{°قصصجي°}
05-13-2020, 11:40 PM
الوصف : تدور أحدث هذه القصة المتسلسلة عن ميادة أمرأة ثلاثينية متزوجة زواج تقليدي ' الزواج غير مبنى على الحب !
الزوجة كانت قبل الزواج اجتماعية ولها اصدقاء وصديقات وقصص غراميه في السر كون والدها من المتشددين ' وكان يرفض كل عريس يتقدم لها لسبب وضعه المادي ' حتى اتى الكابتن معن اخ صديق والدها .
معن ذو الأربعين عامآ 'يعمل طيار في احد شركات الطيران
وضعه المادي ممتاز ' ولكن المال لم ينجح في ايقاع قلب ميادة في الحب
ولكن الضرورة احكام ' وافقت لكي تتحرر من قيود والدها ..
البداية :
ابو ميادة يخبر ابنته ان هناك شاب تقدم لها .
ابو ميادة : في شب طلب ايدك مني وانا وعدته انه يجي اليوم ونكتب الكتاب .
ميادة : معقوله يابابا بدون ماشوفه واتعرف عليه !
ابوميادة : تشوفيه ايه ' بس انا مابحب فترة الخطوبة والتعارف ' نكتب الكتاب وبعد يومين العرس .
ميادة : احتمال مايعجبني العريس !
ابوميادة : شو يعجبني وما يعجبني ' ماعنا بنات تعطي رأيها ' وانا عطيته وعد ووافقت وخلص .
ميادة : طيب متل مابدك .
الساعة الثامنة مساءآ يأتي معن للموعد المتفق مع والدها وبيده علبة شكولاته
ابو ميادة يستقبله بكل حفاوة وينادي لأبنته للجلوس معهم لكي ترى معن زوجها المستقبلي .
لكن لم ينال اعجابها لانه كان ضعيف البنية ورخم وغليظ ولكنها مجبرة على ذلك ' ومرت الأيام وتزوجت ميادة بمعن ' كانت لاتطيق ان يقبلها وتكره معاشرته ولكنها مجبرة على ذلك ..
ميادة صاحبة الجسم الأبيض الرشيق . نهود متوسطة الحجم ذو حلمات زهرية اللون ' كس محلوق وردي اللون ' طيز بيضاء مدورة تسر لها أعين الناظرين .
كانت تمضي اوقات فراغها على الفيسبوك تتحدث مع صديقاتها وأصدقائها ومن بينهم الشاب أدهم العاشق المتيم لها ومروان وكانت على علاقة حميمه معهما .
معن كان كثير الأسفار لكون عمله يقتضي عليه السفر ' اما ميادة كانت تستقبل اصدقائها وصديقاتها اثناء غيابه ومن ضمنهم أدهم ومروان .
ادهم كان يأتي لها في المساء أما مروان كان يأتي لها في اوقات متقطعة في النهار كونه متزوج .
معن يجهز نفسه للسفر الى روسيا .
ميادة : ايمتا راح ترجع وشو راح تجبلي معك من روسيا .
معن : بعد 3 ايام راجع وراح اجبلك هدية مميزة لما ارجع .
ميادة : اوك طمني عليك اول ماتوصل .
معن : اوك حبيبتي .
معن يغادر المنزل ويتجه الى المطار ' وميادة تتصل بأدهم لتخبره بسفر زوجها .
ميادة تجهز نفسها تتجمل وتتعطر وتلبس ملابسها المثيرة لأستقبال ذلك العاشق المتيم أدهم .
يصل أدهم لشقة ميادة ' ميادة تفتح له الباب مرتدية قميص نوم سكسي لونه pink شفاف من الصدر والمؤخرة .
ادهم يدخل ويحضنها ويقطع شفايفها الكرز بالبوس
ويقولها : حد يترك قطعة الكيك ويسافر فعلآ جوزك حمار .
ميادة : خليه يسافر انا بدي ياه يتركني بحالي ولحريتي .
