دكتور المتعة
05-31-2020, 12:34 AM
هذه اول مشاركة في المنتدى رغم انني اتابعه منذ وقت طويل المهم اترككم مع القصة
الجزء الاول :
نبدأ في تعريف بطلة القصة عبير وهي فتاة في العشرين من العمر بيضاء و لها صدر متوسط و بارز مع حلمات وردية صغيرة و مؤخرتها كبيرة و مدورة تلفت انتباه كل من حولها خاصة انها تمتلك جمال امها الايطالة المتوفية قبل ثلاث سنين ، تعيش مع والدها فقط الذي يعمل في شركة خاصة ،، كان مستوى عبير الدراسي متوسط و كانت تعرف فقط بجمالها و اخلاقها لأنها لا تخالط الشباب مثل ما تفعل صديقاتها . كانت سها و هي صديقتها المقربة و اكثر من اختها في علاقة مع شاب جميل جدا و كانت تحبه بشدة لكن لسوء الحض كان دائما ما يخدعها مع بنات اجمل و عندما كشفته قامت بالانفصال عنه وهذا ما ادى بعبير للابتعاد عن العلاقات لكي لا يحصل لها ما حصل لصديقتها كما انها سمعت قصص خيانة كثيرة في المدرسة لا بل و راتها كذلك معضم الاولاد يخرجون مع اكثر من بنت . بعد اكثر من شهر عن انفصال سها مع حبيبها كانت قد محت فكرة الارتباط بأي شكل لكن ما حدث في ذلك اليوم لم يكن في الحسبان كانت في مقعدها تتابع المحاضرة حتى دخل المدير و معه شاب جميل يبدو من شكله انه خجول و متفوق كان يرتدي تيشرت باكمام لكن كان ظاهر في يده اليمنى وشم وردة بين معصمه الى حد اصابعه و هذا ما ادى بعبير الى طرح تساؤلات عديدة فالشاب لا يبدو منمن يضعون الوشوم فالمنطقة التى تعيش فيها يعتبر الوشم شيئا سيئا لكن هذا لم يغير مشاعر عبير التى كانت تشعر بإحساس غريب و لم تستطع ابعاد عينيها عنه ، جلس الشاب في آخر مقعد ، تواصلت الحصة و تابع الاستاذ شرحه للدرس الذي لم تستطع عبير التركيز فيه و قررت ان تستشير سها عن الاحساس الجديد عليها و عندما اخبرتها سها بأنها قد تكون معجبة به و شجعتها ان تقترب منه و تحاول الارتباط به لكن قررت عبير ان تتحقق انه ليس مثل باقي الاولاد يخاط كل فتات يراها ، مر اسبوع و هي تراقبه فكان الامر غريبا جدا لم يتحث الى اي احد و دائما ما يكون شارد الذهن او نائم اثناء الحصة فتأكدت انه حقا مختلف فكانت تحلم به كثيرا و تمارس العادة و هي تتخيله معها ، في احد ايام العطلة حظر عمال الى الشقة المجاورة لبيتهتا هي و ابوها و نقلو اغراض الجار الجديد كانت عبير تتمنا ان يكون لجيرانهم ابن جميل فبعد ان فقدت امل ان ترتبط بالطاب الجديد الذي لم تسمع حتى صوته و بعد ان حرك فيها مشاعر كانت مخفية اصبحت كالمجنونة كانت في ذلك اليوم تشاهد الافلام الجنسية كعادتها حتى عثرت على مقطع لشاب يمتلك نفس وشم اليد يدخل على فتات لغرفتها و يبدا بنزع مبلابسها و يلحس رقبتها حتى عراها تماما و تعرى هو ايضا و تواصل اللحس و التقبيل حتى امرها ان تنام على ظهرها و ادخل زبه الضخم دفعة واحدة في كسها هنا كانت عبير تتخيل نفسها مكان تلك الفتات و تركز في ذلك الوشم واصلت المشاهدة و فرك كسها الوردي الصغير لا توجد شعرة فيه فقد كانت تعتني بجسمها كثيرا ، في تلك الاثناء كان ابوها يتعرف على الجار الجديد و هو شاب صغير يعيش بمفرده و كان هاذا الشاب هو صاحب الوشم ، ودعه الاب و اوصاه ان احتاج شيء يطلب بدون خجل وافق و دخل شقته و جلس في اريكته يدخن الحشيش و يشرب الخمر كعادته و هذا ما لم يكن احد يعرفه فهي عادته ، ،، كانت عبير عد اتت شهوتها خمسة مرات و تعبت كثيرا اخذت حمام ساخن و خرجت الى ابوها فقال لها ان الجار الجديد قد اتى و تعرفت عليه فسألته عن باقي العائلة اجابها بانه شاب عاش حياته بمفرده بعد ان تخلت عنه عائلته و قال يبدو على وجهه الحزن ، تعجبت عبير و ارادت ان تراه فاتتها فكرة العشاء فقالت لابوها بما انه وحيد و وصل للشقة قبل قليل فحتما لم يتناولشيء هل اعد بعض الاكل و اقدمه له كترحيب ، وافق ابوها بسرور و اثناء التحضير قالت سألته كيف ييدو شكله فوصف الشاب بدون تفاصيل من غير الوشم الغريب على يده بعد سماعها كلمة وشم توسعت اعينها و شعرت بنشوة غريبة في كامل جسمها اعدت عبير الاكل و تعمدت ان تسقط على ملابسها كحجة لكي تغيرها بدون ان تثير الشك ذهبت الى غرفتها تغير ملابسها فارتدت شورت قصير و قميص رياضي ضيق جدا من ايام زمان يعدها قالت لابوها انها ستأخذ الاكل للجار و تمر على صديقتها سها التي تعيش في الدور الذي فوق شقتهم قال لها مثل ما بدك انا داخل انام ،،، استعدت عبير نفسيا لتقابل حبيب قلبها رغم عدم تأكدها بانه هو ،، طرقت الباب ففتح الشاب الذي ذهل بما رآه فتذكرها و ابتسم لها و شكرها على الاكل و قدم نفسه لها اسمه احمد و قال نحن ندرس في نفس المدرسة و قال لها تفضلي دخلت عبير وهي في حالت ذهول و فرح و توتر فلم تعرف ما ستقول او ستفعل و عندما وصلو للمطبخ كان كسها يسيل بغزارة فقط لرؤيته سماع صوته فقالت له مرحبا بك فب الحي و اتمنى ان نصير اصدقاء فقد لاحظت انك لا تمتلك اصدقاء و يمكن ان ندرس مع بعض ، كان احمد مركزا على صدرها و حلماتها الضاهرة فلم تكن ترتدي ستيان فقال لها بكل سرور و اكتفى ان يبتسم و هي كانت في حالة نشوة قوية فكسها ينبض بشدة خاصة عندما ظهر قضيب احمد وهو واقف احتراما لهذا الجسد يريد الن يتحرر ليلقي تحية له و ما هي الى ثواني حتى تصحى عبير