نهر العطش
04-06-2012, 04:25 PM
أنا سيدة لبنانيه متزوجه منذ 10 سنوات.. لي من العمر الان 35 سنه وام لثلاثة أولاد .. ساروي لكم قصتي عن زواج فيه الكثير من الغرابه والمتعه...وحتى الالم...انا.بيضاء البشرة ..متوسطة الجمال من حيث الوجه... غير ان ------- منحني جسدا رائعا احسد عليه من جميع النساء حتى الصغيرات منهن ...فصدري كبير وحلمات بزازي دائمة الانتصاب وارداف طيزي متوسطة الحجم ومتناسقه مع ساقين طويلتين.. والحقيقه ان جسدي ينافس اي موديل في الثامنه عشرة من عمرها... زوجي يكبرني ب10 سنوات وهو يحب ممارسة الجنس ويحب مشاهدة افلام السكس على ألتلفاز فكثيرا ما كان يدعوني للمشاهده معه لازيد من متعته وهويداعب بزازي ويدخل أصابعه بكسي وطيزي وأقوم انا بدوري برضاعة زبه ولحس بيضاته وطيزه ليقوم بعدها بافراغ حمولته بأحد فتحاتي ألثلاث بعد ان يسمعني شتى ألالفاظ البذيئه تماما كما يحصل بأفلام البورنو...وانا بالحقيقه كنت اتمتع بكل شيئ يفعله حتى أصبحت مثله مدمنه على مشاهدة ألأفلام ألأباحيه, وامتع لحظات النيك لدي هي التي تتم امام التلفازوعلى صيحات شراميط الافلام....غير أن اغرب ما في زوجي انه يحب ان يراني ارتدي ألملابس التي تظهر ألكثير من لحمي ألأبيض....وهو لا يمانع بارتدائي ألملابس ألفاضحه امام الناس ... وهو بعمله هذا لم يكن يعلم ان نظرات الرجال الشهوانيه لأفخاذي البيضاء ولصدري ألذي شجعني زوجي دوما على اظهار جزء كبير منه...هذه ألنظرات توقظ بداخلي ابشع الرغبات الحيوانيه وتجعلني أرغب باي رجل يتمنى أطفاء شهوته بكافة فتحاتي جسدي...وقد قاومت طويلا كل تلميحات الرجال رغبة مني بالمحافظه على زواج سعيد خال من المشاكل...ولكن ومع مرور الايام بدات مقاومتي تضعف وخاصة بعد ان اصبح زوجي لا ينيكني كما عودني في السابق...لا من حيث الكميه ولا من حيث النوعيه....
وشيئا فشيئا بدأت اشجع الرجال الذين ينيكونني بنظراتهم على ان يتمادوا معي لاكثر من النظرات ألمشتهيه وصرت انزل الى الاسواق المزدحمه وانا بكامل زينتي والثياب الفاضحه التي لا املك غيرها...وهناك يبدأجسدي يتلقى اللمسات التي تجعل من كسي يلتهب...فهذا يلمس فخذي واخر يبعص طيزي وثالث يعصر احد بزازي بكفه ثم يختفي بالزحام...وانا لا ابدي اي انزعاج واتظاهر بانى غير مدركه لما يحدث من حولي حتى أعود للمنزل واطفئ نا ره بممارسة ألعادة ألسرية 4 او 5 مرات متتاليه وانا أشاهد أحد أفلام البورنو على الفيديو .. لن أطيل عليكم كثيرا ولكن كان لا بد من هذه المقدمه لكي تعرفو كيف خنت زوجي رغم التقاليد والدين والاعراف الشرقيه ألمتبعه في بلادنا....وفي أحد الايام حضر الى منزلنا 3 من أصدقاء زوجي في ألعمل ولم أكن أعرف أيا منهم وكنت أنا بالثياب ألمنزليه ألتي عادة ما تكون فاضحه أكثر من ألثياب ألتي أخرج بها فقد كنت أرتدي فستانا قصيرا يظهر نصف أفخاذي وجزء كبير من صدري وعندما دخلت لاقدم لهم القهوة أستقبلوني بابتسامة عريضه ولكنهم لم يظهروا أي أشارات غير عاديه احتراما لزوجي فجلست معهم قليلا ثم أستأذنت لأذهب للمطبخ ولاقوم باصول ألضيافه وبعد قليل جاءني زوجي ليقول لي بأنه قد عزم أصدقائه للعشاء وطلب مني تحضير بعد ألمأكولات ألتي تناسب ألمشروبات ألروحية ولم يكن زوجي من ألنوع ألذي يحب ألكحول كثيرا ولا يشربها ألا في المناسبات... ألمهم انني بدأت بأدخال ألطعام والمازة وكنت في كل مره أدخل ألاحظ أن نظراتهم وتعليقاتهم تصبح أكثر جرأة وكانوا يطلبون مني في كل مرة ألجلوس معهم لأاحتساء كاس ويسكي ولكني كنت أرفض لأنهم جميعا رجال ولا يجوز أن أجلس بينهم أنا المرأة ألوحيدة بينهم ولكني كنت ألاحظ أن زوجي قد بدأ يغيب عن ألوعي قليلا بفعل ألويسكي ولا يكترث كثيرا لتعليقاتهم عني وعن جمالي بل ربما يتمتع بمديحهم لي أما أنا فقد بدأت تستيقظ في جسدي رغباتي ألحيوانيه ألدفينه وصرت في كل مرة أدخل أبتسم لهم وأتعمد ألانحاء أكثر من اللازم عند تقديمي لهم ما لذ وطاب من ألطعام لألاحظ ان نظراتهم بدات توحي لهم بأن زوجة صديقهم هي شرموطه من ألطراز ألأول وانا لا أدري هل أنا كذلك أم لا...غير اني لم أكن أخفي سعادتي بتلك النظرات ألمشتهيه لكل شبر في جسدي حتى انني شعرت بالبلل بكيلوتي وكنت كلما أعود للمطبخ افرك بزازي وكسي من فوق الفستان ثم أحاول ان أطفئ ناري باحتساء ألويسكي ألتي لم تكن ألا سببا يزياده هيجاني....وقررت ألا أدخل أليهم ثانية لكي لا أفضح نفسي ويحصل ما لا تحمد عقباه...... ولكن بعد قليل تفاجئت بأحد ضيوف زوجي يدخل الى ألمطبخ ويبادرني بالقول " ليش تأخرتي علينا يا قمر" ? لم أدري ماذا أقول له ولكني حاولت تجاهل ملاحظته قائلة له بانه قد حان وقت نومي فقد أصبح ألوقت متأخرا ولكنه بيدو أنه لاحظ درجة هيجاني من أحمرار وجهي وارتخاء جسدي وكلماتي ألمتلعثمه ألقليله فاذا به يقترب مني ليقول لي بصوت منخفض " ما تخافي زوجك شرب كتير وما قادر يوقف علرجليه" فأدرت له ظهري واجبته بشئ من ألحده " ما فهمت شو قصدك" واذا به يلصق جسده بي من الخلف ويهمس في اذني " ولله دبحتيني ...