ادهم بيحضنها ويقولها تعالي ياحرية .
وبيدخلو لأوضة النوم ويشلح هدومه ويحضنها ويبوسها من كل مكان ويطالع صدرها الأبيض ويمص الحلمة الوردية ويقولها قشطة والحلمة عسل ماتتغير طعمتها ابدآ .
ويمسك بز التاني ويمص ويلحس وهي مبسوطة وتترعش من السعادة ' ويقلبها على بطنها ويمص ودنها ورقبتها وظهرها من كل حته ' ويحسس زبه على طيزها المدور من فوق قميص النوم ' وهي تهيج وهو يهيج ' ويرفع قميصها ويدخل زبه بين فخادها البيضة وطيزها المدورة ' وهي تتوجع وتقوله بالراحة وينيكها وهي تشعر بألم السعادة ' وهي تفرك شفرات كسها الورديه بأصابعها الرفيعة
وزب ادهم مغروز بطيزها البيضة ' وبيرفع زبه عن طيزها اللبن بيرشم على ظيزها وظهرها ' ولكن ميادة لم تكتفي بعد ' قامت وقعدت على فخده و هي تفرك كسها وادهم يفرك بصدرها وهي تترعش لحد ما رفعها وحط كسها على وجهه ونزل مص الشفرات الورديه كالشطي مطي ولحس الكس وادخال اصابعه في كسها وارتاحت وحضنته ونزلت بوس فيه ونامو .
خلص اليوم وراح ادهم لعمله ومياده رجعت لأوضة نومها وتنام عاريه وتحط المخده بين رجليها وتنام وهي سعيدة .
يتبع !
الجزء الثاني :
بتصحى ميادة بعد ليلة ممتعة مع عشيقها أدهم و الفراش مبلول .
بتقعد عالفيس وتكلم صاحبتها سوسن لي بتعرف كل اسرارها وتحكيلها عن الليله لي قضتها مع أدهم .
سوسن : احكيلي زبه كبير ولا صغير ؟
ميادة : لا كبير ولاصغير وسط
سوسن : وانبسطي معو ؟
ميادة : يعني بس هو ماحطه بكسي ' لانه تعرفي كنت ماخليه يقرب عليه قبل مااتجوز ' على طول بينيكني من ورا .
سوسن : ههههه مظبوط بتتزكي لما كنت اجي لعندك ونشوف افلام سكس ونعمل العادة السرية
ميادة : يرحم هديك الايام بس انتي كنتي مشعره وماكنتي تهتمي بنظافة كسك والشعر كان يعلق على شفايفي ' دخلك لسه ماحلقتيه .
سوسن : من شهر قبل ماتجيني الدورة الشهريه حلقته 'ليش عم تسألي شو اشتقتي تلحسي كسكوسي .
ميادة : لا مابدي بس عم ذكرك بأيام المراهقة .
سوسن : هههه اي بس لهلق انا عم نام مع رجال ونسوان حلو التغيير .
ميادة : انا بحب لما كون بغرفتي مع عشيقي مابحب حدا يشاركني فيه .
سوسن : طيب ومروان شو اخباره عم تتواصلو مع بعض ولا ملتهي مع مرته ؟
ميادة : مروان واعدني يوم الخميس الجايه يعزمني على الغدا .
سوسن : وجوزك ايمت بيرجع من السفر ؟
ميادة : بكرا
سوسن : يعني مش راح تلحقي تجيبي مروان لعندك ؟
ميادة : السفرة الجايه بعزمه لعندي .
سوسن : شو رأيك اجي لعندك اليوم عندي فيلم ومنه كمان اعملك مساج زيت لجسمك .
ميادة : ماعندي مشكله ايمت مابدك تعالي .
بعد مرور ساعات :
ميادة تستقبل سوسن ' سوسن صديقة المقربة لميادة في الدراسه وبيت اسرارها '
مواصفاتها :
سوسن حنطية اللون 'ممتلئة الجسم مربربة صدر كبير مشعرة الكس وطيزها كبير .
