Nooredeen
08-11-2020, 10:39 PM
القصة دي حقيقية حصلت لواحد صحبي .
وأبويا كان عنده 45 سنة .. راجل فلاح من اللي جسمهم ضخم طبيعي من الشغل في الغيط .. وأنا كنت صغير وقتها بس كنت طالع لأمي طيزي كبيرة قوي وكان ليا صدر كمان كبير .. لكن أمي كانت في الوقت ده عيانة علطول ورقدة في السرير طول الوقت .. ومتهيألي ان ابويا مكنش بيعرف ينكها الفترة دي لانها كانت تعبانه قوي واتوفت بعدها بفترة .
كانت أمي هي اللي ديما تحميني .. لكن لما تعبت ومبقتش قادرة تتحرك.. بقت تقول لأبويا حمي يوسف معاك بقاله كتير مستحماش .. المهم أبويا سمع كلامها وهو مضرر .. دخلنا الحمام وابويا قلع هدومه كلها ما عدا السليب وقعد على كرسي في الحمام وقلعني هدومي كلها .. لمحت نظرة اندهاش كده اول ما شاف جسمي .
المهم بدأ يصب ماية سخنة على راسي وبدأ يدعك راسي بالصابون وقالي غمض عينك علشان الصابون وبعد كده صب ميه تاني وبدا بالصابون يدعك صدري وبزازي لقاهم طريين قوي فساب الصابونة وبدأ يدك بايده .. لاحظت ان اللباس بتاعه بقى عالي قوي .. زبه وقف ع الاخر .. لفني وبدا يدعك ظهري وطيزي .. وركز قوي على طيزي اللي كانت عامله زي الملبن ولقيته بيقولي ايه ده كله .
هو بقي عمال يدعك بايده وبس .. ققلت له انت مش هتحميني بالليفة زي أمى ما كانت بتعمل ؟ لقيته كان سرحان وفاق على سؤالي .. قالي ايوة هات الليفة .. جبتها من ع الشماعة وادتهاله .. راح فاتح رجليه الاتنين ووقفني بين رجليه وظهري له وبدأ يرغي الليفة وشدني اكتر عليه وبدأ يدعك صدري يبطئ.. لكني حسيت بحاجة بين فلقة طيزي جيت الف .. قالي خليك زي مانت متتحركش وشدني اكتر .. الحاجة دي كانت هعلى خرمي .. وكنت حاسس انها بتنبض .. المهم انا مكنتش مضايق بالعكس انا كنت عمال العب واطلع قدام وورا وكاني بلعب .. ابويا قالي شاطر ايوة كده .. كمان .. بقيت عمال اطلع وارجع وهو ساب الليفة وبدأ يمسك ف بزازي ويشدني اكتر عليه .. لحد ما لقيت حاجة سخنه بين فلقاني وابويا حضني قوي وقتها وباسني في خدي .. وبعدين سابني وراح بسرعة مكمل دعك جسمي بالليفة وخلص ونشفني وقالي اطلع انت بقى علشان انا استحمي .. طبعت وانا مبسوط جدا ..
تاني يوم لقيت ابويا بعد ما رجع من الشغل داخل يستحمى وقالي يلا علشان تستحمي معايا.. دخلت معاه .. بس المرة دي قلع كل هدومه .. وشفت بتاعه كان واقف جدا وكبير قوي .. المهم بدأ ابويا انه دعك جسمي بالصابون وركز على طيزي وكمان بدأ يدخل صباعه في خرمي وقالي علشان تبقى نضيف لازم تغسل كده .. وفتح رجله وظهري له وبدات ألعب تاني بالحاجة اللي بين فلقتين طيظي .. واطلع قدام وارجع لورا وأبويا بيدعك ف صدري وبزازي ويقولي شاطر .. لقيته بيقولي استحمل شوية علشان انضفك كويس ومتطلعش صوت قلت له حاضر لقيته شدني عليه اكتر والحاجة اللي بين طيزي بدات تدخل وطبعا بسبب الصابون كانت مظفلطه .. بس وجعتني قوي وقلت له دي بتوجع قوي .. لقيته بيقولي متخفش الوجع هيروح دلوقتي وحضني جامد وعمال يبوسني .. فسكت وانا بتألم وهو متحركش وعمال يلعب في صدري .. بعد شوية لقيت الوجع راح وخرمي بدأ يريح شوية روحت راجع بطيزي عليه راح زوبره داخل كله جوايا .. لقيت ابويا هو اللي بيقول ااااه ..
