محب الحياة
04-06-2020, 11:03 AM
كنت رحاب ٢٨ سنه شغاله معايا كانت بيضه طولها حوالي ١٦٠ وجسمها ابيض وكرفي. كنا بنتكلم كتير بحكم الشغل
رحاب كانت مطلقه وبعد شهرين من كلامنا بدائت أسال على سبب الطلاق وكان ردها فالأول إنها مكنتش مستريحه
وبعد كلام كتير فالموضوع فهمت إنها مكنتش مبسوطه معاه فالسكس. رحاب مكنتش حكية لحد ع الموضوع وده إلي خلاني افهم إنها ٦ايزه
بدائت تيليفوناتنا تكتر والكلام بقا مفتوح اكتر
وفيوم كنا بنتكلم قولتلها دنتي لو مراتي مكنتش هحلك
قالتلي نعم؟أنتا بتقول ايه
قولتلها آنتي عارفه إني عايزك؟
قالتلي لا معرفش
اديكي عرفتي هتبعدي ؟
سكتت
قولتلها آنتي عارفه إني عازب وعايش لوحدي. وإنتي عايزه وأنا عاجبك. ولا أنا مش عاجبك؟
قالتلي لا.....
مش عاجبك؟
لا عاجبني
طيب بتداري ليه؟
سكتت
بقولك إيه إنا عازمك بكره عالغداء
(وكان يوم جمعه وبتروح النادي مع ولادها لو معندهاش شغل)
قالتلي فين؟
قلتلها عندي
قفلت فوشي التيليفون
استغربت جدا
وبعدين رحت بعتلها عالوتس
آنتي زعلتي؟
شافتها ومردتش
رحت بعتلها تاني
قلتلها لو زعلتي يبقا إحنا زمايل شغل مش اكتر
لو آكتر من مجرد زمايل يبقا مش المفروض تزعلي
رديت بعدها بشويه إنها مش زعلانه
قلتلها يبقا آنتي من انهرده مراتي ودخلتنا بكره
ورجعنا نتكلم تآني وعرفت إن جوزها المعرص فتحها بصباعه وكان بينيمها قدامه عريانه
ويفضل يلعب فزبه ولما يجي يجبهم يقوم مدخله فيها وينطر
بعتلها صورة زبي وهيا بعتتلي صور ليها. وخلتها تنضف كسها من الشعر وقولتلها تجيلي من غير أندر
وتاني يوم جاتلي فعلا
اول ما دخلت كانت مكسوفه جدا
كانت لابسه بلطو جلد اسود ولبسه تحتيه بلوفر احمر وبنطلون اسود وبوت اسود ولفه الطرحه اسبانش
اول ما دخلت رحت مقلعها البلطو
وقولتلها إزيك يا عروسه
ورحت رامي البلطو بتعها عالارض
قالتلي أنتا بتالعني وبترمي البلطو ع الارض
قلتلها بطلي كلام
وروحت شاددها عليا وبدائت أبوس فشفايفها لقيتها مبتعرفش تبوس
ساحت فإيدي وأنا ببوسها وصعبت عليا جدا
لقيتها بتشدني وبتحضني جامد من رقبتي
تعالي نخش جوه
شديتها من أيدها ودخلنا الاوضه قعدت ع السرير وهيا واقفه قدامي
رحت مقعدها على حجري ورجعت أبوس فشفايفها تآني ورقبتها واقفش فبزازهاوقلعتها البلوفر والبرا وهيا فعالم تاني
وبدائت امص بزازها والاعب الحلمة بلساني وهيا لقيتها بتقولي
بس.... كفايه.... بس
رحت منيمها ع السرير وروحت قايم قالع ملط
لقيتها مكسوفه وبطبص الناحية التانيه
رحت مقلعها البوت وبعدين رحت مقرب منها ومسكت أيديها وحطيتها على زبي
وهيا فدنيه تاتيه
وبعدين فكيت زرار البنطلون بتعها والسسته ولقيتها فعلا مش لابسه اندر
رحت حاطط صباعين فبوقها بليتهم وبدائت العب فكسها
