Royfarad
02-14-2020, 03:22 PM
اذا اردت وصف الجسد الذي يوصلني الى قمة النشوة، فسأقول لكم مربرب، صدر كبير، ناعم، من دون حتى شعرة واحدة، مع وجه جميل و صوت حنون، و كل هذه الصفات تجتمع معاً بإبن الجيران حسن.
حسن فتى بلغ من العمر 18، اكمل مرحلت الثانوية و يبحث عن جامعة يكمل دراسته فيها. و إذا بوالده يتصل بي ليسألني عن جامعتي و كيف المواصلات حيث ان الجامعة بعيدة عن منطقتنا، فقلت له اني اسكن في شقة بالقرب منها قد استأجرتها انا و صديقي الا ان صديقي ترك الشقة و اني ابحث عن شخص يسكن معي حيث يساعدني بدفع الايجار، وإذا اراد حسن السكن معي افضل من الغريب، فوافقة مسرعاً، حيث اني معروف في منطقتنا انني شاب خلوق، و ذو سمعة جيدة جداً، و كانت تربط عائلتنا بهم علاقة طيبة.
بعد مرور امام قليلة، زارني حسن و ابيه، ليروا الشقة، و نتحدث عن امور الجامعة، و بعد الحديث قرروا ان يتسجل حسن بالجامعة و يسكن معي. مرت الايام و اقتربت بداية الفصل، و ها هو حسن اليوم يقضي اول يوم في الشقة التي تجمعنا.
كانت الطقس ما زال شبه حار، حسن يجلس امامي يرتدي شورت ديّق، مع تيشرت خفيفة استطيع رأيت تفاصيل جسمه التي تولع النار بداخلي، الا انني لم اقم بأي مبادرة خوفاً مني بعدم قبوله، و مع كل يوم تزداد الرغبة الجنسية عندي التي لم تنطفأ من اول اتصال من ابيه.
مرت الايام، و في يوم كنت قد ثبت تطبيق على موبايلي للشات مع اناس مثليين الجنس، و اذا بشاب يراسلنني، و بعد ان اطلعت على البروفيل الخاص به، يملك كل المواصفات التي حدثتكم عنها في البداية، و مع الحديث وصلنا الى ان نتبادل صور الجسم، و بعد رأيت صوره، لفت انتباهي الشامية التي على صدره التي تشبه تلك التي على صدر حسن، التي اراها بوضوه و هو خارج من الحمام، هجت لمرحلة لا توصف، اصبحت اشعر بنبض قلبي براس زبي، و لكي اتاكد، طلبت منه صورة لقدميه، حيث انني احب اقدام الشباب، و كنت فعلا أحبها، فلم يمانع، و ها قد اتت الصورة التي افرحت قلبي، حيث ان خلفية الصورة، هي جدار غرفة حسن، التي اعرفها من بين الف غرفة.
و بعد ما اخبرني ان جسمي اعجبه، و يريد ان نتبادل صور الوجه، اخبرته انني انا و هممت الى غرفته، و وجدته محمر الوجه، و بادرني قائلاً انه لم يتوقع ان اكون انا، و من دون اي كلمة مني، نمت عليه و بدأت جولة من التبويس، و آخخخخ كم ان جسمه ناعم و حامي، و مع كل مصة من شفتيه ادعك صدره الذي كان اطرا من اي صدر امسكته، و قلت له و شفاهنا تلاسق بعضها البعد " وأخيراً ها نحن، لو تعلم كم الهيجان الذي عشته من اول يوم لك هنا "، و طلبت منه خلع الملابس، و ها قد اصبحنا مجردين منها، ارى امامي جسم مربرب، ناعم من دون اي شعرة، صدر اجمل من صدور النساء حلماته واقفة تنده فمي لمصها، و صوت انينه من اللذة يجعل جسدي يغلي، و عاوت فعلتي، نمت عليه امص شفتيه، الا ان يدي هذه المرة كانت تتسكع على فخديه الناعمين، مروراً بخصيتيه، راسمتاً طريقها الى خرم طيزه، و آآآهههه على نعومتها، حيث كانت انعم من صدره حتى.
