دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة أختي القطة نيرمين .. من 11 جزء


rodicute
02-29-2020, 12:44 AM
اسمي رودي
بدأت قصتي منذ سنتين عندما كان سافر بابا و ماما لزيارة اصدقاءهما خارج المدينة لعدة ايام و بقينا انا و أختي نيرمين التي تزيدني ببضع سنوات في المنزل لوحدنا , كان أهلي يثقون ب نيرمين لكونها اكبر مني لكني كنت الاحظ حركات غريبة في سلوكها فقد كنت اشعر انها تجذب الشباب اليها بمشيتها في الشارع و هي تتقصد ان تثني جسدها و هي تمشي في الحي , و رغم انها كانت في البكلوريا إلا ان شباب الحي الذين يكبرونها بسنوات كانو دائمي التحديق بها كيفما تحركت .
كانت نيرمين ذات وجه جميل لكنه ليس ذلك الجمال الخارق لكنها كانت تمتلك جسداً ملتف و ممتلء قليلاً , صدرها يوحي بأنها اكبر من سنها فقد كان بارزاً بشكل مميز , كانت نيرمين فتاة نشيطة في يومها تهتم بكل تفاصيل جسدها و تعرف كيف تنتقي ملابسها بحيث تظهر كل مواطن الاثارة في جسدها , خاصة ملابسها المنزلية .
في تلك الفترة كانت نيرمين تعاملني كأنني طفل صغير فقد كانت تدخل معي الى الحمام كي تحممني و كنت الاحظ دائما انها تدخل معي بثياب تظهر كل جسدها و دائما ما كنت اشعر انها تتقصد ان تريني صدرها الابيض و ترمقني بطرف عينها , إلا انني كنت خجولاً جداً فلا تكتفي بذلك بل تتقصد ان تلمس كل منطقة حساسة في جسدي متصنعة انها تحممني و الملفت ان قضيبي الصغير لم يكن ينتصب و هي دائمة النظر إليه كأنما تفكر في سبب عدم انتصابه .
كنا نقضي كل اوقاتنا سوية انا و نيرمين إلا في المدرسة رغم اننا كنا في مدرسة خاصة واحدة انا و هي , و كنا ايضا نأخذ دروس تقوية اللغة سوية مع الاستاذ عماد الذي كان يأتي الينا في البيت

كانت البداية عندما كنا في درس اللغة نجلس بجوار الاستاذ عماد في الصالة انا على يساره و نيرمين على يمينه , شعرت ان الاستاذ عماد مرتبك قليلاً و نيرمين تبتسم ابتسامة خفية لم افهم سببها حتى وقع قلمي على الارض فنزلت تحت الطاولة كي احضره و رأيت قدم نيرمين تتحرك بسرعة لتعود الى مكانها إلا انني استطعت ان أميز انها كانت تضعها على فخذ الاستاذ عماد , و كان قضيب الاستاذ عماد منتصباً تحت بنطاله يكاد يمزقه .
عدنا الى الدرس و انا اشعر باحساس غريب لا يمكن وصفه و الدم يملأ رأسي و افكار كثيرة تعصف في مخيلتي لم يقطعها سوى صوت نيرمين و هي تطلب مني ان احضر كأس ماء للاستاذ عماد , قمت من مكاني متثاقلاً و احضرت الكوب و في لحظة دخولي سمعت صوت اختي تقول هامسة لعماد : سأنتظرك غداً بعد الثانية .
انتهى درسنا و غادر الاستاذ عماد , في تلك الليلة تأخرت في النوم من شدة التوتر و في اليوم التالي ذهبنا الى المدرسة سوية انا نيرمين و بينما كنت في صفي سمعت صوت احدى الانسات تنادي علي و عندما ذهبت اليها قالت لي ان نيرمين مريضة و تريد الذهاب الى المنزل و انها ارادت ان تخبرني كي لا أقلق عليها , عدت الى صفي و انا افكر ثم حزمت امري و ذهبت الى المديرة و طلبت منها ان تسمح لي ان اذهب الى المنزل فأختي مريضة اليوم كي لا تبقى وحيدة و خاصة ان اهلي مسافرين , سمحت لي المديرة التي كانت تعرف عائلتنا جيداً بالذهاب الى المنزل , فجمعت اغراضي و انطلقت بسرعة .
عندما وصلت الى البيت كانت سيارة الاستاذ عماد موجودة في حينا , زادت نبضات قلبي و انا ادخل الي البيت , كان كل شيء هادئا لم يقطع هذا الهدوء سوى صوت نيرمين قادما من غرفتها , مشيت على رؤوس اصابعي حتى وقفت بجوار الباب الذي كان متروكاً و في الداخل كان المنظر صاعقاً .
كانت نيرمين ترتدي لانجري شفاف لا يخفي شيئا ً تحته و هي تقف في وصت الغرفة و على الاريكة جلس الاستاذ عماد و ما زال مرتدياً ملابسه , كانت نيرمين تمشي بدلع و هي تقترب منه و طيزها البارزة تهتز بلطف و هي تقول له :
نيرمين : ما رايك بجسمي يا عماد , ثم استدركت ضاحكة : يا استاذ عماد
عماد : جسدك في قمة الاثارة و بياض بشرتك خرافي .
ضحكت نيرمين و قد اصبحت امام عماد قائلة : و هل ستتركني افعل ما يحلو لي اليوم
عماد : يبدو انك خبيرة في الجنس , افعلي ما يحلو لك .

في تلك اللحظة رفعت نيرمين قدمها البيضاء الكريستالية لتضعها على صدر عماد الذي فوجئ بها و قبل ان ينطق بكلمة كانت اصابع قدمها التي يغطي اظافرها لون أحمر ارجواني تداعب شفاهه , بدا عماد و كأنه قد استسلم لرغبة نيرمين و بدأت شفاهه و لسانه في لحس اصابع قدمها و هي تتأوه بنعومة مثيرة , استلقت نيرمين على الاريكة لتضع قدماً على وجه عماد و قدماً ثانية على قضيبه و بدأت تدلكه , كان وجه عماد قد امتلأ بالدماء و هو يزداد اثارة , فبدأ يخلع ملابسه و بدا جسمه الذي كان متوسطاً لكنه رشيق , استمر في خلع ملابسه و عندما خلع البوكسر قفز من تحته قضيبه الذي كان ثخيناً بشكل واضح , زاد منظر قضيبه في حماس نيرمين التي اقتربت منه و بدأت تلحسه بشراهة و هي تقول له : ستدخله كله في كسي , اريده ان يملأ كسي و عماد ينظر اليها نظرة شرسة قائلاً : سافسخ كسك بهذا القضيب , كانت نيرمين تحاول ان تدخل قضيبه في فمها إلا ان حجمه كان يمنعها فكانت تكتفي برأسه فقط و يدها تداعب خصيتي عماد الذي كانت يده تمتد الى طيز نيرمين , يداعبها و ينزل السترنغ الذي ترتديه .

استلقت نيرمين على ظهرها و رأيت كسها الصغير و لسان عماد يقترب منه حتى بدأ يلحسه ببطء و نيرمين تتأوه و هي تغمض عينيها , زاد عماد في سرعة لسانه و هي تزداد متعة حتى قامت فجاة و دفعت عماد بقدميها للخلف و وقفت و هي تخلع اللانجري الذي ترتديه و تبدأ بالجلوس على قضيب عماد , الذي كان في حالة غريبة فقد كانت تتصرف دون ان تراعي أنه استاذ , لكنها كانت قد اغرقته في الرغبة فلم يعد يمانع بأي شيء تفعله .
في تلك اللحظة كانت ركبتاي تكادان لا تحملاني و انا اشعر بشعور غريب ينتابني لا اعرف كيف اصفه , لكنني كنت احاول ان اخفي لذة خفية كانت تنتابني و انا اشاهد اختي تمارس الجنس امام عيني و انا لا أقوى على فعل شيء , و في نفس الوقت كنت اشعر ان نيرمين ليست عذراء و هذا يعني انها قد انتاكت من قبل و هذا زاد من تلك اللذة الخفية لكن اللحظات القادمة ستكشف ذلك .
كانت عيناي مثبتتان باتجاه نيرمين و هي تخلع اللانجري , استدارت نيرمين لتصبح طيزها باتجاه عماد و انحنت و هي تخلع السترنغ فاقتربت طيزها من عماد الذي كان يحدق في ثقب طيزها و عيناه في اقصى اتساع من نعومتها , اقتربت نيرمين من عماد اكثر و التصقت طيزها بوجهه و هي تقول له بلهجة ميسطرة : الحسها بلسانك .
كان عماد قد اصبح مسلوب الارادة امام اغراء اختي و اثارة جسدها فمد لسانه و بدا يلحس ببطء , لكنها امسكت راسه من شعره و جذبته بشدة و هي تقول بلهجة آمرة : هيا , الحس بسرعة اكبر , اريد ان اشعر برطوبة لسانك تبلل طيزي , مع زيادة اهاتها زاد حماس عماد و هو يلحس بشدة حتى سحبت نيرمين نفسها و التفت باتجاهه و جلست على جسد عماد و هي تمسك بقضيبه الذي اصبح كالخشبة و تداعب كسها فيه و تهمس في اذنه بكلام لم اسمعه لكني رأيت عماد و قد تحول الى وحش في تلك اللحظة , و ادخلت قضيبه في كسها و هي تجلس عليه بتمهل , و تتلذذ حتى وصل لاقصى حد و عادت لتخرجه بالتدريج و هي تقول لعماد : هل اعجبك كسي ؟
عماد : سافسخ كسك ايتها العاهرة , ضحكت نيرمين ضحكة في منتهى الاثارة و هي تصعد و تهبط على قضيب عماد و استمرو لعدة دقائق في ذلك , ثم استلقت نيرمين على ظهرها و هي تدلك قضيب عماد بقدميها و هو ينظر اليها و كأنه قد فقد السيطرة على نفسه فهجم على نيرمين التي كانت تتصنع انها تمانعه و هو يفتح ساقيها على اقصى اتساع و يمسك بقضيبه و يدخله في كسها و هي تتأوه و صدرها يهتز امام عيني عماد و هو يعصرهما بشدة , حتى وصل الى قمة نشوته و هو يصرخ بصوت مكتوم انه سيقذف , اسرعت نيرمين و قامت من مكانها و جلست على الارض على ركبتيها في نفس الوقت الذي بدأ عماد يدلك قضيبه بسرعة لكن نيرمين ابعدت يده و امسكت بقضيبه بكلتا يديها و بدأت تدلكه بااحتراف واضح حتى بدأ يقذف لبنه على وجهها و هي تصرخ : أريد المزيد , أريد المزيد حتى انتهى عماد و لسان نيرمين يلحس ما تبقى من لبنه عن قضيبه .
ارتمى عماد على الاريكة و هو يهدأ بالتدريج و عيناه باتجاه نيرمين التي كانت تتذوق طعم لبنه الذي يغطي وجهها و صدرها , كنت انا على وشك ان افقد الوعي من صدمتي إلا ان ذلك الشعور الخفي كان يجعلني استمر في متابعة كل ثانية و كل تفصيل يحدث في تلك الغرفة .
مر بعض الوقت قبل ان يبدأ عماد ليرتدي ملابسه و هو يقول لنيرمين : سأذهب قبل ان يأتي رودي و يراني هنا , فضحكت نيرمين و هي ترد عليه : لا عليك من رودي
التفت عماد اليها مستفسراً فقالت له بصوت واثق و دلع واضح : رودي لن يفعل شيئاً اذا شاهدك هنا, فهو بنوتي , و ضحكت ضحكة كأنها نجمة من نجمات الافلام الاباحية
اتسعت عينا عماد و هو يسمع ذلك الكلام , و شعرت ان قلبي يهبط من مكانه و انا اسمع لكنني لم اقوى على فعل شيء سوى ان ابتعد عن الباب و اذهب لغرفتي اختفي وراء بابها و انا اراقب عماد يخرج كالطاووس و بجواره نيرمين و يده تمتد الى طيزها يداعبها كأنه يودعها و هي تقول له : لا تنسى درسنا في الغد مساءاً و ضحك عماد قائلاً : يعجبني اهتمامك بدروسك .
خرج عماد و اغلقت نيرمين الباب و مشت ببطء و هي تغني و ترقص باتجاه الحمام لتاخذ دشاً و استغليت تلك الفرصة لافتح باب الشقة و اغلقه كأني قد وصلت للتو , مر بعض الوقت و انا انتظر نيرمين في الصالة و انا متردد في ان اخبرها بأني شاهدت كل شيء او لا حتى انتهت من حمامها و دخلت على الصالون متفاجئة بوجودي فقلت لها اني اخذت اذنا من مدير المدرسة , ساد بعض الصمت و نيرمين تنظر الي فقلت لها , رايت الاستاذ عماد و يهو يصعد في سيارته , هل كان هنا ؟
ضحكت نيرمين ضحكة طويلة و هي تقول : اجل لقد اتى ليساعدني فقد كنت تعبانة جدا و استمرت في الضحك و هي تمضي باتجاه غرفتها و تغلق الباب وراءها .
مر ذلك اليوم و انا لا ادري كيف تحملني قدمي إلا انني حاولت ان اتوازن , حتى اتى اليوم التالي

الجزء الثاني



في اليوم التالي ذهبنا الى المدرسة انا و نيرمين و لم اكن استطيع التركيز في شيء , كنت شارداً اغلب الوقت و انا اتذكر كل تفصيل من تفاصيل ليلة الامس و في نفس الوقت لا اعرف ما الذي جعلني اكتفي بالفرجة على نيرمين

والاستاذ عماد , و عندما عدنا الى المنزل كنت اشعر بالكثير من التوتر فقد كان موعد الدرس الخصوصي يقترب و نيرمين لا تبدي أي ردة فعل و انما تعيش يومها بشكل عادي جعلني استغرب اكثر و اكثر .
في المساء رن جرس الباب و كان الاستاذ عماد هو القادم , كان مبتسماً و واثقاً من نفسه و هو يدخل الى الصالة كي يجلس على الطاولة و لم يكن في سلوكه شيء غريب , بدأنا بالدرس و كانت نيرمين تتكئ على يدها كل الدرس و هي

تضحك تارة و تنظر الي تارة اخرى , و بينما نحن في الدرس وقع قلم الاستاذ عماد على الارض , و بينما كان يهم بالانحناء كي يحضره قالت له نيرمين : لا عليك يا استاذ سأحضره أنا .
قامت نيرمين من كرسيها و انحنت تحت الطاولة و مرت عدة ثواني و نحن بانتظار أن تجد القلم لكننا سمعنا صوتها تقول : تابعو الدرس انتم يبدو ان القلم قد ضاع و احتاج بعض الوقت لايجاده .
و فجأة اتسعت ابتسامة عماد فعرفت ان نيرمين تفعل شيئاً ما بالاسفل تحت الطاولة لكنني للمرة الثانية لم أقوى ان انزل أو ان اقوم بأي شيء , خاصة ان ذلك الشعور الغريب من اللذة الخفية قد بدأ يجتاحني و الدم يملأ رأسي , كانت

نيرمين قد فكت أزرار بنطال الاستاذ عماد و بدأت تمص قضيبه و تلحسه , و كنت اسمع صوتها و هي تتلذذ به , الى ان شعرت بيد عماد تمتد الى شعري و تداعبه , احسست بتيار يسري في جسدي و كأنه يخدرني فلا اقوى على فعل

شيء , قبل ان يسألني عماد بصوت هادئ : ألن تبحث عن القلم مع نيرمين ؟
كانت لحظة لا استطيع وصفها من شدة التوتر الذي كنت اشعر به و نظرات عماد الواثقة تجعلني مسلوب الارادة , حتى احسست بيد نيرمين تنكزني من اسفل الطاولة , نظرت بين قدمي فوجدت يد نيرمين تشير لي أن انزل اليها , في

تلك اللحظات لم اكن اعرف ان كنت اتصرف بوعيي لكنني اذكر اني استسلمت لارادتهما و ارجعت الكرسي للخلف و نزلت بهدوء لأرى ما جعل قلبي يكاد يتوقف .
كانت نيرمين جاثية على ركبتيها و قد امسكت قضيب عماد بيد و يدها الثانية تمتد الى اسفل السترنغ الذي تلبسه لتداعب كسها , احسست ان لساني قد ربط و لم اعرف ماذا افعل فأشارت نيرمين بيدها ان اقترب , لم امانع فقد كنت كالعبد

المأمور و انا ازحف لأصبح بجوارها فأمسكت بوسطي و اقتربت بفمها من اذني قائلة : هل تحب ان ترى اختك و هي تداعب قضيب رجل غريب و تمصه ؟؟
هل تحب ان ترى اختك تنتاك ؟؟
هل تحب ان تشعر بطعم الدياثة ؟

كان كلامها يدخل في اعماقي و صوتها يحرك كل تلك المشاعر الغريبة التي احسست بها في اليومين الماضيين لتصبح هذه المشاعر حقيقة , لم تعطني نيرمين فرصة كي افكر فكانت تجذبني لاقترب من قضيب عماد و تمسح قضيبه

بوجهي الناعم و هي تستمر في سؤالي : ما رأيك بهذا القضيب ؟ هااه ؟
أريدك ان تتذوقه كي تعرف كم هو لذيذ , هيا يا رودي يا حبيبي لا تخجل من عماد
كنت على وشك الاغماء و انا اسمع كلامها و هو ينسل في اذني و عقلي و فجأة شعرت ان الحواجز بيني و بين نيرمين و عماد انكسرت فلم اقاوم يدي و هي تمتد لتمسك قضيبه , كانت حرارته ساخنة و ملمسه مجعد قليلاً و لم اشعر

بنفسي و انا امد لساني كي اتذوقه و يد نيرمين موضوعة خلف رأسي تدفعني برفق كي ادخله اكثر و اكثر .
في تلك الاثناء كان عماد ينظر الينا كأننا فتاتين تحت قدميه و كان قضيبه يزداد انتصاباً و نيرمين تدلك خصيتيه حتى بيدها , بدأت ادخل رأس قضيبه في فمي بالتدريج , كان شعوراً هائلاً و انا احس بحرارته تزداد و عضلات ساقيه

