osos271
03-09-2020, 10:23 PM
انا اول مره اكتب قصه اتمني تنول اعجابكم و احب اسمع ارائكو
الابطال
شيماء فتاه ف اواخر العشرينات
هشام الصديق المنقلب
انا مشرع الخيانه
البدايه كانت رحلة عمل في لندن اتعرفت فيها علي شيماء الي كانت في اخر فصل دراسي و كانت عايشه مع خالتها لوفاة والديها
بدانا ك اصحاب و بعد كده بقت بتيجي البيت عندي من وقت للتاني كنوع من التحرر
و ده كان بعد علاقة صداقة تحولت الي حب
حب متحرر بدون قيود او عادات تقتله و تضيعه
شيماء كانت جميله شعرها طويل اسود و جسمها منحوت صدرها يتمناه اي رجل
مؤخره اكثر من رائعه
صاحبتي دي كانت اجمل ما ف حياتي كنت بتعامل معاها بكل حنيه و حب كانت لسه بنت و محاولتش اضغط عليها ف اني افقدها عذريتها لاني محستش انها عايزه ده او اقله في الوقت الحالي كانت بتحب الخلفي و بنستمتع بيه سوا بعدها بكام شهر قررت ارجع مصر و هي كانت خلصت دراسه و قررت انها تنزل تعيش معايا ف مصر بعد فتره ف مصر بليل طلبت مني انام معاها بعد ما بدات تتحسس شعري و رقبتي ب ايديها و تبوسني بشفايفها الي كانت شبه الفراوله بدات اتجاوب معاها كالعاده ضمتها ف حضني و انا ببوسها علي رقبتها و ايدي بتتحسس علي شعرها و بتنزل بكل هدوء علي ضهرها و نزلت بشفايفي علي حلمات صدرها الي كانت واقفه من ورا القميص الاسود ابوسها و اداعبها و مسكت حمالة القميص بشفايفي نزلتها من علي كتفها عشان يظهر احلي صدر ابيض ب حلمات ورديه لا اشبع منها ولا من مداعبتهم و ايدي الي علي ضهرها بترفع القميص مع كل ااااه بتطلع من بين شفايفها
و نزلت ب ايدي علي طيزها اتحسس كل مللي فيها و شفايفي تعشق صدرها ب نهم و لهفه
ف اللحظه دي قربت شفايفها من ودني و همست بصوت خلي جسمي قشعر (افتحني) انا كنت نفسي فيها من زمان لكن مكنتش عايز اضغط عليها
ف اللحظه دي نيمتها علي ضهرها بعد ما رفعت القميص الحرير من علي جسمها الي كل حته فيه كانت متلهفه و مستنيه
كل حته المسها احس بنبض قلبها
بدات اتحسس وشها الجميل بشفايفي بكل هدوووء و حنيه و انزل علي ودنها اهمسلها ب حبي و اشتياقي ليها
و انزل ابوس رقبتها و ايدي بتعشق صدرها الابيض و انزل بشفايفي ابوس صدرها و امص حلماتها الي كانت بتشوقني اكتر ما تهديني
و انزل بشفايفي علي بطنها و علي وسطها و اعدي بالراحه علي وركها اقرب من كسها بشفايفي و ملمسوش و افتح رحلها بالراحه ابوس وراكها من جوا و اتعمد احسسها بنفسي السخن المتلهف علي كسها كل ده في وسط حاله من التاوه و الانين المصحوب ب جبال من الشهوه و الكثير من العسل السائل من بين وراكها البيضاء المنحوته
لافتحها و اجد كس ب ملمس طفولي و بياض كبشرة طفل رضيع
قربت ايدي بحنيه عشان اكتشف منبع العسل و الشهوه الحارقه لافتحه ب اطراف اصابعي و اري الكثير من اللبن الممزوج بالعسل يتقطر من كس وردي لا مثيل له
طلعت لساني و وضعته اسفل كسها لاتذوق العسل المسال و اتحرك بلساني اتحسس تفاصيل و تضاريس الكس الوردي حتي وصلت لاعلي نقطه
هنا توقفت لسماعي انين لم اسمعه بحياتي ابدا مصحوب ب كميه من العسل الذي اصبح كانه مخزن لهذا العسل ذو الرائحه الفواحه
ده الجزء الاول للقصه مستني ارائكم و تعليقاتكم عشان اكمل
يتبع..........
