dodobosy
09-28-2020, 09:00 AM
قصتى بدأت من سن البلوغ كنت بحب أدخل صباعى فى طيزى عشان أهيج كويس ... كنت بستمتع بصباعى جداً وبقيت ألعب فى طيزى وأشوف كام صباع أقدر أدخله لغاية ما بقيت بدخل أربع صوابع بعدها بقيت أحب أدخل الخيار وأحياناً كنت أخرج من البيت والخيارة فى طيزى ولما أرجع أدخل الحمام أخرجها وأغسلها وأكلها وهى سخنة من طيزى وكنت بستمتع جداً ... كنت بدخل أى حاجة خيار موز جزر بطاريات لكن كان صاحبى قلم تخين كنت كل ما أهيج أحطه فى طيزى يريحنى... كل دة كان حلو لكن كان نفسى فى زبر فى طيزى يتحرك جوة وينزل لبنه السخن فيها ... كنت بحلم بزبر أمصه ويجيب لبنه عليا ويحمينى وأشربه ... نسيت أقول لكم إنى كمان كنت بشرب لبنى وكتير كنت بنزله على كباية الشاى وأشربها فضلت كدة أحلم إنى أمص زبر أو أتناك لغاية ما بقيت فى تالتة ثانوى وبقيت أذاكر مع خالد زميلى فى المدرسة ... خالد شاب لطيف جسمه مليان شوية وأنا كنت أشطر منه وبقينا أصحاب بسرعة ... خالد كان بيذاكر معايا مرتين فى الأسبوع مرة عندى ومرة عنده فى البيت ... فى مرة كنت عنده فى البيت عشان نذاكر كان لابس بيجامة بيضاء مقلمة دخلت معاه غرفة نومه زى كل مرة وقبل ما نبدأ فى المذاكرة قالى عندى مجلة سكس تحب تشوف ... جاب المجلة واتفرجنا مع بعض وحسيت زبرى بيهيج على صور البنات وهى بتمص ... خالد قالى نفسى حد يمص لى زى كدة ... قلت له خالد ممكن أقولك على سر بس يفضل بيننا قالى أكيد قلت له أنا من زمان نفسى أمص زبر زى البنات دى ... خالد بص لى وسكت شوية وبعدين سألنى إنت بتتكلم بجد نفسك تمص زبر قلت له أيوة بجد ماكانش مصدقنى لغاية ما قلت له خرج زبرك وأنا أمص لك ... بص لى تانى وهو ساكت أنا حطيت إيدى على فخذه وقلت له ياللا خرجه ... خالد بتردد فتح زراير البنطلون وخرج زبره من الكيلوت ومن فتحة بنطلون البيجامة ... زبره كان نص واقف وكان شكله يجنن مسكته بإيدى كان سخن وهيجنى جداً ... هو كمان أول ما مسكت زبره حسيت زبره طول فى إيدى وسخن أكتر ... قربت شفايفى منه وبدأت ألحس رأس زبره ريحة زبره كانت بتهيجنى جداً فتحت بقى وبدأت أمص رأس زبره حسيت إحساس جميل وأنا مغمض عينى وزبره فى بقى ... خالد كان مستسلم لى وأنا بمص من كتر متعتى نزلت لبنى فى هدومى بس مش مهم المهم إنى أول مرة أمص زبر راجل ... خالد بدأ يتأوه وحسيت إنه قرب يجيب كان نفسى ينزل فى بقى وأدوق طعم لبنه السخن لكنه خرج زبره بسرعة ونزل على الأرض بس أنا برضه شديت زبره ومصيت اخر شوية لبن من زبره بقينا أنا وخالد أكتر من أصحاب كل مرة قبل ما نذاكر لازم أمصله وأخليه ينزلهم فى بقى لكنه دايما يرفض ينيكنى حتى لما كنا وحدنا لما البيت كان فاضى عندى وطلبت منه يخلع هدومه وكان عريان وأنا كمان مصيت له زبره وبضانه وكنت منضف طيزى كويس جدا وقلت له أنا جاهز وملك إيديك نيكنى أرجوك لكنه برضه رفض ... فضلنا كده لغاية إمتحانات الثانوية العامة بعد الإمتحانات سافرت مع العيلة إسكندرية ... مرة كنا على ىالشاطئ وواحد خرج من المية زبره نص واقف وكان باين على زبره ضخم من جوة المايوه جسمه