Dode4all
09-05-2020, 11:27 AM
انا دودي 26 سنة من القاهرة بحب كل حاجة فالجنس سافرت من يومين لفايد مع زمايلي فالشغل نغير جو والدنيا يوم الجمعة بتكون مدعكة من الزحمة ، لاحظت وجود صنايعية كتير عالشاطيء وواضح أنه رجل فالخمسين ومعاه شاب فالعشرينات رفيع وغلبان اوي في نفسه ومعاه تلات عيال في سن الإعدادية واضح من كلامه ليهم انه مأجر شاليه كل شوية يقول للشاب روح اعمل روح هات من الشاليه ، وعلى وقت العصرية اكتفيت من نزول البحر وعايز اطلع اتشطف وألبس لاقيت الدنيا زحمة اوي وانا واقف لاقيت الرجل الخمسيني ده معدي وبيقول اللي عايز يغير في الشاليه عندي اهلا وسهلاً يارجالة اتفضلو الناس شكرته وانا روحت وراه وبقوله ياريت يا عمي ادخل اغير عندك لأحسن ذي ما انت شايف قاللي تنور يا جميل انت هنا لوحدك قولتله لأ معايا زمايل فالشغل قاللي حلوين زيك انا ابتسمت واتكسفت وقولتله ميرسي ، وصلنا للشاليه واحنا بنتكلم لاقيت الشاب العشريني هناك قاله خد الأمور ده وصله للحمام عايز ياخد دش ويغير هدومه ، قولتله لأ مفيش داعي للدش كفاية اغير قاللي أبدا لازم تاخد راحتك اعتبره الشاليه بتاعك ، روحت الحمام لاقيته من غير مفتاح أو ترباس سألت الشاب قاللي لأ هو كده قاللي عادي حتى لو سيبت الباب مفتوح احنا رجالة ذي بعض وابتسملي وهو بيبص على جسمي وبصراحة عجبني الشاب اوي شكله موزز وطيب وقلت لازم اقلع أمامه أو اخليه يشوف جسمي دخلت وسيبت الباب مفتوح وهو سابني وعمل أنه مشي ولما قلعت وانا تحت الدش لاقيته رجع ومعاه صابونة وبيقولي الاسطى بيقولك اتفضل واول ما دخل وشافني عريان تنح على زبري اوي وقال ايه الحلاوة دي ضحكت وقولتله عينيك اللي حلوة يا موزز انت دخل وقفل الباب ونزل مسك زبري يمص فيه قولتله بس لأحسن الاسطى بتاعك ييجي والباب مفيهوش ترباس أو مفتاح قاللي ماتقلقش الأسطى نفسه بيحب الحاجات دي ، قلعته هدومه ونزلنا بوس ومص ولحس لبعض لحد ما كل واحد نطرهم عالتاني واحنا سايحين تحت الدش وكل ده والاسطى كان بيتفرج علينا من طرف الباب من الجنب ودخل علينا وقاللي تعالى ياعسل انت مصلي ودخلت معاه الأوضه لاقيت التلات عيال صبيانه قالعين ملط وواضح أنه بيمارس معاهم ، قعدني عالسرير وانا مذهول من العيال واضح انهم صغيرين وازبارهم صغيرة كانو مبسوطين كأنه جابلهم هدية ، نايمني على بطني ووشي ليه و نزل بنطلونه عالأرض وهو واقف وقاللي مص يا متناك وقال العيال ياللا يا عيال نيكو الخول ده وانا مش عارف ح ينيكوني إزاي بأزبارهم الصغيرة دي خدت وضعية الدوجي هما ورايا بيحكو ازبارهم في طيزي كأنهم بينيكوني والشاب نزل تحتي يمصلي زبري وانا ماسك زبر الرجل الخمسيني عمال أمص فيه والعيال كل واحد ينطر لبنه عليا وييجي اللي بعده يحك زبره كأنه بينيكني لحد ما ينزل لبنه عليا فضلنا كده لحد ما الرجل نطرهم جوا بقي وغرقني لبن على وشي وجوا بقي وطيزي متغرقة من لبن العيال التلاتة ومانزلتش لبن في بؤ الشاب وهو بيمص كنت خلاص تعبت وجيبت أخري قومت من الوضعية وخلصت لحس في زبره وبيضانه من لبنه واول ما قومت راح رازعني قلم دوخني والعيال قعدت تضحك ما عدا الشاب واضح أنه بيتناك من الاسطى بتاعه وعارف ايه اللي بيحصل بعد ما الرجل بيخلص ، خدني من ايدي وسندني لحد الحمام وفضل معايا تحت الدش واول ما خلصت ولبست طلعت اجري برة الشاليه وانا مش عارف ليه ضربني