تتقلص و تصبح اكثر قساوة .
سحب عماد قضيبه من فمي بهدوء و هو يرجع كرسيه نحو الخلف و يشير لنا انا و نيرمين باصبعه ان نخرج من تحت الطاولة و هو يقول لنا : تعالو نذهب الى غرفة نيرمين فأنا احب سريرها , و نظر إلي و هو يقول بوقاحة : هل

تعلم يا رودي انني نكت نيرمين على سريرها هذا , كان كلام عماد كأنه جرعة اضافية من ذلك الشعور بالاستسلام , الذي يزداد مع ضحكات نيرمين العالية و هي ترتمي على تقف بجوار سريرها مشيرة إلى عماد و هي تقول : انت

تعلم ماذا أريد يا عماد .
مشى عماد باتجاهها و هو يضع يده على كتفي و يجذبني لنصبح بجوار نيرمين ,جلس عماد على السرير و هو يخلع الروب الذي ترتديه و يديه تدلكان كل نقطة في جسمها حتى بقيت بالستيانة و السترنغ , أشار عماد لي أن اجلس

بجواره فجلست و هو يثني وسط نيرمين لتبرز طيزها البيضاء أمامنا و عماد يقول لي : طيز أختك رائعة الجمال , انها اجمل من طيز ممثلات البورنو , انظر كم هي ناعمة و كم تعتني بنظافة فوهتها كأنها قطعة كريستال.
كانت اول مرة ارى اعضاء اختي و كانت كلمات عماد تزيد من تشويق المشهد حتى مد لسانه و بدأ يلحس لها فوهة طيزها و هي تتلذذ و هو يغرقها بلعابه و يدخل لسانه اكثر و اكثر حتى اصبحت فوهة طيزها غارقة في لعابه فوقف

في مكانه و بدأ يضرب قضيبه على وجهي و انا احاول التقاطه بفمي و أدخله في طيزها بدون تردد , اول ما لفت انتباهي هو سهولة دخوله مما يعني ان نيرمين قد ناكها اكثر من شخص في طيزها من قبل , زادت اثارتي اكثر و اكثرو

انا اراقب قضيبه يدخل كالمجنون و نيرمين تتأوه و هي تنزلني تحتها كي اداعب خصيتي عماد بلساني .
اخرج عماد قضيبه من طيز نيرمين و ادخله في كسها و اخرجه و اعاد ادخاله في طيزها , كانت حركة رائعة منه جعلت نيرمين تتلوى كالمجنونة حتى اقترب من لحظة القذف فارتمت على السرير بسرعة و امسك عماد بي و وضع

وجهي على صدر نيرمين و بدأ يدلك قضيبه بسرعة و صوت انفاسه يرتفع حتى اتت اللحظة الحاسمة و بدا يدفق لبنه على صدر نيرمين و على وجهي , كانت اول مرة اشم رائحة لبن رجل و رغم انها كانت غريبة قليلاً إلا أنها كانت

في غاية الاثارة , انتهى عماد من قذف لبنه و ارتمى على الاريكة و تركنا انا و نيرمين نلحس لبنه , كان طعمه لا يوصف , لا يوجد شيء يشبهه , طعم اوصلني للنشوة و انا اتخيل كل ما جرى عندما اغمض عيني .

بعد ان انتهينا و اغتسلنا جلسنا في الصالة و اجلسني عماد على فخذه و نيرمين جالسة امامه على الكرسي و ابتسامتها تشير الى انها كانت منتشية , و قال لي :
عماد : ايه يا رودي .. هل شعرت بالنشوة و انا انيك نيرمين امامك ؟
هززت برأسي موافقاً و انا اخفضه
عماد : اختك لديها طيز هائلة و كس رائع الجمال
نيرمين : و انت يا عماد , اشبعني قضيبك و بالتأكيد اعجب رودي , أليس كذلك يا حبيبي ؟ و ضحكت ضحكة عاهرة
عماد : على العموم في المرات القادمة سنجرب اشياء جديدة , ما رأيكم ؟
نيرمين : بالتأكيد يجب ان نجرب , و نظرت الي و قالت : و رودي جاهز طبعا
ضحكو سوية و غادر عماد و بقينا انا و نيرمين لوحدنا و هي تعيد تذكر تفاصيل هذا اليوم الجميل .

الجزء الثالث

مرت عدة ايام و نحن نعيش حياة طبيعية انا و نيرمين لا يتخللها سوى بعض الجلسات و نحن نتذكر عن ذلك اليوم الذي زارنا فيه عماد و مارسنا الجنس سوية , لا أدري لماذا كانت نيرمين تتفادى الحديث الكثير لكنها كانت تكتفي بالابتسام في وجهي مما يجعلني اشعر بالخجل المترافق ببعض اللذة .
في احد الايام و قبل عودة اهلي من زيارتهم كانت نيرمين تتحدث على الموبايل و فجأة ارتفعت ضحكاتها و بدا عليها السرور و هي تقول :
.... حسناً سأرى اذا كنت استطيع القدوم اليوم
.... أكيد أعرفه
.... ربما سيأتي معي شقيقي رودي
.... ههههههه لا لا , لا عليك دع الموضوع لي , أنا سأرتب كل شيء
, اغلقت موبايلها و استدارت باتجاهي فسألتها عن السبب فقالت : ما رأيك أن تذهب معي
أنا : إلى أين ؟
نيرمين : لن أقول لك , سأتركها مفاجأة.
أنا : لا أريد ان اذهب , أخبريني أولاً
اقتربت نيرمين مني و وضعت يدها على رأسي تلعب بشعري الناعم قائلة : صدقني لن تندم اذا ذهبت معي
انسلت كلماتها في اذني كالمخدر و شعرت ان نيرمين ترتب أمراً ما , لا أعرف ما هو لكنني انصعت لرغبتها و قررت ان اشاركها في تلك الزيارة فقلت موافقاُ : لا بأس سأذهب معك
ابتسمت نيرمين قائلة : احسنت يا شاطر , فإذن ستساعدني كي استعد .
لم أكن اعرف ماذا تقصد بالاستعداد حتى بدأت بوضع بعض الماسكات على وجهها و صدرها ثم قامت كي تستحم , وبينما كانت في الحمام نادتني كي آتي اليها و عندما وصلت الى الباب قالت : افتح الباب و ادخل , لم اتردد فقد كانت الحواجز قد انكسرت لكنني شعرت ان نيرمين ترمي لشيء ما
استدارت نيرمين باتجاهي قائلة : ستساعدني في تنظيف طيزي
لم افهم ما تقصد بالتحديد لكنها لم تترك لي فرصة للتفكير : امسكت بمحقنة شرجية و اعطتني اياها و هي تقول : المحقنة مملوءة بالماء و الغسول , كل ما عليك هو حقنها في طيزي . بدأت بحقنها في طيز نيرمين حتى اصبحت طيزها و شرجها يلمع من شدة النظافة و تابعت الاستحمام و خلعت ملابسي كي استحم انا أيضا ًحتى انتهينا سوية و خرجنا .
ذهبت نيرمين باتجاه الصالون و بعد ان جففت نفسها نادتني فأتيت متسائلاً ماذا تريد , فقالت و هي تضع اقدامها على الطاولة الصغيرة : أريد ان اضع مناكير على اظافر قدمي و انت عليك ان تراقب و تعطيني رأيك
كانت اصابع قدميها امام عيني تماماً و هي تضع المناكير عليها , شعرت بمشاعر غريبة من الاستسلام لنيرمين و هي تنظر الي كل حين و تبتسم و كأنها تعرف ما يدور في داخلي .
ارتدينا ملابسنا و خرجنا من المنزل و أخذنا تكسي و نيرمين تدل السواق الى حيث سنذهب , كانت حي شعبي بعض الشيء ليست كالحي الذي نسكن فيه , استمرت التكسي تغوص في المنطقة الشعبية حتى وصلنا الى احدى الحواري القديمة , نزلنا من التكسي و كانت نظرات شبان الحي تلاحقنا و بالتحديد تلاحق نيرمين و هي تمشي مشية مثيرة مقصودة , كنت اشعر ان أحداً ما من سكان الحي سيهجم عليها فشعرت ببعض الخوف .
لم يقطع الخوف سوى دخولنا في احدى العمارات الكبيرة و صعدنا على الدرج الى ان وصلنا الى احدى الشقق , دقت نيرمين الجرس و على الفور فتح الباب و وراءه كان هناك شاب أكبر من نيرمين بسنوات قليلة , ذو بشرة بيضاء و ملامح بارزة بعض الشيء متوسط الجسم , و هو ينظر اليها و ابتسامته تكاد تصل الى اذنيه , دخلت نيرمين دون استئذان و كأنها من سكان البيت و دخلت وراءها و اغلق الشاب الباب وراءنا و سلم على نيرمين و هو يقبلها و يضع يده على وركها و هي تضحك بسعادة واضحة , ثم التفتت الي قائلة : أعرفك على اخي رودي , رودي حبيبي هذا صديقي حسام ,
اقترب حسام مني و هو يسلم عليي و يقول لي : أهلا حبيبي رودي , انتم جميلين كلكم في هذه العائلة , ابتسمت لاطراء حسام على جمالي و شعرت ببعض الراحة لكلامه , استدار حسام الى نيرمين قائلا و هو يضع يده على خصرها و يسيران معا ً : لم نراكي منذ فترة طويلة , اشتقنا لكي يا قطة , ضحكت نيرمين و هي تقترب منه و تهمس في اذنه ببضع كلمات لم اسمعها .
وصلنا الى باب غرفة كبيرة و في الداخل فوجئت بوجود شاب آخر , كان شاباً في نهاية العشرينات من عمره , كان شكه شرساً بعض الشيء ذو جسم رشيق أسمر و نظرة عيناه تحمل الكثير من الشهوانية , ما ان وقعت عيناه على نيرمين حتى قال لها : ما هذا الجمال يا قطتي البيضاء و وقف في مكانه فركضت نيرمين باتجاهه و ارتمت بين احضانه و هي تضحك قائلة : رغم انك لا تستحق هذا الجمال ,
امتدت يده ليضعها على طيزها و هي تلتف لتعرفه عليي فنظر إلي نظرة حادة و هو يقول : أهلا بك و باختك القطة الجميلة , عرفتني نيرمين عليه كان اسمه مجدي
جلسنا جميعا و كانو يتحدثون و انا لا اشارك إلا ببضع كلمات خجولة و بدأ الشابين يغيران مكانهما كل قليل حتى اصبحت نيرمين تجلس على كنبة كبيرة و على جانبيها الشابين و أنا اجلس على الكنبة المجاورة لوحدي , فهمت من الحديث ان مجدي معلم ديكور و حسام طالب سنة تانية جامعة , كان الجو مشحوناً بالاثارة فكل حين كان تمتد يد احد الشابين باتجاه نيرمين سواء ليداعب شعرها او يضع يده على فخذها و هي تضحك بصوت عالي .
مدت نيرمين يديها و بدات تخلع سكربينتها و هي تقول : هل تساعدني يا مجدي , اندفع مجدي فورا و بدأت يداه تخلعان السكربينة و تلمسان قدمي نيرمين الكريستالية حتى انتهى من عمله فوضعت قدميها على الطاولة التي في وسط الصالون و هي تنظر الي الشابين قائلة : هاااا , ما رايكم ؟؟
كانت نظرات الشابين باتجاه قدميها كانهما وجدا كنزاً ثميناً , امتدت يدي حسام باتجاه قدمي نيرمين في نفس اللحظة التي انقطعت فيها الكهرباء و غرق المكان في الظلام , بدأت اسمع بعض الاصوات المكتومة دون ان اجري مصدرها , كان صوت الشابين بالتأكيد , عندما بدأت أميز الظلام بعض الشيء على الضوء الضعيف القادم من الخارج وجدت مجدي يضع شفايفه على شفايف نيرمين و يده على صدرها يفركه بقوة , و حسام يمص اصابع قدميها بشراهة شديدة .
بدأ ذلك الشعور الغريب ينتابني و شعرت بتيار خفيف يسري في جسدي لا املك مقاومته , خاصة و انا اسمع حديثاً هامساً يدور بين مجدي و نيرمين ,
مجدي : ما رأيكي أن نذهب الى الغرفة و نترك رودي هنا .
نيرمين : لا داعي لذلك
مجدي : ماذا تقصدين ؟؟
ضحكت نيرمين بهدوء قائلة : بامكاننا ان تبقى هنا و أمام رودي .
صمت مجدي قليلاً و هو يقول : هل هو ...؟
نيرمين : مممم .. رودي بنوتي و لا يمانع ان يراني بين ايديكم .
عاد مجدي للصمت قليلاً ثم قال : و ماذا أيضاً ؟
اقتربت نيرمين منه و قالت له كلمات لم اسمعها لكني سمعت آهة عميقة تصدر من مجدي
كان الظلام يطبق على كل شيء إلا انني كنت استطيع تمييز نيرمين و هي بين الشابين و يداهما تخلعان ثيابها حتى اصبحت بالستيانة و السترنغ و بدأ كل منهما يخلع ثيابه , اصبح الجو مشحونا برائحة الجنس و كان البارفان الذي تضعه نيرمين يملأ جو الغرفة بالمزيد من الاثارة .
اعتادت عيناي على الظلام بعض الشيء اكثر و اكثر و بدأت أرى كل من الشابين يمسك بقضيبه و يضرب نيرمين على وجهها و هي تداعب صدرها ببطء و فخذاها تتلوى و صوت اهاتها يزداد رويداً رويداً .
و فجأة قام مجدي من مكانه و اقترب باتجاهي , سرت الرعدة في جسدي و انا ارى جسده الضخم كقطعة داكنة تتحرك باتجاهي , لم استطع ان اتحرك من مكان جلوسي فوقف بجواري , و بهدوء التصق قضيبه بوجهي , شعرت بدفء قضيبه و دخلت رائحته في انفي و قلبي فقد كانت لا تقاوم , لاحظ مجدي انني لم امانع حركته فجلس بجواري و امتدت يده باتجاه رأسي تداعب شعري و هو يقول لي بصوت هامس في اذني و لسانه يلتصق بها :
مجدي : لم أكن اعرف ان نيرمين لديها أخ جميل مثلها , فهي لم تخبرنا رغم أننا اجتمعنا انا و هي و حسام عدة مرات هنا ... هل تعلم لماذا اجتمعنا ؟
أنا : ( بصوت خجول منخفض ) لا
صمت مجدي قليلاً و اقترب فمه من اذني اكثر قائلاً : كنا نجتمع كي ننيكها انا و حسام
صدرت عني آهة عميقة جعلت مجدي يسترسل في الكلام : نيرمين تعشق الجنس و تحب ان نشبعها من قضيبنا و هي تحب قضيبي بالتحديد , ألم تخبرك بذلك ؟
قبل ان افكر بالاجابة كانت يدي مجدي الماهرة تخلع قميصي و بنطلوني بسرعة حتى اصبحت بالسترنغ الذي فعاد لسؤالي : هاه , لم تجبني , ألم تخبرك نيرمين أنني أنيكها دائماً ؟ ألم تخبرك أنها تعشق قضيبي و تحب طعم لبني ؟؟
كانت كلمات مجدي تدخل في اذني فتخدرني و انا اشعر بمتعة لا توصف , فلم انتبه ليديه و هو يرفعني و يجلسني في حضنه .

الجزء الرابع


فتح مجدي ساقي قليلاً و ترك قضيبه المنتصب يخرج بينهما و هو يضم ساقي مرة اخرى , في نفس اللحظة التي عادت فيها الكهرباء , وقعت عيني على نيرمين التي كانت تمص قضيب حسام بشراهة و هو يمسك بشعرها و يشده

فالتفت كل منهما باتجاهنا انا و مجدي , كان منظر قضيب مجدي رائعاً , ذو لون اسمر برونزي ضخم الحجم و منتصب بشدة و بجواره قضيبي الابيض الصغيرة
ضحكت نيرمين ضحكة في قمة الاثارة و هي تقول لمجدي : يبدو انك احببت رودي اكثر مني , انظر الى قضيبك كيف ينتصب
رد مجدي و يداه تلتفان ليمسك بحلمتي صدري قائلاً : ليس هناك في الدنيا اجمل من كسك و طيزك يا حبيبتي لكن رودي له طعم آخر اريد ان اجربه

لم استطع ان اتمالك نفسي فجلست بجوار مجدي و امسكت بقضيبه و بدأت الحسه بهدوء و هو ينظر الي كالوحش , و نيرمين انتقلت لتجلس على قضيب حسام و تدخله في كسها و عيناها مثبتتان علي , كان جواً رائعا لا يمكن وصفه
انقطعت الكهرباء مرة اخرى , و زادت اثارة الجو , حتى شعرت بيد مجدي تمتد الى طيزي تداعبها بلطف و يضربها ضربات خفيفة , ثم سحب يده بهدوء و بللها بلعابه و اعادها مرة ثانية الى طيزي و بدأت اصابعه تداعب فوهتي
كان شعوراً خرافياً و انا احس بكل لمسة يلمسها في تلك المنطقة و جسمي يزداد سخونة حتى شعرت باصبعه يدخل في طيزي ببطء شديد , لم استوعب في البداية إلا انه سحب اصبعه مرة اخرى و بلله مرة اخرى بلعابه و عاد ليدخله

ببطء , فأصبح دخوله اسهل , احسست به يدخل قليلاً ثم يزداد اكثر و اكثر الى ان اصبح نصف اصبعه في طيزي , كنت كالواقع تحت تأثير المخدر فسحب اصبعه قليلاً و لم يخرجه بل توقف عند نقطة و بدأ يضغط عليها برفق
شعرت ان قلبي يكاد يتوقف من فرط اللذة , و اني فقدت سيطرتي على جسدي الذي بدأ يهتز , استمرت اصبعه بالخروج و الدخول ببطء حتى اصبحت حركته اسهل و لم يعد يحتاج الى المزيد من اللعاب فقد اصبحت طيزي غارقة في