حلو طويل أسمر من الشمس شكله لطيف ... هو أخد باله إنى بصيت على زبره إبتسم لكن أنا إتكسفت وبصيت الناحية التانية ... بعد شوية نزلت المية لقيته نزل ورايا وجه يتكلم معايا سألنى عن إسمى وإذا كان ممكن نبقى أصحاب قلت له مفيش مشكلة ... إسمه يسرى من بورسعيد لسه بيدرس فى الجامعة هناك عنده 19 سنة ... قالى فيه بنات حلوة على البحر قلت له يعنى مش قوى قالى أنه مش غاوى بنات سألته يعنى إيه قالى مش بحبهم بحب الأولاد سألته يعنى إيه مش فاهم ضحك قالى إنت عمرك ما شفت زبر واحد ... سكت شوية وحسيت كإنه فهم إنى بحب الزبر ... قالى أنه بيحب الأولاد تمص له وسألنى عمرك ما جربت ... كذبت عليه قلت له لأ ... قالى نفسك تجرب ... قلت له ممكن أجرب ... قالى طب حط إيدك على زبرى ... كنا واقفين فى المية حطيت إيدى على المايوة بتاعه لقيت زبره هايج ورأسه خارجة من المايوة من فوق ... كان ضخم حوالى 20 سنتى وسخن رغم اننا كنا فى المية ... حسست على زبره وبضانه الضخمة وحسيت بإيده على طيزى بحنية وصباعه الكبير بين الفلقتين عند خرم طيزى ... حسيت إنى بهيج وخفت من الناس قالت له بس شيل إيدك ... صوتى كان ضعيف وكشف رغبتى ... سألنى لو أحب أجى معاه الشاليه بتاعه وإنه ساكن لوحده ... عومنا فى البحر شوية لغاية ما زبرى نام وبعدين خرجت من المية وقلت لماما إنى شفت واحد صاحبى كان معايا فى المدرسة وعازمنى عنده ماما قالت طيب بس ما تتأخرش ... رجعت ليسرى وأنا فرحان لأنى من بعد خالد نفسى فى زبر وأخيراً فيه زبر أمصه ويمكن أكتر ... يسرى باين عليه خبرة مشيت معاه لغاية الشاليه حكيت له عن خالد وقلت له إنى مصيت له كتير وقلت له الحقيقة إنى بحب أدخل صوابعى فى طيزى عشان أنزل لبنى لغاية ما وصلنا الشالية ... فتح الباب كنا لسه بالمايوهات إحنا الإتنين ... الشالية غرفة نوم واحدة وتواليت وفى المدخل كنبة وكرسيين أمام التليفزيون ... دخل وقعدنا على الكنبة وسألنى إيه رأيك فى زبرى ... ضحكت قلت له هو أنا شفته لسة ... قالى أنا شفتك لما بصيت على زبرى لما خرجت من المية وعجبتنى ... إبتسمت بخجل ... لقيته نزل المايوة وقالى إيه رأيك فيه ... زبره طويل متوسط التخن بدون شعر بضانه طويلة ... حطيت صباعى على زبره وإبتديت أمشى صباعى عليه وعلى بضانه ... إبتدى زبره يطول وأنا إبتديت أهيج نزلت راسى وبست زبره ولحسته بالطول ومصيته طعمه مختلف عن زبر خالد بس كان أكبر فى بقى ماقدرتش أدخله كله ... لعبت بإيدى فى بضانه ... قالى تحب تتناك؟ قلت له نفسى بس أخاف يوجعنى قالى ماتخافش وشدنى من إيدى وقالى تعال معايا ... أخدنى ودخلنى التواليت ووقف هو عند الباب وقالى أعمل إيه عشان أنضف طيزى من جوة ... نفذت كل اللى قالى عليه وبعدين قالى ماتلبسش المايوة وتعال ... وأنا خارج من التواليت شدنى جامد ورمانى على الحيط كان ضهرى للحيط وباسنى فى بقى ... أول مرة واحد يبوسنى فى بقى ودخل لسانه جوة بقى وإيديه شدتنى من الحلمتين ... قلت أى ... قالى بس يا خول ... أنا فى الأول زعلت بس عجبنى اللقب لأنى بحقيقى حاسس إنى خول ... باسنى فى رقبتى أنا كنت حاسس إنى