ميادة تحضر القهوة لصاحبتها ' وسوسن تحضر فيلم عشان يشوفوه وهم بيشربو القهوة ' محتوى الفيلم رجل اسود ينيك فتاتين .
الغاية من الفيلم انه سوسن حابه توصل رسالة لميادة انها بتحب الThreesome .
وفي نص المشهد كانت مندمجة بالفيلم اقتربت منها سوسن وبدت تفرك كس ميادة وتبوسها من رقبتها .
وطبعآ ميادة استسلمت قلعت البنطلون ومسكت يد سوسن بقوة وحطتها على كسها وتفركه بقوة حتى صار لونه احمر مثل لون الفراوله .
سوسن شالت ايدها ونزلت تمصمص شفرات كسها وتلعقه بلسانها ' وميادة هايجة وتفرك بصدرها بقوة .
ميادة قلعت التيشرت وسحبت سوسن لصدرها عشان تمصمص حلمات صدرها .
وبعدها قامت سوسن وقلعت هدومها وطلعت زجاجة الزيت وطلبت من ميادة تنام على ضهرها مشان تعملها مساج .
فارحت قعدت على جسم ميادة وهنت بزازها وكسها بالزيت وتفركهم وتدخل صباعين وتلعب لها بكسها ' وبعدها ذهنت سوسن جسمها كله بالزيت ونامت فوق ميادة تفرك جسمها بجسم ميادة الساخن ' وجابت قلم المسكرة التخين بتاع الرموش وتدخله بكسها ' وميادة تصرخ من المتعة ' وبعدها عملو حركة المقصات وبدو يفركو كساس بعض الكس فوق الكس لحد غرقوا المكان بالزيت والميه لي نزلت من كساسهم ' بعد ماخلصو دخلو اخد شور وطلعو وهما مبسوطين .
وهنا سوسن بتقول : عارفة لو جالك مروان ابقي اقوليلي عشان نجرب زي الفيلم لي شفناه .
يتبع !
الزوجة كانت قبل الزواج اجتماعية ولها اصدقاء وصديقات وقصص غراميه في السر كون والدها من المتشددين ' وكان يرفض كل عريس يتقدم لها لسبب وضعه المادي ' حتى اتى الكابتن معن اخ صديق والدها .
معن ذو الأربعين عامآ 'يعمل طيار في احد شركات الطيران
وضعه المادي ممتاز ' ولكن المال لم ينجح في ايقاع قلب ميادة في الحب
ولكن الضرورة احكام ' وافقت لكي تتحرر من قيود والدها ..
البداية :
ابو ميادة يخبر ابنته ان هناك شاب تقدم لها .
ابو ميادة : في شب طلب ايدك مني وانا وعدته انه يجي اليوم ونكتب الكتاب .
ميادة : معقوله يابابا بدون ماشوفه واتعرف عليه !
ابوميادة : تشوفيه ايه ' بس انا مابحب فترة الخطوبة والتعارف ' نكتب الكتاب وبعد يومين العرس .
ميادة : احتمال مايعجبني العريس !
ابوميادة : شو يعجبني وما يعجبني ' ماعنا بنات تعطي رأيها ' وانا عطيته وعد ووافقت وخلص .
ميادة : طيب متل مابدك .
الساعة الثامنة مساءآ يأتي معن للموعد المتفق مع والدها وبيده علبة شكولاته
ابو ميادة يستقبله بكل حفاوة وينادي لأبنته للجلوس معهم لكي ترى معن زوجها المستقبلي .
لكن لم ينال اعجابها لانه كان ضعيف البنية ورخم وغليظ ولكنها مجبرة على ذلك ' ومرت الأيام وتزوجت ميادة بمعن ' كانت لاتطيق ان يقبلها وتكره معاشرته ولكنها مجبرة على ذلك ..
