراد حمودي التملص من تحت المعلم لكنه لم يستطيع فقد كان المعلم قد اطبق عليه، عندها صاح حمودي بصوت عال آآآآآآآي آآآآآآآخ أستاذ شگيتني !
ملاحظة: شگيتني معناها فشختني، وهي كلمة مأخوذة من كلمة شق، لكن في لهجة العراقيين تحول القاف (ق) الى كاف فارسية (گ).