ح أقع ... مسكنى من إيدى ودخلنى غرفة النوم ... قالى نام على بطنك ... زبرى كان واقف مش عارف أنام على بطنى لكنى نمت على زبرى كان زبرى بيوجعنى شوية لكن نفذت كلامه بدون تفكير ... قعد عند رجليا وفتح بإيديه فلقتين طيازى ولحس لى خرم طيزى ... إحساس خلانى فى دنيا تانية أول مرة أحس بيه ... تف على الخرم ودخل صباع وبعدين اتنين وفضل يدخلهم ويخرجهم وهو بيبعد بينهم وهو بيخرجهم أنا أساساً كنت نزلت لبنى ومش قادر أتحرك ... حط كريم على زبره وعلى طيزى وحسيت راس زبره على طيزى قالى ما تتحركش ... حسيت بزبره بيتحرك على خرم طيزى حسيت إنى فى شهوة جنونية حسيت إحساس البنت اللى نفسها تتناك وحسيت إنى النهاردة ح اكون ست مش بنت ... دخل راس زبره ... وجعنى شوية بس مش كتير لأنى متعود أدخل 4 صوابع فى طيزى ... ساب راس زبره جوه ومسح بإيديه على ضهرى بنعومة ... حسيت إنى أنثى بين إيديه ... إبتدى يحرك زبره لجوة شوية وبعدين يخرجه ويرجع يدخله شوية أكتر لغاية لما دخله كله وحسيت ببضانه على طيزى ... أروع إحساس بعد ما دخله كله وهو بيخرجه ويدخله تانى ... ألم ومتعة ما يحسش بيها غير المتناك والشرموطة ... بعد شوية نام عليا وزبره لسه جوة وباسنى على رقبتى ولف راسى وباسنى فى بقى وجاب بقه على ودنى ولحسها من جوة وقالى بحبك يا متناكة ... الكلمة كان ليها سحر غريب ... أول مرة حد يكلمنى كإنى بنت ... بعدها رفع جسمه من على ضهرى وضربنى على طيازى بشويش ... إحساس هيجنى تانى وخلانى أنزل تانى ... كنت حاسس زبرى عايم فى لبن تحتى ... بعدها حسيت برعشة زبره وبلبنه الدافى بينزل فى طيزى نام عليا وهو بينزل وفضل نايم وأنا مش قادر أتحرك تحته لكن حسيت بزبره بيصغر جوة طيزى لغاية ما خرجه وطلب منى أمصه ... فتحت بقى أمصله وكان عليه بواقى لبنه والسائل من طيزى وده هيجنى اكتر لأن طعمه مختلف ... لحست زبره ونضفته تمام ... قالى اهههه يا حبيبتى ... انتى من دلوقتى مراتى ... انا ضحكت ... قالى انتى ملكى انيكك وقت ما احب ... ضحكت وعجبتنى لعبة إنى مراته ... قلت له حاضر يا جوزى قالى لأ قولى لى يا سيدى ... ضحكت قلت له حاضر يا سيدى ... رجعت البيت على إتفاق نتقابل بكرة ... رجعت يومها البيت كانت طيزى بتوجعنى ومش عارف اروح له تانى ولا لأ بسبب الوجع ... لكن على الليل كنت بفتكر اللى حصل بينا وكنت بهيج فقررت إنى اروح له تانى يوم زى ما اتفقنا تانى يوم رحت وإحساسى عامل زى البنت اللى رايحة لصاحبها كنت رايح وأنا عارف إنى ح أتناك رتبت نفسى كويس غسلت طيزى زى ما علمنى ما لبستش كيلوت عشان أخلع هدومى بسرعة كنت لابس تى شيرت وبنطلون وماشى بفكر فى زبر يسرى اللى ح أمصه و ح ينيكنى تانى النهاردة ... وصلت عند الشالية وخبطت على الباب فتح لى يسرى كان لابس برنس الحمام على اللحم كان لسة خارج من الدش وجسمه مبلل شوية ... قلت له صباح الخير أنا جيت بدرى ولا إيه ... دخلنى وضحك قالى الخول طيزه تجيبه ... قلت له إنت بتحب تشتمنى ليه ... قالى ده وصف مش شتيمة وبعدين لو مش بتحب الشتيمة بلاش ... بصراحة بكون مبسوط وهو بيشتمنى خاصة أثناء