من نومها اذ انها لا يجب ان تظهر ضعفها في اول لقاء فقالت انها ستذهب و ودعته و صعدت مباشرة الى سها و هي في سعادة عارمة فحكت اها بالتفصيل كيف كانت تشعر عندما تقابلا و تحدثا في المطبخ و كيف ينضر الى صدرها بشهوة كبيرة فكانت سها تستمع لها و تتخيل الموقف و كسها بدا يفرز الافرازات و قالت لها انتي عندك صدر جميل كيف لا يعجب به حتى البنات يهيجهم صدرك البارز و فخادك الجبنة و حطت يدها على فخاد عبير التي رعشت ما ان لامست يدي سها فخداها حاولت ان تخفي ذلك لكن فوجئت بيدها الخرى على صدرها و هي تقول اه لو كنت في مكان احمد شو كنت عملت فيكي و بدأت تبعبصها بلطف حتى بدأت تذوب بين يدي سها رغم انها لم تكن تفكر ان سها معجبة فيها الى هذا الحد و ما ان حاولت سها ان تمص شفتيها الجميلة حتى فاقت من سباتها و ابتعدت عنها قائلة ساذهب للبيت يجب ان استعد للغد حزنت سها لسماع هذا الكلام لكن في نفس الوقت سعيدة بانها لامست الجسد الذي يحلم الصغير قبل الكبير بلمسه ودعتها و عادت عبير و هي تفكر عن الغد و مذا سترتدي و ما ستقوله ،، دخلت للبيت فوجدت ابوها يستعد للخروج سالته الى اين في هذا الوقت اخبرها بانه يوجد مشكل في الشركة و عليه ان يسافر لمدة اسبوع كامل و اعتذر لانه سيتركها وحدها و لا يوجد من يوصلها للمدرسة ترك لها المال الذي ستصرفه هذا الاسبوع و مال لكي تذهب للمدرسة ، تقبلت عببر الامر بسهولة لان فكرة لامعة اتتها في تلك اللحظة و بعد توديع عبير لابيها ذهبت و نامت وهي تسترجع شريط اللقاء مع احمد و لم تفكر ابدا عن ما فعلتع سها ، في الصباح ارتدت اجمل ثياب لديها و غادرت المنزل بسرعة لم تنتضر صديقتها سها بل نستها تماما قبل ان تصل للمحطة توقفت بجانبها سيارة سوداء لدقيقة كانت عبير مرتعبة تماما لان الشارع كان فارغا لكن ما ان رات ان احمد من يقود السيارة حتى ارتاحت و قال لها تعالي اوصلك معي افضل ركبت بدون تردد و عينيها لم تفارقا احمد الذي كان ينضر لفخذيها الجميلين و صدرها كان يفكر ان يهجم عليهم و يلتهمهم و يدخل زبه في كسها و طيزها لكن تحكم في نفسه بصعوبة و قال لها شكرا على الاكل و بدا يغازلها و يثني على جمالها ليلة امس فكانت عبير تستمع له فقط بدون كلام لم تعرف ما ستقوله لم تسمع كلام كهاذا ابدا و نار شهوتها يلتهب مع كل حرف يقوله احمد جتى وصلو للمدرسة و اعين الطلاب عليهم بحسد و غيرة من احمد الذي لم يكن له سوى ايام بينهم و حصل على اجمل طالبة عندما دخلو الى الصف جلسو في الوراء في مكان احمد المعتاد و بدؤو يتحدثون عن مواضيع مختلفة و تجرئ و وضع يده على فخذها كما فعلت سها لكن هذه المرة شعرت بنشوة اكبر لدرجة ان كسها بدئ يسيل و تغيرة ملامح وجهها فعرف انها ساخنة جدا فاخبرها ان ان تمسك اعصابها لكي لا يتفطن احد بما يفعلونه فاخبرته عبير انها كانت حركة قوية لم تستطع ان تتحكم في نفسها ضحك رفع يده الى كسها و لمسه بعنف حتى صرخت عبير عندما سمعها الاستاذ غضب بشدة لانه صارم مع هذه الفعال و لم يحاول ان يفهم ما حصل و طردهم فورا عند خروجهم اعتذرت منه لانها صرخة و حاولت ان تبرر حتى قاطعها و قال انا الذي لم اتحكم في نفسي و صارحها بمشاعره تجاهها ، لم تصدق ما كانت تسمعه و قالت له انا سابقى و حدي هذا الاسبوع ابي مسافر لم يصدق ما سمعه و طار بها مباشرة الى المنزل و طول الطريق يده على كسها و هي تتآوه من النشوة عند وصولهم طلبت ان يبقو في منزلها في حال اتصل والدها على الهاتف الارضي ،،، دخل غرفتها و بدات تنزع ملابسها و ووجدته قد تعرى بالفعل لم يصبر و هجم عليها يلتهم كل شبر من جسمها فبدا بشواربها يقبلها بعنف و يعضها و نزل الى صدرها بلسانه ممره على طول رقبتها الى غاية حلمتها التي انتصبت بشكل كبير فمصها بوحشية و عضها الى انوصار كل صدرها احمر من كثرة اللعب فيه و مرة اخرى نزل بلاسنه على جسمها الى غاية كسها و لحسه بطريقة جعلتها في عالم اخر تماما ف اعطاها زبه المنتصب و بدات بتقبيله من الاسفل الى الاعلى فلم يتحمل و ادخله كامل دفعة واحدة في فمها حتى كادت تختنق و كرر الامر عدة مرات و انزل في حلقها دفعته الاولى ،، ارتاح و وضع راسه على مؤخرتها الطرية حتى انتصب زبه مرة اخرى توسلت له ان يدخله بطيزها كاملا لان نارها لم تنطفئ بعد وضع زبه بفها ترضعه و هو يحاول توسيع خرمها الوردي الذي ما ان حاول ادخال اصبعه حتى بدات في الصراخ الذي هيجه اكثر و وسع خرمها بوحشية و امرها باخذ وضع الكلب و بدون انذار رشقه في طيزها مرة واحدة فصرخت صرخة سمعها كل الجيران و بدات دموعها بالنزول تترجاه ان يخرجه فلم يستمع اليها و واصل نيكها بعنف و كسها يتدفق بشلالات الى ان انزل في طيزها و اخرج زبه لسقط عبير من التعب و نفق واسع في طيزها مسح دموعها و قال لها اسف لانني آلمتك و كنت عنيفا لم تقدر على الكلام فحملها الى الحمام و غسل طيزها حتى بدات تستعيد وعيها و رمت بفمها الى زبه تمصه و تقول ارجوك كن لطيفا هذه المرة قبل احمد و ادارها و ادخل زبه ببطئ لاعماقها و هي تتآوه و تصرخ بشهوة حتى اخرج زبه و قذف في وجهها شلالا ثالثا و استحمو مرة اخرى و ذهبو للغرفة يتناولون بعض الفواكه و يشاهدون التلفاز مع تبادل قبل خفيفة بين الحين و الاخر
.