وهيا ماسكه زبي مبتحركش حتى ايدها
اول ما لمست كسها لقيتها غرقانه من تحت
وايدها شديت زبي جامد إلي كان واقف زي الخشب
قلتلها لا آنتي كده تيجي بقا
رحت حاطط مخدة تحت طيزها رفعت بيها جسمها
وروحت قاعد قدام كسها فاشخ رجليها
وبدائت احك زبي فكسها واقفل شفايف كسها عليه
وهيا غرقانه والدنيا آخر مليطه
وبعدين بدائت ادخله وخلتها هيا إلي تظبطه بإيدها علشان عارف إنها ديقه ومش عايز اوجعها
وحده وحده بقا زبي كله فكسها وبدائت أنيك فيها
كان نفسها بيروح منها وأنا بخرجو وادخل وفضلنا على الوضع ده لحد ما جبتهم فيها
ونمت جنبها
وهيا لقيتها ضمت رجليها وجسمها كان بيتنفض لحد ما نامت
وبعد شوية رحت حاضنها وضمتها ليا
وكانت أيدي على طيزهاوبزازها لزقين فيا
رحت شادد أيدها وخلتها تمسك زبي
وبدائت اقفش تآني فطيزها
وزبي وقف تاني
قالتلي مش قادره بجد
قلتلها خلاص مصيلي
قاتلي بجد قلتلها اه
رحت نازله زي العبيطه وحطيت زبي فبوقها قولتلها ايوه
اشفطي بقا
وبدائت اعلمها إزاي تمص
وروحت نايكها تاني
باوضاع مختلفه
وبعد حوالي ساعه ونص نيك وساعه نوم قمنا استحمينا وخرجنا اتغدينا برا
كانت صعبانه جدا عليا من جوزها
رحاب عندها ولد وبنت ومتعرفش أي حاجه عن السكس
وده بسبب احمد المعرص طاليقها المريض
وده كان أول درس فالمتعه لرحاب
الجزء الثاني
بعد ما أكلنا وصلت رحاب البيت ولما قربنا لقيتها بتقولي
-إحنا هنتقابل تاني
-أكيد... ليه بتقولي كدا؟
-حاسه كدا
-بصي يا رحاب إلي بيخلي الراجل يخلع مبيبقاش عايز التزام
-وأنا مش عايزه منك أي التزام
-أنا مبحبكيش يا رحاب والي حصل انهرده هيحصل كتير بس لازم تبقي عارفه إنه متعه مش حب
-بس أنا بحبك
-أنا مش بتاع حب خالص. أنسي الحوار ده
-طيب خلاص يبقا أنتا حبيبي بس أنا صحبتك
-تمام.
نزلت هيا عند البيت وأنا روحت نمت لحد تآني يوم
لما صحيت لقيتها بعتالي بتقولي إني وحشتها جدا وكان يوم سبت كلمتها واتفقنا تجيلي آخر الاسبوع
وقبل آخر الاسبوع يوم التلات لقيتها بتكلمني إن عربيتها عطلت ومحتاجه إني اجيلها
وفعلا كانت قريبه و روحتلها لقيتها معاها ابنها ٣ سنين ونص
جبت ميكانيكي وروحنا عملنا العربيه
وهيا مش على بعضها خالص
وبعدين لقيتها بتقولي إنها على أخرها وتعبانه
-طب ماتيجي نطلع الشقه عندي
-لا علشان الواد هيتكلم ويقول روحنا البيت عند عمو
قولتلها وأنا هيجان وزبي عايزك... اصبري طيب نقفل العربيه ونحاسب الميكانيكي ونمشي
وبعد ما خلصنا ركبنا العربيه ومشينا من عند الميكانيكي
طلعت بيها على شارع ضلمه حته مقطوعه وقولتلها ادي موبايلك للواد يلعب بيه
وبدائت احسس على رجليها وأيدي وصلت لكسها إلي كنت بلعب لها فيه من فوق الهدوم
