عازف الساكسيفون
05-19-2020, 04:04 AM
كيف احوالكم يا شباب ويابنات ؟
الحقيقة ان دى اول محاولة ليا فى الكتابه .. وهكون مختلف شوية .. ازاى ؟ هقولكم
انا مش هكتب قصه من فصول متتابعه .. انا هكتب يوميات .. مواقف بنعيشها كلنا فى حياتنا اليومية .. النوع الاساسي هيكون دياثة .. لكن لا مانع من انماط جنسية مختلفه ..
يومياتى او قصصي سموها زى ما تحبوا مش هيكون فيها مشاهد جنسية كتييييييييييييييييييييير .. هعتمد اكتر علي الوصف .. والمواقف .. وخيالكم .. واكيد هصمم مشاهد جنسية .. بس مش بغزارة .
الاحداث الوارده بعضها حقيقي والكثير جداً غير حقيقي . يلا نبدأ
اليوم رقم 1
اعرفكم بنفسي .. انا كريم .. شاب طويل ابيض البشره مشرب بالحمره .. وشعري طويل يمتد تحت الاذن .. وجسدي رياضي لدرجة معقولة .. ابلغ من العمر 25 سنة .. بدرس فى كلية الطب ..مقيم مع امى (ليلي ) فقط .. انا وحيد وابويا مسافر الخليج ! وليا بنت خال اسمها مريم ..
مريم هى الانوثه بنفسها .. قصيرة شوية .. وشها امور بدرجة عظيمة اوى سواء بمكياج او من غير مكياج ..كل تفصيله فى وشها حلوة .. حواجبها مرسومين بخفه .. عيون تثير اى حد يبصلها لدرجة انك تحس انها عيون اتخلقت عشان تهيجك وبس .. شفايف رفيعه لما بيتحط عليها روج احمر بتبقي زي التفاح .. محمر وغليظ .. وخمريه اقرب للبياض .. عندها 19 سنة .. وبتعتبرني اخوها الكبير .. وانا بعتبرها اختي التى لم تولد ..
قصتى مع الدياثة بدأت من زمان .. زمان اوى .. لما كنت طفل .. واتفرج علي افلام عربي .. كنت تلقائيا بتخيل ماما مكان البطله .. فيلم دانتيلا مثلا .. كنت بتخيل ماما هى الهام وطنط فاطمة جارتنا هى يسر وحميده هو عمو سعيد جوز طنط فاطمه .. وان ماما فضلت توقع فى عمو سعيد لغاية ما اتجوزها عرفي .جربها وداق لحمها فعجبته قام متجوزها علي طنط فاطمة .. وبقت ماما ضرة ابلة فاطمه وبتغيظها وبتلعب علي جوزها وبيتنافسوا مين فيهم تهيجه اكتر ..
فيلم بخيت وعديل مثلا .. كنت بتخيل ماما هي شيرين .. وعمو سعيد هو عادل .. وهو ماسكها بيبوسها وبيدوق طعم شفايفها بكل حنية وهدوء وايده بتحسس علي لحم ماما واكتافهما وخدودها وهى سايبه نفسها وبتتأوه اوى فى متعه غير طبيعية .. وهكذا تمتد قائمة طويلة من الافلام اللى كانت امى دايماً فيها بتكون البطلة الجميلة
مكنتش فاهم معنى الاحساس الجميل اللى بحس بيه ولا الرعشه اللى بتجيلي .. بس كنت ببقي مبسوط ..
لما كبرت شوية .. مش شوية .. لما كبرت اوى .. وبقيت شاب ..دخلت عصر الدردشات .. فكنت اخش باسم ماما .. واشوف الشباب والرجاله بيتهافتوا علي الرسايل .. كل واحد بيحاول يوقع ليلي بطرق مختلفه .. كنت اكلم اى واحد وادوس معاه لغاية ما يبعت صورة زوبره وهو بينزل لبن مجرد بس كلامي معاه .. باسم ماما .. كأن ماما هي اللى كانت بتتكلم .. كانت متعه رهيبه .. أضعاف أضعاف المتعه اللى فاتت .. وفضلت علي هذا الحال فتره لغاية ما دخلت عصر الفيس ..الحقيقة كان دخول بلا عوده .. استكشفت عوالم تانيه .. صفحات كاملة مخصصه للكلام دا .. دياثة وتعريص ومحجبات و+18 ومعانا هتجيبهم ومحارمك عندنا وحاجات كتير من النوعيات دى .. كأنك دخلت سوبر ماركت وهتشتري جبنه بس ليها كذا نوع .. طب اعمل ايه ؟ قومت داخل علي صفحة مش فاكر اسمها وكلمت الادمن شخصييا هههههههههههه اه جيبت من الاخر .. الوو .. ازيك ؟
مين معايا ؟
انا كريم .. من بنها .. ممكن نكون زمايل
طبعا يشرفني ..انا يوسف .. عايش مع مين ياكيمو ؟
مع ماما .
