دخول

عرض كامل الموضوع : القلب المثقوب [ هدايا ].. سراب انسان


سراب انسان
06-26-2020, 06:23 AM
حينَ تُحِب تجنبْ مُنزلقاتِ الحُب..!

فـَ / القلبُ الضعيف يثقبهُ الحب!

فيصبحَ ذاكَ القلبَ معلولاً ..!

مُنذُ وَ طَأت قَدَماي أرضَ الحبِّ لَم أجِدْ أنثى كـ/ حَبيبَتي ,

كَم أفتَخِرُ كَونِي بـ/ قَلبِها , وَكَم أجِدُ نَفسِي مُتَهَوِراً عِندَمَا أنطُقُ بـ/ حبّي لَها ,

كَانَتْ أيامِي تَتّسِمُ بـ/ مَلَلٍ يَقتُلُ الأمَلَ الذي بـ/ دَاخِلي ,

وَكَانَت الحَياهـ ( مُتعِبَه ) للحدّ الذي يَدفَعُني للبُكاءِ مُطوّلاً تَحتَ وِسادَتِي القُطنيّه ,

آنقَلبَتْ مَوازين الحَياهـ , فـَ/ مُنذُ رَأيتُها أوّلَ مرّهـ , خَفقَ القلبُ بـ/ شدّهـ , وشَخِصَ بَصَري ,

وَ كأني رَأيتُ شَيئاً غَريباً , حِينَها ,

أصدَرَ القلبُ ذَبذَباتٍ أوصَلتْ أسلاكَ هَستَرَتي بـ/ وَجهِهَا الملائِكي ,

وَ أصبَحتُ أهذي بِجَمَالِها ,

و ألقِي أشعَارِي لـِ/ مَلِكِ الأندَلسْ الذي يَهوَى الإستِماعَ إليّ مُقابِلَ أربَعَةِ أكياسٍ مِنَ الذَهبْ ,

كانَ وَجهُ حَبيبَتي حِينَهَا رِزقاً لـ/ يَومي ,

و رِزقاً لـِ/ عَواطِفي فأنا لمْ أعرِفِ الحُزنَ أبداً منذُ عَرَفتُها ,

كَم هيَ عَظيمَه عِندَما تَنامَ على يديّ , بل كَم هيَ أعظَم لأني [ أنا ] مَن أحبَبتُها ,

فـ/ يا أميرَتي وَطِفلَتي , إليكي حَقائِبي التي آمتَلأتْ بأشعاري الحَزينَه , مزّقيها , أَو إحرِقيهَا ,

لـ/ نَشعُرْ أنا وَ أنتِ وَ لَو قَليلاً بـ/ دفئِ كَلِماتِ الحبْ ,

ولتَرتَسِمَ ضِحكَتُكِ الغنّاء عَلى مَسَامِعي ,

نَعَم حَبيبَتي هَكذا أريدُ وَجهَكِ الطاهِرْ [ آبتَسِمي ]

وَ لا تَقلَقي حِيالَ الدُموعِ التي تَتَساقَطُ مِن عيناي ,

لا عَليكِ حَبيبَتي فـ/ الزَمَنُ أجبَرَني البُكاءْ إن لمْ يَكُنْ تَحتَ وِسادَتي فلـ/ تَكُنْ إذاً بأحضانِكْ ,

استَمِعي إليّ جَيداً عِندَما أقُولُ بأني [ أحبّكِ ] , فهي لَيسَت عادّيه ,

وَ آستَشعِري مِن تَنهُّداتي إطلاقَ رِياحِ الحُزنِ عَبرَ النَسيمْ ,

منذُ عَرفتُكِ تَطهّرتُ مِن يأسي ,

و أوصَلتُ حَبلَ الوَريدِ بِـ/ مَدخَلِ الأملْ , الذي أراهـُ في عينيكِ كلّ صَباح ,

عِندَما أفتَحُ عَيناي على [ وَجهَكِ ] , وجهكِ كـ البدرِ المنير على الأرضْ ,

و أجمَلُ واحَةٍ في صَحراءِ قَلبي ,

أكادُ أُجَنْ , عِندَما أرى خَيالَكِ يَرتَسِمُ أمامي ,

في طَريقِ عَودَتي إلى مَنزِلِنا الريفّي , أيُعقَلُ ذلِك .!!