آسف اعلم ان هذا الجزء كان مملا بعض الشيء لكن هذا لتجربة شعور الاندماج مع الاحداث و المشاعر . انتضر ردودكم و تشجيعاتكم لتكملة الجزء الثاني في اقرب وقت .لا تزال هناك مغامرات كثيرة لعبير و احداث لم تكن ابدا في الحسبان :g030:
الجزء الثاني و الاخير
توقفنا في الجزء الماضي عندما خرج احمد يرفقة عبير و ذهبو الى البيت فناكها احمد بعنف و فتح طيزها ، بعدها جلسو يشاهدون التلفاز و يضحكون مع بعض ثم اخبرها احمد انه ذاهب و سيعود في اخر المساء حيث ان الساعة كانت الواحدة زوالا ، ذهب احمد الى مكان بعيد في طرف المدينة الى مكانه المفضل ساحدثكم عن احمد الشاب الذي كبر في ميتم و كان والداه غير معروفين تركاه في العاشرة من عمره على الباب و في يده وشم الوردة و عندما وصل عمره ثامن عشر اتاه ضرف فيه شاك مكتوب عليه مبلغ كبير من المال و هنا بدات حياته في التغر فهو يسافر كثيرا و لا يحب الصداقات كثيرا في هذه الاثناء كانت سها تطرق باب عبير التي لم تستطع الوقوف و فتح الباب فكتبت لها رسالة ان المفتاح تحت الباب تعالي دخلت سها في حيرة لماذا لم تفتح لها الباب حتى اندهشت عند دخولها الغرفة فكانت عبير مستلقية بالكلوت و الستيان فقط و قالت لعبير ماذا حدث لماذا انت هكذا حكت لها عبير كل شيء و قالت ان طيزها توجعها بشدة كانت سها مذهولة من المنظر و من قصة سها فقالت هل اضع المرهم لطيزك وافقت عبير فكانت تريد ان تستمتع مع احمد في المساء اما سها فكانت نارها مشتعلة و متلهفة لرأية ما فعله احمد فاحضرت مرهم و بدات تنزل كيلوت عبير ليظهر طيزها الابيض البارز فلمستها و باعدت بين فلقتيها لتهر فتحتها الوردية و كانت ملتهبة و واسعة وضعت المرهم و بدات تحكه بلطف و استمتاع فكانت تقوم بذلك بشكل دائري مما ادى عبير ان طلقة اهة مكتومة معلنة استمتاعها بما تفعل اما بنسبة لسها كانت عبارة عن بداية المتعة و تاشيرة دخول اصبعها للداخل فادخلت اصبعها بسهولة تامة مع استمتاع عبير و بداية مجموعة من الصرخات الضعيفة و ادخلت الاصبع الثاني لتدخل عبير في نشوة كبيرة و وضعت يدها على فخدي سها تطلب منها ان تنزع ملابسها ، سها الفتات السمراء تمتلك جسد رياضي متناسق كل شيء متوسط رغم انها لم تكن سحاقية و لم تمارسه ابدا لكن مع عبير يمكن ان يحصل كل شيء نزعت ملابسها بسرعة فائقة و بدات تقبل عبير و تمش شفتيها بنشوة كبيرة و اصابعها لازالت في طيز عبير تبعبصها بطريقة فخمة تسارعت يدي عبير واحدة الى صدر سها و الاخرة الى كسها و ما ان شعرت سها بيدين على جسمها اخرجت اصبعيها و صقطت على السرير و اخذت عبير تداعب كسها و صدرها الصغير لم تتحمل سها فبدا صراخها يعلو اكثر و اكثر لتضع عبير كسها على شفتي سها التي بدات تلحسه بشهوة كبيرة الى ان اتتهما الشهوة في نفس الوقت كل صقطت الصديقتين على السرير و نامتا عاريتين نوم عميق خاصة سها التى كانت متعبة كثيرا ،، مر وقت قصير ليعود احمد لعند عبير التي فتحت له الباب و اخبرته بما حصل فاعجبه الامر و طلب ان تعرض عليها ان تبقى الليلة معنا ثم انصرف بعد ان بعبصها قليلا ،، ايقضت عبير صديقتها و عرضت عليها البقاء و الاستمتاع مع احمد لم تمانع ذلك و انتضرتا احمد ان يعود من شقته بعد نصف ساعة عاد احمد محمل بالكحول و الحشيش تفاجئت الصديقتان بذلك لكن لم تمانعا ابدا بدؤو بالشرب و التحسيس على زبر احمد الى ان هاج و فوضع سها فوق عبير لتضهر فتحتا الطيزين بشكل ساخن و مغري ادخله بقوة كعادته في عبير التي انقلبت عينيها و صرخت بقوة اخافت سها قليلا لكن لا مكان للانسحاب فقد كان زبر احمد بالفعل على بوابت طيزها لدخل بقوة الى اعماقها لم تتحمل سها الالم و حاولت الهرب لكن لا مفر فهو ممسك بها جيدا فاخذ احمد يخرج زبه من سها و يرشقه في عبير حتى الاعماق ثم الى سها بدل بينهما حتى كاد ان يقذف فاخذ سها من شعرها و ادخله في حلقها و اغرقه ثم ذهب الى الحمام و اخذت عبير تمتص اللبن من فم سها و بدات لعبة سحاق اخرى بينهما الى ان افرغت كل واحدة في وجه الاخرى و عندما عاد