ميادة صاحبة الجسم الأبيض الرشيق . نهود متوسطة الحجم ذو حلمات زهرية اللون ' كس محلوق وردي اللون ' طيز بيضاء مدورة تسر لها أعين الناظرين .
كانت تمضي اوقات فراغها على الفيسبوك تتحدث مع صديقاتها وأصدقائها ومن بينهم الشاب أدهم العاشق المتيم لها ومروان وكانت على علاقة حميمه معهما .
معن كان كثير الأسفار لكون عمله يقتضي عليه السفر ' اما ميادة كانت تستقبل اصدقائها وصديقاتها اثناء غيابه ومن ضمنهم أدهم ومروان .
ادهم كان يأتي لها في المساء أما مروان كان يأتي لها في اوقات متقطعة في النهار كونه متزوج .
معن يجهز نفسه للسفر الى روسيا .
ميادة : ايمتا راح ترجع وشو راح تجبلي معك من روسيا .
معن : بعد 3 ايام راجع وراح اجبلك هدية مميزة لما ارجع .
ميادة : اوك طمني عليك اول ماتوصل .
معن : اوك حبيبتي .
معن يغادر المنزل ويتجه الى المطار ' وميادة تتصل بأدهم لتخبره بسفر زوجها .
ميادة تجهز نفسها تتجمل وتتعطر وتلبس ملابسها المثيرة لأستقبال ذلك العاشق المتيم أدهم .
يصل أدهم لشقة ميادة ' ميادة تفتح له الباب مرتدية قميص نوم سكسي لونه pink شفاف من الصدر والمؤخرة .
ادهم يدخل ويحضنها ويقطع شفايفها الكرز بالبوس
ويقولها : حد يترك قطعة الكيك ويسافر فعلآ جوزك حمار .
ميادة : خليه يسافر انا بدي ياه يتركني بحالي ولحريتي .
ادهم بيحضنها ويقولها تعالي ياحرية .
وبيدخلو لأوضة النوم ويشلح هدومه ويحضنها ويبوسها من كل مكان ويطالع صدرها الأبيض ويمص الحلمة الوردية ويقولها قشطة والحلمة عسل ماتتغير طعمتها ابدآ .
ويمسك بز التاني ويمص ويلحس وهي مبسوطة وتترعش من السعادة ' ويقلبها على بطنها ويمص ودنها ورقبتها وظهرها من كل حته ' ويحسس زبه على طيزها المدور من فوق قميص النوم ' وهي تهيج وهو يهيج ' ويرفع قميصها ويدخل زبه بين فخادها البيضة وطيزها المدورة ' وهي تتوجع وتقوله بالراحة وينيكها وهي تشعر بألم السعادة ' وهي تفرك شفرات كسها الورديه بأصابعها الرفيعة
وزب ادهم مغروز بطيزها البيضة ' وبيرفع زبه عن طيزها اللبن بيرشم على ظيزها وظهرها ' ولكن ميادة لم تكتفي بعد ' قامت وقعدت على فخده و هي تفرك كسها وادهم يفرك بصدرها وهي تترعش لحد ما رفعها وحط كسها على وجهه ونزل مص الشفرات الورديه كالشطي مطي ولحس الكس وادخال اصابعه في كسها وارتاحت وحضنته ونزلت بوس فيه ونامو .
خلص اليوم وراح ادهم لعمله ومياده رجعت لأوضة نومها وتنام عاريه وتحط المخده بين رجليها وتنام وهي سعيدة .
يتبع !
الجزء الثاني :
بتصحى ميادة بعد ليلة ممتعة مع عشيقها أدهم و الفراش مبلول .
بتقعد عالفيس وتكلم صاحبتها سوسن لي بتعرف كل اسرارها وتحكيلها عن الليله لي قضتها مع أدهم .
