Batman.sex
06-15-2020, 12:37 PM
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء الرابع
انا طلعت ع اوضتي غيرت هدومي و قعدت ع السرير و انا بلقب في الفيس و لحد ما بقت الساعة واحده بالليل سيبت الموبايل و كانت لسه هنام لاقيت الموبايل بيرن و ببصت لاقيت رقم غريب و مش مسجل ع الترو كوالر بقول لنفسي مين اللي هيكون بيرن دلوقتي و ردت ع الموبايل
انا : الوو مين معايا
هي : ازيك يا ميدووووووو
انا الصوت ده عارفه ايه ده ده صوت اسراء
( ياسمين ده قدي في السن و معايا في الكلية و تقدر تقول انها مليفاية بتاع الكلية نص الدفعة كانت بنكرش عليها و جسمها كيرفي بطريقة جامدة و بزازها كبيرة و طيزها اللي بترقص مع كل خطوة و جسمها تحفة و ياسمين قدت اعمل معاها صحبية و بعد كده اتحولت للسكس فون و نيك ف الطيز )
انا : ايه ده سمسمة ازيكي بقي كده اهون عليك ماتسالش عليا الفترة ده كلها
ياسمين : معلش يا ميدو شوية ظروف كده ابقي احكيلك عليها لما اشوف
انا : انتي واحشني جدا كانت عايز اشوفكي و لا انا موحشتكيش يا لبوة
ياسمين بتضحك بصوت عالية : طبعا وحشتني انا مكلمك عشان كده يا مكيفني
انا : خلاص نتقابل بكرا ف شقه فيصل
ياسمين: ماشي يا دكرى ااااااوه
قفلت معا ياسمين و انا فرحان انها كلمتني و اننا هتقابل و روحت كملت نوم
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ياسمين بعد ما قفلت مع احمد بصت لشروق
شروق : تفتكري احمد ممكن يساعد
ياسمين : طبعا اومال انا اتصال عليا ليا انت عارفة احمد كويس
شروق : انا خايفة لا ممكن يستغل الموقف و يتفزني بعد كده
ياسمين : لا ماتخافيش احمد راجل و مش من النوع اللي في دماغك
شروق : همشي ورا كلامك لما نشوف هنوصل لايه
ياسمين : اللي هنوصله اني هجابلك حقك
شروق : يا ريت يا سو انا نفسي اشوف كريم زي الكلب تحتي
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في الاسكندرية
وصل ماهر و ابنه خالد قدام الفيلا بتاعت فارس مهران كان حواليا جاردات موقفهم و لحد ما فارس مهران اذن للجادرات انهم يدخلوهم
دخلوا الفيلا استقبالتهم سكرتيرة فارس اللي هي ندا ( ندا عندها 29سنه مش متجوزة بس جميلة جدا العيون الخضرا و الشعر الاشقر و جسمها خيال و بزازها متوسطة بس عليها طيز جبارة و كانت لابسة جيبة قصيرة مبينة فجادها البيصة الملبنة و بلوزة مبينة بزازها و عاملة شعرها ديل حصان و شكلها كان سكسي جدا ده اللي خلي خالد يعجب بيها و يحطها في دماغه )
ندا : نورتوا الاسكندرية يا فندم ثواني و فارس بيه يكون عندكم
ماهر : ده نورك يا ......