السوائل
اخرج مجدي اصبعه و هو يهمس في اذني : هل هذه اول يلمس أحد فوهة طيزك ؟
هززت برأسي موافقاً فلم أكن قادراً على الكلام , و سمعت آهة عميفة تصدر عن مجدي و كأنه قد حصل على كنز ثمين , و زاد انتصاب قضيبه الرائع
فعاد ليدخل اصبعه برفق و يزيد من سرعته و هو يقول لي : سأجعلك تذكر هذه اللحظات كل حياتك
زاد من سرعة اصبعه و كان كلما وصل الى تلك النقطة يضغط و يزيد الضغط و انا اشعر اني سأجن من فرط اللذة حتى اصبحت فوهتي تقبض على اصبعه كي تمنعه من الخروج و انا اغمض عيني و اعيش في عالم آخر من اللذة .
حملني مجدي و جعلني استلقي على ظهري و هو يمد يده ليخلع السترنغ الذي ارتديه فأصبحت عارياً امام هذا الوحش و يداه تمران على كل نقطة في جسدي و صوت انفاسه يملأ الغرفة و هو يقول لي : لم ارى في حياتي جسداً نظيفاً

كجسدك انت و نيرمين , أنا أموت بالجسد الذي ليس عليه شعرة واحدة
شعرت بدفء يديه و هما تصلان الى قضيبي المرتخي فأمسكه و عصره قليلاً ثم رفعني لتصبح فوهتي أمام عينيه , لم ادرك ما يفعل مجدي وقتها سوى انني شعرت بلسانه يلحس طيزي ببطء حتى وصل الى فوهتي و بدا يداعبها ,

كدت أجن من شدة النشوة , حاولت ان اتحرك لكن يداه القويتان منعنمي و استمر يلحس فوهتي حتى اصبحت تغرق في لعابه و اعتدل و هو يجلس و يمسك قضيبه , لم اكن ارى وجهه في الظلام لكني شعرت انه على وشك ان يهجم

علي , انتابني بعض الخوف و انا أفكر فيما سيفعل .
رفعي مجدي ساقي و امسك بقضيبه المنتصب و بدأ يداعب فوهتي برأس قضيبه , كنت مذهولاً من كل تلك النشوة التي تنتابني فلم أعرف ان الجنس لذيذ الى هذا الحد خاصة عندما شعرت برأس قضيبه يخترق فوهتي برفق , شعرت

ببعض الالم فاستجاب مجدي و سحب قضيبه ببطء و انتظر ثواني و عاد ليدلخله مرة اخرى كان المها اقل و استمر يدخله ببطء شديد و انا أغيب عن الوعي حتى وصل الى حد لم تعد طيزي تحتمل ادخاله اكثر
عاد مجدي و سحبه بالتدريج و اللذة تتكرر , لكنه في هذه المرة ادخله بسرعة اكبر فقد اصبحت دربه سهلة و أنا اعيش اجمل لحظات حياتي , بدأ مجدي يدخل قضيبه و يخرجه و انا اتأوه بشدة و مجدي تتسارع انفاسه و هو يضغط كل

حين على قضيبي برفق فتزداد شهوتي حتى شعرت ان حركته اصبحت اسرع في نفس اللحظة التي عادت فيها الكهرباء و مرة اخرى وقعت عيني نيرمين عليي لكنها في هذه المرة صرخت من شدة اللذة و هي تنظر الى و قامت من

على قضيب حسام و اقتربت من قضيب مجدي تدلك خصيتيه و هي تقول له : هل أعجبتك طيز رودي ؟ هاااه ؟ سوف تنيكنا سوية اليوم ؟
امسك مجدي بشعرها و هي تتأوه و شدها بقوة و هو يخرج قضيبه من طيزي و يضعه في فمها لم تنتظر و امسكت به بيديها و هي تمصه كالمجنونة و هو يصفعها على وجهها تارة بقضيبه و تارة بيده .و يقول : سأفشخك انت و

اخوكي ايتها العاهرة , و استدار باتجاهي قائلاً : ستكون انت و اختك عاهرتي من اليوم , هل فهمت ؟؟
هززت براسي موافقاً و انا كالمغمى عليه من فرط اللذة , و قام مجدي من مكانه و هو يجر نيرمين من شعرها لينتقلو الى الكنبة الثانية و يرمي نفسه عليها و هو يأمر نيرمين : هيا ايتها الشرموطة , تعرفين ما يجب عليكي فعله .
لم تنتظر نيرمين و قامت فوراً و جلست على قضيب مجدي و هي تبرز طيزها نحو الخلف و كسها يكاد يتمزق من قضيب مجدي , و على الفور قام حسام ليمسك بقضيبه و يدخله في طيز نيرمين التي صرخت صرخة عالية جعلت

حسام يضع يدها على فمه و بدأ الشابين ينيكانها بعنف شديد و هي تتلذذ , ثم التفتت باتجاهي و قالت : تعال يا قطتي الى هنا , توقف الشابان عن النيك و هم ينتظران ما ستقوله نيرمين ,
نظرت نيرمين باتجاهي نظرة في قمة الاثارة و هي تتبسم قائلة : هل ترى هذين الفحلين كيف ينيكان اختك ؟ ستساعدهما في ذلك لأنك ديوث اليس كذلك ؟
اومأت براسي موافقاً و هي تضع يدها على شعري و تقول لي: إذن انزل و الحس خصيتيهما و هما ينيكان اختك , يجب عليك ان تساعدهما كي يمتعاني , هل تجرؤ ان تقول لا ؟
لم أجب و لكن سقطت على ركبتي و كأني فقدت السيطرة على نفسي و بدأت الحس خيصتي الشابين و هما ينيكان نيرمين التي كانت تتأوه كالمجنونة , حتى اقترب الشابين من القذف فقزت نيرمين على الفور لتجلس على ركبتيها

بجواري و حسام يقترب بقضيبه فامسكت بده و بدأت تدلكه حتى قذف لبنه على وجهي الملتصق بصدرها و هي تطلب المزيد من حسام , ثم اقترب مجدي و مدت يدها كي تمسك قضيبه لكنه منعها و قال : اتركي رودي يداعب قضيبي
امسكت بقضيب مجدي و بدأت أدلكه بسرعة حتى بدأ يقذف على وجهي و وجه نيرمين لبناً غزيراً و ارتمى بعد ان انتهى على الاريكة
جذبتني نيرمين و هي تأمرني ان التصق بصدرها و الحس كل قطرة لبن عليه و هي تمسح بعضه بيدها و تضعه على فمها و اصوات اهاتها تملأ الغرفة
قام حسام كي يأخذ دشاً و بقينا انا و نيرمين و مجدي الذي جلس على الاريكة كالديك مزهواً بنفسه و جلسنا انا و نيرمين على جانبيه و هو يلاعب طيزي تارة و طيز نيرمين تارة حتى قالت نيرمين : لقد تأخر الوقت و يجب ان نذهب ,

قمنا نرتدي ملابسنا و قبل ان نتودع لم ينسى مجدي ان يحضنني و هو يودعني و يده تدخل في السترنغ لتصل الي طيزي و يبعصني برفق و كأنها قبلة الوداع , و انطلقنا انا و نيرمين الى منزلنا

الجزء الخامس


في اليوم التالي اتصل بنا بابا و ماما ليخبرونا انهم سيسافرون مع اصدقائهم لينزلو في شاليه على البحر لعدة أيام فقد كان الجو ما زال حاراً رغم دخولنا في فصل المدارس , و على الفور بدأت نيرمين تلح على بابا ان يسمح لنا بمشاركتهم فقد كانت تحب البحر كثيراً , و تحت ضغطهل قبل بابا و اتفقنا ان يرسل لنا سيارة كي تنقلنا في اليوم التالي , قضينا يومنا نرتب حاجياتنا , و رغم أننا لن نقضي فترة طويلة إلا ان نيرميين قضت وقتاً طويلاً في اختيار ملابسها ,و خاصة البكيني فقد كانت تملك العديد منهم , و تأخذ رأيي في كل شيء تلبسه كأني صديقتها البنت , ثم بدات تضع مناكير لاظافر قدميها و يديها و كانت حريصة ان يكون لونها أحمرا ناري يضج بالاثارة
في اليوم التالي انطلقنا في الصباح الى البحر , و بعد ساعتين وصلنا الى الشاليه , كان بابا و ماما و عمو رمزي و زوجته رانيا في انتظارنا , رحب عمو رمزي بنا بحميمية فقد كانت اخر مرة التقينا منذ عدة سنوات , و كان ترحيبه بنيرمين خاصاً و هو يلعب بشعرها و يمازحها و هي تتصنع الخجل أمام الجميع .
على الفور بدلنا ملابسنا بلباس البحر و ارتدت نيرمين بيكيني في منتهى الروعة , و بعد أن سألنا خالتو رانيا عن افضل مكان للسباحة اخبرتنا ان البحر اليوم هائج قليلاً و بامكاننا ان ننزل في منطقة محمية بالصخور بعض الشيء , انطلقنا الى تلك المنطقة التي كانت مزدحمة بعض الشيء , وضعنا اغراضنا على الشاطئ و نزلنا في البحر نستمتع بالسباحة و ****و .
في ذلك الوقت لاحظت ان هناك شاباً يطيل التحديق في نيرمين و حاول الاقتراب منها عدة مرات لكن االازدحام كان يمنعه , أخبرت نيرمين بذلك , فسالتني عن شكله و استمرت تسبح حتى استدارت بشكل عفوي و وقعت عيناها عليه في نفس اللحظة التي كان ينظر اليها محدقاً .
خرج الشاب من المياه و جلس على الشاطئ تحت شمسية و هو يكاد يأكل نيرمين بنظراته , و كلما صعدت نيرمين فوق سطح الماء و ظهر صدرها الابيض الملتف كنت انتبه انه يدلك قضيبه , كانت نيرمين تعرف تماماً أنها تثيره و تشعله بدلعها و حركاتها و جسدها الجميل .
اقتربت نيرمين مني و هي تقول لي : ما رأيك أن نخرج و نرتاح قليلاً فالشمس قد اصبحت قوية بعض الشيء , وافقت على كلام نيرمين لكنها قالت لي اننا سسنسبح باتجاه مكان جلوس ذلك الشاب الذي كان بعيداً بعض الشيء عن الازدحام كي نخرج من الماء أمامه مباشرة و كأن نيرمين تريد استعراض جسمها أمامه , و فعلا بدأنا نسبح و نمثل اننا نلهو و في الحقيقة كنا نقترب من مكان جلوسه , ثم خرجنا من الماء , كان منظر نيرمين رائعا و جسمها الابيض بدأ يتلون ببعض الحمرة من السباحة و الشمس و هي تلم شعرها و تمشي بدلع مقصود أمام عيني الشاب الذي كان مستنفراً في تلك اللحظات , و كنت اسير بجوار نيرمين .
و عندما اصبحنا قريبين من الشاب وقعت نيرمين على الرمل و هي تصيح بالم , اقتربت منها على الفور و لاحظت أنها تتصنع اصدار الصوت فعرفت انها تمثل الوقوع في نفس اللحظة التي اقبل فيها الشاب مندفعاً كي يساعد نيرمين و هو يهدئها , شكرته نيرمين و هي تقف و تتصنع انها تكاد تقع و وضعت يدها فوراً على كتفه فلم يتردد و لف ذراعه حولها كي يساعدها على السير ,
مشينا باتجاه الشيزلونغ الذي يجلس عليه بهدوء و أجلس الشاب نيرمين عليه و انحنى على الفور باتجاه قدمها و هو يقول :
الشاب : سلامتك , يبدو أن قدمك التوت و انت تمشين
نيرمين : أجل و اعتقد انه التواء قوي فهي تؤلمني , - كنت الاحظ ان نيرمين تتصنع لكن الشاب لم يكن منتبهاً لذلك و انما كانت عيناه مثبتتان على قدمها البيضاء و مناكيرها النارية
الشاب : هل لديكي كريم مسكن ألم ؟
نيرمين : للاسف لا , و لا استطيع ان امشي الى طاولتنا فهي بعيدة بعض الشيء
الشاب : سلامتك مرة أخرى , انا اسمي شادي , لم اتعرف بكما بعد ,
عرفته نيرمين بنا و ساد جو من الود في الحديث و عرفنا من شادي ان اهله يملكون شاليه هنا و هو يقضي بعض الوقت لوحده في تلك الفترة قبل أن يسافر فهو يعمل في الخليج , كان شادي يتكلم و يضع يده كل حين على قدم نيرمين و يسالها اذا كان الوجع قد خف و هي تزيد في دلعها قائلة ان الوجع يزداد .
كان شادي شاباً في الثلاثين من عمره ذو جسم برونزي يدل على أنه يقضي وقتاً طويلا على البحر و كان من النوع الذي يهتم بنفسه فقد كان بادياً من رشاقته تفاصيل جسمه
و فجأة قال شادي مشيراً الى شاليه قريب و هو يبتسم ابتسامة خفية : ما رأيكم ان نجلس في الشاليه فالحر يشتد و أعتقد انك ستتعذبين اذا مشيتي باتجاه طاولتكم
نظرت نيرمين إلي ببراءة و كأنها تسالني عن رايي فقلت بصوت منخفض : لا بأس
قام شادي على الفور و أسند نيرمين من جهة و اسندتها انا من جهة اخرى و مشينا باتجاه الشاليه , و في الطريق قال شادي موجها حديثه لنيرمين : من حظك أن لدي كريم مساج , يمكنني ان امسج لك قدمك اذا احببتي , ابتسمت نيرمين و لم ترد و قد عرفت ان كل شيء تخطط له يمشي كما يجب .
دخلنا الشاليه التي يملكها شادي , كانت شاليه انيقة مفروشة بفرش جميل و ذات جو مريح , جلسنا في الصالون و طلب شادي من نيرمين ان تمد قدمها على الطاولة الموجودة أمامنا , و بدأت يداه تدلكان قدمها و هي تتأوه آهات خفيفة مع كل حركة ليدي شادي التي انتقلت لتداعب اصابعها , كان شادي يزداد اثارة و هو يرتفع بالتدليك ليمسك بطة قدمها و عيناه تجولان على جسدها الذي لا يغطيه سوى البكيني و هي لا تبدي ممانعة .
ساد صمت قطعه صوت نيرمين قائلة : ان شاليهكم جميل على فكرة , أليس كذلك يا رودي ؟
أجبت بصوت منخفض : اجل و فرشه جميل
استغل شادي الفرصة على الفور قائلاُ لي : حبيبي رودي اذا اعجبك الشاليه تستطيع ان تتجول فيه و خاصة في الحديقة هناك اللكثير من النباتات و الاشياء الجميلة
كان عرضاً مغرياً من شادي كي يختلي بنيرمين التي كانت تنظر الي ببراءة مصطنعة ,فوافقت على عرض شادي و خرجت من باب الشاليه اتجول في الحديقة الجميلة , و بينما امشي اصبحت بجوار النافذة التي تطل على الصالون فمددت رأسي و شاهدت شادي يمسك قدم نيرمين و يقربها من فمه و يقبلها ثم يمرر لسانه عليها و هو يلحسها بشهية واضحة , ثم امتدت يد شادي لتصل الى فخذيها تبعدهما عن بعض و يمر باصابعه حتى يصل الى البكيني فيبعده ليظهر كسها أمامه , اتسعت عينا شادي و هو يرى كسها الوردي الصغير محاطاً بلحم شديد البياض و النظافة جعلته يمد يده يدلك قضيبه و هو كالمسعور .
اقترب شادي من نيرمين اكثر و هو يحشر نفسه بين فخذيها حتى ةصل رأسه لكسها و بدأ يلحس كالمجنون , شعرت بنفس اللذة التي كانت تنتابني كلما اقترب شاب من نيرمين و كأن متعتي اصبحت مرتبطة بأن ارى احد ما ينيكها , مرت دقيقتين و شادي يلحس بلا تردد ثم توقف فجأة و هو يرجع للوراء و يتكلم لنيرمين كلاماً لم افهمه , قررت ان ادخل في تلك اللحظة فالفضول يأكل راسي و بالفعل دخلت عليهم و هم قد عادو لوضعيتهم السابقة , لم يكن شادي سعيداً بدخولي لكنه حاول ملاطفتي بسؤالي ان كانت الحديقة قد اعجبتني .
و كعادتها لم تترك نيرمين حماس شادي يبرد فقالت له : لقد قلت لي ان لديك كريم مساج , الن تمسج لي قدمي فربما اشعر ببعض التحسن
وافق شادي و هو يمشي باتجاه غرفة النوم التي لا يفصلها عن الصالون سوى ممر صغير , ثم وقف في وسط الممر و فكر لثواني و استدار ليقول لنيرمين مبتسماً : ما رأيك ان اعمل لكمساج كامل لكل جسمك ؟
ابتسمت نيرمين و هي تقول : في الحقيقة لو اجرب المساج من قبل لكل جسمي , يبدو انها فكرة ظريفة .
شادي : إذن دعيني اساعدك كي تصعدي الى السرير الموجود في غرفة النوم .
كان شادي يتكلم متقصداً أم ينظر الي و يرى اذا كنت سأمانع , و ارتاح جداً عندما امسك بيد نيرمين ومشو باتجاه الغرفة دون ان اقول كلمة واحدة , و بقدمه دفع الباب دفعة خفيفة ليغلقه جزئياً , فاصبح كل ما يحصل في الغرفة غير مرئي الى مكان جلوسي في الصالون .
مرت دقيقتان و انا لا اسمع شيئا سوى صوت حديث و بعض الضحكات من شادي و نيرمين , ساقتني قدماي كي اقترب من الباب و بالفعل وقفت محاذياً له و في الداخل كانت نيرمين مستلقية على بطنها و شادي بجوارها يمد يديه على ظهرها و هو يدلكه برفق , كان قضيب شادي يكاد يمزق المايوه الذي يرتديه و عينيه مفتوحتان و الشهوة تملأؤهما .
مد شادي يديه ليدخلهما تحت البكيني و يداعب طيز نيرمين التي كانت تضحك بدلع , و شادي يستمر في مداعبتها حتى وصل للحظة لم يحتمل نفسه فأنزل المايوه بسرعة و ابعد فخذي نيرمين عن بعض و مد لسانه يلحس لها فوهة طيزها و هي تتأوه من فرط اللذة , كان شادي مسحوراً بجسد نيرمين التي كانت في قمة النشوة .
قام بعدها شادي من مكانه ليجلس بجوار راس نيرمين التي فهمت ما يجب عليها فعله , فمدت يدها في مايوه شادي تدلك قضيبه بلطف و هو يخلع مايوهه ليقفز قضيبه كقطعة خشبية من شدة الانتصاب , كان قضيبه بنفس لون جسده برونزياً أخاذاً و خصيتيه منفوختان , امسكت نيرمين به و بدأت تمصه و هي ما زالت مستلقية على بطنها و يد شادي تمسك شعرها و تدفعها لتدخله في فمها اكثر و اكثر ,
امتدت يد شادي تفك ستيانة البكيني و يترك طرفيه مرخيان على جانبي ظهر نيرمين , التي تحركت قليلاً فسقطت الستيانة و ظهر صدرها امام عيني شادي , لم يتحمل شادي المنظر فأمسك بهما على الفور يعصرهما بيديه و هي تتأوه متالمة دون ان تمانعه , كان حماس شادي في ذروته فقد كانت كل تفاصيل نيرمين تضج بالاثارة , التفت نيرمين و اصبحت مستلقية على ظهرها و هي تشير لشادي قائلة : ضع قضيبك بين نهدي , اريد ان احس بحرارته .
قفز شادي كالمسعور و هو يضع قضيبه بين نهدي نيرمين و يشدهما الى بعضهما قائلاً : هل أعجبكي قضيبي ؟
نيرمين : انه في غاية الروعة .
في تللك اللحظة ارتطمت يدي بطرف الباب فصدر صوت جعل شادي و نيرمين ينتبهان ان هناك من يقف بجوار الباب , قام شادي على الفور ليستطلع , في نفس اللحظة التي كنت قد قفزت فيها و اصبحت في الصالون و جلست في مكاني , سمعت صوت شادي يتحدث بصوت عال قليلاً الى نيرمين و لم افهم ما قاله .
مرت دقيقة دون ان اسمع صوتاً و فجأة سمعت اصوات اقدام شادي و نيرمين تقترب , يخرجان من باب الغرفة ليصبحان في الصالون أمامي في منظر صاعق .

