زير المراهقات
05-07-2020, 04:37 PM
كيف الحال هذه قصتي لما كنت راجع للبلد اجازة من سفر البحر كنت برا البلد ايمت ما حبيت انيك بروح بنيك بالمصاري كل شي بينحل لكن في مجتمعاتنا الخوف مسيطر على كل شيء وكل شيء بالسر والخفاء وخصوصا الجنس انا بحب النيك جدا ولما رجعت للبلد بعد غياب سنة ونص حبيت انزل في الليل قلت بصطاد شي وحدة انيكها لكن الوضع كان كلو جمود وبرود ولا في اي شي مللت من المشي ودخلت حديقة كان فيها قليل ناس ومع الوقت بقيت لوحدي وانا قاعد بدخن بعد شوي بشوف واحد قعد على المقعد يلي قبالي تماما طبعا كان ناعم وصغير في السن يعني بحدود ال19 سنة ما شلت عيني عنه ولا هو شال عينه وغمزته بعد شوي اجا لعندي قلي معك ولاعة قلتله ايوا ولعتله قلي ممكن اقعد قلتله ايوا قعد وقلي دائما بتجي لهون قلتله لا اول مرة قلي اي لاحظت قلتلو ليش انت دائما هون قلي ايوا قلي بتحب نمشي شوي قلتلو اي وقفنا وصرنا نمشي في الحديقة في الطرق الضيقة بعد شوي سمعت صوت حركة انا فكرته كمين أخدت حذري صار يضحك يلي معي قلي شبك قلتله ما سامع قلي ايوا سامع قلتلو شو هالصوت قلي بكونو ٢ تحت الشجرة عم ينبسطو قلتلو اها صار عنا الوضع هيك بالبلد بالأماكن العامة قلي من زمان هيك لكن بالخفى قلتلو وانا حابب انبسط لكن قلي اوك ودخلنا سوا بين الشجر طبعا شفت خيال 2 بينتاكو بعاد عني 20 متر ولا كأنو في شي سندته على شجرة وبديت احسس على صدره وشعره ورقبته ومصمصه ومص شفايفه ويلعب بزبي ونزل لعند زبي نزل البنطلون وصار يلعبلي فيه ويفركه ويلحسه ويمصه وكان حريف وخبرة كانت الدنيا نص ليل ويا دوب شايف قدامي وسمعت صوت مشي قريب جاية بأتجاهنا اجيت لألبس ما خلاني قلي عادي حسيت 2 مرقو من جنبنا عادي ولا كأنو صاير شي نزلتله البنطلون ونزلت عند طيزه صرت الحس وابعص فيها وكان نضيف جدا وناعم متل الحرير وقفت سندت ضهري على الشجرة ولزقت فيه وصرت افرشي طيزه وصرت ادخل زبي ويدخل برياحة طبعا يلي معي مفتوح شرموط دخل زبي وبقيت نيك وأرزع فيه ولا سألت عن المكان ولا الناس وانا مبسوط وهوة مبسوط بقيت انيك فيه 10 دقايق لحد ما قرب يكب زبي نزل عند زبي وحطه بين شفايفه حتى فرغت كلشي وبلعهم ولبسنا وطلعنا مشينا شوي اخدت رقمه وعطيته مصاري قلي لا انا بنتاك متعة ما باخد مصاري قلتلو معلش خدهم اشتري لانجري نسواني بيلبقو لجسمك قلي اوك وبعدها رحت على البيت مرتاح اني لاقيت هيك مكان وهي كانت اول قصة الي بهي الحديقة والي فيها حكايات كمان انتظروا بقية القصص.