احمد بدؤو جميعا في الشرب حتى ثملت سها هي الولى ثم عبير فاصبحتا لعبة بين يدي احمد فينيك سها و خي لا تعلم ماذا يحصل تتمايل فوق زبر احمد و تضحك فناكها بعنف و قذف في طيزها و اتجه نحو عبير و ادخله في فمها و بدا ينيكه بعنف كبير حتى اصبح وجهها مليئا باللعاب و هي عند دخول زبره الى حلقها تختنق مما ادى الى هيجان كبير من احمد و قذف شلالا على وجهها استراح قليلا و عاد فاكمل الليل كله يبادل بينهما حتى تعب و نام بينهما ،، في الصباح اصتيقضت سها و عبير لا يتذكرون شيء لكن اثار النيك و اللبن عليهما بارزة استحمتا و ذهبت سها للبيت لترتاح لم تستطع تحمل مبارات اخرى مع احمد لكن عبير كانت تريد ذلك فايقضت احمد بمص زبره بشراهة استيقض و بدا يلعب بطيزها التى كانت بها مغارة من كثرة النيك لكن هذه المرة اراد ان يفتح كسها لكن كان يعلم انها سترفض فناكها بطيزها بسرعة و خرج قائلا انه سيعود مسائا خرج و وضع مخططا للمساء ،،،،، في المساء عاد احمد و احضر معه حبالا و هدايا لعبير ، قدم لها الهدايا فرحت عبير كثيرا و هجمت هليه تشكره و تسحبه للسرير لكن امسكها و قال بانه يريد تجربة ان يربطها وافقة عبير بدون تفكير من شدة فرحها كانت تبدو على وجه احمد علامات الفرح و الانتصار فقام بربطها جيدا على السرير و بدا يلحس كسها و هي مستمتعة حتى غرقت وجهه بعدها قام باعطائها زبره لتمصه و تبلله ثم قال لها بانه سيفتحها ما ان سمعت هذا حتى بدات بالصراخ و البكاء و حاولت ان تفك الحبال فهي حتى لو كانت تحبه لكن كانت تريدد ان تحافض على بكارتها فقام بصفعها و هو يضحك ثم نضر لكسها البكر الصغير و كيف يبدو جميلا بين فخضيها الابيضين قبله قبلة عاشق ثم وضع زبره على بوابت الكس ليدخله كاملا دفعة واحدة الى اعماقها و تركه كانت عبير تصرخ بشدة و كادت تفقد وعيها من الالم و عندها اخرج احمد زبه مليء بالدماء و بدا يمسحه على صدرها و يدخله مرة ثانية ثم يمسحه حتى اصبح صدرها جميلا بالون الحمر مما هيج احمد فادخله بقوة اخد ينيكها بعنف في كسها الى ان قذف في اعماقها و تركها في حالة اغماء و خرج ،،، بعد ساعة عاد احمد الى عبير فوجدها تبكي بشدة و صدرها نشفت عليه الدماء عندما راته بدات بشتمه و قالت انها ستشتكي عليه بتهمة الاغتصاب ضحك عليها احمد و اخرج زبره ووضعه في كسها مرة اخرى بعدما اخرج هاتفه و بدا يصور فيها كانت تبكي و تترجاه لكن لم يستمع لها ابدا ،، كاد احمد ان يقذف فاخرج زبره ليقذف في فمها و جعلها تبتلعه ارتاح قليلا و عاود نيكها لكن من طيزها هذه المرة ليقذف داخل فمها و يجعلها تبتلعه قام باغتصابها طول الليل الى ان تعب و نام في الصباح اراد ان يجعلها تتناك من شخص اخر بحث في ارجاء الحي و احضر 5 شبان عند رؤيتهم لعبير في هذه الحالة انتصبت ازبارهم فاخد كل واحد مكان ادخل الاول زبره في فمها و الثاني بدا يدخل زبره في طيزها الكبيرة و الاخر في كسها ينيك بعنف شديد و الاثنان كانو يرضعون صدرها كان الجو مليئا بالاثارة فعبير الاان تتناك من 5 ازبار اما احمد فنادى سها لتاتيه الى شقته و عند دخولها قام بتعريتها و هي بدات ترضع زبره في اشتياق ثم وضعها في وضع فرنساوي و ادخل زبره مع صرخات سها فاخذ يدخل زبره بالكامل و يخرجه مما اثار جنون سها التى دارت عليه و جعلته يستلقي و جلست على زبره بطيزها و بدات تنيك نفسها بقوة شديدة مما جعل احمد يقذف اخذو معا حماما و ذهبت سها تفقد احمد وضع عبير فوجدها مغمى عليها و الشباب ينيكوها و هم مكدخلين زبرين في كسها و واحد في طيزها كان الامر كبيرا فقد افاق احد و عرف انه اخطئ و فكر بطريقة تصليح الامر لكن كيف لا مفر فهرب و اخذه اغراضه و بعد دقيقتين فكر بالتصال بالشرطة و تم الامر ذهيت الشرطة وو جددت الشباب الخمسة و اعتقلتهم بتهمة الاغتصاب و اخذو عبير للمستشفى ،،،، بعد 15 يوم اتصلت به عبير و قالت بانها لم تشتكي عليه و لكن لا تريد ان ترى وجهه مرة اخرى تفهم الامر و سافر خارج البلاد و واصلت عبير مشوارها الجنسي كعاهرة هي و سها ... النهاية ...
