noranora44
05-06-2020, 01:18 AM
انا احمد اسكن فى قرية من قرى محافظة الغربية اغلبية سكانها يهتمون بالزراعة وتربية المواشى بداية القصة عندما كان عمرى حوالى 12 سنة كنت فى الارض عندنا وكنت عايز اجيب درة عشان اشويه واكلة وكان الدره اللى فى ارضنا صغير
وقعت الف ودور فى الارض مش عارف اجيب لحد ماجه جارنا كان راجل كبير بالسن وعرف اللى انا بدور عليه وقالى تعالى وانا اجبلك من عندنا وانا فرحت ورحت معاه ونزلنا الرض الدرة واحنا ماشين كان كل شوية يحط ايده على طيزى وانا مش مدى خوانه وماشى معاة بعد كده كان بيمسك فلقة طيزى ويقولى اوعى تقع وانا اقوله ماشى وجابلى 3 كوز دره وقعد فى الارض وقالى اقعد شويه عشان نطلع ناخد البهايم ونروح وقعت قصادة فقلى تعالى هنا جنبى فرحت جنبه وقعد يحط ايدة على ضهرى وينزل لحد طيزى ويقولى انت بتحب الدرة قلتلة ايوى اقلى انت هاتيجى بكرة قلتله لا فقالى تعالى بكرة عشان اديك كمان 3 قلتله ماشى وقلى انت عايز حاجة كمان قلتله لا وهوا بيكلمنى ودماغى تحت باطة وايد كانت دخلت فى البنطلون وبيحسس على طيزى وبيمشى صباعة عند خرم طيزى لحد مانا بقيت باتحرك مع صباعة فشدنى براحة واحدة واحدة خلانى نايم على بطنى على رجليه وبعدين قعد يلعب شويه بصباعة وبعدين خلانى احط ايدايا على الارض وارفع طيزى قدامه وقعد يلحس فى طيزى يجى ربع ساعة وانا كنت بصراحة مبصوت اوى وهوا كان خبير فى اللحس بصراحة كان بيلعب بلسانه فى طيزى خلانى نزلت على ركبتى رجليا ماكنتش شايلانى لما لاقنى عملت كدة راح رافع الجلابية ومطلع زبه مكنش واقف اوى لانه راجل كبيروراح بلل زبه من بقه ونيمنى على بطنى وركب عليا انا رحت فى دنيا تانيه بس انا كنت حاسس بزبة معووج بين الفلقتين رحت مديت اديا وعمال افتحلة فى طيزى كان نفسى يدخل فضل راكب عليا يجى 10 دقايق ومنزلش حاجة ونزل وانا قلتله اركب عليا كمان شوية ياعم شفيق قلى انا تعبت تعالى بكرة الظهر ومافيش حد بيبقى فى الغيط عشان انيكك مرتين قلتلة ماشى بس اركب عليا كمان شوية قلى بكرة هاركبك لحد المغرب وانزلهم فيك كمان وانا سالته تنزل ايه قالى اللبن واعشرك زى النعجة ومشينا وتانى يوم رحت بس عم شفيق وقع من على الحمارة الصبح وانكسر وانا كل ما افتكر ابقى عايز حد يركبنى زى عم شفيق
وقعت الف ودور فى الارض مش عارف اجيب لحد ماجه جارنا كان راجل كبير بالسن وعرف اللى انا بدور عليه وقالى تعالى وانا اجبلك من عندنا وانا فرحت ورحت معاه ونزلنا الرض الدرة واحنا ماشين كان كل شوية يحط ايده على طيزى وانا مش مدى خوانه وماشى معاة بعد كده كان بيمسك فلقة طيزى ويقولى اوعى تقع وانا اقوله ماشى وجابلى 3 كوز دره وقعد فى الارض وقالى اقعد شويه عشان نطلع ناخد البهايم ونروح وقعت قصادة فقلى تعالى هنا جنبى فرحت جنبه وقعد يحط ايدة على ضهرى وينزل لحد طيزى ويقولى انت بتحب الدرة قلتلة ايوى اقلى انت هاتيجى بكرة قلتله لا فقالى تعالى بكرة عشان اديك كمان 3 قلتله ماشى وقلى انت عايز حاجة كمان قلتله لا وهوا بيكلمنى ودماغى تحت باطة وايد كانت دخلت فى البنطلون وبيحسس على طيزى وبيمشى صباعة عند خرم طيزى لحد مانا بقيت باتحرك مع صباعة فشدنى براحة واحدة واحدة خلانى نايم على بطنى على رجليه وبعدين قعد يلعب شويه بصباعة وبعدين خلانى احط ايدايا على الارض وارفع طيزى قدامه وقعد يلحس فى طيزى يجى ربع ساعة وانا كنت بصراحة مبصوت اوى وهوا كان خبير فى اللحس بصراحة كان بيلعب بلسانه فى طيزى خلانى نزلت على ركبتى رجليا ماكنتش شايلانى لما لاقنى عملت كدة راح رافع الجلابية ومطلع زبه مكنش واقف اوى لانه راجل كبيروراح بلل زبه من بقه ونيمنى على بطنى وركب عليا انا رحت فى دنيا تانيه بس انا كنت حاسس بزبة معووج بين الفلقتين رحت مديت اديا وعمال افتحلة فى طيزى كان نفسى يدخل فضل راكب عليا يجى 10 دقايق ومنزلش حاجة ونزل وانا قلتله اركب عليا كمان شوية ياعم شفيق قلى انا تعبت تعالى بكرة الظهر ومافيش حد بيبقى فى الغيط عشان انيكك مرتين قلتلة ماشى بس اركب عليا كمان شوية قلى بكرة هاركبك لحد المغرب وانزلهم فيك كمان وانا سالته تنزل ايه قالى اللبن واعشرك زى النعجة ومشينا وتانى يوم رحت بس عم شفيق وقع من على الحمارة الصبح وانكسر وانا كل ما افتكر ابقى عايز حد يركبنى زى عم شفيق