فـ/ بالرّغمِ مِن أنّكِ [ لي ] إلآ أنّكِ آستَوطَنتِ كلّ دَقيقَةٍ تَمُرّ عَبرَ ساعَتي الفضيّه ,

وَالتي كَسِبتُها أيضاً ببيتِ شِعرٍ تحدَثتُ فيهِ عَن وَجهِكْ ,

يا هِبَةَ السمَاءِ لي , إن كُنتي تُفكّرينَ يوماً بـ/ الهُروبِ مِن قَلبي

فـ/ تأكَدي أنَ ساعَةَ الموتِ قَدِ آقتَرَبتْ مِن روحي لـ/ تُجتَثْ ,

وَ تأكدي أيضاً أنّ عَقارِبَ الساعَةِ لنْ تمرّ عَبرَ الزَمن ,

وأنّ الطيورَ لن تُغرّدَ إلآ باكيهْ , وأنّ كلّ مَنْ في الأرضِ مِن نساءٍ وَ رِجالْ ,

سـ/ يُعلِنونَ الحِدادْ على نِهايَةِ ذَلِكَ الحبِّ [ العَظيم ] الذي أكنّهُ لكِ ,

هوَ حبٌ [ خالِدْ ] , لنْ يَقِفَ حَتى بآنتِهاءِ هذا العَالمْ ,

حتى إن توقّفت الأرضُ عَنِ الدَورانْ , حبّكِ كَفيلٍ بإعادَةِ دَورانِها بـ/ شَكلِها الطبيعي ,

أنتِ [ عَظيمَه .! ] كـ/ عَظَمَةِ كلّ كاهِنٍ أو عرّافْ ,

أنتي [ عَجيبَه .! ] كالسِحرِ الذي ألقيَ بِقاعِ المُحيطاتْ

ضدّ أميرةِ مَدينَتِنا المعلّقه قُربَ ضِفافِ أنهارِ الحياهـ ,

[ حبيبَتي ] ,,,

مؤمِنٌ أنا بأنّ النُجومَ كُلّها تَدورُ داخِلَ عينيكِ ,

وأنّ الشُهُبَ والنيازِكِ تَنبَثِقُ مِن نَهدَيكِ , وأن سوادَ الليلِ العَظيم مكونٌ مِن شَعرِكْ ,

أعجوبَةُ الزَمانِ أنتِ , وحبيبَةٌ لا مَثيلَ حتى لـ/ كَواعِبِها ,

آقتَرِبي منّي كُلَما شَعَرتِ بالمَللْ , لأعزِفَ لكِ على أوتارِ قلبي ما يُشجي مَسامِعَكِ ,

وُهُنا على صَدري , آرسُمي صَدرَكِ نَقشاً فِرعونياً أزلي ,

فَسَيبحَثُ المؤرخونَ ذاتَ يومٍ عَنكِ , لِذا لـ/ أكُن أنا مَن يَحتَكِرُ ذاكَ الوَجهِ المُنبَثِقِ مِن أشعّةِ الشَمسِ ,

ولتَكنْ عيناي كلّ مَحطّاتِ عَينيكِ , لأكنْ أنا في حَياتِكِ لَيلَها وَ ضُحاها , وليكُن قلبي آخرَ مَحطاتِ تَرحِالِكْ ,

إهديني الربعَ الخالي .. أُهديكِ الصحراء الكبرى!

إهديني اليابسة .. أُهديكِ البحار والمحيطات!

إهديني الأرض .. أُهديكِ المجرَّه!

إهديني قلبكِ .. أُهديكِ روحي!