اسمها ايه ست الكل ؟
ليلي ..
ولاقيته باعتلي صورة قلب جواه اسم ليلي .. جسمي ولع مجرد احساس ان راجل غريب حط اسم امى جوه قلب حاجه فورت الدم فى عروقي .. حلو يا يوسف اوى
وياتري ليلي حلوه كده ؟
هههههه ايوا
طب ما تبعتلي صورتها
ايه ؟؟ ايه ؟؟ صورتها ؟؟ قفلت الكمبيوتر وشيلت الفيشة .. وفصلت الراوتر ودخلت علي السرير برتعش من الخوف .. لالالا .. صور ايه ؟ الا دى .. دا النت مليااااااااان بلاوى بسبب الصور .. دخلت انام وانا عاقد العزم .. مفيش صور ..
صحيت ولاقيت نفسي بتحرك زى الزومبي .. بدون وعى .. بشغل الجهاز .. بفتح الفيس .. بخش علي صفحة يوسف .. ببعت صورة امى بفستان احمر سواريه ضيق من عند البزاز وواسع من تحت الركبه .. ومخطط باسود من عند الكتاف .. وطرحه بيضا .. روج بمبي ..وش مدور .. اقرب حد ليها فى الشكل هي انتصار ..
دقيقه .. دقيقتين .. ربع ساعه .. يوسف مشافش الصورة .. فجأه يوسف اونلاين .. قلبي دق .. يوسف عمل مشاهدة للصورة .. قلبي رقص .. يوسف بيكتب .. زوبري وقف .. يوسف بيقول : مين الفرسة دى ؟؟ لبني نزل .. دافي وسخن وجمييل ..جسمي بيتنفض .. يوسف بيبعت علامات استفهام .. عاوز ارد بس مش قادر جسمي همدان .. بمشقه كبيره رديت قولتله : دى ماما يا يوسف .. احححححا مع ايموشن قلب .. ايه الفجر دا يسطا ؟ امك وتكه يبني .. زوبري بيقف تانننى والمره دى بركان من الدياثة بيدمدم جوايا .. عجبتك يا يوسف ؟
لاقيت يوسف باعلتي صورة زوبره وهو نايم .. قالى دا من 5 دقايق .. وبعتلي صورة لزوبره زى الوتد .. قالى شوفت وقف علي امك ازاى ؟؟ جسمي سخن وولع .. يوسف اوعى تعملي مشاكل بالصورة .. ياواد عيب متقلقش .. وعملي سكرين لصورة امى وهى فى البوم اسمه : الفاجرة .. يوسف عامل زى الموسيقار .. عارف يضرب انهى اوتار بالظبط .. يوسف مسكني لمدة ساعتين وصف فى امى .. ويبعتلي GIF رهيبه ويقولي دى امك .. ويبعتلي صور وفيديوهات ويقولي انا وامك .. يوسف استحوذ عليا .. فى خلال 6 ساعات كنت بصورله امى وهى نايمه .. علي ضهرها .. علي بطنها .. علي جمبها .. صور هيجتني انا شخصياً رغم ان مليش ميول ناحية ماما .. صور خلت يوسف يطلب منى اشغله فيديو كول علي ماما وخلانى شوفته وهو بيحلب زوبره وانا متأكد انه هايج علي ماما اللى نايمه علي بطنها وفاتحه رجلها الاتنين وشعرها منسدل علي ضهرها .. اسود فيه خطوط بني ..
قعدنا اسبوع علي هذا الحال .. كل يوم يوسف يمسك قرون الدياثه عندى يطولها زى اللى بيدعك فى حتة عجين .. يدوس علي كل ذرة رجولة جوايا .. لغاية ما خلانى حطيت الموبايل فى الحمام وصورتها فيديو .. يوسف معاه فيديو لماما عريانه ووشها واضح فيه .. يوسف بتكة زرار علي اللاب توب بتاعه يقدر يفضحني .. بس يوسف مش كده صح ؟
كريم .. انا عاوز انيك امك
ههههههههههه يا ولا عجبتك للدرجة دى ؟
بكسمك انا مش بهزر .. انا هنيك امك يعنى هنيكها
نفسي بجد يا جو .. اشوفكم فى سرير واحد
انا مالى بنفسك ولا بكسمك .. هتساعدني ولا افضحك ..