خليني شوي اتمتع بحماوة جسمك ألحلو" ثم أحاطني بذراعيه وبدء بتقبيل رقبتي ولحس اذني وكفيه تفركان بزازي بقوة من فوق الفستان أما ردة فعلي, فقد اكتشفت فعلا انني شرموطه وأنني كنت انتظر اليوم الذي ساسمح فيه لرجل غير زوجي بالتمتع بمفاتن جسدي وكنت دائما أقول في نفسي اذا كان زوجي لا يمانع بان ينيكني الرجال بنظراتهم فهو ان عاجلا او أجلا لن يستيطع ان يمنعهم من نيكي فعليا...فاستسلمت للرجل تماما وصرت اصدر اهات خافته جعلته يهمس في أذني" انتي بتحبي النيك يا شرموطه مش هيك...بتموتي بالزب وما بكفيكي رجال واحد" وكانت كل كلمة يقولها تفعل فعلها بجسدي الجشع كفعل ***** بالهشيم ومن دون اي كلمه اخذته من يده وادخلته الى شرفة صغيرة مقفله مجاوره للمطبخ واقفلت بابها وما ان استدرت اليه حتى بدا بتشليحي الكيلوت واجلسني على طاوله صغيرة ثم انحنى على كسي يقبله ويشمه ويلحسه بنهم من الاعلى حتى فتحة طيزي وانا كنت قد اخرجت بزازي ورحت أدعكهم بقوة وانا مغمضة العينين لا افكر الا بالمتعة التي انا فيها مع هذا الرجل الغريب وفجأة سمعته يقول لي " اشربيلي حليبي يا شرموطه...انتي يتحبي حليب الرجال" ففتحت عيني لاشاهد على الطبيعه ولاول مرة زبا غير زب زوجي فوضعت يدي الاثنتين عليه واخذته بفمي أرضعه بنهم واحلبه بقوة بينما اشعر باصابعه كلها تقتحم اعماق كسي واسنانه تفترس حلمات بزازي ..وبلحظات قليله سكب حليبه على وجهي وفي فمي... وما ان انتهى من قضاء شهوته حتى بدا بترتيب ثيابه و غادر الشرفه بدون أي كلمه وتركني بحالة يرثى لها فبقيت للحظات أحاول ان استجمع قوتي واركز تفكيري...ثم نهضت مسرعة للحمام وخلعت ثيابي ونزلت الدوش لاغسل ما علق على شعري وجسدي من مني صديق زوجي وشعرت بالدموع بدات تنهمر من عيوني بغزارة... غير انني لم اشعر بالندم أو الخجل وانا أقول في نفسي ألمثل ألشهير " ألمال ألسايب يعلم ألناس ألحرام" يا زوجي العزيز...ولكن لماذا الدموع اذا...هل لانها كانت المرة ألاولى التي أخون فيها زوجي....ربما. بعد الليلة الاولى التي فعلت فيها ما فعلت مع صديق زوجي... استيقظت من ألنوم صباح اليوم التالي وانا في حالة نفسية سيئه لاجد زوجي واولادنا الصغار ينوون قضاء أليوم عند أهل زوجي...فطلب مني مرافقتهم ولكني أعتذرت بحجة اني متوعكه قليلا أذ كنت بحاجه ان اختلي بنفسي لأفكر مليا بما حدث ليلة ألبارحه... وفعلا بقيت لوحدي بالمنزل فجلست في سريري أحاول أسترجاع شريط احداث ليلة ألبارحة وما يمكن ان ينتج عنهاوعلى أسرتي وزواجي ووصلت ألى نتيجة انني أمرأة أعشق ألزب ولا استطيع مقاومة صاحبه أّين يكن وانني امرأة شبقه تحب ألنيك في أي زمان ومكان وان زوجي لم يعد قادرا على اشباع نهمي للجنس الذي كان هو السبب الرئيسي ألذي أيقظه من سباته...ولكن عليّ ان اتوخى ألحذر لكي أحافظ على زواجي واسرتي...وفيما أنا في تفكيري هذا...أذا بجرس ألباب يدق فقمت مسرعة لافتح ألباب غير منتبهه انني ما زلت في ثياب ألنوم ألفاضحه فقميص نومي ألشفاف يظهر بزازي وحلماتي ألواقفه بتحدي اذ اني لا ارتدي ستيانه أثناء ألنوم وكنت أرتدي كيلوت صغير لا يكاد يستر فتحة كسي ألمبتل دائما...وما أن فتحت ألباب حتى وجدت صديق زوجي ألذي رضعت زبه ألبارحه يقول لي " صباح ألخير مدام سعاد" أصبت بالذهول ولم أستطع أن أتفوه بكلمة واحدة وقلت في نفسي كيف يجرؤ هذا اللعين الذي فعل بي ما فعل بالامس على الحضور الى منزلي من دون ان يشعر باي احراج او تانيب للضمير بما فعله بزوجة صديقه وفي منزل صديقه ولكنه سرعان ما بادرني بالقول" لقد أتصلت بزوجك على ألموبايل وعرفت أنه خارج ألمنزل وانك لوحدك " ثم دفعني للامام ودخل ألمنزل وأغلق ألباب خلفه وأنا ما زلت غير مصدقه ما ترى عيوني من وقاحه ولكنه تابع كلامه " أرجوك لا تفهميني غلط...لقد جئت لأعتذر عماّ بدر مني بالامس وانني كنت بحالة سكر شديد وانتي كنت مغريه للغايه" ثم توقف ليقول" كما انت الان" فانتبهت ألى ملابسي ألمغريه حقا ولكن ما ألفائده من تغطية لحمي أمام ألرجل ألذي نهشه نهشا منذ سويعات قليله فنظرت الى جسدي الشبه عاري ثم نظرت الى الرجل الواقف أمامي فرايته يحدق في بزازي بشراهه...فقلت له يبدو انك لست نادما على ما فعلت بالامس...فنظر الي وقال انا فقط نادم على اني متزوج من امرأة لا تعرف من الزواج ألا اسمه...ولم أدرك ذلك إ لا بعد أن رأيتك كيف بلحظات قليله يمكنك أن تنقلي ألرجل من ألأرض ألى ألسماء...ثم إقترب مني و أخذ يدي بيده ليضعها على زبه من فوق البنطلون قائلا" صدقيني انو صورتك وانت ماسكي زبي وعم ترضعيه لم تفارق عقلي طوال الليل وكدت أجن من فرط ألتفكير بك"....وما أن شعرت يدي بقضيبه وهو يتصلب من تحت ألنطلون حتى شعرت بكسي يقول لي يللا انتاكي يا شرموطه...فبدات امسج له زبه ووجدت نفسي أقول له بصوت خافت ومخنوق " أريدك أن تشبع نفسك منى الان لأ نها ألمرة ألأخيرة ألتي أسمح لك فيها بأن تلمسني فانا لا أريد ان أخسر أسرتي " ولم أكد أنتهي حتى وضع شفتيه على شفتيّ وراح يقبلني بنهم ثم يدخل لسانه بفمي ويعصر أرداف طيزي بكفيه ألكبيرتين قائلا لي بأنفاس لاهثه ومتقطعه " أعدك انها ستكون ألأخيرة ولن يعرف أحد بذلك" ثم راح يلحس وجهي تارة وتارة يغرز اسنانه بشفتي ويعض لساني ألذي بدأت انا أيضا أخرجه لأذوق طعم ريقه ألرجولي وأحس أنفاسه ألمتلاحقه وقد زدت من قوة ضغطي على زبه وسّرعت حركات يدي عليه محاولة أخراجه من ألبنطلون لأمتع كسي ألنهم أبدا لهذا ألعضو ألجميل…ففه?