في انتضار ردودكم و تشجيعاتكم 😻😻😻😻
الجزء الاول :
نبدأ في تعريف بطلة القصة عبير وهي فتاة في العشرين من العمر بيضاء و لها صدر متوسط و بارز مع حلمات وردية صغيرة و مؤخرتها كبيرة و مدورة تلفت انتباه كل من حولها خاصة انها تمتلك جمال امها الايطالة المتوفية قبل ثلاث سنين ، تعيش مع والدها فقط الذي يعمل في شركة خاصة ،، كان مستوى عبير الدراسي متوسط و كانت تعرف فقط بجمالها و اخلاقها لأنها لا تخالط الشباب مثل ما تفعل صديقاتها . كانت سها و هي صديقتها المقربة و اكثر من اختها في علاقة مع شاب جميل جدا و كانت تحبه بشدة لكن لسوء الحض كان دائما ما يخدعها مع بنات اجمل و عندما كشفته قامت بالانفصال عنه وهذا ما ادى بعبير للابتعاد عن العلاقات لكي لا يحصل لها ما حصل لصديقتها كما انها سمعت قصص خيانة كثيرة في المدرسة لا بل و راتها كذلك معضم الاولاد يخرجون مع اكثر من بنت . بعد اكثر من شهر عن انفصال سها مع حبيبها كانت قد محت فكرة الارتباط بأي شكل لكن ما حدث في ذلك اليوم لم يكن في الحسبان كانت في مقعدها تتابع المحاضرة حتى دخل المدير و معه شاب جميل يبدو من شكله انه خجول و متفوق كان يرتدي تيشرت باكمام لكن كان ظاهر في يده اليمنى وشم وردة بين معصمه الى حد اصابعه و هذا ما ادى بعبير الى طرح تساؤلات عديدة فالشاب لا يبدو منمن يضعون الوشوم فالمنطقة التى تعيش فيها يعتبر الوشم شيئا سيئا لكن هذا لم يغير مشاعر عبير التى كانت تشعر بإحساس غريب و لم تستطع ابعاد عينيها عنه ، جلس الشاب في آخر مقعد ، تواصلت الحصة و تابع الاستاذ شرحه للدرس الذي لم تستطع عبير التركيز فيه و قررت ان تستشير سها عن الاحساس الجديد عليها و عندما اخبرتها سها بأنها قد تكون معجبة به و شجعتها ان تقترب منه و تحاول الارتباط به لكن قررت عبير ان تتحقق انه ليس مثل باقي الاولاد يخاط كل فتات يراها ، مر اسبوع و هي تراقبه فكان الامر غريبا جدا لم يتحث الى اي احد و دائما ما يكون شارد الذهن او نائم اثناء الحصة فتأكدت انه حقا مختلف فكانت تحلم به كثيرا و تمارس العادة و هي تتخيله معها ، في احد ايام العطلة حظر عمال الى الشقة المجاورة لبيتهتا هي و ابوها و نقلو اغراض الجار الجديد كانت عبير تتمنا ان يكون لجيرانهم ابن جميل فبعد ان فقدت امل ان ترتبط بالطاب الجديد الذي لم تسمع حتى صوته و بعد ان حرك فيها مشاعر كانت مخفية اصبحت كالمجنونة كانت في ذلك اليوم تشاهد الافلام الجنسية كعادتها حتى عثرت على مقطع لشاب يمتلك نفس وشم اليد يدخل على فتات لغرفتها و يبدا بنزع مبلابسها و يلحس رقبتها حتى عراها تماما و تعرى هو ايضا و تواصل اللحس و التقبيل حتى امرها ان تنام على ظهرها و ادخل زبه الضخم دفعة واحدة في كسها هنا كانت عبير تتخيل نفسها مكان تلك الفتات و تركز في ذلك الوشم واصلت المشاهدة و فرك كسها الوردي الصغير لا توجد شعرة فيه فقد كانت تعتني بجسمها كثيرا ، في تلك الاثناء كان ابوها يتعرف على الجار الجديد و هو شاب صغير يعيش بمفرده و كان هاذا الشاب هو صاحب الوشم ، ودعه الاب و اوصاه ان احتاج شيء يطلب بدون خجل وافق و دخل شقته و جلس في اريكته يدخن الحشيش و يشرب الخمر كعادته و هذا ما لم يكن احد يعرفه فهي عادته ، ،، كانت عبير عد اتت شهوتها خمسة مرات و تعبت كثيرا اخذت حمام ساخن و خرجت الى ابوها فقال لها ان الجار الجديد قد اتى و تعرفت عليه فسألته عن باقي العائلة اجابها بانه شاب عاش حياته بمفرده بعد ان تخلت عنه عائلته و قال يبدو على وجهه الحزن ، تعجبت عبير و ارادت ان تراه فاتتها فكرة العشاء فقالت لابوها بما انه وحيد و وصل للشقة قبل قليل فحتما لم يتناولشيء هل اعد بعض الاكل و اقدمه له كترحيب ، وافق ابوها بسرور و اثناء التحضير قالت سألته كيف ييدو شكله فوصف الشاب بدون تفاصيل من غير الوشم الغريب على يده بعد سماعها كلمة وشم توسعت اعينها و شعرت بنشوة غريبة في كامل جسمها اعدت عبير الاكل و تعمدت ان تسقط على ملابسها كحجة لكي تغيرها بدون ان تثير الشك ذهبت الى غرفتها تغير ملابسها فارتدت شورت قصير و قميص رياضي ضيق جدا من ايام زمان يعدها قالت لابوها انها ستأخذ الاكل للجار و تمر على صديقتها سها التي تعيش في الدور الذي فوق شقتهم قال لها مثل ما بدك انا داخل انام ،،، استعدت عبير نفسيا لتقابل حبيب قلبها رغم عدم تأكدها بانه هو ،، طرقت الباب ففتح الشاب الذي ذهل بما رآه فتذكرها و ابتسم لها و شكرها على الاكل و قدم نفسه لها اسمه احمد و قال نحن ندرس في نفس المدرسة و قال لها تفضلي دخلت عبير وهي في حالت ذهول و فرح و توتر فلم تعرف ما ستقول او ستفعل و عندما وصلو للمطبخ كان كسها يسيل بغزارة فقط لرؤيته سماع صوته فقالت له مرحبا بك فب الحي و اتمنى ان نصير اصدقاء فقد لاحظت انك لا تمتلك اصدقاء و يمكن ان ندرس مع بعض ، كان احمد مركزا على صدرها و حلماتها الضاهرة فلم تكن ترتدي ستيان فقال لها بكل سرور و اكتفى ان يبتسم و هي كانت في حالة نشوة قوية فكسها ينبض بشدة خاصة عندما ظهر قضيب احمد وهو واقف احتراما لهذا الجسد يريد الن يتحرر ليلقي تحية له و ما هي الى ثواني حتى تصحى عبير من نومها اذ انها لا يجب ان تظهر ضعفها