اساعدك ازاى
هتقول لامك واحد صاحبي عاوز ينيكك
دا انت كوميدي نيييييييييييييييييييك
طب ياكسمك
وبعد دقيقتين بعتلي فيديو امى وهى فى الحمام .. تحب انزله علي الموقع الازرق ولا مواقع تانيه
يوسف بطل رخامه بقي
رخامة مين يا ابن المره الفاجره يا معرص دا انا هفضح شعب كسم ديك اممك
يوسف في ايه انت ايه اللى بتعمله دا
هو انا ياكسمك عملت حاجه لسه ؟ اخلللللص هنيك امك ولالا ..
يبني انا مش هقولها كده انت بتهزر دى تدبحني فيها
خلاص اقولها انا هات رقمها ..
يا يوسف والنبي طب فكر فى حاجه تانيه ..
هات عنوانك يا ابن المتناكه بالتفصيل
واديته عنواني .. وتاني يوم .. امى فى الحمام .. والباب بيخبط .. بفتح لاقيت شخص غريب .. اقرب للصلع .. قصير شوية مش اوى .. جسم عريض .. وش ابيض .. مين حضرتك .
انا اللى كاسر عينك يا ابن المتناكه .. وخدني بالحضن .. يوسف ؟!!!!!!!!!
قبل ما اقوله ايه اللى جابك وبتعمل ايه هنا كان زقني ودخل وصوته عالى اوى ..
مين اللى معاك برا يا كريم
يوسف قال بصوت واطى :: اووو المتناكه هنا ؟
ا ايي دا صاحبي ياماما من الكلية
ازيك يا طنط
اهلا يا بني
يوسف اعقل لو سمحت هتودي نفسك فى داهيه قبل ما توديني ..
قام مطلع شريط من جيبه .. هننيمها زي البقره .. وبعدين انهش فى لحمها .. وهتقف تصورنا .. وعلي الحرام من ديني بعد ما اخلص لو مالاقيتك صورت لانيكك انت كمان
خرجت ماما بعباية بيتي حمرا .. سبعه من عند الرقبه .. تحت الركبه ب 5 سم .. لافه فوطه علي شعرها بس فى مياه بتسقط علي العبايه .. ازيك يبني ومدت ايدها وسلمت فيوسف سلم وهو باصص علي بزازها .. تقريبا هى خدت بالها .. شوف صاحبك يشرب ايه يا كريم .. تشرب ايه يايوسف .. اشربها هى .. ااا .. اعملنا نسكافيه .. بس لينا كلنا .. عشان يبقي نسكافيه وملح اههههاهاهاهاه ... اضطريت اضحك رغم ان القلشه بتاعته جابتلي جلطة فى بضانى ..وخدت الشريط ودخلت حطيت المنوم فى كوبايتها اللى فى النص .. وشاورت ليوسف عليها .. وهكذا .. بعد 10 دقايق كانت امى مايله علي الكرسي .. فى ثوانى كان يوسف قالع وبيشاورلي اصور .. وللاسف ..صورت ..مسك امى زى حتة العجينه .. بيدعك فى بزازها وهى علي الكرسي .. وقام شايلها .. علي كتفه .. ودخل الاوضه رماها علي السرير ونام عليها .. ببطيء شديد بياكل شفايفها وهى مش بتقاوم لانها متنومه ...تخيل واحده ست قدامك غايبه عن الوعى وانت ماسكها بتعمل كل حاجه فيها ..بيبوس ويعض مناخيرها ..ويبوس رقبتها ..وينهش لحم صدرها ..لغاية ما قلعها العبايه ..ورشق زوبره فى كسها لدرجة انى قولت اكيد هتصحي ..وميل براسه علي بزازها يبوس ويرضع ويتكي عليها كأنهم هيفرقعوا ..
بعد اكتر من ساعه الا ربع كان يوسف بينطر لبنه علي وشها ..وبياخد الفون وبيرمليلي 50 ج .. ثمن امك يا معرص .. وبيلبس ويمشي .. وانا قعدت علي الارض .. ساند ضهري للحيطه وبضرب عشره علي امى العريانه ! يتبع ....
