نهر العطش
04-23-2012, 09:18 PM
اسمى عمار اعمل فى التجارة متزوج من دلال وعندى *** . حياتى كانت عادية حتى تدهورت احوالى فى السوق واصبحت مدينا لاحد التجار الجشعين فى السوق واستلم منى شيك بالفلوس الى طالبها منى وهى قيمة بضاعة خسرانة مما جعلنى متوترا وخائفا من دخول السجن وتغيرت احوالى وصرت قلق ومتضايق حتى اهملت مراتى فى معاشرتها وهى كانت امراة مثيرة وتمتلك طيز بارز لاعلى ممتلئة الجسم قليلا لم اعد افكر فيها وهمى كان كيف ارجع خسارتى وارجع للتاجر قيمة البضاعة حاولت مراتى ان تخفف على وهى لاتعرف شىء عرضت على ان نتجول قليلا فى المول وانها زهقانة اوى وعايزة تتفسح وتركت الصغير مع مامتها بالفعل ذهبنا نتجول وانا سرحان ومشغول فى مشاكلى وفجاة شاهدت التاجر الى عاوز منى الفلوس يتجول فى المول حاولت الهروب منه وانى لم اشاهده لكنه رأنى وتوجه نحوى قلت فى نفسى : ايه المصيبة الى جات دلوقتى سلم على مرحبا واثار الغضب فى عينيه لكنه اول ماشاف مراتى تغير شكل وجه وصار مبتسما انتبهت فى حينها ان مراتى كانت تلبس بنطلون جينز مثير وبلوزة ضيقة تبرز نهداها بقوة لم انتبه لها عندما خرجنا من البيت . سلم على الراجل بحرارة وسلم على مراتى بطريقة حسيت ان الشهوة تقفز من زغللة عيناه . ويقول وين انت يارجل مختفى من السوق ياراجل مافيش مشكلة زورنا . واصر على عزومتنا فى الكافيه شوب كان اصراره غريبا وهو يرمق مراتى بنظرات مجنونة . حسيت براحة وشعور مختلف لم احس به من قبل المهم جلسنا وهو يحكى ويحكى وانا سارح فى نظراته فى مراتى احينا يتكلم معى ويعود يحكى مع مراتى ويدعى اللطافة والمرح عكس عوايدو بالسوق تاجر جشع وانانى ومستبد المهم اخدت راحتى معاه وشربنا القهوة قامت مراتى من مكانها بعد ان شاهدت شى فى محل بجوارنا انتبهت له وهو يتابع حركة طيزها امامنا لم يستطيع ان يخفى عينيه وانا كمان عجبنى المنظر وانتبهت ان مراتى عندها طيز خطير نظر الى وقال لى هنيالك ياعم انت اسعد رجل فى الدنيا ابتسمت له ببرود قال : تعرف انى متزوج بنت عمى عاملة زى الخفير هههههههه انا تعبان اوى منها قلت : طيب اتزوج تانى عندك الفلوس .. ضحك وصرنا نحكى وقال لى يارجل ماتهتم بمشكلتك عاود تعال السوق واشتغل وارجع تانى زى الاول فى ذلك الاثناء حضرت مراتى وشكرته على الدعوة وتمنت منه ان نرد له الدعوة . رحب بشدة وعيونه ظاهر فيه الفرح تلقفت الفكرة وعقلى يفكر كالمجنون دعوته انا ايضا وعدنا ان يلبى الدعوة وقفنا لكى نذهب وهو يسلم على مراتى مودعا انتبهت فى وقتها ان زبه بارز بشدة تحت البنطلون عرفت انه وقع غرامها وكمان انا حسيت باثارة غير عادية لم تكن موجودة عندى من قبل . ودعناهو وذهبنا وانا ارمقه خلسة من خلفنا ظل واقفا ومسمرا فى طيز مراتى شعرت بالاثارة قلت لها نعود البيت سريعا . قالت : مالك النهارده . بدلال . قلت : مش حعقتك الليلة .. كنت مثار بصورة غير عادية وانا حاسس ان فى شخص تانى مثار فى مراتى هذا الشعور الجميل جعلنى حتى انسى مشاكلى . ذهبنا سريع الى البيت وبسرعة قلعتها كل ملابسها وبديت الحس كسها بقوة وجنون وهى تصرخ : مالك حبيبى انت النهردة حلو اوى طلعت الحس فى بطنها واطلع فوق هجمت على نهودها ورقبتها واخير فمها فيما ادخلت زبى بقوة . شهقت من اللذة وانا شغال بقوة واهمس لها اقول : مش عارفة انا مالى الليلة وهى تتاءوه : لا مش عارفة ورينى هايج كده ليه انا من زمان مشفتكش هايج كدة عشان خاطرى احكى هيجنى معاك . وانا كنت عارف ان حكاوى الجنس تهيجها . قلت : عارفة انتى النهاردة فى واحد كان هايج عليك . .صارت تتغنج وتقول لى اه عارفاه .. وانا فى عز النيك تفاجئت من ردها وزادت ضربات خصواتى على باب كسها بعنف وهى تصرخ اه اه اه همست فى اذنها : مين هو ؟ همست بشرمطة : لاحظت نظرات صاحبك الى قابلناه فى المول انا حسيت بيه مش هو الى انت قاصدة اه اه اه . قلت : اه ياحبيبتى هو كان حياكلك اكل . قالت :وانت مازعلتش قلت لها وانا سايح فى عالم تانى : لا حبيبتى انا عايزك دايما تكونى مثيرة وبتهيجى الرجال قالت : وهى تتأوه بس مافيش راجل غيرك بيعجبنى انت بس عشيقى قلت : انت كمان حياتى مافيش غيرك بيريحنى وانا ماعنديش مانع لو لقيتى زب احلى من زبى . هيجتها الكلمات دى وصارت تئن تحتى وهى تصرخ اه اه اه دخل زبك حبيبى كلو قطعنى اقتلنى مافيش احلى من زبك اه . قلت لها ماشفتيش زب صاحبى وهو شادد ارجوك ماتخربيش متعتنا دى ماشفتيهوش ؟. قالت : اه لاحظت انو مرتبك وبنطلونو منفوخ على الاخر قلت : بعد هيجتنى الكلمة دى مش عايزة تشوفيه حياتى قالت لى وهى فى غيبوبه لو بتحب كدة اشوفو .. هيجتنى الجملة الاخيرة دى اصابتنى رعشة قذفت حليبى بقوة داخل كسها وهى ترتجف مع رعشتها الاخيرة وقذفت انهار من الحليب اللذيذ.. ظللت لفترة وانا راكب فوقها وهى تناهد وترتجف حتى استكانت وهدئت . انسحبت من فوقها واستلقيت على ظهرى اشعلت سيجاره وانا افكر فى الى قلته والشهوة التى اعترتنى ولاح لى بصيص من الامل فى حل مشاكلى وانا اتذكر نظرات التاجر لمراتى ومنظر طيز مراتى وهو يهتز فى المول .. بعد فترة طويلة فتحت مراتى عينها وانقلبت على وهى تحضنى ولعبث بشعرات صدرى وقلت لى هامسة : يلا الان ورينى ايه حكاية الراجل الى قابلناه فى المول والى خلاك تتهيج كدة حبيبى ..... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!