الجزء السادس



كان شادي يحمل نيرمين بين يديه و هما عراة تماماَ , كانت نيرمين تضحك في منتهى السعادة و هي بين يدي شادي الذي كان قضيبه يختفي وراء جسدها , اقتربا مني و هما يضحكان حتى وقف شادي امامي تماماً , فبادرت نيرمين بالحديث قائلة : هل تعلم يا حبيبي يا رودي ان شادي ماهر جدا في المساج لقد اختفى كل الالم الذي كنت اشعر به .
شادي : حقاً ان هذا يسعدني جداً , التف شادي قليلاً و ظهر قضيبه من وراء جسد نيرمين
نيرمين : ما رايك رودي حبيبي ؟ هل تشاركنا المساج ؟ ستسعد كثيراً بمهارة شادي
كانو يتحدثون و قضيب شادي امامي و هو مرتخي قليلاً , كان منظره في منتهى الجمال فلم استطع ان اتمالك نفسي , و بينما هم يتحدثون امتدت يدي لتمسك به و اقتربت بفمي و بدأت امصه بهدوء , صمت كل من نيرمين و شادي و هما ينظران الي و شادي يتأوه بصوت خفيف , كان طعم قضيبه رائعاً و انا امصه و الحسه و حجمه يزداد قليلاً بين يدي .
زاد حماس شادي فوضع نيرمين على الكنبة بجواري ارتمى بيننا و امتدت ذراعيه لتحيط بنا و هو يهز وسطه فيتارجح قضيبه , ضحكت نيرمين بسعادة و هي ترى هذا المشهد و امتدت يدها باتجاه رأسي تدفعه برفق لتضعه على بطن شادي , كان رائحة الرجولة تفوح من جسده البرونزي الذي يغطيه القليل من الشعر الذي اصبح لونه اشقر من تاثير اشعة الشمس , بدأت الحس بطنه و يد نيرمين تضغط علي كي اصعد و انا الحس حتى وصلت الى حلمة صدره ,
قالت نيرمين موجهة حديثها لشادي : ساريك ما لم تره في حيانك
مدت نيرمين اصابعها و بدأت تداعب كسها و تدخلهم في اعماقه حتى ابتلت اصابعها بالسوائل التي تغطي كسها و سحبت اصابعها لتضعهم على حلمة شادي و تفرك حلمته و هي تقول لي :
هل تحب ان تتذوق طعمات جديدة ؟
تاوه شادي بشدة و بدأ قضيبه يزداد انتصاباً و أنا الحس حلمته التي كانت طعمتها فوق الخيال , و امتدت يدي شادي حتى وصلت لطيز نيرمين و طيزي و بدأ يداعبهما و اصابعه تتحرك حول فوهتي و فوهة نيرمين . كان الجو رائعاً و شادي يزداد حماسه بالتدريج حتى امسكت نيرمين بقضيبه و بدأت تمصه فمد شادي يده يداعب شعري و هو يقول لي: ألن تساعد أختك حبيبي رودي ؟ انها تمص قضيبي لوحدها و هي بحاجة لمن يساعدها .
بدأت الحس خصيتي شادي بلساني و ادخلهما في فمي و نيرمين منهمكة في لحس و مص قضيبه و هي تقول لي : هل ترى خصيتي شادي كم هما جميلتان ؟؟ انهما مملوئتان باللبن ؟
بدأ شادي يصبح اكثر شراسة و هو يسمع كلام نيرمين التي قامت من مكانها و امسكت قضيبه و ادخلته في كسها و هي تصعد و تهبط و يدها موضوعة على راسي و هي تقول : رودي حبيبي لا تتوقف عن لحس خصيتي هذا الفحل , أريد ان يبقى قضيبه منتصبا و هو يدخل في كسي .
زادت سرعة قضيب شادي و هو يدخل في كس نيرمين التي ارتفع صوت آهاتها حتى قامت من على قضيبه و ارتمت بجوارها فمد شادي ذراعه يلفها و هي تلتصق بكامل جسمها به و تقول له : يبدو ان رودي قد احب قضيبك جدا . انظر اليه كيف يمصه بشهية . و مرة اخرى مدت يدها تبللها بسوائل كسها و تدهن قضيب شادي بها و انا استمر في اللحس بلا توقف
كان قضيب شادي في ذروة انتصابه في نفس اللحظة التي اشارت لي نيرمين ان اجلس على قضيبه فلم اتردد , امسكت برأس قضيبه اتحسس فوهتي كي ادخله على مهل فساعدني قضيبه المغطى بالسوائل على الانزلاق بسهولة جعلتني اغمض عيني و اغيب في دنيا من اللذة , بدأ قضيب شادي يتحرك ببطء و هو يدخل و يخرج و انا ازداد متعه و نيرمين تضع نهديها على وجه شادي الذي كان في قمة شهوته حتى شعرت ببضع قطرات تخرج من قضيبي دون ان استطيع منعها , و شعور رائع من اللذة كان يغمرني .
اشار لي شادي ان اجلس على ركبي و امسك بنيرمين و اجلسها بجواري و امسك قضيبه يدلكه بسرعة , لكن نيرمين لم تتركه فأمسكت بقضيبه و وضعنه بين نهديها و هي تقول : اريد لبنك ان يملأ جسدي كله اريد ان اشعر به ,
بدأ قضيب شادي يقذف على صدرها و هي تتأوه مغمضة عيناها كأنها تشعر بكل قطرة لبن يقذفها شادي الذي ما ان انتهى حتى ارتمى على الكنبة ينظر الي نيرمين و هي تفكر نهديها و تقرب لسانها تتذوق طعم لبنه و تمسكني من رأس كي اساعدها في تنظيف صدرها .
جلسنا بجوار شادي الذي قال بأنها المرة الاولى التي يجرب فيها هذا النوع من الجنس و انه في قمة متعته , و اقتربت نيرمين منه و همست في اذنه كلاما ً لم اسمعه , بقمنا بعدها كي نغتسل و نذهب الى الشاليه و ودعنا شادي بقبلات كثيرة و كأنه يتمنى ان نبقى لوقت اكثر , و على الباب قالت له نيرمين : لا تنسى ما قلته لك , انا بانتظار خبر منك .
وصلنا الى الشاليه و امضينا بقية يوم ممتع و في المساء ذهبنا الى النوم و الراحة

الجزء السابع

في صباح اليوم التالي استيقظنا جميعا و قضينا وقتا ممتعا من الضحك و اللعب مع اصدقاء بابا و ماما حتى اصبحت الساعة الخامسة رن موبايل نيرمين فقامت لترد على المكالمة من غرفتها و بعد قليل من الوقت عادت لتجلس معنا لكنني لاحظت ابتسامة غريبة على وجهها , بعد قليل قالت نيرمين : بابا سوف نذهب للسباحة انا و رودي
بابا : حسنا يا حبيبتي لكن لا تبتعدو عن الشاطئ
نيرمين : بالتأكيد .
مشت نيرمين باتجاه غرفتها و هي تغمزني ان الحقها
تبعت نيرمين الى غرفتها و على الفور بدأت تخلع ملابسها و ترتدي بكيني فاضح , اشبه بالخيط , قلت لها : هل ستسبحين بهذا البكيني ؟ ان منظره فاضح جداً
ردت نيرمين ضاحكة : هذا البكيني ليس للسباحة و استمرت في الضحك و هي تضع مناكيراً رائعا على اظافر قدميها و يديها ثم ترتدي فستاناً قصيراً خفيفاً لا يمكنه اخفاء التفاف اوراكها , لبست مايوهي دون ان البس معه شيئا اخر و خرجنا من الشاليه , و بدلاً من ان نتجه باتجاه البحر بدأت نيرمين تمررنا بين الشاليهات في طرقات ملتوية حتى وجدت نفسي أمام شاليه شادي , فوجئت بذلك و قلت لها : هل سنمر على شادي كي بشاركنا في السباحة ؟
مرة اخرى ضحكت نيرمين قائلة : لا يا حبيبي لن يشاركنا السباحة , و انما سنشاركه نحن .
أنا : نشاركه بماذا ؟
نيرمين : ستعرف بعد قليل

على باب الشاليه دقت نيرمين الجرس و لم تمضي ثواني حتى فتح شادي الباب , كان يرتدي مايوها فقط و كان قضيبه منتفخ يملؤه و كأنه يحضر نفسه لزيارتنا , استقبلنا شادي بقبلة على خدي و امسك بنيرمين يقبلها و يده تلتف حول خصرها لتمسك بطيزها و هو يقول : ما اخبار هذه الطيز الرائعة , ضحكت نيرمين في دلع و هي تدخل قائلة : ابتعد يا ولد كي ادخل قبل ان يرانا أحد
أغلق شادي الباب و اقترب من نيرمين التي اقتربت منه و همست في اذنه بكلام لم اسمعه , فرد عليها شادي بايماءة من رأسه اتسعت ابتسامة نيرمين على اثرها , مشينا باتجاه الصالون وما ان دخلنا حتى فوجئت بوجود شاب غريب يجلس على الكنبة , كان الشاب زنجياً عمره في منتصف الثلاثينات ذو جسم ضخم تبدو عليه علامات ممارسة الرياضة سابقاً , يرتدي شورتا فقط دون اي شيء اخر
ما ان دخلنا وقعت عيني الشاب على نيرمين و بدأت عيناه تلتهمان تفاصيل جسمها و هي تجلس و تضع قدما على قدم و فخذها الابيض الذي اكتسى ببعض الحمرة الخفيفة من شمس البحر يهتز أمام الشاب , الذي لاحظت ان يده تمتد كل حين الى قضيبه تدلكه برفق كأن نيرمين قد اشعلت شهوته .
قام شادي بتعريفنا على الزائر الجديد و اسمه ريمون , من ساحل العاج و هو يأتي سائحا الى بلدنا كل حين , كان ريمون يتحدث الانجليزية بطلاقة فكان يتكلم مع شادي الذي يترجم لنا و احيانا تشاركه نيرمين التي كانت لغتها جيدة , و بدأت الاجواء تصبح اكثر مرحاً مع بعض العصير الذي كان شادي قد أعده , مضى بعض الوقت قبل ان الاحظ بعض النظرات بين شادي و ريمون , على اثرها قال شادي موجها حديثه لي :
شادي : حبيبي رودي ما رأيك أن اريك الحديقة ؟ انني اعتني بها كثيراً و فيها بعض النباتات الجميلة
شاركت نيرمين على الفور قائلة : فكرة جميلة ف رودي يحب الحدائق . أليس كذلك حبيبي رودي ؟ كانت تتكلم و هي تضع قدميها على طرف الطاولة التي امامها و عيني ريمون تتسعان و هما تتابعان تفاصيل قدميها
شعرت ببعض الدفء ينسل في جسدي و انا ارى انهم يريدون ان تبقى نيرمين و ريمون لوحدهما , لم املك المقاومة و انا اقوم من مكاني متثاقلاً و شادي يصحبني كي نخرج من الباب , مشينا قليلاً في الحديقة و شادي يفتح احاديث كأنه يريد ان نضيع الوقت فسالته بشكل مفاجئ .
أنا : شادي , لماذا اردتم اخراجي من الشاليه
شادي ( ببراءة مصطنعة ) : لا ابدا يا حبيبي لكن اردت ان اريك الحديقة فقط
انا : لا , انك تكذب علي , هناك سبب وراء هذه الدعوة فما القصة ؟
صمت شادي قليلاً و اختفت براءته المصطنعة و هو يقول : هل تريد ان تعرف السبب ؟
قلت : نعم
وضع شادي يده على كتفي و هو يقول : إذن تعال معي قليلاً
مشينا حتى وصلنا الى احدى الاشجار الكثيفة التي تقع على حائط الشاليه و اشار شادي ان اتبعه و هو ينحني ليدخل تحت الشجرة و يقف مرة اخرى , كان وراء الشجرة شبااك يطل على الصالون الذي كنا نجلس فيه , قال شادي هامسا : تعال و قف بجواري دون صوت و تفرج
اقتربت منه و وراء الزجاج كانت نيرمين و ريمون في الصالون لكن بمنظر غير الذي تركتها فيه , كان ريمون يجلس كالسلطان على الكنبة و هو يتفتح قدميه و أمامه نيرمين تخلع فستانها ليظهر جسمها المغطى بالبكيني الفاضح و بدأت ترقص أمامه و طيزها تهتز أمام عيني ريمون الذي كان كالثور المحتقن و الذي ينتظر لحظة يمقض فيها على الفريسة ,
اقترب شادي بفمه من اذني و هو يضع يده على كتفي قائلا : عندما كنا نتجه انا و انت و نيرمين من البحر الى شاليهنا سلمت في طريقي على ريمون الذي ينزل في شاليه قريب , و طلبت مني نيرمين ان ادعوه و ارتكهما سوية , كي تهيجه بجسدها المثير و ينيكها , فقد اخبرتني انها لم ترى قضيباً زنجياً في حياتها سوى في افلام البورنو و تتمنى ان تجربه فهي تحب ان تجرب كل شيء في الجنس , كان شادي يتحدث و يده قد اصبحت داخل مايوهي يداعب طيزي و اصبعه تلعب بفوهتي برفق , و امام عيني كانت نيرمين ترقص و كلما اقتربت من ريمون يمد يده و يضربها على طيزها و تزداد اصوات ضحكاتها , عاد شادي ليهمس في اذني و هو يمسك يدي ليضعها على قضيبه المنتفخ قائلا : هل ترى اختك كم هي مثيرة بين يدي هذا الشاب الزنجي ؟
ان اختك تملك طيزاً رائعة , و رائحة كسها ما زالت تملء أنفي , انظر اليها كم هي عاهرة , انظر الى ريمون كيف ينظر الى طيزها كأنها قطعة كريمة يريد التهامها .
لم تعد ركبتي تحملاني فنزلت على الارض و دون ان اشعر وجدت نفسي انزل مايوه شادي و امسك بقضيبه و ابدأ بمصه و انا اغمض عيني متخيلاً منظر نيرمين في تلك اللحظة و كيف سيفعل بها هذا الوحش الاسود , في نفس الوقت الذي قال فيه شادي : احسنت يا رودي انك تعلم ما يجب عليك فعله , من الان و صاعداً اينما رأيت قضيبي ستمصه بفمك الناعم الانثوي هذا , هل فهمت ؟ , كنت امص قضيب شادي و الحس خصيتيه بشراهة متزايدة حتى سحب شادي قضيبه و رفعني كي اقف قائلاً : ما رأيك ان ندخل و نشاركهم , بصراحة لا استطيع ان احتمل منظر اختك امامي و اتركها دون ان انيكها
هززت رأسي موافقاً و مشينا باتجاه الباب الذي فتحه شادي بهدوء ثم دخلنا و اغلق شادي الباب بقوة كي يعرف ريمون و نيرمين اننا قد اتينا , دخلنا الى الصالون في نفس اللحظة التي كانت نيرمين تجلس على فخذ ريمون الذي قد خلع شورته و بقي بالمايوه و راس قضيبه يخرج منه ليظهر واضحاً , بادرت نيرمين ضاحكة فور دخولنا
نيرمين : هاه , هل اعجبتك الحديقة يا رودي ؟ لم تنتظر نيرمين اجابتي و انما وجهت حديثها فورا الى شادي قائلة : ارى انكما عدتما فهل هناك شيء ؟
شادي : لا ابداً لكنني فضلت ان نتشارك جميعا هذه الجلسة الجميلة
كانت كلمة شادي اعلانا لللحرب , قامت نيرمين من على فخذ ريمون و جلست بجواره و هي تضع نفسها على صدره قائلة بدلع : واااو انا احب ذلك , و مدت اصبعها لتبللها بالعصير الموجود على الطاولة و وضعته في فم ريمون , كان منظرا رائعا و هو يمص اصبعها ثم بقية اصابعها كأنه يريد ان يلتهم يدها كلها , كان قضيب ريمون قد اصبح خارج المايوه بشكل بارز في نفس اللحظة التي جذبني فيها شادي و وقفنا امام ريمون و نيرمين , كان شادي يقف خلفي و هو ملتصق بي و فجأة مد يده بسرعة و انزل مايوهي ليظهر قضيبي الصغير الابيض و كأنه محمر من الخجل و هو محاط بلحم شديد البياض كالبنات , لم تضيع نيرمين تلك الفرصة و مدت يديها و انزلت مايوه ريمون ليقفز من تحته قضيب هائل الحجم شديد السواد , منتصب من شدة الاثارة , ضحكت نيرمين و هي تمسكه قائلة : ريمون يكسب ههههه
ضحك شادي و ريمون بصوت عال و انا شعرت باني اصبحت عبداً , و التفت يد شادي حولي لتمسك قضيبي الصغير و قضيبه ملتصق بطيزي , و أمام عيني كانت نيرمين منهمكة في مص قضيب ريمون و اللذة بادية على وجهها و صوت آهاتها يرتفع اكثر و اكثر ,
كان ريمون يحدق تارة ب نيرمين و تارة ينظر لي و ابتسامته الشهوانية تزداد , اشار الي ان اقترب منه و عندما اصبحت بجواره مد يده ليضغط باصابعه على قضيبي و خصيني , احسست ان الدنيا تدور بي و اني اكاد اقع , لم احتمل اصابعهة التي بدأت تفرك قضيبي , و فجأة امسك ريمون بي و رفعني بين يديه ليضع لاجلس على كتفيه , شعرت بالدهشة من تلك الحركة , في نفس اللحظة التي أمسك بها قضيبي الصغير و وضعه في فمه , كدت اشعر بالجنون و انا ارى قضيبي الصغير يغيب بين شفتي هذا المارد , اغمضت عيني مستسلماً لذلك الشعور الرائع و انا احس ان قضيبي و خصيتي قد تحولا الى قطعة لحم صغيرة يكاد ريمون ينتزعهما من مكانهما و هما تغرقان في لعاب فمه ,
و ما إن رأت نيرمين هذا المشهد حتى ازادت اثارتها و بدأت تمص قضيب ريمون كالمجنونة , لم يترك شادي تلك اللحظة تفوته فأمسك قضيبه و التف حول نيرمين و بدأ ينيكها من طيزها و صوت كفه الذي يضربها به يملأ الغرفة .
كان جوا في قمة المتعة و انا اشعر بالانهيار مع كل حركة للسان ريمون الذي لم يكن يكتفي , فمد اصبعه تداعب فوهتي قليلاً ثم بدأ يدخلها قليلاً ببطء , كنت على وشك الاغماء من شدة اللذة , استمر ريمون يدخل اصبعه في فوهتي حتى اجلسني بجواره و اشار لي بعينيه باتجاه قضيبه الذي كان بين يدي نيرمين , على الفور نزلت الى قضيبه بلساني و انا ارفع طيزي بشكل بارز , لم يضيع ريمون تلك الفرصة و عادت اصبعه تداعب طيزي مرة اخرى .
فجأة قامت نيرمين التي كان تئن من شدة المتعة و هي تقول لشادي : سوف تنيكوني انت و هذا الوحش , اريد أن اشعر بقضيبين يخترقاني , جلست نيرمين على قضيب ريمون الذي امسك بقضيبه من الاسفل و ادخله بسرعة في كس نيرمين الذي صرخت متأوهة و سقطت على صدر ريمون , لم يمهلها شادي لاكثر من لحظة حتى امسك بقضيبه و ادخله عنوة في طيز نيرمين , و بدأ الشابين ينيكوها بشراسة ,
كانت نيرمين تنظر الي و هي تقول لي: هل ترى يا رودي كيف ينيكونني ؟هل تحب ان ترى اختك بين يدي شابين يملكان قضيبين رائعين ؟ اوووووه رودي اشعر اني سأصل لذروة المتعة ؟ تعال يا حبيبي و مص خصيتي شادي و ريمون كي يمتعان اختك اكثر و اكثر ,
كانت نيرمين تتحدث بصوت مشحون و هي تقول لي ذلك , و شادي ينظر الي قائلا : انت و اختك اصبحتما عاهرتين عندنا . سننيك اختك امام عينيك و انت مستمتع بمشاهدتها ؟
بدا الشابان يتبادلان الوضعيات و هما ينيكان نيرمين و انا اشاركهما بلحس خصيتيهما , و صوت شادي كل حين يقول لي : تعال الحس قضيبي و مصه , حضره كي يدخل في كس هذه العاهرة , و الحس كسها فهي تحب ان ينزلق القضيب في داخلها الى اقصى حد , أليس كذلك ايتها العاهرة ؟ و نيرمين ترد : اجل احبه ان يمزقني و و هو يدخل .
لم اعرف كم مضى من الوقت قبل ان يقوم الشابين من مكانهما و هما يجذباني انا و نيرمين كي نجلس على ركبهما , امسكت نيرمين بقضيب ريمون و امسكت انا بقضيب شادي و بدأنا ندلكهما بشدة , و بدأ كل من الشابين يقذف على وجوهنا و اجسامنا , كان صوت زئيرهما و اللبن يخرج كالصالروخ من قضيبهما مذهلاً , امسكت نيرمين بي و بدات تلحس لبن شادي من على وجهي و هي تقول : الحس لبن ريمون انت ايضاً من على صدري , ليس هناك الذ من ان تتذوق نكهات اللبن المختلفة في وقت واحد
كانت جلسة مجنونة , و كان الجو في منتهى الروعة بعد ان انتهينا , و يد ريمون تمتد كل حين الى قضيبي تضغط عليه و كأنه يريد ان يقتلعه من مكانه , كنت على وشك الاغماء من فرط اللذة في ذلك اليوم .