الحقيقة ان دى اول محاولة ليا فى الكتابه .. وهكون مختلف شوية .. ازاى ؟ هقولكم
انا مش هكتب قصه من فصول متتابعه .. انا هكتب يوميات .. مواقف بنعيشها كلنا فى حياتنا اليومية .. النوع الاساسي هيكون دياثة .. لكن لا مانع من انماط جنسية مختلفه ..
يومياتى او قصصي سموها زى ما تحبوا مش هيكون فيها مشاهد جنسية كتييييييييييييييييييييير .. هعتمد اكتر علي الوصف .. والمواقف .. وخيالكم .. واكيد هصمم مشاهد جنسية .. بس مش بغزارة .
الاحداث الوارده بعضها حقيقي والكثير جداً غير حقيقي . يلا نبدأ
اليوم رقم 1
اعرفكم بنفسي .. انا كريم .. شاب طويل ابيض البشره مشرب بالحمره .. وشعري طويل يمتد تحت الاذن .. وجسدي رياضي لدرجة معقولة .. ابلغ من العمر 25 سنة .. بدرس فى كلية الطب ..مقيم مع امى (ليلي ) فقط .. انا وحيد وابويا مسافر الخليج ! وليا بنت خال اسمها مريم ..
مريم هى الانوثه بنفسها .. قصيرة شوية .. وشها امور بدرجة عظيمة اوى سواء بمكياج او من غير مكياج ..كل تفصيله فى وشها حلوة .. حواجبها مرسومين بخفه .. عيون تثير اى حد يبصلها لدرجة انك تحس انها عيون اتخلقت عشان تهيجك وبس .. شفايف رفيعه لما بيتحط عليها روج احمر بتبقي زي التفاح .. محمر وغليظ .. وخمريه اقرب للبياض .. عندها 19 سنة .. وبتعتبرني اخوها الكبير .. وانا بعتبرها اختي التى لم تولد ..
قصتى مع الدياثة بدأت من زمان .. زمان اوى .. لما كنت طفل .. واتفرج علي افلام عربي .. كنت تلقائيا بتخيل ماما مكان البطله .. فيلم دانتيلا مثلا .. كنت بتخيل ماما هى الهام وطنط فاطمة جارتنا هى يسر وحميده هو عمو سعيد جوز طنط فاطمه .. وان ماما فضلت توقع فى عمو سعيد لغاية ما اتجوزها عرفي .جربها وداق لحمها فعجبته قام متجوزها علي طنط فاطمة .. وبقت ماما ضرة ابلة فاطمه وبتغيظها وبتلعب علي جوزها وبيتنافسوا مين فيهم تهيجه اكتر ..
فيلم بخيت وعديل مثلا .. كنت بتخيل ماما هي شيرين .. وعمو سعيد هو عادل .. وهو ماسكها بيبوسها وبيدوق طعم شفايفها بكل حنية وهدوء وايده بتحسس علي لحم ماما واكتافهما وخدودها وهى سايبه نفسها وبتتأوه اوى فى متعه غير طبيعية .. وهكذا تمتد قائمة طويلة من الافلام اللى كانت امى دايماً فيها بتكون البطلة الجميلة
مكنتش فاهم معنى الاحساس الجميل اللى بحس بيه ولا الرعشه اللى بتجيلي .. بس كنت ببقي مبسوط ..
لما كبرت شوية .. مش شوية .. لما كبرت اوى .. وبقيت شاب ..دخلت عصر الدردشات .. فكنت اخش باسم ماما .. واشوف الشباب والرجاله بيتهافتوا علي الرسايل .. كل واحد بيحاول يوقع ليلي بطرق مختلفه .. كنت اكلم اى واحد وادوس معاه لغاية ما يبعت صورة زوبره وهو بينزل لبن مجرد بس كلامي معاه .. باسم ماما .. كأن ماما هي اللى كانت بتتكلم .. كانت متعه رهيبه .. أضعاف أضعاف المتعه اللى فاتت .. وفضلت علي هذا الحال فتره لغاية ما دخلت عصر الفيس ..الحقيقة كان دخول بلا عوده .. استكشفت عوالم تانيه .. صفحات كاملة مخصصه للكلام دا .. دياثة وتعريص ومحجبات و+18 ومعانا هتجيبهم ومحارمك عندنا وحاجات كتير من النوعيات دى .. كأنك دخلت سوبر ماركت وهتشتري جبنه بس ليها كذا نوع .. طب اعمل ايه ؟ قومت داخل علي صفحة مش فاكر اسمها وكلمت الادمن شخصييا هههههههههههه اه جيبت من الاخر .. الوو .. ازيك ؟
مين معايا ؟
انا كريم .. من بنها .. ممكن نكون زمايل
طبعا يشرفني ..انا يوسف .. عايش مع مين ياكيمو ؟
مع ماما .