رجل اني أريد زبره واخرجه لي بسرعه: قائلا" يا هيك النسوان يا بلا....خدي زبي واعطيني كسك وطيزك اكلهم...بدي الحسلك خراك واشرب بولك".. ثم بسرعه حملني ووضعني على الصوفا ونام فوقي بوضعية69 فرأسه بين فخذي ولسانه يحفر عميقا بفتحة طيزي فهو فعلا يريد أن يتذوق خراي وأما انا فلا أخفي عليكم كنت في غاية أللذة والمتعه وكنت في نشوة ما بعدها نشوة وكسي يقذف الوانا مختلفه من سوائل المحنه والشهوة... وانني من الان انصح كل انثى ترغب بممارسة الجنس ألا تفعل ذلك إلا مع رجل متعطش للحم النساء الطري اللذيذ...لم أشعر بهذه ألمتعة منذ سنوات طويلة فزوجي أصبح سريع القذف من كثرة تهيجه على ألأفلام التي يشاهدهافهو لا يكد يبدأ معي حتى ينتهي بلحظات...اما هذا الرجل فهو يأكلني أكلا وانا ارضع زبره ألمنتصب بقوة ولكني لا أريده ان يقذف في فمي رغم اني اعشق طعم حليب الرجال في فمي..انني الان أريد حليبه بطيزي لانه جعل من طيزي فتحة تهويه من شدة البعص فقد كان يبعص طيزي باصبعين واحيانا ثلاثه ثم سريعا يخرجهم ليدخل لسانه عميقا بطيزي المفتوحة محاولا تذوق ما أخرجته اصابعه من احشائي وانا احاول ان ازيد من هيجانه الوحشي بلحس بيضاته واحيانا فتحة طيزه وكلما احسست بانه سيقذف حليبه اتوقف عن المص واللحس حتى يهدا ثم أعاود ثانيه وكلما حاول رفع راسه ...اضغط عليه بافخاذي قائلة له" اه اه كمان ابسطني كمان...اه الحسني بعد plz†" ألى أن قام من فوقي قائلا " ما عاد فيني يا شرموطه...هلكتيني بدي كب حليبي...زبي حاسه رح ينفجر" فقلت له " كب حليبك بطيزي...نيكني من طيزي...وبعدين أعطيني اياه انظفه بتمي..بدي الحس خراي من على زبك" ولم أكد انتهي حتى شعرت بطيزي تلتهب فقد ادخله بسرعة وعنف ...فصحت بصوت عالي اااااااه...ولكنه لم يتوقف ولم أريده ان يتوقف فالالم مع اللذه لا يضاهيهما أي شعور أخر لمن تعرف متعة ألجسد...ولكنه يبدو أنها ألمرة ألاولى ألتي ينيك فيها أمرأة من طيزها...فهو راح ينيك طيزي كما ينيك الكس...فيدخل زبه حتى البيضات وبضربات قويه ومتسارعه حتى كاد يفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوته " ااااه يا شرموطه....خدي حليبي بطيزك يا احلى مره بالدنيا" ثم بدأيقذف حممه دفعات دفعات وما ان اخرجه من طيزي حتى وضعته بفمي امص ما بقي في بيضاته من حليب والحس ما علق به من أحشائي وأنا اعلم ان ليس بمقدور كل امراة على طعم هذا الخليط اللذيذ...أما هو فقد كان فعلا بعالم أخر...وارتمى على ألصوفا غير قادر على الحراك ...فقط ينظر لي ويقول في نفسه ...هذه ليست امراة عاديه...فقد كنت ما زلت بحا لة هيجان شديد ففي عيوني احمرار ودموع من شدة الالم والهيجان وفمي مفتوح لا اقوى على اغلاقه وشفتاي مرتخيتان وباحدى يدي افرك زمبوري وباليد الاخري أدخل اصابعي بكسي واتاوه ....فها انا استمني بشبق وكأن احدا لا يشاهدني....ولم استطع التوقف الا بعد ان افرغت كل سوائل جسدي امام صديق زوجي...وهو ينظر لي غير مصدق ما تراه عيناه...وبعد استراحة قصيرة قمت فخلعت قميص النوم لاصبح عارية تماما امامه وجلست الى جواره انظر الى زبه المرتخي وامسج شعرات كسي فاتحة فخذاي لمن يرغب بان ينيك هذا الكس الذي لا يشبع...ولكن لم نعد نتفوه باي كلمه...ققط هو ينظر الى جسدي العاري وانا انظر اليه تارة ..وتارة اخرى اغمض عيني على نشوة الشعور بالاستمناء امام رجل غريب...وبعد لحظات وجدت زبه قد عاد لينتصب ثانبة فانحنيت عليه اقبله وامصه متمتمتا" اه يالزب يا كويني"....وما ان وصل الى نصف طوله حتى قمت وجلست عليه لادعه يكمل انتصابه داخل كسي...فما كان من الرجل الا ان شدني اليه بقوة واخذ يمص حلمات بزازي ويعضهم وينهضني ويقعدني على زبه و في كل مرة أقوم واقعد على هذا ألزب ألرائع أشعر بسوائل شهوتي تفيض انهارا من اعماق احشائي وجعلني ارتعش مرات عديدة وفي كل مرة أرتعش فيها اصيح كالشراميط وبصوت عالي اههههه وتنقلب عيوني الى الاعلى واضغط بكل قوتي على زبه حتى يصطدم بجدران رحمي الى ان بدا بالصراخ" اهههه يا شرموطة يا منتاكه يا قحبه" ثم بدا يقذف داخل رحمي وانا اتحرك عليه بعنف واضغط بقوة حتى كاني شعرت بمنيه سيخرج من حلقي...فارتميت على صدره أقبله واعصر بيضاته بيدي من الخلف الى ان بدا زبره بالارتخاء داخل كسي محاولا الخروج وانا اتمنى ان يبقى في كسي للابد...وبعد ان هدا كلانا وبالكاد استعطت النهوض عنه لارتمي قربه على الصوفا ومنيه ينساب جداول صغيره على فخذي وسيقاني سمعته يقول لي " أنا نايك نسوان كتير بحياتي ...بس متلك لسه ما نكت...صحيح متل ما قال المثل **** بيعطي الحلق للي ما عنده اذان"....فقلت له " شو قصدك"...فقال " انتي عارفه قصدي...وانتي ما عملت اللي عملتيه معي الا لانك عارفه انه زوجك ما بيخلي كس يعتب عليه"...