الجزء الثامن


امسك شادي بيد نيرمين التي قامت متثاقلة كي يذهبو للاستحمام و قال شادي قبل ان يذهب موجها حديثه لي و يده تداعب طيز نيرمين : حبيبي رودي سوف أحمم اختك الان بعد ان غطاها لبني , اياك ان تزعجنا و نحن في الحمام , لأنها ستحمم قضيبي بيديها لوحدها فقد اخبرتني انها تحب ان تنتاك في الحمامات مع الشباب , أليس كذلك نيرمين ؟
ردت نيرمين : لا عليك يا شادي , رودي حبيبي لا يزعج أخته و طالما انني مبسوطة معك في الحمام فلن يقترب ابدا , اليس كذلك رودي ؟
اومأت براسي موافقاً و انا اراقبها تمشي بجوار شادي الذي لم تفارق يده طيزها و صوت ضحكتها يملء الشاليه و هي تمشي بدلع مثير , بقينا انا و ريمون الذي كان قد بدأ يسترجع طاقته و هو ينظر الي , فأشار لي ان اقترب منه , و اجلسني بجواره , كان ريمون يتكلم بضع كلمات انجليزية لم افهم معظمها إلا انني فهمت انه قد يشعر باللذة و هو يلمس جسدي , كانت انفاس ريمون الساخنة تصيب جسدي كلما اقترب مني بفمه كي يتحدث , اشعلت انفاسه رغبتي و صرت كلما اقترب مني اغمض عيني و انا احسن بحرارة خفيفة تسري في بطني و ركبتي ,
مضى بعض الوقت و انا جالس مع ريمون الذي عاد قضيبه للانتصاب قليلاً فشعرت انه ينوي ان ينيكني , انتابني شعور من الخوف فقد كان قضيبه كبيراً على فوهتي الصغيرة و لن استطيع احتماله بالتأكيد , لكن شعور اللذة الذي كان يولده ريمون في داخلي و هو يلتصق بي اكثر و اكثر جعلني ارتخي امام يديه اللتان تداعبان كل قطعة في جسدي , و فجأة تحدث ريمون بكلمات لم افهما طالباً مني شيئا ما , ف هززت رأسي متسائلاً عما يقصد , صمت قليلاً و امسك بي و اجبرني على الاستلقاء على الكنبة , ثم امسك بساقي و ابعدهما عن بعض , و بسبب خوفي حاولت ان اضم ساقي كي امنعه لكن يديه كانتا اقوى , و عندما اصبحت قدماي مفتوحتان امامه , كان ينظر الي قضيبي و فوهتي كأن عينيه قد وقعتا على فريسة سهلة , و ابتسامة خفيفة منه و هو يبلل لسانه جعلتني ارتعب , فليس في مقدوري احتمال قضيبه أبداً .
لكن ريمون انحني و هو ينظر الي و مد لسانه و لحس قضيبي الابيض لحسة خفيفة كأنه يطمئنني , و بالفعل شعرت ببعض الراحة التي زادت مع لحسات متفرقة من لسانه جعلتني اغمض عيني قليلاً فقد كان شعوراً جميلاً , عرف ريمون اني مطمئن له ف أمسك بفضيبي الناعم و ادخله كله في فمه الكبيرة , شعرت بالدوار في رأسي و ارتخى جسدي و انا انظر الي سواد جسده و هو يلتهم قضيبي ثم امسك خصيتي و ادخلهما مع قضيبي في فمه و بدأ يضغط عليهم باسنانه بضغطات ناعمة و لسانه يداعبهما بسرعة , احسست في تلك اللحظة انني فقدت قضيبي و اصبحت ك فتاة بين يدي هذا المارد , زاد ريمون من ادخال قضيبي في فمه حتى وصلت شفتيه لاسفل فضيبي فاختفي باكمله , رفعت رأسي قليلاً و رأيت ذلك المنظر , كان شعوراً لا يمكن ان تصفه الكلمات , مرت دقيقة و ريمون يداعب قضيبي بلسانه و انا اكاد اجن من فرط اللذة ,
لم يكتفي ريمون بذلك فمد اصابعه يبللها بلعابه الذي كان يغمر المنطقة كلها و نزل باصبعه يداعب فوهتي برفق , لم يكن بحاجة للكثير من المداعبة قبل ان يدخل باصبعه بهدوء جعلني ارجع رأسي الى الخلف و انا اشعر اني على وشك فقدان الوعي , كان اصبع ريمون يتحرك بلطف في طيزي نحو الداخل و الخارج و لسانه لا يتوقف عن مداعبة قضيبي , وصل اصبع ريمون الى النقطة التي تهيجني و ارتجف جسدي رجفة خفيفة فعرف ريمون انه وصل الى هدفه فزاد من ضغطه على تلك النقطة و انا اغيب تدريجيا عن الوعي , التفت يد ريمون الثانية حول فخذي تثبته و تضغط عليه ,
وصلت الى اللحظة التي لم اشعر بعا من قبل عندما ضغط ريمون ضغطه قوية شعرت على اثرها ببضع قطرات تنساب من قضيبي في داخل فم ريمون الذي ضغط بيده على فخذي اكثر كي لا اتحرك و كأنه يعرف ان جسدي سيرتجف رجفة قوية و هو يتأوه كأنه يتلذذ بنكهة تلك القطرات التي نزلت في فمه .
كانت لذة لم اشعر بها من قبل و كان جسد ريمون تزداد حرارته و هو يسحب نفسه نحو الخلف و ينظر الي كأنه قد حقنني بابرة مخدر لم اقوى على الحراك بعدها , اعتدل ريمون في جلسته و ظهر قضيبه الذي عاد لانتصابه و هو يمسك به يهزه يسارا و يمينا و هو ينظر الي مبتسماً كأنه يعرف انني لن اقاوم ذلك المنظر , حاولت ان اقوم لكن قواي لم تسعفني فجذبني ريمون بيده ليضع وجهي بجانب قضيبه , دخلت رائحة رجولة ريمون القادمة من قضيبه في انفي فاغمضت عيني و شعرت بيده تضغط على راسي برفق و هي تسوق فمي باتجاه قضيبه , بدأت امصه و ادخل راسه في فمي و انا ما زلت اتلذذ بتلك اللحظات و قضيبه يزداد انتصابا و يد ريمون تمر على كل نقطة في جسدي و انا اسمع اهاته التي تعني انه في قمة نشوته ,
في ذلك الوقت عادت نيرمين من الحمام لوحدها و هي تجفف جسدها بمنشفة فرأت ما يحدث في الصالون فلم تترك الفرصة تفوتها و اقتربت و هي تهز خصرها بدلع لتقف امام عيني ريمون الذي ما رآها حتى شعرت بقضيبه يزداد انتصاباً , ازداد شعور اللذة في داخلي فمجرد التفكير ان هناك شاب تثيره اختي كانت فكرة تسبب لي لذة خاصة .
دفعت نيرمين ريمون كي يستلقي و انا مستمر في مص قضيبه , ثم ظلت تتقدم حتى اصبحت تجلس على وجهه , كنت ارى وجه ريمون و فمه الذي كان ظاهراً بين فخذيها و هو يقترب بلسانه من كسها و صوت آهاتها بدأ يزداد بالتدريج , امسك ريمون ب نيرمين و دفعها نحو الامام اكثر حتى اصبحت فوهة طيزها امام فمه تماماً , شعرت في تلك اللحظة ان قضيبه اصبح كقطعة خشبية , فقد كانت فوهة طيز نيرمين ساحرة من شدة نظافتها و بياض بشرتها , بدأ لسان ريمون يداعب فوهتها و آهاتها تزداد و اصابع ريمون تساعد لسانه تارة و تدخل في طيزها تارة , و قضيب ريمون يكاد ينفجر , لم تترك نيرمين تلك اللحظات تفوتها ف استدارت في جلستها و بقيت فوهتها على فم ريمون لكن وجهها اصبح بجانب قضيبه و بدات تشاركني مصه و تتكلم الي بصوت محقون خافت :
نيرمين : ما رأيك بهذا القضيب الضخم , هل عرفت لماذا تحب احتك ان تجرب القضيب الزنجي ؟ هززت براسي موافقاً
نيرمين : هل تستمتع عندما ينيكوني شادي و ريمون امامك حبيبي رودي ؟ اليس لذيذاً ان ترى اختك بين يدي رجال فحول و هي تستمتع ؟ ام تستمتع بأنك تحب ان تشاركها مص قضيبهم اكثر ؟
حبيبي رودي , من اليوم انت ديوثي سوف تكون معي في كل مرة ينيكني فيها احد , هل تفهم ؟
هززت راسي موافقاً و انا مستمر في مص قضيب ريمون بشراهة
نيرمين : انظر ماذا ستفعل اختك العاهرة يا ديوث , بللت نيرمين اصابعها بلعابها و مدت اصبعها حتى وصلت الى فوهة ريمون الذي لم يكن يدري بما ستفعله نيرمين , و فجأة ادخلت اصبعها في طيز ريمون الذي اهنز جسده بعنف لكن نيرمين لم تتراجع و ضغطت بوسطها على وجه ريمون و هي تقول له بالانجليزية : استمر في لحس كس , الحس كل قطرة تنزل منه , و اصبح ريمون كالمجنون و هو يلحس و نيرمين تحرك اصبعها في طيزه كأنها تدلكها من الداخل .
و فجأة برزت عضلات ريمون و كأن جسده يتشنج باللكامل و هو يحاول ان يبعد نيرمين التي ظلت ماسكة في قضيبه لكنه وصل الى لحظة لا رجوع بعدها و بدأ قضيبه يقذف على وجه نيرمين بدفقات غزيرة جعلت بشرة وجهها مغطاة بلبن ريمون , الذي بدأت نفضات جسده تخفت بالتدريج و هي تسحب اصبعها من طيزه حتى هدأ جسده لكن صوت آهاته كان يخرج كأنه قادم من بئر عميق ,
اعتدلت نيرمين في جلستها و اقتربت بوجهها مني قائلة : نظف وجه اختك يا ديوث و ريمون سينظف كسها , لم اقاوم تاثير نيرمين فقد كنت في دنيا اخرى من اللذة و كانت رائحة لبن ريمون ممزوجة برائحة نيرمين فوق الخيال و بدأت الحس لبن ريمون الذي لم يكن كثيفا كالمرة الاولى , و نيرمين تقول لي : احسنت يا حبيبي , احبك عندما تساعد اختك كي تتلذذ بالجنس مع الشباب . و ضحكت بصوت عالي و هي تسحب جسدها من على ريمون .
ذهبت الى الحمام كي اغتسل ي نفس الوقت الذي كان شادي يخرج من الحمام , كان يقف عارياً على الباب و بيده منشفة ينشف بها شعره و جسده , عندما رآني قال مبتسماً : هااه حبيبي رودي , هل تريد ان تستحم ؟
قلت : نعم
شادي : مممم يا ريت لو كنت معنا انا و نيرمين , كنت سأستمتع بكما سوية
مضى شادي ضاحكا و دخلت استحم و عندما خرجت كانت نيرمين جالسة بين الشابين و هم يضحكون , جلسنا لبعض الوقت انا و نيرمين ثم عدنا الى شاليهنا و التعب يهد اجسدامنا فقد كانت جلسة جنسية من العيار الثقيل
و في الليل و قبل ان ننام كانت نيرمين شاردة و هي تبتسم فسالتها عن السبب : فقالت
نيرمين : لقد حققت احدى امنياتي بأن اجرب قضيبا زنجيا و بالفعل كانت اجمل مما تصورت لكن للاسف , سيسافر شادي غدا صباحاً و ريمون سيسافر و ربما لن يعود قبل ان تنتهي اجازتنا
أنا : لقد كان ريمون رائعا بالفعل
نيرمين ضاحكة : يا ولد يا شقي كل هذه المتعة و لم يدخل قضيبه فيك , فما بالك لو ادخله
ضحكنا سوية و نمنا في ذلك اليوم و احلام الليلة السابقة تجول في اذهاننا

الجزء التاسع

سافر شادي و ريمون و مضى ثلاثة ايام و نحن نقضي اوقاتنا بين السباحة و التسلية في البيت مع عمو رمزي و خالتو رانيا و اهلي , و رغم ان الاوقات كانت ممتعة إلا ان ذكريات تلك الليلة الرائعة لم تكن تفارق مخيلتي انا و نيرمين

التي كانت تنتظر حتى نبقى وحيدين في الشاليه و تخلع ملابسها و هي تداعب كسها و تقول لي : آآآه يا ريت قضيب ريمون و شادي يدخلان بي الان , ثم تجلس بجواري و هي تلعب بكسها و تقول لي : قل لي ماذا سيفعل بي شادي و

ريمون لو انهم هنا الان و تبدأ بمداعبة بظرها و انا اقول لها : تخيلي قضيب ريمون يخترق كسك و قضيب شادي يدخل في طيزك سوية , و يتبادلان مكانهما و انا اتقرج عليهما , كانت آهات نيرمين تزداد حتى تصل الى نشوتها , فقد