اسمها ايه ست الكل ؟
ليلي ..
ولاقيته باعتلي صورة قلب جواه اسم ليلي .. جسمي ولع مجرد احساس ان راجل غريب حط اسم امى جوه قلب حاجه فورت الدم فى عروقي .. حلو يا يوسف اوى
وياتري ليلي حلوه كده ؟
هههههه ايوا
طب ما تبعتلي صورتها
ايه ؟؟ ايه ؟؟ صورتها ؟؟ قفلت الكمبيوتر وشيلت الفيشة .. وفصلت الراوتر ودخلت علي السرير برتعش من الخوف .. لالالا .. صور ايه ؟ الا دى .. دا النت مليااااااااان بلاوى بسبب الصور .. دخلت انام وانا عاقد العزم .. مفيش صور ..
صحيت ولاقيت نفسي بتحرك زى الزومبي .. بدون وعى .. بشغل الجهاز .. بفتح الفيس .. بخش علي صفحة يوسف .. ببعت صورة امى بفستان احمر سواريه ضيق من عند البزاز وواسع من تحت الركبه .. ومخطط باسود من عند الكتاف .. وطرحه بيضا .. روج بمبي ..وش مدور .. اقرب حد ليها فى الشكل هي انتصار ..
دقيقه .. دقيقتين .. ربع ساعه .. يوسف مشافش الصورة .. فجأه يوسف اونلاين .. قلبي دق .. يوسف عمل مشاهدة للصورة .. قلبي رقص .. يوسف بيكتب .. زوبري وقف .. يوسف بيقول : مين الفرسة دى ؟؟ لبني نزل .. دافي وسخن وجمييل ..جسمي بيتنفض .. يوسف بيبعت علامات استفهام .. عاوز ارد بس مش قادر جسمي همدان .. بمشقه كبيره رديت قولتله : دى ماما يا يوسف .. احححححا مع ايموشن قلب .. ايه الفجر دا يسطا ؟ امك وتكه يبني .. زوبري بيقف تانننى والمره دى بركان من الدياثة بيدمدم جوايا .. عجبتك يا يوسف ؟
لاقيت يوسف باعلتي صورة زوبره وهو نايم .. قالى دا من 5 دقايق .. وبعتلي صورة لزوبره زى الوتد .. قالى شوفت وقف علي امك ازاى ؟؟ جسمي سخن وولع .. يوسف اوعى تعملي مشاكل بالصورة .. ياواد عيب متقلقش .. وعملي سكرين لصورة امى وهى فى البوم اسمه : الفاجرة .. يوسف عامل زى الموسيقار .. عارف يضرب انهى اوتار بالظبط .. يوسف مسكني لمدة ساعتين وصف فى امى .. ويبعتلي GIF رهيبه ويقولي دى امك .. ويبعتلي صور وفيديوهات ويقولي انا وامك .. يوسف استحوذ عليا .. فى خلال 6 ساعات كنت بصورله امى وهى نايمه .. علي ضهرها .. علي بطنها .. علي جمبها .. صور هيجتني انا شخصياً رغم ان مليش ميول ناحية ماما .. صور خلت يوسف يطلب منى اشغله فيديو كول علي ماما وخلانى شوفته وهو بيحلب زوبره وانا متأكد انه هايج علي ماما اللى نايمه علي بطنها وفاتحه رجلها الاتنين وشعرها منسدل علي ضهرها .. اسود فيه خطوط بني ..
قعدنا اسبوع علي هذا الحال .. كل يوم يوسف يمسك قرون الدياثه عندى يطولها زى اللى بيدعك فى حتة عجين .. يدوس علي كل ذرة رجولة جوايا .. لغاية ما خلانى حطيت الموبايل فى الحمام وصورتها فيديو .. يوسف معاه فيديو لماما عريانه ووشها واضح فيه .. يوسف بتكة زرار علي اللاب توب بتاعه يقدر يفضحني .. بس يوسف مش كده صح ؟
كريم .. انا عاوز انيك امك
ههههههههههه يا ولا عجبتك للدرجة دى ؟
بكسمك انا مش بهزر .. انا هنيك امك يعنى هنيكها
نفسي بجد يا جو .. اشوفكم فى سرير واحد
انا مالى بنفسك ولا بكسمك .. هتساعدني ولا افضحك ..