وقعت هذه الكلمات وقع الصاعقه على رأسي ولكني تظاهرت بان ما يقوله صحيح فقلت له " لا زوجي بيعرف نوع الكس اللي عنده...بس المرة اللي بتفكر انو جوزها لالها وبس بتكون حمارة"
فضحك من قولي وقبل شفتاي ونهض ليرتدي ثيابه " ولله انا لو كنت مرتي ما بفكر بكس غير كسك"
فقلت له" على كل حال انت كمان رجال بتعرف كيف تبسط النسوان...بس انا ما فيني استمر معك ...انا مش متل جوزي...اللي صار بيني وبينك لحظة ضعف وانتي بسطتني وانا بسطتك وانتهى الموضوع" فهز رأسه قائلا " متل ما بدك يا أحلى كس"...ثم غادر المنزل ليتركني اتخبط بأفكاري
....اذا فزوجي يخونني وهو لم يترك كس يعتب عليه...ولكن الغريب انني لم أشعر بالغضب ... بل على العكس شعرت بارتياح شديد ... وكأن حملا ثقيلا زال عن ظهري وقلت في نفسي " انا لم ابادر الى خيانتك يا زوجي العزيز...بل أنت البادئ ...والبادئ أظلم" .... ثم مددت يدي لأمسح منيّ صديق زوجي عن فخذي لأضعها في فمي واقول ... " اه ما اطيب حليب الرجال"
مرت عدة أسابيع على خيانتي لزوجي للمرة الاولى لم اذق فيها زب رجل أخر غير زب زوجي إذ ان همي كان يتركز على ألتأكد بأن زوجي يخونني وفعلا بدأت ألاحظ اشياءا لم أكن انتبه لها من قبل ....فهو يستحم يوميا وخاصة عند قدومه في المساء من ألعمل...ولم يكن له وقت محدد يأتي به....فأحيانا يأتي باكرا... وأحيانا أخرى لا يأتي ألا بعد منتصف ألليل وكنت قد تعودت على هذه ألأمور منذ زمن...فهو غالبا ما يتصل ليقول لي بأنه لديه أجتماع مع ألمسؤلين في ألشركه أو أنه سيذهب للسهر مع أصدقائه وأنا أصدقه ولا أشك في كلامه لأنه في معظم ألأحيان كان يأتي لي في السرير وأنا على وشك ألنوم ليرضعني زبه ممازحا
" يللا يا شرموطه...اشربي حليب قبل ما تنامي " ....
وانا أفعل بسرور... فأنا عاشقة حليب الرجال...وفي بعض ألاحيان تنتهي ألرضاعه بحفلة نيك صاخبه على وقع مشاهدة أفلام البورنو...لذلك لم أكن أشك فيه...ولكن يبدو أن زوجي نييك من الطراز ألأول فهاهو ينيك ما لذ وطاب خارج المنزل ويأتي اليّ ليذيقني طعم الكس الذي كان ينيكه منذ لحظات.... وكان همي محاولة معرفة النساء اللواتي يشاركنني زب زوجي...لا لشئ... ولكنه حب الفضول ألأنثوي ... وقد بدأت بصديقاتي أللا تي يترددن علي في ألمنزل أحاول معرفة ما اذا كانت نشاطاته تشملهن ... وفعلا تمكنت من ألتاكد من انه ينيك على ألأقل أثنتين منهم....فاحداهن جارتي في ألمبنى الذي نسكن فيه وهي سيدة في مثل عمري و اسمها سمر وزوجها كثير السفر...فقد شاهدته يخرج من منزلها مرتين اثناء الليل...وشاهدته مرة يدق بابها في الصباح الباكر قبل أن يتوجه لعمله من دون ان أدعه يراني...والثانيه كان ينيكها في منزلنا عندما أخرج أنا والاولاد في زيارة ما... وكانت تلك ألصديقه واسمها ندى في الثلاثين من عمرها ومطلقه تعيش مع والديها واخوتها وكانت تحب الجنس.. فكثيرا ما كانت تستعير مني افلام بورنو...وكثيرا ما كانت تتكلم معي عن الجنس ومتعته وكيف انها طلقت زوجها بسبب عدم قدرته على أشباعها....أما كيف عرفت بأن زوجي ينيكها في منزلنا فتلك قصة سارويها لكم فيما بعد...أما ألان فسأروي لكم ماذا فعلت بعد تأكدي من خيانة زوجي لي ... وفي الواقع أنا لم أكن بحاجه لمعرفة هذه الحقيقة كي اطلق العنان لجسدي الشبق بالتمتع باي رجل يرغب بقطعة من لحمي ... ففي احدى المرات ذهبت الى السوق لاشتري بعض الملابس الداخليه ... وكان في المحل رجل في الخمسين من عمره ولكنه من النوع المتصابي..اي انه يعتني بمظهره لكي يبدو اصغر من عمره....
وكان هناك ايضا فتاة صبيه لا تتجاوز العشرين من عمرها وهي التي تخدم الزبائن اما الرجل فيجلس على مكتبه يقبض النقود ويشبع نظره بالنساء اللواتي يدخلن المحل لشراء الكيلوتات والستيانات على انواعها...دخلت المحل ولم يكن في ذهني أي أمر سئ . .. فقط أريد شراء ما أحتاجه
فتوجهت مباشرة ألى الفتاة’?كن يبدو ان التنورة القصيرة التي كنت أرتديها والبلوزة الضيقه التي كانت تبرز بشكل واضح حلمات بزازي وكبر صدري جعلا صاحب المحل بخبرته يعرف اي نوع من النساء قد دخل عليه الان ... ففيما انا أقلب احدى الستيانات واقربها من صدري لمحاولة معرفة شكلها على صدري اذا به يقترب مني ويقول:
" يا مدام انت صدرك بدو احلى من هيدي الستيانه"
واذا بالفتاة التي يبدو انها كانت لا تساعده فقط على البيع والشراء بل أيضا تساعده على الوصول للحم النساء الراغبات بالمتعة مهما كانت الظروف ..اذا بها تقول:
" معلوم...انت بزازك ما شاء----- حلوين وكبار"
اما انا فخجلت في البدايه من قولهم...فلم أكن مستعدة نفسيا على الاقل لسماع ما يثير غريزتي الجنسية... ولكن سرعان ما احسست بالبلل في كيلوتي فكسي سريع الاستجابه لاطراء من هذا النوع.... أجبت الفتاة دون النظر الى الرجل " طيب... فرجينا شو في عندك شي يناسبني" واذا بالرجل يقترب مني اكثر وفي يده متر القماش ويقول " اسمحيلي بالاول اخذ قياس صدرك " ..ودون أن ينتظر ألجواب وضع المتر على صدري من الخلف فاحسست بانفاسه على رقبتي ويديه ألأثنتين تحتك ببزاي وحلماتي فتزيدهم تصلبا ثم دفع زبه ليصطدم بمؤخرتي للحظه....ولانني كنت متعوده على هذا النوع من التحرش الجنسي منذ زمن بعيد بفضل رغبة زوجي بارتداء الملابس المغريه... بل واستمتع به وارغب به...وكنت وقتها أعود للمنزل لاستمني عدة مرات حتى اطفئ ما اثارته لمسات الرجال في جسدي....اما الان وبعد ان ناكني اول رجل غريب فقد اصبحت اكثر رغبه من ذي قبل واتمنى ان يطفئ الرجال ***** التي يشعلوها بانفسهم...المهم ان البائع اسغرق أكثر من أللازم في عملية قياس صدري من كافة الاتجاهات وفي كل مرة يدفع بزبه على جسدي للحظه ثم يتراجع ليرى ردة فعلي...وفي النهايه تاكد انني من النساء الراغبات بالمتعة الرخيصة لانني لم اظهر له أي امتعاض من تحرشاته بل كنت انظر الى الفتاة بوجه طبيعي و كانت هي تبتسم لي وقد بدت عليها علامات الاثارة وتتابع بدقه كل لمسة يقوم بها معلمها لجسدي ... وما هي الا لحظات حتى سمعته يقول " تفضلي يا مدام للداخل...عنا شي بيعجبك جوة " ثم غمز الفتاة ...لتقوم بسرعه باقفال باب المحل الزجاجي قبل ان يدخل اي زبون اخر ... اما انا فقد احسست بشئ من التوتر فها انا ذا على وشك ان اسمح لرجل غريب اخر ان يتذوق لحمي ... وربما اول مغامرة مع فتاة و رجل في ان واحد....(والحقيقه اني كزوجي كنت مغرمه بالجنس الجماعي فأجمل افلام البورنو بالنسبة لنا كانت تلك التي يظهر فيها عدة رجال ونساء عراة ويتبادلون شتى انواع المتعة الجسديه) سرت خلف الرجل على مهل وقدميّ لا يكادان يحملانني من شدة التوتر والاثارة...عقلي يقول لي لا تفعلي ذلك... وجسدي اللعين ينتفض ويتهيأ بكل شبر فيه للمتعه والاثارة ...( قد لا تصدقون كيف ان امراة مسلمة ومتزوجه وام لثلاثة اطفال تمارس الجنس مع رجل كبير السن ولا تعرف عنه شيئا ... ولكنها الحقيقة... فالمرأة الممحونه يصبح جوع الفرج لديها كجوع البطن تماما...فكما ان الجائع ياكل كل ما يقدم له بنهم واستمتاع ...