في اول لقاء فقالت انها ستذهب و ودعته و صعدت مباشرة الى سها و هي في سعادة عارمة فحكت اها بالتفصيل كيف كانت تشعر عندما تقابلا و تحدثا في المطبخ و كيف ينضر الى صدرها بشهوة كبيرة فكانت سها تستمع لها و تتخيل الموقف و كسها بدا يفرز الافرازات و قالت لها انتي عندك صدر جميل كيف لا يعجب به حتى البنات يهيجهم صدرك البارز و فخادك الجبنة و حطت يدها على فخاد عبير التي رعشت ما ان لامست يدي سها فخداها حاولت ان تخفي ذلك لكن فوجئت بيدها الخرى على صدرها و هي تقول اه لو كنت في مكان احمد شو كنت عملت فيكي و بدأت تبعبصها بلطف حتى بدأت تذوب بين يدي سها رغم انها لم تكن تفكر ان سها معجبة فيها الى هذا الحد و ما ان حاولت سها ان تمص شفتيها الجميلة حتى فاقت من سباتها و ابتعدت عنها قائلة ساذهب للبيت يجب ان استعد للغد حزنت سها لسماع هذا الكلام لكن في نفس الوقت سعيدة بانها لامست الجسد الذي يحلم الصغير قبل الكبير بلمسه ودعتها و عادت عبير و هي تفكر عن الغد و مذا سترتدي و ما ستقوله ،، دخلت للبيت فوجدت ابوها يستعد للخروج سالته الى اين في هذا الوقت اخبرها بانه يوجد مشكل في الشركة و عليه ان يسافر لمدة اسبوع كامل و اعتذر لانه سيتركها وحدها و لا يوجد من يوصلها للمدرسة ترك لها المال الذي ستصرفه هذا الاسبوع و مال لكي تذهب للمدرسة ، تقبلت عببر الامر بسهولة لان فكرة لامعة اتتها في تلك اللحظة و بعد توديع عبير لابيها ذهبت و نامت وهي تسترجع شريط اللقاء مع احمد و لم تفكر ابدا عن ما فعلتع سها ، في الصباح ارتدت اجمل ثياب لديها و غادرت المنزل بسرعة لم تنتضر صديقتها سها بل نستها تماما قبل ان تصل للمحطة توقفت بجانبها سيارة سوداء لدقيقة كانت عبير مرتعبة تماما لان الشارع كان فارغا لكن ما ان رات ان احمد من يقود السيارة حتى ارتاحت و قال لها تعالي اوصلك معي افضل ركبت بدون تردد و عينيها لم تفارقا احمد الذي كان ينضر لفخذيها الجميلين و صدرها كان يفكر ان يهجم عليهم و يلتهمهم و يدخل زبه في كسها و طيزها لكن تحكم في نفسه بصعوبة و قال لها شكرا على الاكل و بدا يغازلها و يثني على جمالها ليلة امس فكانت عبير تستمع له فقط بدون كلام لم تعرف ما ستقوله لم تسمع كلام كهاذا ابدا و نار شهوتها يلتهب مع كل حرف يقوله احمد جتى وصلو للمدرسة و اعين الطلاب عليهم بحسد و غيرة من احمد الذي لم يكن له سوى ايام بينهم و حصل على اجمل طالبة عندما دخلو الى الصف جلسو في الوراء في مكان احمد المعتاد و بدؤو يتحدثون عن مواضيع مختلفة و تجرئ و وضع يده على فخذها كما فعلت سها لكن هذه المرة شعرت بنشوة اكبر لدرجة ان كسها بدئ يسيل و تغيرة ملامح وجهها فعرف انها ساخنة جدا فاخبرها ان ان تمسك اعصابها لكي لا يتفطن احد بما يفعلونه فاخبرته عبير انها كانت حركة قوية لم تستطع ان تتحكم في نفسها ضحك رفع يده الى كسها و لمسه بعنف حتى صرخت عبير عندما سمعها الاستاذ غضب بشدة لانه صارم مع هذه الفعال و لم يحاول ان يفهم ما حصل و طردهم فورا عند خروجهم اعتذرت منه لانها صرخة و حاولت ان تبرر حتى قاطعها و قال انا الذي لم اتحكم في نفسي و صارحها بمشاعره تجاهها ، لم تصدق ما كانت تسمعه و قالت له انا سابقى و حدي هذا الاسبوع ابي مسافر لم يصدق ما سمعه و طار بها مباشرة الى المنزل و طول الطريق يده على كسها و هي تتآوه من النشوة عند وصولهم طلبت ان يبقو في منزلها في حال اتصل والدها على الهاتف الارضي ،،، دخل غرفتها و بدات تنزع ملابسها و ووجدته قد تعرى بالفعل لم يصبر و هجم عليها يلتهم كل شبر من جسمها فبدا بشواربها يقبلها بعنف و يعضها و نزل الى صدرها بلسانه ممره على طول رقبتها الى غاية حلمتها التي انتصبت بشكل كبير فمصها بوحشية و عضها الى انوصار كل صدرها احمر من كثرة اللعب فيه و مرة اخرى نزل بلاسنه على جسمها الى غاية كسها و لحسه بطريقة جعلتها في عالم اخر تماما ف اعطاها زبه المنتصب و بدات بتقبيله من الاسفل الى الاعلى فلم يتحمل و ادخله كامل دفعة واحدة في فمها حتى كادت تختنق و كرر الامر عدة مرات و انزل في حلقها دفعته الاولى ،، ارتاح و وضع راسه على مؤخرتها الطرية حتى انتصب زبه مرة اخرى توسلت له ان يدخله بطيزها كاملا لان نارها لم تنطفئ بعد وضع زبه بفها ترضعه و هو يحاول توسيع خرمها الوردي الذي ما ان حاول ادخال اصبعه حتى بدات في الصراخ الذي هيجه اكثر و وسع خرمها بوحشية و امرها باخذ وضع الكلب و بدون انذار رشقه في طيزها مرة واحدة فصرخت صرخة سمعها كل الجيران و بدات دموعها بالنزول تترجاه ان يخرجه فلم يستمع اليها و واصل نيكها بعنف و كسها يتدفق بشلالات الى ان انزل في طيزها و اخرج زبه لسقط عبير من التعب و نفق واسع في طيزها مسح دموعها و قال لها اسف لانني آلمتك و كنت عنيفا لم تقدر على الكلام فحملها الى الحمام و غسل طيزها حتى بدات تستعيد وعيها و رمت بفمها الى زبه تمصه و تقول ارجوك كن لطيفا هذه المرة قبل احمد و ادارها و ادخل زبه ببطئ لاعماقها و هي تتآوه و تصرخ بشهوة حتى اخرج زبه و قذف في وجهها شلالا ثالثا و استحمو مرة اخرى و ذهبو للغرفة يتناولون بعض الفواكه و يشاهدون التلفاز مع تبادل قبل خفيفة بين الحين و الاخر
.