الجنس ... قلت له كدة قال لى طب تعال نشوف ... قعدنا على الكنبة وهو أول ما قعد البرنس إتفتح وشفت زبره كان لسه صغير ومبلل قربت أمصه زى العادة قال لى لأ إستنى إخلع هدومك أنا عامل لك مفاجأة ... سألته وأنا بخلع هدومى مفاجأة إيه ... جاب من على الطاولة جنب الكنبة علبة كريم وقال لى ده كريم لإزالة الشعر عشان طيز الشرموطة بتاعتى ... خلانى أقعد ركبى على الكنبة وراسى الناحية التانية فكانت طيزى قدامه ... حط الكريم ودعك عليها كلها كنت بهيج وهو بيمر بإيديه بالكريم على طيزى ... أخد باله إنى إبتديت أهيج فضحك وقالى ده إنت حكاية .. شرموطة رسمى ومش عايزنى أشتمك ... ضحكت أنا كمان وأنا مستمتع بحركة إيديه ... قالى تحب أخليلك الكريم عشان شعر زبرك قلت له لأ أنا عندى الكريم بتاع ماما ... بعد ما خلص لف ورا الكنبة قدام راسى وخلع البرنس وجاب زبره عند بقى ... أنا فتحت بقى وبدأت أمص ... كان زبره لسه صغير وحسيت بيه بيكبر فى بقى ... سألنى إذا كنت غسلت طيزى رديت وزبره فى بقى "أها" ... قالى طب مصى يا متناكة ... كملت مص ولقيت إيديه بتضرب على طيازى جامد ماقدرتش أقول أى كانت طالعة منى "إممم" لأن زبره لسه جوة بقى ... مد إيده جاب المناديل ومسح الكريم من على طيازى ومن على الخرم وقالى خليك كدة ... بإيديه فتح المسافة بين ركبى من على الكنبة وهو واقف حط كريم تانى على طيزى وزبره ودخل زبره المرة دى وجعنى أقل من البارح وكان بإيديه بيحسس على طيازى ويضربهم بس كنت كل ما أقول أى أو أعمل أى إشارة ألم يقولى بس يا خول بس يا شرموطة إيه زبرى بيوجعك ... دخل زبره كله وكانت نيكة حلوة لغاية ما نزل جوة طيزى ... لما خرج زبره دخل أنبوبة الكريم فى طيزى وحبيت ألف عشان أمص زبره زى كل مرة قالى ما تتحركش ولف هو ناحية وشى وخلانى أكمل مص ويمكن بعد خمس دقايق مص لزبره ولحس لبضانه لقيته إبتدا يهيج تانى وكان لسه لبنه فى طيزى بعد ما قفل طيزى بأنبوبة الكريم ... راح مخرج الأنبوبة ودخل زبره ينيكنى تانى ... أنا كان زبرى بيسيل من اللبن نزلت يمكن مرتين وكانت ركبى سابت خلاص وكنت حاسس إنى ح أقع من تحته وهو داخل خارج كأنه بيغتصبنى ... قلت له مش قادر أنا تعبت ... قالى بس يا متناكة أنا النهاردة ح أحبلك نيك ... النيكة التانية طولت كنت مستمتع بدخول زبره وخروجه من طيزى بس فعلا تعبت لدرجة إنى كنت كل ما أحس إنى ح أقع على الكنبة يشدنى ويضربنى على طيازى ... لغاية ما توقف وحسيت إنى بينزل فى طيزى حسيت إنى أخيراً ح أرتاح شوية ... خرج زبره وبرضه دخل أنبوبة الكريم ... قلت له بجد كفاية مش ح أقدر تانى ... قالى طب بس إستنى .. دخل المطبخ ورجع بكباية فاضية وعلبة سفن أب وخرج الأنبوبة من طيزى وخلانى أنزل لبنه فى الكباية ... بعد ما نزلت لبنه بصيت على الكباية كان اللبن كمية عرض صباع ... مسك علبة السفن أب وفرغها فى الكباية وقالى إشرب أنا ما عزمتكش على حاجة ... شربت السفن بلبنه كان طعمه جديد وحلو فكرة عجبتنى ... قلت له يعنى إنت بعد ما نكتنى مرتين بتفكر تعزمنى أشرب حاجة ... قالى يعنى كنت تحب تشرب الأول ولا تتناك الأول ... ضحكت وقلت له "أوك" ... قالى أنا فاهمك يا متناك ... قلت له بس أنا فعلاً طيزى وجعتنى ... قالى طب نرتاح شوية ... قلت له أحا هو إنت فاكر إنى ممكن أتناك تانى النهاردة ... قالى لى بصراحة إنت عاجبنى جداً ... ضحكت قلت له قولى أنا عاجبك إزاى ... قال لى عندك شعور أنوثة جميل وريحتك حلوة وكمان لما شيلت الشعر من على طيزك بقت ناعمة ورائعة وطيازك جامدة وخرمك واسع ... أنا حسيت إنى بنت وصاحبها بيغازلها وبيمتدح مفاتنها ... قلت له إنت كمان زبرك يجنن مش قادر أستغنى عنه أنا بحبك جداً يا يسرى ... إبتسم لى وباسنى فى بقى بنعومة تهيج ... قلت له أنا أسف وسخت لك الكنبة من لبنى أنا نزلت مرتين ... قالى ولا يهمك أنا مبسوط إنك نزلت ده دليل إنك إنبسطت ... قلت له بس طيزى بتوجعنى ... قالى ولا يهمك ح أبردها لك بزبرى ... قلت له بصوت عالى لأاااا كفاية كدة النهاردة ... قالى أنا لسه زبرى مليان مش ده حبيبك ... بصيت لزبره وحطيت إيدى عليه وقلت له يخرب بيته ده فشخنى ... قالى ده لسة عايز ينيك تانى ولا أشوف لى واحد تانى أنيكه؟ وقتها حسيت بغيرة شديدة كأنى فعلاً أنثى بتحب وخايفة حبيبها يروح منها ... قلت له لأ مافيش حد تانى زى ما أنا ملكك إنت كمان ملكى ... ضحك وقالى طب تعال ناخد دش ... رحت معاه وأنا رجليا مش قادرة تشيلنى ... حاسس إنى تعبان جداً بس كنت مستسلم له مش عارف ليه ... هل فعلاً بحبه ولا بغير عليه ولا عايز ينيكنى وخلاص ... دخلنا تحت الدش المية دافية حط على جسمى الشامبو ودعك بزازى وطيازى وكل ما يقرب يدخل صباعه بالشامبو فى خرم طيزى أبعد شوية لكن كنت بخليه يحرك إيده بالشامبو فوق الخرم وبعدين قالى إغسل له زبره ... بدأت بالشامبو أغسل زبره وبضانه وأحرك إيدى بحنية على زبره لقيت زبره إبتدا يكبر ويقف تانى ... أنا شخرت وقلت له "أحا تانى" ... قالى "ههههاااا ... أشوف غيرك ولا إيه" ... سكت مش عارف أتصرف أو أقول حاجة ... لقيته أخدنى فى حضنه وباسنى بنعومة جدا وبيحسس على ضهرى وبينزل بإيديه لطيزى ... مش قادر أرفض مش عايزه يروح لغيرى بس كمان أنا تعبان ... كنت مستسلم فى حضنه لغاية ما دحل صباعه فى طيزى وهو لسه بيبوسنى وشفايفه ونفسه بيثيرنى جدا ... صباعه فى طيزى وجعنى بس ما قدرتش أقول "أى" ... لفنى وزبره كان واقف جدا زى الحجر ودخل زبره تانى واحنا واقفين تحت الدش ... كانت ركبى سايبة جدا وكنت فعلا حاسس إنى ح أقع أو اتزحلق فى البانيو ... كان بيبوسنى فى رقبتى وأنا وشى للحيط وهو ورايا والمية نازلة علينا دافية لما حس إنى مش قادر أقف قالى بحنية طب تعال ... نيمنى على أرض الحمام أنا كنت نايم على بطنى ... عدلنى وخلانى نايم على جنبى ورفع رجلى من الفخد ودخل زبره تانى كان وشى أمام البانيو وكنت ماسك البانيو بإيد وإيدى التانية على الأرض ... وهو رافع فخدى بإيد وبإيده التانية لاففها على كتافى ... أنا تعبت ونزلت فخدى المرفوع فكانت طيازى بتحك فى زبره وهو بيدخله ويخرجه ... هو لاحظ إنى تعبان فنيمنى على ضهرى ورفع رجليا الإتنين ودخله تانى ... أنا كنت عامل زى المخدَر تحت إيده وتحت أمر