ندا : ندا يا فندم تشرب ايه يا ماهر بيه و خالد بيه
ماهر : هاتلينا قهوة
ندا : ثواني يا فندم و هتكون قداكم
خرجت ندا و بعد دقيقة كان دخلنا علينا فارس مهران ( فارس عنده 45 سنه كان ليه شغل مع ماهر كان بتاجر معاه في السلاح )
فارس : اهلا اخلا بماهر باشا و خالد بيه
خالد و ماهر :اهلا بيك يا فارس بيه
قعدوا يرخوا شويه في الشغل العادي لحد ما دخلت عينا ندا بالقهوة و
و هي بتحط القهوة كنت طهرها لخالد ولما ميلت ظهرت طيزها و شفرات كسها قدامه و كلوتها الفلتة اللي داخلة بين شفرات كسها و خالد اول ما شاف المنظر ده بدا يسرح في اللي اشافه و في طيز و كس ندا و زوبر بدا يقف و فضل سرحان لحد ما فاق و فارس بيكلمه
فارس : و لا انت رايك ايه يا خالد بيه
خالد : ايوة طبعا كلامك صح بس ممكن اعرف مكان الحمام فين
فارس : ايوة طبعا اتفضل
خرج خالد من المكتب و زوبره كان واقف بس كان بيحول يدريه طلع ف الريسيشن لاقي ندا قاعدة ع الكنبة و اول ما شافته قامت
ندا : اي خدمة يا خالد بيه
خالد : هو الحمام منين
ندا : هتلاقيه اخر الطر قة ده يمين
خالد : طيب ما تجي توصلي احسن اتوه احصل الفيلا كبيرة و بيص ع طيزها
ندت بابتسامة خفيفة لما لاحظته و هو بيبص ع طيزها و زوبره اللي واقف : هي ايه اللي كبيرة
خالد منزلش عينه من ع طيزها : الفيلااا كبيرة و حلوة عايزة اعيش في واحدة زيها
ندا : ايه اللي مانعك و تتجي و تعيش
خالد عرف من كلامها انها شرموطة : مش ناوي تجي وراني الحمام في
ندا : ماشي اتفضل
مشيت قدامه و هي قاصده انها تهز طيزها عشان تجيه اكتر و خالد مركز معها و زوبره واقف و عامل زي الوتد الخيمة لحد ما وصلوا الحمام
ندا بتبص وراها وقعت عينها ع زوبر خالد : لا انت شكل شقي اووي
خالد : انتي لسه شوفت شقاوة راح ماسك ايديها و شدها جوا الحمام و قفل الباب وراهم و زنقها في الباب
ندا بدلع : بتعمل ايه يا مجنون حد يشوفنا
خالد : هششششش و هجم ع شفايفها و اندمج مع بعض في بوسة جامدة و ايده بتفرك في بزازها جامد و هو حاطط زوبره بين فخاذها الطرية بيحك فيهم و ندا مندجمة معه و بدات تسخن و كسها ينزل افرازاته و فضل خالد قفش فيها لحد ما انفاسها تتعالي و ترتعش عشان تجيب ميتها و خالد بعد كده خالد كان خايف لحد يلاحظ تاخيره راح شال ندا و جاب الاندر بتاعها ع جنب و هو ساند طهرها في الباب و فتحت سوستة البنطلون و خرج زوبره
خالد : دولوقتي انا اشتريت الفيلا و هسكن فيها راح زوبره في خرم طيزها براحة اللي كان بيدخل بسهولة معني انها مش اول مرة تتناك في طيزها و بدا يدخل و خرج زوبره براحة
ندا : ااااححح هووووف ايوووة كده راحة اااااممممم زوبره فاشخ طيزي زوبرك ناااااشف ااااوي و ايديها كانت بتعصر ف بزازها جامد
خالد بيزود في النيك و هي صوتها بدا يعلي و اهات بتعلي كل مايزود دق زوبره في طيزها لو خالد خليها تحط ايديها ع بقها عشان تتكم صوتها شوية
خالد : طيزك ساخن اووي يا لبوة ولعت زوبري
ندا : ااااوووف زوبرك حلو اوووي يا خالودا ااااوف نيكني زوبرك هري طيزي
خالد هاج اكتر من كلامها و خليته يسخن عليها و بقي يزرع زوبره في طيزها بعنف لحد ما حس انه خلاص جيبهم