آسف اعلم ان هذا الجزء كان مملا بعض الشيء لكن هذا لتجربة شعور الاندماج مع الاحداث و المشاعر . انتضر ردودكم و تشجيعاتكم لتكملة الجزء الثاني في اقرب وقت .لا تزال هناك مغامرات كثيرة لعبير و احداث لم تكن ابدا في الحسبان :g030:
الجزء الثاني و الاخير
توقفنا في الجزء الماضي عندما خرج احمد يرفقة عبير و ذهبو الى البيت فناكها احمد بعنف و فتح طيزها ، بعدها جلسو يشاهدون التلفاز و يضحكون مع بعض ثم اخبرها احمد انه ذاهب و سيعود في اخر المساء حيث ان الساعة كانت الواحدة زوالا ، ذهب احمد الى مكان بعيد في طرف المدينة الى مكانه المفضل ساحدثكم عن احمد الشاب الذي كبر في ميتم و كان والداه غير معروفين تركاه في العاشرة من عمره على الباب و في يده وشم الوردة و عندما وصل عمره ثامن عشر اتاه ضرف فيه شاك مكتوب عليه مبلغ كبير من المال و هنا بدات حياته في التغر فهو يسافر كثيرا و لا يحب الصداقات كثيرا في هذه الاثناء كانت سها تطرق باب عبير التي لم تستطع الوقوف و فتح الباب فكتبت لها رسالة ان المفتاح تحت الباب تعالي دخلت سها في حيرة لماذا لم تفتح لها الباب حتى اندهشت عند دخولها الغرفة فكانت عبير مستلقية بالكلوت و الستيان فقط و قالت لعبير ماذا حدث لماذا انت هكذا حكت لها عبير كل شيء و قالت ان طيزها توجعها بشدة كانت سها مذهولة من المنظر و من قصة سها فقالت هل اضع المرهم لطيزك وافقت عبير فكانت تريد ان تستمتع مع احمد في المساء اما سها فكانت نارها مشتعلة و متلهفة لرأية ما فعله احمد فاحضرت مرهم و بدات تنزل كيلوت عبير ليظهر طيزها الابيض البارز فلمستها و باعدت بين فلقتيها لتهر فتحتها الوردية و كانت ملتهبة و واسعة وضعت المرهم و بدات تحكه بلطف و استمتاع فكانت تقوم بذلك بشكل دائري مما ادى عبير ان طلقة اهة مكتومة معلنة استمتاعها بما تفعل اما بنسبة لسها كانت عبارة عن بداية المتعة و تاشيرة دخول اصبعها للداخل فادخلت اصبعها بسهولة تامة مع استمتاع عبير و بداية مجموعة من الصرخات الضعيفة و ادخلت الاصبع الثاني لتدخل عبير في نشوة كبيرة و وضعت يدها على فخدي سها تطلب منها ان تنزع ملابسها ، سها الفتات السمراء تمتلك جسد رياضي متناسق كل شيء متوسط رغم انها لم تكن سحاقية و لم تمارسه ابدا لكن مع عبير يمكن ان يحصل كل شيء نزعت ملابسها بسرعة فائقة و بدات تقبل عبير و تمش شفتيها بنشوة كبيرة و اصابعها لازالت في طيز عبير تبعبصها بطريقة فخمة تسارعت يدي عبير واحدة الى صدر سها و الاخرة الى كسها و ما ان شعرت سها بيدين على جسمها اخرجت اصبعيها و صقطت على السرير و اخذت عبير تداعب كسها و صدرها الصغير لم تتحمل سها فبدا صراخها يعلو اكثر و اكثر لتضع عبير كسها على شفتي سها التي بدات تلحسه بشهوة كبيرة الى ان اتتهما الشهوة في نفس الوقت كل صقطت الصديقتين على السرير و نامتا عاريتين نوم عميق خاصة سها التى كانت متعبة كثيرا ،، مر وقت قصير ليعود احمد لعند عبير التي فتحت له الباب و اخبرته بما حصل فاعجبه الامر و طلب ان تعرض عليها ان تبقى الليلة معنا ثم انصرف بعد ان بعبصها قليلا ،، ايقضت عبير صديقتها و عرضت عليها البقاء و الاستمتاع مع احمد لم تمانع ذلك و انتضرتا احمد ان يعود من شقته بعد نصف ساعة عاد احمد محمل بالكحول و الحشيش تفاجئت الصديقتان بذلك لكن لم تمانعا ابدا بدؤو بالشرب و التحسيس على زبر احمد الى ان هاج و فوضع سها فوق عبير لتضهر فتحتا الطيزين بشكل ساخن و مغري ادخله بقوة كعادته في عبير التي انقلبت عينيها و صرخت بقوة اخافت سها قليلا لكن لا مكان للانسحاب فقد كان زبر احمد بالفعل على بوابت طيزها لدخل بقوة الى اعماقها لم تتحمل سها الالم و حاولت الهرب لكن لا مفر فهو ممسك بها جيدا فاخذ احمد يخرج زبه من سها و يرشقه في عبير حتى الاعماق ثم الى سها بدل بينهما حتى كاد ان يقذف فاخذ سها من شعرها و ادخله في حلقها و اغرقه ثم ذهب الى الحمام و اخذت عبير تمتص اللبن من فم سها و بدات لعبة سحاق اخرى بينهما الى ان افرغت كل واحدة في وجه الاخرى و عندما عاد احمد بدؤو جميعا