زبره مش بتكلم مش بقول أى حاجة مش بتحرك مستسلم وخلاص وهو بيتصرف فيا زى ما يحب ... خرج زبره فجأة وقرب عند وشى ونزل لبنه على وشى وفتح بقى ودخل زبره وخلانى أنضف لبنه بلسانى كنت زى العبد بينفذ أوامر سيده بدون تفكير ... خلص وأنا لسة نايم على الأرض على ضهرى ووقف ومسك زبره وبال عليا ... البول كان دافى ونازل على صرتى وعلى زبرى وبينزل بعدها على بضانى ومن على جنابى ... مش قادر أتحرك مش بتكلم كل ما أجرب أرفع رجلى أحسها بترتعش وأنزلها تانى ... سابنى على الأرض وبدون كلام دخل تحت الدش وكمل حمامه وبعدها خرج من تحت الدش وشدنى أقف وقالى ياللا خد دش عشان إنت تعبت ... بدون كلام نزلت تحت الدش أفكر فى اللى عمله فيا كلها مفاجآت بس حسيت إنى عامل زى أى شرموطة ... خرجت من تحت الدش لقيته جاب لى فوطة وباسنى وقالى أنا تعبتك النهاردة بس إنت ما تتقاومش نتقابل بكرة؟ بصيت له بإبتسامة وقلت له دة لو طيزى لسه سليمة لبكرة ... ضحك وقالى هاتهالى بكرة وأنا أخليها سليمة... رجعت البيت ولبست هدوم البحر ورحت على الشاطئ ونزلت المية وكنت سرحان فى اللى حصل مع يسرى وكل ما أفتكر إن طيزى كانت بتوجعنى أفتكر إنى عملت حاجات مجنونة بس لذيذة وكنت مستمتع ... وأنا نايم على الرمل على الشاطئ كنت أبص على طياز وأزبار اللى نازلين أو خارجين من المية وبضحك فى سرى يا ترى مين عمل زى اللى أنا عملته النهاردة ... أسرح شوية فى يسرى يا ترى ح يعمل إيه فيا بكرة ... طيزى مش بتوجعنى خلاص لكن مش ح أقدر أتحمل 3 نيكات فى يوم واحد ... المهم رجعت مع العيلة للشالية ولما دخلت الحمام حطيت كريم عشان أشيل شعر زبرى وباقى شعر طيازى اللى المايوة بيخبيها كل دة وأنا بفكر فى يسرى وهو بيحبنى إزاى ومستنى بكرة يجي بسرعة... فى اليوم التالت رحت ليسرى ... طيزى نضيفة ... مستحمى ... حاطط برفان من بتاع ماما ... منضف شعر زبرى وطيزى وجاهز أسعده ... لما وصلت دخلنى وباسنى وقالى ريحتك حلوة وتهيج ... ضحكت وقلت له عشان ما تقولش أشوف غيرك وبعدين أنا نضفت شعرى من تحت تمام ... قالى طب تعال لما نشوف ... دخلنى غرفة النوم وخلعنا هدومنا وهو بيقولى إيه رأيك لو أتنين ينيكوك ... ضحكت قلت له أحا هو أنا قادر عليك لوحدك ... ضحك ونيمنى على بطنى وكان بيلحس فى الخرم وأنا مستمتع وبعدين الباب خبط ... أنا خفت قالى ماتخافش أنا مستنى واحد صاحبى ... قلت له وأنا؟ إنت جبت حد غيرى تنام معاه؟ ضحك قالى لا أبدا إستنى بس ح أفهمك بعدين ... راح يفتح الباب ... أنا خفت ولبست هدومى ... رجع لى بعد شوية قالى لية لبست طب تعال أعرفك على أحمد صاحبى ... خرجت معاه أشوف أحمد لقيته شاب عنده حوالى 21 سنة طويل شكله لطيف من لبسه يبان مرتاح مالياً إتعرفنا على بعض وأنا برضه مش فاهم جه ليه وحاسس إنه معطلنا ومش فاضيين له ... بصيت ليسرى بنظرة مش فاهم مين ده وخليه يمشى عشان ناخد راحتنا ... يسرى ندهنى ودخلنا الغرفة تانى ... قالى ده صاحبى ونفسه يتفرج علينا واحنا بنمارس الجنس مع بعض ... قلت له لأ أنا اتكسف ... قالى ماتخافش ده شاب محترم وح يتفرج بس ... بعد كتر إلحاح