وشيئا فشيئا بدأت اشجع الرجال الذين ينيكونني بنظراتهم على ان يتمادوا معي لاكثر من النظرات ألمشتهيه وصرت انزل الى الاسواق المزدحمه وانا بكامل زينتي والثياب الفاضحه التي لا املك غيرها...وهناك يبدأجسدي يتلقى اللمسات التي تجعل من كسي يلتهب...فهذا يلمس فخذي واخر يبعص طيزي وثالث يعصر احد بزازي بكفه ثم يختفي بالزحام...وانا لا ابدي اي انزعاج واتظاهر بانى غير مدركه لما يحدث من حولي حتى أعود للمنزل واطفئ نا ره بممارسة ألعادة ألسرية 4 او 5 مرات متتاليه وانا أشاهد أحد أفلام البورنو على الفيديو .. لن أطيل عليكم كثيرا ولكن كان لا بد من هذه المقدمه لكي تعرفو كيف خنت زوجي رغم التقاليد والدين والاعراف الشرقيه ألمتبعه في بلادنا....وفي أحد الايام حضر الى منزلنا 3 من أصدقاء زوجي في ألعمل ولم أكن أعرف أيا منهم وكنت أنا بالثياب ألمنزليه ألتي عادة ما تكون فاضحه أكثر من ألثياب ألتي أخرج بها فقد كنت أرتدي فستانا قصيرا يظهر نصف أفخاذي وجزء كبير من صدري وعندما دخلت لاقدم لهم القهوة أستقبلوني بابتسامة عريضه ولكنهم لم يظهروا أي أشارات غير عاديه احتراما لزوجي فجلست معهم قليلا ثم أستأذنت لأذهب للمطبخ ولاقوم باصول ألضيافه وبعد قليل جاءني زوجي ليقول لي بأنه قد عزم أصدقائه للعشاء وطلب مني تحضير بعد ألمأكولات ألتي تناسب ألمشروبات ألروحية ولم يكن زوجي من ألنوع ألذي يحب ألكحول كثيرا ولا يشربها ألا في المناسبات... ألمهم انني بدأت بأدخال ألطعام والمازة وكنت في كل مره أدخل ألاحظ أن نظراتهم وتعليقاتهم تصبح أكثر جرأة وكانوا يطلبون مني في كل مرة ألجلوس معهم لأاحتساء كاس ويسكي ولكني كنت أرفض لأنهم جميعا رجال ولا يجوز أن أجلس بينهم أنا المرأة ألوحيدة بينهم ولكني كنت ألاحظ أن زوجي قد بدأ يغيب عن ألوعي قليلا بفعل ألويسكي ولا يكترث كثيرا لتعليقاتهم عني وعن جمالي بل ربما يتمتع بمديحهم لي أما أنا فقد بدأت تستيقظ في جسدي رغباتي ألحيوانيه ألدفينه وصرت في كل مرة أدخل أبتسم لهم وأتعمد ألانحاء أكثر من اللازم عند تقديمي لهم ما لذ وطاب من ألطعام لألاحظ ان نظراتهم بدات توحي لهم بأن زوجة صديقهم هي شرموطه من ألطراز ألأول وانا لا أدري هل أنا كذلك أم لا...غير اني لم أكن أخفي سعادتي بتلك النظرات ألمشتهيه لكل شبر في جسدي حتى انني شعرت بالبلل بكيلوتي وكنت كلما أعود للمطبخ افرك بزازي وكسي من فوق الفستان ثم أحاول ان أطفئ ناري باحتساء ألويسكي ألتي لم تكن ألا سببا يزياده هيجاني....وقررت ألا أدخل أليهم ثانية لكي لا أفضح نفسي ويحصل ما لا تحمد عقباه...... ولكن بعد قليل تفاجئت بأحد ضيوف زوجي يدخل الى ألمطبخ ويبادرني بالقول " ليش تأخرتي علينا يا قمر" ? لم أدري ماذا أقول له ولكني حاولت تجاهل ملاحظته قائلة له بانه قد حان وقت نومي فقد أصبح ألوقت متأخرا ولكنه بيدو أنه لاحظ درجة هيجاني من أحمرار وجهي وارتخاء جسدي وكلماتي ألمتلعثمه ألقليله فاذا به يقترب مني ليقول لي بصوت منخفض " ما تخافي زوجك شرب كتير وما قادر يوقف علرجليه" فأدرت له ظهري واجبته بشئ من ألحده " ما فهمت شو قصدك" واذا به يلصق جسده بي من الخلف ويهمس في اذني " ولله دبحتيني ...خليني شوي اتمتع بحماوة جسمك ألحلو" ثم أحاطني بذراعيه وبدء بتقبيل رقبتي ولحس اذني وكفيه تفركان بزازي بقوة من فوق الفستان أما ردة فعلي, فقد اكتشفت فعلا انني شرموطه وأنني كنت انتظر اليوم الذي ساسمح فيه لرجل غير زوجي بالتمتع بمفاتن جسدي وكنت دائما أقول في نفسي اذا كان زوجي لا يمانع بان ينيكني الرجال بنظراتهم فهو ان عاجلا او أجلا لن يستيطع ان يمنعهم من نيكي فعليا...فاستسلمت للرجل تماما وصرت اصدر اهات خافته جعلته يهمس في أذني" انتي بتحبي النيك يا شرموطه مش هيك...بتموتي بالزب وما بكفيكي رجال واحد" وكانت كل كلمة يقولها تفعل فعلها بجسدي الجشع كفعل ***** بالهشيم ومن دون اي كلمه اخذته من يده وادخلته الى شرفة صغيرة مقفله مجاوره للمطبخ واقفلت بابها وما ان استدرت اليه حتى بدا بتشليحي الكيلوت واجلسني على طاوله صغيرة ثم انحنى على كسي يقبله ويشمه ويلحسه بنهم من الاعلى حتى فتحة طيزي وانا كنت قد اخرجت بزازي ورحت أدعكهم بقوة وانا مغمضة العينين لا افكر الا بالمتعة التي انا فيها مع هذا الرجل الغريب وفجأة سمعته يقول لي " اشربيلي حليبي يا شرموطه...انتي يتحبي حليب الرجال" ففتحت عيني لاشاهد على الطبيعه ولاول مرة زبا غير زب زوجي فوضعت يدي الاثنتين عليه واخذته بفمي أرضعه بنهم واحلبه بقوة بينما اشعر باصابعه كلها تقتحم اعماق كسي واسنانه تفترس حلمات بزازي ..وبلحظات قليله سكب حليبه على وجهي وفي فمي... وما ان انتهى من قضاء شهوته حتى بدا بترتيب ثيابه و غادر الشرفه بدون أي كلمه وتركني بحالة يرثى لها فبقيت للحظات أحاول ان استجمع قوتي واركز تفكيري...ثم نهضت مسرعة للحمام وخلعت ثيابي ونزلت الدوش لاغسل ما علق على شعري وجسدي من مني صديق زوجي وشعرت بالدموع بدات تنهمر من عيوني بغزارة... غير انني لم اشعر بالندم أو الخجل وانا أقول في نفسي ألمثل ألشهير " ألمال ألسايب يعلم ألناس ألحرام" يا زوجي العزيز...