كانت نيرمين في تلك الفترة في قمة شهوتها و زاد من حاجتها تلك الليلة الرائعة .
و في صباح اليوم الثالث كنا نجلس جميعا في بلكون الشاليه و نضحك و نتسلى , رن موبايل نيرمين فأمسكت به و ردت و هي تقول الو الو.. ثم نظرت الي خالتو رانيا قائلة :هل الشبكة ضعيفة هنا ؟ و لم تنتتظر ردا و ذهبت باتجاه

غرفتها , لم اكترث كثيرا بالموضوع فقد كانت نيرمين تملك الكثير من الاصدقاء الذين يتصلون بها دائما و هي فتاة محبوبة بين اصدقاءها
بعد قليل دخلت الى الشاليه كي احضر شاحن موبايلي , و عندما وصلت الى الغرفة وجدت نيرمين جالسة على طرف سريرها تقوم بوضع المناكير على اظافر قدميها , لم اكثرث كثيرا إلا انها قالت لي بصوت ناعم :
نيرمين : حبيبي رودي .. هل تعلم من اتصل بي عندما كنت اجلس معكم ؟
انا : لا لااعرف
ذحكت نيرمين و هي تقول : إذن لن اخبرك و ساتركها مفاجأة لك
لم افهم ماذا تقصد , و انا اقف مستغربا , زاد من استغرابي ان نيرمين قامت من مكانها و نظرت الى الخارج كي تتأكد ان الجميع ما زالو يجلسون بالبلكونة , عادت بسرعة قائلة : اخلع مايوهك قليلاً , فوجئت بطلبها إلا انها قالت : هيا

اسرع قبل ان ياتي احد , خلعت مايوهي و قامت على الفور الى حقيبة ملابسها و اخرجت سترينغ دانتيل ذو لون احمر , و قالت ارتديه بسرعة , مرة اخرى لم افهم ما الذي ترمي اليه , لبسته و وقفت امامها و هي تلف حولي و تقول :

مممم هذا سيكون مناسباً , حسناً اخلعه و البس مايوهك مرة اخرى , و هيا بنا نجلس معهم في الخارج .
مشت خطوتين ثم التفتت الي قائلة : الن تنزل معي الى السباحة بعد قليل ؟
قلت ببراءة : طبعا سأنزل , ضحكت نيرمين و هي تمضي باتجاه البلكونةمرة اخرى .
عدنا الى الجلوس مرة اخرى مع والدي و رمزي و رانيا الذين لم ينتبهو لغيابنا القصير , مضى الوقت حتى اصبحت الساعة حوالي الرابعة و انا الاحظ ابتسامة نيرمين لا تفارق وجهها , و كانت تشرد قليلاً ثم تتسع ابتسامتها , قامت

نيرمين بعدها تتمطى و هي تقول لي : رودي , ما رايك ان ننزل الى البحر فقد خفت حدة الشمس
اجبت ببراءة : حسناً , فردت علي : هيا نجهز نفسنا
دخلنا مرة اخرى الى غرفتنا و على الفور ارتدت نيرمين بكيني ذهبي اللون , و بدأت تضع بعض البارفان و التفتت باتجاهي قائلة بلهجة آمرة : ارتدي هذا السترنغ و فوقه البس مايوهك , لم افهم ما الغاية من ذلك لكنني لبسته و اانطلقنا

من الشاليه , و بدلا من ان ننزل باتجاه الشاطئ وجدت نفسي امشي بجوار نيرمين بين الشاليهات حتى اقتربنا من شاليه شادي
نظرت الى نيرمين متساءلاً : لماذا اتينا الى هنا ؟ هل كان شادي هو الذي يكلمك على التلفون ؟
ضحكت نيرمين قائلة : لا يا حبيبي , شادي سافر خارج البلاد , ثم التفتت بنظرها كأنها تبحث عن شيء , لم يطل الزمن حتى وقعت عينيها عليه , فقالت : ها هي المفاجأة

نظرت بالاتجاه الذي تشير اليه فوجدت ريمون يقف على شباك احد الشاليهات , في نفس اللحظة شعرت بتيار دافئ يناسب في ركبتي و في جسدي , بم تمضي ثواني حتى وقعت عيني ريمون علينا فأشار لنا و ابتسامته بادية من بعيد
ردت نيرمين عليه باشارة من يديها و مشينا باتجاه شاليه ريمون الذي كان قريبا من شاليه شادي . على الباب استقبلنا ريمون بقبلة حارة و بذراعيه الواسعتين جمعنا مع بعضنا و يديه تداعب طيزي و طيز نيرمين
دخلنا باتجاه الصالون و على باب الصالون وقفت متفاجئاً مما شاهدت .

كان شابين زنجيين يجلسان و عيونهما مثبتة باتجاه باب الصالون كأنهما ينتظران قدمونا , كان الشاب الاول في نهاية العشرينات من عمره نحيلاً نوعا ما , أما الثالث فكان اكبر مني بقليل , ذو وجه مدور و فم كبير و جسد متوسط ,
دخلنا الى الصالون و انا متردد قليلاً , في حين لم تكن نيرمين مترددة ابدا , حتى انها لم تكد تجلس على الكنبة بجوار ريمون حتى مدت قدميها الكريستاليتين على الطاولة و عيون الثلاثة مثبتتة على لون مناكيرها الاحمر الناري , و هي

تتحدث مع ريمون الذي يلتصق بها و يده تلتف حولها , كنت اجلس على كرسي مجاور للكنبه و امامي مباشرة يجلس الشابين و عيناهما تتنقل بين قدمي نيرمين و وافخاذها و بيني انا , شعرت ببعض الخوف فقد كانت نظرات الشراهة

بادية عليهما , لم اشعر بالراحة حتى قام ريمون بتعريفنا على بعض , فهمت من نيرمين التي كانت تترجم لي ما يقوله ريمون ان الشاب المتوسط اسمه اندي و الشاب الصغير فرانك
ساد جو من المرح و هم يتبادلون الاحاديث مع بعضهم و عيونهم تلتهم اجسادنا انا و نيرمين , و بعد قليل همس ريمون ببعض الكلمات في اذن نيرمين التي ابتسمت و هي تقول : ما رأيكم ان نشرب بعض العصير , وافق الجميع على

اقتراحها فنظرت باتجاهي و هي تقول : حبيبي رودي ما رأيك ان تذهب الى المطبخ و تعد العصير للجميع ؟
كان عرضا سخياً من نيرمين التي كانت تريد ان تبعدني قليلاً فلم امانع و مشيت باتجاه المطبخ و قبل ان اخرج من باب الصالون لمحت ريمون يغمز الشاب الصغير الذي بدأ يهيء نفسه , خرجت من الصالون و الدم يندفع في عروقي

بشده فقد كنت اشعر ان شيئا غريبا يتحضر لكنني لم افهمه , شغلت ضوء المطبخ و وقفت ابحث عن اكواب و اضعها في الصينية ثم وقفت امام البراد ابحث عن العصير في نفس اللحظة التي شعرت ان هناك حركة خلفي , نظرت

بسرعة فوجدت فرانك يقترب مني , و من الصالون سمعت صوت نيرمين تقول : حبيبي رودي , سيساعدك فرانك في تحضير العصير , تابعت البحث البراد , و بينما انحني للاسفل ظهر طرف السترنغ الذي ارتديه تحت المايوه في

نفس اللحظة التي شعرت بشيء يلتصق بطيزي , لم اعرف ماذا افعل لكنني وقفت بسرعة و بجانب الطاولة وقفت اصب العصير في الكاسات و فجأة امتدت يد فرانك الى الضوء و اطفاه , و لم يبقى هناك سوى ضوء خفيف قادم من

الصالون , احسست بالخدر يصيب جسدي و كانني اصبحت عاجزا عن الحركة , في نفس اللحظة التي التصق فيها فرانك بي من الخلف و التفت يده حول وسطي تداعب بطني و ترتفع قليلاً حتى تصل الى حلمة صدري , صدرت عني

آهة خفيفة جعلت فرانك يمد يده الثانية و يلفها حولي و يدخلها في المايوه ممسكا بقضيبي , بدأت اشعر بالدوار و فرانك يضغط علي قضيبي ضغطات متسارعة و كأنه يشعلني .
التصق فرانك بجسده الدافئ بظهري و انزل يديه الى مايوهي ينزله ببطء , كان شعورا رائعا و انا انحني للخلف لاساعده و هو ينزل المايوه و على الضوء القليل القادم من الصالون برزت طيزي البيضاء امام عينيه , سمعت صوت

انفاسه تتسارع و كأنه يسابق الزمن , التفت يده مرة اخرى تنسل داخل السترنغ ليمسك قضيبي باصبعه و يدلكه بهدوء و اقترب بفمه مني و انفاسه ملتهبة و طبع قبلة على خدي ثم اقترب بفمه و طبع قبلة اخرى على شفاهي جعلتني

ارتخي بين يديه , تكررت قبلاته على رقبتي و خدي ثم برمني بيديه و اصبحت امامه فبدأ يمص شفاهي و انا اذوب اكثر في حرارة جسده المتزايدة و قضيبه المختفي تحت شورته يتحرك محاولا الخروج و هو ينتصب بالتدريج ,

حضنت فرانك بيدي حول رقبته فمد يديه تلتفان حول وسطي و تنزل احداهما على طيزي التي كان السترنغ يقسمها لتصبح قطعتي جاتوه بيضاء و هو يشد عليها .
نزل فرانك على ركبتيه ليصبح قضيبي امام عينيه , و مد يده يخرج قضيبي الصغير من تحت السترنغ و آهاته الخفيفة تثيرني اكثر و اكثر , ثم بدأ يلتهم قضيبي الذي لم يكن ينتصب بين يديه رغم انه اصبح يسبح في لعاب فم فرانك

الذي اصبح يضغط عليه باسنانه اكثر و اكثر حتى بدأت اشعر بالالم الذي كان يصيبني باللذة , وقف فرانك مرة اخرى و كأنه يقول لي انه دوري , لم اتردد للحظة و نزلت على ركبتي في نفس الوقت الذي كانت يدي تنزلان شورت

فرانك ليقفز قضيبه من تحته , كان قضيبه اسود بين الصغير و المتوسط الحجم ذو شكل جميل , و خصيتين منفوختان تحته , سحرني جمال قضيبه فبدأت امصه و الحسه و ادخله في فمي , ساعدني حجمه الصغير على ادخاله في فمي

اكثر , و نشوتي تزداد اكثر و انا الحس خصيتيه و هو يرفع قدمه ليضعها على الطاولة فيتدلي قضيبه و خصيتيه كأنهما عالقين في الهواء , فصرت ادخله في فمي اعمق حتى شعرت ان حلقي يكاد يختنق لكن اللذة كانت تزداد .
اوقفني فرانك مرة اخرى و مد يده يرفع قخذي الايمن لمده على الطاولة و فجاة شعرت بأنفاسه تقترب من فوهتي ثم بلزوجة لسانه تداعبها , كان شعورا مجنونا و انا احس به يتحرك بسرعة تجعلني اغوص اكثر و اكثر في النشوة
توقف فرانك عن اللحس و امسك بقضيبه الجميل يدلك براسه على فوهتي , مرة اخرى شعرت اني مستسلم لهذا الشاب الزنجي , و بدأ قضيبه يدخل في طيزي برفق جعلتني ادوخ من اللذة , زاد من لذتي صوت آهات نيرمين القادمة من

الصالون , انتابني شعور ان نيرمين و انا فريستين كقطط صغيرة بيضاء بين يدي هؤلاء الوحوش الشرهة .
دخل قضيب فرانك عميقا في داخل طيزي و هو يشق طريقه بسلاسة و كأن طيزي تنتظره و بدأ يسحبه و طيزي تنقبض عليه لتزيد من متعته فيتأوه بشدة , و عاد ليكرر نفس الحركة مرات و مرات حتى اصبح قضيبه يدخل و يخرج

بسهولة و هو يزيد من سرعته و يمسك بخصري ليثبتني و انا اغيب عن الوعي في بحر من اللذة .
سحب فرانك قضيبه و بدأ يضرب طيزي به ويضغط على كتفي كي انزل على ركتبي , فأمسكت بقضيبه و بدأت امصه بشراهة لاحظها فرانك فصار يسحب قضيبه من فمي و يضربني به على خدودي ثم يعيد ادخاله مرة اخرى .
اوقفني فرنك و جذبني كي نذهب الى الصالون حيث كانت نيرمين تجلس على ركبتيها و تمص قضيبي الشابين بشراهة و هما يخلعان ملابسهما و ما ان رأونا حتى اتسعت ابتساماتهم و على الفور ارتمى اندي على الكنبة و هو يهز

قضيبه و عينيه تنظران الى نيرمين التي بدات تزحف على ركبتيها حتى وصلت اليه و بدأت تمصه و تلحسه بشهية , دفعني فرانك كي اقترب منهما و عندما اصبحت قريبا ضغط على كتفي فنزلت على ركبتي , اشار لي اندي كي

اشارك نيرمين في مص قضيبه فلم امانع و اصبحنا نتناوب على مصه و لحسه في نفس الوقت الذي كان ريمون يدخل قضيبه في طيز نيرمين , و فرانك يدخل قضيبه في طيزي .

بدأت آهاتنا ترتفع و ازداد الجو اثارة مع حركات نيرمين التي كانت تلتفت الي كل حين قائلة : هل ترى هذا القضيب الرائع , هل تعلم انه سينيكني بعد قليل ؟؟ سينيك اختك حبيبي رودي ؟ هل تستطيع ان تمنعه ؟
اذا اردت ان تمنعه سينيكك مثلما ينيكني , سيدخله في كسي و انت تلحسه كي ترطبه , ألا تحب ان تساعد هؤلاء الوحوش كي ينيكوني ؟
كانت كلمات نيرمين تخرج من فمها مصحوبة بأنين اللذة و تدخل في اذني لتشعرني بلذة اضافية فلا اقوى على التوقف و قضيب فرانك تزداد سرعته و هو يدخل في طيزي , و فجأة مد اندي يديه و حمل نيرمين ليجلسها على قضيب

ريمون و قضيبه يدخل في طيزها و هي تعطي وجهها لاندي الذي امسك بقضيبه و بدأ يضربها على كسها و هو ينظر الي نظرة شهوانية كأنه يقول لي ان قضيبه سيتخترق كس نيرمين , ادخل اندي قضيبه و زاد ت الاثارة في الجو

مع كل مرة تصعد فيها نيرمين و تهبط على قضيب ريمون , و انا احس ان قضيب فرانك اصبح يدخل الى اعماقي حتى اصبحت اشعر بالشعر المحيط بقضيبه يداعب طيزي مما يعني ان قضيبه يدخل بالكامل .

و فجأة اصبح الجميع و كأنهم فقدو السيطرة على نفسهم , فقد امسك فرانك بذراعي و هو يشدهما نحو الخلف و قضيبه يدخل كالمجنون في طيزي , نظرت الى نيرمين فرايت ما لم أره من قبل , كان اندى يمسك يجمع يديها الاثنتين بيده

اليسرى , و بيده اليمنى بدأ يصفعها على خدها صفعة مذلة , و رغم اني كنت غائبا من شدة اللذة إلا انني ظننت ان نيرمين ستمانع لكنها بدأت تئن كالمجنونة و اندي يزيد من قوة صفعاته حتى اصبحت خدودها وردية و هي تنظر الى

اندي نظرة غريبة , كان اندي يفهم ما يجول في خاطر نيرمين , فبدأ يدخل قضيبه في كسها و يضربها في كل مكان في جسدها , على خدها و صدرها و كسها , ثم يمسك حلمة صدرها يشدها كأنه سينتزعها .
لم ارى نيرمين من قبل في هذه الحالة , حتى اتى الوقت الذي وصلت فيه لقمة نشوتها فقامت من على قضيب ريمون بسرعة و ارتمت على الكتبة بجواره و جسدها يتلوى كأنها مسها تيار كهربائي , كانت تئن كالمجنونة و يد اندي تفتح

قدميها عنوة و تفرك كسها بسرعة جعلته بقذف بعض السوائل , كانت المرة الاولى التي أرى شيئا كهذا , حتى ان الجميع توقفو و هم ينظرون اليها و ابتساماتهم تعلو وجوههم .
مرت دقيقتين و نيرمين كالغائبة عن الوعي , حتى بدأت تستعيد وعيها قليلاً فلم يمهلها اندي كثير بل امسك بيدها و جذبها كي تنزل على الارض و وضع رأسها بين قدميه كانه يريدها ان تشم رائحة الذكورة , اشعلت تلك الحركة نيرمين

مرة اخرى و بدأت تلحس قضيبه في الوقت الذي شعرت فيه ان قضيب فرانك يتقلص و ينقبض بشدة , مرت بضع ثواني و هو يلتصق بجسدي و انفاسه اصبحت كالنار و شعرت بشيء دافئ يدفق في طيزي , اغمضت عيني و انا اتلذذ

بتلك اللحظة الخرافية , في الوقت الذي وقعت عينا ريمون علي و انا في هذه الحالة فجذبني كي اجلس ملتصقا بنيرمين و وقف قبالنا هو و اندي و بدأ كل منهما يدلك قضيبه بسرعة هائلة , قذف ريمون لبنه على صدر نيرمين التي كانت

ما زالت تئن و هي تنظر الي اندي و كانها تطلب المزيد .
لكن اندي قام بحركة رائعة فقد وضع قضيبه بين نهدي نيرمين و شدهما الة بعضهما و بدا يحرك قضيبه نحو الاعلى و الاسفل , و جذبني من شعري ووضع وجهي على صدرها , كان منظر قضيبه الذي يختفي و يظهر بين نهدي

نيرمين فوق الوصف , و كان انتظار ان يقذف لبنه اكثر اثارة , حتى اتت اللحظة المنتظرة , خرجت اول دفقة لبن ساخنة اشعرتني ان اندي فحل فريد من نوعه , و تتابعت الدفقات و اندي يضرب بقضيبه على نهود نيرمين و على

وجهي حتى ارتمى على الكنبة في النهاية

كانت ساعة من الجنون الذي لا يوصف , جلس بعدها على الكنبة ريمون و اندي و بينهما نيرمين التي كانت ما يزال جسمها يهتز قليلا , و انا و فرانك على الكنبة المجاورة و يده لا تفارق طيزي و كأنه اصبح متيماً بها .