أهديكِ قلبي .. سيعود مثقوباً

بقلم : سراب انسان

سراب انسان
06-27-2020, 12:40 PM
قلبي الـ مُحتلّ .. استوطنته أنثى

واحتَلّت جَوانِبَه

تملكته وأصبحَ مستعمرةً لها

هيَ كلُّ شيءْ ,

مِن أطرافِ أقدامِها حتى آخِرَ خِصلَةٍ مِن شَعرِها الغَجَري ,

هُناكَ , عِندَ رِمشِِ عَينيهَا أجِدُ ( مَوطِني ) ,

وَعلى أطرافِ أصابِعِها ( هاوِيَتي ) , وَعلى مُحيطِ وَجهِهَا ( صُحُفي وَ جَرائِدي ) ,

حبيبَتي أنثى لا مَثيلَ لَها , بـ/ كلّ قوةٍ تَتَملكّني ( أُريدُها ) ,

وَ بِضُعفِ قَلبي أرسُمُها [ وَجهاً .!! ] أزلياً يأبى التَعرّجاتْ مَهمَا جارَ عَليها الزَمنْ ,

تِلكَ التي تَهاوَى عِندَ قَدَميهَا الكَثيرُ مِنَ الفُرسانْ ,

تِلكَ التي تَبَارَزتُ مِن أجلِها ضدّ قُبطانٍ وَ رُبّان ,

تِلكَ التي تمنى الرجالُ الزَواجَ بِها , والتي نُفيتُ مِن أجلِها الأوطانْ ,

أحزَنُ كَثيراً عِندَما أرسُمُها بـ/ قَلَمي المَكسورْ ,

وأفرَحُ كَثيراً لأنهَا أمَامي , فَقدْ تَعِبتُ مِن أجلِها شَبابِي وأيامً كَسيرَهـ ,

مِن أجلِها فَعلتُ ما لا يُعقَلْ , فَقد تبرّأت أمي مِنّي لأني قررّتُ الرَحيلَ إليهَا ,

ولكِن عِوضاً عَن ذلِكْ وَجدتُ في تِلكَ الأنثى كلّ مَحارِمي ,

فـ/ هي أمي , وعمّتي وَ خالَتي , وجدّتي , والأهم أنها مَحبوبَتي ,

أتحدّثُ عَنها دونَ عِلمِها , فـ/ هيَ كَسيرَهـ تَخافُ عليّ الجوعَ والعَطشْ ,

وتَخشى عليّ مِن الحمّى والسَهَر ,

يآآآهـ , كَم أجِدُ نَفسي جَميلاً وَأنا أتحدّثُ عَنها ,

فبالرّغمِ مِن أنها مُستَلقيةٌ على تِلكَ الأريكَه , تتَأملني وَأنا أكتُب ظناً مِنها أني أُمارِسُ طقوس الكتابة ,

هيَ لا تَعلَمُ أنَ وَجهها ( أسطورَهـ ) آحتَكَرَتْ كلّ العَقاراتْ ,

وَ آحتَكَرتْ تِجارَتي لأرضِ اليَمنِ والشَامْ ومِصر ,

آهـٍ يا حَبيبَتي , إقرَأي عينَاي تَرجِمي مَوجاتَها المتردّده ,

الناطِقَه بأنها تُحبّكِ حدّ الموتْ , نَعَم عَزيزَتي هَكذا , بادِليني التبسّمَ قَليلاً ,

فـ/ أنا مُحتاجٌ جِداً لـ/ مِثلِ ذَلِكَ الأملْ في آبتِسامَتِكْ ,

حورّيَتي , يا سرّ رُجولَتي , يا نُقظَةَ ضَعفِي , يا عِشقي يا هِيامي ,

ليسَ كـ/ مِثلِكِ أُنثى , أستَحلِفُكِ باللـه ,

بـ/ ماذا أصِفُ تِلكَ الشَفتينْ , أوَ أقولُ أنّها أوراقٌ مِن ورودِ التوليبْ ,

لا لا , هيَ أكثَرُ جَمالاً وَ أكثَرُ سِحراً على الأعينْ , إذاً بِماذا أصِفُكْ ,

وَبِأيّ المَعاجِمِ أُتَرجِمُ مَشاعِري الثَائِرَهـْ وَ المُتَأججّه وَالتي تُريدُ التلحّفَ بِكِ ,

