نهر العطش
05-04-2012, 10:06 PM
عند ذهابي من مدينتي الى العاصمة ، مكان عملي بسيارتي الخاصة ، وقبل ان اخرج من اراضي مدينتي، اوقفتني سيدة في الاربعين من عمرها ، كانت ترتدي شال والعباءة العربية وتنتعل نعل اسود بلاستك ، سألتني ان كنت ذاهبا الى العاصمة ، فأجبتها : نعم ، طلبت مني ان اوصلها لان ازدحام الركاب في الموقف كان كبيرا ، قلت لها : اركبي . ركبت وجلست بجانبي ، امرأة ريفية ،وجهها الحنطي مدور كالقمر يحيط به سواد الشال …وبعد اكثر من نصف ساعة سألتها : مالذي تفعله في العاصمة؟ قالت : انها صاحبة محل ، وذاهبة للتبضع .ثم سألتها : هل لها اقارب تسكن عندهم؟اجابت : لا ، . كانت بشرة وجهها حنطية دون مساحيق ، وجسمها متناسق ، وخصرها ضعيف شاهدته عندما كانت واقفة لتركب،فيما طيزها مكورة مندفعة للخلف وقد بانت من تحت العباءة السوداء كتل عال. قولت لها بهدوء : ارجو ان تقبلي ضيافتي في بيتي الذي اعيش فيه لوحدي . نظرت نحوي بغضب ، وقالت : شكرا . بعد قليل قلت لها : لقد فهمتيني خطأ . ردت : لا… . ابتسمت ردت بخجل مصطنع: لا اعرف ، ولكن قول لي ليه عايش لوحدك ؟ اجبتها : لانني عازب، ولي بيت في العاصمة حيث عملي كضابط في الجيش ، و شقة في مدينتي اسكن فيها اثناء الاجازة . سألتني : لما لم تتزوج لحد الان؟ – لانني اكره الزواج لانه يحد من حريتي . ابتسمت وقالت: يعني انت تعيش بحريتك ، او مثل ما يقول عادل امام على حل شعرك. شاركتها الضحك ، ثم قلت : وهل انت متزوجة؟ ردت بعد تنهيدة طويلة : نعم ، ثلاثة. قولت لها : أذاي؟ قالت : كنت في القرية … ووالدي غني … وانا الوريثة له ، خطبني احد شباب القرية وكان عمري ثمانية عشر سنة وتزوجته الا انني لم انجب طيلة سبع سنوات ، ثم اكتشفت ان زوجي تزوج بأخرى وله ولد منها، فطلبت الطلاق فطلقني ، وبقيت ثلاثة سنوات وتزوجني شاب اخر من القرية ، وهو يعرف انني عاقر ، وبعد ثلاث سنوات اكتشفت زواجه ، وكان والدي قد توفي ، فطلبت منه الطلاق فرفض ، لانه كان يريد اموالي ، وفي يوم خرجت الى الشارع وصببت صفيحة من الجاز على جسمي امام مرأى اهل قريتنا،ومسكت الكبريت وصرخت فيه ان يطلقني والا احرق نفسي ، اقنعه بعض الخيرين ان يطلقني ، عندها قبل ورمى في وجهي كلمة الطلاق . انتقلت انا ووالدتي الى المدينة ، وافتتحت محلا لبيع المواد المنزلية ، وشغّلت احد الشباب الفقراء عندي عاملا ، كان اصغر مني بعشر سنوات ،وبعد سنتين تزوجته ، الا انه اخذ يمنعني من الخروج للعمل في المحل فتطلقت منه . قولت لها : اذن انت مطلقة من ثلاث رجال ؟ قالت نعم ، وضحكت. بعد ان اقتربنا من العاصمة سألتني : هل بيتك قريبة من الاسواق ؟ اجبت : نعم . سكتت . عرفت انها ستأتي معي ، وقولت لنفسي : ستكون ليلة حمراء جميلة مع هذه الريفية الجميلة . عندما دخلنا العاصمة اخذتها مباشرة الى مطعم من الدرجة الاولى ، وعندما سألتني عن وجهتنا اخبرتها بذلك وقولت لها ، ارجو ان تخلعي شال عن رأسك لكي تصبحي من بنات العاصمة . نظرت نحوي شزرا، وبعد لحظات ابتسمت وحركت رأسها ثم نزعت الشال ، وسحبت شنطة ملابسها واخرجت عباءة جديدة ابدلت عباءتها التي كانت تلبسها ، ثم اخرجت حذاء نسائي اسود واحتفظت بالنعال الاسود في الشنطة، فظهرت لي بمظهر اخر اكثر جاذبية . دخلنا المطعم واتغدنا مع بعض ولما خلصنا قولت لها نروح نعدي على البيت عشان عايز أغير هدومي قالت لى ماشي ولما وصلنا قولت لها تعالى اتفضلى استريحي عقبال لما اغير هدومي وبعد كدة اوصلك السوق دخلنا البيت وسبتها فى الصاله ودخلت غرفة نومي لأغير هدومي وأنا بغير سألتني على الحمام قولتلها على مكانة وعندما خرجت من الحمام ، سألتني عن ادوات الزينة؟ فأخرجت لها علبة كاملة منها ، وطلبت منها ان تتزين في غرفة النوم امام المرآة الكبيرة . فأخذتهم مني ودخلت غرفة النوم بعد لحظات دخلت الغرفة كانت هي ما تزل جالسة تتزين ، فوقفت وراءها ورحت احرك يدي على كتفيها فجفلت وقالت مبتسمة: كن مؤدب . قلت لها : انني اعمل مساج لها . قالت بغنج: لا مش عايزة . عندها بدأ ذبي بالانتصاب فحملتها بين ذراعي واخذتها الى السرير ، وكانت هي غاضبة وتصرخ ، الا انني اطبقت عليها ،اذ وضعت جسمي على جسمها ، وبدأت يداي بالحركة على نهودها ، وشفتاي على شفتيها وهي تحاول الافلات ، ثم سكنت عن الحركة عندما راحت كفي تنزل على كسها وتتحرك عليه ، اغمضت عينيها ، كنت اشعر انها لم تتناك منذ ان طلقها رجلها الثالث، وحتما انها تحب النيك والا لماذا تزوجت بثلاث، وراحت تتنهد ، آآآآآآآآآآآآه…آآآآآآآآآآآآآآه .. اآآآآآآآآآآآآخ ثم قالت بغنج : لاتستعجل ، الوقت معنا …ورحت اخلع ملابسها ، وهي تخلع ملابسي ونحن نتبادل القبلات ويداي تتحركان على بزازها التي تشبه القباب وعلى كسها الذي دخل فيه أذباب ثلاثة رجال الا انه – كما خمنت – لم يكن واسعا لانها لم تلد طفلا راح جسدها يبلبط كالسمكة تحت جسدي من اللذة والنشوة التي حصلت عليهما معي ، كنت انا منتشيا ، وكانت هي تلفني بذراعيها بقوة فيما شفتيها تمتصان شفتاي ، ثم رحت اقبل كل جسمها… بدأت برقبتها ثم نزلت الى بزازها ثم سرتها ومن ثم الى مكان لذتها ، كسها ، كان عاليا ، منزوع الشعر حتى انك لم تجد شعرة واحدة تنظف بها اسنانك ، ورحت امصه، مصصته من الخارج وهي تتاوه لذة ، ثم ادخلت لساني داخلة ، كان بظرها قد امتلأ نشوة فاصبح كبيرا ، وصرخت آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه …وجاءني صوتها من بين تأوهاتها : ادخل ذبرك بسرعة راح اجبهم وكان زبري كوتد الخيمة منتصبا صلبا ، وقد اهتدى لطريقه داخل كسها، وادخلته مرة واحدة ،عندها تصاعد صراخها الشبقي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم لفه ذراعها وارجلها حول جسمي وبدات احرك ذبري فى كسها والذى أصبح كأتون نار وهي تتأوة من فرط اللذة والمتعة ، وراحت هي تهز من تحتي حتى صرخت بصوت مسموع اخ…اخ آآآآآآآآآآآآآخ آآآآآآآآآآآآآه ،ثم سكنت كليا فيما ذبري قد قذف حممه داخل كسها واللذة انتشرت بين كل مسامات جسمي، عندها تركت جسمي ينهد على جسمها وشفتاي على شفتيها!!!!!!