ولكن لماذا الدموع اذا...هل لانها كانت المرة ألاولى التي أخون فيها زوجي....ربما. بعد الليلة الاولى التي فعلت فيها ما فعلت مع صديق زوجي... استيقظت من ألنوم صباح اليوم التالي وانا في حالة نفسية سيئه لاجد زوجي واولادنا الصغار ينوون قضاء أليوم عند أهل زوجي...فطلب مني مرافقتهم ولكني أعتذرت بحجة اني متوعكه قليلا أذ كنت بحاجه ان اختلي بنفسي لأفكر مليا بما حدث ليلة ألبارحه... وفعلا بقيت لوحدي بالمنزل فجلست في سريري أحاول أسترجاع شريط احداث ليلة ألبارحة وما يمكن ان ينتج عنهاوعلى أسرتي وزواجي ووصلت ألى نتيجة انني أمرأة أعشق ألزب ولا استطيع مقاومة صاحبه أّين يكن وانني امرأة شبقه تحب ألنيك في أي زمان ومكان وان زوجي لم يعد قادرا على اشباع نهمي للجنس الذي كان هو السبب الرئيسي ألذي أيقظه من سباته...ولكن عليّ ان اتوخى ألحذر لكي أحافظ على زواجي واسرتي...وفيما أنا في تفكيري هذا...أذا بجرس ألباب يدق فقمت مسرعة لافتح ألباب غير منتبهه انني ما زلت في ثياب ألنوم ألفاضحه فقميص نومي ألشفاف يظهر بزازي وحلماتي ألواقفه بتحدي اذ اني لا ارتدي ستيانه أثناء ألنوم وكنت أرتدي كيلوت صغير لا يكاد يستر فتحة كسي ألمبتل دائما...وما أن فتحت ألباب حتى وجدت صديق زوجي ألذي رضعت زبه ألبارحه يقول لي " صباح ألخير مدام سعاد" أصبت بالذهول ولم أستطع أن أتفوه بكلمة واحدة وقلت في نفسي كيف يجرؤ هذا اللعين الذي فعل بي ما فعل بالامس على الحضور الى منزلي من دون ان يشعر باي احراج او تانيب للضمير بما فعله بزوجة صديقه وفي منزل صديقه ولكنه سرعان ما بادرني بالقول" لقد أتصلت بزوجك على ألموبايل وعرفت أنه خارج ألمنزل وانك لوحدك " ثم دفعني للامام ودخل ألمنزل وأغلق ألباب خلفه وأنا ما زلت غير مصدقه ما ترى عيوني من وقاحه ولكنه تابع كلامه " أرجوك لا تفهميني غلط...لقد جئت لأعتذر عماّ بدر مني بالامس وانني كنت بحالة سكر شديد وانتي كنت مغريه للغايه" ثم توقف ليقول" كما انت الان" فانتبهت ألى ملابسي ألمغريه حقا ولكن ما ألفائده من تغطية لحمي أمام ألرجل ألذي نهشه نهشا منذ سويعات قليله فنظرت الى جسدي الشبه عاري ثم نظرت الى الرجل الواقف أمامي فرايته يحدق في بزازي بشراهه...فقلت له يبدو انك لست نادما على ما فعلت بالامس...فنظر الي وقال انا فقط نادم على اني متزوج من امرأة لا تعرف من الزواج ألا اسمه...ولم أدرك ذلك إ لا بعد أن رأيتك كيف بلحظات قليله يمكنك أن تنقلي ألرجل من ألأرض ألى ألسماء...ثم إقترب مني و أخذ يدي بيده ليضعها على زبه من فوق البنطلون قائلا" صدقيني انو صورتك وانت ماسكي زبي وعم ترضعيه لم تفارق عقلي طوال الليل وكدت أجن من فرط ألتفكير بك"....وما أن شعرت يدي بقضيبه وهو يتصلب من تحت ألنطلون حتى شعرت بكسي يقول لي يللا انتاكي يا شرموطه...فبدات امسج له زبه ووجدت نفسي أقول له بصوت خافت ومخنوق " أريدك أن تشبع نفسك منى الان لأ نها ألمرة ألأخيرة ألتي أسمح لك فيها بأن تلمسني فانا لا أريد ان أخسر أسرتي " ولم أكد أنتهي حتى وضع شفتيه على شفتيّ وراح يقبلني بنهم ثم يدخل لسانه بفمي ويعصر أرداف طيزي بكفيه ألكبيرتين قائلا لي بأنفاس لاهثه ومتقطعه " أعدك انها ستكون ألأخيرة ولن يعرف أحد بذلك" ثم راح يلحس وجهي تارة وتارة يغرز اسنانه بشفتي ويعض لساني ألذي بدأت انا أيضا أخرجه لأذوق طعم ريقه ألرجولي وأحس أنفاسه ألمتلاحقه وقد زدت من قوة ضغطي على زبه وسّرعت حركات يدي عليه محاولة أخراجه من ألبنطلون لأمتع كسي ألنهم أبدا لهذا ألعضو ألجميل…ففه?رجل اني أريد زبره واخرجه لي بسرعه: قائلا" يا هيك النسوان يا بلا....خدي زبي واعطيني كسك وطيزك اكلهم...بدي الحسلك خراك واشرب بولك".. ثم بسرعه حملني ووضعني على الصوفا ونام فوقي بوضعية69 فرأسه بين فخذي ولسانه يحفر عميقا بفتحة طيزي فهو فعلا يريد أن يتذوق خراي وأما انا فلا أخفي عليكم كنت في غاية أللذة والمتعه وكنت في نشوة ما بعدها نشوة وكسي يقذف الوانا مختلفه من سوائل المحنه والشهوة... وانني من الان انصح كل انثى ترغب بممارسة الجنس ألا تفعل ذلك إلا مع رجل متعطش للحم النساء الطري اللذيذ...لم أشعر بهذه ألمتعة منذ سنوات طويلة فزوجي أصبح سريع القذف من كثرة تهيجه على ألأفلام التي يشاهدهافهو لا يكد يبدأ معي حتى ينتهي بلحظات...اما هذا الرجل فهو يأكلني أكلا وانا ارضع زبره ألمنتصب بقوة ولكني لا أريده ان يقذف في فمي رغم اني اعشق طعم حليب الرجال في فمي..انني الان أريد حليبه بطيزي لانه جعل من طيزي فتحة تهويه من شدة البعص فقد كان يبعص طيزي باصبعين واحيانا ثلاثه ثم سريعا يخرجهم ليدخل لسانه عميقا بطيزي المفتوحة محاولا تذوق ما أخرجته اصابعه من احشائي وانا احاول ان ازيد من هيجانه الوحشي بلحس بيضاته واحيانا فتحة طيزه وكلما احسست بانه سيقذف حليبه اتوقف عن المص واللحس حتى يهدا ثم أعاود ثانيه وكلما حاول رفع راسه ...اضغط عليه بافخاذي قائلة له" اه اه كمان ابسطني كمان...اه الحسني بعد plz†" ألى أن قام من فوقي قائلا " ما عاد فيني يا شرموطه...