رُغمَ تشتّتِ فِكري بوَصفِكْ إلآ أنني سَـ/ أُوَاصِلُ العُبورَ خِلالَ ذلِكَ الجَسَدِ الذي وَهبَني إيـّـاهـُ الرَبْ ,

أتُعاتِبينَنَي على الرَحيلْ ( رُغماً عنّي ) وَ لكِنْ أقسِمُ لكِ بأنّكِ مُنذُ فرّقَنا الزَمنْ كلُّ أشيائِي ,

حتَى بوصَلتَي كانَ آتِجاهُهَا على نَهدَيكِ فـ/ هيَ لا تَعتَرِفُ أبداً إلآ بكِ ,

وَ أخشَى كَثيراً مُيولَ النَجمِ القُطبي إليكي , فـ/ يَختّلَ نِظامُ هذا الكَونْ ,

رُغمَ أنّكِ مُستَلقِيَةٌ على تِلكَ الأريكَه ,

إلآ أنّكِ لا تَعلَمينَ أبداً أنّكِ أثَرتي ضَجيجاً في هذا العَالَم , وَ رُغمَ ذلِكَ الثوبِ الريفي الذي تَرتَدينَه ,

إلآ أنّكِ لا تَعلَمينَ أبداً أنّكِ أسطُورَةُ النِساءْ , وَ مَلِكةٌ على حورِ الأرضْ ,

لا أدري حَبيبَتي ,

كلَ رَجُلٍ يريد المقاومة.. يريد أن يتحررَ ممن استعمرَ قلبه واستوطنه إلا أنا ..!

بقلمي سراب انسان

غانم الفنان 1
06-27-2020, 02:09 PM
عندما أكتب عنها... أقول لقلمي:
هنالك ... في مكان ما!!
إمرأة ... أحبتني حتى الجنون،
لم نلتقي يوما،
ولكنها عاشت تتنفسني
لها عينٌ لو أنها نَظرت بِها إلى راهِب قد صامَ لله وابتهل،
لأصبحَ مفتوناً معنا بِحُبِها كأن لم يصم لله يوماً ولم يصّل
لن أخبرها عن مدى أشتياقي لها
ولكن ... هنيئاَ لمن هم حولها
تحياتى لقلمك النابض

سراب انسان
06-27-2020, 02:28 PM
عندما أكتب عنها... أقول لقلمي:
هنالك ... في مكان ما!!
إمرأة ... أحبتني حتى الجنون،
لم نلتقي يوما،
ولكنها عاشت تتنفسني
لها عينٌ لو أنها نَظرت بِها إلى راهِب قد صامَ لله وابتهل،
لأصبحَ مفتوناً معنا بِحُبِها كأن لم يصم لله يوماً ولم يصّل
لن أخبرها عن مدى أشتياقي لها
ولكن ... هنيئاَ لمن هم حولها
تحياتى لقلمك النابض