وروحت مطلعها بتاعي وقولتلها إشتغل شغلنتك إلي بتحبها
لقيتها رحت نازله عليه برسها زي ال عطشان إلي ما صدق لقا ميه واخدته فبوقها تمص فيه وتشمشم وتحكه فوشها
وعماله تقول وحشني اوي
وهنا روحت فاتح بنطلون ها ومدخل أيدي على كسها من فوق وبلعب فالبزر وكسها بينبض من الشهوة
وقاعد بلعب فيه لقيتها راحت خالص
حتى مش قادره تمص
قولتلها لفي وطلعي راسك من الشباك راقبي الجو وأنا هقوم انيكك
قالتلي أنتا مجنون
قلتلها يلا يا كس امك
كانت أول مرة اشتمها وهيا نفزت كلامي بالحرف
وقومت رحت مدخله وميلت جسمي علشان أعرف انكها صح
لقيت ابنها معانا فالعربيه وسايب الموبايل وقاعد يتفرج علينا فصلني
قلت ده منظر الواد ده مش هينساه أبدا وصعب عليا
بس قولت إذا كانت أمه مش هاممها هيهمك أنتا ايه
وبقيت بنيك فيها زي الحمار والعربيه بتتفرج وهيا نص جسمها طالع من شباك العربيه
وعماله بتقولي براحه وأنا مش راحم
وبعدين مرة وحده راحت زقاني جامد وقعدت وبتقولي في عربيه تانيه جيه
استنينا علشان العربيه تعدي وعدت وبعدين لفت ورجعت
قالتلي يلا نمشي بسرعه قلتلها لا
قرب علينا ولقيته راجل كبير و بيسألني أنا محتاج أي مساعده قلتله لا العربيه بس فيها حاجه مش مظبوطه والكونش جي دلوقتي
قالي تمام
ولف علشان يمشي تاني
وأنا رحت شادد رسها تمصلي علشان الفصلان ده
بس هوا شافنا وأنا محتطش فدماغي
وزبي وقف وكنت عايز انيكه بأي طريقه وقوتها تآني وركبته ورجعت أنيك فيها تآني
وأنا بنيكها لاحظت الراجل عربيته وقفه قدام بيتفرج علينا
قلتلها وأنا بنيكها الراجل بيتفرج علينا وهيا منطقتش بكلمه
فضلت أنيك فيها وبقيت قافش بزازها وأنا برزع فيها لحد ما جبتهم فيها
وقعدت
وهيا قعدت
قلتلها تعالي مصيلي علشان البس على نضافه
ودورت العربيه وطلعت بيها
وقربت على عربية الراجل لقيته مطلع زبه وبيلعب فيه
ضحكت وشورتله👍
ومشينا
واستمرت علاقتي بيها آكتر من سنتين
كل أسبوع بنتقابل مرة أو آتنين واكتشفت إنها جعانه تتناك بأي طريقه وبكل وضع
أنا هحكي كل تفاصيلها فالاجزاء الجيه لو عجبتني الردود
رحاب كانت مطلقه وبعد شهرين من كلامنا بدائت أسال على سبب الطلاق وكان ردها فالأول إنها مكنتش مستريحه
وبعد كلام كتير فالموضوع فهمت إنها مكنتش مبسوطه معاه فالسكس. رحاب مكنتش حكية لحد ع الموضوع وده إلي خلاني افهم إنها ٦ايزه
بدائت تيليفوناتنا تكتر والكلام بقا مفتوح اكتر
وفيوم كنا بنتكلم قولتلها دنتي لو مراتي مكنتش هحلك
قالتلي نعم؟أنتا بتقول ايه
قولتلها آنتي عارفه إني عايزك؟
قالتلي لا معرفش
اديكي عرفتي هتبعدي ؟
سكتت
قولتلها آنتي عارفه إني عازب وعايش لوحدي. وإنتي عايزه وأنا عاجبك. ولا أنا مش عاجبك؟
قالتلي لا.....