الجزء العاشر

مدت نيرمين ساقها على فخذ ريمون و التصقت بجسد اندي الذي شعر انه قد اوصلها للنشوة بأسلوبه في النيك فزاد شعوره بالزهر بنفسه و فتح ساقيه على مصراعيهما و قضيبه متدلي بينهما و نيرمين تتحدث معه و مع ريمون و هي

تلمسه بيدها كل حين , في ذلك الوقت كان فرانك يحضنني فقد كان جسده اضخم من جسدي و انا اجلس على جنبي و اضم ساقي على بعضهما و هو يمد يده بين ساقي و كأنه يداعب فتاة تخفي كسها عنه , ساد جو من المرح بين الجميع

و احضر ريمون العصير و بضع زجاجات من البيرة و بينما نحن نشرب قامت نيرمين من مكانها و امسكت بقطعة قماشية كانت مرمية على علاقة الملابس و ربطتها على خصرها و شغلت اغنية على موبايلها و بدأت ترقص امامنا ,

كانت نيرمين ترقص كأنها فتاة ممحونة في كبريه تحاول جذب انظار الزبائن , و بالفعل كان الشبان الثلاثة يحدقون بها و يصفقون و يتفاعلون معها و كانت كلما اقتربت من احدهم مد يده يلمسك نهدها او ليقرصها او يبعصها في

طيزها و هي تضحك بخلاعة مثيرة
و فجأة قام اندي من مكانه و حمل نيرمين التي كانت تتصنع ممانعته و اوقفها على الطاولة ثم امسك بزجاجة البيرة و بدأ يسكبها على جسد نيرمين التي تأوهت و هي تشعر بالبيرة الباردة تنساب على جسدها فتابعت الرقص و اندي يمد

لسانه يلحس البيرة من على جسدها ثم قام ريمون يشاركه اللحس , اعجبت نيرمين بالفكرة فامسكت بزجاجة البيرة و بدأت تسكب منها على كسها و فخذيها و الشابين يلاحقان البيرة بلسانيهما , و نيرمين تتلذذ و هي تسكب المزيد و

المزيد ,
شعر فرانك ان هذه الحركة قد اثارتني فأمسك بزجاجة بيرة و بدأ يسكب منها على قضيبه , كانت دعوة رائعة منه لأمسك بقضيبه و أبدأ بلحس البيرة المنسابة عليه , و رغم انني لم اكن اشرب بيرة الا بالنادر لكن طعم هذه البيرة

الممزوجة بطعم قضيب فرانك كانت شهية جداً . في نفس الوقت الذي حمل ريمون نيرمين و رماها على الكنبة و هي تضحك و تسكب البيرة على قدميها مما جعل ريمون و اندي يمسكون باصابع قدميها و يلحسونها بشراهة .
قامت نيرمين من مكانها و هي تضحك بدلع , و مشت و هي تهز طيزها و تنظر الى الشابين متجهة نحو الحمام كأنها تدعوهما لمشاركتها , قام ريمون و اندي على الفور إلا ان اندي في تلك اللحظة توقف للحظة عندما وقعت عيناه علي

فشعرت برعدة تسري في جسدي من نظراته , و كأن اندي احس بخوفي فاشار لفرانك ان يشارك ريمون في الذهاب الى الحمام مع نيرمين و يترك مكانه ,لم يمانع فرانك الذي وقف بجانب نيرمين و ريمون و هم ينظرون جميعا باتجاه

اندي الذي استلقي على الكنبة و فتح ساقيه على مصراعيهما و هو يمسك بقضيبه يهزه امام عيني .
ضحكت نيرمين ضحكة قوية و هي تقول لي : لا تخف منه حبيبي رودي , و مشت و الشابين يلفان يديهما حول وسطها و طيزها باتجاه الحمام ليتروكني انا و اندي وحيدين في الصالون
رغم اني كنت اعيش جواَ من المتعة إلا ان نظرات اندي و طريقته اشعراني بالخوف , لكني لم اكن اقوى على مقاومته فقد كان شرساً بشكل واضح , جذبني اندي من رأسي ليضع وجهي عند قضيبه و هو يضرب به على وجهي , و انا

احاول ان التقطه بفمي , ثم ابدأ بمصه و لحسه و هو يضغط رأسي اكثر كي ادخله في فمي اعمق و اعمق .
و فجأة قام اندي و وقف بجانب الكنبة و هو يضع ساقاً على الارض و ساقه الاخرى على الكنبة و قضيبه مشرع في الهواء بمنظر رائع , امسك اندي بي كي يجذبني لكني كنت قد سبقته في التقاط قضيبه بيدي و مصه , لكن اندي

الشرس شدني من شعري باتجاه الخارج و صفعني على خدي بيده , شعرت بمشاعر مختلطة بين لذة مص قضيبه و لذة رائحة رجولته التي كانت تملأ أنفي و بين الشعور بالاهانة التي كانت اول مرة اجربها , و فوجئت بأن لها لذه

خاصة , عرف اندي اني استمتعت بصفعته الاولى فأصبح يدخل قضيبي في فمه قليلاً ثم يخرجه و يصفعتي تارة بيده و تارة بقضيبه .
بدأ شعور اللذة الغريب يزداد مع صفعات اندي حتى وصلت لحد بدأت اصدر اصوات غريبة و انا اسمتمع و عرفت عندها سبب لذة نيرمين عندما كان يصفعها , كان شعوري بأني امام وحش هائج يريد ان يفترسني يزيد من ذلك

الشعور , لم يكتفي اندي بذلك بس امسكني و رماني على الكنبة و هو يفتح ساقي ليظهر قضيبي امام عينيه الواسعتين , ادخل اندي اصبعه في طيزي و بيده الثانية امسك قضيبي يشده كأنما يريد اقتلاعه , شعرت بدوار في راسي و أني

اكاد اجن من تلك الحركة , ثم بدأ يلمس بطني و محيط قضيبي بيده قبل ان يعود يلمسك قضيبي مع خصيتي و يشدهما بقوة و انا اغيب عن الوعي للحظات , و شعرت ان اصبعه اصبح يدخل في طيزي اعمق و اعمق و اندي لا يكتفي و

لا يتوقف عند حد .
امسك اندي بساقي و ضمهما الى بعض و بدأ يدخل قضيبه بينهما , كان شعوراً رائعا و انا اشعر بقضبيه الساخن يلمسني و هو يظهر و يختفي بين افخاذي , و اصبعه يدخل اعمق في طيزي حتى وصلت للحظة لم اعد احتمل بها و بدأ

جسدي يهتز و انا افتح ساقي و احاول مسك قضيبي لكن اندي ابعد يدي و امسك قضيبي و ادخله في فمه و بدأ يعضه باسنانه حتى شعرت بدفقة لبن صغيرة تخرج من قضيبي , جعلت تلك الدفقة من اندي وحشاً مجنوناً , فقام و هو

يحملني و يمشي بي باتجاه الحمام .
كان باب الحمام مفتوحاً و في الداخل كان فرانك و ريمون يتناوبون على طيز نيرمين التي كانت تسند نفسها على الحائط في وضعية الدوجي , نظرت نيرمين الينا و ظهرت تلك النظرة المملوءة بالعهر في وجهها , لم يمهلها اندي وقتا

طويلا , فما ان دخلنا حتى ابعد فرانك الذي كان ينيك نيرمين و اجلسني على الارض بجواره و امسك بقضيبه و هو يدلك طيز نيرمين به و يقول عبارات لم افهمها فقالت لي نيرمين : انه يقول لك انه سينيكني امامك الان و سيقذف في

طيزي و انت ستلحس لبنه , هل فهمت حبي.... آآآآآآآآآآآآآآآه
كانت آهة سببها ان قضيب اندي قد اخترق طيزها بسرعة جعلت نيرمين تفتح عينيها على وسعهما , و يمتلئ وجهها بالدم حتى اصبح لونه احمراً من شدة الانفعال , و اندي كالثور المسعور يدخل قضيبه و يشد نيرمين من شعرها و

يضربها على طيزها تارة , و تارة يمسك بنهديها يعصرهما , و صوت نيرمين يزداد و يرتفع ,
تكلم اندي ل ريمون ببضع كلمات و هو يحمل نيرمين على يديه لتصبح معلقة في الهواء بين يدي الشابين فأدخل اندي قضيبه في طيزها و ادخل ريمون قضيبه في كسها و بدأت تصعد و تهبط و هي تحاول الصراخ لكنها كانت على

وشك الاغماء , في نفس الوقت الذي رفعني فرانك ليوقفني في وضعية الدوجي و هو يدلك قضيبه الصغير و يبصق عليه حتى اصبح يدخل بسلاسة و بدون اعاقة , كان الجو عابقاً برائحة الجنس و زاده لذة البخار المتصاعد من الماء

الدافئ في الحمام ,
و بدأ ريمون و اندي يتبادلون حمل نيرمين و هي تتعلق برقبة كل منهما و نهديها يقفزان مع كل مرة تصعد و تهبط , و اندي المجنون لا يكتفي بل يستمر في صفعها على طيزها و هي تشد على جسده اكثر حتى خرمشته باظافرها ما

زاد شهوته اكثر و اكثر
مرت عدة دقائق كانت كفيلة ان تجعل نيرمين عاجزة عن الوقوف على قدميها و قبل ان تسقط على الارض جذبني اندي و هو يضع قضيبه بين فخذي نيرمين و هو يضمهما الى بعض و جعلني اجلس على ركبتي تحت نيرمين , و انا

ارى قضيبه يظهر و يختفي من بين فخذيها و انا اشعر انه سينفجر في اي لحظة .
لم تطل تلك اللحظة حتى بدأت دفقات لبنه تخرج لتصل الى وجهي و يبقى بعضها عالقاً على افخذا نيرمين التي ما ان انتهى حتى سقطت بجواري على الارض و بدأت تلحس اللبن عن وجهي كالمجنونة , و كأن اندي قد حقنها بما جعلها

تفقد وعيها , في ذلك الوقت كان فرانك و ريمون يدلكان قضيبيهما بشدة , زاد المنظر من اثارتهما ببدأا يقذفان لبنهما على صدر نيرمين و هي مستمرة في اللحس كالمجنونة .
هدأت نيرمين بعد عدة دقائق و قمنا نستحم جميعاً ثم خرجنا لنجلس في الصالون , و بين محاولات اندي لاعادة الكرة مرة اخرى و رفضي انا و نيرمين فقد كنا لا نقوى على الاحتمال اكثر من ذلك , لبسنا ملابسنا و عدنا الى شاليهنا بعد

يوم استثنائي كان حافلاً بالجنس
و بعد ان جلسنا مع بابا و مام و عمو رمزي و خالتو رانيا لبعض الوقت ,قمنا الى غرفتنا و استلقينا كي ننام و نرتاح , و قبل النوم دارت بعض الاحاديث بيني و بين نيرمين , كنا نتذكر ما حدث في الايام الماضية و بالتحديد في ذلك

اليوم , نمنا و لا تزال اثار الجنس باديه على اجسادنا لكن اللذة كانت اجمل من ان توصف

الجزء الحادي عشر
سيكون هذا الجزء هو الاخير من السلسلة بقسمها الاول , اتمنى ان اسمع آراء القارئين كي اتشجع لنشر القسم الثاني ( و الذي اراهن من يقرأه انه لن ينساه مدى حياته )

في صباح اليوم التالي استيقظنا على اشعة الشمس تملئ الشاليه و بدأ جو السعادة يدب في كل مكان بعد ان استيقظ الجميع و بعد الفطور الصباحي كان الشاليه يضج بالحركة و المزاح فقد كانت نهاية هذه الاجازة قد اقتربت و كأن الجميع ينوي ان يقضي اطول فترة ممكنة في المرح و ****و .
نزلنا لاحقاً الى البحر جميعا و كانت نيرمين حريصة ان تظهر لهم انها تعرف الشاطئ جيداً كي لا يشك احد فينا كون الايام الماضية كنا نقضيها في شاليه شادي و ريمون و ليس في البحر , كان هناك بعض الازدحام في الشاطئ و الجميع ينزل الى المياه الدافئة يودعها قبل نهاية الصيف , و كان الجو حارا الى حد ما .
في هذه الاثناء و بينما كنت اضع نظارة السباحة , و اغطس قليلا و اسبح قليلاً , نزلت تحت الماء في احد المرات و هناك رايت ما جعلني اصعق , كان منظراً صادما لي لم اكن اتخيل ان اراه في يوم من الايام , كان عمو رمزي يسبح بالقرب من ماما , و فجأة مد يده تحت الماء و وضعها على طيزها قليلاً و هو يشد عليها ثم سحبها الى فوق سطح الماء , ارتبكت و لم اعرف ماذا افعل , و توقعت انني عندما اصعد فوق سطح الماء سأرى ماما تصرخ منادية على بابا و هي توبخ رمزي و و و ... عشرات الافكار و السيناريوهات خطرت في راسي و انا اصعد حتى وصلت لسطح الماء , و هناك فوجئت بماما تضحك و هي تتحدث مع عمو رمزي و كأن شيئا لم يحدث .
حاولت ان ابعد تلك الافكار عن رأسي لكن هول المنظر كان اشد من اتناساه , و وقفت محتارا ً , هل اخبر نيرمين ؟ هل اقول لبابا ؟ كانت حيرتي شديدة جعلتني اتوقف عن السباحة و اخرج لاجلس على الشاطئ , و الافكار تعصف في رأسي , حاولت جاهداً ان اكذب على نفسي بأنه عمو رمزي كان يمزح مع ماما لكن الطريقة التي امسك بها طيزها و ردة فعلها لم تسمح لهذه الافكار ان تقنعني .
بعد فترة خرج الجميع من البحر و هم يضحكون و كانت ماما تمشي بجانب خالتو رانيا و نيرمين و بعدهم كان بابا و عمو رمزي الذي بدأت ادقق على كل تفصيل في تصرفاته , و اول ما لفت انتباهي هو منظر قضيبه الذي يملء المايوه و يكاد يخرج منه و هو يتأرجح مع كل خطوة يمشيها خاصة انه كان رياضيا لفترة طويلة في حياته فكان يحافظ على شباب جسمه الذي يكسوه بعض الشعر الاشقر و ذقنه الناعمة كانت تعطيه مظهرا رجوليا ,على عكس بابا الذي كانت بشرته بلا اي شعرة .
جلس الجميع و الجو ما زال مرحا و انا اتصنع السعادة كي لا الفت انتباه احد فقد قررت ان لا اخبر احدا بما شاهدته , و بينما نحن جالسين قالت خالتو رانيا : يا جماعة ما رأيكم ان نعود الى الشاليه كي نرتاح قليلاً قبل العشاء فقد وصى رمزي على سمك طازج سياتي بعد قليل , و نتساعد جميعنا في تحضيره
وافق الجميع و جمعنا اغراضنا و انطلقنا الى الشاليه حيث كان ينتظرنا بائع السمك و معه كمية كبيرة من السمك و الجمبري , و بعد الاستحمام و فترة من الراحة هبط الليل و اشتركنا جميعا في اعداد العشاء الذي كان شهيا و بعد الانتهاء حصل شيء جعلني استنفر مرة اخرى بعد ان كنت احاول تناسي ما رايته , بينما كانت نيرمين تغسل يديها على المغسلة المجاورة للحمام كان عمو رمزي في يريد الدخول كي يقضي حاجة و المجال لا يسمح بمروره فقد كان ضيقا , كان يمزح مع نيرمين و هو يضع يديه على كتفيها و يمر من وراءها و هو يلتصق بطيزها , رأيت هذا المشهد في لحظة مروري بجانب مكان الحمام و رمزي يتعمد حك قضيبه بطيز نيرمين التي كانت محشورة بين رمزي و المغسلة , و هي تضحك من مزاحه
دارت بي الدنيا فلم أدري ما الذي يحدث , و كدت اجن لكني تمالكت نفسي و ذهبت اجلس مع الجميع في الخارج ثم اتت نيرمين قبل ان يشاركنا عمو رمزي الجلسة , و بعد مرور بعض الوقت ساد الصمت لبضع ثواني و نظرات الجميع تلمح لي و لنيرمين ان وقت النوم قد حان , و بالفعل قالت لنا ماما انه يجب علينا ان نذهب للنوم فقد تأخر الوقت , لم نمانع انا و نيرمين و مضينا الى الغرفة و أنا محتار في ان اخبرها بما شاهدت او لا , كانت نيرمين تعد فراشها و هي تغني فقلت لها
أنا : نيرمين , اريد ان اخبرك بشيء لكنني متردد
استغربت نيرمين و هي تقول : لماذا انت متردد ؟؟ هل هناك ما نخفيه على بعضنا ؟
انا : لا لكني مصدوم بصراحة
نيرمين : حبيبي رودي اخبرني ما الموضوع
بدات اروي لنيرمين ما رايته في البحر ثم ما فعله رمزي عند المغسلة , لم تكن ردة فعل نيرمين قوية كما كنت اتوقع لكنها شردت و هي تفكر لبعض الوقت ثم قالت : لقد شعرت بعمو رمزي و هو يحتك بي عند المغسلة لكني لم اظن انه يقصد شيئا لهذا السبب امسكت نفسي و كاني لم انتبه اليه . لكن على ما يبدو ان هناك شيء يجب ان نعرفه .
أنا : ألم تلاحظي ان ماما كانت تريدنا ان ننام باكرا ؟ رغم اننا في اجازة و ليس هناك مشكلة في ان نسهر معهم
لمعت عيني نيرمين و بدت على شفتيها ابتسامة خفيفة و هي تقول : ما رايك ان نسهر و نراقبهم اليوم ؟

وافقت على اقتراج نيرمين التي اطفات الضوء و هي تقول لي لا تصدر اي صوت فيجب ان يظنو اننا نائمين . و بالفعل مضى بعض الوقت و نحن نسمع اصواتهم قادمة من البلكون حيث كانو يسهرون ثم فجأة سمعت صوت خالتو رانيا تتحدث مع ماما و هي تقترب من غرفتها التي كانت مقابل غرفتنا , سمعت بعض الكلمات الهامسة و هي تقول لماما : يبدو ان نيرمين و رودي قد نامو , ثم غاب صوتهما و هما يدخلان في غرفة بابا و ماما
بعد قليل سمعنا صوت قدمين تمشيان و تفتحان باب الغرفة ثم تغلق الباب , مضى بعض الوقت و انا و نيرمين ننتظر ان يحدث شيء لكن نيرمين قالت فجأة : ساذهب لأرى ما الذي يحصل في الغرفة ,قامت نيرمين التي كانت ترتدي فستان خفيفا للنوم دون اي شيء تحته و مشت على رؤوس اصابعها و فتحت باب غرفتنا , كان الشاليه غارقا في الظلمة و لا يوجد سوى ضوء خفيف قادم من المطبخ , اقتربت نيرمين من باب غرفة بابا و ماما و انحنت لتنظر من ثقب المفتاح الى ما يحصل في الداخل , و كنت انا اقف على باب غرفتنا اراقب نيرمين التي كانت طيزها بارزة و هي تخرج من الفستان القصير .

