Ahmedsameh17
09-16-2020, 01:34 AM
اسمي بيشوي عندي ٢٠سنة في كلية صيدلة طول عمري كنت بفكر في الدراسة بس
و مكنش ليا اي ميول جنسية و بالرغم اني مكنتش مرتبط أو عندي حبيبة
بس كل خيالي عن المستقبل اني اتجوز بنت زي اي حد طبيعي لحد في يوم كان آخر امتحان
و مكنش حد في البيت و حسيت بهياج مش طبيعي قمت خدت دش و رجعت اكمل مذاكرة
لكن جسمي كان لسة سخن و في لحظة محستش بنفسي غير ونا قالع كل هدومي
و بتفرج ع جسمي و عيني كلها شهوة لدرجة اني مستحملتش و روحت ع الحمام
قعدت في البانيو و فضلت أمارس العادة ع صورة جسمي يلي فبالي
و مخرجتش غير ونا جسمي كله سايب و مفاصلي وقعت و روحت نمت
و صحيت ع الامتحان كان سهل و جه من الجزء يلي كنت مذاكره..
و كنت متفق مع صحاب صيدلية من زمان اني اشتغل عنده في الإجازات
و كنت معرفه اني هخلص آخر امتحان وانزل عنده نفس اليوم فعلا رحت
فضل يكلم معايا كتير لحد الساعة ٩ قالي انه طالع و سابني انا و شادي
و كان ليا هزار معاه و كنت برتحله اكتر من اي حد و كأني مصدقت
لقيت نفسي بعمل حركات مياعة و بتعولق و بكلم عن السكس
لحد م فجأة من غير محس و كأني نمت مغناطيسي لقيته زانقني في المخزن
ونا الاهات طالعة مني اه اه ااااه اححححح
ونا ببلع ريقي وباخد نفسي بالعافية قلتله كفايه كده نكمل بعدين و خرجت
قعدت ونا مش مصدق يلي حصل و وشي فالأرض قعدت شوية ساكت ،
رفعت راسي ابص ع شادي عيني جت في عينه ، لقيت نفسي ضحكت
قالي تاني قلتله يلا و فقلنا باب الصيدلية و كان الفجر بيأذن
دخلنا من باب جانبي ع المخزن و نزلت البنطلون و وقفت
جه هو و ركب حموكشة جو الخرم و هاتك يا رزع و قبل ميجبهم
قالي عاوزيهم فين خفت لحسن يبان في البنطلون قلتله اخدهم فبؤي
قالي لف و فعلا طلعه ونا لفت و وطيت أمص و الحس لحد منطرهم
خلص قلتله حطه لحد مينام ، حطه و نفسه ع رقبتي و بيمسك صدري
لحد م ضربتها بعدين باسني في رقبتي و لبسنا و روحنا فتحنا الصيدلية
كان الدكتور صلى الفجر و جه قلتله انا تعبان و هطلع و دي كانت اول مرة ليا...
و مكنش ليا اي ميول جنسية و بالرغم اني مكنتش مرتبط أو عندي حبيبة
بس كل خيالي عن المستقبل اني اتجوز بنت زي اي حد طبيعي لحد في يوم كان آخر امتحان
و مكنش حد في البيت و حسيت بهياج مش طبيعي قمت خدت دش و رجعت اكمل مذاكرة
لكن جسمي كان لسة سخن و في لحظة محستش بنفسي غير ونا قالع كل هدومي
و بتفرج ع جسمي و عيني كلها شهوة لدرجة اني مستحملتش و روحت ع الحمام
قعدت في البانيو و فضلت أمارس العادة ع صورة جسمي يلي فبالي
و مخرجتش غير ونا جسمي كله سايب و مفاصلي وقعت و روحت نمت
و صحيت ع الامتحان كان سهل و جه من الجزء يلي كنت مذاكره..
و كنت متفق مع صحاب صيدلية من زمان اني اشتغل عنده في الإجازات
و كنت معرفه اني هخلص آخر امتحان وانزل عنده نفس اليوم فعلا رحت
فضل يكلم معايا كتير لحد الساعة ٩ قالي انه طالع و سابني انا و شادي
و كان ليا هزار معاه و كنت برتحله اكتر من اي حد و كأني مصدقت
لقيت نفسي بعمل حركات مياعة و بتعولق و بكلم عن السكس
لحد م فجأة من غير محس و كأني نمت مغناطيسي لقيته زانقني في المخزن
ونا الاهات طالعة مني اه اه ااااه اححححح
ونا ببلع ريقي وباخد نفسي بالعافية قلتله كفايه كده نكمل بعدين و خرجت
قعدت ونا مش مصدق يلي حصل و وشي فالأرض قعدت شوية ساكت ،
رفعت راسي ابص ع شادي عيني جت في عينه ، لقيت نفسي ضحكت
قالي تاني قلتله يلا و فقلنا باب الصيدلية و كان الفجر بيأذن
دخلنا من باب جانبي ع المخزن و نزلت البنطلون و وقفت
جه هو و ركب حموكشة جو الخرم و هاتك يا رزع و قبل ميجبهم
قالي عاوزيهم فين خفت لحسن يبان في البنطلون قلتله اخدهم فبؤي
قالي لف و فعلا طلعه ونا لفت و وطيت أمص و الحس لحد منطرهم
خلص قلتله حطه لحد مينام ، حطه و نفسه ع رقبتي و بيمسك صدري
لحد م ضربتها بعدين باسني في رقبتي و لبسنا و روحنا فتحنا الصيدلية
كان الدكتور صلى الفجر و جه قلتله انا تعبان و هطلع و دي كانت اول مرة ليا...