مش عاجبك؟
لا عاجبني
طيب بتداري ليه؟
سكتت
بقولك إيه إنا عازمك بكره عالغداء
(وكان يوم جمعه وبتروح النادي مع ولادها لو معندهاش شغل)
قالتلي فين؟
قلتلها عندي
قفلت فوشي التيليفون
استغربت جدا
وبعدين رحت بعتلها عالوتس
آنتي زعلتي؟
شافتها ومردتش
رحت بعتلها تاني
قلتلها لو زعلتي يبقا إحنا زمايل شغل مش اكتر
لو آكتر من مجرد زمايل يبقا مش المفروض تزعلي
رديت بعدها بشويه إنها مش زعلانه
قلتلها يبقا آنتي من انهرده مراتي ودخلتنا بكره
ورجعنا نتكلم تآني وعرفت إن جوزها المعرص فتحها بصباعه وكان بينيمها قدامه عريانه
ويفضل يلعب فزبه ولما يجي يجبهم يقوم مدخله فيها وينطر
بعتلها صورة زبي وهيا بعتتلي صور ليها. وخلتها تنضف كسها من الشعر وقولتلها تجيلي من غير أندر
وتاني يوم جاتلي فعلا
اول ما دخلت كانت مكسوفه جدا
كانت لابسه بلطو جلد اسود ولبسه تحتيه بلوفر احمر وبنطلون اسود وبوت اسود ولفه الطرحه اسبانش
اول ما دخلت رحت مقلعها البلطو
وقولتلها إزيك يا عروسه
ورحت رامي البلطو بتعها عالارض
قالتلي أنتا بتالعني وبترمي البلطو ع الارض
قلتلها بطلي كلام
وروحت شاددها عليا وبدائت أبوس فشفايفها لقيتها مبتعرفش تبوس
ساحت فإيدي وأنا ببوسها وصعبت عليا جدا
لقيتها بتشدني وبتحضني جامد من رقبتي
تعالي نخش جوه
شديتها من أيدها ودخلنا الاوضه قعدت ع السرير وهيا واقفه قدامي
رحت مقعدها على حجري ورجعت أبوس فشفايفها تآني ورقبتها واقفش فبزازهاوقلعتها البلوفر والبرا وهيا فعالم تاني
وبدائت امص بزازها والاعب الحلمة بلساني وهيا لقيتها بتقولي
بس.... كفايه.... بس
رحت منيمها ع السرير وروحت قايم قالع ملط
لقيتها مكسوفه وبطبص الناحية التانيه
رحت مقلعها البوت وبعدين رحت مقرب منها ومسكت أيديها وحطيتها على زبي
وهيا فدنيه تاتيه
وبعدين فكيت زرار البنطلون بتعها والسسته ولقيتها فعلا مش لابسه اندر
رحت حاطط صباعين فبوقها بليتهم وبدائت العب فكسها
وهيا ماسكه زبي مبتحركش حتى ايدها
اول ما لمست كسها لقيتها غرقانه من تحت
وايدها شديت زبي جامد إلي كان واقف زي الخشب
قلتلها لا آنتي كده تيجي بقا
رحت حاطط مخدة تحت طيزها رفعت بيها جسمها
وروحت قاعد قدام كسها فاشخ رجليها
وبدائت احك زبي فكسها واقفل شفايف كسها عليه
وهيا غرقانه والدنيا آخر مليطه
وبعدين بدائت ادخله وخلتها هيا إلي تظبطه بإيدها علشان عارف إنها ديقه ومش عايز اوجعها
وحده وحده بقا زبي كله فكسها وبدائت أنيك فيها
كان نفسها بيروح منها وأنا بخرجو وادخل وفضلنا على الوضع ده لحد ما جبتهم فيها
ونمت جنبها
وهيا لقيتها ضمت رجليها وجسمها كان بيتنفض لحد ما نامت
وبعد شوية رحت حاضنها وضمتها ليا
وكانت أيدي على طيزهاوبزازها لزقين فيا
رحت شادد أيدها وخلتها تمسك زبي
وبدائت اقفش تآني فطيزها
وزبي وقف تاني
قالتلي مش قادره بجد
قلتلها خلاص مصيلي
قاتلي بجد قلتلها اه
رحت نازله زي العبيطه وحطيت زبي فبوقها قولتلها ايوه
اشفطي بقا
وبدائت اعلمها إزاي تمص
وروحت نايكها تاني
باوضاع مختلفه
وبعد حوالي ساعه ونص نيك وساعه نوم قمنا استحمينا وخرجنا اتغدينا برا
كانت صعبانه جدا عليا من جوزها
رحاب عندها ولد وبنت ومتعرفش أي حاجه عن السكس
وده بسبب احمد المعرص طاليقها المريض
وده كان أول درس فالمتعه لرحاب
الجزء الثاني
بعد ما أكلنا وصلت رحاب البيت ولما قربنا لقيتها بتقولي
-إحنا هنتقابل تاني
-أكيد... ليه بتقولي كدا؟
-حاسه كدا
-بصي يا رحاب إلي بيخلي الراجل يخلع مبيبقاش عايز التزام
-وأنا مش عايزه منك أي التزام
-أنا مبحبكيش يا رحاب والي حصل انهرده هيحصل كتير بس لازم تبقي عارفه إنه متعه مش حب
-بس أنا بحبك
-أنا مش بتاع حب خالص. أنسي الحوار ده
-طيب خلاص يبقا أنتا حبيبي بس أنا صحبتك
-تمام.