خالد : جيبهم يا متناكة اجيبهم فين اوووف
ندا : هاتهم في طيييزي طفي نارها
خالد جاب لبنه في طيزها و هي كمان جابت ميتها بس المرة ده اتنطرهم ع لبس خالد غرقت جزء من القميص اللي لابسه و راحت مرمية من التعب ع كتف خالد و بعد ما اخدوا نفسهم نزلها خالد لاقها قاعدة ع الارض من التعب
خالد لاحظ ان في مية عليه فقالها بضحك : ينفع كده يا شرموطة اللي انت عملتيه ده اقولهم ايه برا
ندا بتبص عليها و مش قادرة تتنطق من النيكة و طيزها اللي تفشخت و مش قادرة تقوم بسببها
خالد مد ايديه ليها و قامها عشان تضبط لابسها و هو كمان لابسه و قبل ما يخرج خالد من الحمام خلاها تسجل رقمها ع التليفون و هي اخدت رقمه
خالد تطلع من الحمام الاول و دخل مكتب لقيت فارس و ماهر بتكلم في الشغل
فارس : خالد جه اهو ندخل في المهم الشحنة اللي جاي من اسبانيا ده لازم حد فينا يسفر عشان يتفق مع الناس ازاي البضاعة ده هتخرج من الميناء الشحنة و هنتعامل ع اساسا انا مستوردين لحوم مجمده
ماهر : مش غريبة شوية اننا ندخلها ع اساس انها لحوم مجمدة مش زي كل مرة يعني
فارس : العيون بقيت علينا يا ماهر بيه لازم نعمل كده و عشان كده الشحنة ده هتدخل باسم خالد
ماهر باستغراب : احنا متفقين ان مافيش حاجة تتدخل باسم خالد عشان معرضهوش للخطر
خالد : بس يا فارس بيه
ماهر : خلاص يا خالد احنا موافقين بس انا اللي هسافر اتفق مع الناس هناك
خالد بص لماهر و فهم والده من نظراته
فارس : اتفقنا يا ماهر بيه و جهز نفسك انك هتسافر السبت اللي جاي
ماهر : تمام يا فارس بيه نستاذن احنا عشان نلاحق نسافر ع القاهرة
قاموا و سلموا ع فارس و ركبوا العربية و خروج من الفيلا
خالد : انا مش مطمن يا بابا لاسمه فارس ده
ماهر : انا عارف هتصرف منه ازاي بس عايزيك تسمع كل كلمة هقولهالك
___________________________________ ___________________________________ _____________
الجزء الرابع
انا طلعت ع اوضتي غيرت هدومي و قعدت ع السرير و انا بلقب في الفيس و لحد ما بقت الساعة واحده بالليل سيبت الموبايل و كانت لسه هنام لاقيت الموبايل بيرن و ببصت لاقيت رقم غريب و مش مسجل ع الترو كوالر بقول لنفسي مين اللي هيكون بيرن دلوقتي و ردت ع الموبايل
انا : الوو مين معايا
هي : ازيك يا ميدووووووو
انا الصوت ده عارفه ايه ده ده صوت اسراء
( ياسمين ده قدي في السن و معايا في الكلية و تقدر تقول انها مليفاية بتاع الكلية نص الدفعة كانت بنكرش عليها و جسمها كيرفي بطريقة جامدة و بزازها كبيرة و طيزها اللي بترقص مع كل خطوة و جسمها تحفة و ياسمين قدت اعمل معاها صحبية و بعد كده اتحولت للسكس فون و نيك ف الطيز )
انا : ايه ده سمسمة ازيكي بقي كده اهون عليك ماتسالش عليا الفترة ده كلها
ياسمين : معلش يا ميدو شوية ظروف كده ابقي احكيلك عليها لما اشوف
انا : انتي واحشني جدا كانت عايز اشوفكي و لا انا موحشتكيش يا لبوة
ياسمين بتضحك بصوت عالية : طبعا وحشتني انا مكلمك عشان كده يا مكيفني
انا : خلاص نتقابل بكرا ف شقه فيصل
ياسمين: ماشي يا دكرى ااااااوه
قفلت معا ياسمين و انا فرحان انها كلمتني و اننا هتقابل و روحت كملت نوم