في الشرب حتى ثملت سها هي الولى ثم عبير فاصبحتا لعبة بين يدي احمد فينيك سها و خي لا تعلم ماذا يحصل تتمايل فوق زبر احمد و تضحك فناكها بعنف و قذف في طيزها و اتجه نحو عبير و ادخله في فمها و بدا ينيكه بعنف كبير حتى اصبح وجهها مليئا باللعاب و هي عند دخول زبره الى حلقها تختنق مما ادى الى هيجان كبير من احمد و قذف شلالا على وجهها استراح قليلا و عاد فاكمل الليل كله يبادل بينهما حتى تعب و نام بينهما ،، في الصباح اصتيقضت سها و عبير لا يتذكرون شيء لكن اثار النيك و اللبن عليهما بارزة استحمتا و ذهبت سها للبيت لترتاح لم تستطع تحمل مبارات اخرى مع احمد لكن عبير كانت تريد ذلك فايقضت احمد بمص زبره بشراهة استيقض و بدا يلعب بطيزها التى كانت بها مغارة من كثرة النيك لكن هذه المرة اراد ان يفتح كسها لكن كان يعلم انها سترفض فناكها بطيزها بسرعة و خرج قائلا انه سيعود مسائا خرج و وضع مخططا للمساء ،،،،، في المساء عاد احمد و احضر معه حبالا و هدايا لعبير ، قدم لها الهدايا فرحت عبير كثيرا و هجمت هليه تشكره و تسحبه للسرير لكن امسكها و قال بانه يريد تجربة ان يربطها وافقة عبير بدون تفكير من شدة فرحها كانت تبدو على وجه احمد علامات الفرح و الانتصار فقام بربطها جيدا على السرير و بدا يلحس كسها و هي مستمتعة حتى غرقت وجهه بعدها قام باعطائها زبره لتمصه و تبلله ثم قال لها بانه سيفتحها ما ان سمعت هذا حتى بدات بالصراخ و البكاء و حاولت ان تفك الحبال فهي حتى لو كانت تحبه لكن كانت تريدد ان تحافض على بكارتها فقام بصفعها و هو يضحك ثم نضر لكسها البكر الصغير و كيف يبدو جميلا بين فخضيها الابيضين قبله قبلة عاشق ثم وضع زبره على بوابت الكس ليدخله كاملا دفعة واحدة الى اعماقها و تركه كانت عبير تصرخ بشدة و كادت تفقد وعيها من الالم و عندها اخرج احمد زبه مليء بالدماء و بدا يمسحه على صدرها و يدخله مرة ثانية ثم يمسحه حتى اصبح صدرها جميلا بالون الحمر مما هيج احمد فادخله بقوة اخد ينيكها بعنف في كسها الى ان قذف في اعماقها و تركها في حالة اغماء و خرج ،،، بعد ساعة عاد احمد الى عبير فوجدها تبكي بشدة و صدرها نشفت عليه الدماء عندما راته بدات بشتمه و قالت انها ستشتكي عليه بتهمة الاغتصاب ضحك عليها احمد و اخرج زبره ووضعه في كسها مرة اخرى بعدما اخرج هاتفه و بدا يصور فيها كانت تبكي و تترجاه لكن لم يستمع لها ابدا ،، كاد احمد ان يقذف فاخرج زبره ليقذف في فمها و جعلها تبتلعه ارتاح قليلا و عاود نيكها لكن من طيزها هذه المرة ليقذف داخل فمها و يجعلها تبتلعه قام باغتصابها طول الليل الى ان تعب و نام في الصباح اراد ان يجعلها تتناك من شخص اخر بحث في ارجاء الحي و احضر 5 شبان عند رؤيتهم لعبير في هذه الحالة انتصبت ازبارهم فاخد كل واحد مكان ادخل الاول زبره في فمها و الثاني بدا يدخل زبره في طيزها الكبيرة و الاخر في كسها ينيك بعنف شديد و الاثنان كانو يرضعون صدرها كان الجو مليئا بالاثارة فعبير الاان تتناك من 5 ازبار اما احمد فنادى سها لتاتيه الى شقته و عند دخولها قام بتعريتها و هي بدات ترضع زبره في اشتياق ثم وضعها في وضع فرنساوي و ادخل زبره مع صرخات سها فاخذ يدخل زبره بالكامل و يخرجه مما اثار جنون سها التى دارت عليه و جعلته يستلقي و جلست على زبره بطيزها و بدات تنيك نفسها بقوة شديدة مما جعل احمد يقذف اخذو معا حماما و ذهبت سها تفقد احمد وضع عبير فوجدها مغمى عليها و الشباب ينيكوها و هم مكدخلين زبرين في كسها و واحد في طيزها كان الامر كبيرا فقد افاق احد و عرف انه اخطئ و فكر بطريقة تصليح الامر لكن كيف لا مفر فهرب و اخذه اغراضه و بعد دقيقتين فكر بالتصال بالشرطة و تم الامر ذهيت الشرطة وو جددت الشباب الخمسة و اعتقلتهم بتهمة الاغتصاب و اخذو عبير للمستشفى ،،،، بعد 15 يوم اتصلت به عبير و قالت بانها لم تشتكي عليه و لكن لا تريد ان ترى وجهه مرة اخرى تفهم الامر و سافر خارج البلاد و واصلت عبير مشوارها الجنسي كعاهرة هي و سها ... النهاية ...
في انتضار ردودكم و تشجيعاتكم 😻😻😻😻