هلكتيني بدي كب حليبي...زبي حاسه رح ينفجر" فقلت له " كب حليبك بطيزي...نيكني من طيزي...وبعدين أعطيني اياه انظفه بتمي..بدي الحس خراي من على زبك" ولم أكد انتهي حتى شعرت بطيزي تلتهب فقد ادخله بسرعة وعنف ...فصحت بصوت عالي اااااااه...ولكنه لم يتوقف ولم أريده ان يتوقف فالالم مع اللذه لا يضاهيهما أي شعور أخر لمن تعرف متعة ألجسد...ولكنه يبدو أنها ألمرة ألاولى ألتي ينيك فيها أمرأة من طيزها...فهو راح ينيك طيزي كما ينيك الكس...فيدخل زبه حتى البيضات وبضربات قويه ومتسارعه حتى كاد يفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوته " ااااه يا شرموطه....خدي حليبي بطيزك يا احلى مره بالدنيا" ثم بدأيقذف حممه دفعات دفعات وما ان اخرجه من طيزي حتى وضعته بفمي امص ما بقي في بيضاته من حليب والحس ما علق به من أحشائي وأنا اعلم ان ليس بمقدور كل امراة على طعم هذا الخليط اللذيذ...أما هو فقد كان فعلا بعالم أخر...وارتمى على ألصوفا غير قادر على الحراك ...فقط ينظر لي ويقول في نفسه ...هذه ليست امراة عاديه...فقد كنت ما زلت بحا لة هيجان شديد ففي عيوني احمرار ودموع من شدة الالم والهيجان وفمي مفتوح لا اقوى على اغلاقه وشفتاي مرتخيتان وباحدى يدي افرك زمبوري وباليد الاخري أدخل اصابعي بكسي واتاوه ....فها انا استمني بشبق وكأن احدا لا يشاهدني....ولم استطع التوقف الا بعد ان افرغت كل سوائل جسدي امام صديق زوجي...وهو ينظر لي غير مصدق ما تراه عيناه...وبعد استراحة قصيرة قمت فخلعت قميص النوم لاصبح عارية تماما امامه وجلست الى جواره انظر الى زبه المرتخي وامسج شعرات كسي فاتحة فخذاي لمن يرغب بان ينيك هذا الكس الذي لا يشبع...ولكن لم نعد نتفوه باي كلمه...ققط هو ينظر الى جسدي العاري وانا انظر اليه تارة ..وتارة اخرى اغمض عيني على نشوة الشعور بالاستمناء امام رجل غريب...وبعد لحظات وجدت زبه قد عاد لينتصب ثانبة فانحنيت عليه اقبله وامصه متمتمتا" اه يالزب يا كويني"....وما ان وصل الى نصف طوله حتى قمت وجلست عليه لادعه يكمل انتصابه داخل كسي...فما كان من الرجل الا ان شدني اليه بقوة واخذ يمص حلمات بزازي ويعضهم وينهضني ويقعدني على زبه و في كل مرة أقوم واقعد على هذا ألزب ألرائع أشعر بسوائل شهوتي تفيض انهارا من اعماق احشائي وجعلني ارتعش مرات عديدة وفي كل مرة أرتعش فيها اصيح كالشراميط وبصوت عالي اههههه وتنقلب عيوني الى الاعلى واضغط بكل قوتي على زبه حتى يصطدم بجدران رحمي الى ان بدا بالصراخ" اهههه يا شرموطة يا منتاكه يا قحبه" ثم بدا يقذف داخل رحمي وانا اتحرك عليه بعنف واضغط بقوة حتى كاني شعرت بمنيه سيخرج من حلقي...فارتميت على صدره أقبله واعصر بيضاته بيدي من الخلف الى ان بدا زبره بالارتخاء داخل كسي محاولا الخروج وانا اتمنى ان يبقى في كسي للابد...وبعد ان هدا كلانا وبالكاد استعطت النهوض عنه لارتمي قربه على الصوفا ومنيه ينساب جداول صغيره على فخذي وسيقاني سمعته يقول لي " أنا نايك نسوان كتير بحياتي ...بس متلك لسه ما نكت...صحيح متل ما قال المثل **** بيعطي الحلق للي ما عنده اذان"....فقلت له " شو قصدك"...فقال " انتي عارفه قصدي...وانتي ما عملت اللي عملتيه معي الا لانك عارفه انه زوجك ما بيخلي كس يعتب عليه"...
وقعت هذه الكلمات وقع الصاعقه على رأسي ولكني تظاهرت بان ما يقوله صحيح فقلت له " لا زوجي بيعرف نوع الكس اللي عنده...بس المرة اللي بتفكر انو جوزها لالها وبس بتكون حمارة"
فضحك من قولي وقبل شفتاي ونهض ليرتدي ثيابه " ولله انا لو كنت مرتي ما بفكر بكس غير كسك"
فقلت له" على كل حال انت كمان رجال بتعرف كيف تبسط النسوان...بس انا ما فيني استمر معك ...انا مش متل جوزي...اللي صار بيني وبينك لحظة ضعف وانتي بسطتني وانا بسطتك وانتهى الموضوع" فهز رأسه قائلا " متل ما بدك يا أحلى كس"...ثم غادر المنزل ليتركني اتخبط بأفكاري
....اذا فزوجي يخونني وهو لم يترك كس يعتب عليه...ولكن الغريب انني لم أشعر بالغضب ... بل على العكس شعرت بارتياح شديد ... وكأن حملا ثقيلا زال عن ظهري وقلت في نفسي " انا لم ابادر الى خيانتك يا زوجي العزيز...بل أنت البادئ ...والبادئ أظلم" .... ثم مددت يدي لأمسح منيّ صديق زوجي عن فخذي لأضعها في فمي واقول ... " اه ما اطيب حليب الرجال"
مرت عدة أسابيع على خيانتي لزوجي للمرة الاولى لم اذق فيها زب رجل أخر غير زب زوجي إذ ان همي كان يتركز على ألتأكد بأن زوجي يخونني وفعلا بدأت ألاحظ اشياءا لم أكن انتبه لها من قبل ....فهو يستحم يوميا وخاصة عند قدومه في المساء من ألعمل...ولم يكن له وقت محدد يأتي به....فأحيانا يأتي باكرا... وأحيانا أخرى لا يأتي ألا بعد منتصف ألليل وكنت قد تعودت على هذه ألأمور منذ زمن...فهو غالبا ما يتصل ليقول لي بأنه لديه أجتماع مع ألمسؤلين في ألشركه أو أنه سيذهب للسهر مع أصدقائه وأنا أصدقه ولا أشك في كلامه لأنه في معظم ألأحيان كان يأتي لي في السرير وأنا على وشك ألنوم ليرضعني زبه ممازحا
" يللا يا شرموطه...اشربي حليب قبل ما تنامي " ....