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ياسمين بعد ما قفلت مع احمد بصت لشروق
شروق : تفتكري احمد ممكن يساعد
ياسمين : طبعا اومال انا اتصال عليا ليا انت عارفة احمد كويس
شروق : انا خايفة لا ممكن يستغل الموقف و يتفزني بعد كده
ياسمين : لا ماتخافيش احمد راجل و مش من النوع اللي في دماغك
شروق : همشي ورا كلامك لما نشوف هنوصل لايه
ياسمين : اللي هنوصله اني هجابلك حقك
شروق : يا ريت يا سو انا نفسي اشوف كريم زي الكلب تحتي
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في الاسكندرية
وصل ماهر و ابنه خالد قدام الفيلا بتاعت فارس مهران كان حواليا جاردات موقفهم و لحد ما فارس مهران اذن للجادرات انهم يدخلوهم
دخلوا الفيلا استقبالتهم سكرتيرة فارس اللي هي ندا ( ندا عندها 29سنه مش متجوزة بس جميلة جدا العيون الخضرا و الشعر الاشقر و جسمها خيال و بزازها متوسطة بس عليها طيز جبارة و كانت لابسة جيبة قصيرة مبينة فجادها البيصة الملبنة و بلوزة مبينة بزازها و عاملة شعرها ديل حصان و شكلها كان سكسي جدا ده اللي خلي خالد يعجب بيها و يحطها في دماغه )
ندا : نورتوا الاسكندرية يا فندم ثواني و فارس بيه يكون عندكم
ماهر : ده نورك يا ......
ندا : ندا يا فندم تشرب ايه يا ماهر بيه و خالد بيه
ماهر : هاتلينا قهوة
ندا : ثواني يا فندم و هتكون قداكم
خرجت ندا و بعد دقيقة كان دخلنا علينا فارس مهران ( فارس عنده 45 سنه كان ليه شغل مع ماهر كان بتاجر معاه في السلاح )
فارس : اهلا اخلا بماهر باشا و خالد بيه
خالد و ماهر :اهلا بيك يا فارس بيه
قعدوا يرخوا شويه في الشغل العادي لحد ما دخلت عينا ندا بالقهوة و
و هي بتحط القهوة كنت طهرها لخالد ولما ميلت ظهرت طيزها و شفرات كسها قدامه و كلوتها الفلتة اللي داخلة بين شفرات كسها و خالد اول ما شاف المنظر ده بدا يسرح في اللي اشافه و في طيز و كس ندا و زوبر بدا يقف و فضل سرحان لحد ما فاق و فارس بيكلمه
فارس : و لا انت رايك ايه يا خالد بيه
خالد : ايوة طبعا كلامك صح بس ممكن اعرف مكان الحمام فين
فارس : ايوة طبعا اتفضل
خرج خالد من المكتب و زوبره كان واقف بس كان بيحول يدريه طلع ف الريسيشن لاقي ندا قاعدة ع الكنبة و اول ما شافته قامت
ندا : اي خدمة يا خالد بيه
خالد : هو الحمام منين
ندا : هتلاقيه اخر الطر قة ده يمين
خالد : طيب ما تجي توصلي احسن اتوه احصل الفيلا كبيرة و بيص ع طيزها
ندت بابتسامة خفيفة لما لاحظته و هو بيبص ع طيزها و زوبره اللي واقف : هي ايه اللي كبيرة
خالد منزلش عينه من ع طيزها : الفيلااا كبيرة و حلوة عايزة اعيش في واحدة زيها
ندا : ايه اللي مانعك و تتجي و تعيش
خالد عرف من كلامها انها شرموطة : مش ناوي تجي وراني الحمام في
ندا : ماشي اتفضل
مشيت قدامه و هي قاصده انها تهز طيزها عشان تجيه اكتر و خالد مركز معها و زوبره واقف و عامل زي الوتد الخيمة لحد ما وصلوا الحمام
ندا بتبص وراها وقعت عينها ع زوبر خالد : لا انت شكل شقي اووي
خالد : انتي لسه شوفت شقاوة راح ماسك ايديها و شدها جوا الحمام و قفل الباب وراهم و زنقها في الباب
ندا بدلع : بتعمل ايه يا مجنون حد يشوفنا