و هنا بدأت جولة من اللحس، من رقبته الى اسفل قدميه، تلك الاقدام التي كانت اقدام طفل، و بعد لحسها وضعتها على زبي و فركته بها، و انا اقول له ما هذا الجمال، و كان جوابه الممزوج بأنين الهيجان و المحنة ان كل هذا الجسد ملك لك، لك وحدك، و من دون وعي، مسكته من شعره و شددته نحو زبي ليبدأ بالمص، للحظة الاولى احسست انني وضعت زبي في النار، فحماوة فمه لا توصف، و بعد مص الرأس، ها هي شفتيه تلمس خصيتي و زبي بفمه. اخرجته من فمه و نمت على السرير، و من جديد امسكت شعره و الجولة الثانية من المص، يمص و عينيه لا تفارق عيناي، و ها هي صرخت النشوة تملأ الغرفة، و المني بدأ يغزوا فمه، و تفاجأت كيف فتح فمه ليريني المني داخل فمه و من ثم يبتلعه و يعاود فتح فمه، و يلحس زبي من الخصيتيت للرأس و يشرب آخر نقطة من المني، و يهم و يحتضنني و ينام على صدري.
طلب مني اذا كانت اريد ان يدلك لك ظهري، و بعد جولة من التدليل و زبي ما زال متل الصخرة، عاود المص، و بنفس الطريقة، و نحن نتحدس بالعيون، و قلت له هيا يا صغيرتي حان وقت النيك، لم يمضي اجزاء من الثانية، الا وهو في وضعية الكلب، و تلك الطيز تناديني، و بعد ما لحستها، و بعبصت فيها و ادخلت ثلاث اصابع من يدي، وضعت راس زبي على خرمه، احكه طلوعاً و نزولاً، غرزت الراس لاسمع صوتاً حنوناً يقول نيك مرتك حبيبي نيك، و بدأت الادخال في طيزه و تلك اللذة توازي لذة صوت سماع انين شوته، و النيك لا يتوقف، و بعد عدة دقائق، طلبت منه ان ينام على ضهره و يرفع اقدامه، و هذه المرة دخل زبي ذلك الخرم الوردي من دون معاناة، اقدامه على وجهي تأخذ حصتها من البوس، و زبي يحفر الفرحة في خرمه، و الآهات تتلاحم بيننا، و يدي تلعب بزبه الذي رغم صغر حجمه، الا انه منحوت ليكون من بين اجمل الأزبار، و على قوة النيك، و سرعة الادخال و الاخراج، خرج زبي من طيزه، فنمت على ظهري و طلبت منه ان يركب عليه، من دون تفكير امططاه، صدره على صدري، و بدات جولة النيك الحامي، و بعد وقت قصير، تجمع كل احساسي لثواني براس زبي، ليعود و ينتشر شعور النشوة بكل جسدي، و شلالات من المني تتدفق من زبي داخله، و بنفس اللحظة، خرج منيه جراء احتكاك زبه الصغير على بطني و الآهات تمتزج فيما بيننا
حسن فتى بلغ من العمر 18، اكمل مرحلت الثانوية و يبحث عن جامعة يكمل دراسته فيها. و إذا بوالده يتصل بي ليسألني عن جامعتي و كيف المواصلات حيث ان الجامعة بعيدة عن منطقتنا، فقلت له اني اسكن في شقة بالقرب منها قد استأجرتها انا و صديقي الا ان صديقي ترك الشقة و اني ابحث عن شخص يسكن معي حيث يساعدني بدفع الايجار، وإذا اراد حسن السكن معي افضل من الغريب، فوافقة مسرعاً، حيث اني معروف في منطقتنا انني شاب خلوق، و ذو سمعة جيدة جداً، و كانت تربط عائلتنا بهم علاقة طيبة.
بعد مرور امام قليلة، زارني حسن و ابيه، ليروا الشقة، و نتحدث عن امور الجامعة، و بعد الحديث قرروا ان يتسجل حسن بالجامعة و يسكن معي. مرت الايام و اقتربت بداية الفصل، و ها هو حسن اليوم يقضي اول يوم في الشقة التي تجمعنا.
كانت الطقس ما زال شبه حار، حسن يجلس امامي يرتدي شورت ديّق، مع تيشرت خفيفة استطيع رأيت تفاصيل جسمه التي تولع النار بداخلي، الا انني لم اقم بأي مبادرة خوفاً مني بعدم قبوله، و مع كل يوم تزداد الرغبة الجنسية عندي التي لم تنطفأ من اول اتصال من ابيه.
مرت الايام، و في يوم كنت قد ثبت تطبيق على موبايلي للشات مع اناس مثليين الجنس، و اذا بشاب يراسلنني، و بعد ان اطلعت على البروفيل الخاص به، يملك كل المواصفات التي حدثتكم عنها في البداية، و مع الحديث وصلنا الى ان نتبادل صور الجسم، و بعد رأيت صوره، لفت انتباهي الشامية التي على صدره التي تشبه تلك التي على صدر حسن، التي اراها بوضوه و هو خارج من الحمام، هجت لمرحلة لا توصف، اصبحت اشعر بنبض قلبي براس زبي، و لكي اتاكد، طلبت منه صورة لقدميه، حيث انني احب اقدام الشباب، و كنت فعلا أحبها، فلم يمانع، و ها قد اتت الصورة التي افرحت قلبي، حيث ان خلفية الصورة، هي جدار غرفة حسن، التي اعرفها من بين الف غرفة.