وانا أفعل بسرور... فأنا عاشقة حليب الرجال...وفي بعض ألاحيان تنتهي ألرضاعه بحفلة نيك صاخبه على وقع مشاهدة أفلام البورنو...لذلك لم أكن أشك فيه...ولكن يبدو أن زوجي نييك من الطراز ألأول فهاهو ينيك ما لذ وطاب خارج المنزل ويأتي اليّ ليذيقني طعم الكس الذي كان ينيكه منذ لحظات.... وكان همي محاولة معرفة النساء اللواتي يشاركنني زب زوجي...لا لشئ... ولكنه حب الفضول ألأنثوي ... وقد بدأت بصديقاتي أللا تي يترددن علي في ألمنزل أحاول معرفة ما اذا كانت نشاطاته تشملهن ... وفعلا تمكنت من ألتاكد من انه ينيك على ألأقل أثنتين منهم....فاحداهن جارتي في ألمبنى الذي نسكن فيه وهي سيدة في مثل عمري و اسمها سمر وزوجها كثير السفر...فقد شاهدته يخرج من منزلها مرتين اثناء الليل...وشاهدته مرة يدق بابها في الصباح الباكر قبل أن يتوجه لعمله من دون ان أدعه يراني...والثانيه كان ينيكها في منزلنا عندما أخرج أنا والاولاد في زيارة ما... وكانت تلك ألصديقه واسمها ندى في الثلاثين من عمرها ومطلقه تعيش مع والديها واخوتها وكانت تحب الجنس.. فكثيرا ما كانت تستعير مني افلام بورنو...وكثيرا ما كانت تتكلم معي عن الجنس ومتعته وكيف انها طلقت زوجها بسبب عدم قدرته على أشباعها....أما كيف عرفت بأن زوجي ينيكها في منزلنا فتلك قصة سارويها لكم فيما بعد...أما ألان فسأروي لكم ماذا فعلت بعد تأكدي من خيانة زوجي لي ... وفي الواقع أنا لم أكن بحاجه لمعرفة هذه الحقيقة كي اطلق العنان لجسدي الشبق بالتمتع باي رجل يرغب بقطعة من لحمي ... ففي احدى المرات ذهبت الى السوق لاشتري بعض الملابس الداخليه ... وكان في المحل رجل في الخمسين من عمره ولكنه من النوع المتصابي..اي انه يعتني بمظهره لكي يبدو اصغر من عمره....
وكان هناك ايضا فتاة صبيه لا تتجاوز العشرين من عمرها وهي التي تخدم الزبائن اما الرجل فيجلس على مكتبه يقبض النقود ويشبع نظره بالنساء اللواتي يدخلن المحل لشراء الكيلوتات والستيانات على انواعها...دخلت المحل ولم يكن في ذهني أي أمر سئ . .. فقط أريد شراء ما أحتاجه
فتوجهت مباشرة ألى الفتاة’?كن يبدو ان التنورة القصيرة التي كنت أرتديها والبلوزة الضيقه التي كانت تبرز بشكل واضح حلمات بزازي وكبر صدري جعلا صاحب المحل بخبرته يعرف اي نوع من النساء قد دخل عليه الان ... ففيما انا أقلب احدى الستيانات واقربها من صدري لمحاولة معرفة شكلها على صدري اذا به يقترب مني ويقول:
" يا مدام انت صدرك بدو احلى من هيدي الستيانه"
واذا بالفتاة التي يبدو انها كانت لا تساعده فقط على البيع والشراء بل أيضا تساعده على الوصول للحم النساء الراغبات بالمتعة مهما كانت الظروف ..اذا بها تقول:
" معلوم...انت بزازك ما شاء----- حلوين وكبار"
اما انا فخجلت في البدايه من قولهم...فلم أكن مستعدة نفسيا على الاقل لسماع ما يثير غريزتي الجنسية... ولكن سرعان ما احسست بالبلل في كيلوتي فكسي سريع الاستجابه لاطراء من هذا النوع.... أجبت الفتاة دون النظر الى الرجل " طيب... فرجينا شو في عندك شي يناسبني" واذا بالرجل يقترب مني اكثر وفي يده متر القماش ويقول " اسمحيلي بالاول اخذ قياس صدرك " ..ودون أن ينتظر ألجواب وضع المتر على صدري من الخلف فاحسست بانفاسه على رقبتي ويديه ألأثنتين تحتك ببزاي وحلماتي فتزيدهم تصلبا ثم دفع زبه ليصطدم بمؤخرتي للحظه....ولانني كنت متعوده على هذا النوع من التحرش الجنسي منذ زمن بعيد بفضل رغبة زوجي بارتداء الملابس المغريه... بل واستمتع به وارغب به...وكنت وقتها أعود للمنزل لاستمني عدة مرات حتى اطفئ ما اثارته لمسات الرجال في جسدي....اما الان وبعد ان ناكني اول رجل غريب فقد اصبحت اكثر رغبه من ذي قبل واتمنى ان يطفئ الرجال ***** التي يشعلوها بانفسهم...المهم ان البائع اسغرق أكثر من أللازم في عملية قياس صدري من كافة الاتجاهات وفي كل مرة يدفع بزبه على جسدي للحظه ثم يتراجع ليرى ردة فعلي...وفي النهايه تاكد انني من النساء الراغبات بالمتعة الرخيصة لانني لم اظهر له أي امتعاض من تحرشاته بل كنت انظر الى الفتاة بوجه طبيعي و كانت هي تبتسم لي وقد بدت عليها علامات الاثارة وتتابع بدقه كل لمسة يقوم بها معلمها لجسدي ... وما هي الا لحظات حتى سمعته يقول " تفضلي يا مدام للداخل...عنا شي بيعجبك جوة " ثم غمز الفتاة ...لتقوم بسرعه باقفال باب المحل الزجاجي قبل ان يدخل اي زبون اخر ... اما انا فقد احسست بشئ من التوتر فها انا ذا على وشك ان اسمح لرجل غريب اخر ان يتذوق لحمي ... وربما اول مغامرة مع فتاة و رجل في ان واحد....(والحقيقه اني كزوجي كنت مغرمه بالجنس الجماعي فأجمل افلام البورنو بالنسبة لنا كانت تلك التي يظهر فيها عدة رجال ونساء عراة ويتبادلون شتى انواع المتعة الجسديه) سرت خلف الرجل على مهل وقدميّ لا يكادان يحملانني من شدة التوتر والاثارة...عقلي يقول لي لا تفعلي ذلك... وجسدي اللعين ينتفض ويتهيأ بكل شبر فيه للمتعه والاثارة ...( قد لا تصدقون كيف ان امراة مسلمة ومتزوجه وام لثلاثة اطفال تمارس الجنس مع رجل كبير السن ولا تعرف عنه شيئا ... ولكنها الحقيقة... فالمرأة الممحونه يصبح جوع الفرج لديها كجوع البطن تماما...فكما ان الجائع ياكل كل ما يقدم له بنهم واستمتاع ...