ولقلمك صولجان

كم أشعر يزيد بن معاوية

بنظرتها لذاك الراهب

إن صام أو ابتهل

سابتهل للسماء أن تكون بألف خير



صور سكس متحركة جسم غريب ممتعة ومتحركةقصص سكس محارم مرضات حليبقصص سكس مصوره فيلاما الحلقه 30/archive/index.php/t-110206.htmlنيك نسوان وا بنات من البخشينقصص محارم عصرت زبيقصص سكس كابتن الجيم مراتي تناديني يامعرصشاقط مصلحه من الشارع سكسمرات عمى خلتنى انيك امى ...متسلسلة قصص سكس المحارم عن صور لي نسرين الشيخ كوسكنالارشيف صور تجسس محارم ودياثهخالتي وبنتها جعلوني خولصور منتديات نسوانجي زوج يتناك مع زوجته حقيقيصور اطياز وكس بنات ضخمة ومربربة مصورة بجودة عالية الدقة لوحدها قصص سكس زوجتي القحبهقصص.محارم بنت اخيقصه المتناكه ياسمينقصص نيك قطعو كسي نيك الجميعقصة كسي وجعني site:bfchelovechek.ruصورزبي الاسود سلاح مرات خالي الفتاكقصص سكس نهر العطش نيكني site:bfchelovechek.ruقصص رغبات مكبوتة مرفت حقيقية site:landsmb.ruقصص سكس محارم و الزوجات الميستريس والمسيطراتسكس افندينا جنرال نسوانجي شراميط السعوديهاموت ف النيك فطيزي البنوتيسكس اثنان كبار وسخ صوت وبكاء صراخسكس مترجم منزلي اخ واخته في البيت يترمسمشاهدة مقاطع سكس عربي جسم طريصور نييك حصري وبنات يتناكو بي ازبار صناعيةصور ام شنبارة القحبةسمير وعائلته الصعيديه الجز الاولارشيف قصص نيك ساديهسكس مع صاحبة مراته المثيرةقصص سكس جنس نيك محارم مكتبة سكسمحارم ابني بيبص على طيزيقصص سكس اختي زوجتى البكر وعمايلهسكس جوجل قصص زنا المتناكين من مواقع وارشيفات نسوانجيقصص سكس نيك طيزسكس عربي مباشر صوت واضح قصص سكس كس اختي السخن يشفط زبيتجسست عليهم وهو ينيكها وتقول اي اي اه قصه/archive/index.php/t-290992.htmlصورسكس قصص ديجتالليش بنات صوروسكس ناكوسكس يجننقصة شاب يخرج المفتاح من ستيان بناقصص اختي خلتني خولديوث كبلز البحرينصور ينيك اخواته متحرك نسوانجيقصص سكس محارم مع خالتي زوجها مغترب site:bfchelovechek.ru/tags.php?tag=toni1قصص نيك وهي خجلان وخاىفةصور سحاق بالتعليقالحلقة السادسة من مسلسل الام الحاضنة/archive/index.php/t-102093.htmlقص خا ص مربربةبس شفافه حلهقصص سكس نيك مصورة مع الترقية و مراة الحلوةHDجوردي/archive/index.php/t-58973.htmlمنتديات نسوانجي وقصة محارم بسبب فقر الحال وزنقة المكان/archive/index.php/t-188527.htmlقصص ساديه مولاتى ليلهقصص نيك ومداعبات جنسيةقصه نيك واقعيه نسوانجيصور نيك محارم تجميعية نسوانجينيك طيزاميصور خرم طيز سالب بنوتيمرام مدام عرض فديو نيك طيز سكس جديدقصص محارم الابن المجنوندرادشه سالب مبادل شباب رجلsite:landsmb.ru "xxx123456789"قصص شواذ حلاقين نسونجىمدرستي يمنيه قصتي سكسأكساس وأطياز هنود للسكسقصة شهوة کسي مع زب اسود قصص جنسيه مكتمله مع عوايل منايك بدون محارمقصص سكس منقبات دكتوراتقصص سكس أبني لي وحديفيلم محارم مصري اصلي لشرموطه كبيره في السن بتتناك من صاحب ابنها ومتعرفش أن ابنها بيصورها وهي بتتفشخ برغم سنها الا أنها فرسه جامده منتدى عرب سكس قصص مكتوبة نسوانجي واقعية freeﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﻬﻼﻙ منتدى نسوانجيsite:landsmb.ru "نكت امي"كلمة يا قحبه أريدها في صوره site:bfchelovechek.ruصور سكس اقدام وسيقان مثيرةقصص سكس كيف نكت حريم عيلتي متسلسلهرقم الشرموطه مها من الشامانا واخت مراتي والمصيف قصص سكس/archive/index.php/t-502343.htmlماذا افعل اذا رئيت اختي عارية صور سكسسكس اجنبيسولب جده والرياض لوطسكسفى.comالقاهرةقصص سكسيه لامراه عمرها 35 سنهطرق موافقة الابن للجنس سوال في منتدى نسوانجيقصص شراميط عيلتناقصص نيك منتدا نسوانجي محارمقصص جنس محارم نسونجي الأرشيف