انا و صديقي اسامه من تأليفي

[اسلام طارق]

صباح الخير أو مساء الخير علي حسب توقيتكم القصة دي حصلت حقيقة ١٠٠٪
_انا اسلام طارق من ضواحي القاهره 26 سنه اسمراني ورفيع شغال بتاع مساج وتدليك
حصلت القصه فعلا والنهارده العيد عملت احلي زوبر مع حبيبي اللي مش بشبع منه خالص

_أسامه ..١٩ سنة..ابيض قشطه..شعره ناعم ولونه اصفر..عينه بني..جسمه منحوت ومقلوظ..
املس جدا مفيش ولا شعره في جسمه وصاحبي من ٣ سنين ..ساكن معايا في المنطقة....



..انا واسامة صحاب ومع بعض دايما ومخلصين لبعض جدا لدرجه بيتضايق لو قعدت مع صحابي
حتي لو هو نايم مثلا واخر فتره حسيت اني بيغير عليا اوي وبقي واضح علي أسامة جدا
وكلامه وطريقته واحنا لوحدينا بحس أنه طري اوي وينفذ ليا ⁦♥️⁩ اي حاجه اطلبها في ثواني ...


٢٠٢٠_

طبعا حصل ظروف في البلد وكلكوا عارفين وكلنا بقينا قاعدين في البيوت ومش بننزل خالص
واسامة كل شويه يتصل بيا يقولي اوعي تنزل عشان خايف عليك يا روحي ''بمحن اوي''
وعزمنا علي الفطار عنده يوم ١١ رمضان وفطرت انا وهو لوحدينا في اوضته واهله قاعدين بره

كنت أنا لابس شراول كحلي وتيشرت ابيض..واسامه لابس هوت شورت قصير لونه اورانج
وتيشرت اسود سابعه وهو بينور بس مكنتش شايفه غير صاحبي اللي بحبه بس هو كان
شايفني بصورة تاني خالص وكنت مريح جسمي علي سرير اسامه ماسك التليفون بلعب بابجي
لقيته نط جنبي علي السرير نام علي كتفي وحط ايده علي بطني وبيحسس عليها براحه وبحنيه

كنت أنا خلصت لعب وسيبت الموبايل من ايدى وركزت معاه ولقيت في عينه حب ليا فظيع
ولقيته بعيط لوحده من غير سبب قمت حطيت ايدي علي اليمين علي شعره والشمال علي طيزه
بحسن نيه عشان اشوف ماله وبقي نايم في حضني وعيني في عينه وانا بملس علي شعره

انا: مالك يا روحي بتعيط ليه مين مزعلك وانا هكسر عضم جسمه...
أسامة: مفيش حد مزعلني بس انت بقيت مش مهتم بيا الفتره الاخيره دي

حيت بحاجه غريبه من كلامه بس لسه مش فاهم حاجه وبوسته علي خده جنب شفايفه علي طول
لقيت اسامه حضني جامد اوي واديني بوسه شفايف خطف كده وحط وشه في حضني
وزوبرى بقي بيحك في زوبر أسامة وابتدات اسخن وأيدي بقيت تحسس على طيزه تلقائيا

انا: انت كويس طيب يا حبيبي اقولك قوم اغسل وشك
اسامه: رد بسرعه لا انا كويس سيبني كده شويه بس انا مرتح كده يا حبيبي 💜

وفضل كده بتاع ربع ساعة وبعد كده قام ورفع راسي وقرب شفايفه من شفايفي اوي
قالي: بتقل لسان كده انا بحبك اوي ومبسوط انك صاحبي _لقيت نفسي مركز اول مره مع شفايفه
اللي لقيتها حلوه اوي وطريه وخدت شفايفه في بوسه رومانسيه بتاع ربع دقيقه كده
وهو مغمض عينه وسايب نفسه ليا خالص ومستسلم وبفعص في طيزه الطريه واغرس صوابعي جوه

لقيت نفسي تلقائيا فوقت وقمت قولت انا عايز انزل عشان اتاخرت وروحت فتحت باب الاوضه
ونزلت من غير ماسلم علي حد خالص وطلعت البيت ومش مصدق اللي حصل بيني وبين أسامة


ومتكلمنبش غير بعد يومين وانا كنت نسيت وكل كام يوم ننزل نقف تحت في الشارع بتاع ساعه
ونطلع كل واحد يروح بيته ومبقاش في حاجه قولت لحظه ضعف وراحت واسامة صاحبي واخويا
ويكلمني علي الواتس كتير ويتغازل فيا وفي رجولتي كتير اوي وبقولي انت صاحبي وسندى وراجلي

وانا مش شاغل بالي عادى يعني"" صحاب وبيتدلعوا علي بعض وكل ما نسلم علي بعض
أسامة يبوسني جنب شفايفي مع عضه صغيره علي خدي بحنيه كده والموضوع ابتدأ ياخد
محور الدائرى مش صحاب بس لا وكل شويه يحك بجسمه في زوبرى ويعمل مش واخد باله

وجات اللحظه اللي غيرت من اسامه صاحبي اللي بقي تحت ايدى في ثواني .......



