سالب خول 69
05-30-2020, 06:58 AM
اول قصة ليا بعنوان (العيلة الوسخة)
هاى الاول اعرفكوا بنفسى انا اسمى كريم 23 سنة خريج تجارة انا وحيد مليش اخوات ابويا ميت من وانا عندى 3 سنين تقريبا وعايش لوحدى مع امى سهير بطلة القصة عندها دلوقتى 44 سنة هى من الفلاحين من الشرقية هوصفهالكوا هى طولها 175 وزنها 85 كيلو معندهاش كرش خالص ولا ترهلات معظم وزنها متوزع مابين طيزها وبزازها علشات كده طيزها كبيرة فشخ حرفيا اكبر من الطبيعى ومدورين كده يعنى اللى يشوفها يقول انو مستحيل تكون معملتش عمليه تكبير ارداف واساسا معظم المعاكسات عليها بتبقى على طيزها الملبن وصدرها مشدود شده جامده من الاخر كده ست فرسة عايزة فحل يظبطها بشرتها مابين السمار والابيض حاجة كده زى مايا دياب بظبط وعنيها عسلى فاتح اتجوزها ابويا لما كان مسافر البلد يقضى شوية مصالح هناك المهم بدأت قصتى من يوم وفاة ابويا كان شغال موظف فى القطاع الخاص يعنى مكنش فى معاش ولا نيلة وطبعا انا زى ماقولتلكوا انا كان عندى 3 سنين وقتها فا اضطرت امى انها تنزل تشتغل فى محل ملابس داخليه بعيد عن بيتنا وكانت بتاخدنى دايما معاها علشان مينفعش مينفعش اتساب فى البيت لوحدى كان شغلها المفروض من 12 الضهر لحد 10 بليل بس هى كان دايما اول ما الساعه بتيجى 10 صاحب المحل بيمشى الموظفين كلهم مابينهم امى ويقولهم انا هقفل المحل واروح امشوا انتوا وفعلا بنمشى بس امى مبتمشيش بتقف عند اول الشارع وتستنى 10 دقايق على ماتتأكد انوا كلوا مشى وترجع تانى المحل الراجل بيقفل الباب من بره ويقفل الانوار ويقفل الباب الحديد نص قفله وياخد امى وينزل المخزن والمخزن اساسا كان تحت المحل على طول بينزلوا بسلم وماما كانت بتخلينى افضل فوق جمب الباب وهما بيفضلوا يجوا ساعه او اكتر لدرجة ان انا بنام وبعدين بيخلصوا ويطلعوا طبعا الراجل الاول طالع بينهج وبيقفل سوسته البنطلون وزراير القميص وطبطب عليا وهو بيضحك ويقولى منور ياحماده وامى تطلع وراه بتنهج وشعرها منكوش وكلها عرق وبتعدل هدومها وفى على هدومها نقط بيضه كده وبعدين الراجل بيديها 200 جنية وتاخدنى وتمشى طبعا انا كنت ساعتها صغير مش فاهم ان انا امى لبوه وبتتناك علشان الفلوس دا غير طبعا المدرسين الخصوصيين اللى كانوا بيجولى البيت يدونى الدرس لوحدى والمدرس دايما كان يخش يحاسب ماما فى الاوضة يقعدوا ربع ساعه وبسمع دايما صوت ضحكات بشرمطة واهات وحاجات كده بس الكلام دا كلوا قل خالص بعد وصلت 11 سنة تقريبا وابتديت اكبر وافهم اللى بيحصل حواليا امى كمان خدت بالها ان انا كبرت وبقيت باخد بالى وبقت بتنزل الشغل لوحدها وبس دا كان المختصر بتاع حياتى هنبدأ بقى نخش فى احداث القصة الجزء الجاى كل واحد يقول رأيوا فى القصة واكمل ولا لا
هاى الاول اعرفكوا بنفسى انا اسمى كريم 23 سنة خريج تجارة انا وحيد مليش اخوات ابويا ميت من وانا عندى 3 سنين تقريبا وعايش لوحدى مع امى سهير بطلة القصة عندها دلوقتى 44 سنة هى من الفلاحين من الشرقية هوصفهالكوا هى طولها 175 وزنها 85 كيلو معندهاش كرش خالص ولا ترهلات معظم وزنها متوزع مابين طيزها وبزازها علشات كده طيزها كبيرة فشخ حرفيا اكبر من الطبيعى ومدورين كده يعنى اللى يشوفها يقول انو مستحيل تكون معملتش عمليه تكبير ارداف واساسا معظم المعاكسات عليها بتبقى على طيزها الملبن وصدرها مشدود شده جامده من الاخر كده ست فرسة عايزة فحل يظبطها بشرتها مابين السمار والابيض حاجة كده زى مايا دياب بظبط وعنيها عسلى فاتح اتجوزها ابويا لما كان مسافر البلد يقضى شوية مصالح هناك المهم بدأت قصتى من يوم وفاة ابويا كان شغال موظف فى القطاع الخاص يعنى مكنش فى معاش ولا نيلة وطبعا انا زى ماقولتلكوا انا كان عندى 3 سنين وقتها فا اضطرت امى انها تنزل تشتغل فى محل ملابس داخليه بعيد عن بيتنا وكانت بتاخدنى دايما معاها علشان مينفعش مينفعش اتساب فى البيت لوحدى كان شغلها المفروض من 12 الضهر لحد 10 بليل بس هى كان دايما اول ما الساعه بتيجى 10 صاحب المحل بيمشى الموظفين كلهم مابينهم امى ويقولهم انا هقفل المحل واروح امشوا انتوا وفعلا بنمشى بس امى مبتمشيش بتقف عند اول الشارع وتستنى 10 دقايق على ماتتأكد انوا كلوا مشى وترجع تانى المحل الراجل بيقفل الباب من بره ويقفل الانوار ويقفل الباب الحديد نص قفله وياخد امى وينزل المخزن والمخزن اساسا كان تحت المحل على طول بينزلوا بسلم وماما كانت بتخلينى افضل فوق جمب الباب وهما بيفضلوا يجوا ساعه او اكتر لدرجة ان انا بنام وبعدين بيخلصوا ويطلعوا طبعا الراجل الاول طالع بينهج وبيقفل سوسته البنطلون وزراير القميص وطبطب عليا وهو بيضحك ويقولى منور ياحماده وامى تطلع وراه بتنهج وشعرها منكوش وكلها عرق وبتعدل هدومها وفى على هدومها نقط بيضه كده وبعدين الراجل بيديها 200 جنية وتاخدنى وتمشى طبعا انا كنت ساعتها صغير مش فاهم ان انا امى لبوه وبتتناك علشان الفلوس دا غير طبعا المدرسين الخصوصيين اللى كانوا بيجولى البيت يدونى الدرس لوحدى والمدرس دايما كان يخش يحاسب ماما فى الاوضة يقعدوا ربع ساعه وبسمع دايما صوت ضحكات بشرمطة واهات وحاجات كده بس الكلام دا كلوا قل خالص بعد وصلت 11 سنة تقريبا وابتديت اكبر وافهم اللى بيحصل حواليا امى كمان خدت بالها ان انا كبرت وبقيت باخد بالى وبقت بتنزل الشغل لوحدها وبس دا كان المختصر بتاع حياتى هنبدأ بقى نخش فى احداث القصة الجزء الجاى كل واحد يقول رأيوا فى القصة واكمل ولا لا