ولقيته بيقولي شاطر حبيبي.. متع ابوك كمان .. كنت مبسوط قوي لاني بعمل حاجة مخلياه مبسوط خصوصا انه بقاله فترة كبيرة علطول عصبي.. تقريبا علشان مش بينيك امي .. بدات اطلع لقدام وارجع بطيزي .. وهو عمال يقولي شاطر حبيبي شاطر .. وبعدين لقيته راح ماسكني من وسطي وبدأ هو شدني عليه جامد وفجأة مسكني جامد زي امبارح بس المرة دي الحاجة السخنة كانت جوه طيزي مش بين الفلقتين .. فضل كده لحد ما زوبه نام وطلع لوحده من طيزي وقالي كده نضفت من جوه ومن بره .. اوعي تقول لحد على اللي بيحصل هنا .. قلت ماشي .. وكنت مبسوط قوي انه مبسوط .. وخلصت حمام وطلعت وهو كمل حمامه .
بقى كل يوم يحصل نفس السيناريو .. كل يوم ابويا ينكني في الحمام وبقيت بستمتع بزوبره ولبنه جوايا .. لحد ما امي ما ماتت بعدها بفترة قصيرة .. وبقيت بنام في حضنه .. وبقي ينكني كل ليلة بكل الاوضاع .. سنتين وهو بينكني وكاني مراته .. وبزازي كبرت اكتر وطيزي كبرت اكتر من كتر اللبن فيهم .. لحد ما في يوم لقيته بيقولي انه هيتجوز وان فيه واحدة هتيجي تعيش معانا.
وطبعا رجعت انام ف اوضتي لوحدي وكنت بسمعه كل ليلة بينيك فيها .. وانا بطل ينكني .. طبعا خلاص اتعودت على الزوبر واللبن .. بدات ادور على حد تاني .. وطبعا جسمي وبزازي وطيزي كانت تغري اي حد .. بدأت اتناك من ولاد خالتي .. وابوهم كمان ناكني .. ورجالة جيران .. وزمايلي في المدرسة .. المدرسين بتوعي .. وكنت بحب اتناك جماعي.. اكتر مرة كانوا 5 زمايلي خدوني الغيط وفضلوا ينيكوا فيا ويبدلوا عليا.
طبعا كان بيوصل ابويا كلام عن اني خول وبتناك بس مكنش بيكلمني .. كان بيقولهم كدب .. مكنش بيكلمني علشان هو اللي فتحني وعلمني متعة الزوبر في الطيز .. نفسي مراته تموت وارجع ابقى تحت منه واتناك من زوبره ويملا طيزي بلبنه تاني .
وأبويا كان عنده 45 سنة .. راجل فلاح من اللي جسمهم ضخم طبيعي من الشغل في الغيط .. وأنا كنت صغير وقتها بس كنت طالع لأمي طيزي كبيرة قوي وكان ليا صدر كمان كبير .. لكن أمي كانت في الوقت ده عيانة علطول ورقدة في السرير طول الوقت .. ومتهيألي ان ابويا مكنش بيعرف ينكها الفترة دي لانها كانت تعبانه قوي واتوفت بعدها بفترة .
كانت أمي هي اللي ديما تحميني .. لكن لما تعبت ومبقتش قادرة تتحرك.. بقت تقول لأبويا حمي يوسف معاك بقاله كتير مستحماش .. المهم أبويا سمع كلامها وهو مضرر .. دخلنا الحمام وابويا قلع هدومه كلها ما عدا السليب وقعد على كرسي في الحمام وقلعني هدومي كلها .. لمحت نظرة اندهاش كده اول ما شاف جسمي .
المهم بدأ يصب ماية سخنة على راسي وبدأ يدعك راسي بالصابون وقالي غمض عينك علشان الصابون وبعد كده صب ميه تاني وبدا بالصابون يدعك صدري وبزازي لقاهم طريين قوي فساب الصابونة وبدأ يدك بايده .. لاحظت ان اللباس بتاعه بقى عالي قوي .. زبه وقف ع الاخر .. لفني وبدا يدعك ظهري وطيزي .. وركز قوي على طيزي اللي كانت عامله زي الملبن ولقيته بيقولي ايه ده كله .
هو بقي عمال يدعك بايده وبس .. ققلت له انت مش هتحميني بالليفة زي أمى ما كانت بتعمل ؟ لقيته كان سرحان وفاق على سؤالي .. قالي ايوة هات الليفة .. جبتها من ع الشماعة وادتهاله .. راح فاتح رجليه الاتنين ووقفني بين رجليه وظهري له وبدأ يرغي الليفة وشدني اكتر عليه وبدأ يدعك صدري يبطئ.. لكني حسيت بحاجة بين فلقة طيزي جيت الف .. قالي خليك زي مانت متتحركش وشدني اكتر .. الحاجة دي كانت هعلى خرمي .. وكنت حاسس انها بتنبض .. المهم انا مكنتش مضايق بالعكس انا كنت عمال العب واطلع قدام وورا وكاني بلعب .. ابويا قالي شاطر ايوة كده .. كمان .. بقيت عمال اطلع وارجع وهو ساب الليفة وبدأ يمسك ف بزازي ويشدني اكتر عليه .. لحد ما لقيت حاجة سخنه بين فلقاني وابويا حضني قوي وقتها وباسني في خدي .. وبعدين سابني وراح بسرعة مكمل دعك جسمي بالليفة وخلص ونشفني وقالي اطلع انت بقى علشان انا استحمي .. طبعت وانا مبسوط جدا ..