و بعد ما اخبرني ان جسمي اعجبه، و يريد ان نتبادل صور الوجه، اخبرته انني انا و هممت الى غرفته، و وجدته محمر الوجه، و بادرني قائلاً انه لم يتوقع ان اكون انا، و من دون اي كلمة مني، نمت عليه و بدأت جولة من التبويس، و آخخخخ كم ان جسمه ناعم و حامي، و مع كل مصة من شفتيه ادعك صدره الذي كان اطرا من اي صدر امسكته، و قلت له و شفاهنا تلاسق بعضها البعد " وأخيراً ها نحن، لو تعلم كم الهيجان الذي عشته من اول يوم لك هنا "، و طلبت منه خلع الملابس، و ها قد اصبحنا مجردين منها، ارى امامي جسم مربرب، ناعم من دون اي شعرة، صدر اجمل من صدور النساء حلماته واقفة تنده فمي لمصها، و صوت انينه من اللذة يجعل جسدي يغلي، و عاوت فعلتي، نمت عليه امص شفتيه، الا ان يدي هذه المرة كانت تتسكع على فخديه الناعمين، مروراً بخصيتيه، راسمتاً طريقها الى خرم طيزه، و آآآهههه على نعومتها، حيث كانت انعم من صدره حتى.
و هنا بدأت جولة من اللحس، من رقبته الى اسفل قدميه، تلك الاقدام التي كانت اقدام طفل، و بعد لحسها وضعتها على زبي و فركته بها، و انا اقول له ما هذا الجمال، و كان جوابه الممزوج بأنين الهيجان و المحنة ان كل هذا الجسد ملك لك، لك وحدك، و من دون وعي، مسكته من شعره و شددته نحو زبي ليبدأ بالمص، للحظة الاولى احسست انني وضعت زبي في النار، فحماوة فمه لا توصف، و بعد مص الرأس، ها هي شفتيه تلمس خصيتي و زبي بفمه. اخرجته من فمه و نمت على السرير، و من جديد امسكت شعره و الجولة الثانية من المص، يمص و عينيه لا تفارق عيناي، و ها هي صرخت النشوة تملأ الغرفة، و المني بدأ يغزوا فمه، و تفاجأت كيف فتح فمه ليريني المني داخل فمه و من ثم يبتلعه و يعاود فتح فمه، و يلحس زبي من الخصيتيت للرأس و يشرب آخر نقطة من المني، و يهم و يحتضنني و ينام على صدري.
طلب مني اذا كانت اريد ان يدلك لك ظهري، و بعد جولة من التدليل و زبي ما زال متل الصخرة، عاود المص، و بنفس الطريقة، و نحن نتحدس بالعيون، و قلت له هيا يا صغيرتي حان وقت النيك، لم يمضي اجزاء من الثانية، الا وهو في وضعية الكلب، و تلك الطيز تناديني، و بعد ما لحستها، و بعبصت فيها و ادخلت ثلاث اصابع من يدي، وضعت راس زبي على خرمه، احكه طلوعاً و نزولاً، غرزت الراس لاسمع صوتاً حنوناً يقول نيك مرتك حبيبي نيك، و بدأت الادخال في طيزه و تلك اللذة توازي لذة صوت سماع انين شوته، و النيك لا يتوقف، و بعد عدة دقائق، طلبت منه ان ينام على ضهره و يرفع اقدامه، و هذه المرة دخل زبي ذلك الخرم الوردي من دون معاناة، اقدامه على وجهي تأخذ حصتها من البوس، و زبي يحفر الفرحة في خرمه، و الآهات تتلاحم بيننا، و يدي تلعب بزبه الذي رغم صغر حجمه، الا انه منحوت ليكون من بين اجمل الأزبار، و على قوة النيك، و سرعة الادخال و الاخراج، خرج زبي من طيزه، فنمت على ظهري و طلبت منه ان يركب عليه، من دون تفكير امططاه، صدره على صدري، و بدات جولة النيك الحامي، و بعد وقت قصير، تجمع كل احساسي لثواني براس زبي، ليعود و ينتشر شعور النشوة بكل جسدي، و شلالات من المني تتدفق من زبي داخله، و بنفس اللحظة، خرج منيه جراء احتكاك زبه الصغير على بطني و الآهات تمتزج فيما بيننا