و فجأة حدث ما لم يكن متوقعا , كان عمو رمزي في غرفته و خرج منها ليرى نيرمين التي كانت ما تزال تتلصص على ثقب باب غرفة بابا و ماما , اقترب منها بهدوء و وضع يده على فمها كي لا تصرخ و وضع يده الثانية على طيزها , ارتعد جسد نيرمين التي ما ان رأت ان هذه اليد هي يد عمو رمزي حتى خف توترها , انزل رمزي يده عن فم نيرمين و هو يشير باصبعه الى فمه كي لا تصدر صوتا و يضع يده على كتفها كي تمشي معه , لم تمانع نيرمين التي كانت تمشي و طيزها تتلوى من تحت الفستان حتى دخلو في غرفة رمزي , اغلق رمزي الباب في نفس اللحظة التي خرجت فيها من غرفتي و مشيت باتجاه باب غرفته و من ثقب الباب رايت رمزي يقف في وسط الغرفة و هو يضع يديه على كتفي نيرمين التي تقف امامه و يسألها : اخبريني نيرمين , لماذا كنتي تنظرين من ثقب الباب ؟
لم ترد نيرمين و انما ادارت وجهها ثم استدارت و اصبح وجهها مواجهاً لي و رايتها و هي تعض على شفتها في نفس اللحظة التي اقترب رمزي و هو يضع يديه على كتفيها قائلا : حبيبتي نيرمين , اعرف انك كنتي تتلصصين من وراء باب الغرفة لأنك تظنين بشيء ما , و أنا اعدكي اني سأخبرك غدا بكل شيء , ارتاحت نيرمين لكلمات رمزي الذي كان يقترب منها و يلتصق قضيبه بطيزها ,
اقترب رمزي اكثر بفمه من نيرمين وهو يقول هامساً : الان يا حبيبتي اريدك ان تذهبي الى غرفتك و غدا عندما ينزل الجميع الى البحر سابقى هنا و سأكون بانتظارك . لم ترد نيرمين على كلام رمزي و بينما كانت تتجه باتجاه باب الغرفة كنت قد قفزت لاصبح في داخل غرفتنا منتظراً نيرمين التي ظهرت بعد ثواني
أنا : هاه نيرمين , ماذا شاهدتي في الداخل
نيرمين : لا شيء فقد كان النور مطفئا
انا :و ماذا قال رمزي لك ؟
نيرمين : لقد وعدني ان يخبرني كل شيء في الغد , في تلك اللحظة سمعنا حركة في الخارج ثم صوت باب غرفة بابا وماما يفتح ثم يغلق فعرفنا ان رمزي قد دخل الى هناك , كان كل شيء غريبا و لم نفهم انا و نيرمين شيئا , بقينا لفترة طويلة ننتظر , حتى غلبني النعس و نمت في حين بقيت نيرمين سهرانة تنتظر , و بعد مرور ساعتين سمعت نيرمين صوت الباب يفتح مرة اخرى , قفزت نيرمين بسرعة لتنظر من ثقب الباب و ترى مشهدا غريبا جعلها تشهق بصوت منخفض , عندما فتح باب الغرفة كانت مضاءة بضوء احمر خفيف و على الباب كانت ماما ترتدي لانجري عبارة عن قطعة شيفون سوداء اللون يظهر تحتها نهديها الكبيران و حلماتها الوردية , و معه ترتدي سترنغ عبارة عن خيط يمر بين شفرتي كسها دون ان يخفيه , و بجانبها كان يقف عمو رمزي الذي كان عارياً و قضيبه منتصب انتصاباً كاملاً , كانا يقفان على الباب و ماما ترد بصوت خافت على خالتو رانيا التي كانت تحدثها من الداخل و هي تضحك في نفس الوقت الذي كانت يد رمزي تمسك بطيزها و يده الاخرى تدلك قضيبه بحماس , كانت ماما تهمس قائلة لرانيا بصوت ضاحك : سيفضحنا زوجك بسبب حماسه الدائم ترد عليها رانيا من الداخل و كأن صوتها قادم من مكان مجهول : لا تتأخرو نحن بانتظاركم , ثم تغلق ماما الباب في نفس اللحظة التي يمسك رمزي بصدرها ثم يتركه ليمسك بطيزها و يحملها و هي ترتمي عليه و يمشي بها باتجاه غرفته .
ما ان سمعت نيرمين باب غرفة رمزي يغلق حتى خرجت بخفة , و على باب غرفة رمزي انحنت لترى الغرفة قد اطفئ ضوئها و بقي ضوء خافت كان كافيا لترى رمزي يجلس على طرف السرير و امامه ماما تمسك قضيبه و تنزل على ركبتيها تمسكه بيديها تدلكه و عينيها تتنقلان بين وجه رمزي و قضيبه و هو يكلمها قائلا :
رمزي : أرى انك اشتقتي لقضيبي
ماما : أنت تعلم كم أحبه
رمزي : و أنا اعشق اسلوبك في الجنس , انتي تشعريني بأنني فحل و انا انيككي , , قولي لي ماذا تحبين ان افعل بك ؟
ماما : انت تعرف ما الذي اشتاق اليه معك
رمزي : أريد ان اسمعه من فمك , أحب ان اسمعه بصوتك , لأنه يهيجني اكثر
ماما : مممم اريد ان اشعر بقضيبك يملء طيزي حتى اعماقها
رمزي : و لماذا تفضلين قضيبي
ماما : لأن صديقك لا يستطيع ان يقوم باللذي تفعله انت . انت تشعرني بذلك الشعور الرائع
رمزي : أي شعور ؟
ماما : شعور انني عاهرة تحب ان يضاجعها الرجال
رمزي : إذن ستكونين عاهرتي اليوم
أشعلت كلمات رمزي الجو و جذب راس ماما تمص قضيبه بسرعة و هو يلف شعرها بيده ثم استلقى على السرير لتقوم ماما و تجلس على وجهه و يبدأ رمزي يلحس كسها و قضيبه منتصب و هي تتحرك نحو الامام و الخلف و صوت أنينها المكتوم يملئ الغرفة ,
شعرت نيرمين بان كسها قد ابتل بالكامل فعادت الى الغرفة و ارتمت على السرير , و رغم صدمتها من المشهد إلا انها لم تستطع اخفاء ابتسامتها فقد كانت نيرمين تعشق كل شيء في الجنس , و بين تخيلاتها و احلامها غرقت في النوم و هي تداعب كسها المبلل .
في صباح اليوم التالي كان كل شيء عاديا و الجميع يتصرف بشكل طبيعي و حالة المرح مستمرة على الافطار , و بعد ان خفت حدة الشمس قرر الجميع النزول الى البحر إلا ان رمزي تحجج انه نعسان و يريد ان ينام قليلاً قبل ان يشاركنا في السباحة , دخل رمزي الى غرفته و بدأنا نستعد للنزول الى البحر .
و بينما نرتدي ملابسنا في غرفتنا قالت نيرمين : اسمع حبيبي رودي , اتفقنا انا و عمو رمزي ان نبقى هنا في الشاليه كي يخبرني بكل شيء كما قال بالامس , لكننا سنقول للبقية اننا سنذهب انا و انت لنسبح في مكان آخر غير المكان الذي نزلو به بالامس , في هذا الوقت سنعود الى الشاليه و تختبئ انت في الخزانة و نجلس انا و عمو رمزي هنا في الغرفة , ماشي ؟
وافقت على اقتراح نيرمين , و عندما حان وقت الذهاب الى البحر قالت نيرمين : اسبقونا انتم فسنذهب انا و رودي لنكتشف مكانا جديدا للسباحة ثم نلحق بكم , لم يهتم البقية كثيرا بكلام نيرمين فقد كانو منشغلين باعداد اغراضهم قبل ان ينزلو , لم يكد بابا و ماما و رانيا يخرجون من الشاليه حتى قالت لي نيرمين : ادخل في الخزانة الان و سأخرج من الشاليه و اعود بعد دقائق كي لا يعرف رمزي انك هنا
اختبئت في الخزانة منتظراً نيرمين التي لم تتأخر اكثر من خمس دقائق عادت بعدها الى الشاليه و بدلا من ان تذهب الى غرفة رمزي اتت الى الغرفة و استلقت على السرير و كأنها تريد من رمزي ان ياتي بقدميه اليها ,
كان الجو مشحونا و انا انتظر بترقب قدوم رمزي , و عيني على نيرمين التي كان في وضع نصف جلوس على السرير و هي ترتدي فستانا خفيفا و تحته بكيني ذهبي اللون .



انتهى القسم الاول من السلسلة , بانتظار ارائكم ....:g058: :wave:

wezooo
02-29-2020, 04:41 PM
حلوه كمل في انتظار الباقي

نياج للمتزوجين
02-29-2020, 11:23 PM
روعه كم اتمنا ان اكون استذ عماد يا رودي

xxxoxxx
03-01-2020, 03:15 AM
رائعة استمر

شوفوني
03-01-2020, 07:27 AM
تم اضافة الجزء الثاني

قراءة ممتعة للجميع

شوفوني
03-02-2020, 09:27 AM
تم اضافة الجزء الثالث

قراءة ممتعة

abdzok
03-02-2020, 10:38 AM
رائعة مبدع والى المزيد وتكملة القصة مشكور

ضيف
03-02-2020, 05:39 PM
كمل وابدع يا فنان

ضيف
03-02-2020, 05:40 PM
حلوووة كملها ولا تتاخر

ahmed g
03-03-2020, 03:02 PM
جميلة جدا استمر

حسن الرحال
03-03-2020, 08:47 PM
جميل جداا واسلوب شيق ورااقي

xxxoxxx
03-04-2020, 02:37 AM
وين الجزء الجديد

Majdbeg
03-04-2020, 05:12 PM
قصه حلوه ارجو الاستمرار

شوفوني
03-04-2020, 07:33 PM
تم اضافة الجزء الرابع
قراءة ممتعة للجميع

Mr Xxxxx
03-04-2020, 07:48 PM
جميلة كمل ومتتاخرش علينا وياريت الجزء يكون طويل شويه عن كده

Majdbeg
03-06-2020, 02:24 PM
كل جزء احله من يلي قبله استمر يا مبدع

شوفوني
03-07-2020, 04:35 PM
تم اضافة الجزء الخامس

قراءة ممتعة للجميع

شوفوني
03-14-2020, 07:34 PM
تم اضافة الجزء السادس


قراءة ممتعة للجميع

امجداحمد
03-17-2020, 06:35 AM
ياريت يرجع العمر بيه وارجع اعيش اجمل واحلى لذة بحياتي و يا خالتي وزوجة خالي مثل رودي و يا اخته

شوفوني
03-17-2020, 12:32 PM
تم اضافة الجزء السابع


قراءة ممتعة للجميع

Sami Tounsi
03-18-2020, 08:43 PM
تم اضافة الجزء الثامن قراءة ممتعه للجميع

بياع الكلام
03-20-2020, 02:52 AM
اسلوب رائع صديقي شكرا

Sami Tounsi
03-20-2020, 05:04 AM
تم اضافة الجزء التاسع قراءة ممتعه للجميع و في انتظار الجزء الاخير من السلسله ..

الحالم10
03-20-2020, 08:19 AM
ممتعة جدا ومثيرة
كملها

Majdbeg
03-21-2020, 01:22 PM
جميل جدا استمر كل جزء احله من قبله

شوفوني
03-21-2020, 08:29 PM
تم تنبيهك من الزميل ان العاشر ينبغي ان يكون الاخير

للمرة الاخيرة سنعتبر الحادي عشر هو الاخير

بامكانك اكمال القصة في سلسلة ثانية وموضوع جديد

لكن هذه القصة ستعتبر مكتملة بعد 11


قراءة ممتعة للجميع

امجداحمد
03-22-2020, 09:53 AM
ررررررررررررررائع جميللللللللللللللللللللللل

قصة في غاية الإثارة والهياج

Sami Tounsi
03-29-2020, 08:33 AM
تم اضافة الجزء الأخير قراءة ممتعه للجميع

ضيف
04-01-2020, 12:17 AM
التكملة وين

رجل سوري
04-03-2020, 11:03 PM
رائعة ننتظر القسم الثاني
اجمل قصة في المنتدى
😘😘😘😘

ضيف
05-05-2020, 12:48 PM
تم اضافة الجزء الثاني

قراءة ممتعة للجميع
اريد رابط القسم الثاني

rodicute
05-25-2020, 01:39 PM
اريد رابط القسم الثاني

القسم الثاني في هذا الرابط

//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=513928

ميدو سالب 0
05-28-2020, 07:00 PM
احححح قصة رائعة واتمنى ان تكون لي اخت مثلها
لا تنسى المواصلة حبيبي

dcop
06-02-2020, 05:28 AM
حلو جدا استمرر

uffc
06-06-2020, 06:18 AM
قصة اجمل من رااائعة استمري بالتوفيق
في انتظار الجزء الثامن .

abdzok
08-18-2020, 11:42 PM
القصة غاية في الاثارة والمجون ويغلب عليها السرد السريع للاحداث والتفاصيل تشد القارئ عليها والعيش مع الاحداث وكانه جزء من القصة ومن ابطالها حسدت رودي على اخته وعلى شبقه الجنسي اللطيف والجميل

نيسو نسرين
08-20-2020, 08:19 AM
قصة تجنن متشوقة لباقي السلسلة 😍😍💋

rodicute
08-25-2020, 06:00 PM
قصة تجنن متشوقة لباقي السلسلة 😍😍💋


في اليومين القادمين سابدا بنشر الجزء التاني
تابعيني

وسام اسماعيل
02-21-2021, 12:35 PM
رووووعة استمري



ورع مشتهي مبادلةقصة نيك الهانم وإبنهاكيف ناكو اختي قصص متسلسلهشرموطه بهتيملحس جسم المرأة العرينه على السرير صور نجمات بورن ass anal hd نسوانجينيك تونسيةفى الطزرد : قصة طالب جامعة مع زميل السكن وعائلته الطرية حتى الجزء الثاني 03/07/2020قصص سكس مصورة عنتيل نسوانجيقصص بورنو محارم متسلسل واجزاء عطعوط/showthread.php?p=2407888تكبير.طيز بي.فزلين.نيكقصه سكس مملكه الحب 9 /archive/index.php/t-242398.htmlأخ بينك اختوا على سكايب عشقته وهويته نيكقصص سكس ام ترج للخلفزوجي مسافر ومطنشني قصص سكسقصة سكس سكن جديد متسلسلةصور سكس فيلاما الحلقة 87رقص عربي سكس نسونجي/archive/index.php/t-94202.htmlتعارف علي رقم سوالب الرحمانيهقصص جنسيةمدام ناهدسكس ينيك خوفو نايمهاجمدصورسكس طياذ بلادهقصتي مع السكس اشارفقصصه سكسي هراني كسي /archive/index.php/t-397344.htmlحفله ويصورها ويفضحها فيلم سكس مصريروايات سكس انا ومرت عمي اسمها سميه/archive/index.php/t-494594-p-3.htmlنياكه نسرين من حمادهقصص زوجتي تحب تمسك ازبار الرجالقصص انا شرموطتكقصص سحاق جماعي عقابWww.hekayat.nekha.jarati.comقصص سكس نسوان امه كبار السن مع ابنها.com/archive/index.php/t-585713.htmlقصص نيك اختي الشرموطه وصحبتها نسونجيقصص محارم منزل الشيطان مكتملة site:landsmb.ruقصة سكس من مجلةقصص سكس مصوره انا نكت ماما وهي دايخة ونايمة صورسكس هوت جالقصص سكس قوي موثق site:lazest.ruقصة نيكة في الكوافيرصور سكس امركي مصسكس الجزء الرابع مصري xvideos/archive/index.php/t-267234.html/archive/index.php/t-410270.htmlﻗﺼﺔ ﺩﻳﺎﺛﺔ - ﺗﺮﻭﻳﺾ زوجه تنتك من شخصقصص. سكس. مصورة.امراة. من. نارقصص سكس عائليةصور زب مصري تخينقصص ستات كبيره تخينه وحيده لوحده تحب سكسقصص سكس المحلل نسوانيسكس اخ واخت نيك قوي وهي تحزن مترجم قصص سكس لقاءات في سريه تامهمزة لابسة بوكسرام مراتي تشاهد امام زوحتي صور سكس متحركة نسوانجيازبارهم الصغننه كسي قصص السبورةقصص نيك جماعي بلذة واثاره طيز الارشيف site:foto-randewu.ruضهري قصص سكسقصص بنات صنعانية صور نسوانجى كلوت امىWww.hekayat.jenseya.hiba.net.comاجمل ارشيف صور نيك بازباب جباره وعملاقه سوداwww.نبي صور زب وطيز حشي طريقة ذخل الزبالحس رجلي ياخوليوم الغسل النيك ﻣﻤﺘﻊ/archive/index.php/t-171957.htmlسكس بنات الحوضن سعودي قصت مراتي مع خالي منتديات نسوانجيناكني في غياب اهلي هرس كسي قصهﻃﺎﺭﻕ ﻭ ﻟﻴﻨﺎ ﻭﺍﺧﺘﻬﺎ ﺩﻻﻝ متناكة سوريةتعلم النيكافلام سكس وقصص الملوك مترجمنجلاء المتناكه واحلى كلام مع عشيقهاالسكسلانافﻻم سكس في الفرن قديمقصص سكس محارم وسيادةسكس بنات مشعر ابط اوراك كس