يسرى ورغبتى إنى أتناك وافقت وخلعت ملابسى وبدأ يسرى يبوسنى ويسخنى وأخدت وضع كلابى وهو بيلحس فى خرم طيزى وبيقرص بصوابعه فى بزازى ولما سخنت وجهزت بين إيديه دخل زبره بشويش ونده على أحمد ... أنا كنت فى نشوة لغاية ما دخل أحمد ... حسيت بحرج وكنت مش مرتاح لوجوده ... أحمد دخل قعد على كرسى فى الغرفة كان بكامل ملابسه ... يسرى قاله أخلع هدومك يا أحمد وخليك براحتك ... أحمد خلع البنطلون والسليب بسرعة ولقيت زبره واقف جداً ... زبره مش تخين طوله حوالى 16 سنتى ومليان شعر هو وبضانه ... كنت أنا لسه فى وضع الكلابى ويسرى شوية يدخل زبره ويخرجه بسرعة وشوية يدخله ويخرجه بشويش وأحمد قاعد على الكرسى أمامى بيلعب فى زبره الهايج وأنا كنت بدأت أرتاح نفسياً وأستمتع بالنيك بدون حرج بعد ما بقينا إحنا التلاتة عرايا... يسرى بص لأحمد وقاله ما تيجى يمص لك شوية ... لقيت أحمد وقف وزبره قدامه وقرب من بقى ... أنا كنت فى قمة نشوتى وحبيت الشعور الجديد زبر فى بقى والتانى فى طيزى ... أحمد زبره له ريحة تهيج رغم إن زبره مش كبير لكن طعمه حلو ... كان فيه نقطة كبيرة من السائل الشفاف على زبره أخدتها فى بقى بدون تردد وأخدت معاه زبره بكل بقى ويسرى شغال فى طيزى من ورا دخول وخروج بسرعة وببطء ... بعد شوية أحمد سحب زبره من بقى ولقيت بعدها يسرى بيخرج زبره من طيزى وحسيت بزبر رفيع بيدخل ولقيت زبر يسرى عند بقى ... اههههه إحساس جامد جداً وهم بيبدلوا عليا ... أحمد كان بينيكنى بشويش وما طولش لقيته بعد شوية صغيرة بيخرج زبره ويسرى راجع يكمل مكانه ... أحمد جاب زبره أمصه لقيته لسه ما نزلش لبنه كان ممكن يفضل شويه فى طيزى وينزلهم بس مش عارف ليه خرج من طيزى ... المهم مصيت له زبره ويسرى مكمل فى طيزى ... وبعد شوية نيمنى يسرى على ضهرى وخلانى أفتح بقى ولقيته هو وأحمد بيلعبوا فى أزبارهم وبينزلوا فى بقى ... يسرى طلب منى أشرب لبنهم وشربته فعلاً ومصيت لهم الاتنين بعد كده ... خرج بعدها أحمد ويسرى من الغرفة وكان أحمد بيلبس هدومه وأنا فى الغرفة مسحت اللبن من على وشى فى البرنس بتاع يسرى ولبسته وخرجت لقيت أحمد بيدى يسرى خمسين جنيه وخرج ... قلت له هو مشى ليه معجبتوش؟ قالى لأ ده إنبسط جداً قلت له وإيه الفلوس دى قالى هو فيه نيك ببلاش ... إتفاجأت وقلت له إنت خليته ينيكنى بالفلوس إبتسم وقالى إيه رأيك إنتى كدة مومس رسمى ... أنا كان باين على وشى الزعل من يسرى وقلت له بس أنا ملكك وحدك مش إتفقنا على كدة قالى إنتى مراتى والشرموطة بتاعتى أنيكها أأجرها أجيب اللى ينيكها أنا حر بس المهم إنتى مش إنبسطتى وباسنى على شفايفى برومانسية ... أنا سكت لأنى فعلا إنبسطت ... فضلنا كدة أنا ويسرى أوقات وحدنا وأوقات يجيب حد ينيكنى معاه وأوقات حتى يجيب اللى ينيكنى وهو يتفرج وعلمنى إزاى أتجرأ وأتشرمط عشان أسخن اللى ح ينيكنى ... شفت أشكال وألوان من الأزبار وإتعرفت على شخصيات حنونة وشخصيات زبالة ... عشت مع يسرى شهر الصيف كإنى المومس بتاعته أو الشرموطة اللى يمتلكها وبصراحة كانت أحلى أيام لغاية لما رجعت القاهرة وقت التنسيق