اساعدك ازاى
هتقول لامك واحد صاحبي عاوز ينيكك
دا انت كوميدي نيييييييييييييييييييك
طب ياكسمك
وبعد دقيقتين بعتلي فيديو امى وهى فى الحمام .. تحب انزله علي الموقع الازرق ولا مواقع تانيه
يوسف بطل رخامه بقي
رخامة مين يا ابن المره الفاجره يا معرص دا انا هفضح شعب كسم ديك اممك
يوسف في ايه انت ايه اللى بتعمله دا
هو انا ياكسمك عملت حاجه لسه ؟ اخلللللص هنيك امك ولالا ..
يبني انا مش هقولها كده انت بتهزر دى تدبحني فيها
خلاص اقولها انا هات رقمها ..
يا يوسف والنبي طب فكر فى حاجه تانيه ..
هات عنوانك يا ابن المتناكه بالتفصيل
واديته عنواني .. وتاني يوم .. امى فى الحمام .. والباب بيخبط .. بفتح لاقيت شخص غريب .. اقرب للصلع .. قصير شوية مش اوى .. جسم عريض .. وش ابيض .. مين حضرتك .
انا اللى كاسر عينك يا ابن المتناكه .. وخدني بالحضن .. يوسف ؟!!!!!!!!!
قبل ما اقوله ايه اللى جابك وبتعمل ايه هنا كان زقني ودخل وصوته عالى اوى ..
مين اللى معاك برا يا كريم
يوسف قال بصوت واطى :: اووو المتناكه هنا ؟
ا ايي دا صاحبي ياماما من الكلية
ازيك يا طنط
اهلا يا بني
يوسف اعقل لو سمحت هتودي نفسك فى داهيه قبل ما توديني ..
قام مطلع شريط من جيبه .. هننيمها زي البقره .. وبعدين انهش فى لحمها .. وهتقف تصورنا .. وعلي الحرام من ديني بعد ما اخلص لو مالاقيتك صورت لانيكك انت كمان
خرجت ماما بعباية بيتي حمرا .. سبعه من عند الرقبه .. تحت الركبه ب 5 سم .. لافه فوطه علي شعرها بس فى مياه بتسقط علي العبايه .. ازيك يبني ومدت ايدها وسلمت فيوسف سلم وهو باصص علي بزازها .. تقريبا هى خدت بالها .. شوف صاحبك يشرب ايه يا كريم .. تشرب ايه يايوسف .. اشربها هى .. ااا .. اعملنا نسكافيه .. بس لينا كلنا .. عشان يبقي نسكافيه وملح اههههاهاهاهاه ... اضطريت اضحك رغم ان القلشه بتاعته جابتلي جلطة فى بضانى ..وخدت الشريط ودخلت حطيت المنوم فى كوبايتها اللى فى النص .. وشاورت ليوسف عليها .. وهكذا .. بعد 10 دقايق كانت امى مايله علي الكرسي .. فى ثوانى كان يوسف قالع وبيشاورلي اصور .. وللاسف ..صورت ..مسك امى زى حتة العجينه .. بيدعك فى بزازها وهى علي الكرسي .. وقام شايلها .. علي كتفه .. ودخل الاوضه رماها علي السرير ونام عليها .. ببطيء شديد بياكل شفايفها وهى مش بتقاوم لانها متنومه ...تخيل واحده ست قدامك غايبه عن الوعى وانت ماسكها بتعمل كل حاجه فيها ..بيبوس ويعض مناخيرها ..ويبوس رقبتها ..وينهش لحم صدرها ..لغاية ما قلعها العبايه ..ورشق زوبره فى كسها لدرجة انى قولت اكيد هتصحي ..وميل براسه علي بزازها يبوس ويرضع ويتكي عليها كأنهم هيفرقعوا ..
بعد اكتر من ساعه الا ربع كان يوسف بينطر لبنه علي وشها ..وبياخد الفون وبيرمليلي 50 ج .. ثمن امك يا معرص .. وبيلبس ويمشي .. وانا قعدت علي الارض .. ساند ضهري للحيطه وبضرب عشره علي امى العريانه ! يتبع ....