تاني يوم لقيت ابويا بعد ما رجع من الشغل داخل يستحمى وقالي يلا علشان تستحمي معايا.. دخلت معاه .. بس المرة دي قلع كل هدومه .. وشفت بتاعه كان واقف جدا وكبير قوي .. المهم بدأ ابويا انه دعك جسمي بالصابون وركز على طيزي وكمان بدأ يدخل صباعه في خرمي وقالي علشان تبقى نضيف لازم تغسل كده .. وفتح رجله وظهري له وبدات ألعب تاني بالحاجة اللي بين فلقتين طيظي .. واطلع قدام وارجع لورا وأبويا بيدعك ف صدري وبزازي ويقولي شاطر .. لقيته بيقولي استحمل شوية علشان انضفك كويس ومتطلعش صوت قلت له حاضر لقيته شدني عليه اكتر والحاجة اللي بين طيزي بدات تدخل وطبعا بسبب الصابون كانت مظفلطه .. بس وجعتني قوي وقلت له دي بتوجع قوي .. لقيته بيقولي متخفش الوجع هيروح دلوقتي وحضني جامد وعمال يبوسني .. فسكت وانا بتألم وهو متحركش وعمال يلعب في صدري .. بعد شوية لقيت الوجع راح وخرمي بدأ يريح شوية روحت راجع بطيزي عليه راح زوبره داخل كله جوايا .. لقيت ابويا هو اللي بيقول ااااه ..
ولقيته بيقولي شاطر حبيبي.. متع ابوك كمان .. كنت مبسوط قوي لاني بعمل حاجة مخلياه مبسوط خصوصا انه بقاله فترة كبيرة علطول عصبي.. تقريبا علشان مش بينيك امي .. بدات اطلع لقدام وارجع بطيزي .. وهو عمال يقولي شاطر حبيبي شاطر .. وبعدين لقيته راح ماسكني من وسطي وبدأ هو شدني عليه جامد وفجأة مسكني جامد زي امبارح بس المرة دي الحاجة السخنة كانت جوه طيزي مش بين الفلقتين .. فضل كده لحد ما زوبه نام وطلع لوحده من طيزي وقالي كده نضفت من جوه ومن بره .. اوعي تقول لحد على اللي بيحصل هنا .. قلت ماشي .. وكنت مبسوط قوي انه مبسوط .. وخلصت حمام وطلعت وهو كمل حمامه .
بقى كل يوم يحصل نفس السيناريو .. كل يوم ابويا ينكني في الحمام وبقيت بستمتع بزوبره ولبنه جوايا .. لحد ما امي ما ماتت بعدها بفترة قصيرة .. وبقيت بنام في حضنه .. وبقي ينكني كل ليلة بكل الاوضاع .. سنتين وهو بينكني وكاني مراته .. وبزازي كبرت اكتر وطيزي كبرت اكتر من كتر اللبن فيهم .. لحد ما في يوم لقيته بيقولي انه هيتجوز وان فيه واحدة هتيجي تعيش معانا.
وطبعا رجعت انام ف اوضتي لوحدي وكنت بسمعه كل ليلة بينيك فيها .. وانا بطل ينكني .. طبعا خلاص اتعودت على الزوبر واللبن .. بدات ادور على حد تاني .. وطبعا جسمي وبزازي وطيزي كانت تغري اي حد .. بدأت اتناك من ولاد خالتي .. وابوهم كمان ناكني .. ورجالة جيران .. وزمايلي في المدرسة .. المدرسين بتوعي .. وكنت بحب اتناك جماعي.. اكتر مرة كانوا 5 زمايلي خدوني الغيط وفضلوا ينيكوا فيا ويبدلوا عليا.
طبعا كان بيوصل ابويا كلام عن اني خول وبتناك بس مكنش بيكلمني .. كان بيقولهم كدب .. مكنش بيكلمني علشان هو اللي فتحني وعلمني متعة الزوبر في الطيز .. نفسي مراته تموت وارجع ابقى تحت منه واتناك من زوبره ويملا طيزي بلبنه تاني .