_اول يوم العيد ٢٠٢٠_منذ ساعات من هذا اليوم

طبعا مكنش فيه صلاه عيد النهارده 🙄 بسبب أحوال البلد وكلنا مبضونين اوي ومخنوقين

الساعه ٨ صباحا _القاهره

كنت قاعد لوحدي واسامه عارف ولقيته جالي البيت ولابس عبايه لونها رمادي فاتح
وفطرنا سوا وشربنا قهوه سوا وهو حالق ومظبط نفسه ولعبنا بلايستيشن شويه وبنهزار
ولقيته قالي الجو حار جدا وقلع العبايه ولقيته لابس بوكسر سابعه لونه اسود وشكله سكسي اوي
وانا بلمت مع طيزه وهو خد باله وضحك وقالي تشرب معايا شاي _رديت ماشي روح اعمل يلا

ودخل المطبخ وبعد شويه لقيته بينده عليا عشان مش طايل السكر دخلت انا طبعا المطبخ
لقيته واقف بمنياكه كده قربت أسند علي كتفه عشان اطول السكر وزوبرى وقف علي الاخر
وحك في طيزه الطريه وهو قالي امممممممم بصوت واطي وجسمه ناعم وبيلمع طبعا من حلاوته
وعمل الشاي وجالي الصاله حط الشاي وقالي عايزك في حوار بس سى جدا وانت صاحبي وهتحفظ سري

اسامه: بص انا مثلي الجنس وعملت كذا علاقه قبل كده بس خايف اجرب مع حد غريب يزلني ويفضحنا
وصراحه انا بحبك اوي وشايفك راجلي وسندي ونفسي انام في حضنك وهفضل تحت رجليك

انا: مصدوم: ده بجد طب ازاي انا مختش بالي وقولت لنفسي جرب يالا مش هتخسر حاجه خالص
اسامه: كنت خايف اقولك بس انت اوله بجسمي من الغريب وانا هدلعك صدقني جرب بس انت

الساعه ١٠ صباحا

قربت منه اوي وروحت علي شفايفه عشان ابوس فيها والحسها وبقيت نايم على اسامه علي الارض
وهو غمض عينه وبيملس بايده علي شعري وازبارنا بتحك في بعض ومولعين خالص من شفايف بعض
ونزلت ايدي علي طيزه ادعك فيها وقمت من عليه قلعت هدومي كلها وهو لما شاف زوبري اتصدم
واتخض من تخنه وطوله ومسكه بايده الاتنين اللي مش باينه من زوبرى وبقي بيحسس عليه براحه
وقام بلسانه لحس ومص من اول بيضاني لحد راس زوبري براحه وانا بموت من حركاته دي
وزوبرى بقي مبلول من بوقه وقلبته علي بطنه وقلعته البوكسر وشفت احلي فردتين ناعمين
عايشين معايا وانا مكنتش اعرف وفتحت بايدي خرم طيزه اللي لونه وردى وبيبرق وبيلمع
مسكت زوبري وجت ادخله بس مش عايز الخرم ضيق شويه قمت جبت جيل عشان ادهن
ودهنت زوبرى وطيزه وزوبرى مجرد ما شم خرم طيزه اتزحلق جوه منه وهو كان بيموت مني
ووشه قلب الوان ومش قادر ياخد نفسه وانا تقلت عليه اكتر ونمت علي ضهره وببوس رقبته
وبقوله وراءه ودنه انت طلعت ملبن اكتر من امك اللي مهبجني هي واختم يا معرص
قالي تحت رجليك نيك فيا براحتك يا حبيبي وبعد شويه قمت قعدت ع الارض وخليته يقعد علي
زوبرى ووشي في وشه وبيكون من زوبرى وبيتوجع بس ماسك شفايفه بوس ونيك جامد
وبعد شويه قالي انا عايز اجيب قمنا وقفنا ومدخل زوبرى في طيزه وهو ساند علي الحيطه
وبليت ايدي ومسكت زوبر أسامة ادعكه وادلكه لغايه ما جابهم علي ايدي وكانوا مش كتير
وخليته يلحس لبنه من علي ايدي نقطه نقطه وانا شغال نيك في اسامه والواد مش قادر يقف
خدته وانا زوبرى في طيزه خليته ينام علي ايد الكنبه عشان أتمالك من طيزه اكتر وبقيت
بنيك اسرع وفاشخه ولما حسيت اني هجيب خليته يقعد علي ركبته ومسكته من رقبته جامد
وحشرت زوبري في بوقه عشان اذله شويه وبقيت اضرب كل قلم وقلم علي وشه وبقي يعيط
وطلعت زوبرى جبتهم علي وشه كلهم وقولتلوا نضفه بلسانك يلا وكنت متعصب اوي
وبعد ما خلصنا دخلت خدت دوش وطلعت بالبوكسر لقيته نايم على الارض خليته يلبس
ونزلتوا من البيت ونمت ولسه صاحي زوبرى هيجان واللي فاضي يكلمني ضروري