سوسن : احكيلي زبه كبير ولا صغير ؟
ميادة : لا كبير ولاصغير وسط
سوسن : وانبسطي معو ؟
ميادة : يعني بس هو ماحطه بكسي ' لانه تعرفي كنت ماخليه يقرب عليه قبل مااتجوز ' على طول بينيكني من ورا .
سوسن : ههههه مظبوط بتتزكي لما كنت اجي لعندك ونشوف افلام سكس ونعمل العادة السرية
ميادة : يرحم هديك الايام بس انتي كنتي مشعره وماكنتي تهتمي بنظافة كسك والشعر كان يعلق على شفايفي ' دخلك لسه ماحلقتيه .
سوسن : من شهر قبل ماتجيني الدورة الشهريه حلقته 'ليش عم تسألي شو اشتقتي تلحسي كسكوسي .
ميادة : لا مابدي بس عم ذكرك بأيام المراهقة .
سوسن : هههه اي بس لهلق انا عم نام مع رجال ونسوان حلو التغيير .
ميادة : انا بحب لما كون بغرفتي مع عشيقي مابحب حدا يشاركني فيه .
سوسن : طيب ومروان شو اخباره عم تتواصلو مع بعض ولا ملتهي مع مرته ؟
ميادة : مروان واعدني يوم الخميس الجايه يعزمني على الغدا .
سوسن : وجوزك ايمت بيرجع من السفر ؟
ميادة : بكرا
سوسن : يعني مش راح تلحقي تجيبي مروان لعندك ؟
ميادة : السفرة الجايه بعزمه لعندي .
سوسن : شو رأيك اجي لعندك اليوم عندي فيلم ومنه كمان اعملك مساج زيت لجسمك .
ميادة : ماعندي مشكله ايمت مابدك تعالي .
بعد مرور ساعات :
ميادة تستقبل سوسن ' سوسن صديقة المقربة لميادة في الدراسه وبيت اسرارها '
مواصفاتها :
سوسن حنطية اللون 'ممتلئة الجسم مربربة صدر كبير مشعرة الكس وطيزها كبير .
ميادة تحضر القهوة لصاحبتها ' وسوسن تحضر فيلم عشان يشوفوه وهم بيشربو القهوة ' محتوى الفيلم رجل اسود ينيك فتاتين .
الغاية من الفيلم انه سوسن حابه توصل رسالة لميادة انها بتحب الThreesome .
وفي نص المشهد كانت مندمجة بالفيلم اقتربت منها سوسن وبدت تفرك كس ميادة وتبوسها من رقبتها .
وطبعآ ميادة استسلمت قلعت البنطلون ومسكت يد سوسن بقوة وحطتها على كسها وتفركه بقوة حتى صار لونه احمر مثل لون الفراوله .
سوسن شالت ايدها ونزلت تمصمص شفرات كسها وتلعقه بلسانها ' وميادة هايجة وتفرك بصدرها بقوة .
ميادة قلعت التيشرت وسحبت سوسن لصدرها عشان تمصمص حلمات صدرها .
وبعدها قامت سوسن وقلعت هدومها وطلعت زجاجة الزيت وطلبت من ميادة تنام على ضهرها مشان تعملها مساج .
فارحت قعدت على جسم ميادة وهنت بزازها وكسها بالزيت وتفركهم وتدخل صباعين وتلعب لها بكسها ' وبعدها ذهنت سوسن جسمها كله بالزيت ونامت فوق ميادة تفرك جسمها بجسم ميادة الساخن ' وجابت قلم المسكرة التخين بتاع الرموش وتدخله بكسها ' وميادة تصرخ من المتعة ' وبعدها عملو حركة المقصات وبدو يفركو كساس بعض الكس فوق الكس لحد غرقوا المكان بالزيت والميه لي نزلت من كساسهم ' بعد ماخلصو دخلو اخد شور وطلعو وهما مبسوطين .
وهنا سوسن بتقول : عارفة لو جالك مروان ابقي اقوليلي عشان نجرب زي الفيلم لي شفناه .
يتبع !