خالد : هششششش و هجم ع شفايفها و اندمج مع بعض في بوسة جامدة و ايده بتفرك في بزازها جامد و هو حاطط زوبره بين فخاذها الطرية بيحك فيهم و ندا مندجمة معه و بدات تسخن و كسها ينزل افرازاته و فضل خالد قفش فيها لحد ما انفاسها تتعالي و ترتعش عشان تجيب ميتها و خالد بعد كده خالد كان خايف لحد يلاحظ تاخيره راح شال ندا و جاب الاندر بتاعها ع جنب و هو ساند طهرها في الباب و فتحت سوستة البنطلون و خرج زوبره
خالد : دولوقتي انا اشتريت الفيلا و هسكن فيها راح زوبره في خرم طيزها براحة اللي كان بيدخل بسهولة معني انها مش اول مرة تتناك في طيزها و بدا يدخل و خرج زوبره براحة
ندا : ااااححح هووووف ايوووة كده راحة اااااممممم زوبره فاشخ طيزي زوبرك ناااااشف ااااوي و ايديها كانت بتعصر ف بزازها جامد
خالد بيزود في النيك و هي صوتها بدا يعلي و اهات بتعلي كل مايزود دق زوبره في طيزها لو خالد خليها تحط ايديها ع بقها عشان تتكم صوتها شوية
خالد : طيزك ساخن اووي يا لبوة ولعت زوبري
ندا : ااااوووف زوبرك حلو اوووي يا خالودا ااااوف نيكني زوبرك هري طيزي
خالد هاج اكتر من كلامها و خليته يسخن عليها و بقي يزرع زوبره في طيزها بعنف لحد ما حس انه خلاص جيبهم
خالد : جيبهم يا متناكة اجيبهم فين اوووف
ندا : هاتهم في طيييزي طفي نارها
خالد جاب لبنه في طيزها و هي كمان جابت ميتها بس المرة ده اتنطرهم ع لبس خالد غرقت جزء من القميص اللي لابسه و راحت مرمية من التعب ع كتف خالد و بعد ما اخدوا نفسهم نزلها خالد لاقها قاعدة ع الارض من التعب
خالد لاحظ ان في مية عليه فقالها بضحك : ينفع كده يا شرموطة اللي انت عملتيه ده اقولهم ايه برا
ندا بتبص عليها و مش قادرة تتنطق من النيكة و طيزها اللي تفشخت و مش قادرة تقوم بسببها
خالد مد ايديه ليها و قامها عشان تضبط لابسها و هو كمان لابسه و قبل ما يخرج خالد من الحمام خلاها تسجل رقمها ع التليفون و هي اخدت رقمه
خالد تطلع من الحمام الاول و دخل مكتب لقيت فارس و ماهر بتكلم في الشغل
فارس : خالد جه اهو ندخل في المهم الشحنة اللي جاي من اسبانيا ده لازم حد فينا يسفر عشان يتفق مع الناس ازاي البضاعة ده هتخرج من الميناء الشحنة و هنتعامل ع اساسا انا مستوردين لحوم مجمده
ماهر : مش غريبة شوية اننا ندخلها ع اساس انها لحوم مجمدة مش زي كل مرة يعني
فارس : العيون بقيت علينا يا ماهر بيه لازم نعمل كده و عشان كده الشحنة ده هتدخل باسم خالد
ماهر باستغراب : احنا متفقين ان مافيش حاجة تتدخل باسم خالد عشان معرضهوش للخطر
خالد : بس يا فارس بيه
ماهر : خلاص يا خالد احنا موافقين بس انا اللي هسافر اتفق مع الناس هناك
خالد بص لماهر و فهم والده من نظراته
فارس : اتفقنا يا ماهر بيه و جهز نفسك انك هتسافر السبت اللي جاي
ماهر : تمام يا فارس بيه نستاذن احنا عشان نلاحق نسافر ع القاهرة
قاموا و سلموا ع فارس و ركبوا العربية و خروج من الفيلا
خالد : انا مش مطمن يا بابا لاسمه فارس ده
ماهر : انا عارف هتصرف منه ازاي بس عايزيك تسمع كل كلمة هقولهالك
___________________________________ ___________________________________ _____________