نزلت هيا عند البيت وأنا روحت نمت لحد تآني يوم
لما صحيت لقيتها بعتالي بتقولي إني وحشتها جدا وكان يوم سبت كلمتها واتفقنا تجيلي آخر الاسبوع
وقبل آخر الاسبوع يوم التلات لقيتها بتكلمني إن عربيتها عطلت ومحتاجه إني اجيلها
وفعلا كانت قريبه و روحتلها لقيتها معاها ابنها ٣ سنين ونص
جبت ميكانيكي وروحنا عملنا العربيه
وهيا مش على بعضها خالص
وبعدين لقيتها بتقولي إنها على أخرها وتعبانه
-طب ماتيجي نطلع الشقه عندي
-لا علشان الواد هيتكلم ويقول روحنا البيت عند عمو
قولتلها وأنا هيجان وزبي عايزك... اصبري طيب نقفل العربيه ونحاسب الميكانيكي ونمشي
وبعد ما خلصنا ركبنا العربيه ومشينا من عند الميكانيكي
طلعت بيها على شارع ضلمه حته مقطوعه وقولتلها ادي موبايلك للواد يلعب بيه
وبدائت احسس على رجليها وأيدي وصلت لكسها إلي كنت بلعب لها فيه من فوق الهدوم
وروحت مطلعها بتاعي وقولتلها إشتغل شغلنتك إلي بتحبها
لقيتها رحت نازله عليه برسها زي ال عطشان إلي ما صدق لقا ميه واخدته فبوقها تمص فيه وتشمشم وتحكه فوشها
وعماله تقول وحشني اوي
وهنا روحت فاتح بنطلون ها ومدخل أيدي على كسها من فوق وبلعب فالبزر وكسها بينبض من الشهوة
وقاعد بلعب فيه لقيتها راحت خالص
حتى مش قادره تمص
قولتلها لفي وطلعي راسك من الشباك راقبي الجو وأنا هقوم انيكك
قالتلي أنتا مجنون
قلتلها يلا يا كس امك
كانت أول مرة اشتمها وهيا نفزت كلامي بالحرف
وقومت رحت مدخله وميلت جسمي علشان أعرف انكها صح
لقيت ابنها معانا فالعربيه وسايب الموبايل وقاعد يتفرج علينا فصلني
قلت ده منظر الواد ده مش هينساه أبدا وصعب عليا
بس قولت إذا كانت أمه مش هاممها هيهمك أنتا ايه
وبقيت بنيك فيها زي الحمار والعربيه بتتفرج وهيا نص جسمها طالع من شباك العربيه
وعماله بتقولي براحه وأنا مش راحم
وبعدين مرة وحده راحت زقاني جامد وقعدت وبتقولي في عربيه تانيه جيه
استنينا علشان العربيه تعدي وعدت وبعدين لفت ورجعت
قالتلي يلا نمشي بسرعه قلتلها لا
قرب علينا ولقيته راجل كبير و بيسألني أنا محتاج أي مساعده قلتله لا العربيه بس فيها حاجه مش مظبوطه والكونش جي دلوقتي
قالي تمام
ولف علشان يمشي تاني
وأنا رحت شادد رسها تمصلي علشان الفصلان ده
بس هوا شافنا وأنا محتطش فدماغي
وزبي وقف وكنت عايز انيكه بأي طريقه وقوتها تآني وركبته ورجعت أنيك فيها تآني
وأنا بنيكها لاحظت الراجل عربيته وقفه قدام بيتفرج علينا
قلتلها وأنا بنيكها الراجل بيتفرج علينا وهيا منطقتش بكلمه
فضلت أنيك فيها وبقيت قافش بزازها وأنا برزع فيها لحد ما جبتهم فيها
وقعدت
وهيا قعدت
قلتلها تعالي مصيلي علشان البس على نضافه
ودورت العربيه وطلعت بيها
وقربت على عربية الراجل لقيته مطلع زبه وبيلعب فيه
ضحكت وشورتله👍
ومشينا
واستمرت علاقتي بيها آكتر من سنتين
كل أسبوع بنتقابل مرة أو آتنين واكتشفت إنها جعانه تتناك بأي طريقه وبكل وضع
أنا هحكي كل تفاصيلها فالاجزاء الجيه لو عجبتني الردود