الاحتياج إلى القضيب و متعته إحساس مثير لا يمكن مقاومته

[SALB SALY]

******* كنا مجموعة من الأصدقاء تجمعنا المدرسة و المنطقة السكنية و الصداقات العائلية بين أهالينا. .. والأهم تجمعنا بقوة أكثر أن كل فرد ذكر أو أنثى فى المجموعة كان لديه سر خطير جدا يعمل على الاحتفاظ به بحياته وضحى من أجله بكل غالى و نفيس ...... هذا السر هو أنه زوجى (حتى البنات كل بنت تؤمن بأنها زوجى الذكر لى ) و اننى زوجته عروسته الخاصة به وسعادته وقلبه و حبه و الأهم الخاص جدا بعضوه التناسلى و أحلامه الجنسية ..... انا سالى الجميلة الارداف الدلوعة الرقيقة الناعمة .. آلهة الأنوثة ...التى تشترط النظافة قبل الحب و الأدب والأخلاق والاحترام والتقدير قبل السرير ... و نظرات العيون والغزل و القبلات والحس والعضو قبل القضيب ..... و الإشباع البطىء الطويل الغليظ العميق لساعات قبل القذف ... و الأمان و الهدوء والسرية و الانسجام قبل تعدد اللقاءات. .. و مشاهدة افلام الفيديو المسجلة لكل لقاء و صورها المثيرة عارية فى سرير العشق .... كان كل زوج من أزواجها يعرف هذا ويحافظ عليه ويوفره لها كى يضمن استمرار حب سالى ... لا يبوح به لأحد ابدا .... حتى لا يفقد سالى و متعة احضانها
.......
انا سالى السالب ولد ذكر بقضيب و اعضاء تناسلية كاملة وقوية و نادرة ، يحسدنى الذكور لحجم قضيبى الطويل القوى 28 سم منتصبا كالمسلة و الغليظ كقبضة الذراع و اليد ... صعب الايلاج مؤلم الانسحاب بخلع الروح وفقد التنفس اذا انسحب ، انا فى العشرين .. رأئع الأنوثة ، ، تحسن الإناث على أنوثتى و جمال جسدى وبخاصة أردافى الممتلئة الرياضية الكبيرة المرتجفة مع كل خطوة أخطوها ، و بطنى الصغير الطرى بدون قليلة ، خصرى خاتم سليمان ، وصدرى يتحدى بالثديين وجمالهما استدارة و امتلاء و حلمات طويلة صلبه و هالات برتقالية بارزة تحيط بكل حملة طولها منتصبة 2 سم ، أتحدى بثدييى ملكات الأنوثة و الإغراء الجنسى فى تاريخ حواء ، اى ثديين لانثى يجعلها ذكرا فى وجودى .... أما نظرات عينى فهى ألغنج ذاته و رموش عيونى آهات و تاوهات نابعة من أعماق عشقى لقضيبه جميل ، و الشفتين سحر من عالم الشهوة و الاشتهاء ينبوع لذة و دفء نار لا تهدأ بل تزيد .، لسانى الأحمر الزاهر الطويل القوى العريض ينافس اى قضيب يغتصب عاهرة فيقتلها بلذاته. .. خدودى الوردية الخجولة بنغزات ابتسامتى لا يقاوم جمالها الجن ولا الإنسان ، وشعرى سلاسل من الحرير الكستنائى الطويل المنسدل على اردافى يتراقص مع التفاتى و خطواتى و رقصى يسبقنى إلى حيث أريد ، آداب به وجه زوجى و أثير به اشتهاء الغريب. ....
انا سالى .، ، تتمنى أن تنالنى. .. سأكتب عليك ... و إذلك إذلال البعير. ،. ستلعق اردافى تمتص أصابع قدمى. .. و سوف أتبول فى عينيك و شفتيك و اغسل صدرك و بطنك و افخاذك بالبول الدافىء المعطر قضيبك .، ، قبل أن أمك إلى ثدييى و اجلس على فخذيك .، ، لاداعب بفتحتى الشرجية قضيبك المجنون المشتاق لاغتصابى .... لن اسمح لقضيبك وراسه المنفوخ المتورم الملتهب أن يغتصب فتحتى الشرجية ابدا .، ،. إلا إذا استمتعت شفتاى بقبلاتك و تدفق لبنك يقذف فى فتحتى الشرجية شوقا و تقديسا يبكى على باب معبد الحب و العشق .، ، عندئذ فقط .، ، قد اسمح لقضيبك بالانزلاق قليلا فقط ، ، ، فإذا امتعتنى بامتصاص حلمات بزازى و عنقى ، ، ، قد اسمح لك بدخول قضيبك بعض الملليمترات فقط .، ، فإذا كان قضيبك غليظا جدا و طويلا كالذراع ... فسوف أزيد دلالى و دلعى ... عليك أن تقذف مرة آخرى ثانية بين شفتى فتحتى الشرجية بلبنك الساخن المتدفق الغزير كالفيضان ، ، ، فإذا اعجبتنى و استمتعت منه فسوف اتاوه .. سوف أغنج لك .، ساقولها واعلنها الأح الأبدية أح ح ح ح ح ح ح ح لبنك سخن أو و و و و و و ف نااااااار و ستكون كلمة السر هى (لأهه ههه إوعى تدخله فيا ، ، ، اموووووت منه )
أسرع ودفع قضيبك العملاق كله داخلى .، ، ، هذه هى كلمة السر .، ، فإذا لم تسرع فى لحظة متعتى هذه .... فلن اسمح لك بذلك ابدا لأنك غبي ... وأنا لست زوجة لقضيبه غبي ابدا