سالب ميولي
07-01-2020, 01:30 AM
في يوم من أيام الصيف شديد الحرارة كنت ممحون و طيزي بتاكلني و الخرم عامل عمايله و نفسي في زب يسيطر على مشاعري
أروح فين فقررت الذهاب لمزرعة عمي ممكن ألاقي أحد أولاده ينيكني ذهبت للمزرعة و كان فالصباح لقيت إبن عمي لوحده و كان أكبر مني كنت أنا 17 سنة و هو 25 سنة سالته فين أخواتك قال لي فيه من خرج للنزهة و فيه من خرج للدراسة وهو لوحده بالمزرعة فرحت كثير و قعدنا أنا هو نحكي و نتمشى بالمزرعة كان يوريني الغنم و الدجاج و الأرانب و بعدها دخلنا الصالة أنا و هو و بنتفرج من الشباك على الخضرة و الأشجار قام مديني بعبوص سطحي بيمشي صبعه على طيزي من فوق البنطلون و كنت مش لابس كيلوت فعجبني الشعور و مكلمتوش فعرف إني موافق قعد يبعبص في طيزي سطحي و أنا منسجم معاه بحرك طيزي من حلاوة البعبصة مديت إيده على زبه لقيته منتصب للأخر و كان يرتدي بنطلون رياضي بأستيك قمت مدخل إيدي جوا البنطلون و ماسك زبه كان سخن و زي الحديدة فضلت أدعك فزبه و هو بيبعبصني بعدها جي من ورايا و حط زبه على خرمي من فوق البنطلونات و فضل ينيك فيا و أنا بحرك فطيزي لغايه مثبت خرمي على زبه و هو بيحك زبه على طيزي في أحساس فظيع من حلاوته بعدها أخذني من إيدي و رحنا حمام خارجي و كان عاوز ينيكني عالواقف بعد مدخل زبه معجبيش الوضع فطلبت منه إنا نرجع للصالة نتناك فيها و كان هو خائف يرجع إخواته و يشوفونا و أنا من المحنة و الهيجان مش واخد بالي من اللي حيحصل لو شافونا فرحنا الصالة وأول مدخلنا قمت نايم على ظهري و رافع رجليا جي هو نام عليا على طول و بيعدل زبه على طيزي و مدخلو فيها ااااااااااااااااه وجعني بدخلته قام سادد بقي بأيده عشان مننفضحش و فضل ينيك و أنا بتوجع مرة و بتأوه مرة
ااااااه ااااه ااااااه أي أي ااااااااه ااااااه لغايه منزل لبنه جوا بطني كان سخن و كتير و فضل ينزل فطيزي لغاية مخلص نزول قام مطلع زبه من طيزي و مسحه بقطعة قماش كانت بالصالة و رحت أنا الحمام نزلت اللبن و غسلت طيزي و رجعت البيت و أنا مبسوط و فرحان إني إتنكت و إنبسطت
أروح فين فقررت الذهاب لمزرعة عمي ممكن ألاقي أحد أولاده ينيكني ذهبت للمزرعة و كان فالصباح لقيت إبن عمي لوحده و كان أكبر مني كنت أنا 17 سنة و هو 25 سنة سالته فين أخواتك قال لي فيه من خرج للنزهة و فيه من خرج للدراسة وهو لوحده بالمزرعة فرحت كثير و قعدنا أنا هو نحكي و نتمشى بالمزرعة كان يوريني الغنم و الدجاج و الأرانب و بعدها دخلنا الصالة أنا و هو و بنتفرج من الشباك على الخضرة و الأشجار قام مديني بعبوص سطحي بيمشي صبعه على طيزي من فوق البنطلون و كنت مش لابس كيلوت فعجبني الشعور و مكلمتوش فعرف إني موافق قعد يبعبص في طيزي سطحي و أنا منسجم معاه بحرك طيزي من حلاوة البعبصة مديت إيده على زبه لقيته منتصب للأخر و كان يرتدي بنطلون رياضي بأستيك قمت مدخل إيدي جوا البنطلون و ماسك زبه كان سخن و زي الحديدة فضلت أدعك فزبه و هو بيبعبصني بعدها جي من ورايا و حط زبه على خرمي من فوق البنطلونات و فضل ينيك فيا و أنا بحرك فطيزي لغايه مثبت خرمي على زبه و هو بيحك زبه على طيزي في أحساس فظيع من حلاوته بعدها أخذني من إيدي و رحنا حمام خارجي و كان عاوز ينيكني عالواقف بعد مدخل زبه معجبيش الوضع فطلبت منه إنا نرجع للصالة نتناك فيها و كان هو خائف يرجع إخواته و يشوفونا و أنا من المحنة و الهيجان مش واخد بالي من اللي حيحصل لو شافونا فرحنا الصالة وأول مدخلنا قمت نايم على ظهري و رافع رجليا جي هو نام عليا على طول و بيعدل زبه على طيزي و مدخلو فيها ااااااااااااااااه وجعني بدخلته قام سادد بقي بأيده عشان مننفضحش و فضل ينيك و أنا بتوجع مرة و بتأوه مرة
ااااااه ااااه ااااااه أي أي ااااااااه ااااااه لغايه منزل لبنه جوا بطني كان سخن و كتير و فضل ينزل فطيزي لغاية مخلص نزول قام مطلع زبه من طيزي و مسحه بقطعة قماش كانت بالصالة و رحت أنا الحمام نزلت اللبن و غسلت طيزي و رجعت البيت و أنا مبسوط و فرحان إني إتنكت و إنبسطت