الابطال
شيماء فتاه ف اواخر العشرينات
هشام الصديق المنقلب
انا مشرع الخيانه
البدايه كانت رحلة عمل في لندن اتعرفت فيها علي شيماء الي كانت في اخر فصل دراسي و كانت عايشه مع خالتها لوفاة والديها
بدانا ك اصحاب و بعد كده بقت بتيجي البيت عندي من وقت للتاني كنوع من التحرر
و ده كان بعد علاقة صداقة تحولت الي حب
حب متحرر بدون قيود او عادات تقتله و تضيعه
شيماء كانت جميله شعرها طويل اسود و جسمها منحوت صدرها يتمناه اي رجل
مؤخره اكثر من رائعه
صاحبتي دي كانت اجمل ما ف حياتي كنت بتعامل معاها بكل حنيه و حب كانت لسه بنت و محاولتش اضغط عليها ف اني افقدها عذريتها لاني محستش انها عايزه ده او اقله في الوقت الحالي كانت بتحب الخلفي و بنستمتع بيه سوا بعدها بكام شهر قررت ارجع مصر و هي كانت خلصت دراسه و قررت انها تنزل تعيش معايا ف مصر بعد فتره ف مصر بليل طلبت مني انام معاها بعد ما بدات تتحسس شعري و رقبتي ب ايديها و تبوسني بشفايفها الي كانت شبه الفراوله بدات اتجاوب معاها كالعاده ضمتها ف حضني و انا ببوسها علي رقبتها و ايدي بتتحسس علي شعرها و بتنزل بكل هدوء علي ضهرها و نزلت بشفايفي علي حلمات صدرها الي كانت واقفه من ورا القميص الاسود ابوسها و اداعبها و مسكت حمالة القميص بشفايفي نزلتها من علي كتفها عشان يظهر احلي صدر ابيض ب حلمات ورديه لا اشبع منها ولا من مداعبتهم و ايدي الي علي ضهرها بترفع القميص مع كل ااااه بتطلع من بين شفايفها
و نزلت ب ايدي علي طيزها اتحسس كل مللي فيها و شفايفي تعشق صدرها ب نهم و لهفه
ف اللحظه دي قربت شفايفها من ودني و همست بصوت خلي جسمي قشعر (افتحني) انا كنت نفسي فيها من زمان لكن مكنتش عايز اضغط عليها
ف اللحظه دي نيمتها علي ضهرها بعد ما رفعت القميص الحرير من علي جسمها الي كل حته فيه كانت متلهفه و مستنيه
كل حته المسها احس بنبض قلبها
بدات اتحسس وشها الجميل بشفايفي بكل هدوووء و حنيه و انزل علي ودنها اهمسلها ب حبي و اشتياقي ليها
و انزل ابوس رقبتها و ايدي بتعشق صدرها الابيض و انزل بشفايفي ابوس صدرها و امص حلماتها الي كانت بتشوقني اكتر ما تهديني
و انزل بشفايفي علي بطنها و علي وسطها و اعدي بالراحه علي وركها اقرب من كسها بشفايفي و ملمسوش و افتح رحلها بالراحه ابوس وراكها من جوا و اتعمد احسسها بنفسي السخن المتلهف علي كسها كل ده في وسط حاله من التاوه و الانين المصحوب ب جبال من الشهوه و الكثير من العسل السائل من بين وراكها البيضاء المنحوته
لافتحها و اجد كس ب ملمس طفولي و بياض كبشرة طفل رضيع
قربت ايدي بحنيه عشان اكتشف منبع العسل و الشهوه الحارقه لافتحه ب اطراف اصابعي و اري الكثير من اللبن الممزوج بالعسل يتقطر من كس وردي لا مثيل له
طلعت لساني و وضعته اسفل كسها لاتذوق العسل المسال و اتحرك بلساني اتحسس تفاصيل و تضاريس الكس الوردي حتي وصلت لاعلي نقطه
هنا توقفت لسماعي انين لم اسمعه بحياتي ابدا مصحوب ب كميه من العسل الذي اصبح كانه مخزن لهذا العسل ذو الرائحه الفواحه
ده الجزء الاول للقصه مستني ارائكم و تعليقاتكم عشان اكمل
يتبع..........